في صباح اليوم التالي ،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لا يمكنها الذهاب للقصر الإمبراطوري بسبب هذا .
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
جفل دي هين و تجمد في مكانه عندما شعر أن آستر تعانقه .
بمجرد أن استيقظت شعرت بفرو (جبنة) الناعم .
فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .
“جبنة ؟ لماذا أنتِ هنا ؟ كيف صعدتِ على السرير ؟”
حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .
كان يُطلق على القطة الذي ساعدتها آستر في الحديقة إسم (جبنة) بسبب لونها الأصفر .
“لا ، ليس لدىّ .”
قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .
في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .
حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
في هذه الأيام ، كان چو-دي يبذل قصارى جهده من خلال تقديم الوجبات الخفيفة ل(جبنة) للفوز بقلبها .
بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .
بيت جبنة موجود أيضًا في غرفته ، ولابدَ أنه سيكون منزعجًا أنها جاءت لآستر أثناء نومه .
بعد دخول الغرفة تجولت بالداخل كما لو كانت غرفتها و الزمت آستر بالدخول .
استيقظت آستر على هذا معتقدة أنها يجب أن تأخذ جبنة لمنزلها قبل أن يستيقظ شقيقها .
ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .
ثم عبست جبنة و مدت يديها إلى آستر .
سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .
لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
‘كيف وصلت لهنا ؟’
“لا ، ليس لدىّ .”
كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
‘هل أخذني والدي لهنا ؟’
“سعيدة بلقائكِ .”
لقد شعرت بالسوء لأنه كان عليه حملها على الرغم من أنها قد عرضت المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن يظن أن الأمر غريب ؟”
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .
عندما سحبت الستائر انسكب ضوء الشمس الساطع .
“هاه ؟”
عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .
عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .
‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’
‘لا بأس بهذا صحيح ؟’
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .
كانت قلقة أن الأمور لا تسير على ما يرام كما كان يعتقد و لقد كان يكافح .
بمجرد أن استيقظت شعرت بفرو (جبنة) الناعم .
‘أريد اخباره أن يبتهج .’
ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .
بالنظر إلى الخلف ، كان نواه يهتف لها ، لكنها لم ترد له هذا أبدًا .
من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .
ومع ذلك ، لا يمكنها الذهاب للقصر الإمبراطوري بسبب هذا .
كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .
تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .
طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .
لقد سمعت الأمر في عيد ميلاد مرشحة من المرشحات ، أن المرشحات البالغات يتعلمون كيفية ارسال الرسائل عن طريق الحمام الزاجل .
“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
“جوو!”
أخذت آستر نفسًا عميقًا و فتحت النافذة على مصراعيها و قامت بالتصفير بقوة .
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
الغريب أن الطيور تجمعت بسرعة بعد صوت الصفير و كأنه أغنية .
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
“نجحت!”
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
تواصلت آستر بالعين مع الحمامة الأولى و أدخلتها للغرفة .
“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”
على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .
نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .
“لحظة ، سوف أعطيكِ رسالة .”
تساءلت عما إن كان هناك طريقة للتواصل معه وفي النهاية توصلت إلى طريقة جيدة .
كانت آستر متحمسة لفكرة إرسال رسالة لنواه التقطت قطعة من الورق و كتبت .
“سعيدة بلقائكِ .”
ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .
“لا بأس . أنا من تركت الباب مفتوحًا .”
كتب في ورقة و جعدتها و جعدت عدة أوراق بشكل متكرر .
“سعيدة بلقائكِ .”
بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .
على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .
طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
“ألن يظن أن الأمر غريب ؟”
ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .
لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .
ومع ذلك ، قامت بربط الرسالة و وضعت مبررًا لأنها كانت قلقة لأنهم أصدقاء وليس لأى شيء آخر .
اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .
“سعيدة بلقائكِ .”
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .
بالتفكير بهذه الطريقة أدارت رأسها عن الإطار و وجدت إطارًا صغيرًا على الرف لفت انتباهها .
لقد كانت مرحلة التصوير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لقد قال أن الأمور لم تسر على ما يرام .’
حتى لو لم تكن حمامة مدربة ، فإن هذه المرحلة تجعل الحمامة تزور الشخص .
“….حسنًا .”
“جوو!”
“هاه ؟ جبنة ! لا !”
طارت الحمامة بقوة من النافذة و أطلقت صوتها كما لو كانت تفهم آستر .
نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .
“آمل أن يتم تسليمها بشكل جيد .”
كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .
اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .
عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .
ثم ، عندما تذكرت فجأة وعدها مع والدها و إخوتها شعرت بالذنب .
“هاه ؟”
‘لا بأس بهذا صحيح ؟’
حتى الآن ، بينما كانت آستر نائمة أتت و دفنت وجهها في مؤخرة رقبتها .
لم يتقابلوا ، هي فقط أرسلت رسالة ، لكنها شعرت بعدم الإرتياح لأنها بدت و كأنها أخلفت بوعدها بإرسالها للرسالة و التفكير فيه .
“……..؟”
شعرت بالضيق و تعهدت أن تخبرهم بصدق في وقت العشاء .
نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .
وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”
كانت غرفة چو-دي في الطابق السفلي ، لكن نظرة آستر اتجهت إلى الردهة كما لو كانت ممسوسة .
بسبب تفكيره أنه لم يكن قادرًا على حماية كاثرين بعد إيرين ، أصبح دي هين غاضبًا للغاية .
“هاه ؟”
اقترب دي هين و ربت على كتف آستر و أمسك بالإطار .
بشكل غريزي شعرت بشيء مختلف ، لكن القفل الذي كان مغلقًا في الغرفة التي في النهاية دائمًا ، أصبح مفتوحًا الآن .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألن يظن أن الأمر غريب ؟”
أدركت آستر أن خطواتها وصلت للغرفة و قامت بالتحديق عن كثب لكن القفل حقًا لم يكن مغلقًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘…ماذا أفعل ؟’
أدارت مقبض الباب تحسبًا ، ولقد فُتِح الباب بالفعل .
كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .
‘أوه؟’
كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .
عندما فُتِح الباب أرادت الدخول ، لقد كان مغلقًا في كل مرة لهذا كانت فضولية .
بعد الإفطار ، قررت العودة إلى المكتب للمساعدة و ذهبت إلى النافذة مرتدية النعال .
ومع ذلك ، ترددت في الدخول لأنها لم تكن تعرف سبب فتح هذه الغرفة .
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .
‘لابدَ أن شيء ما قد حدث .’
‘أنا حقًا لم أقصد الدخول .’
نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .
كانت ستنظر لها بعينها فقط من الخارج لكن في اللحظة التي فتحت فيها الباب دخلت جبنة للداخل.
لقد شعرت بالسوء لأنه كان عليه حملها على الرغم من أنها قد عرضت المساعدة .
“هاه ؟ جبنة ! لا !”
أدركت آستر أن خطواتها وصلت للغرفة و قامت بالتحديق عن كثب لكن القفل حقًا لم يكن مغلقًا .
صرخت آستر و حاولت الإمساك بها على عجل ، لكن جبنة دخلت بسرعة للغرفة .
بمجرد أن استيقظت شعرت بفرو (جبنة) الناعم .
بعد دخول الغرفة تجولت بالداخل كما لو كانت غرفتها و الزمت آستر بالدخول .
كان صوت دي هين منخفضًا . ربما لأنها كانت غرفة إيرين ، لكن بدى و كأنه يكافح اليوم .
‘…ماذا أفعل ؟’
رأى وجه آستر و كأنها تنظر إلى نفسها .
طلبت من جبنة الخروج لكن هذا لم ينجح .
ومع ذلك لم يكن من السهل إكمال الرسالة بسبب عبء كتابة الخطاب الأول ، على الرغم من أنها لم تحاول كتابته بشكل جيد .
في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا حقًا لم أقصد الدخول .’
على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .
‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’
ظل قلبها ينبض لأنها شعرت أنه مكان لا يجب عليها الدخول إليه .
كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .
لكن عندما دخلت للغرفة ، لقد كانت أكثر روعة مما كانت تعتقد . كان هناك العديد من الأشياء و الكثير من اللوحات بشكل خاص .
كانت آستر مرشحة منخفضة المستوى ، لذا لم تستطع تجربة الأمر ، لكنها كانت واثقة أنها ستكون قادرة على فعل ذلك بدون أن تتعلم .
‘رائع .’
رأى وجه آستر و كأنها تنظر إلى نفسها .
عندما رأت آستر الصورة التي ملأت الجدار أُعجبت بها بدون أن تدرك .
‘أريد اخباره أن يبتهج .’
كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .
كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .
عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .
وكان بإمكانها أن تفهم لماذا منع والدها أى شخص من دخول هذه الغرفة .
اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .
حتى آستر التي لم ترَ مالكة هذه الصور من قبل كانا تفهم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت مرحلة التصوير .
“مرحبًا ، أنا آسفة للدخول بلا إذن .”
على الرغم من علمها غلى عدم وجود أحد هناك ، إلا أنها قد مشت بهدوء على أطراف أصابعها .
اقترب آستر و حيت أكبر لوحة على الإطلاق .
بالتفكير بهذه الطريقة أدارت رأسها عن الإطار و وجدت إطارًا صغيرًا على الرف لفت انتباهها .
في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .
طارت الحمامة بقوة من النافذة و أطلقت صوتها كما لو كانت تفهم آستر .
‘هل نبدوا كذلك ؟’
“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”
من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
هزت رأسها لأنها قد شعرت بالأسف لأنها تبدوا مثلها .
كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .
‘يجب أن يكون هناك شخص أو أثنان متشابهان .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي ؟”
بالتفكير بهذه الطريقة أدارت رأسها عن الإطار و وجدت إطارًا صغيرًا على الرف لفت انتباهها .
“أب-أبي !”
كانت هناك إمرأة أخرى تشبه صاحبة الصورة تمامًا كان الإثنان يبتسمان على نطاق واسع .
كان من المدهش أن جميع الصور بها نفس الشخص و لكن كان هناك الكثير من الصور .
لقد كانا سعيدتان لدرجة أن الإبتسامة ارتسمت على شفاه آستر من تلقاء نفسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .
لكن فجأة وقفت جبنة بجانب قدم آستر تمامًا و أصبحت في حالة بقظة.
حتى آستر التي لم ترَ مالكة هذه الصور من قبل كانا تفهم .
أدارت رأسها متسائلة عما يجري و عندما رأت دي هين بجانب الباب فوجئت و أسقطت الإطار .
بعد دخول الغرفة تجولت بالداخل كما لو كانت غرفتها و الزمت آستر بالدخول .
“أب-أبي !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال چو-دي أنه سوف يربيها بنفسه ، لذا احضروها معهم ، ولكن عندما كان لديها وقت فراغ تأتي دائمًا لغرفة آستر و تنام .
التقطت الإطار بسرعة من على الأرض ، حدق دي هين في آستر بعيون متفاجئة .
على الرغم من أن الصفير قد انتهى إلا أن الحمامة لم تهرب و بقت تتصرف بلطف بجانب آستر .
كان على وشكِ أن يغلق الباب الذي نساه الليلة الماضية .
“سيكون أوبا حزينًا عندما يكتشف هذا .”
لكن في اللحظة التي رأى فيها آستر تقف أمام صورة إيرين لم يستطع قول شيء .
بعد الكتابة لفترة طويلة أنهت أخيرًا كتابة الرسالة و ابتسمت بفخر .
‘إيرين .’
لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .
رأى وجه آستر و كأنها تنظر إلى نفسها .
“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”
لقد كانت أمامها مباشرة ، لقد كانت تشبهها تمامًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
“لقد كان الباب مفتوحًا .. أنا آسفة لدخولي .”
كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .
اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
“لا بأس . أنا من تركت الباب مفتوحًا .”
“نجحت!”
اقترب دي هين و ربت على كتف آستر و أمسك بالإطار .
كانت تتذكر أنها قرأت الوثائق في المكتب لكنها لا تتذكر كيف وصلت لهنا .
“على اليسار ، إيرين زوجتي المتوفاة و على اليمين كاثرين ، أخت زوجتي .”
كانت قلقة أن الأمور لا تسير على ما يرام كما كان يعتقد و لقد كان يكافح .
كان صوت دي هين منخفضًا . ربما لأنها كانت غرفة إيرين ، لكن بدى و كأنه يكافح اليوم .
فكرت فيما إن كان يجب أن تحصل على إذن من والدها أولاً ، لكنها قررت فتحها قليلاً و النظر بالداخل .
“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”
“سعيدة بلقائكِ .”
“لا ، ليس لدىّ .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن الطيور تجمعت بسرعة بعد صوت الصفير و كأنه أغنية .
سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وغادرت من الغرفة لأخذ جبنة إلى چو-دي .
“لا تتذكرين من تكون أمكِ ؟”
في النهاية اضطرت آستر للدخول إلى الغرفة لإخراج جبنة .
“لا . كل ما أتذكره هو أنني عشت في الأحياء الفقيرة .”
لقد شعرت بالحرج من إرسال الرسالة لأن نواه قد يسيء الفهم .
و الغريب أنها لم تكن تتذكر أى شيء قبل دخولها للأحياء الفقيرة ، لذلك بالطبع كانت تعتقد أن والدتها تخلت عنها .
طوت الرسالة على الفور و حاولت ربطها في قدم الحمامة لكنها ترددت .
“….حسنًا .”
في يوم من الأيام حدقت والدة سيباستيان بها و قالت أنها تبدوا مثلها .
كان دي هين يشك الآن بالفعل أن آستر إبنة كاثرين .
‘كيف وصلت لهنا ؟’
كان لايزال متأكدًا ، لكن العقد كان وحده دليلاً كافيًا .
عندما نظرت آستر للصور الواحدة تلو الأخرى أدركت آستر بشكل تدريجي من كان في هذه الصور .
وكاثرين التي كان يعرفها لم تكن لتتخلى عن إبنتها على الإطلاق .
اعترفت آستر بالخطأ و حنت رأسها .
‘لابدَ أنها قد ماتت .’
سأل آستر و أجابت بحيرة بسبب هذا السؤال المفاجئ .
بسبب تفكيره أنه لم يكن قادرًا على حماية كاثرين بعد إيرين ، أصبح دي هين غاضبًا للغاية .
بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .
بدلاً من ذلك ، إن قامت بإخباره هو و إيرين بالحقيقة لبقى بجانبها حتى النهاية . ربما حتى إيرين لم تعلم أنها قد ماتت مبكرًا .
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
“أبي ؟”
حصل نواه على أكبر قدر من الدعم ، لكن النتائج تم تأجيلها بسبب معارضة المعبد .
كانت آستر قلقة لأنها شعرت بتغير مشاعر دي هين و بدا و كأنه سوف ينفجر .
لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .
بعد أن ترددت أمسكت بيد دي هين الذي بجانبها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
“……..؟”
‘كيف وصلت لهنا ؟’
“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”
فتحت آستر عينيها لأنها كانت تعاني من الحكة بسبب أشعة الشمس .
كانت هذه المرة الأولى التي تمسك فيها آستر بيد دي هين .
‘لا بأس بهذا صحيح ؟’
نبض قلب دي هين ثم نظر إلى يدها التي تمسك بيدها و انحنى ليعانقها .
شعرت بالضيق و تعهدت أن تخبرهم بصدق في وقت العشاء .
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .
“أبي ، هل أنتَ بخير ؟”
من الواضح أن لون العيون و الشعر كان متشابهًا تقريبًا . ومع ذلك كانت صاحبة اللوحة جميلة للغاية .
“….نعم .”
لقد فُتِنت بالتصرف الصغير ، ثم تذكرت أحداث ليلة أمس .
نبرة صوته المليئة بالحزن كانت بالطبع مختلفة عن المعتاد .
“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”
بدى أن الجدار الحديدي الذي لدى دي هين الذي لم يمكن أحد على معرفة ما يشعر به قد تمت إزالته بالكامل .
نظرت آستر إلى الحمامة بنظرة جادة و تذكرت نواه .
‘لابدَ أن شيء ما قد حدث .’
“إنه فقط . أنا بجانبكَ …”
بسطت آستر كفيها الصغيرين و لفتهما حول خصر دي هين ، على أمل أن يشعر بالراحة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت آستر ، التي تحولت خدودها إلى اللون الأحمر وهي تفكر في الشكل الذي سيبدوا عليه نواه عندما يستلم الرسالة .
جفل دي هين و تجمد في مكانه عندما شعر أن آستر تعانقه .
عبست لأن ضوء الشمس كان يعمي ، ثم فكرت في نواه .
–يتبع …
كانت آستر التي كانت في هذا الوضع مرتبكة للحظة .
“آستر ، هل لديكِ ذكريات عن طفولتكِ ؟”
لم يتقابلوا ، هي فقط أرسلت رسالة ، لكنها شعرت بعدم الإرتياح لأنها بدت و كأنها أخلفت بوعدها بإرسالها للرسالة و التفكير فيه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات