كان هناك معلومات عن قطاع الطرق اللذين عهد لهم لوسفير لفترة من الوقت ، ولقد فروا من الحي الفقير .
علاوة على ذلك ، عندما رأى آستر للمرة الأولى في المعبد لماذا اعتقدت أنها كانت تشبه إيرين ؟
“إنه يتفق الوقت الذي ظهر فيه و الوصف الذي ذكرته المرأة العجوز . خاصة عندما كان يشرب ، كان يتفاخر بتحويل الحي إلى حي فقير .”
بدى و كأنه قد رأى القلادة في مكان ما من قبل ولم يفكر في الأمر من قبل ، تصلبت رقبة دي هين .
“إذن أعتقد أنه أمر مؤكد ، ألم تجده بعد ؟”
“ادخلي .”
“نعم . على ما يبدوا عندما سقط قطاع الطرق تعرف على شخص آخر و أصبح مرتزقًا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .
“لأنه مرتزق . على أى حال ، هذا جيد . قل لهم أن يتبعوه حتى النهاية .”
عبس دي هين و نظر تحت السرير ، لقد كان هناك قطة صغيرة .
“نعم .”
مع تفاقم الجفاف الأخير ، لم يستطع تحمل العناية به بنفسه لأنه كان عليه الاهتمام بأماكن أخرى .
بعد أن غادر بن ، كان دي هين مستاءًا و فتح درج المكتب وهو يتلاعب بالشراب الخاص به .
كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .
في الداخل كان العقد الذي سرقته السيدة العجوز ملفوفًا بالحرير .
ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .
وبينما فك الحرير من عليه نظر إلى العمل الرائع للماس الوردي .
لقد كان على وشكِ أن يلف رأسه و يتذكر ، كان هناك طرق عال على الباب و فتِح الباب قليلاً .
بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .
اعتقد أن الأمر كان سخيفًا ، لكنه استدار ووصل إلى الغرفة التي كانت في النهاية .
“مألوف إلى حد ما .”
استدارت عيون آستر .
بدى و كأنه قد رأى القلادة في مكان ما من قبل ولم يفكر في الأمر من قبل ، تصلبت رقبة دي هين .
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
“أين رأيته من قبل ؟”
كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .
لقد كان على وشكِ أن يلف رأسه و يتذكر ، كان هناك طرق عال على الباب و فتِح الباب قليلاً .
لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .
وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
ظل الأمر يزعجه ، لكنه تذكر أن آستر تحبه لذا تركه.
“أبي ، إنه أنا .”
كان المكان الذي تتحدث عنه آستر هو المكان الذي كن المفترض أن يوفر لها المعبد الإغاثة .
كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .
كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .
“ادخلي .”
اعتقد أن الأمر كان سخيفًا ، لكنه استدار ووصل إلى الغرفة التي كانت في النهاية .
عند رؤية آستر نسى جهوده في تذكر هوية العقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي سوف يبحث عن رجل يدعى لوسفير و يتحقق من مكان تواجد كاثرين مرة أخرى .
ترنحت آستر ووقفت أمام مكتبه و أومأت بإبتسامة لطيفة .
حتى لو لم يرغب في إجراء أى اتصال كان دي هين مرتبكًا وعبوسًا و ظلت افكاره تاتي و تذهب .
“لماذا لم تنامي و نزلتي لهنا ؟”
كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .
“لقد سمعت العربة .”
شرحت آستر بسرعة لدي هين .
كانت تتقلب على السرير و تستدير و عندما سمعت صوت العربة ودي هين وهو يعود قفزت من على السرير .
“ماذا ؟ كان من المفترض أن أرسلها إلى المعبد لأنني بحاجة لتفسير …..”
عندما ذهب للاجتماع أخبرت دي هين أنها تريد أن تسمع من نواه ، لكنها تظاهرت بالنزول لرؤية دي هين دون إظهار أى شيء .
لقد كان يعلم أن آستر تربيه ، لكن لقد مرت فترة طويلة منذ أن رآه .
لم يكن دي هين مدركًا لمشاعرها ، لم يكن دي هين يعرف ماذا يفعل مع آستر التي جاءت له لأنها كانت لطيفة جدًا .
مسح الشعر المتساقط على وجه آستر و دقق في الوقت . كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة و شعر أن عليها النوم .
“اقتربي .”
دي هين الذي لا يهتم بالحيوانات عقد جبهته في رهبة .
اخرج كرسيًا صغيرًا ووضعه و جلست آستر بجانبه تمامًا .
قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيرين ، أنتِ تعرفين هذا ، صحيح ؟”
“هل تتوافقين جيدًا مع اخوتكِ ؟”
لقد كان على وشكِ أن يلف رأسه و يتذكر ، كان هناك طرق عال على الباب و فتِح الباب قليلاً .
“نعم . آه ، آخر مرة ذهبت لجنوب الدوقية مع إخوتي ،ولقد كان هناك حي فقير ايضًا …..”
“اقتربي .”
تحدثت آستر بلهفة بينما كانت قدميها ترفرفان في الهواء لأن الكرسي كان كبيرًا عليها لذا قدميها لا تلمسان الأرض .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .
نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .
ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .
كان المكان الذي تتحدث عنه آستر هو المكان الذي كن المفترض أن يوفر لها المعبد الإغاثة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأنه مرتزق . على أى حال ، هذا جيد . قل لهم أن يتبعوه حتى النهاية .”
مع تفاقم الجفاف الأخير ، لم يستطع تحمل العناية به بنفسه لأنه كان عليه الاهتمام بأماكن أخرى .
في الداخل كان العقد الذي سرقته السيدة العجوز ملفوفًا بالحرير .
استبدل الأمر باستبدال صندوق اغاثة للمعبد ، لكن عندما سمع القصة ، لايبدوا أنهم يعتنون به على الإطلاق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم بشكل مشرق لأنه كان ممتنًا لمساعدتها من خلال تحمل النعاس .
دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .
نظرًا لأن رد فعله كان غير عادي ، نظرت آستر إلى الورقة التي كانت تقرأها مرة أخرى متسائلة إن كانت فعلت شيئًا خاطئًا .
“في المرة القادمة ، يجب أن أذهب بنفسي ، لقد عملتِ بجد .”
كان تفسير النصوص القديمة بحرية إحدى قدرات القديسة .
كان من الغريب أن تفعل آستر و التوأم شيء لم يطلبه أحد منهم ، لذا قام بالتربيت على رأسها بلطف .
“ماذا ؟ كان من المفترض أن أرسلها إلى المعبد لأنني بحاجة لتفسير …..”
ابتسمت آستر بخجل عندما شعرت بلمسة دي هين ، ثم فكرت مليًا في نواه .
نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .
“هل تم اتخاذ قرار ولاية العهد ؟”
قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .
في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .
كان تفسير النصوص القديمة بحرية إحدى قدرات القديسة .
كان لديه شك معقول أنها كانت تسأل ما إن كان نواه تم اختياره ليكون وليًا للعهد و ليس من تم اختياره .
“لا تقلقي . إن كانت هناك حقيقة يجب الكشف عنها سوف أكشفها بطريقة ما.”
“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .
استدارت عيون آستر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”
“ومن ثم ماذا حدث ؟”
نظر دي هين إلى آستر بارتياح وهي تتجاذب أطراف الحديث معه و شدد تعابيره تدريجيًا .
“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”
عندما تم إرساله للحدود الشرقية ، وجد حروفًا محفورة على صخرة و قام بنسخها .
بالاضافة لذلك ، لقد كان تعبير آستر جادًا ، كان ذلك بسبب أن الأمور ام تسر كما كانت تتخيل .
كان المكان الذي تتحدث عنه آستر هو المكان الذي كن المفترض أن يوفر لها المعبد الإغاثة .
حدق دي هين بها و لم يفوت هذا التعبير .
كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .
“هل أنتِ قلقة على الأمير نواه ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنكِ تفسير هذا ؟”
“ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”
“أبي ، إنه أنا .”
نظرت آستر إلى مكان آخر لأن الموقف كان محرجًا جدًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم . آه ، آخر مرة ذهبت لجنوب الدوقية مع إخوتي ،ولقد كان هناك حي فقير ايضًا …..”
في نفس الوقت ، كان هناك وثائق مبعثرة عبى المكتب و من بينهم لاحظت شيئًا متعلقًا بالمعبد .
لقد كان على وشكِ أن يلف رأسه و يتذكر ، كان هناك طرق عال على الباب و فتِح الباب قليلاً .
“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”
لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .
ومع ذلك ، بمجرد أن قرأت آستر المحتوى سحب دي هين يدها و أمسك بذقنه .
عند رؤية آستر نسى جهوده في تذكر هوية العقد .
“هل يمكنكِ تفسير هذا ؟”
في الوقت نفسه ، انتفخت الأوردة على ظهر يد دي هين عندما كان يربت على شعر آستر .
“تفسير ؟ يمكنني فقط القراءة.”
كان الأمر محددًا جدًا ، الآن و قد تم تحديد المخطط نوعًا ما ، سيكون الأمر مسألة وقت حتى يتم تقييد الحصار عليه .
نظرًا لأن رد فعله كان غير عادي ، نظرت آستر إلى الورقة التي كانت تقرأها مرة أخرى متسائلة إن كانت فعلت شيئًا خاطئًا .
آستر التي تشبه إيرين .
الآن بعد أن نظرت لقد كانت أحرف قديمة وليست احرف عادية .
“في المرة القادمة ، يجب أن أذهب بنفسي ، لقد عملتِ بجد .”
عندما تم إرساله للحدود الشرقية ، وجد حروفًا محفورة على صخرة و قام بنسخها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان يمسك بالعقد و ينظر إليه في الضوء ، شعر فجأة و كأنه قد تذكر شيئًا ما .
لقد كان سيطلب تفسيرها ، لكنه قد وجد أن آستر قرأتها بالفعل .
كاثرين التي اختفت وهي حامل بالطفل . والقلادة .
“أوه ، يمكنني تفسير الحروف القديمة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترنحت آستر ووقفت أمام مكتبه و أومأت بإبتسامة لطيفة .
شرحت آستر بسرعة لدي هين .
نظرت آستر إلى مكان آخر لأن الموقف كان محرجًا جدًا .
كان تفسير النصوص القديمة بحرية إحدى قدرات القديسة .
رفع آستر برفق حتى لا يوقظها قم انتقل إلى غرفتها في الطابق الثالث .
لهذا السبب ، كان من المفترض أن النصوص القديمة قد نشأت في المعبد .
“أوه ، يمكنني تفسير الحروف القديمة .”
على عكس القديسين ، لقد كان المؤمنين بحاجة إلى وقت لتعلم كيفية دراسة و تفسير البيانات التي حصلوا عليها من القديسين السابقين .
قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .
“ماذا ؟ كان من المفترض أن أرسلها إلى المعبد لأنني بحاجة لتفسير …..”
“ماذا ؟ كان من المفترض أن أرسلها إلى المعبد لأنني بحاجة لتفسير …..”
عندما كان دي هين سعيدًا أنه ليس بحاجة لإرسالها للمعبد لتفسيرها قفزت آستر على الفور للمساعدة .
لكن شيء ما كان يرتجف تحت قدميه . نظر للأسف ليرى ثعبانًا ابيض يلعب تحت قدميه .
“سوف أكتب بجانبكَ !”
ثم حملت كاثرين ، التي لم تتزوج حتى ، وانزعجت إيرين لأنها لم تخبرها من يكون الأب .
آستر التي بدأت تساعده و قالت أنه على ما يرام حتى لو كان الوقت متأخر بدأت تغفو بعد نقل عدة صفحات .
“لا أعرف . إن الأمر معلق حاليًا لكن سيتم اصدار مكتوب قريبًا .”
ابتسم بشكل مشرق لأنه كان ممتنًا لمساعدتها من خلال تحمل النعاس .
ثم حملت كاثرين ، التي لم تتزوج حتى ، وانزعجت إيرين لأنها لم تخبرها من يكون الأب .
“ابنتي الطيبة .”
كان دي هين قلقًا من أن يزعج ضوء القمر نومها ، لءا أغلق الستائر التي بالقرب من النافذة بإحكام وجلس بجانبها و شاهدها وهي نائمة .
مسح الشعر المتساقط على وجه آستر و دقق في الوقت . كانت الساعة تقترب من الثانية عشرة و شعر أن عليها النوم .
بدى و كأنه قد رأى القلادة في مكان ما من قبل ولم يفكر في الأمر من قبل ، تصلبت رقبة دي هين .
رفع آستر برفق حتى لا يوقظها قم انتقل إلى غرفتها في الطابق الثالث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا ؟ هـ … هذا مستحيل .”
كانت آستر نائمة نومًا عميقًا لدرجة أنها لم تكن تعرف أنه تم وضعها على السرير .
آستر التي تشبه إيرين .
“فلتحلمي أحلام جيدة فقط .”
من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.
كان دي هين قلقًا من أن يزعج ضوء القمر نومها ، لءا أغلق الستائر التي بالقرب من النافذة بإحكام وجلس بجانبها و شاهدها وهي نائمة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استبدل الأمر باستبدال صندوق اغاثة للمعبد ، لكن عندما سمع القصة ، لايبدوا أنهم يعتنون به على الإطلاق .
لكن شيء ما كان يرتجف تحت قدميه . نظر للأسف ليرى ثعبانًا ابيض يلعب تحت قدميه .
غرفة مغلقة بها الأشياء المتعلقة بإيرين . فتح الباب بالمفتاح الذي يحمله معه دائمًا .
“أنتَ لاتزال هنا .”
آستر التي بدأت تساعده و قالت أنه على ما يرام حتى لو كان الوقت متأخر بدأت تغفو بعد نقل عدة صفحات .
لقد كان يعلم أن آستر تربيه ، لكن لقد مرت فترة طويلة منذ أن رآه .
استدارت عيون آستر .
“هل يجب أن أبني بيث ثعبان في الحديقة ؟”
“أين رأيته من قبل ؟”
ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .
نظرت آستر إلى مكان آخر لأن الموقف كان محرجًا جدًا .
ظل الأمر يزعجه ، لكنه تذكر أن آستر تحبه لذا تركه.
بينما كان مغمورًا بنظرة خافتة ، وقف أمام صورة إيرين المعلقة على الحائط .
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .
عبس دي هين و نظر تحت السرير ، لقد كان هناك قطة صغيرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنكِ تفسير هذا ؟”
“هاه ؟ عائلتنا كبرت .”
آستر التي تشبه إيرين .
دي هين الذي لا يهتم بالحيوانات عقد جبهته في رهبة .
كان هناك شيء مماثل لدى إيرين ، زوجة دي هين .
هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .
“سوف أكتب بجانبكَ !”
وبينما كان ينزل على الدرج ، استدار فطأة ونظر إلى الغرفة التي في نهاية الطابق الثالث المغلقة .
كانت نفس القلادة التي أحضرتها المرأة العجوز معلقة حول رقبة إيرين .
من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.
كانت آستر من فتحت الباب و أظهرت وجهها . ظهرت ابتسامة ناعمة على شفاه دي هين في لحظة .
“إيرين ؟”
نظر دي هين ببطء حول الغرفة كما لو أن الوقت قد توقف و نفث الغبار .
كان هناك شيء مماثل لدى إيرين ، زوجة دي هين .
مر الكثير من الوقت ، لكن مشاعره تجاه إيرين ظلت كما هي .
اعتقد أن الأمر كان سخيفًا ، لكنه استدار ووصل إلى الغرفة التي كانت في النهاية .
نظر دي هين ببطء حول الغرفة كما لو أن الوقت قد توقف و نفث الغبار .
غرفة مغلقة بها الأشياء المتعلقة بإيرين . فتح الباب بالمفتاح الذي يحمله معه دائمًا .
“اقتربي .”
تيك –
“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”
فُتحت الغرفة بعد وقت طويل جدًا ، لقد كانت مليئة بالغبار لكنه لم يفتحها لدفن أفكار أطفاله .
دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .
نظر دي هين ببطء حول الغرفة كما لو أن الوقت قد توقف و نفث الغبار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه ؟ عائلتنا كبرت .”
بينما كان مغمورًا بنظرة خافتة ، وقف أمام صورة إيرين المعلقة على الحائط .
داعب دي هين صورة إيرين بعد فترة طويلة و نظر نظرة حزينة .
من بين الصور المعلقة حسب الفئة العمرية توقف دي هين عن المشي أمام صورتها أيام المراهقة .
“ابنتي الطيبة .”
“لم أرَ الأمر بشكل خاطئ .”
“أين رأيته من قبل ؟”
اهتزت عيون دي هين بعنف عند النظر للصورة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إيرين ، أنتِ تعرفين هذا ، صحيح ؟”
كانت نفس القلادة التي أحضرتها المرأة العجوز معلقة حول رقبة إيرين .
آستر التي تشبه إيرين .
لم يرَ من قبل العقد شخصيًا لكنه تذكره بسبب الصور المعلقة على الحائط .
عندما ذهب للاجتماع أخبرت دي هين أنها تريد أن تسمع من نواه ، لكنها تظاهرت بالنزول لرؤية دي هين دون إظهار أى شيء .
مرتبكًا ، قام دي هين بقبض قبضته ولمس الصورة المعلقة على الحائط .
“أوه ، يمكنني تفسير الحروف القديمة .”
“ماذا يحدث هنا ؟”
ظل يشاهده وهو يتسلق السرير و يريد النوم بجانب آستر ، دفعه مرارًا و تكرارًا لكن بلا فائدة .
قالت المرأة العجوز أن القلادة كانت معلقة حول رقبة آستر منذ البداية .
أرادت كاثرين فتح مقهى لذا قام دي هين بتمويل المقهى بنفسه .
علاوة على ذلك ، عندما رأى آستر للمرة الأولى في المعبد لماذا اعتقدت أنها كانت تشبه إيرين ؟
وبينما فك الحرير من عليه نظر إلى العمل الرائع للماس الوردي .
“بأي فرصة هل كانت كاثرين ؟”
عند رؤية آستر نسى جهوده في تذكر هوية العقد .
فكر دي هين بشقيقة إيرين ، كاثرين ، وتجول في أنحاء الغرفة متوترًا .
“الحد الفاصل بين وعد الإمبراطورية ووعد العصور القديمة ؟”
بالنسبة لإيرين التي ليس لديها أبوين ، لقد كانت كاثرين قريبتها الوحيدة بالدم .
بدى و كأنه قد رأى القلادة في مكان ما من قبل ولم يفكر في الأمر من قبل ، تصلبت رقبة دي هين .
كان الإثنان يعتنيان ببعضهما كثيرًا جدًا بشكل رهيب ، و كثيرًا ما التقى دي هين بكاثرين في الماضي .
“نعم . على ما يبدوا عندما سقط قطاع الطرق تعرف على شخص آخر و أصبح مرتزقًا .”
أرادت كاثرين فتح مقهى لذا قام دي هين بتمويل المقهى بنفسه .
بعد أن غادر بن ، كان دي هين مستاءًا و فتح درج المكتب وهو يتلاعب بالشراب الخاص به .
ثم حملت كاثرين ، التي لم تتزوج حتى ، وانزعجت إيرين لأنها لم تخبرها من يكون الأب .
من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.
وذات يوم ، اختفت كاثرين فجأة وهي حامل بالطفل .
تيك –
اعتقد أنها سوف تترك والد الطفل ، ولقد كان الأمر صعبًا على إيرين .
دي هين الذي كان يلوي حاجبيه خفف تعبيره قليلاً و أشاد بآستر .
بعد ذلك ، توفيت إيرين التي كانت مريضة ولقد كانت ذكرى كافح دي هين حتى ينساها .
بالاضافة لذلك ، لقد كان تعبير آستر جادًا ، كان ذلك بسبب أن الأمور ام تسر كما كانت تتخيل .
آستر التي تشبه إيرين .
ومع ذلك ، بمجرد أن قرأت آستر المحتوى سحب دي هين يدها و أمسك بذقنه .
كاثرين التي اختفت وهي حامل بالطفل . والقلادة .
“ليس بعد . لقد تم دعم الأمير السابع كثيرًا لكن كما تعلمين ، لقد حدث الكثير بسبب مؤهلاته .”
حتى لو لم يرغب في إجراء أى اتصال كان دي هين مرتبكًا وعبوسًا و ظلت افكاره تاتي و تذهب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
اعتقد أن علاقته مع آستر قد تكون أعمق مما كان يعتقد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع دي هين العقد على عجل في الدرج مرة أخرى و نظر بغضب ، متسائلاً عمن فتح الباب بدون إذن .
“إيرين ، أنتِ تعرفين هذا ، صحيح ؟”
من المثير للدهشة ، في تلكَ اللحظة تذكر القلادة التي كانت معه.
داعب دي هين صورة إيرين بعد فترة طويلة و نظر نظرة حزينة .
قم وضع يده على ذقنه و سأل عما حدث .
مر الكثير من الوقت ، لكن مشاعره تجاه إيرين ظلت كما هي .
تيك –
“لا تقلقي . إن كانت هناك حقيقة يجب الكشف عنها سوف أكشفها بطريقة ما.”
“لقد سمعت العربة .”
تعهد دي هين لإيرين بتصميم حازم .
هز رأسه وهو يفكر ما إن كان سيفتح حديقة حيوانات على هذا النحو . و رفع بطانية آستر حتى نهاية رقبتها برفق حتى لا تستيقظ .
في الوقت الحالي سوف يبحث عن رجل يدعى لوسفير و يتحقق من مكان تواجد كاثرين مرة أخرى .
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
يتبع ….
لقد ظل يقاتل الأفعى حتى يمنعه من لمس آستر ولكن هذه المرة سمع صوت مواء .
“نعم . على ما يبدوا عندما سقط قطاع الطرق تعرف على شخص آخر و أصبح مرتزقًا .”
“نعم . على ما يبدوا عندما سقط قطاع الطرق تعرف على شخص آخر و أصبح مرتزقًا .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات