الوداع (1)
الفصل 135: الوداع (1)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في مرحلة ما، رفعت إيفرين رأسها. هل قرأتها كلها؟ أم أنها لم تكن ممتعة؟ ومع تعرق راحة يدها، في انتظار ردها، فتحت إيفرين فمها.
نزلت مستخدمًا الفولاذ الخشبي كدرج. خطوة بخطوة بينما تناوبت عشرون قطعة من الفولاذ لتصبح دعائم للقدم. في البداية، كان حمل صوفيان على ظهري مزعجًا بعض الشيء، ولكن سرعان ما اعتدت عليه. كانت الراكبة تدعى صوفيان إيكاتر فون ييغوس غيفراين. لم تكن أقل شخص من العائلة الإمبراطورية. كان يستحق أن أتنازل عن ظهري من أجل تلك الدماء النبيلة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟”
أُجبرت على التفكير بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كرة الثلج لا تزال على الطاولة، وصوفيان لا تزال على ظهر ديكولين. لاحظ ديكولين إشعار [إتمام المهمة] الذي كان يطفو في الهواء.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قائدة!”
صوفيان لم تقل شيئًا من جانبها، ربما كانت غارقة في أفكارها.
“لقد اكتفيت.”
“…الحرارة.”
استيقظت إيفرين مع صرخة غريبة.
ثم بدأت صوفيان تهمهم. ضغطت قليلاً أقرب إلى ظهري.
“الخطوة الأولى هي الاعتراف بتلك الحقيقة. إنها الاعتراف بالنقص وقبول الفقدان.”
“هل أنت بخير؟”
رفعت صوفيان نظرها إليه، إلى عينيه الكبيرتين مثل بحيرتين. تلك العيون العملاقة عكست صورة صوفيان.
“…أستطيع التكيف معها.”
“كوهوووبرووكوووبرااااااغ-!”
كانت إمكانيات صوفيان الأفضل في العالم البشري، لكنها كانت لا تزال مجرد برعم. بناءً على مللها الفريد، كانت لا تزال بعيدة عن التفتح. حتى في هذا العالم الجليدي، لم تأكل سوى الآيس كريم والماء.
“هيه. ومع ذلك جاء وذهب. فقط…”
“ذلك لأن جلالتك كانت كسولة في التدريب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي دجاجة مشوية بالمانا.”
“…”
“احتفظي بهذه الكرة الثلجية. انتظري حتى يخرج السيد كيرون بنفسه.”
“لو كنت أكثر اجتهادًا في تدريبك السحري، لما كنتِ—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف ولاء كيرون، لكنها لم تكن تعرف ما يفكر به ديكولين. مات دون أن يشرح لها ما يعنيه.
“فهمت، لذا فقط اصمت.”
“لو كنت أكثر اجتهادًا في تدريبك السحري، لما كنتِ—”
“…كيرون.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضل طريقك واتبعنا.”
ناديت كيرون بدلاً من صوفيان. كان يتبعنا، يحمي ظهر صوفيان.
تحول كيرون إلى تمثال عند خروج كلماته الأخيرة.
“هل أنت بخير؟”
كانت مصممة على الانتظار حتى يصل ديكولين.
كانت كمية سج ندفة الثلج التي لدي كافية لتغطية صوفيان فقط. لم يكن أمام كيرون خيار سوى الوقوف بمفرده.
بغض النظر عن عدد المرات التي سألت فيها، لم يتغير شيء. أومأت جولي كما لو أنها تفهمت، ثم أخذت موقعها بجوار الحارس.
“أنا بخير.”
نظرت صوفيان إلى كرة الثلج، شعرت بالحزن لسبب ما.
أجاب كيرون هكذا؛ وقد صدقته.
“إذًا سأقسم.”
“لا تضل طريقك واتبعنا.”
“أنا بخير.”
“أخ בשבילך”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لا أعرف.”
ثم هتفت صوفيان تعويذة، فخلقت نارًا دافئة بالقرب من كيرون.
هوونغ-
“جلالتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ديكولين هكذا، لكن صوفيان شعرت بالريبة لسبب ما. تركت تلك الشكوك تتلاشى وركزت اهتمامها على الكرة.
“لن أتحمل الفشل.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بهذه الطريقة، كان فهم الظاهرة واضحًا. كانت رؤى صوفيان دائمًا دقيقة. ومع ذلك، بقيت شكوك. واصلت التساؤل.
عندما أمرت الإمبراطورة، أومأ كيرون ببساطة. كان هناك ابتسامة غير عادية على شفتيه.
لذلك، بعد ثلاث دقائق.
* * *
“نعم.”
تيك-توك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل الشيء نفسه.”
صوت تقليب الصفحات وصوت الساعة اللطيف. كانت إيفرين تقرأ رواية سيلفيا، بينما كانت سيلفيا تراقبها بعينين كالصقر. كان إيدنيك، جيندالف، وروز ريو يراقبونهم من الجانب، مستمتعين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديكولين. من فضلك، اعتنِ بجلالتها.”
غلوووب-
“ديكولين. اصمت.”
كانت سيلفيا متوترة للغاية. لم ترغب في إظهار ذلك، لكنها كتبت الرواية ليتم قراءتها في المقام الأول.
“نعم.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ديكولين هكذا، لكن صوفيان شعرت بالريبة لسبب ما. تركت تلك الشكوك تتلاشى وركزت اهتمامها على الكرة.
كانت هوايات سيلفيا الوحيدة هي الكتابة والرسم. وبين الاثنين، كانت تركز بشكل خاص على هذه الرواية في هذه الأيام؛ وكان عنوانها المؤقت “العيون الزرقاء”.
وضع ديكولين صوفيان على السرير. جسدها المتجمد لم يكن يتحرك بشكل صحيح.
راقبت كل سطر من على وجه إيفرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الحرارة.”
“…”
كانت مصممة على الانتظار حتى يصل ديكولين.
في مرحلة ما، رفعت إيفرين رأسها. هل قرأتها كلها؟ أم أنها لم تكن ممتعة؟ ومع تعرق راحة يدها، في انتظار ردها، فتحت إيفرين فمها.
“…أين الأستاذ؟”
“سيلفيا. أنت جيدة في الكتابة.”
سحر العملاق خلق بوابة بيضاوية الشكل.
“…”
“…”
كان ذلك إطراء. لقد مر وقت طويل منذ أن بدأ قلبها ينبض بهذه السرعة، لكنها أجبرت نفسها على البقاء هادئة. نظرت سيلفيا إلى إيفرين بوجه متجمد. ضحكت بينما كانت تعبث بالمخطوطة.
“…كيرون.”
“هذه ممتعة. هل لديك ؟”
—الممر هنا.
“لم أنتهي منها بعد.”
“نعم. سأحاول.”
“أوه؟ الأجواء الغامضة تجعلني أرغب في القراءة قريبًا.”
“لأن الموت كان نادرًا…”
تعمدت سيلفيا أن تخفي ذقنها. حاولت ألا تظهر أي عاطفة على وجهها.
“لن أتحمل الفشل.”
“إذاً، هل ستنشرين هذا؟”
“إنها تدريبات ذهنية. أصررت على أن تساعدك كارلا، لذلك لديك أربع فرص فقط.”
عند هذا السؤال، اكتفت بالإيماء.
“إذا لم يكن كذلك، انسَ الأمر.”
“واو~، سأشتريها لاحقًا.”
“ديكولين. اصمت.”
“…افعلي ما تشائين.”
“…”
“الآن!”
صوت تقليب الصفحات وصوت الساعة اللطيف. كانت إيفرين تقرأ رواية سيلفيا، بينما كانت سيلفيا تراقبها بعينين كالصقر. كان إيدنيك، جيندالف، وروز ريو يراقبونهم من الجانب، مستمتعين.
تحدث جيندالف بضحكة، ليلفت انتباههم.
“آآه!”
“إذا انتهى الاجتماع، دعونا نبدأ بجدية. هيه، كارلا؟”
…حزن. كان شعورًا لم تشعر به منذ وقت طويل.
استدار كارلا وجاكال. فوجئت إيفرين قليلاً؛ هل كانوا يتظاهرون بعدم رؤيتهم حتى الآن؟
أعرفك أكثر مما تعرفين نفسك. كانت تلك جملة قريبة من التمرد…
“عذرًا على التأخير. رجاءً، دربي هذه الفتاة.”
“…”
“…يبدو أن أربع مرات ستكون كافية.”
كانت كمية سج ندفة الثلج التي لدي كافية لتغطية صوفيان فقط. لم يكن أمام كيرون خيار سوى الوقوف بمفرده.
“حسنًا.”
“…يبدو أن أربع مرات ستكون كافية.”
أومأت كارلا وهي تضع يديها في رداءها. خلعت غطاء رأسها، كاشفة عن عينيها: حمراء ومذهلة. في اللحظة التي نظرت فيها إلى تلك العيون، غرق وعي إيفرين في الهاوية. أغمى عليها دون أن تنطق بكلمة.
…حزن. كان شعورًا لم تشعر به منذ وقت طويل.
“…”
تحدث جيندالف بضحكة، ليلفت انتباههم.
نظرت سيلفيا إلى إيفرين وكأنها لا تصدق. ثم نادت موظفًا كان يمر وأمرت.
“أوغ-!”
لذلك، بعد ثلاث دقائق.
عد قريبًا.”
“آآه!”
“…”
استيقظت إيفرين.
* * *
“واو! ما هذا؟! كدت أموت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أمسكت بجيندالف من ياقته. ضحك جيندالف، وأسقطت إيفرين يديها المرتعشتين.
“…”
“كيف كان الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت أثار صدمة صغيرة في نفس صوفيان، ارتجت الجدران من حولهم.
“أوه، عذرًا. لقد كنت متفاجئة جدًا. لكن ما هذا؟ كان جداً-”
وضعت إيفرين يدها على قلبها.
“إنها تدريبات ذهنية. أصررت على أن تساعدك كارلا، لذلك لديك أربع فرص فقط.”
“جلالتك. ساتبعك قريبا ام عاجلا ”
“هل عليّ فعل هذا ثلاث مرات أخرى؟”
ييريل من يوكلين. أمالت رأسها وهي تنظر إلى السحرة المشهورين المتجمعين حول إيفرين.
وضعت إيفرين يدها على قلبها.
“جلالتك.”
ثاب-ثاب-ثاب-
“ديكولين، لماذا لا تدعني أموت؟”
“إيفرين، قوتك الذهنية ليست سيئة. فقط تفتقدين إلى نظام.”
تحول كيرون إلى تمثال عند خروج كلماته الأخيرة.
تدخلت روز ريو بشرح.
“…افعلي ما تشائين.”
“أسهل طريقة لبناء نظام هي أن تبني لنفسك ‘حارسًا ذهنيًا’ في عقلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أنتهي منها بعد.”
“نظام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليّ فعل هذا ثلاث مرات أخرى؟”
“تصور أكثر شيء مشرف في ذهنك. لا يجب أن يكون بشريًا. يمكن أن يكون غزالًا، أسدًا، لا يهم حتى لو كان تنينًا. إذا فعلت ذلك مرة واحدة فقط، فسوف يقاتل من أجلك.”
“مع ذلك. قاتلوا معًا، وهذا يكفي. كان فيرون يريد ذلك أيضًا.”
بعد الاستماع إليها بلا تعبير، أومأت إيفرين برأسها. الحارس الذهني – في هذه اللحظة، كان هناك شخص واحد فقط يتبادر إلى ذهنها.
رفعت صوفيان نظرها إليه، إلى عينيه الكبيرتين مثل بحيرتين. تلك العيون العملاقة عكست صورة صوفيان.
“نعم. سأحاول.”
“أستاذ.”
“أعني، هيه، سيلفيا. هل ترغبين في القيام بذلك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كرة الثلج لا تزال على الطاولة، وصوفيان لا تزال على ظهر ديكولين. لاحظ ديكولين إشعار [إتمام المهمة] الذي كان يطفو في الهواء.
عند إشارة روز ريو، هزت سيلفيا رأسها.
لذلك، بعد ثلاث دقائق.
“لقد اكتفيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت أثار صدمة صغيرة في نفس صوفيان، ارتجت الجدران من حولهم.
“…حقًا؟ حسنًا إذًا. كارلا؟”
—الممر هنا.
“أوه، لكن انتظري، لم أكن جاهزة بعد—”
“من الطبيعي، هذا جلالتك.”
ركزت إيفرين ولوحت بيدها، لكن كارلا لم تكن تنتظر.
“أوه، لكن انتظري، لم أكن جاهزة بعد—”
“نعم.”
“حسنًا.”
“أوغ-!”
“لا.”
“…”
“نعم. سأحاول.”
بإيماءة، نظرت كارلا مرة أخرى إلى إيفرين، مما غمرها في أعماق الهاوية. في هذه الأثناء، استلمت سيلفيا طلبها من الطعام.
* * *
“هذه هي دجاجة مشوية بالمانا.”
ثم أمسكت بجيندالف من ياقته. ضحك جيندالف، وأسقطت إيفرين يديها المرتعشتين.
كان الدجاج المقلي بمسحوق المانا أسوأ طعام، مثل مضغ حجر ناعم، ولكن لم يهم ذلك بالنسبة لها التي لم تكن تستطيع تذوق الأشياء. بل كان أفضل طعام. إذا كنت ترغب في أن تصبح ساحرًا عظيمًا، فإن النظام الغذائي مهم أيضًا.
“احتفظي بهذه الكرة الثلجية. انتظري حتى يخرج السيد كيرون بنفسه.”
“…لكن هل ستأكلين ذلك؟”
“لن أتحمل الفشل.”
نظرت روز ريو إلى سيلفيا بدهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ديكولين. من فضلك، اعتنِ بجلالتها.”
“لا تفعلي ذلك. بغض النظر عن مدى أهمية السحر، هذا النوع من الطعام ليس مخصصًا للبشر.”
“…كيرون.”
“لا تهتمي بي.”
“ذاكرتي تصويرية. حتى لو عدت إلى الماضي، لدي الثقة في التأكد من أن كل شيء يتم تجميعه بشكل صحيح.”
أجابت سيلفيا بنبرة باردة. كانت روز ريو مذهولة من مدى اختلافها عن تلك التي قابلتها على الجزيرة العائمة سابقًا.
نظرت سيلفيا إلى إيفرين وكأنها لا تصدق. ثم نادت موظفًا كان يمر وأمرت.
“كوهوووبرووكوووبرااااااغ-!”
“إيفرين، قوتك الذهنية ليست سيئة. فقط تفتقدين إلى نظام.”
استيقظت إيفرين مع صرخة غريبة.
أومأت كارلا وهي تضع يديها في رداءها. خلعت غطاء رأسها، كاشفة عن عينيها: حمراء ومذهلة. في اللحظة التي نظرت فيها إلى تلك العيون، غرق وعي إيفرين في الهاوية. أغمى عليها دون أن تنطق بكلمة.
دينغ-
ييريل من يوكلين. أمالت رأسها وهي تنظر إلى السحرة المشهورين المتجمعين حول إيفرين.
في تلك اللحظة، فتح باب النزل، ونظرت ضيفة جديدة إلى الداخل.
ثم بدأت صوفيان تهمهم. ضغطت قليلاً أقرب إلى ظهري.
“هاه؟ ما هذا؟ إيفرين؟ وجيندالف أيضًا؟”
“…كيرون.”
ييريل من يوكلين. أمالت رأسها وهي تنظر إلى السحرة المشهورين المتجمعين حول إيفرين.
نظرت صوفيان إلى مؤخرة رأس ديكولين. كانت تتساءل عن نوع التعبير الذي كان يرتديه هذا الأستاذ، لكنها لم تستطع رؤيته.
* * *
كانت إمكانيات صوفيان الأفضل في العالم البشري، لكنها كانت لا تزال مجرد برعم. بناءً على مللها الفريد، كانت لا تزال بعيدة عن التفتح. حتى في هذا العالم الجليدي، لم تأكل سوى الآيس كريم والماء.
انغمس ديكولين أعمق في الظلام بينما واصلت صوفيان التفكير وهي تركب على ظهره. كانت تحلل انتقال المانا لتكتشف الفرق في الوقت. كان مصدر التوسع الزمني قادمًا من تحت الأرض، بسبب هذا الموجة الضخمة من المانا التي تتدفق من القاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الحرارة.”
“…لا أعرف.”
دينغ-
بهذه الطريقة، كان فهم الظاهرة واضحًا. كانت رؤى صوفيان دائمًا دقيقة. ومع ذلك، بقيت شكوك. واصلت التساؤل.
زمجرت السيارة القديمة مثل وحش جريح وتحركت للأمام. المكان الذي قادت فيه سيارتها الهشة القديمة كان قصر يوكلين.
“لماذا أنت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…الحرارة.”
بالنسبة لها، كانت قيمة موتها خفيفة للغاية. ومع ذلك، ديكولين – بدقة، ديكولين في الحلقة السابقة، قال لها:
“…”
─من الآن فصاعدًا… مهما حدث، لا تأخذي حياتك بنفسك.
“لا.”
كانت تعرف ولاء كيرون، لكنها لم تكن تعرف ما يفكر به ديكولين. مات دون أن يشرح لها ما يعنيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار كارلا وجاكال. فوجئت إيفرين قليلاً؛ هل كانوا يتظاهرون بعدم رؤيتهم حتى الآن؟
“ديكولين، لماذا لا تدعني أموت؟”
تحول كيرون إلى تمثال عند خروج كلماته الأخيرة.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كرة الثلج لا تزال على الطاولة، وصوفيان لا تزال على ظهر ديكولين. لاحظ ديكولين إشعار [إتمام المهمة] الذي كان يطفو في الهواء.
“ذاكرتي تصويرية. حتى لو عدت إلى الماضي، لدي الثقة في التأكد من أن كل شيء يتم تجميعه بشكل صحيح.”
“نعم.”
ستومب، ستومب.
“من الطبيعي، هذا جلالتك.”
واصل ديكولين النزول. مستاءة من الصمت، ضربته صوفيان على ظهره. ثم جاء الجواب كما لو كان من آلة بيع.
“أستاذ.”
“جلالتك. هل تعلمين لماذا اختفى العمالقة؟”
“أنا بخير.”
كانت حكاية قديمة. أجابت صوفيان تلقائيًا؛ كان تقريبًا كل تاريخ القارة في رأسها.
“احتفظي بهذه الكرة الثلجية. انتظري حتى يخرج السيد كيرون بنفسه.”
“لأن الموت كان نادرًا…”
“…أنت وقح. أنت لا تعرف لحظة العودة.”
بهذا، فهمت صوفيان مغزى ديكولين. نظرت صوفيان إلى ظهره العريض، وعيونها مفتوحة على مصراعيها.
“حسنًا.”
“نعم. هناك عملية تعتبر تحديًا للبشر. القوة الدافعة وراء ذلك التحدي هي الموت الذي ينتظر في النهاية. بدون الموت، ستكون الحياة بلا معنى. جلالتك تعلم ذلك أكثر من أي شخص.”
دخل ديكولين إلى الداخل. لم يكن لديه الوقت لإجراء محادثة مع العملاق.
“…همف. هل من الممكن أن يحدث موت مفاجئ لم يكن موجودًا لأنك قلت ذلك؟ أستطيع الانتحار دون علمك.”
ييريل من يوكلين. أمالت رأسها وهي تنظر إلى السحرة المشهورين المتجمعين حول إيفرين.
“إذًا سأقسم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركزت إيفرين ولوحت بيدها، لكن كارلا لم تكن تنتظر.
“ماذا؟”
كانت حكاية قديمة. أجابت صوفيان تلقائيًا؛ كان تقريبًا كل تاريخ القارة في رأسها.
ردد ديكولين قسمًا فجأة. بعد أن كانت مع ديكولين لعدة مئات من السنين، كانت تعرف أن الوعد له يعني الأبدية. لا، بل أكثر من ذلك. قسم هذا الوغد السام سيبقى حتى لو تغير الخط الزمني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي دجاجة مشوية بالمانا.”
“لا أعرف ماذا أمثل لجلالتك. قد أكون مجرد تابع عادي، معلم سحري مزعج، أو رئيس عائلة تدعى يوكلين.”
“آآه!”
نظرت صوفيان إلى مؤخرة رأس ديكولين. كانت تتساءل عن نوع التعبير الذي كان يرتديه هذا الأستاذ، لكنها لم تستطع رؤيته.
“مع ذلك. قاتلوا معًا، وهذا يكفي. كان فيرون يريد ذلك أيضًا.”
“ولكن إذا تجاهلت جلالتك إرادتي وأخذت حياتها بنفسها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. هناك عملية تعتبر تحديًا للبشر. القوة الدافعة وراء ذلك التحدي هي الموت الذي ينتظر في النهاية. بدون الموت، ستكون الحياة بلا معنى. جلالتك تعلم ذلك أكثر من أي شخص.”
“ديكولين. اصمت.”
* * *
بدت صوفيان وكأنها تعرف ما سيقوله بعد ذلك. واصل ديكولين كما توقعت.
نظرت صوفيان إلى كرة الثلج، شعرت بالحزن لسبب ما.
“سأفعل الشيء نفسه.”
أُجبرت على التفكير بهذه الطريقة.
“…أنت وقح. أنت لا تعرف لحظة العودة.”
أومأت كارلا وهي تضع يديها في رداءها. خلعت غطاء رأسها، كاشفة عن عينيها: حمراء ومذهلة. في اللحظة التي نظرت فيها إلى تلك العيون، غرق وعي إيفرين في الهاوية. أغمى عليها دون أن تنطق بكلمة.
“هل تعتقدين أنني لن أعرف؟ ربما أعرفك أكثر مما تعرفين نفسك.”
لم يجب ديكولين. شعرت صوفيان بالحرج مع تزايد الصمت، وصححت نفسها بسرعة.
في تلك اللحظة، وصل ديكولين إلى الأرض. لقد وصل أخيرًا إلى قاع هذا المنحدر. ومع ذلك، استمر ديكولين في حمل صوفيان، التي كانت تفكر في كلماته بعدم رضا .
“حسنًا.”
أعرفك أكثر مما تعرفين نفسك. كانت تلك جملة قريبة من التمرد…
“آآه!”
“ديكولين. من فضلك، اعتنِ بجلالتها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيلفيا متوترة للغاية. لم ترغب في إظهار ذلك، لكنها كتبت الرواية ليتم قراءتها في المقام الأول.
فجأة، اقترب صوت من الخلف. استدارت صوفيان، لكن جسد كيرون كان بالفعل مجمدًا.
نظرت روز ريو إلى سيلفيا بدهشة.
“جلالتك. ساتبعك قريبا ام عاجلا ”
راقبت كل سطر من على وجه إيفرين.
عد قريبًا.”
“…”
“…كيرون.”
“أخ בשבילך”
“تعلمين أنني لن أموت. ربما تكون هذه اللحظة مهمة بالنسبة لي. طوال هذا الوقت، كنت راكدًا…”
تدخلت روز ريو بشرح.
تحول كيرون إلى تمثال عند خروج كلماته الأخيرة.
“…”
“…تعالي في الوقت المناسب.”
“…همف. هل من الممكن أن يحدث موت مفاجئ لم يكن موجودًا لأنك قلت ذلك؟ أستطيع الانتحار دون علمك.”
لم ينظر ديكولين إلى الخلف، وصوفيان صدقته أيضًا. واصل الاثنان المضي قدمًا. مؤمنين بوصولهم القريب، متجاوزين الظلام المتجمد. وصلوا إلى نهاية البرد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فتح باب النزل، ونظرت ضيفة جديدة إلى الداخل.
—…كنت أعلم أنك ستعود.
نظرت روز ريو إلى سيلفيا بدهشة.
صوت أثار صدمة صغيرة في نفس صوفيان، ارتجت الجدران من حولهم.
راقبت كل سطر من على وجه إيفرين.
“…”
ولكن، كان ذلك اللحظة الحاسمة. ضغطت فكها، وتركت مرؤوسيها وصعدت إلى السيارة. شغلت السيارة وأمسكت بالمقود.
رفعت صوفيان نظرها إليه، إلى عينيه الكبيرتين مثل بحيرتين. تلك العيون العملاقة عكست صورة صوفيان.
“…ألا تحتاج إلى الراحة؟”
—الممر هنا.
“إظهار وجهه هو وجه يوكلين.”
سحر العملاق خلق بوابة بيضاوية الشكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب ديكولين هكذا، لكن صوفيان شعرت بالريبة لسبب ما. تركت تلك الشكوك تتلاشى وركزت اهتمامها على الكرة.
—أطفال، تقدموا.
أُجبرت على التفكير بهذه الطريقة.
دخل ديكولين إلى الداخل. لم يكن لديه الوقت لإجراء محادثة مع العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سأفعل الشيء نفسه.”
هوونغ-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ ديكولين برأسه واستدار للمغادرة. ولكن عندما كان على وشك المغادرة، أوقفته صوفيان.
موجة صغيرة من المانا، سرب مبهر من الأضواء التي كانت تقارب حد العمى. بعد ذلك، عادوا إلى غرفة نوم صوفيان.
“لا.”
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تضل طريقك واتبعنا.”
كانت كرة الثلج لا تزال على الطاولة، وصوفيان لا تزال على ظهر ديكولين. لاحظ ديكولين إشعار [إتمام المهمة] الذي كان يطفو في الهواء.
فجأة، اقترب صوت من الخلف. استدارت صوفيان، لكن جسد كيرون كان بالفعل مجمدًا.
“…ديكولين.”
“إظهار وجهه هو وجه يوكلين.”
“احتفظي بهذه الكرة الثلجية. انتظري حتى يخرج السيد كيرون بنفسه.”
نظرت صوفيان إلى كرة الثلج، شعرت بالحزن لسبب ما.
نظرت صوفيان إلى كرة الثلج، شعرت بالحزن لسبب ما.
كانت هوايات سيلفيا الوحيدة هي الكتابة والرسم. وبين الاثنين، كانت تركز بشكل خاص على هذه الرواية في هذه الأيام؛ وكان عنوانها المؤقت “العيون الزرقاء”.
…حزن. كان شعورًا لم تشعر به منذ وقت طويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعلمين أنني لن أموت. ربما تكون هذه اللحظة مهمة بالنسبة لي. طوال هذا الوقت، كنت راكدًا…”
“جلالتك. لا يوجد إنسان كامل في هذا العالم. وأيضًا، جلالتك أكثر البشر نقصًا لأن الموت ليس موجودًا بالنسبة لك.”
“آآه!”
“…”
“لماذا أنت…”
وضع ديكولين صوفيان على السرير. جسدها المتجمد لم يكن يتحرك بشكل صحيح.
“ديكولين. اصمت.”
“الخطوة الأولى هي الاعتراف بتلك الحقيقة. إنها الاعتراف بالنقص وقبول الفقدان.”
“من الطبيعي، هذا جلالتك.”
“…”
—…كنت أعلم أنك ستعود.
“جلالتك إنسانة. مثلنا.”
“…”
قائلاً ذلك، غطاها بالبطانية. مع بقاء وجهها فقط بارزًا، نظرت صوفيان إلى ديكولين بعينين ضيقتين.
“…أين الأستاذ؟”
“سأذهب.”
كان العديد من الفرسان في فريهيم غاضبين من ديكولين باعتباره السبب الخارجي لوفاة فيرون حيث كانت الرواية “سقط ومات أثناء مرافقة ديكولين.” كل يوم منذ أن علمت جولي الحقيقة حول فيرون كان جحيمًا، حيث سقطت أكثر في الحفرة.
“…ألا تحتاج إلى الراحة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لا.”
رفعت صوفيان نظرها إليه، إلى عينيه الكبيرتين مثل بحيرتين. تلك العيون العملاقة عكست صورة صوفيان.
أومأ ديكولين برأسه واستدار للمغادرة. ولكن عندما كان على وشك المغادرة، أوقفته صوفيان.
“أخ בשבילך”
“أستاذ.”
نزلت مستخدمًا الفولاذ الخشبي كدرج. خطوة بخطوة بينما تناوبت عشرون قطعة من الفولاذ لتصبح دعائم للقدم. في البداية، كان حمل صوفيان على ظهري مزعجًا بعض الشيء، ولكن سرعان ما اعتدت عليه. كانت الراكبة تدعى صوفيان إيكاتر فون ييغوس غيفراين. لم تكن أقل شخص من العائلة الإمبراطورية. كان يستحق أن أتنازل عن ظهري من أجل تلك الدماء النبيلة…
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي دجاجة مشوية بالمانا.”
“لا أفهم العلاقات البشرية.”
وضع ديكولين صوفيان على السرير. جسدها المتجمد لم يكن يتحرك بشكل صحيح.
“من الطبيعي، هذا جلالتك.”
موجة صغيرة من المانا، سرب مبهر من الأضواء التي كانت تقارب حد العمى. بعد ذلك، عادوا إلى غرفة نوم صوفيان.
“هل تحبني؟”
استيقظت إيفرين مع صرخة غريبة.
“…”
بالنسبة لها، كانت قيمة موتها خفيفة للغاية. ومع ذلك، ديكولين – بدقة، ديكولين في الحلقة السابقة، قال لها:
لم يجب ديكولين. شعرت صوفيان بالحرج مع تزايد الصمت، وصححت نفسها بسرعة.
“لأن الموت كان نادرًا…”
“إذا لم يكن كذلك، انسَ الأمر.”
“هل أنت بخير؟”
“نعم.”
“…”
ذهب ديكولين هكذا، لكن صوفيان شعرت بالريبة لسبب ما. تركت تلك الشكوك تتلاشى وركزت اهتمامها على الكرة.
“هذه ممتعة. هل لديك ؟”
“…كيرون.”
“سأذهب.”
ظل أكثر الفرسان ولاءً في العالم هناك. قال إنه سيخرج بنفسه، وصوفيان صدقته.
“ذاكرتي تصويرية. حتى لو عدت إلى الماضي، لدي الثقة في التأكد من أن كل شيء يتم تجميعه بشكل صحيح.”
“سأنتظر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار كارلا وجاكال. فوجئت إيفرين قليلاً؛ هل كانوا يتظاهرون بعدم رؤيتهم حتى الآن؟
* * *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذلك لأن جلالتك كانت كسولة في التدريب.”
لم يظهر ديكولين مرة أخرى حتى انتهاء الجنازة، دفن التابوت، وإبلاغ القتلى في قاعة الفرسان.
“ديكولين، لماذا لا تدعني أموت؟”
“أنت بارد جدًا، أستاذ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل عليّ فعل هذا ثلاث مرات أخرى؟”
“هيه. ومع ذلك جاء وذهب. فقط…”
“هل أنت بخير؟”
“إظهار وجهه هو وجه يوكلين.”
نظرت سيلفيا إلى إيفرين وكأنها لا تصدق. ثم نادت موظفًا كان يمر وأمرت.
كان العديد من الفرسان في فريهيم غاضبين من ديكولين باعتباره السبب الخارجي لوفاة فيرون حيث كانت الرواية “سقط ومات أثناء مرافقة ديكولين.” كل يوم منذ أن علمت جولي الحقيقة حول فيرون كان جحيمًا، حيث سقطت أكثر في الحفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت كرة الثلج لا تزال على الطاولة، وصوفيان لا تزال على ظهر ديكولين. لاحظ ديكولين إشعار [إتمام المهمة] الذي كان يطفو في الهواء.
“…”
“إذًا سأقسم.”
لم تقل جولي شيئًا خلال ذلك الوقت. لم ترد على أي من الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني، هيه، سيلفيا. هل ترغبين في القيام بذلك أيضًا؟”
“مع ذلك. قاتلوا معًا، وهذا يكفي. كان فيرون يريد ذلك أيضًا.”
أومأت كارلا وهي تضع يديها في رداءها. خلعت غطاء رأسها، كاشفة عن عينيها: حمراء ومذهلة. في اللحظة التي نظرت فيها إلى تلك العيون، غرق وعي إيفرين في الهاوية. أغمى عليها دون أن تنطق بكلمة.
ولكن، كان ذلك اللحظة الحاسمة. ضغطت فكها، وتركت مرؤوسيها وصعدت إلى السيارة. شغلت السيارة وأمسكت بالمقود.
أعرفك أكثر مما تعرفين نفسك. كانت تلك جملة قريبة من التمرد…
“هاه! قائدة! إلى أين تذهبين؟!”
“إذا لم يكن كذلك، انسَ الأمر.”
“قائدة!”
نزلت مستخدمًا الفولاذ الخشبي كدرج. خطوة بخطوة بينما تناوبت عشرون قطعة من الفولاذ لتصبح دعائم للقدم. في البداية، كان حمل صوفيان على ظهري مزعجًا بعض الشيء، ولكن سرعان ما اعتدت عليه. كانت الراكبة تدعى صوفيان إيكاتر فون ييغوس غيفراين. لم تكن أقل شخص من العائلة الإمبراطورية. كان يستحق أن أتنازل عن ظهري من أجل تلك الدماء النبيلة…
رررروم-!
كان العديد من الفرسان في فريهيم غاضبين من ديكولين باعتباره السبب الخارجي لوفاة فيرون حيث كانت الرواية “سقط ومات أثناء مرافقة ديكولين.” كل يوم منذ أن علمت جولي الحقيقة حول فيرون كان جحيمًا، حيث سقطت أكثر في الحفرة.
زمجرت السيارة القديمة مثل وحش جريح وتحركت للأمام. المكان الذي قادت فيه سيارتها الهشة القديمة كان قصر يوكلين.
“أنا بخير.”
“…أين الأستاذ؟”
لم تقل جولي شيئًا خلال ذلك الوقت. لم ترد على أي من الفرسان.
سألت جولي الحارس عند الباب الأمامي المغلق بإحكام. ظل الحارس صامتًا.
عند هذا السؤال، اكتفت بالإيماء.
“أين هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أين هو؟”
بغض النظر عن عدد المرات التي سألت فيها، لم يتغير شيء. أومأت جولي كما لو أنها تفهمت، ثم أخذت موقعها بجوار الحارس.
فجأة، اقترب صوت من الخلف. استدارت صوفيان، لكن جسد كيرون كان بالفعل مجمدًا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تهتمي بي.”
كانت مصممة على الانتظار حتى يصل ديكولين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، فتح باب النزل، ونظرت ضيفة جديدة إلى الداخل.
*****
شكرا للقراءة
Isngard
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تعرف ولاء كيرون، لكنها لم تكن تعرف ما يفكر به ديكولين. مات دون أن يشرح لها ما يعنيه.
“كوهوووبرووكوووبرااااااغ-!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
