الغضب السحيق
2013 الغضب السحيق
لم يقل أي شيء آخر. أغمض عينيه، واستنشق كل الهواء في رئتيه … عندما فتحها مرة أخرى، كانت حفر الهاوية.
كو شيان عابس، لم يستطع فهم همهمات لونغ جيانغ على الإطلاق.
لدي إبنة أخرى…
كان كو شيان يقترب من نهاية عمره، لذلك تجاوزت معرفته وخبرته كل الحاضرين. لم تكشف لونغ جيانغ عن نفسها بأنها تنين أسلاف فحسب، فقد فاقت موهبتها أي تنين أسلاف أو سجلات تنانين أسلاف عبقرية رآها في حياته.
أكانت هنا…؟
يبدو أن إمبراطوره وسادة الطوائف وسيد التحالف لم يدركوا أن العواقب المترتبة على قتل لونغ جيانغ كانت أعظم كثيراً مما كانوا يتصورونه. لسوء الحظ، تلاشى المنطق تماما امام كلمة “نصف إله”.
يون تشي لم يجيب على أسئلة أحد. كان يبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه، لكنه كان عديم الفائدة. ركع بشدة على الرمال الملطخة بالدماء، وأمسك بذراع لونغ جيانغ اليسرى المكسورة، وسأل بصوت متسرع وخشن “من أنتِ؟ من أين… سمعتي هذا؟”
إلى جانب ذلك، لم يستطع فهم ما يفعله عبقري يحدث مرة واحدة في العمر مثل لونغ جيانغ هنا في عالم إله كيلين بدون حراسة وتحت الإخفاء. شخص مثلها يجب أن يعامل كأميرة، ومع ذلك لم تتصرف هكذا على الإطلاق. حتى أنها كانت تسعى وراء زهرة أوركيد روح عظام كيلين والتي بالنسبة للتنين لم تصل إلى حد كبير مهما كانت مثيرة للإعجاب.
هي… هي…
لكن في النهاية، كان هناك شيء واحد لفعله. تنهد كو شوان من الداخل وجمع كرة مميتة من الطاقة العميقة. ثم أسقطها على رأس لونغ جيانغ.
إذاً لماذا كان قلبه يتألم كثيراً؟ لماذا فقد السيطرة على نفسه بالكامل؟ فقط لماذا …؟
قبل أن تتمكن من الاقتراب من لونغ جيانغ، عصفت به فجأة عاصفة رياح عنيفة ونثرت الطاقة القاتلة.
بانغ!
“…!!” كو شوان إستدار بصدمة ورأى يون تشي واقفاً حيث كان منذ لحظة. كان على وشك أن يسأل سؤالاً عندما ابيض.
“هو
كان يون تشي الذي عرفه يتمتع بمستوى من الهدوء والكبرياء لم يتناسب مع عمره وسمح له بمواجهة حتى الفارس السحيق دون خوف. وكأن لا شيء في العالم يستحق عواطفه ولو للحظة. لكن في الوقت الحالي، كانت هالته الفوضوية شديدة لدرجة أنه حتى المساحة المحيطة به كانت تتحرك على نحو غير ثابت. كما إلتقط أيضاً تلميحاً لشيء … وحشي أرعب حتى روحه القديمة.
حدقتي يون تشي توسعوا في لحظة.
“ما الذي تفعله يون تشي؟” زمجر شيمين بورونغ بشكل مظلم.
“هو
“إبن الأخ يون؟” كان هيليان جو عابسا بعمق أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إبن الأخ يون؟” كان هيليان جو عابسا بعمق أيضاً.
لم يكن أحد يتوقع حدوث هذا، لكن لم يكن الأمر كما لو أن يون تشي يمكنه تغيير أي شيء. لذلك، كانت المجموعة مصدومة، غاضبة، وحذرة بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثباته العقلي أكبر بكثير مما كان عليه من قبل، وكان عقله دائمًا في حالة من الهدوء المطلق منذ أن دخل الهاوية. ما كان عليه أن يفقد هدوئه هكذا حتى ولو علم فجأة أن شين شي لا تزال على قيد الحياة.
“الأخ يون؟” مو كانغيينغ لحق به بسرعة “ماذا تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إبن الأخ يون؟” كان هيليان جو عابسا بعمق أيضاً.
يون تشي لم يجيب على أسئلة أحد. كان يبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه، لكنه كان عديم الفائدة. ركع بشدة على الرمال الملطخة بالدماء، وأمسك بذراع لونغ جيانغ اليسرى المكسورة، وسأل بصوت متسرع وخشن “من أنتِ؟ من أين… سمعتي هذا؟”
هي… هي…
“هو
أفكاره كانت فوضوية في الوقت الحالي، ومع ذلك ظهرت هذه المعلومة على السطح ونظمت نفسها دون أي جهد. في تلك اللحظة، شعر وكأنه أصيب بمليون صاعقة.
سحابة غريبة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كانت شين شي لا تزال على قيد الحياة؟
يقابل دخاناً ساطعاً و يرى الضوء
عيناها كانتا أجمل بحيرات النجوم التي رآها في حياته، كان مستعدا ليغمر نفسه فيهم إلى الأبد حتى لو كانوا هاوية. كان نفس زوج العيون الذي جعل حلم لونغ باي حلما مزيفا لمئات الآلاف من السنين.
هي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معا
أول ضوء للفجر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استذكر في ذهول لوحي الخيزران اللذين وجدهما مدفونين في ارض سامسارا المحرمة آنذاك.
يطرد رياح الفوضى ويغذي السحابة الغريبة
بينما كانت عيناه وأفكاره تتلاشى ببطء، رأى بقعة الدم بجانب شفتيها، وقميصها الملطخ بالدماء، وجسدها المثقوب، وبركة الدم المتنامية تحتها …
معا
إذاً لماذا كان قلبه يتألم كثيراً؟ لماذا فقد السيطرة على نفسه بالكامل؟ فقط لماذا …؟
ينامون فوق سرير من الزهور كواحد”
الطريقة التي يغني بها دمهم بالترادف كانت واضحة جداً. كان الأمر كما لو كان يعانق يون ووشين.
كان الإلهام قد أصابه بينما كان يحمل شين شي مستلقيا على سرير من الزهور. منذ ذلك الحين، غالباً ما استخدمت شين شي القصيدة لإغاظته.
كان يون تشي الذي عرفه يتمتع بمستوى من الهدوء والكبرياء لم يتناسب مع عمره وسمح له بمواجهة حتى الفارس السحيق دون خوف. وكأن لا شيء في العالم يستحق عواطفه ولو للحظة. لكن في الوقت الحالي، كانت هالته الفوضوية شديدة لدرجة أنه حتى المساحة المحيطة به كانت تتحرك على نحو غير ثابت. كما إلتقط أيضاً تلميحاً لشيء … وحشي أرعب حتى روحه القديمة.
بالنظر الى السياق، كان اقل ما يقال قصيدة محرجة. الأشخاص الثلاثة الوحيدون الذين عرفوا بالأمر كانوا شين شي، نفسه، وهي لينغ. افترض أن يون ووشين تحسب أيضا، حيث كان قد تلا القصيدة امام قبر شين شي عندما أخذها إلى أرض سامسارا المحرمة، على الرغم من أنها لم تعرف القصة الحقيقية وراء ذلك. لكن هذه كانت الهاوية! العالم الذي كان منفصلاً تماماً عن العالم الآخر! إذاً كيف عرفت تنين الاسلاف لونغ جيانغ هذه بذلك؟
************************
هل قابلت شين شي؟
كما اتضح، شين شي كانت حامل بالفعل عندما غادر أرض سامسارا المحرمة وذهب إلى عالم إله النجم في مهمة انتحارية.
هل كانت شين شي لا تزال على قيد الحياة؟
لم تكن خلفية يون تشي مهمة في هذه المرحلة. لونغ جيانغ كانت تنين أسلاف. كانوا سيقتلونها على أي حال. فلماذا يخاف من يون تشي؟
أكانت هنا…؟
لم يقل أي شيء آخر. أغمض عينيه، واستنشق كل الهواء في رئتيه … عندما فتحها مرة أخرى، كانت حفر الهاوية.
أكانت لا تزال على قيد الحياة؟
بينما كان الجميع يطلقون عليه نظرات غريبة، التقط يون تشي لونغ جيانغ ببطء على ذراعه اليسرى وأمسكها بإحكام في صدرها. ثم قام بلفها ببطئ وبلا صوت في طاقة عميقة.
هي… هي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت … أي شخص يقف في طريقي … سيموت …” اهتز يون تشي غاضبا، وكانت عيناه السوداوتان خاليتين تماماً من الدفء واللطف الذي كان مو كانغيينغ على دراية به. في الحقيقة، كان ينظر إليه بلا مبالاة كما لو كان يقتل نملة.
عضّ يون تشي لسانه واستعاد في النهاية بعض الوضوح، لكن اليد التي استخدمها للإمساك بذراع لونغ جيانغ اليسرى كانت لا تزال ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لم تكن “شي يون” (أمل السحابة) كما ظن بعد كل شيء.
كان ثباته العقلي أكبر بكثير مما كان عليه من قبل، وكان عقله دائمًا في حالة من الهدوء المطلق منذ أن دخل الهاوية. ما كان عليه أن يفقد هدوئه هكذا حتى ولو علم فجأة أن شين شي لا تزال على قيد الحياة.
لم تكن “شي يون” (أمل السحابة) كما ظن بعد كل شيء.
إذاً لماذا كان قلبه يتألم كثيراً؟ لماذا فقد السيطرة على نفسه بالكامل؟ فقط لماذا …؟
عضّ يون تشي لسانه واستعاد في النهاية بعض الوضوح، لكن اليد التي استخدمها للإمساك بذراع لونغ جيانغ اليسرى كانت لا تزال ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
جعل صوت يون تشي لونغ جيانغ تنظر لأعلى. عندما اصبح وجهها اخيرا مرئيا تماما، تجمدت عيناه فجأة.
هل قابلت شين شي؟
لا، لم يكن بسبب الندبتين المرعبتين على وجهها. كانت… عيناها.
“…!!” كو شوان إستدار بصدمة ورأى يون تشي واقفاً حيث كان منذ لحظة. كان على وشك أن يسأل سؤالاً عندما ابيض.
حتى عندما أصبحت عيناها خارج نطاق التركيز، ما زالا يكسران ألف حلم ورغبات.
للاعتقاد بأن لونغ جيانغ ستشارك مثل هذه العيون المتشابهة ..
“شين … شي …” تمتم بفراغ مثل المرة الأولى التي التقى فيها شين شي.
الجميع عرف أن تشاي كيكشي تمنى أن يمزق يون تشي إلى مليون قطعة بعد ما فعله لـ تشاي ليانتشينغ.
عيناها كانتا أجمل بحيرات النجوم التي رآها في حياته، كان مستعدا ليغمر نفسه فيهم إلى الأبد حتى لو كانوا هاوية. كان نفس زوج العيون الذي جعل حلم لونغ باي حلما مزيفا لمئات الآلاف من السنين.
أفكاره كانت فوضوية في الوقت الحالي، ومع ذلك ظهرت هذه المعلومة على السطح ونظمت نفسها دون أي جهد. في تلك اللحظة، شعر وكأنه أصيب بمليون صاعقة.
للاعتقاد بأن لونغ جيانغ ستشارك مثل هذه العيون المتشابهة ..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أعرف أبدا أن لدي ابنة أخرى …
هي …
ظلت ابتسامة لونغ جيانغ باردة ومحتقرة. “ليس لدي أب. هذا الرجل … لا يستحق أن يكون والدي!”
أهي …؟
……
“هيه …” أبتسمت لونغ جيانغ عندما رأت حدقات يون تشي يتقلصون. ومع ذلك، لم تكن ابتسامة لطيفة. كانت ابتسامة دموية مليئة بالازدراء والحزن، “لم أعتقد … أنك ستتذكر اسم أمي…”
لم يرد هيليان جو أن يخسر يون تشي بالطبع. الاله وحده يعلم أنه تخيّل زواج هيليان لينغتشو من مملكة إله مليون مرة بالفعل. لكن إن كان حقاً مرتبطًا بـ لونغ جيانغ، وكان يحاول أخذها بعيدا، إذن…
تجمد دم يون تشي للحظة قبل أن يندفع إلى رأسه، جميعهم “أمك… هي…”
هي …
“شين شي … هل هي… أمك؟”
الخسارة الكاملة والمطلقة لعقله …
لم يكن مسيطرا على نفسه لدرجة أنه بالكاد ضغط على الجملة.
كان الإلهام قد أصابه بينما كان يحمل شين شي مستلقيا على سرير من الزهور. منذ ذلك الحين، غالباً ما استخدمت شين شي القصيدة لإغاظته.
شين شي …
لدي إبنة أخرى…
أمي …
إنها لـ شين شي وابنتي!
أقل من تسعين عاماً …
أحدهما نقش بحرف “يون”، والآخر بحرف “شي”.
المد الأسود للزمن…
هل قابلت شين شي؟
قبل تسع سنوات …
بعد إقحام نفسه بين كو شوان ويون تشي، قال “لا بد أن يكون هناك نوع من سوء الفهم يحدث هنا. أرجو أن تسمحوا لي بالتحدث مع الأخ يون قبل أن تتخذوا قرارا، حسنا؟”
أفكاره كانت فوضوية في الوقت الحالي، ومع ذلك ظهرت هذه المعلومة على السطح ونظمت نفسها دون أي جهد. في تلك اللحظة، شعر وكأنه أصيب بمليون صاعقة.
************************
انحنى فجأة إلى الأمام وصرخ بشكل لا يمكن السيطرة عليه، “والدك … من هو والدك!؟ هل يمكن أن يكون…”
تجمد مو كانغيينغ فجأة في الهواء وانهارت القوة التدميرية في يده إلى لا شيء قبل أن يتمكن من الاقتراب من لونغ جيانغ بوقت طويل.
ظلت ابتسامة لونغ جيانغ باردة ومحتقرة. “ليس لدي أب. هذا الرجل … لا يستحق أن يكون والدي!”
يون تشي لم يجيب على أسئلة أحد. كان يبذل قصارى جهده لتهدئة نفسه، لكنه كان عديم الفائدة. ركع بشدة على الرمال الملطخة بالدماء، وأمسك بذراع لونغ جيانغ اليسرى المكسورة، وسأل بصوت متسرع وخشن “من أنتِ؟ من أين… سمعتي هذا؟”
كانت أمامه مباشرة، وعيناها تبدوان متطابقتان تقريباً مع شين شي. ومع ذلك، كانت مليئة بالرفض والاغتراب الذي يمزق القلب، “لقد تخليت حتى عن الاسم الذي أعطتني إياه الأم منذ وقت طويل … يون شي!”
لم يكن مسيطرا على نفسه لدرجة أنه بالكاد ضغط على الجملة.
حدقتي يون تشي توسعوا في لحظة.
بانغ!
يون … شي …؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الوقت الذي هدد فيه العالم بالتمايل تحته، واحد من أكبر الأسئلة في حياته … السؤال عن مدى فقدان باي السيطرة بشدة لدرجة أنه سيقتل المرأة التي أحبها وحرسها لمئات الآلاف من السنين … اخترقت روحه.
استذكر في ذهول لوحي الخيزران اللذين وجدهما مدفونين في ارض سامسارا المحرمة آنذاك.
كان يون تشي يخطو على الرمال، ومع ذلك بدا الأمر وكأن مطرقة عملاقة كانت تضرب الحجر. هز قلب الجميع كالمجانين.
أحدهما نقش بحرف “يون”، والآخر بحرف “شي”.
كان كو شيان يقترب من نهاية عمره، لذلك تجاوزت معرفته وخبرته كل الحاضرين. لم تكشف لونغ جيانغ عن نفسها بأنها تنين أسلاف فحسب، فقد فاقت موهبتها أي تنين أسلاف أو سجلات تنانين أسلاف عبقرية رآها في حياته.
لم تكن “شي يون” (أمل السحابة) كما ظن بعد كل شيء.
أول ضوء للفجر
لقد كان …
“هيهيهي، كم هو مثير للاهتمام” تشاي كيكشي بدا في الواقع سعيدا بدلا من الغضب، “إمبراطور هيليان، يبدو أن ‘ابن أخيك يون’ يحاول أن يمنحنا مفاجأة سارة”
يون شي!
“في الواقع، يجب ان نكون شاكرين لأنه قرر فجأة ان يكون غبيا. لو تظاهر بالجهل و تظاهر بالصمت… الاله وحده يعلم ما قد يحدث!”
حتى في الوقت الذي هدد فيه العالم بالتمايل تحته، واحد من أكبر الأسئلة في حياته … السؤال عن مدى فقدان باي السيطرة بشدة لدرجة أنه سيقتل المرأة التي أحبها وحرسها لمئات الآلاف من السنين … اخترقت روحه.
بووم!
كما اتضح، شين شي كانت حامل بالفعل عندما غادر أرض سامسارا المحرمة وذهب إلى عالم إله النجم في مهمة انتحارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بقلبه وكأنه قطع لمليون قطعة صغيرة. سحب يده على عجل عندما ادرك انه يمسك بذراعها المكسورة.
واسم الطفل… كان يون شي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت … أي شخص يقف في طريقي … سيموت …” اهتز يون تشي غاضبا، وكانت عيناه السوداوتان خاليتين تماماً من الدفء واللطف الذي كان مو كانغيينغ على دراية به. في الحقيقة، كان ينظر إليه بلا مبالاة كما لو كان يقتل نملة.
هاتان العينان المتشابهتان….
“ما الذي تفعله يون تشي؟” شيمين بورونغ ضيق عينه.
روحها المألوفة…
************************
وجع القلب الذي جاء من العدم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في النهاية، كان هناك شيء واحد لفعله. تنهد كو شوان من الداخل وجمع كرة مميتة من الطاقة العميقة. ثم أسقطها على رأس لونغ جيانغ.
الخسارة الكاملة والمطلقة لعقله …
إنها ابنة شين شي!
لا عجب …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى في الوقت الذي هدد فيه العالم بالتمايل تحته، واحد من أكبر الأسئلة في حياته … السؤال عن مدى فقدان باي السيطرة بشدة لدرجة أنه سيقتل المرأة التي أحبها وحرسها لمئات الآلاف من السنين … اخترقت روحه.
إنها ابنة شين شي!
هل قابلت شين شي؟
إنها لـ شين شي وابنتي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت … أي شخص يقف في طريقي … سيموت …” اهتز يون تشي غاضبا، وكانت عيناه السوداوتان خاليتين تماماً من الدفء واللطف الذي كان مو كانغيينغ على دراية به. في الحقيقة، كان ينظر إليه بلا مبالاة كما لو كان يقتل نملة.
إنها ابنتي!
لم يقل أي شيء آخر. أغمض عينيه، واستنشق كل الهواء في رئتيه … عندما فتحها مرة أخرى، كانت حفر الهاوية.
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنى فجأة إلى الأمام وصرخ بشكل لا يمكن السيطرة عليه، “والدك … من هو والدك!؟ هل يمكن أن يكون…”
حتى لو لم يكن هناك دليل آخر، تلك العيون وحدها كانت الدليل الذي يحتاجه.
أكانت لا تزال على قيد الحياة؟
دمه كان يدور بشكل فوضوي، وعقله كان بحر غامض مضطرب … عض لسانه مرة أخرى حتى امتلأ فمه كله بالحديد.
“في الواقع، يجب ان نكون شاكرين لأنه قرر فجأة ان يكون غبيا. لو تظاهر بالجهل و تظاهر بالصمت… الاله وحده يعلم ما قد يحدث!”
بينما كانت عيناه وأفكاره تتلاشى ببطء، رأى بقعة الدم بجانب شفتيها، وقميصها الملطخ بالدماء، وجسدها المثقوب، وبركة الدم المتنامية تحتها …
أقسم أنه لم يشعر بمثل هذه الهالة المرعبة في حياته.
شعر بقلبه وكأنه قطع لمليون قطعة صغيرة. سحب يده على عجل عندما ادرك انه يمسك بذراعها المكسورة.
“هاهاها! هذا مثير للإهتمام” وان لي قال “مهما كانت خلفيته، فهو في النهاية مجرد شاب صغير. كان يعتقد أنه يستطيع فعل ما يحلو له عندما يكون خارج عالم إله كيلين. الناس الذين لا يعرفون الظروف ويتصرفون وفقا لذلك يموتون صغارا، كما تعلم؟”
لم يقل أي شيء آخر. أغمض عينيه، واستنشق كل الهواء في رئتيه … عندما فتحها مرة أخرى، كانت حفر الهاوية.
أقسم أنه لم يشعر بمثل هذه الهالة المرعبة في حياته.
بينما كان الجميع يطلقون عليه نظرات غريبة، التقط يون تشي لونغ جيانغ ببطء على ذراعه اليسرى وأمسكها بإحكام في صدرها. ثم قام بلفها ببطئ وبلا صوت في طاقة عميقة.
لم يقل أي شيء آخر. أغمض عينيه، واستنشق كل الهواء في رئتيه … عندما فتحها مرة أخرى، كانت حفر الهاوية.
الطريقة التي يغني بها دمهم بالترادف كانت واضحة جداً. كان الأمر كما لو كان يعانق يون ووشين.
“هـــل … أنـــت… أصـــــم!؟”
لدي إبنة أخرى…
“يون تشي!” كما أظلم صوت هيليان جو كما لو كان يوجه إليه تحذيره الأخير.
لم أكن أعرف أبدا أن لدي ابنة أخرى …
كو شيان عابس، لم يستطع فهم همهمات لونغ جيانغ على الإطلاق.
فقط … كم من اليأس … كانت شين شي تشعر في ذلك الوقت…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق، لم يكن لديه اي طريقة لإيذاء يون تشي دون أن يضع نفسه في مشكلة، لكن الآن؟ كان من الواضح أن يون تشي كان ينتحر.
لونغ جيانغ لم تناضل ولم تحاول المقاومة، لكن عينيها غير المركزة ظلتا خاليتين من أي دفء.
“إبن أخي يون، أنت …” هيليان جو كان مشوشا، “هل تعرف والدها أو شيء من هذا؟ هل أنت منتسب للتنانين الأسلاف؟”
“ما الذي تفعله يون تشي؟” شيمين بورونغ ضيق عينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قلت … أي شخص يقف في طريقي … سيموت …” اهتز يون تشي غاضبا، وكانت عيناه السوداوتان خاليتين تماماً من الدفء واللطف الذي كان مو كانغيينغ على دراية به. في الحقيقة، كان ينظر إليه بلا مبالاة كما لو كان يقتل نملة.
ما أجابه كان وهج قرمزي.
“شين شي … هل هي… أمك؟”
ظهر سيف الشيطان معذب السماء إلى الوجود، وأباد ضغط هائل الرياح والرمال وضغط بشدة على الجميع.
بالنظر الى السياق، كان اقل ما يقال قصيدة محرجة. الأشخاص الثلاثة الوحيدون الذين عرفوا بالأمر كانوا شين شي، نفسه، وهي لينغ. افترض أن يون ووشين تحسب أيضا، حيث كان قد تلا القصيدة امام قبر شين شي عندما أخذها إلى أرض سامسارا المحرمة، على الرغم من أنها لم تعرف القصة الحقيقية وراء ذلك. لكن هذه كانت الهاوية! العالم الذي كان منفصلاً تماماً عن العالم الآخر! إذاً كيف عرفت تنين الاسلاف لونغ جيانغ هذه بذلك؟
“اغرب عن وجهي” قال بلا مشاعر وهو يمسك لونغ جيانغ بذراعه اليسرى وسيفه بيمينه، “كل من يقف في طريقي سيموت”
أكانت هنا…؟
تسببت كلماته في تبييض الجميع لثانية واحدة. ثم بدأوا يضحكون بصوت منخفض ومظلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com معا
“هيهيهي، كم هو مثير للاهتمام” تشاي كيكشي بدا في الواقع سعيدا بدلا من الغضب، “إمبراطور هيليان، يبدو أن ‘ابن أخيك يون’ يحاول أن يمنحنا مفاجأة سارة”
تجمد مو كانغيينغ فجأة في الهواء وانهارت القوة التدميرية في يده إلى لا شيء قبل أن يتمكن من الاقتراب من لونغ جيانغ بوقت طويل.
الجميع عرف أن تشاي كيكشي تمنى أن يمزق يون تشي إلى مليون قطعة بعد ما فعله لـ تشاي ليانتشينغ.
إذا كان أي شيء، كانت هذه الفرصة المثالية لقتل عصفورين بحجر واحد!
في السابق، لم يكن لديه اي طريقة لإيذاء يون تشي دون أن يضع نفسه في مشكلة، لكن الآن؟ كان من الواضح أن يون تشي كان ينتحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ثباته العقلي أكبر بكثير مما كان عليه من قبل، وكان عقله دائمًا في حالة من الهدوء المطلق منذ أن دخل الهاوية. ما كان عليه أن يفقد هدوئه هكذا حتى ولو علم فجأة أن شين شي لا تزال على قيد الحياة.
لم تكن خلفية يون تشي مهمة في هذه المرحلة. لونغ جيانغ كانت تنين أسلاف. كانوا سيقتلونها على أي حال. فلماذا يخاف من يون تشي؟
“…” هيليان جو مر بما يبدو كصراع كبير. في النهاية، قال، “كو شيان، اقبض عليه!”
إذا كان أي شيء، كانت هذه الفرصة المثالية لقتل عصفورين بحجر واحد!
تجمد دم يون تشي للحظة قبل أن يندفع إلى رأسه، جميعهم “أمك… هي…”
“إبن أخي يون، أنت …” هيليان جو كان مشوشا، “هل تعرف والدها أو شيء من هذا؟ هل أنت منتسب للتنانين الأسلاف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر سيف الشيطان معذب السماء إلى الوجود، وأباد ضغط هائل الرياح والرمال وضغط بشدة على الجميع.
لم يرد هيليان جو أن يخسر يون تشي بالطبع. الاله وحده يعلم أنه تخيّل زواج هيليان لينغتشو من مملكة إله مليون مرة بالفعل. لكن إن كان حقاً مرتبطًا بـ لونغ جيانغ، وكان يحاول أخذها بعيدا، إذن…
واسم الطفل… كان يون شي.
يون تشي لم يُجب على أسئلتهم. بدلا من ذلك، خطا ببطء نحو المجموعة في حين أن السيف الضخم ذو اللون القرمزي نما أثقل وأثقل.
صرخ كو شوان، “لا تقترب منه!”
“هاهاها! هذا مثير للإهتمام” وان لي قال “مهما كانت خلفيته، فهو في النهاية مجرد شاب صغير. كان يعتقد أنه يستطيع فعل ما يحلو له عندما يكون خارج عالم إله كيلين. الناس الذين لا يعرفون الظروف ويتصرفون وفقا لذلك يموتون صغارا، كما تعلم؟”
لقد كان …
“يون تشي!” كما أظلم صوت هيليان جو كما لو كان يوجه إليه تحذيره الأخير.
صرخ كو شوان، “لا تقترب منه!”
بانغ! بانغ!! بانغ!!
************************
كان يون تشي يخطو على الرمال، ومع ذلك بدا الأمر وكأن مطرقة عملاقة كانت تضرب الحجر. هز قلب الجميع كالمجانين.
لم يكن أحد يتوقع حدوث هذا، لكن لم يكن الأمر كما لو أن يون تشي يمكنه تغيير أي شيء. لذلك، كانت المجموعة مصدومة، غاضبة، وحذرة بعض الشيء.
“ضعها، أخي يون! أخي يون!!” صرخ مو كانغيينغ في حالة من الذعر عندما تقلصت المسافة بين يون تشي وممارسي عالم الانقراض الإلهي نصف خطوة تدريجيًا.
“…!!” كو شوان إستدار بصدمة ورأى يون تشي واقفاً حيث كان منذ لحظة. كان على وشك أن يسأل سؤالاً عندما ابيض.
“لذا، سينقذها حتى على حساب حياته. هيه … امبراطور هيليان” قال شيمين بورونغ بشكل قاتم. “يجب أن تعرف ما هي العواقب إذا غادرت لونغ جيانغ هذا المكان حية. من الواضح أن يون تشي يشترك معها في نوع من العلاقة الخاصة أيضا. إذا ماتت لونغ جيانغ، لكن يون تشي غادر، ماذا تعتقد أنه سيفعل عندما يغادر عالم إله كيلين؟”
أول ضوء للفجر
“في الواقع، يجب ان نكون شاكرين لأنه قرر فجأة ان يكون غبيا. لو تظاهر بالجهل و تظاهر بالصمت… الاله وحده يعلم ما قد يحدث!”
الطريقة التي يغني بها دمهم بالترادف كانت واضحة جداً. كان الأمر كما لو كان يعانق يون ووشين.
أظلم صوت تشاي كيكشي عندما استدار، “موقفه واضح، إمبراطور هيليان. أنت لن تدافع عنه، أليس كذلك؟”
الجميع عرف أن تشاي كيكشي تمنى أن يمزق يون تشي إلى مليون قطعة بعد ما فعله لـ تشاي ليانتشينغ.
“…” هيليان جو مر بما يبدو كصراع كبير. في النهاية، قال، “كو شيان، اقبض عليه!”
يقابل دخاناً ساطعاً و يرى الضوء
استخدم كلمة “اقبض” بدلاً من “قتل”. من الواضح أنه لم يتخلى عن أوهامه فيما يتعلق بـ يون تشي.
كان أقرب شخص إلى يون تشي، لذا كان يستطيع أن يشعر بهالته ويرى عينيه المرعبتين بشكل مثالي.
قبل كو شيان الأمر ورفع ذراعيه … لكنه تجمد فجأة قبل أن يتمكن من إطلاق العنان لهجومه.
كان الإلهام قد أصابه بينما كان يحمل شين شي مستلقيا على سرير من الزهور. منذ ذلك الحين، غالباً ما استخدمت شين شي القصيدة لإغاظته.
كان أقرب شخص إلى يون تشي، لذا كان يستطيع أن يشعر بهالته ويرى عينيه المرعبتين بشكل مثالي.
واسم الطفل… كان يون شي.
في الوقت الحالي، بدا يون تشي شخصاً مختلفاً تمام الاختلاف عن ذي قبل. الظلمة والوحشية في عينيه … كان وكأنه تسلق جبال من الجثث وخاض بحار من الدماء في حياته!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجع القلب الذي جاء من العدم …
أقسم أنه لم يشعر بمثل هذه الهالة المرعبة في حياته.
المد الأسود للزمن…
بينما كان كو شيان مشتتا، هرع مو كانغيينغ وصرخ، “انتظر! لا تهاجمه يا سيدي! الأخ يون بالتأكيد ليس على معرفة بها. لو كان كذلك، لما انتظر حتى الآن ليوقفنا!”
إذا كان أي شيء، كانت هذه الفرصة المثالية لقتل عصفورين بحجر واحد!
بعد إقحام نفسه بين كو شوان ويون تشي، قال “لا بد أن يكون هناك نوع من سوء الفهم يحدث هنا. أرجو أن تسمحوا لي بالتحدث مع الأخ يون قبل أن تتخذوا قرارا، حسنا؟”
بانغ! بانغ!! بانغ!!
قبل أن يتمكن أي شخص من الرد، استدار مو كانغيينغ نحو يون تشي وقال بجدية، “أخي يون، أنت أذكى شخص أعرفه. يجب أن تعرف أنه ليس هناك طريقة لإنقاذها … لم يفت الأوان إذا وضعتها أسفل الآن”
يطرد رياح الفوضى ويغذي السحابة الغريبة
بانغ!
يون شي!
كان رد يون تشي هو اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام. كان الصوت صاخباً لدرجة أن مو كانغيينغ شعر كأنه يخطو على قلبه. تلك العيون السوداء الشبيهة بالأعماق جعلت قلبه ينبض بجنون.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) روحها المألوفة…
صرّ مو كانغيينغ أسنانه ورمى نفسه فجأة نحو يون تشي. حشد حفنة من الطاقة الأرضية المدمرة وقام بالتوجه نحو لونغ جيانغ للإستيلاء عليها.
عضّ يون تشي لسانه واستعاد في النهاية بعض الوضوح، لكن اليد التي استخدمها للإمساك بذراع لونغ جيانغ اليسرى كانت لا تزال ترتجف بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
صرخ كو شوان، “لا تقترب منه!”
الطريقة التي يغني بها دمهم بالترادف كانت واضحة جداً. كان الأمر كما لو كان يعانق يون ووشين.
بووم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن في النهاية، كان هناك شيء واحد لفعله. تنهد كو شوان من الداخل وجمع كرة مميتة من الطاقة العميقة. ثم أسقطها على رأس لونغ جيانغ.
تجمد مو كانغيينغ فجأة في الهواء وانهارت القوة التدميرية في يده إلى لا شيء قبل أن يتمكن من الاقتراب من لونغ جيانغ بوقت طويل.
بووم!
تجمد تعبيره في عدم التصديق، وانخفضت عيناه المتمددتين ببطء إلى السيف الهائل الذي اخترق جذعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بقلبه وكأنه قطع لمليون قطعة صغيرة. سحب يده على عجل عندما ادرك انه يمسك بذراعها المكسورة.
“قلت … أي شخص يقف في طريقي … سيموت …” اهتز يون تشي غاضبا، وكانت عيناه السوداوتان خاليتين تماماً من الدفء واللطف الذي كان مو كانغيينغ على دراية به. في الحقيقة، كان ينظر إليه بلا مبالاة كما لو كان يقتل نملة.
ينامون فوق سرير من الزهور كواحد”
“هـــل … أنـــت… أصـــــم!؟”
“شين شي … هل هي… أمك؟”
بانغ!
إذا كان أي شيء، كانت هذه الفرصة المثالية لقتل عصفورين بحجر واحد!
مو كانغيينغ تحطم إلى مليون قطعة وقطعة هكذا.
واسم الطفل… كان يون شي.
************************
ظلت ابتسامة لونغ جيانغ باردة ومحتقرة. “ليس لدي أب. هذا الرجل … لا يستحق أن يكون والدي!”
هذا الفصل تم دعمه ونشره بالكامل من قبل دعم الاخ: Youssef Ahmed
حتى لو لم يكن هناك دليل آخر، تلك العيون وحدها كانت الدليل الذي يحتاجه.
************************
جعل صوت يون تشي لونغ جيانغ تنظر لأعلى. عندما اصبح وجهها اخيرا مرئيا تماما، تجمدت عيناه فجأة.
************************
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات