فوضى فحسب (1)
إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا.
====================
– أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة]
– الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A]
– الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة]
=====================
الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها.
كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S.
لكن كانت هناك مشكلة.
حالة شخصيتها.
كانت أغرب ما رأيت.
كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها.
لكن…
كان قلبها رقيقاً [رقيقة].
كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة].
وهي تابعة وسلبية [خنوعة].
“سموك؟”
مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى.
فوضى. هذا ما أشعر به الآن.
ما هذه الهجينة المروعة؟
“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”
كنتُ أشعر بتضارب.
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”
سمات [الذابحة] و [هوس الحرب] خاصتها كانوا المشكلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
كانت امكانيات أديليا بايرن هائلة، لكن في نفس الوقت كانت شيء محظور لا ينبغي فتحه.
هي في تضارب الآن.
امرأة بإمكانيات لا تقارن ويمكن أن تصبح متعصبة للحرب والدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه شيت!
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رجاء ارحل فحسب.”
إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.
“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”
لم تكن تملك [القائدة الباردة] و [المنطق البارد] التي امتلكته رئيسة عائلتها.
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
هذا يعني أنها لم تكن تملك أي وسائل للسيطرة على جنونها الخاص.
وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.
“سموك؟”
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
كانت أديليا بافاريا مثل الغزالة في تعبيراتها وتحركاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرتُ بصوت شرس.
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.
كنتُ قلقاً.
إن سليلة عائلة بافاريا قد ورثت مهارات وتحفيز أسلافها، بدون الوسائل للسيطرة عليها.
لكنني كنتُ مقرراً منذ اللحظة التي رأيتُ فيها نافذة شخصيتها.
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.
كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
“أنا، سموك؟”
“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.
“كوني فارستي!”
“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.
أمرتُ بصوت شرس.
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].
كنتُ قلقاً.
إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”
“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
هي سقطت على الأرض، الدموع على وشك الانهمار من عيونها.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
“أقسمي لي، الان!”
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
“سموك، لا أستطيع فعل ذلك.”
تعمقت تجعدات مسجل البلاط العجوز على جبهته.
“لماذا؟ هل أنتِ قلقة بشأن عائلتك؟ لابد أنك دخلت القصر الملكي لتكتسبي المال من أجلهم. سوف أكون مسؤولاً عن عائلتك.”
كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.
هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.
“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.
هي في تضارب الآن.
“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”
“سموك، ماذا تريد مني أن أفعل؟”
——————————————————— Ahmed Elgamal
“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
بعد بضعة لحظات من التأمل، فتحت فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمرتُ بصوت شرس.
“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”
“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
“أديليا بايرن. أقسمي بالولاء لي.”
عند إجابتي، جلبت رأسها للأسفل إلى الأرض مجدداً.
كنتُ أشعر بتضارب.
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.
كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
كنتُ سعيداً.
“الملكة…”
امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
إذا لم أفعل هذا، فستكون تمتلك تلك الموهبة دائماً مثل إبرة حادة بداخلها، ويوما ما، قد تندفع نحوي بدلا من ذلك.
“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”
إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.
كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.
“أطيعي أوامري في المستقبل.”
الخطوات التي عليها أخذها.
أكدتُ مجدداً ومجدداً. كان لابد أن أحفر نفسي على سمة [خنوعة] خاصتها.
هل ينبغي أن أحرر ذلك الجنون إلى العالم؟
“سوف أفعل، سموك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صوت قلبها الذي يخفق بعنف.
انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
“اتصلي بكل عائلتك. سوف أرتب لهم مكاناً ليقيمون فيه.”
وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
إرث السلف التي ذبحت الملك العملاق الجبار قد تم تمريره لأديليا بافاريا. ==================== – أديليا بايرن [أنثى، 17 عام]، [خادمة] – الكفاءة. [فنون السيف – S]، [استجابة المانا – A] – الخواص. [ذابحة]، [هوس الحرب]، [رقيقة]، [حنونة]، [خنوعة] ===================== الفئة A عبقرية تطوق المملكة. الفئة S عبقرية تطوق القارة بأكملها. كانت أديليا بافاريا تمتلك مهارة من الفئة S. لكن كانت هناك مشكلة. حالة شخصيتها. كانت أغرب ما رأيت. كان لديها الامكانية لتصبح محاربة عظيمة بمهاراتها. لكن… كان قلبها رقيقاً [رقيقة]. كانت مهتمة بالآخرين بشكل استثنائي. [حنونة]. وهي تابعة وسلبية [خنوعة]. “سموك؟” مع رؤيتي لها تنظر إليّ بتعبيرات مثل الغزالة، أصبح ارتباكي أسوأ حتى. فوضى. هذا ما أشعر به الآن. ما هذه الهجينة المروعة؟
عبرت عن امتنانها مرارا وتكرارا بوجه على وشك ذرف الدموع.
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”
نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.
“لقد مات والداي قبل خمس سنوات. أملك فقط أخ أصغر، وخالة تعتني بها مع ابن خالتي.”
***
عندما ذكرت كلمات ‘أخ أصغر’، اتسعت عيوني بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
ربما كان لديه مواهب مميزة كذلك.
“سموك؟”
عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
“على عكسي، إنه طفل ذكي للغاية.” هي قالت.
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
أمرتها أن تطلبه بسرعة بقدر الإمكان.
إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.
***
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
شرحتُ الموقف لمسجل البلاط الذي استدعيته.
إنه بسبب ذلك الخنزير اللعين؛ ارتعشتُ عند رؤيتي للندوب المحفورة في بشرتها الجميلة.
“سموك، أملك آذاناً بليدة ولابد أنني أسأت سماعك. هل يمكنك أن تكرر هذا مجدداً من فضلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.
“أديليا بافاريا الان عضوة في القصر الملكي، تحت اسمي.”
عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
“أطيعي أوامري في المستقبل.”
هززتُ إصبعي من جانب لجانب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
تعمقت تجعدات مسجل البلاط العجوز على جبهته.
أجبرتُها على الجلوس.
كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.
إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.
“هل تحبها؟ سموك؟”
مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.
“لا.” سيكون جنوني أن أكون في علاقة مع شخص يمتلك خواص [ذابحة] و [هوس الحرب].
“كوني فارستي!”
“همم…” حدق مسجل البلاط بي مجدداً.
“هل سيكون هناك الكثير منهم؟”
كان من الواضح أنه لم يسجل كلماتي. هو حدق بي كما لو كنتُ أبدو مثل خنزير شهواني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.
اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.
“أديليا، الابنة الأكبر لعائلة بافاريا، تقسم بالولاء للأمير أدريان ليونبيرجر. سوف أكرس حياتي لخدمته كسيد لي.”
“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”
كنتُ أشعر بتضارب.
كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.
لكنني لم أنسى.
“سوف أجعلها فارستي الشخصية.”
عندما سألتُ عن أخيها الأصغر، هي بدت فخورة.
بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.
“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.
“وستعيش عائلتها بالقرب من الطريق الملكي. جد منزلاً مناسباً.”
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.
“سموك…” ابتسمت بخجل. “هل ستعتني بعائلتي حقاً؟”
إنها محظية!
“لكن لماذا، سموك؟ أنا مجرد خادمة تافهة موظفة بواسطة القصر…”
استطعتُ سماع ذلك تقريباً.
كانت موهبة الفئة S خاصتها إغراءاً لا يمكن إنكاره.
“هذا كل شيء، اخرج!” صحتُ في الرجل العجوز المزعج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انحنت أديليا بافاريا ونظرت إليّ. كانت نظرة لديها ما تريد قوله.
سريعاً بعد أن صرفتُ مسجل البلاط، جاء رسول الملك لي.
“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”
استدعاني الملك.
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
“أنا هنا أعاني من الصداع لتدارك ما فعلتَه للنبلاء، وماذا تفعل أنت؟ تتلاطف؟”
امكانية الدرجة S كانت مثل برعم سيزهر بمجرد إيقاظه.
بمجرد أن رأى وجهي، بدأ بصب كلمات اللعن.
استطعتُ سماع ذلك تقريباً.
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.
سأل الملك ما إذا كنتُ اشتهيتُ النساء بالدروع والسيوف.
تعمقت تجعدات مسجل البلاط العجوز على جبهته.
اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
“شكرا لك جلالتك. شكرا جزيلا لك.”
“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.
“لا، انا لا أتحدث عن توظيفها. هي الان عضوة في القصر الملكي.”
لا أحد سيصدق ذلك على أي حال.
وجه مسجل البلاط الصامت صرخ بأفكاره.
بعد وقت طويل، انتهى تذمر الملك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أقسمي لي، الان!”
“عليّ أن أتأكد من أن القصر لن يتلقى أي مزيد من المشاكل منك مرة أخرى.”
إنها محظية!
“سيكون عليّ التأكد مع أن القصر لن يعاني من أوضاع معقدة مجدداً.”
إذا لم تستطع السيطرة على جنونها الخاص، فسوف أمسك زمامها قسراً.
بذلك الإنذار، ركلني الملك خارجاً.
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
“ااه، هذا مزعج.”
“نعم. سوف أهتم بكل شيء. إذا كنت تريدين، يمكنك أن تجعليهم يقتربون أكثر إلى القصر حتى يمكنك الترتيب ورؤيتهم في أي وقت.”
كما لو أن التذمر الذي تلقيته من الملك لم يكن كافياً، وجدتُ الخال في غرفتي عندما عدت.
كنتُ أشعر بتضارب.
نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.
“ينبغي أن تكون خجلاً!” بدلا من توضيح نفسي، أغلقت فمي.
“لما أنت هنا مجدداً؟” سألته، لكنه لم يجب وغادر.
كنتُ سعيداً.
بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
“جعل خادمة فارسة؟ أنت حقاً أخي.”
“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”
“رجاء ارحل فحسب.”
“جعلتَ ابنة كيرجاين فارستك الشخصية، وهذه المرة، تريد أن تحول خادمة إلى فارسة أخرى؟ هل هذه هوايتك الجديدة؟”
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
كنت أتطلع لرؤيتهم يشاهدون فارسة عظيمة تولد على يداي.
“إذن، سوف أملأ مكانها الفارغ بخادمة أخرى. سموك، هل يمكنني أن أسألك ماذا ستفعل في المستقبل؟”
عندما استعديت للراحة، سمعتُ إعلاناً خارج الغرفة.
“أقسمي بالولاء لي واخدميني كسيدك. هذا ما أريده منك.”
“الملكة…”
بدا مسجل البلاط وكأنه سمع للتو أكثر صوت غريب في العالم.
اوه شيت!
“أنا، سموك؟”
لما كان عليها أن تأتي عندما كنتُ على وشك الارتياح قليلاً؟
وتحت ذلك، كان هناك جنون مرعب نائم.
“الان، يبدو أنك عدت لطرقك القديمة….ماذا فعلت لهؤلاء النبلاء….هل تعلم كم مشاكل سموك عظيمة الآن…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سموك؟”
استمر التذمر والإزعاج.
اللعنة، هذا الرجل العجوز يملك فماً قذراً.
“كأمير، ينبغي أن تدرك مركزك. حقاً، كونك الأكبر….”
هي اهتزت. كان وجهها في الأسفل حقاً لم أستطع رؤية تعبيراتها لكن استطعتُ الشعور بذلك.
بطريقة ما، كان جيداً أن الملكة تحدثت بلطف. هي نادراً ما تحدثت بقسوة.
الخطوات التي عليها أخذها.
“ثق بوالدتك. هذه المرة، لن يحدث نفس الشيء الذي حدث المرة الماضية مجدداً.”
نقر الخال لسانه نحوي واستدار، مما أزعجني أكثر.
كنتُ أشعر بالفضول بشأن كلماتها لكن لم أسأل لأنني لم أرد أن تطول المحادثة.
استدعاني الملك.
في النهاية، هي غادرت.
في هذه اللحظة، كان كل ما عليّ الإيمان به هو سمة [رقيقة] و [خنوعة].
ثم استدعيتُ أديليا.
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
“لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.
“أطيعي أوامري في المستقبل.”
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
إنها محظية!
“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.
وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.
“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”
“إنها خادمة تحت اسمك من البداية…”
مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.
“هل ينبغي أن نرسل رسالة؟” هي سألت.
“أنتِ لست خادمة بعد الآن.”
يمكن أن يتسبب هذا في كارثة مروعة.
أجبرتُها على الجلوس.
“سموك؟”
“سموك؟”
أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.
“غداً، سوف نتعلم المبارزة. سوف ندرسها وفي النهاية نتعلم المهارات الأخرى.”
أخيها الأصغر سيكون قد ورث مهارات فنون السيف أيضاً.
بدت متحمسة قليلاً. “ربما…هل سأتعلم المانا أيضاً؟”
بعد الخال، جاء الأمير الثالث أيضاً.
بدا أنها قد التقطت شيئا أو اثنين من الفرسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهاً يقول أنه لا يمكنه فهم ما أقوله بحق الجحيم.
كانت تفكر بشأن سلاسل المانا، لكن كان لدي فكرة أخرى.
مع ذلك، أخرجت أديليا ورقة وبدأت تكتب. قمتُ وأخذتها من يديها.
“اه، يوما ما.”
بشكل واضح، كانت امكانيتها هائلة. لكن كان أيضاً شراً لابد من عدم تحريره.
سوف تتعلم المانا، لكن ليس بالطريقة التي تتوقعها.
“كوني فارستي!”
“إذن، سوف نبدأ قريباً.” أعلنتُ.
كان تبلداً منه أن يبقيني منتظراً هكذا.
لقد نسي العالم طريق السيف تماماً.
“سموك؟”
لكنني لم أنسى.
كان قسمها جافاً للغاية مثل أروين كيرجاين، لكنها كانت صادقة في رغبتها في إطاعتي.
وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اوه، حقاً. عبستُ وبدأت أتحدث مجدداً لكن مسجل البلاط تحدث أسرع مني.
الخطوات التي عليها أخذها.
كانت وظيفته تسجيل حتى أصغر الأشياء في القصر الملكي. أجبتُ مباشرة.
السيف الراقص عند أطراف أصابعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لما لم يأتي إيلي بعد؟” اشتكيتُ لها.
صوت قلبها الذي يخفق بعنف.
“اه، لا. الوقت متأخر جداً لذلك.”
أنا أتذكر كل شيء.
لحسن الحظ، لم يبقى طويلاً.
———————————————————
Ahmed Elgamal
وسوف أجعلها تتذكر أيضاً.
سببتُ الكثير من المتاعب وتحدثت إليه حيث استمرت كلمات التوبيخ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات