أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة
الفصل 915 – أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة
“ما المخطط الذي يخططون له؟”
وافق ملك الصومال على اقتراح عبادي على الفور.
كان إرسال شعبه كطُعم أمرًا شريرًا حقًا . كلاعب ، لم يهتم عبادي بحياة المواطنين. ومع ذلك ، كحاكم ، كان عليه أن يفكر في تأثير مشاعرهم.
انتشرت أعمال الشغب والفوضى في كل مكان. طالما لم يُقتل المواطنين ، لن تكون العائلة المالكة غاضبة.
إذا وافق على ذلك ، فلن يكون ملكًا بعد الآن.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
قال عبادي ، ” جلالة الملك ، ليس لدينا فرصة أخرى. بدون دولة ، لن يكون هناك مواطنين. الدولة أهم من 100 ألف شخص “.
إذا كان الملك يحب شعبه حقًا ، فلن يتواطأ مع القراصنة.
نظر ملك الصومال الى عبادي بعمق . تنهد وقال ، “يبدو أن هذا هو الطريق الوحيد.”
إذا فعل أحدهم حقًا ، فسيكون احمقا.
ظهرت نظرة سخرية على وجه عبادي. قد يبدو الملك وكأنه في حالة يرثى لها ، لكنه لم يتردد في قلبه.
كانت هذه هي النتيجة النهائية. سيقومون جنود الحراس بالدوريات ليلا ونهارا ، إذا لاحظوا قاتلًا ، بغض النظر عن هويته ، سيقومون بإعدامه.
إذا كان الملك يحب شعبه حقًا ، فلن يتواطأ مع القراصنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح هذا للأمور بالازدياد أكثر فأكثر.
ارتفع عبادي بسرعة عندما أصبح فرح قرصانًا ، ليحل محله كأفضل لاعب في وضع المغامرة.
إذا كان الملك يحب شعبه حقًا ، فلن يتواطأ مع القراصنة.
بالحديث عن ذلك ، كان على عبادي أن يشكر أويانغ شو. لولا عملية القراصنة التي كشفت حقيقة فرح ، لما كان عبادي مشهورًا جدًا الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.
الشعب الصومالي وحتى اللاعبون كانوا يكرهون ملك الصومال. هذا الأحمق الذي دفع الصومال إلى الهاوية.
كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.
في الأصل ، اعتقد عبادي أنه يمكن أن يعيش حياة حرة في الصومال. ومع ذلك ، يمكن إرساله إلى أرض المحاكمات في أي لحظة.
أخبرهم الاسم نفسه أنه ليس مكانًا جيدًا.
نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.
لن يسعد أحد بالذهاب إلى هناك.
…
في الحقيقة ، لم يفكر عبادي وعيديد في السماح للملك بالاستمرار في حكم الصومال. عندما تنتهي الحرب ، سيكشفون عن تصرفات الملك ويسقطون حكمه.
نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.
في ذلك الوقت ، ستكون الصومال تحت قيادة اللاعبين بالكامل.
علم الجميع أن مقديشو لن تكون قادرة على البقاء لأكثر من بضعة أيام.
“لجعل المواطنين يخرجون من المدينة ، سنحتاج إلى زيادة السيطرة على الطعام. “قال عبادي “فقط عندما يجوعون سيخاطرون بمغادرة المدينة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار هذا ، سيموتون من الجوع في المنزل.
أومأ ملك الصومال. لم يرد لأنه فهم مثل هذه النظرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار هذا ، سيموتون من الجوع في المنزل.
…
بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الأول ، مقديشو.
خلال الأيام القليلة الماضية ، طلبت العائلة المالكة الصومالية باستمرار من الجيش إرسال إشارة للجنود للحفاظ على قوتهم وتقليل الإمدادات الغذائية للمدينة.
ارتفع عبادي بسرعة عندما أصبح فرح قرصانًا ، ليحل محله كأفضل لاعب في وضع المغامرة.
تم تخفيض حصص كل شخص بمقدار النصف ، حيث لم يشعر المواطنين إلا بالقليل من الشبع. كلما مر الوقت ، قلّت حصصهم الغذائية ؛ لم يحصلوا حتى على النصف.
جعل هذا الامر ملك الصومال أكثر حسماً ، “يستحق هؤلاء الأشخاص أن يتم التضحية بهم”. في هذه المرحلة ، لم يعد يشعر بالعبء في قلبه.
حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ذلك الوقت ، ستكون الصومال تحت قيادة اللاعبين بالكامل.
الآن ، لم تقدم العائلة المالكة حتى الدقيق.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.
سيتم إعطاء كل شخص قطعة خبز جافة كل يوم.
وافق ملك الصومال على اقتراح عبادي على الفور.
إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلا يمكن إطعام هذا الخبز إلا للكلاب. الآن ، كان ثمينًا حقًا .
في الوقت الحالي ، كانت هناك عيون عديدة تحدق في مقديشو ، حيث كان هناك العديد من مراسلي الحرب الذين ينقلون أخبار الحرب للاخرين.
فجأة ، لم تهتم العائلة المالكة بهم. قالوا إن الجنود لم يكونوا ممتلئين أيضًا ، حيث طلبوا من المواطنين تحمل ذلك.
نظر دي تشينغ إلى السماء ، حيث لمعت عيناه. علم أن الحرب التي كان يأمل فيها ستبدأ في أي لحظة.
حتى انه قد تم جمع مئات الآلاف من الجِمال بواسطة العائلة المالكة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشعب الصومالي وحتى اللاعبون كانوا يكرهون ملك الصومال. هذا الأحمق الذي دفع الصومال إلى الهاوية.
بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.
كانت هذه هي النتيجة النهائية. سيقومون جنود الحراس بالدوريات ليلا ونهارا ، إذا لاحظوا قاتلًا ، بغض النظر عن هويته ، سيقومون بإعدامه.
انتشرت أعمال الشغب والفوضى في كل مكان. طالما لم يُقتل المواطنين ، لن تكون العائلة المالكة غاضبة.
إذا وافق على ذلك ، فلن يكون ملكًا بعد الآن.
سمح هذا للأمور بالازدياد أكثر فأكثر.
انتشرت الأخبار.
كان من الطبيعي أن ينتزع اللاعبون الذين يعانون من الجوع طعام المواطنين. بالنسبة للأشخاص العُزل ، كانت القوة القتالية للاعبي الفئة القتالية أكبر من قوة الحراس ، فكيف يمكنهم الدفاع؟
…
سرق المواطنين بعضهم البعض. الشباب يسرقون الكبار والرجال يسرقون النساء. القوي يسلب الضعيف.
نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.
قضى الجوع على إنسانيتهم ببطء ، مما ادى الى عودتهم إلى الحالة البدائية.
إذا فعل أحدهم حقًا ، فسيكون احمقا.
نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.
كان إرسال شعبه كطُعم أمرًا شريرًا حقًا . كلاعب ، لم يهتم عبادي بحياة المواطنين. ومع ذلك ، كحاكم ، كان عليه أن يفكر في تأثير مشاعرهم.
مع استمرار هذا ، سيموتون من الجوع في المنزل.
كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.
حفز الموت خوفهم ، حيث حدث المزيد من السرقات.
الآن ، لم تقدم العائلة المالكة حتى الدقيق.
نظرًا لأن هذا يتعلق بحياتهم أو موتهم ، فقد حدث المزيد من هذه المعارك في المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلا يمكن إطعام هذا الخبز إلا للكلاب. الآن ، كان ثمينًا حقًا .
لحماية قطعة خبز ، لن يمانعوا في المخاطرة بحياتهم.
جعل هذا الامر ملك الصومال أكثر حسماً ، “يستحق هؤلاء الأشخاص أن يتم التضحية بهم”. في هذه المرحلة ، لم يعد يشعر بالعبء في قلبه.
انقسموا جميعًا لتشكيل مجموعات صغيرة. إما يجوعون ، أو يسرقوا الآخرين لجعلهم يتضورون جوعا.
انتشرت أعمال الشغب والفوضى في كل مكان. طالما لم يُقتل المواطنين ، لن تكون العائلة المالكة غاضبة.
مع وقوع المزيد من هذه الأحداث ، ستكون هناك إصابات حتمية.
نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.
في هذا الصدد ، كانت العائلة المالكة مصرة حقًا ، حيث سيتم إعدام القاتل.
انتشرت الأخبار.
لقد فعلوا ذلك لمنع القانون والنظام من الانهيار التام. حتى الحرس لم يستطع السيطرة على ذلك ، حيث زاد خوف المواطنين كما هو مخطط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار هذا ، سيموتون من الجوع في المنزل.
“يمكن أن تكون المدينة الإمبراطورية في حالة من الفوضى ، لكنها لا تستطيع تجاوز ما يمكننا السيطرة عليه”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع استمرار هذا ، سيموتون من الجوع في المنزل.
كانت هذه هي النتيجة النهائية. سيقومون جنود الحراس بالدوريات ليلا ونهارا ، إذا لاحظوا قاتلًا ، بغض النظر عن هويته ، سيقومون بإعدامه.
نتيجة للسرقة ، ازدادت كمية الحبوب لديهم بشكل غير متناسب. لم يتمكن بعض كبار السن حتى من الحصول على قطعة خبز واحدة ، حيث كان بإمكانهم فقط أن يصبحوا جائعين.
انتشر الخوف والجوع في جميع أنحاء المدينة ، مما جعل الهواء ثقيلًا حقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون معلومات فعلية ، لم يستطع دي تشينغ التوصل إلى نتيجة .
علم الجميع أن مقديشو لن تكون قادرة على البقاء لأكثر من بضعة أيام.
قضى الجوع على إنسانيتهم ببطء ، مما ادى الى عودتهم إلى الحالة البدائية.
…
كانت هذه هي النتيجة النهائية. سيقومون جنود الحراس بالدوريات ليلا ونهارا ، إذا لاحظوا قاتلًا ، بغض النظر عن هويته ، سيقومون بإعدامه.
خارج ثكنات المدينة ، خيمة مركزية.
حفز الموت خوفهم ، حيث حدث المزيد من السرقات.
نظر دي تشينغ إلى السماء ، حيث لمعت عيناه. علم أن الحرب التي كان يأمل فيها ستبدأ في أي لحظة.
خارج ثكنات المدينة ، خيمة مركزية.
كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.
بالتفكير في هذا ، أوقف دي تشينغ نفسه.
أمر دي تشينغ القوات بالبقاء في حالة تأهب والاستعداد للقتال في أي لحظة.
…
ومع ذلك ، كان مرتابا ايضا ، “بما أنهم لا يستطيعون الصمود ، فلماذا لا يقاتلون؟”
لم يستطع دي تشينغ حقًا فهم الفوائد التي ستعود على الجيش الصومالي بسبب التباطؤ. على العكس من ذلك ، سيمتد الخوف والذعر إلى جيش التحالف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلا يمكن إطعام هذا الخبز إلا للكلاب. الآن ، كان ثمينًا حقًا .
“ما المخطط الذي يخططون له؟”
بدون معلومات فعلية ، لم يستطع دي تشينغ التوصل إلى نتيجة .
إذا وافق على ذلك ، فلن يكون ملكًا بعد الآن.
…
انتشرت أعمال الشغب والفوضى في كل مكان. طالما لم يُقتل المواطنين ، لن تكون العائلة المالكة غاضبة.
كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.
قال عبادي ، ” جلالة الملك ، ليس لدينا فرصة أخرى. بدون دولة ، لن يكون هناك مواطنين. الدولة أهم من 100 ألف شخص “.
في الوقت الحالي ، كانت هناك عيون عديدة تحدق في مقديشو ، حيث كان هناك العديد من مراسلي الحرب الذين ينقلون أخبار الحرب للاخرين.
في الوقت الحالي ، كانت هناك عيون عديدة تحدق في مقديشو ، حيث كان هناك العديد من مراسلي الحرب الذين ينقلون أخبار الحرب للاخرين.
كان سكان مقديشو يعانون من الجوع وكانت أعمال الشغب تحدث. كان بعض الأشخاص غير سعداء ، حيث خرجوا لتوبيخ شيا العظمى ، قائلين إنهم كانوا شياطين حرب وغير إنسانيين.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
سخر اويانغ شو من مثل هذه التعليقات.
بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.
لم تكن الحرب لعبة كلمات ، حيث لم يكن هناك شيء إنساني أو غير إنساني.
في الحقيقة ، لم يفكر عبادي وعيديد في السماح للملك بالاستمرار في حكم الصومال. عندما تنتهي الحرب ، سيكشفون عن تصرفات الملك ويسقطون حكمه.
تم وضع كل شيء بواسطة جايا ، وبما أن جايا قد سمحت بذلك ، لن يكون ذلك خطأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.
بطبيعة الحال ، لن يهتم اللاعبون الأذكياء بمثل هؤلاء الأشخاص ، حيث لن يشفق أحد على الشخصيات الغير قابلة للعب في اللعبة.
أخبرهم الاسم نفسه أنه ليس مكانًا جيدًا.
إذا فعل أحدهم حقًا ، فسيكون احمقا.
لم تكن شيا العظمى خائفة من القتال.
أولئك الذين يُسمون بالإنسانيين إما كان لديهم مشاكل في الدماغ أو لديهم نوايا أخرى.
بالتفكير في هذا ، أوقف دي تشينغ نفسه.
إذا لم يتحرك اللوردات الأفارقة ولوردات البحر الأبيض المتوسط ، فسيظل أويانغ شو يدافع في مدينة شان هاي. ومع ذلك ، إذا قفزوا ، فسترد شيا العظمى.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
كان فيلق الحرس في حالة تأهب للتحرك. إذا لزم الأمر ، يمكن أن يستخدم أويانغ شو فيلق التنين ، وتشكيل المغرب ، وما شابه كمساعدات.
حتى أن الرمل قد اختلط بالطعام.
لم تكن شيا العظمى خائفة من القتال.
ومع ذلك ، كان مرتابا ايضا ، “بما أنهم لا يستطيعون الصمود ، فلماذا لا يقاتلون؟”
بالطبع ، كان هذا هو السيناريو الأسوأ. كان أويانغ شو يأمل في أن يسقط الصومال بسهولة وألا يسبب الكثير من المشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وقوع المزيد من هذه الأحداث ، ستكون هناك إصابات حتمية.
بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.
سيسير الجياع في الشوارع مثل الزومبي الذين يمشون.
…
حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لاحظ جواسيس حراس الأفعى السوداء هذا الوضع الشاذ بطبيعة الحال ، لكنهم لم يتمكنوا من فهمه. من الناحية المنطقية ، كانت المدينة في حالة من الفوضى ، حيث كان المواطنين الذين يريدون الهروب أمرًا جيدًا لشيا العظمى.
كالعادة أشرقت الشمس من الأفق نحو مقديشو.
حفز الموت خوفهم ، حيث حدث المزيد من السرقات.
الأمر المختلف هو أن المدينة كانت مليئة بهالة الموت ، حيث كانت الجثث ملقاة في كل مكان. كل يوم ، سيتم إلقاء مئات الجثث على أسوار المدينة.
الفصل 915 – أين سيذهب المواطنين إذا لم تكن هناك دولة
إذا لم يتم إخراج هذه الجثث ، فقد يتسبب ذلك في أمراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع وقوع المزيد من هذه الأحداث ، ستكون هناك إصابات حتمية.
سيسير الجياع في الشوارع مثل الزومبي الذين يمشون.
سيتم إعطاء كل شخص قطعة خبز جافة كل يوم.
اضعف الجوع روحهم القتالية ، حيث توسل المزيد من الأشخاص لفتح البوابات للاستسلام.
كانت حرب الصومال موضوعًا مثيرا للجميع.
بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.
نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.
جعل هذا الامر ملك الصومال أكثر حسماً ، “يستحق هؤلاء الأشخاص أن يتم التضحية بهم”. في هذه المرحلة ، لم يعد يشعر بالعبء في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.
تم حراسة القصر بواسطة الحراس ، حيث لا يستطيع المواطنين الدخول بسهولة.
فجأة ، لم تهتم العائلة المالكة بهم. قالوا إن الجنود لم يكونوا ممتلئين أيضًا ، حيث طلبوا من المواطنين تحمل ذلك.
انتشرت الأخبار.
نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.
قالوا إنه عندما هاجمت شيا العظمى المغرب ، لم يتعرض المواطنين الذين خرجوا لأذى ، بل تم تعويضهم عن قتلى أفراد عائلاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.
حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.
بهذا ، انتشر الجوع مثل الطاعون في جميع أنحاء المدينة. تجول الجياع في الشوارع ، حيث سلبوا المتاجر بحثًا عن شيء ليأكلوه.
نمت مثل هذه الشائعات أكثر فأكثر. إذا انتبه المرء لمدى سرعة انتشار الشائعات ، فسوف يلاحظ أن شخصًا ما كان ينشرها عن قصد.
حتى أن البعض قال إن الجيش خارج المدينة كان لديه جبال من الحبوب. طالما يغادروا المدينة ، سيكونون ممتلئين.
لاحظ جواسيس حراس الأفعى السوداء هذا الوضع الشاذ بطبيعة الحال ، لكنهم لم يتمكنوا من فهمه. من الناحية المنطقية ، كانت المدينة في حالة من الفوضى ، حيث كان المواطنين الذين يريدون الهروب أمرًا جيدًا لشيا العظمى.
لقد فعلوا ذلك لمنع القانون والنظام من الانهيار التام. حتى الحرس لم يستطع السيطرة على ذلك ، حيث زاد خوف المواطنين كما هو مخطط.
نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، استنزفت حرب الدولة الكثير من الوقت والموارد. كان عبئا ثقيلا على السلالة.
بالتفكير في هذا ، أوقف دي تشينغ نفسه.
نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.
كانت هذه الفكرة خطيرة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الخبر السار هو أن عشرة آلاف من سلاح الفرسان الذين ذهبوا الى الجنوب قد أكملوا مهمتهم بالفعل ، لذلك عادوا.
نتيجة لذلك ، لم يفكر في الاقتراب من الملك للحصول على تأكيد. فيما يتعلق بمثل هذه الأمور ، كان من الأفضل أن يتصرف المرء كما لو كان لا يعرف.
إذا شك الملك في ذلك ، فلن يكون الأمر مستحقا. خاصة بالنسبة لدي تشينغ ، الذي تم إرساله إلى الخارج. بالنسبة له ، كانت ثقة الملك أكثر أهمية.
كان من الطبيعي أن ينتزع اللاعبون الذين يعانون من الجوع طعام المواطنين. بالنسبة للأشخاص العُزل ، كانت القوة القتالية للاعبي الفئة القتالية أكبر من قوة الحراس ، فكيف يمكنهم الدفاع؟
علم الجميع أن مقديشو لن تكون قادرة على البقاء لأكثر من بضعة أيام.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الثالث ، صباحًا.
بسبب مسألة فرح ، كان المواطنين غير سعداء حقًا بالملك. نظرًا لعدم وجود طعام لديهم ، نمت هذه الكراهية ، حيث أرادوا الاستسلام على الفور.
نظرًا لأن حراس الأفعى السوداء لم يستطعوا فهم الموقف ، لم يستطع دي تشينغ فهمه أيضًا ، حيث خمّن أن للملك بعض القوة الغامضة الأخرى التي كانت تحت سيطرته.
إذا كان الملك يحب شعبه حقًا ، فلن يتواطأ مع القراصنة.
لم تكن شيا العظمى خائفة من القتال.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم حراسة القصر بواسطة الحراس ، حيث لا يستطيع المواطنين الدخول بسهولة.
العام الرابع ، الشهر الثامن ، اليوم الأول ، مقديشو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
