الطقوس
“هل تم محو ذاكرة السيد (مير)؟”
في قاعدة اللصوص النبلاء…
في قاعدة اللصوص النبلاء…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر (جريد) (خان) في السماء، والقديسين السبعة المختومين في الهاوية، وأرواح (باجما) و(أليكس) التي تم أسرها من قبل (بعل). طالما كان تخصص الكاهن هو جلب الأرواح، أمل (جريد) أن يتمكن من الحصول على المساعدة بطرق عديدة منهم في المستقبل.
كان هذا المكان معزولًا تماماً وكان واحدًا من الأماكن القليلة التي يمكنهم فيها تجنب عيون الآلهة. كانت عملية الدخول صعبة للغاية. تحدث هوانغ جيلدونغ، الذي كان يقود المجموعة المارة الذين التقى بهم في الطريق. بعد تكرار هذا عدة مرات، وطأت قدمه على القاعدة بشكل طبيعي. تداخل المحادثات مع الناس الحقيقيين العاديين، وليس أعضاء اللصوص النبلاء، أكمل بشكل طبيعي هذه التقنية.
“سونغ بيون، كعكة الأرز المبخرة على طبقة من ورق الصنوبر، لذيذة “.
لقد كان بناءً لا يصدق حتى بعد رؤيته شخصيًا.
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
“أعتقد أن السادة الثلاثة قاموا بأسوأ خطوة. بالطبع، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرهم. شعر سيف (هانول) بالتعاطف تجاه (جريد) عدو مملكة هوان، لذلك كانوا حذرين “.
“لقد رأيت ذلك بدقة. قررنا أن الطقوس كانت أداة أكثر فعالية من المراسم البسيطة “.
ومع ذلك، يجب عليهم أن يندبوا الآن لأن هذا العمل جعله يغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت مرارًا وتكرارًا أنه لخداع العدو، فإن المفتاح هو خداع حلفائك أولاً… إذا كان عليك الحكم على الصواب أو الخطأ بعد خداعك عدة مرات بالفعل، أعتقد أن هناك مشكلة معك. ألا تعتقد ذلك، إله الفضيلة؟”
سأل شيطان السيف العجوز هوانغ غيلدونغ المبتسم، “هل يمكنني ضربك مرة واحدة؟”
لقد كان بناءً لا يصدق حتى بعد رؤيته شخصيًا.
لقد كان سؤالاً مفاجئاً.
كان هوانغ غيلدونغ مشوشًا بعض الشيء. “ماذا تقول فجأة؟”
كان هوانغ غيلدونغ مشوشًا بعض الشيء. “ماذا تقول فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أغضب عندما أرى وجهك المبتسم. على أي حال، ألم تخطئ في حقي سابقاً؟ من فضلك أعطني لكمة واحدة كوسيلة للتكفير عن ذنوبك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت مرارًا وتكرارًا أنه لخداع العدو، فإن المفتاح هو خداع حلفائك أولاً… إذا كان عليك الحكم على الصواب أو الخطأ بعد خداعك عدة مرات بالفعل، أعتقد أن هناك مشكلة معك. ألا تعتقد ذلك، إله الفضيلة؟”
“لقد قلت مرارًا وتكرارًا أنه لخداع العدو، فإن المفتاح هو خداع حلفائك أولاً… إذا كان عليك الحكم على الصواب أو الخطأ بعد خداعك عدة مرات بالفعل، أعتقد أن هناك مشكلة معك. ألا تعتقد ذلك، إله الفضيلة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالشفقة قليلاً
“…أنا لست إله الفضيلة.”
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
“هل ترغب في إحياء الذكريات القديمة وأن تكون إله الفضيلة في بانجيا؟”
“لماذا تحتاج إلى مساعدة العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لفتح ختم النمر الأبيض والتنين الأزرق؟”
“أنا الإله المدجج بالعتاد…”
لقد كان سؤالاً مفاجئاً.
“همم، أعتقد أن وقع إله الفضيلة يبدو أفضل من الاله المدجج بالعتاد. تمامًا كما أن كلمة” مدجج بالعتاد “غريبة بالنسبة لي، أعتقد أن كلمة” فضيلة “غير مألوفة للإله المدجج بالعتاد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الطقوس المذكورة هنا تسمى جات وهي طقوس يقوم بها الشامان الكوريون وتشمل تقديمات للآلهة والأرواح والأسلاف. وهي تتميز بالحركة الإيقاعية والأغاني والعرافات والصلاة، وتهدف إلى خلق الرفاهية، وتعزيز الالتزام بين الآلهة والبشر. جاكدوس= أداة لقطع الأشياء التي يصعب قطعها بمقص أو سكاكين عادية، مثل القش السميك أو الطب العشبي. كما تم استخدامه كسلاح للشامان. كان يُعتقد أن الشامان يمكنه الاتصال والتواصل مع الروح، واستلام القوة من الروح من خلال الدهس على الجاكدوس؟
“بغض النظر عما إذا كان غير مألوف أو مألوف، يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا أفضل بكثير.”
“سأسلم أمنيتي إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق!”
في الواقع، كلاهما لم يكونا جادين من وجهة نظر عامة، لكن (جريد) كان جاداً. كان على هوانغ غيلدونغ أن يعتاد على كلمة “مدجج بالعتاد”.
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
وفي الوقت نفسه، تتقدم الأعمال التحضيرية للحفل باطراد. اثنان من الوحوش الأربعة الميمونة المختومة في رمح النمر الأبيض وداو التنين الأزرق كان أعضاء اللصوص النبلاء يستعدون لفتحها في نفس الوقت.
“إنهم ليسوا أطفالاً”
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
كان (جريد) هو الذي فتح الختم على العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء. لذا كان سؤالاً بإمكانه طرحه.
قيل إن التنين الأزرق أحب الشتاء والنمر الأبيض أحب الصيف. لذلك، من أجل فك ختم الآلهة، كان عليهم أن يتنازلوا من خلال عقد الحفل في الخريف أو الربيع. يمكن ل(جريد) أن يتخيل بسهولة مدى اختلاف شخصيات الآلهة.
“……”
“الآن كان يجب أن تصل السلحفاة السوداء والعنقاء الحمراء بأمان إلى الضريح. هل ستراقب آلهة مملكة هوان بصمت…؟”
“قتل… إنها نية قتل…!” صرخت الشامان لفترة طويلة قبل أن تكافح لتنظيم الموقف. أصرت على أنه كان من الواضح أن آلهة مملكة هوان تؤدي الفنون السوداء على الجاكدوس. وأعربت عن أسفها لأن الطقوس ستفشل بهذا المعدل.
“لماذا تحتاج إلى مساعدة العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء لفتح ختم النمر الأبيض والتنين الأزرق؟”
By
كان (جريد) هو الذي فتح الختم على العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء. لذا كان سؤالاً بإمكانه طرحه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء يقتربان… سأبدأ.”
وأوضحت المرأة ذلك، “لأن احتمال حدوث تصادم بين النمر الأبيض التنين الأزرق لا يمكن تجاهله. ولا يمكننا تهدئة الآلهة إلا عندما يعمل السلحفاة السوداء العنقاء الحمراء كوسطاء “.
“هل ترغب في إحياء الذكريات القديمة وأن تكون إله الفضيلة في بانجيا؟”
“إنهم ليسوا أطفالاً”
“……”
شعر بالشفقة قليلاً
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أصوات الطبل والاجراس تعلو شيئا فشيئاً. كانوا مبللين بالعرق، كما لو كانوا يلعبون في المطر الغزير، وبدا أنهم متحمسون مثل الكاهن. كان جو موقع الطقوس رائعًا، لذلك كانت (جريد) أيضًا مستغرقاً بعض الشيء في المشاهدة. كان ذلك مع اشتداد الحرارة أكثر من ذلك.
كان الأمر نفسياً كان من الصواب أن نعترف بأن التنين الأزرق والنمر الأبيض كان لديهم علاقة سيئة. وهو أمر طبيعي مثل تغيير الفصول ووضع التدابير المضادة موضع التنفيذ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم تكن المرأة ترتدي مثل الشامان؟
صلصلة…
قامت مروحة الكاهن بإصدار صوت جرس عالٍ عندما اصطدمت بقمة رأس هوانغ جيلدونغ. بدت وكأنها توبخه
تسبب الصوت المفاجئ للأجراس في تجمد (جريد). بالنسبة له، كانت الأجراس أداة تذكره بالإله العسكري (شيو). بالطبع، (شيو) لن يأتي إلى هنا جاء صوت الأجراس من الأجراس المعلقة على مروحة المرأة.
“لا.”
“بالتفكير في الأمر، يبدو الأمر أشبه بالتحضير لطقوس بدلاً من مراسم “.
By
ألم تكن المرأة ترتدي مثل الشامان؟
“بالتفكير في الأمر، يبدو الأمر أشبه بالتحضير لطقوس بدلاً من مراسم “.
كان يفكر بطبيعة الحال في طقوس عندما رأى تماثيل الوحوش الأربعة المنتشرة وراء مذبح الأجداد والجاكودو المقدم على جانب واحد من الفناء. [3]
“ركز على النمر الأبيض والتنين الأزرق وراء الختم! لا تفوت اللحظة التي تخترق فيها إرادتي إرادة الآلهة الشريرة التي تغطي عينيك وأذنيك!”
“لقد رأيت ذلك بدقة. قررنا أن الطقوس كانت أداة أكثر فعالية من المراسم البسيطة “.
“لقد مر زمن”
كانت الطقوس وسيلة لأخذ جوهر الإله. وفتح الأختام…
نظر الجميع في مكان الحادث إلى (جريد) بدهشة.
كان هذا هدف هوانغ غيلدونغ واللصوص النبلاء.
“إن التنين الأزرق هو الأقوى بين الوحوش الأربعة. آلهة مملكة هوان بذلت الكثير من الجهد في ختم التنين الأزرق. ونتيجة لذلك، تم ختم التنين الأزرق بشكل أكثر شمولية في داو التنين الأزرق من أي من الآلهة الأخرى. بل من الأدق القول إنهم متحدون ككيان واحد “.
(مير) أيضا أعتقد أن ذلك كان صحيحا.
وبهذا المعدل، اعتقد أنه سيفقد ثقتهم ويسبب سوء فهم. لذلك، أخذ سيف الجنرال من الشامان وعلمه ذي الخمسة ألوان، وصعد فوق الجاكدوس. وأشار إلى أن جوهر رقصة جاكدو هو “نقل الإرادة إلى الهدف “. كما علق آماله على حقيقة أن رقصة سيف (باجما) كانت تستخدم في الأصل في الطقوس. كان هناك فرصة جيدة أن (جريد) يمكن أن يحل محل الكاهن.
“إن التنين الأزرق هو الأقوى بين الوحوش الأربعة. آلهة مملكة هوان بذلت الكثير من الجهد في ختم التنين الأزرق. ونتيجة لذلك، تم ختم التنين الأزرق بشكل أكثر شمولية في داو التنين الأزرق من أي من الآلهة الأخرى. بل من الأدق القول إنهم متحدون ككيان واحد “.
كان لدى الشامان ابتسامة راضية وهي تحرك مروحتها وتصرخ، “أوه، كم هذا محزن! أشعر بالأسف على التنين الأزرق والنمر الأبيض، الذين تحملوا الإذلال لسنوات عديدة! لو لم ينسهم البشر، لما عانوا من الإذلال المتمثل في هزيمتهم بوحشية من قبل الآلهة المنفية!”
كان من المستحيل فك ختم داو التنين الأزرق فقط من خلال احتفال واحد. وكانت هناك حاجة إلى احتفال منفصل، ولكن مستوى القرابين كان منخفضا. لم يكن معروفا كم عدد السنوات التي يستغرقها لإيقاظ وعي التنين الأزرق فقط من خلال القرابين والصلاة. وهذا هو السبب في الحاجة إلى قوة الطقوس التي يحتاجوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالشفقة قليلاً
“فهمت”. احترم (جريد) الثقافة غير المألوفة للقارة الشرقية. لقد استوعب وامتص المفاهيم الجديدة مثل الإسفنج.
كان الأمر نفسياً كان من الصواب أن نعترف بأن التنين الأزرق والنمر الأبيض كان لديهم علاقة سيئة. وهو أمر طبيعي مثل تغيير الفصول ووضع التدابير المضادة موضع التنفيذ.
“هل الشامان أيضًا فئة خفية؟”
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
تذكر (جريد) (خان) في السماء، والقديسين السبعة المختومين في الهاوية، وأرواح (باجما) و(أليكس) التي تم أسرها من قبل (بعل). طالما كان تخصص الكاهن هو جلب الأرواح، أمل (جريد) أن يتمكن من الحصول على المساعدة بطرق عديدة منهم في المستقبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، يجب عليهم أن يندبوا الآن لأن هذا العمل جعله يغادر.
سأل (جريد) المرأة: “هل من الممكن استدعاء هدف موجود في بُعد مختلف تمامًا؟”
كانت الطقوس وسيلة لأخذ جوهر الإله. وفتح الأختام…
“بالطبع هذا ممكن. إنها طقوس تنادي الآلهة في المقام الأول. معظم الآلهة في مكان بعيد عن العالم البشري، لذلك فهي ليست مقيدة بالأبعاد “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [استيقظ وعي التنين الأزرق والنمر الأبيض، المحاصرين!]
“طقوس لدعوة الآلهة… لا يمكنك استهداف الأساطير أو نصف الآلهة؟”
الشامان، التي كانت ترقص بينما تلوح بمروحة، فجأة سعلت الدم الأحمر الداكن. بالنظر إلى وجهها الشاحب، لم يكن تمثيلاً. لقد عانت حقاً من إصابة داخلية
“لا.”
“هل الشامان أيضًا فئة خفية؟”
“……”
“ركز على النمر الأبيض والتنين الأزرق وراء الختم! لا تفوت اللحظة التي تخترق فيها إرادتي إرادة الآلهة الشريرة التي تغطي عينيك وأذنيك!”
كما هو متوقع، لن يكون الأمر سهلاً. (جريد) كان يشعر بالضيق. اثنان من (جاكدوس) الضخمان كانا مستلقين وجهاً لوجه بدوا جيدين بسبب لمعانهم، لكنهم كانوا لامعين فقط من الخارج. يمكن لبصيرة (جريد)أن تقول إن هناك العديد من الأجزاء غير الحادة بهم.
“طقوس لدعوة الآلهة… لا يمكنك استهداف الأساطير أو نصف الآلهة؟”
“لنشحذ شفراتهم”
“إنهم ليسوا أطفالاً”
كان الطعام معدًا بالكامل تقريبًا للطقوس، وكانت طبقاً للعادات الكورية التقليدية، الموجودة على الجانبين الأيسر والأيمن من طاولة الطقوس، تضرب جانجو ، وهو طبل كوري تقليدي ، و كوينج واري، وهي جرس صغير. قام الكاهن في وسط منطقة الطقوس بصب الماء النظيف والصلاة للآلهة. وفي الوقت نفسه، قام هوانغ جيلدونغ بتنسيق الوضع العام مع (مير). فقط (جريد) و(يوم) كانوا يقفون ساكنين بعيداً.
نظر الجميع في مكان الحادث إلى (جريد) بدهشة.
“سونغ بيون، كعكة الأرز المبخرة على طبقة من ورق الصنوبر، لذيذة “.
“هل الشامان أيضًا فئة خفية؟”
لم يرغب (جريد) في أن يعامل بنفس الطريقة التي تعامل بها (يوم) التي جلست.
كان من المستحيل فك ختم داو التنين الأزرق فقط من خلال احتفال واحد. وكانت هناك حاجة إلى احتفال منفصل، ولكن مستوى القرابين كان منخفضا. لم يكن معروفا كم عدد السنوات التي يستغرقها لإيقاظ وعي التنين الأزرق فقط من خلال القرابين والصلاة. وهذا هو السبب في الحاجة إلى قوة الطقوس التي يحتاجوها.
كالمعتاد وجد شيئاً ليشغل نفسه منذ أن كانت شخصيته مجتهدة بدأ في شحذ الشفرات باستخدام ورق الصنفرة دون الحاجة إلى إخراج المطرقة والسندان. كان الأمر سهلاً لأنه كان أفضل ورق صنفرة مصنوع من الكورندم.
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
وسرعان ما فتحت الشامان عينيها ببطء وهي تصلي وهي تدور بكفيها معًا. كانت عيناها أكثر وضوحًا مثل الشخص الذي أنهى تأملًا طويلًا. للوهلة الأولى، بدا وكأن هناك ظاهرة معينة يتم الكشف عنها بمهارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يمكنني أن أشعر بالألوهية منها، حتى لو كانت ضعيفة.”
♪ طبل طبل طبل ♪
(جريد) أعجب بها من الداخل. رأى الكاهن الذي كان ممسوساً من قبل الرب الذي خدمه وظن أنها ليست دجالاً مثل بقية أعضاء اللصوص النبلاء.
“……”
“العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء يقتربان… سأبدأ.”
“……”
الشامان تحول إلى شخص مختلف تماماً وتحدثت بشكل غير رسمي بصوت رجل عجوز يبدو أنه يدخن أكثر من ثلاث علب سجائر في اليوم. لم يكن كافيًا أنها استخدمت هوانغ جيلدونغ كخادم عندما كان رئيس المجموعة، لكنها صرخت أيضًا في (مير) و(يوم)، ووصفتهم بالحمقى.
وسرعان ما فتحت الشامان عينيها ببطء وهي تصلي وهي تدور بكفيها معًا. كانت عيناها أكثر وضوحًا مثل الشخص الذي أنهى تأملًا طويلًا. للوهلة الأولى، بدا وكأن هناك ظاهرة معينة يتم الكشف عنها بمهارة.
ومع ذلك، لم يتم التحدث بكلمة واحدة إلى (جريد). بالأحرى، تفادته متعمدة. لم تنظر إليه مرة واحدة وعاملته وكأنه لم يكن هناك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
“لقد مر زمن”
“فهمت”. احترم (جريد) الثقافة غير المألوفة للقارة الشرقية. لقد استوعب وامتص المفاهيم الجديدة مثل الإسفنج.
-“أهلاً بك أيها الاله المدجج بالعتاد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت أصوات الطبل والاجراس تعلو شيئا فشيئاً. كانوا مبللين بالعرق، كما لو كانوا يلعبون في المطر الغزير، وبدا أنهم متحمسون مثل الكاهن. كان جو موقع الطقوس رائعًا، لذلك كانت (جريد) أيضًا مستغرقاً بعض الشيء في المشاهدة. كان ذلك مع اشتداد الحرارة أكثر من ذلك.
بعد ذلك، وصلت العنقاء الحمراء والسلحفاة السوداء إلى مكان الحادث. على وجه الدقة، كان “وعيهم”، وليس أجسادهم. نزلوا من خلال قلب العنقاء الحمراء وقذيفة السلحفاة السوداء التي يمتلكها (جريد). وقد شرح لهم هذا الوضع مستنسخ هوانغ غيلدونغ الذي غادر ليأخذهم.
“إنهم ليسوا أطفالاً”
كان لدى الشامان ابتسامة راضية وهي تحرك مروحتها وتصرخ، “أوه، كم هذا محزن! أشعر بالأسف على التنين الأزرق والنمر الأبيض، الذين تحملوا الإذلال لسنوات عديدة! لو لم ينسهم البشر، لما عانوا من الإذلال المتمثل في هزيمتهم بوحشية من قبل الآلهة المنفية!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يمكنني أن أشعر بالألوهية منها، حتى لو كانت ضعيفة.”
جلجل جلجل جلجل جلجل!
كان الطعام معدًا بالكامل تقريبًا للطقوس، وكانت طبقاً للعادات الكورية التقليدية، الموجودة على الجانبين الأيسر والأيمن من طاولة الطقوس، تضرب جانجو ، وهو طبل كوري تقليدي ، و كوينج واري، وهي جرس صغير. قام الكاهن في وسط منطقة الطقوس بصب الماء النظيف والصلاة للآلهة. وفي الوقت نفسه، قام هوانغ جيلدونغ بتنسيق الوضع العام مع (مير). فقط (جريد) و(يوم) كانوا يقفون ساكنين بعيداً.
قامت مروحة الكاهن بإصدار صوت جرس عالٍ عندما اصطدمت بقمة رأس هوانغ جيلدونغ. بدت وكأنها توبخه
(جريد) أعجب بها من الداخل. رأى الكاهن الذي كان ممسوساً من قبل الرب الذي خدمه وظن أنها ليست دجالاً مثل بقية أعضاء اللصوص النبلاء.
“بفّت.” ضحك شيطان السيف العجوز وكأنه يحب ذلك. ونتيجة لذلك، لفت انتباه الكاهن وضربته أيضاً على رأسه.
“لقد رأيت ذلك بدقة. قررنا أن الطقوس كانت أداة أكثر فعالية من المراسم البسيطة “.
تراجعت (يوم)، التي بدت أنها متعجبة من قبل أفعال الشامان، ببطء. كانت بعيدة قدر الإمكان عن موقع الطقوس. كان ذلك لمنع إذلال الضرب من قبل آلهة متنوعة مجهولة الهوية.
رمت الشامان المروحة قبل أن تخرج سيفًا كبيرًا وعلمًا ملونًا بخمسة ألوان. اهتزت بإثارة بينما كانت تقطع لحمها بالسيف، لكنها لم تريق قطرة دم. كان السبب هو تأثير الألوهية كان أيضًا كبيراً. الألوهية الخافتة حول الكاهن أعطت الكاهن حماية كافية لتحمل جرح السيف
لحسن الحظ، الشامان لم يؤذها انتقد الإله المقيم في الشامان اليانغبان، لكنه لم يكن لديه نية لإلحاق ضرر مباشر. أثبت هذا أن الإله متخصص في الطقوس، لكن مكانتهم نفسها لم تكن عالية جدًا.
تسبب الصوت المفاجئ للأجراس في تجمد (جريد). بالنسبة له، كانت الأجراس أداة تذكره بالإله العسكري (شيو). بالطبع، (شيو) لن يأتي إلى هنا جاء صوت الأجراس من الأجراس المعلقة على مروحة المرأة.
♪ طبل طبل طبل ♪
“أعتقد أن السادة الثلاثة قاموا بأسوأ خطوة. بالطبع، ليس الأمر أنني لا أفهم مشاعرهم. شعر سيف (هانول) بالتعاطف تجاه (جريد) عدو مملكة هوان، لذلك كانوا حذرين “.
أصبح صوت الطبول والاجراس أعلى.
“همم، أعتقد أن وقع إله الفضيلة يبدو أفضل من الاله المدجج بالعتاد. تمامًا كما أن كلمة” مدجج بالعتاد “غريبة بالنسبة لي، أعتقد أن كلمة” فضيلة “غير مألوفة للإله المدجج بالعتاد “.
جلجل جلجل جلجل جلجل!
وسرعان ما فتحت الشامان عينيها ببطء وهي تصلي وهي تدور بكفيها معًا. كانت عيناها أكثر وضوحًا مثل الشخص الذي أنهى تأملًا طويلًا. للوهلة الأولى، بدا وكأن هناك ظاهرة معينة يتم الكشف عنها بمهارة.
كما تسارع صوت الأجراس على مروحة الكاهن. كانت المجموعة مستغرقة في الجو المحيط
“إن إرادة آلهة مملكة هوان في الختم تحاول إبعادي…! أقوى! طبل أقوى! اتبع دعوتي واكسر من خلال الختم السميك وصل إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق…!”
“التنين الأزرق، النمر الأبيض! أولئك الذين لم ينسوك والذين يفتقدونك يأملون في قدومك! افتح عينيك عندما تسمع هذه الدعوة…!! كح كح!”
واهتز كلا من داو التنين الأزرق ورمح النمر الأبيض على المذبح بصوت عالٍ قبل أن يتحطما. وفي الوقت نفسه، ظهر تنين أزرق عملاق ونمر أبيض عملاق. كان ضخما جدا لدرجة أن جسد النمر الأبيض ملأ الضريح الواسع عندما كان ينحني وجسم التنين الأزرق ثقب سقف الضريح حتى عندما كان ملتويا.
الشامان، التي كانت ترقص بينما تلوح بمروحة، فجأة سعلت الدم الأحمر الداكن. بالنظر إلى وجهها الشاحب، لم يكن تمثيلاً. لقد عانت حقاً من إصابة داخلية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عما إذا كان غير مألوف أو مألوف، يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا أفضل بكثير.”
“إن إرادة آلهة مملكة هوان في الختم تحاول إبعادي…! أقوى! طبل أقوى! اتبع دعوتي واكسر من خلال الختم السميك وصل إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق…!”
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
دونغ دونغ! طبل تانغ ~!!
وبهذا المعدل، اعتقد أنه سيفقد ثقتهم ويسبب سوء فهم. لذلك، أخذ سيف الجنرال من الشامان وعلمه ذي الخمسة ألوان، وصعد فوق الجاكدوس. وأشار إلى أن جوهر رقصة جاكدو هو “نقل الإرادة إلى الهدف “. كما علق آماله على حقيقة أن رقصة سيف (باجما) كانت تستخدم في الأصل في الطقوس. كان هناك فرصة جيدة أن (جريد) يمكن أن يحل محل الكاهن.
بدأت أصوات الطبل والاجراس تعلو شيئا فشيئاً. كانوا مبللين بالعرق، كما لو كانوا يلعبون في المطر الغزير، وبدا أنهم متحمسون مثل الكاهن. كان جو موقع الطقوس رائعًا، لذلك كانت (جريد) أيضًا مستغرقاً بعض الشيء في المشاهدة. كان ذلك مع اشتداد الحرارة أكثر من ذلك.
“لا.”
“سأسلم أمنيتي إلى النمر الأبيض والتنين الأزرق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بغض النظر عما إذا كان غير مألوف أو مألوف، يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا أفضل بكثير.”
رمت الشامان المروحة قبل أن تخرج سيفًا كبيرًا وعلمًا ملونًا بخمسة ألوان. اهتزت بإثارة بينما كانت تقطع لحمها بالسيف، لكنها لم تريق قطرة دم. كان السبب هو تأثير الألوهية كان أيضًا كبيراً. الألوهية الخافتة حول الكاهن أعطت الكاهن حماية كافية لتحمل جرح السيف
“فهمت”. احترم (جريد) الثقافة غير المألوفة للقارة الشرقية. لقد استوعب وامتص المفاهيم الجديدة مثل الإسفنج.
“ركز على النمر الأبيض والتنين الأزرق وراء الختم! لا تفوت اللحظة التي تخترق فيها إرادتي إرادة الآلهة الشريرة التي تغطي عينيك وأذنيك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت (يوم)، التي بدت أنها متعجبة من قبل أفعال الشامان، ببطء. كانت بعيدة قدر الإمكان عن موقع الطقوس. كان ذلك لمنع إذلال الضرب من قبل آلهة متنوعة مجهولة الهوية.
في النهاية، رمت الشامان جواربها التقليدية التي كانت ترتديها مع الزي ووقفت فوق جاكدوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر بالشفقة قليلاً
“كيك!”
جلجل جلجل جلجل جلجل!
“……”
“……”
“……”
لم تستطع الألوهية الخافتة التي كانت حولها أن تصمد أمام حدة الجاكدوس، التي شحذها (جريد) شخصيًا. أصيبت الشامان بجروح كبيرة على قدميها في اللحظة التي داست فيها على الجاكدوس وتدحرجت حولها، مبعثرة الدماء.
امرأة ترتدي ملابس جميلة وملونة “هانبوك”، فتحت فمها بحرص “إنه الخريف، لذلك يبدو أن شروط عقد الحفل قد استوفيت بسهولة “.
“قتل… إنها نية قتل…!” صرخت الشامان لفترة طويلة قبل أن تكافح لتنظيم الموقف. أصرت على أنه كان من الواضح أن آلهة مملكة هوان تؤدي الفنون السوداء على الجاكدوس. وأعربت عن أسفها لأن الطقوس ستفشل بهذا المعدل.
وفي الوقت نفسه، تتقدم الأعمال التحضيرية للحفل باطراد. اثنان من الوحوش الأربعة الميمونة المختومة في رمح النمر الأبيض وداو التنين الأزرق كان أعضاء اللصوص النبلاء يستعدون لفتحها في نفس الوقت.
في النهاية، رمت الشامان جواربها التقليدية التي كانت ترتديها مع الزي ووقفت فوق جاكدوس.
أدرك (جريد) خطورة الوضع وسعل وهو محرج وهو يتواصل بالعين مع (يوم). كانت تراقب (جريد) بدافع الخوف، لذلك شاهدته وهو يصقل الشفرات. نظرًا لتعبيرها عن أنها رأت شيئًا لم يكن عليها رؤيته، لم يعد (جريد) يقف على الهامش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما تسارع صوت الأجراس على مروحة الكاهن. كانت المجموعة مستغرقة في الجو المحيط
وبهذا المعدل، اعتقد أنه سيفقد ثقتهم ويسبب سوء فهم. لذلك، أخذ سيف الجنرال من الشامان وعلمه ذي الخمسة ألوان، وصعد فوق الجاكدوس. وأشار إلى أن جوهر رقصة جاكدو هو “نقل الإرادة إلى الهدف “. كما علق آماله على حقيقة أن رقصة سيف (باجما) كانت تستخدم في الأصل في الطقوس. كان هناك فرصة جيدة أن (جريد) يمكن أن يحل محل الكاهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرغب (جريد) في أن يعامل بنفس الطريقة التي تعامل بها (يوم) التي جلست.
(جريد) كان محقاً في حكمه تسلق حافي القدمين على الجاكدوس وبدأ ببطء رقصة السيف السماوية.
[تم تمرير إرادتك القوية إلى “النمر الأبيض” و “التنين الأزرق” من الوحوش الأربعة.]
“لقد مر زمن”
[استيقظ وعي التنين الأزرق والنمر الأبيض، المحاصرين!]
“……”
واهتز كلا من داو التنين الأزرق ورمح النمر الأبيض على المذبح بصوت عالٍ قبل أن يتحطما. وفي الوقت نفسه، ظهر تنين أزرق عملاق ونمر أبيض عملاق. كان ضخما جدا لدرجة أن جسد النمر الأبيض ملأ الضريح الواسع عندما كان ينحني وجسم التنين الأزرق ثقب سقف الضريح حتى عندما كان ملتويا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [استيقظ وعي التنين الأزرق والنمر الأبيض، المحاصرين!]
“ما الذي لا يمكنه فعله؟”
لحسن الحظ، الشامان لم يؤذها انتقد الإله المقيم في الشامان اليانغبان، لكنه لم يكن لديه نية لإلحاق ضرر مباشر. أثبت هذا أن الإله متخصص في الطقوس، لكن مكانتهم نفسها لم تكن عالية جدًا.
نظر الجميع في مكان الحادث إلى (جريد) بدهشة.
<<<<<فهرس للمصطلحات التي تم ذكرها بهذا الفصل من طرف المترجم الإنجليزي>>>
“……”
- الطقوس المذكورة هنا تسمى جات وهي طقوس يقوم بها الشامان الكوريون وتشمل تقديمات للآلهة والأرواح والأسلاف. وهي تتميز بالحركة الإيقاعية والأغاني والعرافات والصلاة، وتهدف إلى خلق الرفاهية، وتعزيز الالتزام بين الآلهة والبشر.
- جاكدوس= أداة لقطع الأشياء التي يصعب قطعها بمقص أو سكاكين عادية، مثل القش السميك أو الطب العشبي. كما تم استخدامه كسلاح للشامان. كان يُعتقد أن الشامان يمكنه الاتصال والتواصل مع الروح، واستلام القوة من الروح من خلال الدهس على الجاكدوس؟
وسرعان ما فتحت الشامان عينيها ببطء وهي تصلي وهي تدور بكفيها معًا. كانت عيناها أكثر وضوحًا مثل الشخص الذي أنهى تأملًا طويلًا. للوهلة الأولى، بدا وكأن هناك ظاهرة معينة يتم الكشف عنها بمهارة.
كالمعتاد وجد شيئاً ليشغل نفسه منذ أن كانت شخصيته مجتهدة بدأ في شحذ الشفرات باستخدام ورق الصنفرة دون الحاجة إلى إخراج المطرقة والسندان. كان الأمر سهلاً لأنه كان أفضل ورق صنفرة مصنوع من الكورندم.
**********************************************************
أدرك (جريد) خطورة الوضع وسعل وهو محرج وهو يتواصل بالعين مع (يوم). كانت تراقب (جريد) بدافع الخوف، لذلك شاهدته وهو يصقل الشفرات. نظرًا لتعبيرها عن أنها رأت شيئًا لم يكن عليها رؤيته، لم يعد (جريد) يقف على الهامش.
تمت الترجمة
كان هوانغ غيلدونغ مشوشًا بعض الشيء. “ماذا تقول فجأة؟”
By
كان يفكر بطبيعة الحال في طقوس عندما رأى تماثيل الوحوش الأربعة المنتشرة وراء مذبح الأجداد والجاكودو المقدم على جانب واحد من الفناء. [3]
EgY RaMoS
أدرك (جريد) خطورة الوضع وسعل وهو محرج وهو يتواصل بالعين مع (يوم). كانت تراقب (جريد) بدافع الخوف، لذلك شاهدته وهو يصقل الشفرات. نظرًا لتعبيرها عن أنها رأت شيئًا لم يكن عليها رؤيته، لم يعد (جريد) يقف على الهامش.
لم تستطع الألوهية الخافتة التي كانت حولها أن تصمد أمام حدة الجاكدوس، التي شحذها (جريد) شخصيًا. أصيبت الشامان بجروح كبيرة على قدميها في اللحظة التي داست فيها على الجاكدوس وتدحرجت حولها، مبعثرة الدماء.
سأل (جريد) المرأة: “هل من الممكن استدعاء هدف موجود في بُعد مختلف تمامًا؟”
قيل إن التنين الأزرق أحب الشتاء والنمر الأبيض أحب الصيف. لذلك، من أجل فك ختم الآلهة، كان عليهم أن يتنازلوا من خلال عقد الحفل في الخريف أو الربيع. يمكن ل(جريد) أن يتخيل بسهولة مدى اختلاف شخصيات الآلهة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
