ولادة الثنائي المميت
الفصل 618 – ولادة الثنائي المميت
غاص الفولاذ البارد عميقاً في جسم جورج ، مخترقاً قلبه بدقة.
(منظور ليو)
“هل هذا كل ما تستطيعون فعله؟ مثيرون للشفقة!” سأل ، بينما كانوا يتساقطون واحداً تلو الآخر تحت سيفه ، حيث كانوا ضعيفين ضده.
بينما كانت قوات ليو تخون المجموعات المختلفة التي كانت تعمل لصالح الدوق ، كان لدى ليو هدف معين يسعى للتخلص منه.
قاد جورج الهجوم بنفسه بعزم شرس ، حيث كانت ضرباته وحشية وغير متوقفة ، مما وضع مثالا لبقية جنوده ليتبعوه.
كان الهدف الذي يود اصطياده أولاً هو الفيكونت جورج ، ومع وجود دامبي بجانبه ، بدأ يبحث في المدينة عن فريسته.
“خائن! لقد قتل البارون الفيكونت للتو!” صرخ أحد رجال جورج بصوت مرتعش وهو يشهد سقوط لورده أمام عينيه.
لم يكن جورج مجرد جندي أو نبيل عادي ؛ بل كان شخصية رئيسية في جيش الدوق ، حيث كان الرجل الذي يقود حالياً أكبر عدد من الجنود بعد ليو في خوذة العليق ، مما يجعله القائد الرئيسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جبناء!” صرخ جورج وهو يغرس شفرته في متمرد آخر ، حيث تناثرت الدماء عبر درعه.
إذا تم هزيمته ، فستسقط خوذة العليق بالتأكيد في أيدي الانتفاضة ، ولهذا ، ركز ليو طاقته على القضاء عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معاً ، قضوا على وحدة الحرس الخاصة بـ الفيكونت ، متجاوزينهم كحاصدين للارواح.
ومع ذلك ، بسبب الفوضى الناجمة عن النيران والمعارك المستمرة داخل خوذة العليق ، كان من الصعب على ليو العثور على جورج ، حيث استغرق الأمر منه 20 دقيقة من الركض المتواصل حتى تمكن أخيراً من رؤية الرجل.
سقطت جثة المتمرد الميت عند أقدام جورج ، بينما تمتم الفيكونت “حمقى بائسون”
عندما رآه ليو لأول مرة ، كان جورج يقف شامخا وشرسا في وسط الشارع ، حيث كان يقود مجموعة صغيرة من الجنود النخبة ضد مجموعة من المتمردين.
سقطت جثته الهامدة على الأحجار الدموية مع عيون مفتوحة في صدمة ، بينما تلاشت أنفاسه الأخيرة في صمت.
بشكل مدهش ، قاد جورج رجاله مع القتال بجانبهم مثل القائد الحقيقي ، بدلاً من توجيه الأوامر من الخلف كجبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *سبلات*
كان هذا بالنسبة لليو سمة رائعة ، ولكن لم تكن رائعة بما يكفي ليعفو بسببها عن حياة الفيكونت.
كان الهدف الذي يود اصطياده أولاً هو الفيكونت جورج ، ومع وجود دامبي بجانبه ، بدأ يبحث في المدينة عن فريسته.
*سبلات*
لم يترك ليو للفيكونت أي فرصة للبقاء على قيد الحياة ، حيث سرعان ما انهارت ساقي جورج تحت ثقل جسده ، وسقط على الأرض بلا حياة ، مثلما سقط آخر متمرد بواسطته.
ومض سيف جورج وهو يقطع المتمردين ، بينما كان يصرخ بالشتائم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مشاهدة هذه الأحداث ، إلا أن ليو ظل مخفياً ، حيث ضيق عينيه وهو يرى جورج يسدد الضربة النهائية إلى آخر متمرد من هذه الموجة من الأعداء.
“قمامة عديمة الفائدة! خونة!” تمتم وهو يقطع أحد المتمردين بضربة وحشية.
سقطت جثته الهامدة على الأحجار الدموية مع عيون مفتوحة في صدمة ، بينما تلاشت أنفاسه الأخيرة في صمت.
“هل تظنون أنكم تستطيعون الإطاحة بالدوق؟ أنتم مجرد جرذان متسللة!” قال وهو يركل رأس المتمرد الميت بغضب ، غير مدرك أن ليو كان يراقبه من الظلال.
بينما قام دامبي ، الذي وقف بإعجاب صامت أثناء قيام ليو بقتل جورج ، بمساعدة اللورد الأب في القتال.
لسوء حظ الفيكونت ، كان منشغلاً للغاية في المعركة المستمرة وواثقاً للغاية من انتصاره ، لدرجة أنه أصبح غير مدرك لحقيقة أن قوات ليو كانت تقوم بالفعل بتفكيك سيطرة الدوق على المدينة من الداخل.
تقدم ليو الصامت للأمام ، ثم انزلق عبر الظلام مثل ظل ، مقتربا من فريسته بخفة مفترسة.
“جبناء!” صرخ جورج وهو يغرس شفرته في متمرد آخر ، حيث تناثرت الدماء عبر درعه.
تنهّد جورج ، بينما تصلب جسده في صدمة وهو يتعثر للأمام بعيون غير مصدقة مع تنفس غير منتظم.
“هل هذا كل ما تستطيعون فعله؟ مثيرون للشفقة!” سأل ، بينما كانوا يتساقطون واحداً تلو الآخر تحت سيفه ، حيث كانوا ضعيفين ضده.
كان معظم الرجال الذين قطعهم جورج من اللاعبين ، حيث كان من المقدر لهم أن يعودوا للحياة قريباً ، بينما الشخصيات الغير لاعبة الذين ماتوا في المعركة من جانبه قد رحلوا إلى الأبد.
كان معظم الرجال الذين قطعهم جورج من اللاعبين ، حيث كان من المقدر لهم أن يعودوا للحياة قريباً ، بينما الشخصيات الغير لاعبة الذين ماتوا في المعركة من جانبه قد رحلوا إلى الأبد.
واحداً تلو الآخر ، أعاد ليو الظهور من الظلام ، زاهقا أرواح رجال جورج بدقة قاتلة ، ساحبا إياهم نحو أعماق الجحيم بدون أن يصدر أي صوت.
ومع ذلك ، اظهر رجال جورج القسوة للمتمردين ، حيث كانوا يقطعونهم بقوة لا تُرحم.
لسوء حظ الفيكونت ، كان منشغلاً للغاية في المعركة المستمرة وواثقاً للغاية من انتصاره ، لدرجة أنه أصبح غير مدرك لحقيقة أن قوات ليو كانت تقوم بالفعل بتفكيك سيطرة الدوق على المدينة من الداخل.
قاد جورج الهجوم بنفسه بعزم شرس ، حيث كانت ضرباته وحشية وغير متوقفة ، مما وضع مثالا لبقية جنوده ليتبعوه.
بينما كانت قوات ليو تخون المجموعات المختلفة التي كانت تعمل لصالح الدوق ، كان لدى ليو هدف معين يسعى للتخلص منه.
على الرغم من مشاهدة هذه الأحداث ، إلا أن ليو ظل مخفياً ، حيث ضيق عينيه وهو يرى جورج يسدد الضربة النهائية إلى آخر متمرد من هذه الموجة من الأعداء.
ومع ذلك ، بسبب الفوضى الناجمة عن النيران والمعارك المستمرة داخل خوذة العليق ، كان من الصعب على ليو العثور على جورج ، حيث استغرق الأمر منه 20 دقيقة من الركض المتواصل حتى تمكن أخيراً من رؤية الرجل.
سقطت جثة المتمرد الميت عند أقدام جورج ، بينما تمتم الفيكونت “حمقى بائسون”
كان الهدف الذي يود اصطياده أولاً هو الفيكونت جورج ، ومع وجود دامبي بجانبه ، بدأ يبحث في المدينة عن فريسته.
لكن جورج لم يكن لديه وقت للاحتفال بانتصاره.
لم يكن جورج مجرد جندي أو نبيل عادي ؛ بل كان شخصية رئيسية في جيش الدوق ، حيث كان الرجل الذي يقود حالياً أكبر عدد من الجنود بعد ليو في خوذة العليق ، مما يجعله القائد الرئيسي.
تقدم ليو الصامت للأمام ، ثم انزلق عبر الظلام مثل ظل ، مقتربا من فريسته بخفة مفترسة.
“هل تظنون أنكم تستطيعون الإطاحة بالدوق؟ أنتم مجرد جرذان متسللة!” قال وهو يركل رأس المتمرد الميت بغضب ، غير مدرك أن ليو كان يراقبه من الظلال.
قام جورج بلف ظهره ، مفترضا أن أعداءه قد قُتلوا جميعاً ، ولكن كان هذا أكبر خطأ له.
لكن قبل أن يتمكن أي منهم من التفاعل أو التحرك لمعاقبة ليو ، اختفى مرة أخرى في الظلال كما لو لم يأتي.
في حركة سلسة ، دفع ليو خنجره في ظهر الفيكونت ، بين الأضلاع ، قاتلا جورج بنفس الحركة التي قتل بها آخر متمرد.
*طعن*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من مشاهدة هذه الأحداث ، إلا أن ليو ظل مخفياً ، حيث ضيق عينيه وهو يرى جورج يسدد الضربة النهائية إلى آخر متمرد من هذه الموجة من الأعداء.
غاص الفولاذ البارد عميقاً في جسم جورج ، مخترقاً قلبه بدقة.
*ثود*
تنهّد جورج ، بينما تصلب جسده في صدمة وهو يتعثر للأمام بعيون غير مصدقة مع تنفس غير منتظم.
تنهّد جورج ، بينما تصلب جسده في صدمة وهو يتعثر للأمام بعيون غير مصدقة مع تنفس غير منتظم.
حاول أن يستوعب ما حدث؟ مع أيدي مرتعشة ، حاول الوصول إلى سيفه ، ولكن قوته كانت تتلاشى بالفعل.
للأسف ، لم يكن لديه حتى الفرصة لرؤية من أنهى حياته قبل أن يأخذ الظلام وعيه إلى الأبد.
*جوش*
سقطت جثته الهامدة على الأحجار الدموية مع عيون مفتوحة في صدمة ، بينما تلاشت أنفاسه الأخيرة في صمت.
لم يترك ليو للفيكونت أي فرصة للبقاء على قيد الحياة ، حيث سرعان ما انهارت ساقي جورج تحت ثقل جسده ، وسقط على الأرض بلا حياة ، مثلما سقط آخر متمرد بواسطته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معاً ، قضوا على وحدة الحرس الخاصة بـ الفيكونت ، متجاوزينهم كحاصدين للارواح.
للأسف ، لم يكن لديه حتى الفرصة لرؤية من أنهى حياته قبل أن يأخذ الظلام وعيه إلى الأبد.
كان الهدف الذي يود اصطياده أولاً هو الفيكونت جورج ، ومع وجود دامبي بجانبه ، بدأ يبحث في المدينة عن فريسته.
*ثود*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف ليو فوق الفيكونت الساقط بصمت.
سقطت جثته الهامدة على الأحجار الدموية مع عيون مفتوحة في صدمة ، بينما تلاشت أنفاسه الأخيرة في صمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جبناء!” صرخ جورج وهو يغرس شفرته في متمرد آخر ، حيث تناثرت الدماء عبر درعه.
وقف ليو فوق الفيكونت الساقط بصمت.
واحداً تلو الآخر ، أعاد ليو الظهور من الظلام ، زاهقا أرواح رجال جورج بدقة قاتلة ، ساحبا إياهم نحو أعماق الجحيم بدون أن يصدر أي صوت.
سحب خنجره من ظهر جورج ومسحه على قميصه نفس ما فعله جورج للمتمرد.
لكن جورج لم يكن لديه وقت للاحتفال بانتصاره.
“خائن! لقد قتل البارون الفيكونت للتو!” صرخ أحد رجال جورج بصوت مرتعش وهو يشهد سقوط لورده أمام عينيه.
عندما رآه ليو لأول مرة ، كان جورج يقف شامخا وشرسا في وسط الشارع ، حيث كان يقود مجموعة صغيرة من الجنود النخبة ضد مجموعة من المتمردين.
لكن قبل أن يتمكن أي منهم من التفاعل أو التحرك لمعاقبة ليو ، اختفى مرة أخرى في الظلال كما لو لم يأتي.
كان الهدف الذي يود اصطياده أولاً هو الفيكونت جورج ، ومع وجود دامبي بجانبه ، بدأ يبحث في المدينة عن فريسته.
انتشرت حالة من الذعر بين الجنود المتبقيين لجورج وهم يبحثون بشكل محموم عن المهاجم ، لكن ليو لم يكن موجوداً.
لم يكن جورج مجرد جندي أو نبيل عادي ؛ بل كان شخصية رئيسية في جيش الدوق ، حيث كان الرجل الذي يقود حالياً أكبر عدد من الجنود بعد ليو في خوذة العليق ، مما يجعله القائد الرئيسي.
بعد ذلك ، حدثت مذبحة صامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم هزيمته ، فستسقط خوذة العليق بالتأكيد في أيدي الانتفاضة ، ولهذا ، ركز ليو طاقته على القضاء عليه.
واحداً تلو الآخر ، أعاد ليو الظهور من الظلام ، زاهقا أرواح رجال جورج بدقة قاتلة ، ساحبا إياهم نحو أعماق الجحيم بدون أن يصدر أي صوت.
“قمامة عديمة الفائدة! خونة!” تمتم وهو يقطع أحد المتمردين بضربة وحشية.
كان الجنود عاجزين وغير قادرين على إيقاف القاتل الشبح الذي يهاجمهم.
لسوء حظ الفيكونت ، كان منشغلاً للغاية في المعركة المستمرة وواثقاً للغاية من انتصاره ، لدرجة أنه أصبح غير مدرك لحقيقة أن قوات ليو كانت تقوم بالفعل بتفكيك سيطرة الدوق على المدينة من الداخل.
بينما قام دامبي ، الذي وقف بإعجاب صامت أثناء قيام ليو بقتل جورج ، بمساعدة اللورد الأب في القتال.
واحداً تلو الآخر ، أعاد ليو الظهور من الظلام ، زاهقا أرواح رجال جورج بدقة قاتلة ، ساحبا إياهم نحو أعماق الجحيم بدون أن يصدر أي صوت.
باستخدام خفته التي لا مثيل لها ، انطلق الضفدع الأسطوري بين الجنود ، مساعداً ليو في قتل أكبر عدد ممكن من الأرواح.
الفصل 618 – ولادة الثنائي المميت
معاً ، قضوا على وحدة الحرس الخاصة بـ الفيكونت ، متجاوزينهم كحاصدين للارواح.
*ثود*
في المجمل ، قضى دامبي على 6 أرواح ، وهي مساهمة صغيرة لكنها مُهمة مقارنةً بليو الذي قضى على 42 ، حيث في النهاية ، تمكن الثنائي الخطير من اكتساح المجموعة بالكامل.
كان هذا بالنسبة لليو سمة رائعة ، ولكن لم تكن رائعة بما يكفي ليعفو بسببها عن حياة الفيكونت.
الترجمة: Hunter
سقطت جثة المتمرد الميت عند أقدام جورج ، بينما تمتم الفيكونت “حمقى بائسون”
*ثود*
بينما قام دامبي ، الذي وقف بإعجاب صامت أثناء قيام ليو بقتل جورج ، بمساعدة اللورد الأب في القتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
