متواطئ I
متواطئ I
– ……، …….
لقد واجهت أسوأ عدو، وهو الشذوذ من فئة الطاغوت الخارجي المسمى “الفراغ اللانهائي”، لكنني لم أرد على الفور. وبدلًا من ذلك، انتظرت اللحظة المناسبة. بالنسبة للعائد اللانهائي، يكون “الانتظار” على مستوى مختلف. ضاعف الإحباط والقلق الذي تشعر به عندما يتأخر توصيل طعامك ثلاث دقائق بحوالي 13 مرة، وستحصل على تجربة الانتظار التي لا نهاية لها. إنه يتطلب حقًا صبرًا خارقًا.
“تبًا…”
خلال هذه الفترة، ركزت على تعظيم قوتي.
“…؟”
هل تدربت في فنون القتال؟ بالطبع لا. كما قال العجوز شو، كان إحساسي القتالي مشابهًا لحس القندس. سيكون من الخطأ التقليل من الموهبة القتالية لشخص ولد ليكون داعمًا.
سقطت عجلة العربة في صدع خرساني. أصبحت بشرة نوه دو-هوا داكنة.
لكن حتى بالنسبة لي، أو بالأحرى، لأنني كنت أنا، لا تزال هناك طريقة لتعظيم قوتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“السيدة نوه دو-هوا.”
خلال هذه الفترة، ركزت على تعظيم قوتي.
“……”
“آخر مرة، حملتك إلى هنا على ظهري في أقل من يوم. لذا قمت بخنقي حتى الموت، وسألتني إذا كنت أعتقد أنك مزحة ولمعرفة ما إذا كنت سأموت حقًا. لم أتوقع أنك ستقتليني بالفعل، لكن على أية حال. هذه المرة، أحضرت لك الشذوذ عربة الزبادي حتى تتمكني من القدوم بشكل مريح. ألم أقم بعمل جيد؟”
كان تعبير نوه دو-هوا كالمعتاد. بمعنى أن تعبيرها الافتراضي كان بالفعل تعبيرًا عن الاشمئزاز التام، لذا فإن جعل الأمر أسوأ الآن سيزيد من الحالة الطبيعية.
“أوه. يرجى الامتناع عن استخدام لغة سيئة. هذا شذوذ ‘عربة الزبادي’.”
“مهلا، لماذا تنظر إلي وكأنني قطعة من القمامة حتى قبل أن أقول أي شيء؟”
“غالبًا ما يطلق عليهم ذلك. لكن وصفهم بالنغّاشين أمر غريب بعض الشيء، أليس كذلك؟ الرجاء استخدام مصطلح ‘قزم’ بدلًا من ذلك.”
“لأنه عندما تناديني بـ ‘السيدة نوه دو-هوا” بدلًا من ‘الرئيسة نوه دو-هوا’، فهذا يعني عادةً أنك على وشك التحدث عن أمر شخصي……. وحزنك الشخصي، غضبك، انتقامك، موقفك ‘أنا إنسان’، والإشارة التي تستطيع وحدك أن تتعرف بها على إنسانيتي—تلك الأمور لا تثير في داخلي سوى الانزعاج.”
“جميع السكان لديهم لحى كثيفة…”
“سيدة نوه دو-هوا. ألا تظني أنك تعملين بجد كبير في الآونة الأخيرة؟ لدي بعض الوقت الحر، فما رأيك أن نأخذ عطلة؟ رحلة حقيبة ظهر، نحن الاثنان فقط، مثل أصدقاء الجامعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…”
“أنت نذل….”
“هل تفهمنى؟ مرحبًا؟ هل يمكنك التعرف علي؟”
“كما هو متوقع. كنت أعرف أنك ترغبين في ذلك.”
– ……، …….
وهكذا، ذهبت أنا ونوه دو-هوا في رحلة.
يمكن سماع أصوات رنين المعادن والأقزام الصاخبة من جميع الاتجاهات.
لو كان ذلك بعد الدورة 380 حين أنشأت ‘مزرعة الفكرة’، لتمكنا من السفر على ظهر الديناصورات معًا (وقد فعلنا ذلك لاحقًا)، لكن للأسف، كنا فقط في الدورة 100 في هذه المرحلة.
“ما هذا الهراء…؟”
لو كنت وحدي لاستخدمت شيئًا مثل تقنية الطيران الخفيف للتحرك بسرعة. ولو لم تكن نوه دو-هوا رفيقتي، لكنت حملتها على ظهري للاستمتاع بالسرعة معا.
– …….
رُفض الحل الأخير مرة أخرى عندما قالت نوه دو-هوا بخجل: “أوه، إذا كنت تريد رؤيتي وأنا أنتحر، كان ينبغي عليك أن تقول ذلك منذ البداية”. يا لها من شخص خجول.
“يا أيها اللقيط العائد اللعين. إلى متى ستتجول في الخارج؟ إذا اكتشفت زعيمة نقابة سامتشون ذلك، هل تريد رؤيتي أموت؟”
ولذلك، كان لا بد أن تكون وسائل النقل لدينا محدودة للغاية. إن العثور على أفضل حل ممكن رغم هذه الصعوبات يثبت كرامتي كعائد
“شذوذ…؟”
فرووم… فرووم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل قصة، يولدون بروح وطنية لكونهم “حدادين ممتازين”. وبالتالي، تُعامل التحف الفنية التي يبتكرونها على أنها بقايا من التكنولوجيا المفقودة، تمامًا مثل عربة الزبادي التي نركبها.
كان لدى نوه دو-هوا تعبير واضح وهي تستقل وسيلة النقل معي.
رنة!
“العائد حانوتي…”
وكانت حركتها غير عادية.
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ما هذا ال..؟”
“هل هذه حقًا أفضل طريقة…؟”
“بالضبط.”
“نعم.”
جُوف كهف كبير في وسط منحدر جبلي يشبه الجرف، ونمت مباني القرية مثل الفطر بداخله.
فرووم… فرووم…
“كما هو متوقع. كنت أعرف أنك ترغبين في ذلك.”
“بغض النظر عن ندرة الوقود، ألا يجب أن يكون هناك شيء أكثر منطقية مثل شاحنة تفريغ؟ أو ألا يمكنك استخدام موارد هيئة إدارة الطرق الوطنية أو قدراتك الخارقة كعائد؟ حتى الدراجة ستكون أفضل….”
– …….
“أوه، يا لك من مهرجة. نحن نسافر لأسباب شخصية، لذلك لا ينبغي لنا استنزاف موارد الهيئة. الدراجات ستنكسر بسرعة على الطرق الوعرة، مما يجعلها عديمة الفائدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لأسفل؟”
فرووم… فرووم…
لقد طرق “الأقزام” السندان دون أي رد فعل، ولم يعيروني أي اهتمام.
“لكن بحق اللعنة… حقًا. من أين جلبت هذه العربة اللعينة الخاصة بالزبادي؟”
“آخر مرة، حملتك إلى هنا على ظهري في أقل من يوم. لذا قمت بخنقي حتى الموت، وسألتني إذا كنت أعتقد أنك مزحة ولمعرفة ما إذا كنت سأموت حقًا. لم أتوقع أنك ستقتليني بالفعل، لكن على أية حال. هذه المرة، أحضرت لك الشذوذ عربة الزبادي حتى تتمكني من القدوم بشكل مريح. ألم أقم بعمل جيد؟”
بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم.
كنا نركب حاليًا العربة الكهربائية المبردة الوحيدة في العالم الحصرية لـ “برِس مانجر”، الطراز من الجيل الثالث، كو كو (بارد وبارد) 3.0.
“كما هو متوقع. كنت أعرف أنك ترغبين في ذلك.”
معروفة أيضًا باسم “عربة سيدة الزبادي”. كانت ذات مظهر بلون المشمش الجميل وقدرتها على التنقل بين الأحياء كما لو أنها تتنقل عبر الزمن جعلتها أثرًا من العصور القديمة.
كان تعبير نوه دو-هوا كالمعتاد. بمعنى أن تعبيرها الافتراضي كان بالفعل تعبيرًا عن الاشمئزاز التام، لذا فإن جعل الأمر أسوأ الآن سيزيد من الحالة الطبيعية.
كنت أقود العربة بينما كانت نوه دو-هوا تجلس عليها. عدلتها بأفضل وسادة جودة، حتى لا تتألم مؤخرتها.
حقا قمة الهندسة الكورية. قطعة أثرية تكنولوجية مفقودة من فئة SSS.
“أوه. يرجى الامتناع عن استخدام لغة سيئة. هذا شذوذ ‘عربة الزبادي’.”
خلال هذه الفترة، ركزت على تعظيم قوتي.
“شذوذ…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“نعم. مهما كانت صعوبة الطريق، فإنه يصعد دون مشكلة ويصل إلى وجهته مهما كانت بعيدة. سيد نوه دو-هوا، هل سبق لك أن رأيت عربة زبادي معطلة أو عالقة على الطريق؟”
“في هذا العصر، كونك كبير الحجم يعني فقط تناول المزيد من العناصر الغذائية غير المفيدة، لذلك تطوروا بشكل متقارب.”
“لا، لم أفعل…”
فرووم… فرووم…
“بالضبط. لقد لاحظ معظم الكوريين أن عربات الزبادي ‘على ما يرام’. حتى لو بدا من المستحيل ماديًا أن يجتاز تضاريس معينة، فإن هذا الشذوذ ينتج عنه ‘أنه قام بالرحلة بنجاح’.”
سقطت عجلة العربة في صدع خرساني. أصبحت بشرة نوه دو-هوا داكنة.
“ما هذا الهراء…؟”
—-
“شاهدي.”
جئت للحصول على بعض المعدات.
فرووم… فرووم…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في كل قصة، يولدون بروح وطنية لكونهم “حدادين ممتازين”. وبالتالي، تُعامل التحف الفنية التي يبتكرونها على أنها بقايا من التكنولوجيا المفقودة، تمامًا مثل عربة الزبادي التي نركبها.
ظهر أمامنا طريق أسفلتي. تقدمت العربة بشجاعة على الطريق، الذي كان مكسورًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان أسمنتًا أم بسكويتًا.
فرووم… فرووم…
سقطت عجلة العربة في صدع خرساني. أصبحت بشرة نوه دو-هوا داكنة.
“هاه……؟”
“أوه، لقد سقطت…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، فكري في الأمر، يا سيدة. حتى لو كان التواصل الطبيعي مستحيلًا، إذا كانت هذه الكائنات تحاكي الأقزام حقًا من المخلوقات، ألن يحمل طرقهم ودباغتهم أسرارًا مهمة؟ مثلما يمكن لبطل الرواية أن يتعلم تقنيات رائعة بمجرد مشاهدة سيد السيف وهو يستخدم سيفه، يمكن للحداد العظيم أن يتعلم الكثير من مراقبة طرق هؤلاء الأقزام.”
لكن العربة التصقت بشكل غامض بالسطح الخرساني وصعدت مرة أخرى إلى المسار الطبيعي.
معروفة أيضًا باسم “عربة سيدة الزبادي”. كانت ذات مظهر بلون المشمش الجميل وقدرتها على التنقل بين الأحياء كما لو أنها تتنقل عبر الزمن جعلتها أثرًا من العصور القديمة.
“…لأسفل؟”
’إذا كان بإمكاني طلب سلاح من الأقزام، فيمكنني بالتأكيد الحصول على سيف فعال ضد الشذوذات.‘
وكانت حركتها غير عادية.
“….”
حتى عندما كانت الخرسانة مكسورة، أو كان البلاط في حالة من الفوضى، أو كانت جذور الأشجار منتفخة، كانت عربة الزبادي تهتز قليلًا لكنها استمرت في العمل دون أي مشاكل.
“غالبًا ما يطلق عليهم ذلك. لكن وصفهم بالنغّاشين أمر غريب بعض الشيء، أليس كذلك؟ الرجاء استخدام مصطلح ‘قزم’ بدلًا من ذلك.”
لقد سارت بشكل جيد حتى على طريق وطني متضرر للغاية لدرجة أنه حتى السيارات أو معظم الناس لم يتمكنوا من اجتيازه.
رنة!
حقا قمة الهندسة الكورية. قطعة أثرية تكنولوجية مفقودة من فئة SSS.
في النهاية، خلال الدورة 54، قمت فقط بتحديد موقع الفراغ وغادرت دون أي مكاسب تذكر.
“هاه؟ ما هذا ال..؟”
“هل تفهمنى؟ مرحبًا؟ هل يمكنك التعرف علي؟”
“هذا هو شذوذ عربة الزبادي. سيدة، لا تترددي في الثناء علي.”
“لقد حاولت اختبار ما إذا كان من الممكن إنتاجها بكميات كبيرة من خلال جمع عربات سليمة نسبيًا، ولكن العربة الوحيدة التي تعتبر شذوذًا هي هذه. لذلك، أنا أستخدمها فقط كسيارتي المفضلة.”
“انتظر، هل يتحرك هذا الشيء بدون أي طاقة أو شحن…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، فكري في الأمر، يا سيدة. حتى لو كان التواصل الطبيعي مستحيلًا، إذا كانت هذه الكائنات تحاكي الأقزام حقًا من المخلوقات، ألن يحمل طرقهم ودباغتهم أسرارًا مهمة؟ مثلما يمكن لبطل الرواية أن يتعلم تقنيات رائعة بمجرد مشاهدة سيد السيف وهو يستخدم سيفه، يمكن للحداد العظيم أن يتعلم الكثير من مراقبة طرق هؤلاء الأقزام.”
“نعم. علاوة على ذلك، فإن الثلاجة التي تجلس عليها السيدة نوه دو-هوا تحافظ على المشروبات أو الطعام من الفساد. وحتى اللحوم الموجودة في وعاء على شكل زبادي يمكن حفظها لأكثر من عام.”
جبال تايبيك، جونغسون.
“القرف المقدس. إذا كان لديك مثل هذا المنتج الرائع، فيجب عليك إبلاغ هيئة إدارة الطرق الوطنية بدلًا من لعب أزياء تنكرية على الظهر. نحن بحاجة إلى جمع وتوزيع هذه العربات في جميع أنحاء البلاد. هذا يمكن أن يحدث ثورة في الخدمات اللوجستية في هذا العصر القذر، ويمكن أن يكون بمثابة كرسي متحرك لكبار السن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من تذمر نوه دو-هوا، إلا أنها استمتعت بكل شيء. بعد كل شيء، قمت بتخزين العربة المبردة باللحوم والخضروات والكربوهيدرات المختلفة، وأطبخ وجبات لذيذة في كل مرة نتوقف فيها.
“آه. هناك واحد فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا لعب الكلمات.
“….”
رنة، رنة-!
“لقد حاولت اختبار ما إذا كان من الممكن إنتاجها بكميات كبيرة من خلال جمع عربات سليمة نسبيًا، ولكن العربة الوحيدة التي تعتبر شذوذًا هي هذه. لذلك، أنا أستخدمها فقط كسيارتي المفضلة.”
“كما ترين، إنها قرية.”
“تبًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فراغات هذا العالم ليست بهذه البساطة. هذا المكان أيضًا لم يكن مجرد قرية عادية على الرغم من إحيائه كمدينة تعدين.
على أي حال، المجموعة المكونة من شخصين، والتي تتكون من العقل المدبر الغامض وقائد الجانب المشرق، سافرت دون وقوع أي حادث.
“تبًا…”
وعلى الرغم من تذمر نوه دو-هوا، إلا أنها استمتعت بكل شيء. بعد كل شيء، قمت بتخزين العربة المبردة باللحوم والخضروات والكربوهيدرات المختلفة، وأطبخ وجبات لذيذة في كل مرة نتوقف فيها.
“لا، لم أفعل…”
“هل تعلم أيا العائد حانوتي…؟”
“هل تفهمنى؟ مرحبًا؟ هل يمكنك التعرف علي؟”
“ماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيدة نوه دو-هوا.”
“أنت عديم الفائدة تمامًا في حياتي، لكن مهاراتك في الطبخ هي مستوى الكنز الوطني. بدون ذلك، لم أكن لأعاملك كإنسان…”
هل تدربت في فنون القتال؟ بالطبع لا. كما قال العجوز شو، كان إحساسي القتالي مشابهًا لحس القندس. سيكون من الخطأ التقليل من الموهبة القتالية لشخص ولد ليكون داعمًا.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نركب حاليًا العربة الكهربائية المبردة الوحيدة في العالم الحصرية لـ “برِس مانجر”، الطراز من الجيل الثالث، كو كو (بارد وبارد) 3.0.
كما هو متوقع من نوه دو-هوا، التي ولدت مع “مدمنة العمل” محفورة في حمضها النووي، لا بد أنها كانت تعاني من أعراض الإرهاق أثناء إدارتها للهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“كما ترين، إنها قرية.”
وبينما امتدت رحلة التخييم الممتعة لدينا من يوم واحد إلى يومين، ثم ثلاثة أيام وأكثر، أصبح وجه نوه دو-هوا هادئًا. لقد غُسل التعب والأوساخ المتراكمة في قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نركب حاليًا العربة الكهربائية المبردة الوحيدة في العالم الحصرية لـ “برِس مانجر”، الطراز من الجيل الثالث، كو كو (بارد وبارد) 3.0.
لقد كنت ماهرًا بشكل ملحوظ في مواساة القلوب المتعبة والعناية بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فراغات هذا العالم ليست بهذه البساطة. هذا المكان أيضًا لم يكن مجرد قرية عادية على الرغم من إحيائه كمدينة تعدين.
“يا أيها اللقيط العائد اللعين. إلى متى ستتجول في الخارج؟ إذا اكتشفت زعيمة نقابة سامتشون ذلك، هل تريد رؤيتي أموت؟”
سقطت عجلة العربة في صدع خرساني. أصبحت بشرة نوه دو-هوا داكنة.
“…؟”
هل تدربت في فنون القتال؟ بالطبع لا. كما قال العجوز شو، كان إحساسي القتالي مشابهًا لحس القندس. سيكون من الخطأ التقليل من الموهبة القتالية لشخص ولد ليكون داعمًا.
وأخيرًا، في اليوم السادس من رحلتنا، وصلنا إلى وجهتنا.
“أي نوع من المياه الراكدة هذه…؟”
جبال تايبيك، جونغسون.
“والخامات التي يطرقونها ليست معادن أرضية. من المحتمل أن يطلق عليهم أشياء مثل الأدمانتيوم. وبطبيعة الحال، فإن تقنية صهر هذه الخامات وتحويلها إلى أسلحة مملوكة حصريًا لهؤلاء الأقزام، وليس لأبناء الأرض المعاصرين. لصهر هذه الخامات، يجب على الحداد العظيم أن يتعلم من الأقزام.”
كانت ذات يوم أشهر منطقة تعدين للكوريين (والآن مشهورة لأسباب أخرى)، أظهرت نوه دو-هوا تعبيرًا عاديًا كالعادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مهما كانت صعوبة الطريق، فإنه يصعد دون مشكلة ويصل إلى وجهته مهما كانت بعيدة. سيد نوه دو-هوا، هل سبق لك أن رأيت عربة زبادي معطلة أو عالقة على الطريق؟”
“أي نوع من المياه الراكدة هذه…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اكتشفت هذا المكان لأول مرة، والذي يسمى “منجم أقزام جونغسون”، في الدورة الرابعة والخمسين.
“كما ترين، إنها قرية.”
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
تشكلت قرية حول المناجم في جونغسون. كانت التضاريس فريدة من نوعها تمامًا.
“يا أيها اللقيط العائد اللعين. إلى متى ستتجول في الخارج؟ إذا اكتشفت زعيمة نقابة سامتشون ذلك، هل تريد رؤيتي أموت؟”
جُوف كهف كبير في وسط منحدر جبلي يشبه الجرف، ونمت مباني القرية مثل الفطر بداخله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ما هذا ال..؟”
يمكنك تسميتها قرية تعدين. لم يأخذ فنغ شوي سوى الجزء الأول من مبدأ “الجبل من الخلف والماء من الأمام”.
رنة!
“البيوت مصنوعة من الحجر…؟”
—-
“لقد استخدموا مواد مقاومة للحريق. ليس اختيارًا سيئًا للبناء.”
“لقد استخدموا مواد مقاومة للحريق. ليس اختيارًا سيئًا للبناء.”
“يبدو أن القرويين قصار القامة بشكل غير طبيعي…؟”
وبينما امتدت رحلة التخييم الممتعة لدينا من يوم واحد إلى يومين، ثم ثلاثة أيام وأكثر، أصبح وجه نوه دو-هوا هادئًا. لقد غُسل التعب والأوساخ المتراكمة في قلبها.
“في هذا العصر، كونك كبير الحجم يعني فقط تناول المزيد من العناصر الغذائية غير المفيدة، لذلك تطوروا بشكل متقارب.”
لم يكن الهواء مخزنًا في رئتيهم ثم أطلقوه؛ كان الأمر كما لو أن جسدهم كله كان عبارة عن طبلة جلدية، وكان الهواء يتدفق من داخل أجسادهم.
“جميع السكان لديهم لحى كثيفة…”
“نعم؟”
“إنها طريقة للحفاظ على درجة حرارة الجسم ثابتة. يتمتع القرويون بقدرة ممتازة على التكيف مع البيئة.”
لقد خُنقت.
“إنهم نغّاشون، أليس كذلك…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…لأسفل؟”
همم.
“ما هذا الهراء…؟”
أومأت.
“….”
“غالبًا ما يطلق عليهم ذلك. لكن وصفهم بالنغّاشين أمر غريب بعض الشيء، أليس كذلك؟ الرجاء استخدام مصطلح ‘قزم’ بدلًا من ذلك.”
“أي نوع من المياه الراكدة هذه…؟”
“لقد قلت أننا سنذهب في رحلة على الظهر، لكنك أحضرتني إلى فراغ من الدرجة الأولى حيث توجد أنواع مختلفة، أيها الوغد المجنون…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت بالأسف.
الأقزام. عنصر أساسي في الأنواع الخيالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرووم… فرووم…
في كل قصة، يولدون بروح وطنية لكونهم “حدادين ممتازين”. وبالتالي، تُعامل التحف الفنية التي يبتكرونها على أنها بقايا من التكنولوجيا المفقودة، تمامًا مثل عربة الزبادي التي نركبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه. هناك واحد فقط.”
الآن يمكنكم تخمين سبب مجيئي إلى هذا الفراغ البعيد في جبال تايبيك لتعزيز قوتي.
ظهر أمامنا طريق أسفلتي. تقدمت العربة بشجاعة على الطريق، الذي كان مكسورًا جدًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة ما إذا كان أسمنتًا أم بسكويتًا.
صحيح.
“تا-دا-آن-”
جئت للحصول على بعض المعدات.
“هل تعلم أيا العائد حانوتي…؟”
—-
“….”
لقد اكتشفت هذا المكان لأول مرة، والذي يسمى “منجم أقزام جونغسون”، في الدورة الرابعة والخمسين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن هذا لعب الكلمات.
في ذلك الوقت، كنت قد قمت للتو بتأسيس الهيئة الوطنية لإدارة الطرق وكنت أسافر عبر البلاد لإكمال تحديث دايدونغيوجيدو (الخريطة الكبيرة لكوريا).
“هل هذه حقًا أفضل طريقة…؟”
بدا منجم أقزام جونغسون وكأنه خرج مباشرة من الخيال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت قرية حول المناجم في جونغسون. كانت التضاريس فريدة من نوعها تمامًا.
يمكن سماع أصوات رنين المعادن والأقزام الصاخبة من جميع الاتجاهات.
“لقد قلت أننا سنذهب في رحلة على الظهر، لكنك أحضرتني إلى فراغ من الدرجة الأولى حيث توجد أنواع مختلفة، أيها الوغد المجنون…”
على الرغم من تراجع صناعة التعدين في جبال تايبيك، إلا أن قرية الأقزام تمتلئ باستمرار بضجيج المعاول والمطارق.
“مرحبًا؟”
لكن فراغات هذا العالم ليست بهذه البساطة. هذا المكان أيضًا لم يكن مجرد قرية عادية على الرغم من إحيائه كمدينة تعدين.
“لا، لم أفعل…”
“مرحبًا؟”
سقطت عجلة العربة في صدع خرساني. أصبحت بشرة نوه دو-هوا داكنة.
– …….
“أوه، لقد قلت نفس الشيء في الدورة الأخيرة.”
“هل تفهمنى؟ مرحبًا؟ هل يمكنك التعرف علي؟”
الأقزام. عنصر أساسي في الأنواع الخيالية.
– …….
“أوه، يا لك من مهرجة. نحن نسافر لأسباب شخصية، لذلك لا ينبغي لنا استنزاف موارد الهيئة. الدراجات ستنكسر بسرعة على الطرق الوعرة، مما يجعلها عديمة الفائدة.”
“نوع أدنى من الجان. لحيتك قبيحة جدًا.”
“آخر مرة، حملتك إلى هنا على ظهري في أقل من يوم. لذا قمت بخنقي حتى الموت، وسألتني إذا كنت أعتقد أنك مزحة ولمعرفة ما إذا كنت سأموت حقًا. لم أتوقع أنك ستقتليني بالفعل، لكن على أية حال. هذه المرة، أحضرت لك الشذوذ عربة الزبادي حتى تتمكني من القدوم بشكل مريح. ألم أقم بعمل جيد؟”
رنة!
“نعم.”
لقد طرق “الأقزام” السندان دون أي رد فعل، ولم يعيروني أي اهتمام.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
في الواقع، إذا نظرت عن كثب، فإن هؤلاء الأقزام انحرفوا بشكل كبير عن الصورة النموذجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدة نوه دو-هوا. ألا تظني أنك تعملين بجد كبير في الآونة الأخيرة؟ لدي بعض الوقت الحر، فما رأيك أن نأخذ عطلة؟ رحلة حقيبة ظهر، نحن الاثنان فقط، مثل أصدقاء الجامعة.”
كان لديهم لحى كثيفة، وهذا أمر جيد. ولكن بدلًا من العيون، كان لديهم “محجر العين”، وبدلًا من الفم، كان لديهم “ثقوب الفم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
لم يكن هذا لعب الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر…”
وهذا يعني أنهم يفتقرون إلى الجفون والشفاه.
“هل تعلم أيا العائد حانوتي…؟”
– ……، …….
“أوه، لقد قلت نفس الشيء في الدورة الأخيرة.”
رنة، رنة-!
“شاهدي.”
كانت أذرعهم عضلية بشكل غير طبيعي مثل تمثال هرقل، مما خلق بنية بدنية غير متوازنة بشكل غريب. أصدرت تلك الكتل العضلية أصوات تنفس غريبة أثناء طرقها باستمرار.
لكن حتى بالنسبة لي، أو بالأحرى، لأنني كنت أنا، لا تزال هناك طريقة لتعظيم قوتي.
-يا……. عون……. يا… يا……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرووم… فرووم…
لم يكن الهواء مخزنًا في رئتيهم ثم أطلقوه؛ كان الأمر كما لو أن جسدهم كله كان عبارة عن طبلة جلدية، وكان الهواء يتدفق من داخل أجسادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. مهما كانت صعوبة الطريق، فإنه يصعد دون مشكلة ويصل إلى وجهته مهما كانت بعيدة. سيد نوه دو-هوا، هل سبق لك أن رأيت عربة زبادي معطلة أو عالقة على الطريق؟”
ليس نفس الحياة بل صافرة الهاوية.
لكن العربة التصقت بشكل غامض بالسطح الخرساني وصعدت مرة أخرى إلى المسار الطبيعي.
“هم.”
“….”
حتى بالنسبة لي، كأعظم عبقري لغوي في تاريخ الأرض، بدا أن القزمية تمثل تحديًا بعض الشيء. وبطبيعة الحال، كان من المنطقي. لم تكن لغة أرضية.
يمكن سماع أصوات رنين المعادن والأقزام الصاخبة من جميع الاتجاهات.
شعرت بالأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، في اليوم السادس من رحلتنا، وصلنا إلى وجهتنا.
’إذا كان بإمكاني طلب سلاح من الأقزام، فيمكنني بالتأكيد الحصول على سيف فعال ضد الشذوذات.‘
“….”
بعد القيام بجولة في قرية التعدين بأكملها، وجدت أن هناك سبعة أقزام حدادين، ولم يتمكن أي منهم من التواصل.
الأقزام. عنصر أساسي في الأنواع الخيالية.
في النهاية، خلال الدورة 54، قمت فقط بتحديد موقع الفراغ وغادرت دون أي مكاسب تذكر.
وبينما امتدت رحلة التخييم الممتعة لدينا من يوم واحد إلى يومين، ثم ثلاثة أيام وأكثر، أصبح وجه نوه دو-هوا هادئًا. لقد غُسل التعب والأوساخ المتراكمة في قلبها.
—-
“لذا، تريد تعلم كيفية العمل مع بعض الخامات غير الأرضية من خلال مشاهدة هؤلاء الأوغاد الشذوذات غير التواصليين وهم يطرقون، ثم تريد مني أن أصنع سلاحًا من فئة SSS لاستخدامك…؟”
“انتظر…”
لقد واجهت أسوأ عدو، وهو الشذوذ من فئة الطاغوت الخارجي المسمى “الفراغ اللانهائي”، لكنني لم أرد على الفور. وبدلًا من ذلك، انتظرت اللحظة المناسبة. بالنسبة للعائد اللانهائي، يكون “الانتظار” على مستوى مختلف. ضاعف الإحباط والقلق الذي تشعر به عندما يتأخر توصيل طعامك ثلاث دقائق بحوالي 13 مرة، وستحصل على تجربة الانتظار التي لا نهاية لها. إنه يتطلب حقًا صبرًا خارقًا.
قاطعت نوه دو-هوا قصتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “….”
“ثم لماذا وصلنا إلى هذه المياه الراكدة؟ لا يستطيعون التحدث، ولا يصنعون لنا معدات…”
“يا أيها اللقيط العائد اللعين. إلى متى ستتجول في الخارج؟ إذا اكتشفت زعيمة نقابة سامتشون ذلك، هل تريد رؤيتي أموت؟”
“آه. لا بأس. أنا لا أنوي طلب أسلحة من الأقزام.”
“القرف المقدس. إذا كان لديك مثل هذا المنتج الرائع، فيجب عليك إبلاغ هيئة إدارة الطرق الوطنية بدلًا من لعب أزياء تنكرية على الظهر. نحن بحاجة إلى جمع وتوزيع هذه العربات في جميع أنحاء البلاد. هذا يمكن أن يحدث ثورة في الخدمات اللوجستية في هذا العصر القذر، ويمكن أن يكون بمثابة كرسي متحرك لكبار السن…”
“……؟ إذن لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com -يا……. عون……. يا… يا……
“أوه، فكري في الأمر، يا سيدة. حتى لو كان التواصل الطبيعي مستحيلًا، إذا كانت هذه الكائنات تحاكي الأقزام حقًا من المخلوقات، ألن يحمل طرقهم ودباغتهم أسرارًا مهمة؟ مثلما يمكن لبطل الرواية أن يتعلم تقنيات رائعة بمجرد مشاهدة سيد السيف وهو يستخدم سيفه، يمكن للحداد العظيم أن يتعلم الكثير من مراقبة طرق هؤلاء الأقزام.”
ولذلك، كان لا بد أن تكون وسائل النقل لدينا محدودة للغاية. إن العثور على أفضل حل ممكن رغم هذه الصعوبات يثبت كرامتي كعائد
“هاه……؟”
“آه. لا بأس. أنا لا أنوي طلب أسلحة من الأقزام.”
“والخامات التي يطرقونها ليست معادن أرضية. من المحتمل أن يطلق عليهم أشياء مثل الأدمانتيوم. وبطبيعة الحال، فإن تقنية صهر هذه الخامات وتحويلها إلى أسلحة مملوكة حصريًا لهؤلاء الأقزام، وليس لأبناء الأرض المعاصرين. لصهر هذه الخامات، يجب على الحداد العظيم أن يتعلم من الأقزام.”
حتى بالنسبة لي، كأعظم عبقري لغوي في تاريخ الأرض، بدا أن القزمية تمثل تحديًا بعض الشيء. وبطبيعة الحال، كان من المنطقي. لم تكن لغة أرضية.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا، في اليوم السادس من رحلتنا، وصلنا إلى وجهتنا.
“يا لها من صدفة. أمام عيني مباشرة يقف الحداد الأكثر موهبة في التاريخ الكوري. وبعبارة أخرى، الحرفية رقم واحد في كوريا. تا دا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما هو متوقع من نوه دو-هوا، التي ولدت مع “مدمنة العمل” محفورة في حمضها النووي، لا بد أنها كانت تعاني من أعراض الإرهاق أثناء إدارتها للهيئة الوطنية لإدارة الطرق.
“….”
“هم.”
“تا-دا-آن-”
فرووم… فرووم…
“….”
كنت أقود العربة بينما كانت نوه دو-هوا تجلس عليها. عدلتها بأفضل وسادة جودة، حتى لا تتألم مؤخرتها.
“….”
“هل تفهمنى؟ مرحبًا؟ هل يمكنك التعرف علي؟”
“….”
في الواقع، إذا نظرت عن كثب، فإن هؤلاء الأقزام انحرفوا بشكل كبير عن الصورة النموذجية.
“….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو أن القرويين قصار القامة بشكل غير طبيعي…؟”
“لذا، تريد تعلم كيفية العمل مع بعض الخامات غير الأرضية من خلال مشاهدة هؤلاء الأوغاد الشذوذات غير التواصليين وهم يطرقون، ثم تريد مني أن أصنع سلاحًا من فئة SSS لاستخدامك…؟”
– ……، …….
“بالضبط.”
لكن العربة التصقت بشكل غامض بالسطح الخرساني وصعدت مرة أخرى إلى المسار الطبيعي.
“من فضلك، مت فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟ ما هذا ال..؟”
“أوه، لقد قلت نفس الشيء في الدورة الأخيرة.”
فرووم… فرووم…
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عن ندرة الوقود، ألا يجب أن يكون هناك شيء أكثر منطقية مثل شاحنة تفريغ؟ أو ألا يمكنك استخدام موارد هيئة إدارة الطرق الوطنية أو قدراتك الخارقة كعائد؟ حتى الدراجة ستكون أفضل….”
“آخر مرة، حملتك إلى هنا على ظهري في أقل من يوم. لذا قمت بخنقي حتى الموت، وسألتني إذا كنت أعتقد أنك مزحة ولمعرفة ما إذا كنت سأموت حقًا. لم أتوقع أنك ستقتليني بالفعل، لكن على أية حال. هذه المرة، أحضرت لك الشذوذ عربة الزبادي حتى تتمكني من القدوم بشكل مريح. ألم أقم بعمل جيد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد اكتشفت هذا المكان لأول مرة، والذي يسمى “منجم أقزام جونغسون”، في الدورة الرابعة والخمسين.
“أيها اللقيط المجنون اللعين ――”
“البيوت مصنوعة من الحجر…؟”
لقد خُنقت.
“أيها اللقيط المجنون اللعين ――”
هذه المرة، لم أمت.
—-
—-
كانت أذرعهم عضلية بشكل غير طبيعي مثل تمثال هرقل، مما خلق بنية بدنية غير متوازنة بشكل غريب. أصدرت تلك الكتل العضلية أصوات تنفس غريبة أثناء طرقها باستمرار.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تشكلت قرية حول المناجم في جونغسون. كانت التضاريس فريدة من نوعها تمامًا.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
’إذا كان بإمكاني طلب سلاح من الأقزام، فيمكنني بالتأكيد الحصول على سيف فعال ضد الشذوذات.‘
لم يكن الهواء مخزنًا في رئتيهم ثم أطلقوه؛ كان الأمر كما لو أن جسدهم كله كان عبارة عن طبلة جلدية، وكان الهواء يتدفق من داخل أجسادهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

