ذراع
الفصل 87. ذراع
هز تشارلز رأسه وأغلق عينيه. أراد أن يستريح، وشعر دماغه بالتعب. ولكن قبل أن يتمكن من النوم، فتح لايستو باب الغرفة الطبية بقوة عالية واقتحمها. واقترب من تشارلز وهو يحمل نظرة منزعجة.
استجمع تشارلز كل ما في وسعه من قوة لإخراج جيمس من الحفرة. ولكن جيمس بقي عالقا.
إدراك مفاجئ ضرب تشارلز. كانت جميع الجزر جزءًا من نفس الكيان. لقد كانوا جميعًا أجزاء من تلك الكتلة من الظلام التي تلوح في الأفق.
“تحرك!” صرخ تشارلز وقفز في الهواء. ثم هبط على قدمي جيمس بقوة هائلة. تردد صدى صوت تمزيق اللحم في الهواء حيث تمزق لحم جيمس عند الخصر، وتم دفع الرجل عبر الفتحة الضيقة.
صفعه تشارلز مرة واحدة وأشار إلى سطح الماء. ومع ذلك، هز الرجل الضخم رأسه واستمر في السحب بقوة أكبر.
تبعه تشارلز مباشرة بعد ذلك، ولكن بمجرد ظهوره على الجانب الآخر من الحفرة ، أغلق المخرج فجأة، وحاصر ذراع تشارلز اليسرى داخل المتاهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على سبيل المثال، هل تحمل الوشم الأخرى الموجودة عليه أي أدلة أخرى؟” تساءل ريتشارد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل رأيت شيئًا مرة أخرى؟ لماذا تفاقم تلوثك العقلي؟”
صر تشارلز على أسنانه، وركل تشارلز على الحائط وسحبه بكل قوته، لكنه لم يتمكن من تحريك ذراعه. طاف جيمس بجانبه وأمسكه من خصره، وسحبه بقوة أيضًا.
صفعه تشارلز مرة واحدة وأشار إلى سطح الماء. ومع ذلك، هز الرجل الضخم رأسه واستمر في السحب بقوة أكبر.
إدراك مفاجئ ضرب تشارلز. كانت جميع الجزر جزءًا من نفس الكيان. لقد كانوا جميعًا أجزاء من تلك الكتلة من الظلام التي تلوح في الأفق.
وكانت المياه من حولهم تتماوج بعنف أكبر. شعر تشارلز أن الجزيرة تغرق بشكل أسرع الآن. مع ازدياد ضغط الماء عليهم، الذي أصبح لا يطاق على نحو متزايد، عرف تشارلز أنه يجب عليه اتخاذ القرار الآن، وإلا سيموت هو وجيمس تحت ثقل الماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذه المرة، الضمادات أخيرا حصل على إجابة. قام بفك الضمادات من ظهره ليكشف عن وشم معقد من نص أرجواني داكن مرتب في نمط ملتوي وغامض فوق وشومه الأخرى الفارغة بالحبر.
بعزم شديد، أخرج تشارلز نصله الاسود وضرب حافة المخرج. خرج الدم القرمزي على الفور من ذراعه المقطوعة، لكن لحسن الحظ توقف نزوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك!” صرخ تشارلز وقفز في الهواء. ثم هبط على قدمي جيمس بقوة هائلة. تردد صدى صوت تمزيق اللحم في الهواء حيث تمزق لحم جيمس عند الخصر، وتم دفع الرجل عبر الفتحة الضيقة.
نظر تشارلز دون وعي إلى الأسفل في المياه المظلمة. ولدهشته، لم تكن جزيرة واحدة بل عشرات الجزر تغرق بنفس السرعة.
فحص لايستو بسرعة كلاً من تشارلز وجيمس. وبعد ما بدا وكأنه أبدية، أطلق نفسا من الراحة. “إنهم بخير. لقد كان مرض تخفيف الضغط بسبب الصعود بسرعة كبيرة من الأعماق. أنت هناك، احملهم إلى الغرفة الطبية التي قمت بإعدادها. أنا بحاجة إلى علاجهم.”
بدت الشخصيات وكأنها تتلوى وتنبض كما لو كانت على قيد الحياة. شعر تشارلز بالدوار يغمره على الرغم من التحديق في الوشم الغريب للحظة وجيزة
وتحت كل هذه الأشياء، كان تشارلز قادرًا على رؤية كتلة من الظلام المتلوي بشكل غامض. لقد كانت ضخمة جدًا لدرجة أن الجزيرة التي حوصروا فيها كانت بحجم إصبع مقارنة بها.
لا. انتظر. هل يمكن أن تكون تلك الجزيرة هي إصبع السبابة؟
هذه المرة، الضمادات أخيرا حصل على إجابة. قام بفك الضمادات من ظهره ليكشف عن وشم معقد من نص أرجواني داكن مرتب في نمط ملتوي وغامض فوق وشومه الأخرى الفارغة بالحبر.
فحص لايستو بسرعة كلاً من تشارلز وجيمس. وبعد ما بدا وكأنه أبدية، أطلق نفسا من الراحة. “إنهم بخير. لقد كان مرض تخفيف الضغط بسبب الصعود بسرعة كبيرة من الأعماق. أنت هناك، احملهم إلى الغرفة الطبية التي قمت بإعدادها. أنا بحاجة إلى علاجهم.”
إدراك مفاجئ ضرب تشارلز. كانت جميع الجزر جزءًا من نفس الكيان. لقد كانوا جميعًا أجزاء من تلك الكتلة من الظلام التي تلوح في الأفق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com #Stephan
استجمع تشارلز كل ما في وسعه من قوة لإخراج جيمس من الحفرة. ولكن جيمس بقي عالقا.
ظهرت فجأة عين ضخمة حمراء اللون في وسط الكتلة المتلوية. وبعد ذلك مباشرة، ظهرت عين ثانية ثم عين ثالثة.
بالنظر إلى طرفه المفقود الآن، خطرت فكرة في ذهن تشارلز. هل كانت حياة الرجل أكثر قيمة؟ أم أن طرفه كان أكثر قيمة؟ وسرعان ما وجد تشارلز الجواب. إذا أراد أن يحقق هدفه، فلن يستطيع أن يفعل ذلك بمفرده. كان بحاجة إلى طاقم يواجه العواصف معه.
وتردد صدى الترنيمة في أذني تشارلز مرة أخرى، وسرعان ما أغمض تشارلز عينيه. ركز واستخدم كل قوته المتبقية للسباحة على السطح مع جيمس بجانبه. وعلى سطح السفينة، كان الطاقم المبلل والمرتجف يراقب بفارغ الصبر.
لم يظهر قبطانهم وكبير المهندسين بعد.
صفعه تشارلز مرة واحدة وأشار إلى سطح الماء. ومع ذلك، هز الرجل الضخم رأسه واستمر في السحب بقوة أكبر.
فحص لايستو بسرعة كلاً من تشارلز وجيمس. وبعد ما بدا وكأنه أبدية، أطلق نفسا من الراحة. “إنهم بخير. لقد كان مرض تخفيف الضغط بسبب الصعود بسرعة كبيرة من الأعماق. أنت هناك، احملهم إلى الغرفة الطبية التي قمت بإعدادها. أنا بحاجة إلى علاجهم.”
ركضت ليلي بشكل محموم أسفل السور ورجعت مرة أخرى بينما تتدفق الدموع في عينيها.
“ماذا لو حدث شيء للسيد تشارلز؟ ماذا يفترض بي أن أفعل؟ أين يمكنني أن أذهب؟ لا! السيد تشارلز سيكون بخير! إنه قوي جدًا! سيكون بخير!”
عندما كانت ليلي على وشك الانفجار في البكاء، لاحظت فجأة أن شخصيتي تشارلز وجيمس يدعمان بعضهما البعض بينما يطفوان على السطح. غمرها شعور بالارتياح، وكادت أن تقفز في المياه للترحيب بهم.
صر تشارلز على أسنانه، وركل تشارلز على الحائط وسحبه بكل قوته، لكنه لم يتمكن من تحريك ذراعه. طاف جيمس بجانبه وأمسكه من خصره، وسحبه بقوة أيضًا.
بدت الشخصيات وكأنها تتلوى وتنبض كما لو كانت على قيد الحياة. شعر تشارلز بالدوار يغمره على الرغم من التحديق في الوشم الغريب للحظة وجيزة
صعد الثنائي السلم الناعم وعادا أخيرًا إلى سطح السفينة بوجوه شاحبة.
“أيها القبطان، يدك-” أفراد الطاقم على الفور لاحظوا أن ذراع تشارلز اليسرى مفقودة.
لم يكن لدى تشارلز أي نية لإجراء مزيد من التحقيق أيضًا. ربما لن تحتوي الضمادات على أي إجابات وسيقول فقط أنه لا يستطيع التذكر.
كان تشارلز يحدق في وجوه أفراد طاقمه القلقة، ثم فرق شفتيه، راغبًا في تقديم الضمانات. ومع ذلك، قبل أن يتمكن من الكلام، انفجر سيل من الدم الأحمر الساطع من فمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك!” صرخ تشارلز وقفز في الهواء. ثم هبط على قدمي جيمس بقوة هائلة. تردد صدى صوت تمزيق اللحم في الهواء حيث تمزق لحم جيمس عند الخصر، وتم دفع الرجل عبر الفتحة الضيقة.
لم يكن لدى تشارلز أي نية لإجراء مزيد من التحقيق أيضًا. ربما لن تحتوي الضمادات على أي إجابات وسيقول فقط أنه لا يستطيع التذكر.
في نفس اللحظة، سقط جيمس على ركبة واحدة وعكس نفس الأعراض.
“أعتقد… أن هذا هو ما يحميني… لا تسألني… من أين أتى… لا أتذكر…”
في نفس اللحظة، سقط جيمس على ركبة واحدة وعكس نفس الأعراض.
المشهد غير المتوقع فاجأ الجميع وجمّدهم للحظات في مكانهم. وبعد ثانية تقريبًا، طلبوا لايستو في عجلة محمومة.
إدراك مفاجئ ضرب تشارلز. كانت جميع الجزر جزءًا من نفس الكيان. لقد كانوا جميعًا أجزاء من تلك الكتلة من الظلام التي تلوح في الأفق.
فحص لايستو بسرعة كلاً من تشارلز وجيمس. وبعد ما بدا وكأنه أبدية، أطلق نفسا من الراحة. “إنهم بخير. لقد كان مرض تخفيف الضغط بسبب الصعود بسرعة كبيرة من الأعماق. أنت هناك، احملهم إلى الغرفة الطبية التي قمت بإعدادها. أنا بحاجة إلى علاجهم.”
في نفس اللحظة، سقط جيمس على ركبة واحدة وعكس نفس الأعراض.
استجمع تشارلز كل ما في وسعه من قوة لإخراج جيمس من الحفرة. ولكن جيمس بقي عالقا.
داخل الغرفة الطبية البيضاء المعقمة، قام لايستو بإعطاء مجموعة متنوعة من الجرعات المرة للزوج. شعر تشارلز كما لو كانت رئتيه مثقلتين بالحجارة في وقت سابق، وشعر تشارلز أن تنفسه قد خفت قليلاً بعد العلاج. جيمس، الذي كان يرقد في السرير بجانبه، كان لديه نفس المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
يحدق في الأكمام اليسرى الفارغة لتشارلز، وتسلل التعبير عن الذنب والألم إلى وجه جيمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أيها القبطان، أنا آسف. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي – ”
عادت نظرة تشارلز إلى الوشم الأسود الذي غطى جسد الضمادات بالكامل.
“ليس هناك حاجة لك للاعتذار. لقد أعطيتك الأثر وتوقعت منك أن تستخدمه. لم ترتكب أي خطأ،” قاطعه تشارلز بصوت حازم ولكن لطيف.
لم يكن لدى تشارلز أي نية لإجراء مزيد من التحقيق أيضًا. ربما لن تحتوي الضمادات على أي إجابات وسيقول فقط أنه لا يستطيع التذكر.
بالنظر إلى طرفه المفقود الآن، خطرت فكرة في ذهن تشارلز. هل كانت حياة الرجل أكثر قيمة؟ أم أن طرفه كان أكثر قيمة؟ وسرعان ما وجد تشارلز الجواب. إذا أراد أن يحقق هدفه، فلن يستطيع أن يفعل ذلك بمفرده. كان بحاجة إلى طاقم يواجه العواصف معه.
وتحت كل هذه الأشياء، كان تشارلز قادرًا على رؤية كتلة من الظلام المتلوي بشكل غامض. لقد كانت ضخمة جدًا لدرجة أن الجزيرة التي حوصروا فيها كانت بحجم إصبع مقارنة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت التضحية بذراعه ثمنًا بسيطًا يجب دفعه إذا كان ذلك يعني إنقاذ جيمس والعودة إلى العالم السطحي. كانت فكرة الاضطرار إلى نقل أخبار وفاة جيمس شخصيًا إلى زوجته أمرًا لا يطاق بالنسبة لتشارلز. عرف تشارلز أنه اتخذ القرار الصحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت فجأة عين ضخمة حمراء اللون في وسط الكتلة المتلوية. وبعد ذلك مباشرة، ظهرت عين ثانية ثم عين ثالثة.
قال ريتشارد في ذهن تشارلز: “إنها لا شيء، إنها مجرد ذراع. على الأقل لم تفقد حياتك”.
“أيها القبطان، يدك-” أفراد الطاقم على الفور لاحظوا أن ذراع تشارلز اليسرى مفقودة.
هز تشارلز رأسه وأغلق عينيه. أراد أن يستريح، وشعر دماغه بالتعب. ولكن قبل أن يتمكن من النوم، فتح لايستو باب الغرفة الطبية بقوة عالية واقتحمها. واقترب من تشارلز وهو يحمل نظرة منزعجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل رأيت شيئًا مرة أخرى؟ لماذا تفاقم تلوثك العقلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعزم شديد، أخرج تشارلز نصله الاسود وضرب حافة المخرج. خرج الدم القرمزي على الفور من ذراعه المقطوعة، لكن لحسن الحظ توقف نزوله.
داخل الغرفة الطبية البيضاء المعقمة، قام لايستو بإعطاء مجموعة متنوعة من الجرعات المرة للزوج. شعر تشارلز كما لو كانت رئتيه مثقلتين بالحجارة في وقت سابق، وشعر تشارلز أن تنفسه قد خفت قليلاً بعد العلاج. جيمس، الذي كان يرقد في السرير بجانبه، كان لديه نفس المشاعر.
“لقد ألقيت نظرة بالصدفة”، اعترف تشارلز. “بدت الجزيرة وكأنها طرف من شيء أكبر بكثير.”
تبعه تشارلز مباشرة بعد ذلك، ولكن بمجرد ظهوره على الجانب الآخر من الحفرة ، أغلق المخرج فجأة، وحاصر ذراع تشارلز اليسرى داخل المتاهة.
في نفس اللحظة، سقط جيمس على ركبة واحدة وعكس نفس الأعراض.
“باعتبارك قبطانًا، ألا تعرف قواعد البحر الجوفي؟ دع نظرك يتجول أكثر، وسوف تموت قريبًا!” كان صوت لايستو يقطر بالازدراء وهو يسلم كوبًا من السائل الأسود المغلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عند استلام الكأس، أمال تشارلز رأسه إلى الخلف وأسقط محتوياته. ملأ طعم معدني فمه على الفور، لكنه كان فعالاً في تخفيف الأعراض في رأسه قليلاً.
صر تشارلز على أسنانه، وركل تشارلز على الحائط وسحبه بكل قوته، لكنه لم يتمكن من تحريك ذراعه. طاف جيمس بجانبه وأمسكه من خصره، وسحبه بقوة أيضًا.
ومع تحسن حالته العقلية قليلاً، لم يعد تشارلز في عجلة من أمره للراحة بعد الآن. وضع الكوب المعدني على الطاولة الخشبية بجانبه وقال لـ لايستو، “هل يمكنك أن تجعل مساعد الأول يأتي؟ لدي بعض الأسئلة له.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنك أن تتذكر كيف لم يتم سحبك إلى الجدران؟ وهناك شيء آخر أجده غريبًا. لقد حدث ذلك أيضًا في الجزيرة الأولى. تلك المخلوقات التي تلتهم الذكريات جعلتك في الداخل في قبضتهم، لماذا أطلقوا سراحك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحرك!” صرخ تشارلز وقفز في الهواء. ثم هبط على قدمي جيمس بقوة هائلة. تردد صدى صوت تمزيق اللحم في الهواء حيث تمزق لحم جيمس عند الخصر، وتم دفع الرجل عبر الفتحة الضيقة.
كانت هناك أدلة مختلفة تشير إلى حقيقة غريبة ومقلقة: بدت الضمادات مألوفة في هذا المكان المشؤوم.
“ماذا لو حدث شيء للسيد تشارلز؟ ماذا يفترض بي أن أفعل؟ أين يمكنني أن أذهب؟ لا! السيد تشارلز سيكون بخير! إنه قوي جدًا! سيكون بخير!”
لم يكن يعرف مكان المخرج فحسب، بل كان يعرف أيضًا كيفية التعامل مع تورمنت. علاوة على ذلك، كان لديه مناعة ضد المتاهة ويمكنه منع نفسه من الانجراف إلى الجدران.
إذا كانت نيته إرسال الجميع إلى الجزيرة للإيقاع بهم، فلماذا تكبد كل هذه الآلام الكبيرة لإنقاذهم، إذن؟
ولكن بعد ذلك، ظهر تناقض غير منطقي. إذا كان الضمادات يعلم أن المكان خطير، فلماذا لم يحذر الجميع مسبقاً؟
وتردد صدى الترنيمة في أذني تشارلز مرة أخرى، وسرعان ما أغمض تشارلز عينيه. ركز واستخدم كل قوته المتبقية للسباحة على السطح مع جيمس بجانبه. وعلى سطح السفينة، كان الطاقم المبلل والمرتجف يراقب بفارغ الصبر.
ركضت ليلي بشكل محموم أسفل السور ورجعت مرة أخرى بينما تتدفق الدموع في عينيها.
إذا كانت نيته إرسال الجميع إلى الجزيرة للإيقاع بهم، فلماذا تكبد كل هذه الآلام الكبيرة لإنقاذهم، إذن؟
“أعتقد… أن هذا هو ما يحميني… لا تسألني… من أين أتى… لا أتذكر…”
نظر تشارلز دون وعي إلى الأسفل في المياه المظلمة. ولدهشته، لم تكن جزيرة واحدة بل عشرات الجزر تغرق بنفس السرعة.
وبصمت، سرعان ما ظهر الضمادات عند المدخل. ردًا على أسئلة تشارلز، هزت الضمادات رأسه وأجاب ببطء، “أنا… لا أعرف… أعتقد أنني كنت هنا من قبل… بل وبقيت لفترة طويلة بالداخل… فقط عندما رأيتكم جميعًا محاصرين في الداخل الجدران… ثم تذكرت…”
عادت نظرة تشارلز إلى الوشم الأسود الذي غطى جسد الضمادات بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك أدلة مختلفة تشير إلى حقيقة غريبة ومقلقة: بدت الضمادات مألوفة في هذا المكان المشؤوم.
“هل يمكنك أن تتذكر كيف لم يتم سحبك إلى الجدران؟ وهناك شيء آخر أجده غريبًا. لقد حدث ذلك أيضًا في الجزيرة الأولى. تلك المخلوقات التي تلتهم الذكريات جعلتك في الداخل في قبضتهم، لماذا أطلقوا سراحك؟”
ومع تحسن حالته العقلية قليلاً، لم يعد تشارلز في عجلة من أمره للراحة بعد الآن. وضع الكوب المعدني على الطاولة الخشبية بجانبه وقال لـ لايستو، “هل يمكنك أن تجعل مساعد الأول يأتي؟ لدي بعض الأسئلة له.”
هذه المرة، الضمادات أخيرا حصل على إجابة. قام بفك الضمادات من ظهره ليكشف عن وشم معقد من نص أرجواني داكن مرتب في نمط ملتوي وغامض فوق وشومه الأخرى الفارغة بالحبر.
لا. انتظر. هل يمكن أن تكون تلك الجزيرة هي إصبع السبابة؟
“أعتقد… أن هذا هو ما يحميني… لا تسألني… من أين أتى… لا أتذكر…”
بدت الشخصيات وكأنها تتلوى وتنبض كما لو كانت على قيد الحياة. شعر تشارلز بالدوار يغمره على الرغم من التحديق في الوشم الغريب للحظة وجيزة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المشهد غير المتوقع فاجأ الجميع وجمّدهم للحظات في مكانهم. وبعد ثانية تقريبًا، طلبوا لايستو في عجلة محمومة.
“أعتقد… أن هذا هو ما يحميني… لا تسألني… من أين أتى… لا أتذكر…”
وبصمت، سرعان ما ظهر الضمادات عند المدخل. ردًا على أسئلة تشارلز، هزت الضمادات رأسه وأجاب ببطء، “أنا… لا أعرف… أعتقد أنني كنت هنا من قبل… بل وبقيت لفترة طويلة بالداخل… فقط عندما رأيتكم جميعًا محاصرين في الداخل الجدران… ثم تذكرت…”
صر تشارلز على أسنانه، وركل تشارلز على الحائط وسحبه بكل قوته، لكنه لم يتمكن من تحريك ذراعه. طاف جيمس بجانبه وأمسكه من خصره، وسحبه بقوة أيضًا.
لم يكن لدى تشارلز أي نية لإجراء مزيد من التحقيق أيضًا. ربما لن تحتوي الضمادات على أي إجابات وسيقول فقط أنه لا يستطيع التذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على سبيل المثال، هل تحمل الوشم الأخرى الموجودة عليه أي أدلة أخرى؟” تساءل ريتشارد.
وتحت كل هذه الأشياء، كان تشارلز قادرًا على رؤية كتلة من الظلام المتلوي بشكل غامض. لقد كانت ضخمة جدًا لدرجة أن الجزيرة التي حوصروا فيها كانت بحجم إصبع مقارنة بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس هناك حاجة لك للاعتذار. لقد أعطيتك الأثر وتوقعت منك أن تستخدمه. لم ترتكب أي خطأ،” قاطعه تشارلز بصوت حازم ولكن لطيف.
عادت نظرة تشارلز إلى الوشم الأسود الذي غطى جسد الضمادات بالكامل.
“أيها القبطان، أنا آسف. إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة لي – ”
وتحت كل هذه الأشياء، كان تشارلز قادرًا على رؤية كتلة من الظلام المتلوي بشكل غامض. لقد كانت ضخمة جدًا لدرجة أن الجزيرة التي حوصروا فيها كانت بحجم إصبع مقارنة بها.
هز تشارلز رأسه وأغلق عينيه. أراد أن يستريح، وشعر دماغه بالتعب. ولكن قبل أن يتمكن من النوم، فتح لايستو باب الغرفة الطبية بقوة عالية واقتحمها. واقترب من تشارلز وهو يحمل نظرة منزعجة.
#Stephan
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات