الوطني III
الوطني III
“سأعطيك 100 وون إذا شاركت!”
وكما يمكن للمرء أن يرى من كتب التاريخ المدرسية، فإن مصطلح “حركة النهضة” كان يحمل دومًا دلالة مشؤومة في شبه الجزيرة الكورية. فقد انتهت كل من حركة إحياء بايكجي وحركة إحياء غوغوريو بالفشل. ورغم أنهما لم تكونا معروفتين على نطاق واسع، فقد سلكت سيلا وبالهاي أيضًا مسارات مماثلة نحو الدمار. وكان الناس الذين عاشوا في شبه الجزيرة الكورية من أوائل من تبنوا هذه الحركة. فبدلًا من التشبث بدولة مدمرة والبكاء عليها، فضلوا تغيير العلامة بالكامل بجرأة.
كان لقبه هو جويونغ-سو. وقد فوجئ الجميع بجرأة استخدام اسمه الحقيقي كبطاقة عضوية.
ولم تكن “حركة إحياء جمهورية كوريا” استثناءً.
“الرجاء المشاركة في الاستطلاع! أيها المواطنون الأعزاء! مواطنو بوسان! هذا هو الاستطلاع الأكثر أهمية حتى الآن!”
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي!”
سُمح لجو يونغ-سو بالبقاء على قيد الحياة. وسُمح له بحمل لافتات الاحتجاج والهتاف، وسُمح له بإعادة تدوير الورق المهمل كجزء من حملته.
“من فضلك اطلب من عملائك الإجابة على الاستطلاع مرة واحدة فقط!”
كان الناجون، المشغولين بحياتهم اليومية، يسخرون من جو يونغ-سو عندما اقترب منهم بما يسمى باستطلاعاته، لكنهم استجابوا له بإجاباته. وانتهى لطفهم عند هذا الحد.
كان جو يونغ-سو يسأل الجميع بحماس عن آرائهم. حتى أنه سلم الاستطلاع “هل انهارت جمهورية كوريا؟” إلى طفل بلغ الخامسة من عمره للتو.
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! فلتسقط الحكم الأسري لزعماء النقابات العملاقة! شكّلوا جمعية وطنية وصياغة دستور!”
“البلاد على حافة الخراب، ولكن لا يزال هناك حنين للديكتاتورة!”
كان جو يونغ-سو وحيدًا دائمًا. مر عام، ثم تحول العام إلى ثلاثة أعوام، ثم سبعة أعوام، ولم تكتسب “جمعية إحياء جمهورية كوريا” أي أعضاء.
┘ جويونغ-سو: شكرًا لك! من فضلك، أطلب منك المشاركة في الاستطلاع!
وكان موقف شبكة س.غ تجاه جو يونغ-سو هو نفسه إلى حد كبير.
“همم.”
– مجهول: مرحبًا بك، ببغاء الدستور.
أليس هذا الرجل مجنون تمامًا؟
– العجوز غوريو: هل المحنك هنا؟ تحيات من أخيك غوريو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطلاع الرأي العام الحادي والتسعين في جمهورية كوريا
– مجهول: لم يكن لدي أي مشاعر خاصة تجاه القائدة، لكن رأيي يتغير. إن رؤيتها وهي لا تقتل ذلك الرجل وتتركه على قيد الحياة يُظهِر أن القائدة شخص رائع للغاية.
وكما يمكن للمرء أن يرى من كتب التاريخ المدرسية، فإن مصطلح “حركة النهضة” كان يحمل دومًا دلالة مشؤومة في شبه الجزيرة الكورية. فقد انتهت كل من حركة إحياء بايكجي وحركة إحياء غوغوريو بالفشل. ورغم أنهما لم تكونا معروفتين على نطاق واسع، فقد سلكت سيلا وبالهاي أيضًا مسارات مماثلة نحو الدمار. وكان الناس الذين عاشوا في شبه الجزيرة الكورية من أوائل من تبنوا هذه الحركة. فبدلًا من التشبث بدولة مدمرة والبكاء عليها، فضلوا تغيير العلامة بالكامل بجرأة.
┘ الفتاة الأدبية: النمور تترك وراءها جلودها عندما تموت، والجمهورية الكورية تركت وراءها جو يونغ-سو عندما ماتت.
أليس هذا الرجل مجنون تمامًا؟
– مجهول: دانغ سيو-رين، نوه دو-هوا، مو غوانغ-سيو، جونغ سانغ-غوك، جو يونغ سو، هيا بنا.
إذا كانت ذاكرتي لا تخونني، فإن الاستطلاع الحادي والتسعين تناول بالتأكيد مسألة فصل السلطات. ولكن الاستطلاع الذي أعده جو يونغ-سو حديثًا قد تغير بالكامل، وكانت الجمل قصيرة بشكل ملحوظ.
┘ مجهول: تبًا، لول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ؟؟ لماذا سجل هذا الرجل؟
┘ مجهول: هذه هي التشكيلة الأكثر وطنية على الإطلاق.
“ممثل؟” أومأ جو يونغ-سو. “أنا؟”
┘ بيت الدمى: ؟
– جويونغ-سو: نحن نجري استطلاع الرأي العام رقم 91! يرجى من الأعضاء وغير الأعضاء في شبكة س.غ المشاركة!
السخرية والازدراء والتملق للمشاهير. التعاطف مع رجل عجوز يكافح في نفس العصر. لطف نادر ومقدس، مثل مياه الأمطار في صحراء جوبي.
—القلق 2: إن عبارة “اتختذ القرار بشكل مستقل” تحمل دلالة سلبية قد تؤدي إلى تحيز المستجيبين.
ولكن لم يكن بالإمكان العثور في هذه المشاعر على أي رغبة جادة في استعادة جمهورية كوريا، أو أي شوق إلى الديمقراطية.
السخرية والازدراء والتملق للمشاهير. التعاطف مع رجل عجوز يكافح في نفس العصر. لطف نادر ومقدس، مثل مياه الأمطار في صحراء جوبي.
“لماذا المواطنون الديمقراطيون في هذه الأرض فاسدون إلى هذا الحد؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ؟؟ لماذا سجل هذا الرجل؟
في بعض الأحيان، عندما كان لديه ما يكفي من المال، يذهب جو يونغ-سو إلى بوجانغماتشا ويشرب بكثرة، وهو يندب.
“……”
[**: بوجانغماتشا، أو اختصارًا بوتشا، هو مصطلح كوري جنوبي للعربات الخارجية التي تبيع الأطعمة في الشوارع مثل hotteok وgimbap وtteokbokki وsundae وdak-kkochi وكعكة السمك وmandu وanju. في المساء، تقدم العديد من هذه المؤسسات المشروبات الكحولية مثل السوجو.(كسلت اترجم ونسخت ثم لصقت فقط.. الفصول متعبة اعذروني).]
“……”
“البلاد على حافة الخراب، ولكن لا يزال هناك حنين للديكتاتورة!”
“هل يحاول حقًا إجراء مسح لشبه الجزيرة الكورية بأكملها؟ حتى أولئك الذين لم يشاركوا في استطلاعات شبكة س.غ؟”
“همم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد حوالي 15 شهرًا، حصل جو يونغ-سو على “إجابات” من 120 ألفًا من سكان بوسان وحدها. وإذا أخذنا في الاعتبار أن عدد سكان بوسان في ذلك الوقت كان يتراوح بين 200 ألف إلى 300 ألف نسمة، فقد كان حجم العينة مثيرًا للإعجاب.
في النهاية، وفي دورة واحدة، لم أستطع إلا أن أتدخل. ففي نهاية المطاف، من حق الشاب (وبدا لي أن جو يونغ-سو شاب للغاية) أن يرتكب أخطاء في الحياة. ولكن تقديم النصيحة هو تخصص الرجل المسن، أليس كذلك؟
كان جو يونغ-سو يسأل الجميع بحماس عن آرائهم. حتى أنه سلم الاستطلاع “هل انهارت جمهورية كوريا؟” إلى طفل بلغ الخامسة من عمره للتو.
توجهت إلى جو يونغ-سو، الذي كان يشرب بمفرده في حانة بوجانجماتشا في هايونداي. قلت له، “السيد جو، حتى لو بدا الناس طيبين معك، فلا تخطئ في فهم طيبتهم.”
لقد انهارت جمهورية كوريا. فكيف لها أن تظل صامدة؟ وتساءل بعض المواطنين عما إذا كان جو يونغ-سو يتلاعب بالاستطلاع.
“ماذا؟ ماذا تقصد؟”
[من المحتمل.]
“يميل الناس إلى التصرف بلطف مبالغ فيه أو بخبث. يمنحك كثيرون أوراقًا من باب الإحسان، ولكن لا أحد ينضم إليك في الصراخ من أجل جمهورية كوريا. وإذا كنت تعتقد خطأً أن الناس يدعمون أنشطتك بصدق، فإن هذا من شأنه أن يسبب مشاكل.”
┘تذكير المواطنين بشكل منتظم، وبناء الإجماع، وإقناعهم (مهم!!!)
“……”
“الديكتاتورة نوه دو-هوا، تنحي! فلتسقط الحكم الأسري لزعماء النقابات العملاقة! شكّلوا جمعية وطنية وصياغة دستور!”
تحول وجه جو يونغ-سو إلى اللون الأحمر بسبب الكحول الرخيص. مثل جميع الناجين من هذه الحقبة، كان في أواخر الخمسينيات من عمره فقط، ومع ذلك بدا وكأنه في الثمانينيات من عمره. لقد حُذف مصطلح “العناية بالبشرة” منذ فترة طويلة من القواميس.
المواطنون الذين كانوا دائمًا يشاركون في الاستطلاعات من باب الملل، كانوا يميلون برؤوسهم.
ورغم صفاء ذهنه، رفع الرجل الكوري الذي كان واقفًا أمامي، والذي تقدم به العمر قبل الأوان، صوته صارخًا، “لماذا تقول هذا؟ شكرًا لأنك عرضت دفع ثمن المشروبات، ولكن إذا كنت تعتقد أن بضع قطرات من الكحول يمكن أن توقف أنشطتي، فأنت مخطئ تمامًا!”
[السيد جو يونغ-سو انتقل إلى تشانغوون.]
“أنا لا أحاول إيقافك. أنا فقط أقدم لك النصيحة. قد ترى نفسك كناشط اجتماعي، لكن الآخرين يرونك كممثل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – العجوز غوريو: هل المحنك هنا؟ تحيات من أخيك غوريو.
“ممثل؟” أومأ جو يونغ-سو. “أنا؟”
“نعم. ما الأمر؟”
“نعم. عندما يرى الأشخاص الاستطلاعات التي عملت بجد عليها، فإنهم يتبادلون الحديث عنها لمدة يوم أو يومين. وقد يشعرون حتى بالحنين إلى الماضي. أنت الشخص الوحيد الذي يوفر هذه التجربة، لذا فإن الناس يتسامحون معك.”
رمش.
“……”
كان كوخ جو يونغ-سو مكونًا من القماش المشمع والخيام ومخلفات البناء. ولم يكن يتجاوز مساحته 2 بيونغ، أو حوالي 6.6 متر مربع. وبدلًا من السرير، وُضِعت آلاف الأوراق المهملة في الموقع المميز للكوخ ورُتبت بحيث يحتفظ بها وكأنها آثار مقدسة، وكأنها لن تسمح أبدًا بقطرة مطر واحدة بتزيين ملاءاتها.
“في الأساس، لا يختلف الأمر عن التجمع في مجموعات لمشاهدة الأفلام القديمة. وبغض النظر عن كيفية تعريفك لنفسك، فإن دورك الموضوعي في هذا المجتمع الصغير هو دور المهرج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهرج…”
كان جو يونغ-سو يسأل الجميع بحماس عن آرائهم. حتى أنه سلم الاستطلاع “هل انهارت جمهورية كوريا؟” إلى طفل بلغ الخامسة من عمره للتو.
“إن السبب الذي لا يجعل أحدًا ينضم إلى حركتك الإحياءية ينبع من نفس الجذر.” صببت مشروبًا آخر لجو يونغ-سو. “تخيل أن شخصاً ما يندفع إلى المسرح أثناء أداء أحد الكوميديين. هذا من شأنه أن يقتل المزاج.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ؟؟ لماذا سجل هذا الرجل؟
“ولكنني جاد…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استطلاع الرأي العام الحادي والتسعين في جمهورية كوريا
“لهذا السبب يحبونك، لأنك صادق.”
وكان موقف شبكة س.غ تجاه جو يونغ-سو هو نفسه إلى حد كبير.
حدقت في جو يونغ-سو بنظرة فارغة.
الوطني III
“لا يتعلق الأمر بك يا سيد جو. لقد أصبح الحديث عن جمهورية كوريا بالفعل نكتة. إنها فقط بيئة العصر.”
“……”
“هل تقول أنه عفا عليا الزمن؟”
“سأعطيك 100 وون إذا شاركت!”
“لا على الإطلاق. فقط أن وجهة النظر هذه أنانية للغاية. الفجوة واسعة للغاية بين ‘الأنا التي أفكر فيها’ و’الأنا التي يراها الآخرون”. بطريقة ما، الترفيه الذي تقدمه مثالي للغاية لهذا العصر، لذا فقد حددت مكانتك الخاصة.”
┘ جويونغ-سو: شكرًا لك! من فضلك، أطلب منك المشاركة في الاستطلاع!
“……”
“ولكنني جاد…”
“أليس هذا عالمًا كئيبًا؟ حاول أن تفكر في إسعاد الآخرين، ولو قليلًا. سيتغير الأمر كثيرًا. وسيحبك المزيد من الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم صفاء ذهنه، رفع الرجل الكوري الذي كان واقفًا أمامي، والذي تقدم به العمر قبل الأوان، صوته صارخًا، “لماذا تقول هذا؟ شكرًا لأنك عرضت دفع ثمن المشروبات، ولكن إذا كنت تعتقد أن بضع قطرات من الكحول يمكن أن توقف أنشطتي، فأنت مخطئ تمامًا!”
“……”
رمش.
رمش.
“ماذا؟ ماذا تقصد؟”
كانت جفنا الرجل المخمور في منتصف العمر بطيئة للغاية، وقد سيطرت عليهما حالة من اللاوعي عندما خسرت معدة هذا الرجل العادي الفقير أمام هجوم الكحول.
سقوط. رذاذ.
دفعت ثمن المشروبات وأخذت جو يونغ-سو إلى كوخه.
وكما يمكن للمرء أن يرى من كتب التاريخ المدرسية، فإن مصطلح “حركة النهضة” كان يحمل دومًا دلالة مشؤومة في شبه الجزيرة الكورية. فقد انتهت كل من حركة إحياء بايكجي وحركة إحياء غوغوريو بالفشل. ورغم أنهما لم تكونا معروفتين على نطاق واسع، فقد سلكت سيلا وبالهاي أيضًا مسارات مماثلة نحو الدمار. وكان الناس الذين عاشوا في شبه الجزيرة الكورية من أوائل من تبنوا هذه الحركة. فبدلًا من التشبث بدولة مدمرة والبكاء عليها، فضلوا تغيير العلامة بالكامل بجرأة.
“سيدي، سأنزلك هنا وأرحل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ؟؟ لماذا سجل هذا الرجل؟
“اوه… اه…”
كان لقبه هو جويونغ-سو. وقد فوجئ الجميع بجرأة استخدام اسمه الحقيقي كبطاقة عضوية.
سقوط. رذاذ.
كان جو يونغ-سو يسأل الجميع بحماس عن آرائهم. حتى أنه سلم الاستطلاع “هل انهارت جمهورية كوريا؟” إلى طفل بلغ الخامسة من عمره للتو.
بدأ هطول رذاذ خفيف من المطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا عالمًا كئيبًا؟ حاول أن تفكر في إسعاد الآخرين، ولو قليلًا. سيتغير الأمر كثيرًا. وسيحبك المزيد من الناس.”
كان كوخ جو يونغ-سو مكونًا من القماش المشمع والخيام ومخلفات البناء. ولم يكن يتجاوز مساحته 2 بيونغ، أو حوالي 6.6 متر مربع. وبدلًا من السرير، وُضِعت آلاف الأوراق المهملة في الموقع المميز للكوخ ورُتبت بحيث يحتفظ بها وكأنها آثار مقدسة، وكأنها لن تسمح أبدًا بقطرة مطر واحدة بتزيين ملاءاتها.
كانت جفنا الرجل المخمور في منتصف العمر بطيئة للغاية، وقد سيطرت عليهما حالة من اللاوعي عندما خسرت معدة هذا الرجل العادي الفقير أمام هجوم الكحول.
استطلاع الرأي العام الحادي والتسعين في جمهورية كوريا
┘تذكير المواطنين بشكل منتظم، وبناء الإجماع، وإقناعهم (مهم!!!)
السؤال: هل تعتقد أن اعتقال المجرمين وإصدار الأحكام عليهم وإعدامهم يمكن أن يتم بشكل مستقل من قبل قادة النقابات الفردية أو رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ هل تعتقد أنه يجب تطبيق مبدأ فصل السلطات في ظل الظروف الحالية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالمجنون، نجح جو يونغ-سو في زيادة عدد المشاركين في الاستطلاع.
فيما يلي، كتبت ملاحظات جو يونغ-سو في كتلة كثيفة من النص.
—القلق 1: يجب أن نشرح للمواطنين الوضع الذي تتركز فيه السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في أيدي الأفراد (ولكن هذا يجعل السؤال طويلًا للغاية)
—القلق 1: يجب أن نشرح للمواطنين الوضع الذي تتركز فيه السلطات التشريعية والتنفيذية والقضائية في أيدي الأفراد (ولكن هذا يجعل السؤال طويلًا للغاية)
[انضمَ إلى قافلة من الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.]
—القلق 2: إن عبارة “اتختذ القرار بشكل مستقل” تحمل دلالة سلبية قد تؤدي إلى تحيز المستجيبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا يا فتى! مرحبًا! هل يمكنك الإجابة على سؤالي للحظة؟”
—القلق 3: هناك حاجة لمناقشة حق تعيين محامٍ، ولكن ليس هناك مساحة كافية (هل يجب أن أؤجل ذلك إلى الاستطلاع رقم 92؟)
“……”
←فكرة: نشر القضايا التي لا يمكن معالجتها بسبب المساحة على شبكة س.غ!!
وكما يمكن للمرء أن يرى من كتب التاريخ المدرسية، فإن مصطلح “حركة النهضة” كان يحمل دومًا دلالة مشؤومة في شبه الجزيرة الكورية. فقد انتهت كل من حركة إحياء بايكجي وحركة إحياء غوغوريو بالفشل. ورغم أنهما لم تكونا معروفتين على نطاق واسع، فقد سلكت سيلا وبالهاي أيضًا مسارات مماثلة نحو الدمار. وكان الناس الذين عاشوا في شبه الجزيرة الكورية من أوائل من تبنوا هذه الحركة. فبدلًا من التشبث بدولة مدمرة والبكاء عليها، فضلوا تغيير العلامة بالكامل بجرأة.
┘تذكير المواطنين بشكل منتظم، وبناء الإجماع، وإقناعهم (مهم!!!)
“رائع!”
“……”
② لا.
فجأة، خطرت في ذهني فكرة مفادها أن هذه الورقة المهملة تشبه الكوخ. فكما أن الكوخ كان ضيقًا للغاية بحيث لا يتسع لشخص واحد، كانت الورقة تحاول احتواء الكثير من الأشياء.
– مجهول: دانغ سيو-رين، نوه دو-هوا، مو غوانغ-سيو، جونغ سانغ-غوك، جو يونغ سو، هيا بنا.
عندما وضعتُ جو يونغ-سو على سريره، كانت نصف ساقيه خارج الخيمة. ظلت قدماه مبللتين طوال الليل.
لقد انهارت جمهورية كوريا. فكيف لها أن تظل صامدة؟ وتساءل بعض المواطنين عما إذا كان جو يونغ-سو يتلاعب بالاستطلاع.
—-
وكان موقف شبكة س.غ تجاه جو يونغ-سو هو نفسه إلى حد كبير.
لم أكن أعلم ما هو تأثير جلسة الشرب معي على المشهد العقلي لجو يونغ-سو، لكن هناك شيء واحد تغير بالتأكيد.
“نعم. ما الأمر؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت في جو يونغ-سو بنظرة فارغة.
وكان هذا محتوى استطلاعات الرأي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أليس هذا عالمًا كئيبًا؟ حاول أن تفكر في إسعاد الآخرين، ولو قليلًا. سيتغير الأمر كثيرًا. وسيحبك المزيد من الناس.”
استطلاع الرأي العام الحادي والتسعين في جمهورية كوريا
“أنا لا أحاول إيقافك. أنا فقط أقدم لك النصيحة. قد ترى نفسك كناشط اجتماعي، لكن الآخرين يرونك كممثل.”
السؤال: هل دولة كوريا بإعتقادك قد انهارت؟
لم يجري الاستطلاع بمفرده، بل عهد به إلى المارة، وأعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق الذين كان يصادفهم في كثير من الأحيان، وأصحاب المحلات التجارية على طول الطريق.
① نعم.
┘تذكير المواطنين بشكل منتظم، وبناء الإجماع، وإقناعهم (مهم!!!)
② لا.
“همم.”
إذا كانت ذاكرتي لا تخونني، فإن الاستطلاع الحادي والتسعين تناول بالتأكيد مسألة فصل السلطات. ولكن الاستطلاع الذي أعده جو يونغ-سو حديثًا قد تغير بالكامل، وكانت الجمل قصيرة بشكل ملحوظ.
② لا.
هل انهارت كوريا؟
“إن السبب الذي لا يجعل أحدًا ينضم إلى حركتك الإحياءية ينبع من نفس الجذر.” صببت مشروبًا آخر لجو يونغ-سو. “تخيل أن شخصاً ما يندفع إلى المسرح أثناء أداء أحد الكوميديين. هذا من شأنه أن يقتل المزاج.”
“حسنًا، لقد انهارت بالطبع…”
┘تذكير المواطنين بشكل منتظم، وبناء الإجماع، وإقناعهم (مهم!!!)
“لماذا هذا الاستطلاع بهذا الشكل؟”
“حسنًا، لقد انهارت بالطبع…”
المواطنون الذين كانوا دائمًا يشاركون في الاستطلاعات من باب الملل، كانوا يميلون برؤوسهم.
┘ جويونغ-سو: شكرًا لك! من فضلك، أطلب منك المشاركة في الاستطلاع!
لقد انهارت جمهورية كوريا. فكيف لها أن تظل صامدة؟ وتساءل بعض المواطنين عما إذا كان جو يونغ-سو يتلاعب بالاستطلاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل انهارت كوريا؟
لكن جو يونغ-سو كان جادًا، بل أكثر جدية من أي وقت مضى، في الواقع.
“اوه… اه…”
“الرجاء المشاركة في الاستطلاع! أيها المواطنون الأعزاء! مواطنو بوسان! هذا هو الاستطلاع الأكثر أهمية حتى الآن!”
“……”
“أوه…”
“موقظ لديه القدرة على إشعال ولاعة زيبو بإصبعه مرَّ بالفراغ؟”
ولم يكن جادًا فحسب. فعادةً ما كان جو يونغ-سو يجري استطلاعات رأي على نحو 1000 إلى 2000 شخص، ويختار عينة تمثل مختلف الطبقات والمجالات المجتمعية.
“لا يتعلق الأمر بك يا سيد جو. لقد أصبح الحديث عن جمهورية كوريا بالفعل نكتة. إنها فقط بيئة العصر.”
هذه المرة كانت مختلفة.
—-
“مرحبًا يا فتى! مرحبًا! هل يمكنك الإجابة على سؤالي للحظة؟”
السؤال: هل تعتقد أن اعتقال المجرمين وإصدار الأحكام عليهم وإعدامهم يمكن أن يتم بشكل مستقل من قبل قادة النقابات الفردية أو رئيسة الهيئة الوطنية لإدارة الطرق؟ هل تعتقد أنه يجب تطبيق مبدأ فصل السلطات في ظل الظروف الحالية؟
“أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ؟؟ لماذا سجل هذا الرجل؟
كان جو يونغ-سو يسأل الجميع بحماس عن آرائهم. حتى أنه سلم الاستطلاع “هل انهارت جمهورية كوريا؟” إلى طفل بلغ الخامسة من عمره للتو.
رمش.
“سأعطيك 100 وون إذا شاركت!”
جو يونغ-سو، الذي عاش ومات في بوسان في كل دورة، انتقل إلى مدينة أخرى.
“رائع!”
“الرجاء المشاركة في الاستطلاع! أيها المواطنون الأعزاء! مواطنو بوسان! هذا هو الاستطلاع الأكثر أهمية حتى الآن!”
وحتى الأطفال الذين لم يسبق لهم زيارة جمهورية كوريا شاركوا في الاستطلاع لأول مرة في حياتهم.
“موقظ لديه القدرة على إشعال ولاعة زيبو بإصبعه مرَّ بالفراغ؟”
ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد.
“كيف يمكنني إزعاج عملائي بمثل هذا الطلب؟”
– جويونغ-سو: نحن نجري استطلاع الرأي العام رقم 91! يرجى من الأعضاء وغير الأعضاء في شبكة س.غ المشاركة!
“…حقًا؟”
نظرًا لأنه كان دائمًا نشطًا بشكل مجهول، سجل جو يونغ-سو في شبكة س.غ ونشر مقالة استطلاع رأي.
أليس هذا الرجل مجنون تمامًا؟
كان لقبه هو جويونغ-سو. وقد فوجئ الجميع بجرأة استخدام اسمه الحقيقي كبطاقة عضوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [يبدو أنه يريد إجراء استطلاعات مع سكان المدن الأخرى أيضًا.]
– مجهول: ؟؟ لماذا سجل هذا الرجل؟
ولم يكن جادًا فحسب. فعادةً ما كان جو يونغ-سو يجري استطلاعات رأي على نحو 1000 إلى 2000 شخص، ويختار عينة تمثل مختلف الطبقات والمجالات المجتمعية.
– الفتاة الأدبية: ألم يقل في المرة الأخيرة أن شبكة س.غ عبارة عن ملعب مائل لأنه فقط الموقظين يمكنهم الوصول إليها، وأنه سيبقى مجهولًا إلى الأبد؟
جو يونغ-سو، الذي عاش ومات في بوسان في كل دورة، انتقل إلى مدينة أخرى.
┘ جويونغ-سو: أنا آسف! لقد أخطأت! ولكن من فضلك، شاركوا في هذا الاستطلاع مرة واحدة فقط!
جو يونغ-سو، الذي عاش ومات في بوسان في كل دورة، انتقل إلى مدينة أخرى.
– العجوز غوريو: آه… هل قررت أخيرًا أن تصبح أحد “المُسمين”؟ مرحبًا بك، جو يونغ-سو. مرحبًا بك في “القسم الأول” من شبكة س.غ.
فيما يلي، كتبت ملاحظات جو يونغ-سو في كتلة كثيفة من النص.
┘ جويونغ-سو: شكرًا لك! من فضلك، أطلب منك المشاركة في الاستطلاع!
“نعم. ما الأمر؟”
كالمجنون، نجح جو يونغ-سو في زيادة عدد المشاركين في الاستطلاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جينجو، يوسو، سونتشون، بوسونغ، هاينام، موكبو، موان، يونغقوانغ، غوانغجو، جيونغيوب، جيونجو، غونسان، إكسان، دايجون، غيمتشون، غومي، بوهانغ…
لم يجري الاستطلاع بمفرده، بل عهد به إلى المارة، وأعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق الذين كان يصادفهم في كثير من الأحيان، وأصحاب المحلات التجارية على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جينجو، يوسو، سونتشون، بوسونغ، هاينام، موكبو، موان، يونغقوانغ، غوانغجو، جيونغيوب، جيونجو، غونسان، إكسان، دايجون، غيمتشون، غومي، بوهانغ…
“من فضلك اطلب من عملائك الإجابة على الاستطلاع مرة واحدة فقط!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —-
“كيف يمكنني إزعاج عملائي بمثل هذا الطلب؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
“أرجوك!”
“نعم. ما الأمر؟”
وبعد حوالي 15 شهرًا، حصل جو يونغ-سو على “إجابات” من 120 ألفًا من سكان بوسان وحدها. وإذا أخذنا في الاعتبار أن عدد سكان بوسان في ذلك الوقت كان يتراوح بين 200 ألف إلى 300 ألف نسمة، فقد كان حجم العينة مثيرًا للإعجاب.
[من المحتمل.]
والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أن الحملة الحماسية التي شنها جو يونغ-سو لم تنته عند هذا الحد.
نظرًا لأنه كان دائمًا نشطًا بشكل مجهول، سجل جو يونغ-سو في شبكة س.غ ونشر مقالة استطلاع رأي.
[السيد حانوتي.]
“من فضلك اطلب من عملائك الإجابة على الاستطلاع مرة واحدة فقط!”
“نعم. ما الأمر؟”
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
[السيد جو يونغ-سو انتقل إلى تشانغوون.]
“مهرج…”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كالمجنون، نجح جو يونغ-سو في زيادة عدد المشاركين في الاستطلاع.
جو يونغ-سو، الذي عاش ومات في بوسان في كل دورة، انتقل إلى مدينة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحتى الأطفال الذين لم يسبق لهم زيارة جمهورية كوريا شاركوا في الاستطلاع لأول مرة في حياتهم.
“موقظ لديه القدرة على إشعال ولاعة زيبو بإصبعه مرَّ بالفراغ؟”
لم يجري الاستطلاع بمفرده، بل عهد به إلى المارة، وأعضاء الهيئة الوطنية لإدارة الطرق الذين كان يصادفهم في كثير من الأحيان، وأصحاب المحلات التجارية على طول الطريق.
[انضمَ إلى قافلة من الهيئة الوطنية لإدارة الطرق.]
كان لقبه هو جويونغ-سو. وقد فوجئ الجميع بجرأة استخدام اسمه الحقيقي كبطاقة عضوية.
“أوه، في هذه الحالة، الأمر منطقي. ولكن لماذا ذهب فجأة إلى تشانغوون؟”
كانت جفنا الرجل المخمور في منتصف العمر بطيئة للغاية، وقد سيطرت عليهما حالة من اللاوعي عندما خسرت معدة هذا الرجل العادي الفقير أمام هجوم الكحول.
[يبدو أنه يريد إجراء استطلاعات مع سكان المدن الأخرى أيضًا.]
لم أكن أعلم ما هو تأثير جلسة الشرب معي على المشهد العقلي لجو يونغ-سو، لكن هناك شيء واحد تغير بالتأكيد.
“…حقًا؟”
“الرجاء المشاركة في الاستطلاع! أيها المواطنون الأعزاء! مواطنو بوسان! هذا هو الاستطلاع الأكثر أهمية حتى الآن!”
[نعم.]
جو يونغ-سو، الذي عاش ومات في بوسان في كل دورة، انتقل إلى مدينة أخرى.
لقد دهشتُ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في بعض الأحيان، عندما كان لديه ما يكفي من المال، يذهب جو يونغ-سو إلى بوجانغماتشا ويشرب بكثرة، وهو يندب.
علاوة على ذلك، لم تكن تشانغوون حتى وجهة جو يونغ-سو، بل كانت مجرد محطة توقف.
┘ بيت الدمى: ؟
جينجو، يوسو، سونتشون، بوسونغ، هاينام، موكبو، موان، يونغقوانغ، غوانغجو، جيونغيوب، جيونجو، غونسان، إكسان، دايجون، غيمتشون، غومي، بوهانغ…
ولم تكن “حركة إحياء جمهورية كوريا” استثناءً.
كان جو يونغ-سو يكتسح شبه الجزيرة الكورية حرفيًا، متجهًا جنوبًا نحو الشمال.
“هل يحاول حقًا إجراء مسح لشبه الجزيرة الكورية بأكملها؟ حتى أولئك الذين لم يشاركوا في استطلاعات شبكة س.غ؟”
“هل يحاول حقًا إجراء مسح لشبه الجزيرة الكورية بأكملها؟ حتى أولئك الذين لم يشاركوا في استطلاعات شبكة س.غ؟”
“إن السبب الذي لا يجعل أحدًا ينضم إلى حركتك الإحياءية ينبع من نفس الجذر.” صببت مشروبًا آخر لجو يونغ-سو. “تخيل أن شخصاً ما يندفع إلى المسرح أثناء أداء أحد الكوميديين. هذا من شأنه أن يقتل المزاج.”
[من المحتمل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرحبًا يا فتى! مرحبًا! هل يمكنك الإجابة على سؤالي للحظة؟”
أليس هذا الرجل مجنون تمامًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم صفاء ذهنه، رفع الرجل الكوري الذي كان واقفًا أمامي، والذي تقدم به العمر قبل الأوان، صوته صارخًا، “لماذا تقول هذا؟ شكرًا لأنك عرضت دفع ثمن المشروبات، ولكن إذا كنت تعتقد أن بضع قطرات من الكحول يمكن أن توقف أنشطتي، فأنت مخطئ تمامًا!”
—-
“الرجاء المشاركة في الاستطلاع! أيها المواطنون الأعزاء! مواطنو بوسان! هذا هو الاستطلاع الأكثر أهمية حتى الآن!”
تبًا لهذا الفصل أيضًا، أتعبني..
“مهرج…”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
– جويونغ-سو: نحن نجري استطلاع الرأي العام رقم 91! يرجى من الأعضاء وغير الأعضاء في شبكة س.غ المشاركة!
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما وضعتُ جو يونغ-سو على سريره، كانت نصف ساقيه خارج الخيمة. ظلت قدماه مبللتين طوال الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – مجهول: ؟؟ لماذا سجل هذا الرجل؟
لقد انهارت جمهورية كوريا. فكيف لها أن تظل صامدة؟ وتساءل بعض المواطنين عما إذا كان جو يونغ-سو يتلاعب بالاستطلاع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
