كان هناك معلومات عن قطاع الطرق اللذين عهد لهم لوسفير لفترة من الوقت ، ولقد فروا من الحي الفقير .
استدارت عيون آستر .
“إنه يتفق الوقت الذي ظهر فيه و الوصف الذي ذكرته المرأة العجوز . خاصة عندما كان يشرب ، كان يتفاخر بتحويل الحي إلى حي فقير .”
اخرج كرسيًا صغيرًا ووضعه و جلست آستر بجانبه تمامًا .
“إذن أعتقد أنه أمر مؤكد ، ألم تجده بعد ؟”
في الداخل كان العقد الذي سرقته السيدة العجوز ملفوفًا بالحرير .
“نعم . على ما يبدوا عندما سقط قطاع الطرق تعرف على شخص آخر و أصبح مرتزقًا .”
كاثرين التي اختفت وهي حامل بالطفل . والقلادة .
كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
“لأنه مرتزق . على أى حال ، هذا جيد . قل لهم أن يتبعوه حتى النهاية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان سيطلب تفسيرها ، لكنه قد وجد أن آستر قرأتها بالفعل .
“نعم .”
مع تفاقم الجفاف الأخير ، لم يستطع تحمل العناية به بنفسه لأنه كان عليه الاهتمام بأماكن أخرى .
بعد أن غادر بن ، كان دي هين مستاءًا و فتح درج المكتب وهو يتلاعب بالشراب الخاص به .
كان دي هين قلقًا من أن يزعج ضوء القمر نومها ، لءا أغلق الستائر التي بالقرب من النافذة بإحكام وجلس بجانبها و شاهدها وهي نائمة .
في الداخل كان العقد الذي سرقته السيدة العجوز ملفوفًا بالحرير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
وبينما فك الحرير من عليه نظر إلى العمل الرائع للماس الوردي .
كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .
بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت عيون دي هين بعنف عند النظر للصورة .
“مألوف إلى حد ما .”
بالنسبة لإيرين التي ليس لديها أبوين ، لقد كانت كاثرين قريبتها الوحيدة بالدم .
بدى و كأنه قد رأى القلادة في مكان ما من قبل ولم يفكر في الأمر من قبل ، تصلبت رقبة دي هين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دي هين مدركًا لمشاعرها ، لم يكن دي هين يعرف ماذا يفعل مع آستر التي جاءت له لأنها كانت لطيفة جدًا .
“أين رأيته من قبل ؟”
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
لقد كان على وشكِ أن يلف رأسه و يتذكر ، كان هناك طرق عال على الباب و فتِح الباب قليلاً .
“مألوف إلى حد ما .”
وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
حدق دي هين بها و لم يفوت هذا التعبير .
“أبي ، إنه أنا .”
وذات يوم ، اختفت كاثرين فجأة وهي حامل بالطفل .
كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .
وبينما فك الحرير من عليه نظر إلى العمل الرائع للماس الوردي .
“ادخلي .”
تيك –
عند رؤية آستر نسى جهوده في تذكر هوية العقد .
“أنتَ لاتزال هنا .”
ترنحت آستر ووقفت أمام مكتبه و أومأت بإبتسامة لطيفة .
كان هناك شيء مماثل لدى إيرين ، زوجة دي هين .
“لماذا لم تنامي و نزلتي لهنا ؟”
في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .
“لقد سمعت العربة .”
كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .
كانت تتقلب على السرير و تستدير و عندما سمعت صوت العربة ودي هين وهو يعود قفزت من على السرير .
“في المرة القادمة ، يجب أن أذهب بنفسي ، لقد عملتِ بجد .”
عندما ذهب للاجتماع أخبرت دي هين أنها تريد أن تسمع من نواه ، لكنها تظاهرت بالنزول لرؤية دي هين دون إظهار أى شيء .
“مألوف إلى حد ما .”
لم يكن دي هين مدركًا لمشاعرها ، لم يكن دي هين يعرف ماذا يفعل مع آستر التي جاءت له لأنها كانت لطيفة جدًا .
بالاضافة لذلك ، لقد كان تعبير آستر جادًا ، كان ذلك بسبب أن الأمور ام تسر كما كانت تتخيل .
“اقتربي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتحلمي أحلام جيدة فقط .”
اخرج كرسيًا صغيرًا ووضعه و جلست آستر بجانبه تمامًا .
علاوة على ذلك ، عندما رأى آستر للمرة الأولى في المعبد لماذا اعتقدت أنها كانت تشبه إيرين ؟
قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .
ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .
“هل تتوافقين جيدًا مع اخوتكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دي هين مدركًا لمشاعرها ، لم يكن دي هين يعرف ماذا يفعل مع آستر التي جاءت له لأنها كانت لطيفة جدًا .
“نعم . آه ، آخر مرة ذهبت لجنوب الدوقية مع إخوتي ،ولقد كان هناك حي فقير ايضًا …..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم اتخاذ قرار ولاية العهد ؟”
تحدثت آستر بلهفة بينما كانت قدميها ترفرفان في الهواء لأن الكرسي كان كبيرًا عليها لذا قدميها لا تلمسان الأرض .
“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”
نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت عيون دي هين بعنف عند النظر للصورة .
كان المكان الذي تتحدث عنه آستر هو المكان الذي كن المفترض أن يوفر لها المعبد الإغاثة .
ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .
مع تفاقم الجفاف الأخير ، لم يستطع تحمل العناية به بنفسه لأنه كان عليه الاهتمام بأماكن أخرى .
“ابنتي الطيبة .”
استبدل الأمر باستبدال صندوق اغاثة للمعبد ، لكن عندما سمع القصة ، لايبدوا أنهم يعتنون به على الإطلاق .
في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .
دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .
تعهد دي هين لإيرين بتصميم حازم .
“في المرة القادمة ، يجب أن أذهب بنفسي ، لقد عملتِ بجد .”
لكن شيء ما كان يرتجف تحت قدميه . نظر للأسف ليرى ثعبانًا ابيض يلعب تحت قدميه .
كان من الغريب أن تفعل آستر و التوأم شيء لم يطلبه أحد منهم ، لذا قام بالتربيت على رأسها بلطف .
اعتقد أن علاقته مع آستر قد تكون أعمق مما كان يعتقد .
ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .
حدق دي هين بها و لم يفوت هذا التعبير .
“هل تم اتخاذ قرار ولاية العهد ؟”
تحدثت آستر بلهفة بينما كانت قدميها ترفرفان في الهواء لأن الكرسي كان كبيرًا عليها لذا قدميها لا تلمسان الأرض .
في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .
كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .
كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .
وذات يوم ، اختفت كاثرين فجأة وهي حامل بالطفل .
“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
استدارت عيون آستر .
كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .
“ومن ثم ماذا حدث ؟”
“ماذا يحدث هنا ؟”
“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن دي هين مدركًا لمشاعرها ، لم يكن دي هين يعرف ماذا يفعل مع آستر التي جاءت له لأنها كانت لطيفة جدًا .
بالاضافة لذلك ، لقد كان تعبير آستر جادًا ، كان ذلك بسبب أن الأمور ام تسر كما كانت تتخيل .
كان من الغريب أن تفعل آستر و التوأم شيء لم يطلبه أحد منهم ، لذا قام بالتربيت على رأسها بلطف .
حدق دي هين بها و لم يفوت هذا التعبير .
عندما كان دي هين سعيدًا أنه ليس بحاجة لإرسالها للمعبد لتفسيرها قفزت آستر على الفور للمساعدة .
“هل أنتِ قلقة على الأمير نواه ؟”
“لم أرَ الأمر بشكل خاطئ .”
“ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
نظرت آستر إلى مكان آخر لأن الموقف كان محرجًا جدًا .
وبينما كان ينزل على الدرج ، استدار فطأة ونظر إلى الغرفة التي في نهاية الطابق الثالث المغلقة .
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
علاوة على ذلك ، عندما رأى آستر للمرة الأولى في المعبد لماذا اعتقدت أنها كانت تشبه إيرين ؟
“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
ومع ذلك ، بمجرد أن قرأت آستر المحتوى سحب دي هين يدها و أمسك بذقنه .
“لا تقلقي . إن كانت هناك حقيقة يجب الكشف عنها سوف أكشفها بطريقة ما.”
“هل يمكنكِ تفسير هذا ؟”
كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .
“تفسير ؟ يمكنني فقط القراءة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .
نظرًا لأن رد فعله كان غير عادي ، نظرت آستر إلى الورقة التي كانت تقرأها مرة أخرى متسائلة إن كانت فعلت شيئًا خاطئًا .
عندما كان دي هين سعيدًا أنه ليس بحاجة لإرسالها للمعبد لتفسيرها قفزت آستر على الفور للمساعدة .
الآن بعد أن نظرت لقد كانت أحرف قديمة وليست احرف عادية .
حدق دي هين بها و لم يفوت هذا التعبير .
عندما تم إرساله للحدود الشرقية ، وجد حروفًا محفورة على صخرة و قام بنسخها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت المرأة العجوز أن القلادة كانت معلقة حول رقبة آستر منذ البداية .
لقد كان سيطلب تفسيرها ، لكنه قد وجد أن آستر قرأتها بالفعل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .
“أوه ، يمكنني تفسير الحروف القديمة .”
غرفة مغلقة بها الأشياء المتعلقة بإيرين . فتح الباب بالمفتاح الذي يحمله معه دائمًا .
شرحت آستر بسرعة لدي هين .
بالنسبة لإيرين التي ليس لديها أبوين ، لقد كانت كاثرين قريبتها الوحيدة بالدم .
كان تفسير النصوص القديمة بحرية إحدى قدرات القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنكِ تفسير هذا ؟”
لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلتحلمي أحلام جيدة فقط .”
على عكس القديسين ، لقد كان المؤمنين بحاجة إلى وقت لتعلم كيفية دراسة و تفسير البيانات التي حصلوا عليها من القديسين السابقين .
كانت تتقلب على السرير و تستدير و عندما سمعت صوت العربة ودي هين وهو يعود قفزت من على السرير .
“ماذا ؟ كان من المفترض أن أرسلها إلى المعبد لأنني بحاجة لتفسير …..”
“بأي فرصة هل كانت كاثرين ؟”
عندما كان دي هين سعيدًا أنه ليس بحاجة لإرسالها للمعبد لتفسيرها قفزت آستر على الفور للمساعدة .
“هل أنتِ قلقة على الأمير نواه ؟”
“سوف أكتب بجانبكَ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنكِ تفسير هذا ؟”
آستر التي بدأت تساعده و قالت أنه على ما يرام حتى لو كان الوقت متأخر بدأت تغفو بعد نقل عدة صفحات .
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
ابتسم بشكل مشرق لأنه كان ممتنًا لمساعدتها من خلال تحمل النعاس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
“ابنتي الطيبة .”
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
مسح الشعر المتساقط على وجه آستر و دقق في الوقت . كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة و شعر أن عليها النوم .
لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .
رفع آستر برفق حتى لا يوقظها قم انتقل إلى غرفتها في الطابق الثالث .
هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .
كانت آستر نائمة نومًا عميقًا لدرجة أنها لم تكن تعرف أنه تم وضعها على السرير .
اعتقد أنها سوف تترك والد الطفل ، ولقد كان الأمر صعبًا على إيرين .
“فلتحلمي أحلام جيدة فقط .”
في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .
كان دي هين قلقًا من أن يزعج ضوء القمر نومها ، لءا أغلق الستائر التي بالقرب من النافذة بإحكام وجلس بجانبها و شاهدها وهي نائمة .
نظر دي هين ببطء حول الغرفة كما لو أن الوقت قد توقف و نفث الغبار .
لكن شيء ما كان يرتجف تحت قدميه . نظر للأسف ليرى ثعبانًا ابيض يلعب تحت قدميه .
عند رؤية آستر نسى جهوده في تذكر هوية العقد .
“أنتَ لاتزال هنا .”
هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .
لقد كان يعلم أن آستر تربيه ، لكن لقد مرت فترة طويلة منذ أن رآه .
كان هناك معلومات عن قطاع الطرق اللذين عهد لهم لوسفير لفترة من الوقت ، ولقد فروا من الحي الفقير .
“هل يجب أن أبني بيث ثعبان في الحديقة ؟”
اعتقد أن الأمر كان سخيفًا ، لكنه استدار ووصل إلى الغرفة التي كانت في النهاية .
ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .
كان دي هين قلقًا من أن يزعج ضوء القمر نومها ، لءا أغلق الستائر التي بالقرب من النافذة بإحكام وجلس بجانبها و شاهدها وهي نائمة .
ظل الأمر يزعجه ، لكنه تذكر أن آستر تحبه لذا تركه.
“أنتَ لاتزال هنا .”
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
تعهد دي هين لإيرين بتصميم حازم .
عبس دي هين و نظر تحت السرير ، لقد كان هناك قطة صغيرة .
غرفة مغلقة بها الأشياء المتعلقة بإيرين . فتح الباب بالمفتاح الذي يحمله معه دائمًا .
“هاه ؟ عائلتنا كبرت .”
اعتقد أنها سوف تترك والد الطفل ، ولقد كان الأمر صعبًا على إيرين .
دي هين الذي لا يهتم بالحيوانات عقد جبهته في رهبة .
لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .
هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .
“أنتَ لاتزال هنا .”
وبينما كان ينزل على الدرج ، استدار فطأة ونظر إلى الغرفة التي في نهاية الطابق الثالث المغلقة .
كان هناك معلومات عن قطاع الطرق اللذين عهد لهم لوسفير لفترة من الوقت ، ولقد فروا من الحي الفقير .
من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.
دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .
“إيرين ؟”
نظرت آستر إلى مكان آخر لأن الموقف كان محرجًا جدًا .
كان هناك شيء مماثل لدى إيرين ، زوجة دي هين .
وذات يوم ، اختفت كاثرين فجأة وهي حامل بالطفل .
اعتقد أن الأمر كان سخيفًا ، لكنه استدار ووصل إلى الغرفة التي كانت في النهاية .
ظل الأمر يزعجه ، لكنه تذكر أن آستر تحبه لذا تركه.
غرفة مغلقة بها الأشياء المتعلقة بإيرين . فتح الباب بالمفتاح الذي يحمله معه دائمًا .
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
تيك –
كان هناك شيء مماثل لدى إيرين ، زوجة دي هين .
فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .
لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .
نظر دي هين ببطء حول الغرفة كما لو أن الوقت قد توقف و نفث الغبار .
“ادخلي .”
بينما كان مغمورًا بنظرة خافتة ، وقف أمام صورة إيرين المعلقة على الحائط .
“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”
من بين الصور المعلقة حسب الفئة العمرية توقف دي هين عن المشي أمام صورتها أيام المراهقة .
من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.
“لم أرَ الأمر بشكل خاطئ .”
“نعم .”
اهتزت عيون دي هين بعنف عند النظر للصورة .
نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .
كانت نفس القلادة التي أحضرتها المرأة العجوز معلقة حول رقبة إيرين .
قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .
لم يرَ من قبل العقد شخصيًا لكنه تذكره بسبب الصور المعلقة على الحائط .
شرحت آستر بسرعة لدي هين .
مرتبكًا ، قام دي هين بقبض قبضته ولمس الصورة المعلقة على الحائط .
مرتبكًا ، قام دي هين بقبض قبضته ولمس الصورة المعلقة على الحائط .
“ماذا يحدث هنا ؟”
“تفسير ؟ يمكنني فقط القراءة.”
قالت المرأة العجوز أن القلادة كانت معلقة حول رقبة آستر منذ البداية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تم اتخاذ قرار ولاية العهد ؟”
علاوة على ذلك ، عندما رأى آستر للمرة الأولى في المعبد لماذا اعتقدت أنها كانت تشبه إيرين ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيرين ؟”
“بأي فرصة هل كانت كاثرين ؟”
“نعم .”
فكر دي هين بشقيقة إيرين ، كاثرين ، وتجول في أنحاء الغرفة متوترًا .
من بين الصور المعلقة حسب الفئة العمرية توقف دي هين عن المشي أمام صورتها أيام المراهقة .
بالنسبة لإيرين التي ليس لديها أبوين ، لقد كانت كاثرين قريبتها الوحيدة بالدم .
استدارت عيون آستر .
كان الإثنان يعتنيان ببعضهما كثيرًا جدًا بشكل رهيب ، و كثيرًا ما التقى دي هين بكاثرين في الماضي .
في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .
أرادت كاثرين فتح مقهى لذا قام دي هين بتمويل المقهى بنفسه .
وبينما فك الحرير من عليه نظر إلى العمل الرائع للماس الوردي .
ثم حملت كاثرين ، التي لم تتزوج حتى ، وانزعجت إيرين لأنها لم تخبرها من يكون الأب .
دي هين الذي لا يهتم بالحيوانات عقد جبهته في رهبة .
وذات يوم ، اختفت كاثرين فجأة وهي حامل بالطفل .
“بأي فرصة هل كانت كاثرين ؟”
اعتقد أنها سوف تترك والد الطفل ، ولقد كان الأمر صعبًا على إيرين .
كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .
بعد ذلك ، توفيت إيرين التي كانت مريضة ولقد كانت ذكرى كافح دي هين حتى ينساها .
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
آستر التي تشبه إيرين .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .
كاثرين التي اختفت وهي حامل بالطفل . والقلادة .
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
حتى لو لم يرغب في إجراء أى اتصال كان دي هين مرتبكًا وعبوسًا و ظلت افكاره تاتي و تذهب .
“إنه يتفق الوقت الذي ظهر فيه و الوصف الذي ذكرته المرأة العجوز . خاصة عندما كان يشرب ، كان يتفاخر بتحويل الحي إلى حي فقير .”
اعتقد أن علاقته مع آستر قد تكون أعمق مما كان يعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت عيون دي هين بعنف عند النظر للصورة .
“إيرين ، أنتِ تعرفين هذا ، صحيح ؟”
“هل تتوافقين جيدًا مع اخوتكِ ؟”
داعب دي هين صورة إيرين بعد فترة طويلة و نظر نظرة حزينة .
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
مر الكثير من الوقت ، لكن مشاعره تجاه إيرين ظلت كما هي .
نظرًا لأن رد فعله كان غير عادي ، نظرت آستر إلى الورقة التي كانت تقرأها مرة أخرى متسائلة إن كانت فعلت شيئًا خاطئًا .
“لا تقلقي . إن كانت هناك حقيقة يجب الكشف عنها سوف أكشفها بطريقة ما.”
“ماذا ؟ كان من المفترض أن أرسلها إلى المعبد لأنني بحاجة لتفسير …..”
تعهد دي هين لإيرين بتصميم حازم .
نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .
في الوقت الحالي سوف يبحث عن رجل يدعى لوسفير و يتحقق من مكان تواجد كاثرين مرة أخرى .
“أنتَ لاتزال هنا .”
يتبع ….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”
اعتقد أن الأمر كان سخيفًا ، لكنه استدار ووصل إلى الغرفة التي كانت في النهاية .
ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات