صديق ام عدو الجزء الثاني
كان النفق هادئًا. لم يكن هناك أي ضوضاء أو إشارة طاقة قادمة نحوهم، ومع ذلك فإن المساحة المحيطة بهم كانت بعيدة كل البعد عن أن تكون فارغة.
632 صديق أم عدو الجزء الثاني
“أنت تأخذ الحراسة الأولى.” قال موروك وهو يشير إلى ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوندرا ميفال. أستاذة تاريخ السحر وصنع التحف لدى غريفون السوداء. يمكنك استخدامها لوضع حاجز. أنا ضعيفة للغاية بحيث لا أستطيع إلقاء تعويذة، لكن على الأقل يمكنني مساعدتك.” ردت بابتسامة لطيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكر ذلك. بحمايتك، أنا أحمي نفسي. أود التحدث عن العديد من الأشياء مع شخص غريب مثلك، لكن للأسف، أنا منهكة. أراك لاحقًا.” تفقدت يوندرا حالة مساعدها وبعد أن تأكدت من أنه كان متعبًا مثلها، نامت.
“أعتقد أنه سيغضب أكثر من موتك تقريبًا بسبب شجاعتك. لا يوجد دفاع ضد تلك الأشعة السوداء، ودروعك ليست أكثر أمانًا من الورق المبلل ضدها. ما الذي كنتي تفكرين فيه؟” لقد أثار رؤية فلوريا وهي على وشك الموت ذكرياته عن كارل.
كان الأمر عديم الفائدة تمامًا لشخص قادر على استخدام رؤية الحياة والنار، لكنه سيسمح له بالراحة بشكل أسهل عندما يعفيه الآخرون من واجب الحراسة.
لقد فوجئت كل من كويلا وفلوريا بتعليقاته العدوانية، ولكن فقط لأن أياً منهما لم تواجه أبداً وحشاً مكتمل التكوين. فقط بعد أن أوضح ليث لهما ما هم قادرين عليه، أدركت الفتاتان مدى خطورة الوضع الذي تفادتاها للتو.
حتى لو كنت أعرف كل هذا، لم أكن لأتصرف بشكل مختلف. قالت فلوريا.
كانت استجابتهم الطبيعية هي القضاء على أشخاص مثل ليث في مهده، بأي ثمن. أما بالنسبة للاحتمال الأخير، فكان ليث سيحب أن يرى جيرني تناقش مع شخص تجرأ على اقتراح ترك ابنتها تموت.
“هدفي هو أن أصبح عضوًا في حرس الفرسان، النخبة من نخبة فرسان السحرة. إذا لم نحمي الاشخاص المخصصون لنا لحمايتهم، فلن نكون مفيدين. ما حدث للتو يشكل خطرًا على المهنة.”
كان ليث يرغب في توبيخ فلوريا على سلوكها غير المنطقي، لكنه في النهاية قرر عدم القيام بذلك. لقد خاطر هو أيضًا بالموت مرات عديدة من أجل تحقيق أجندته الخاصة، وكان انتقادها لقيامها بنفس الشيء ليكون نفاقًا واضحًا.
“الآن لا يستطيع أحد رؤيتنا أو سماعنا. الحاجز الذي ينتجه ليس قويًا جدًا، ولكن كما ترى، فهو تشكيل مفيد للغاية.” بفضل المجموعة، تمكن ليث من رؤية المنطقة المحيطة بهم كما لو كان يرتدي نظارات حرارية.
“كيف يمكنك أن تكون متأكدًا من أن هذا هو الطريق الصحيح؟ هل لديك خريطة أو شيء من هذا القبيل؟” سأل عبر تميمة الجيش.
سرعان ما بدأ موروك في فتح أنفاق جديدة باستخدام سحر الأرض. وعندما رأى مدى سرعته وثقته أثناء اتخاذه عدة منعطفات عشوائية، شعر ليث بالفضول.
“شكرًا، ولكن ماذا يُفترض أن أفعل بهم يا أستاذ…؟” كان ليث مرتبكًا للغاية. كان لديه الكثير في ذهنه، من فقدان حارس البوابة إلى مشاهدة فلوريا تموت تقريبًا. كان دماغه على وشك الانفجار.
“كيف يمكنك أن تكون متأكدًا من أن هذا هو الطريق الصحيح؟ هل لديك خريطة أو شيء من هذا القبيل؟” سأل عبر تميمة الجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أن الأمر سيكون بطيئًا ومرعبًا لدرجة أنني قد أتعلم الكثير. أود أن أعتبر نفسي سيدًا في الإكراه، لكن مقارنة بجيرني، فأنا مجرد متعلم.” فكر.
لم يكن ليث خائفًا من أي من الاحتمالين. فقد اعتاد على الإهانة منذ أن دخل أكاديمية غريفون البيضاء. كان الأشخاص الأقوياء يكرهون فكرة مشاهدة نمو شخص يمكن أن يصبح أقوى منهم.
“لا، لقد قمت فقط بوضع علامة على الجدران في طريقي للرد على مانا الخاص بي، في حالة ضياعي أو احتياجي للعودة. لهذا السبب أنا وحدي من يمكنه قيادة الحملة. ألا تفعل نفس الشيء في الأبراج المحصنة أو الأماكن تحت الأرض عندما لا يكون هناك وقت لرسم خريطة؟” أجاب موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا، لدي ذاكرة قوية.” على وجه التحديد، كان لدى سولوس ذاكرة قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان يفعل في تلك اللحظة. كلفه موروك بإغلاق الأنفاق في أسرع وقت ممكن حتى لا يتمكن أحد من متابعتهم دون أن يلاحظوه . أنتج سحر الأرض الكثير من الضوضاء ومع الصدى في الأنفاق، يمكن سماع استخدامه من مسافة مئات الأمتار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكر ذلك. بحمايتك، أنا أحمي نفسي. أود التحدث عن العديد من الأشياء مع شخص غريب مثلك، لكن للأسف، أنا منهكة. أراك لاحقًا.” تفقدت يوندرا حالة مساعدها وبعد أن تأكدت من أنه كان متعبًا مثلها، نامت.
في حالات الطوارئ، كان ليث يعتمد على قدراتها للوصول إلى ذكرياته وإيجاد المسار الصحيح. بخلاف ذلك، كان يأخذ وقته دائمًا لرسم خريطة وتخزينها داخل موسوعة سولوس لاكتساب الوعي التكتيكي في حالة وقوع كمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن فريق البعثة من التقدم للأمام لمدة ساعتين أخريين قبل أن ينهار موروك بسبب الإرهاق. تباطأ تقدمهم أكثر بسبب نقص الإضاءة منذ مغادرتهم المناجم.
كما كان يفعل في تلك اللحظة. كلفه موروك بإغلاق الأنفاق في أسرع وقت ممكن حتى لا يتمكن أحد من متابعتهم دون أن يلاحظوه . أنتج سحر الأرض الكثير من الضوضاء ومع الصدى في الأنفاق، يمكن سماع استخدامه من مسافة مئات الأمتار.
أكد له التنشيط أنه لا يوجد خطأ فيهم. نظرًا لأنه لم يكن هناك جدوى من إيقاظهم، بدأ ليث في الدوران حول حواف التشكيل أثناء استخدام التراكم.
تمكن فريق البعثة من التقدم للأمام لمدة ساعتين أخريين قبل أن ينهار موروك بسبب الإرهاق. تباطأ تقدمهم أكثر بسبب نقص الإضاءة منذ مغادرتهم المناجم.
قبل أن يتمكن أي من الجنود من الشكوى من أنه ليس قائدهم، كان موروك قد نام بالفعل. تسبب سلوكه في الكثير من التذمر، لكنها لم تستمر طويلاً. كان الجميع متعبين للغاية لدرجة أنهم ناموا في اللحظة التي جلسوا فيها.
كانت الأنفاق الطبيعية وعرة وغير مستوية. وكانت موطئ قدمهم أيضًا غير مستقر للغاية لأن الرطوبة كانت تتكثف على الأرض، مما يجعلها زلقة. ولحسن حظهم، كان موروك قد حدد أماكن آمنة للراحة أثناء رحلته الأولى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت تأخذ الحراسة الأولى.” قال موروك وهو يشير إلى ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يوندرا ميفال. أستاذة تاريخ السحر وصنع التحف لدى غريفون السوداء. يمكنك استخدامها لوضع حاجز. أنا ضعيفة للغاية بحيث لا أستطيع إلقاء تعويذة، لكن على الأقل يمكنني مساعدتك.” ردت بابتسامة لطيفة.
“ثم اطلب من شخص ما أن ينوب عنك بعد ساعة، لا يهمني من. سأتولى مهمة المراقبة الأخيرة. لن نتحرك من هنا قبل أربع ساعات على الأقل.”
كان الأمر عديم الفائدة تمامًا لشخص قادر على استخدام رؤية الحياة والنار، لكنه سيسمح له بالراحة بشكل أسهل عندما يعفيه الآخرون من واجب الحراسة.
“يجب تعلم كل ما هو مطلوب من أجل البقاء على قيد الحياة.” أجاب ليث.
قبل أن يتمكن أي من الجنود من الشكوى من أنه ليس قائدهم، كان موروك قد نام بالفعل. تسبب سلوكه في الكثير من التذمر، لكنها لم تستمر طويلاً. كان الجميع متعبين للغاية لدرجة أنهم ناموا في اللحظة التي جلسوا فيها.
قام ليث بفحص محيطه باستخدام رؤية الحياة. كان الضوء القادم من مناجم الكريستال بعيدًا بما يكفي للسماح له بالاستكشاف على نطاق واسع، والتأكد من عدم وجود تهديد وشيك.
“شكرًا جزيلاً لك.” قال ليث أثناء نسخ التعويذة في كتابه السحري إلى جانب أفكاره حول كيفية تحويلها إلى سحر حقيقي.
حتى أنه أجرى مجموعة من عمليات الكشف عن الحياة لتغطية مساحة أكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبل أن يتمكن أي من الجنود من الشكوى من أنه ليس قائدهم، كان موروك قد نام بالفعل. تسبب سلوكه في الكثير من التذمر، لكنها لم تستمر طويلاً. كان الجميع متعبين للغاية لدرجة أنهم ناموا في اللحظة التي جلسوا فيها.
“سيد الحداد، المعالج، المقاتل، وحتى الحارس؟” سأل صوت.
“الآن لا يستطيع أحد رؤيتنا أو سماعنا. الحاجز الذي ينتجه ليس قويًا جدًا، ولكن كما ترى، فهو تشكيل مفيد للغاية.” بفضل المجموعة، تمكن ليث من رؤية المنطقة المحيطة بهم كما لو كان يرتدي نظارات حرارية.
“أنت تأخذ الحراسة الأولى.” قال موروك وهو يشير إلى ليث.
تعرف ليث على المرأة من أكادمية غريفون السوداء. كان يتوقع بعض التعليقات الساخرة أو حتى محاولة إبلاغ قائده بالاعتداء الذي تعرضت له على يد ليث.
632 صديق أم عدو الجزء الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تذكر ذلك. بحمايتك، أنا أحمي نفسي. أود التحدث عن العديد من الأشياء مع شخص غريب مثلك، لكن للأسف، أنا منهكة. أراك لاحقًا.” تفقدت يوندرا حالة مساعدها وبعد أن تأكدت من أنه كان متعبًا مثلها، نامت.
لم يكن ليث خائفًا من أي من الاحتمالين. فقد اعتاد على الإهانة منذ أن دخل أكاديمية غريفون البيضاء. كان الأشخاص الأقوياء يكرهون فكرة مشاهدة نمو شخص يمكن أن يصبح أقوى منهم.
في حالات الطوارئ، كان ليث يعتمد على قدراتها للوصول إلى ذكرياته وإيجاد المسار الصحيح. بخلاف ذلك، كان يأخذ وقته دائمًا لرسم خريطة وتخزينها داخل موسوعة سولوس لاكتساب الوعي التكتيكي في حالة وقوع كمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما كان يفعل في تلك اللحظة. كلفه موروك بإغلاق الأنفاق في أسرع وقت ممكن حتى لا يتمكن أحد من متابعتهم دون أن يلاحظوه . أنتج سحر الأرض الكثير من الضوضاء ومع الصدى في الأنفاق، يمكن سماع استخدامه من مسافة مئات الأمتار.
كانت استجابتهم الطبيعية هي القضاء على أشخاص مثل ليث في مهده، بأي ثمن. أما بالنسبة للاحتمال الأخير، فكان ليث سيحب أن يرى جيرني تناقش مع شخص تجرأ على اقتراح ترك ابنتها تموت.
“بدون القوة، الحكمة ليست سوى كلام فارغ. بدون الحكمة، القوة ليست سوى عنف. كنت أحمي شخصًا عزيزًا عليّ فقط. إذا كنت تتوقعين اعتذارًا مني، فلا تنتظري .” رد ليث.
“أنا متأكد من أن الأمر سيكون بطيئًا ومرعبًا لدرجة أنني قد أتعلم الكثير. أود أن أعتبر نفسي سيدًا في الإكراه، لكن مقارنة بجيرني، فأنا مجرد متعلم.” فكر.
“على العكس تمامًا. لقد أتيت لأعتذر عن سلوكي السابق. مساعدي هو بمثابة ابن لي. لم أستطع أن أتحمل رؤيته يموت وأنا عاجزة بسبب جرحي. كنت غاضبة من نفسي ووجهت غضبي إليك.” انحنت قليلاً لليث.
“يجب تعلم كل ما هو مطلوب من أجل البقاء على قيد الحياة.” أجاب ليث.
“بدون القوة، الحكمة ليست سوى كلام فارغ. بدون الحكمة، القوة ليست سوى عنف. كنت أحمي شخصًا عزيزًا عليّ فقط. إذا كنت تتوقعين اعتذارًا مني، فلا تنتظري .” رد ليث.
“كلمات حكيمة لشخص ميال للعنف.” كان صوتها هادئًا. لم تكن تحاول إهانته، بل كانت فقط تذكر حقيقة.
“بدون القوة، الحكمة ليست سوى كلام فارغ. بدون الحكمة، القوة ليست سوى عنف. كنت أحمي شخصًا عزيزًا عليّ فقط. إذا كنت تتوقعين اعتذارًا مني، فلا تنتظري .” رد ليث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على العكس تمامًا. لقد أتيت لأعتذر عن سلوكي السابق. مساعدي هو بمثابة ابن لي. لم أستطع أن أتحمل رؤيته يموت وأنا عاجزة بسبب جرحي. كنت غاضبة من نفسي ووجهت غضبي إليك.” انحنت قليلاً لليث.
لقد فوجئت كل من كويلا وفلوريا بتعليقاته العدوانية، ولكن فقط لأن أياً منهما لم تواجه أبداً وحشاً مكتمل التكوين. فقط بعد أن أوضح ليث لهما ما هم قادرين عليه، أدركت الفتاتان مدى خطورة الوضع الذي تفادتاها للتو.
“خذ هذا كعلامة على حسن نيتي.” سلمت ليث عدة بلورات مانا ، كل منها ذات قاع مسطح وحجمها مثل زجاجة بيرة.
“شكرًا، ولكن ماذا يُفترض أن أفعل بهم يا أستاذ…؟” كان ليث مرتبكًا للغاية. كان لديه الكثير في ذهنه، من فقدان حارس البوابة إلى مشاهدة فلوريا تموت تقريبًا. كان دماغه على وشك الانفجار.
في حالات الطوارئ، كان ليث يعتمد على قدراتها للوصول إلى ذكرياته وإيجاد المسار الصحيح. بخلاف ذلك، كان يأخذ وقته دائمًا لرسم خريطة وتخزينها داخل موسوعة سولوس لاكتساب الوعي التكتيكي في حالة وقوع كمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا متأكد من أن الأمر سيكون بطيئًا ومرعبًا لدرجة أنني قد أتعلم الكثير. أود أن أعتبر نفسي سيدًا في الإكراه، لكن مقارنة بجيرني، فأنا مجرد متعلم.” فكر.
“يوندرا ميفال. أستاذة تاريخ السحر وصنع التحف لدى غريفون السوداء. يمكنك استخدامها لوضع حاجز. أنا ضعيفة للغاية بحيث لا أستطيع إلقاء تعويذة، لكن على الأقل يمكنني مساعدتك.” ردت بابتسامة لطيفة.
“لا، لقد قمت فقط بوضع علامة على الجدران في طريقي للرد على مانا الخاص بي، في حالة ضياعي أو احتياجي للعودة. لهذا السبب أنا وحدي من يمكنه قيادة الحملة. ألا تفعل نفس الشيء في الأبراج المحصنة أو الأماكن تحت الأرض عندما لا يكون هناك وقت لرسم خريطة؟” أجاب موروك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه سيغضب أكثر من موتك تقريبًا بسبب شجاعتك. لا يوجد دفاع ضد تلك الأشعة السوداء، ودروعك ليست أكثر أمانًا من الورق المبلل ضدها. ما الذي كنتي تفكرين فيه؟” لقد أثار رؤية فلوريا وهي على وشك الموت ذكرياته عن كارل.
عندما رأى يوندرا أن ليث لم يكن يتحرك، ضحكت وأظهرت له كيفية أداء مجموعة الكفن الصامت. عندما انتهى ليث، أحاطت قبة سوداء بالمخيم، مما منع الضوء والصوت من الانتشار خارج مبانيه.
“كيف يمكنك أن تكون متأكدًا من أن هذا هو الطريق الصحيح؟ هل لديك خريطة أو شيء من هذا القبيل؟” سأل عبر تميمة الجيش.
“الآن لا يستطيع أحد رؤيتنا أو سماعنا. الحاجز الذي ينتجه ليس قويًا جدًا، ولكن كما ترى، فهو تشكيل مفيد للغاية.” بفضل المجموعة، تمكن ليث من رؤية المنطقة المحيطة بهم كما لو كان يرتدي نظارات حرارية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “سيد الحداد، المعالج، المقاتل، وحتى الحارس؟” سأل صوت.
كان الأمر عديم الفائدة تمامًا لشخص قادر على استخدام رؤية الحياة والنار، لكنه سيسمح له بالراحة بشكل أسهل عندما يعفيه الآخرون من واجب الحراسة.
“شكرًا جزيلاً لك.” قال ليث أثناء نسخ التعويذة في كتابه السحري إلى جانب أفكاره حول كيفية تحويلها إلى سحر حقيقي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “سيد الحداد، المعالج، المقاتل، وحتى الحارس؟” سأل صوت.
“لا تذكر ذلك. بحمايتك، أنا أحمي نفسي. أود التحدث عن العديد من الأشياء مع شخص غريب مثلك، لكن للأسف، أنا منهكة. أراك لاحقًا.” تفقدت يوندرا حالة مساعدها وبعد أن تأكدت من أنه كان متعبًا مثلها، نامت.
حذا ليث حذوها وذهب ليطمئن على أصدقائه. لم يكن موروك في حاجة إلى مساعدته، وبالنظر إلى شخيره، كان يستمتع بوقته. كانت كويلا وفلوريا نائمتين.
“هدفي هو أن أصبح عضوًا في حرس الفرسان، النخبة من نخبة فرسان السحرة. إذا لم نحمي الاشخاص المخصصون لنا لحمايتهم، فلن نكون مفيدين. ما حدث للتو يشكل خطرًا على المهنة.”
أكد له التنشيط أنه لا يوجد خطأ فيهم. نظرًا لأنه لم يكن هناك جدوى من إيقاظهم، بدأ ليث في الدوران حول حواف التشكيل أثناء استخدام التراكم.
لم يكن ليث خائفًا من أي من الاحتمالين. فقد اعتاد على الإهانة منذ أن دخل أكاديمية غريفون البيضاء. كان الأشخاص الأقوياء يكرهون فكرة مشاهدة نمو شخص يمكن أن يصبح أقوى منهم.
“شكرًا جزيلاً لك.” قال ليث أثناء نسخ التعويذة في كتابه السحري إلى جانب أفكاره حول كيفية تحويلها إلى سحر حقيقي.
كان النفق هادئًا. لم يكن هناك أي ضوضاء أو إشارة طاقة قادمة نحوهم، ومع ذلك فإن المساحة المحيطة بهم كانت بعيدة كل البعد عن أن تكون فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمكن فريق البعثة من التقدم للأمام لمدة ساعتين أخريين قبل أن ينهار موروك بسبب الإرهاق. تباطأ تقدمهم أكثر بسبب نقص الإضاءة منذ مغادرتهم المناجم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات