498
— — — — — — — — — — — —
“على قيد الحياة!” ضيقت عائشة عينيها وهي تتحدث.
“عا … ئشة؟” شعر دين وكأنه صدم بالبرق وهو يحدق في الشكل الذي سقط من السماء.
ولكن عندما تذكرت اكليل الزهور ، فهمت أن الأمر لم يتعلق بالشك فيها! حاول دين إخفاء اللفافة حتى لا يؤذيها!
ووش!
نظرت عائشة إلى الشيء الذي أُخرج من الطرد. لقد صدمت حيث لم تكن هناك لفافة بل إكليل من الزهور الخضراء النادرة. تبددت الابتسامة على وجهها وهي تحدق في دين.
غرق قلب دين. لم يكن بحاجة إلى النظر إلى الخلف حيث مكنته رؤيته من رؤية أحد الأشخاص السبعة وهو عائد بلفافة.
ركلت قدم الشاب الأشقر الجدار العملاق بينما كان جسده يصل إلى الأرض. أخذ الزخم من الركلة وتدحرج عدة مرات في الهواء قبل الهبوط. أُحدثت حفرة صغيرة حيث هبط. لكن الشاب لم يتوقف عند هذا الحد بل استخدم رمحه وهو يندفع نحو دين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! ووش!
“على قيد الحياة!” ضيقت عائشة عينيها وهي تتحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون عائشة مليئة بالغضب. فكرت في شيء: “إبحث في المحيط . يجب أن يكون الشيئ مخفيا في مكان ما! ”
توقف الرمح على بعد بضعة سنتيمترات من العمود الفقري لدين. اتنفض معصم الشاب الأشقر ورفع رأس الرمح إلى رقبة دين. يمكنه أخذ حياة دين بحركة صغيرة.
توقف الرمح على بعد بضعة سنتيمترات من العمود الفقري لدين. اتنفض معصم الشاب الأشقر ورفع رأس الرمح إلى رقبة دين. يمكنه أخذ حياة دين بحركة صغيرة.
“إنه لاشيء!” قاطعت عائشة الشاب الأشقر وقالت بلا مبالاة: “فتش الصبي وأعيدوه للاستجواب”.
لم يراوغ دين حيث بدا أنه لم يكن يدرك الخطر من الخلف. نظر بعمق إلى عائشة وخفض رأسه.
تم تأكيد الشك الذي كان في قلبه.
تفاعلت عائشة والشاب الأشقر وهم يتطلعون إلى مصدر الصوت.
فوجئت عائشة بأن دين كان هادئا. كانت تتوقع منه أن يغضب ويحدث نوبة غضب من خلال طرح الأسئلة. همست: “فتشه! لقد تسلل إلى منطقتنا لذا يجب أن يكون يحمل شيئا! ”
دفع الشاب الأشقر حول دين وهو يفحص ملابسه. سقطت عيناه على طرد في يد دين. انتزعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت عائشة بأن دين كان هادئا. كانت تتوقع منه أن يغضب ويحدث نوبة غضب من خلال طرح الأسئلة. همست: “فتشه! لقد تسلل إلى منطقتنا لذا يجب أن يكون يحمل شيئا! ”
“نعم.” استعاد الشاب رمحه. كان يعلم أن عائشة كانت المسؤولة عن حراسة هذا الجزء من الجدار العملاق. نظر إلى دين: “شقي ، إخلع ملابسك”.
كانت عائشة تمشي على حافة الجدار العملاق ولكنها كانت تنتبه إلى دين والآخرين. عرفت أنه كانت لديهم حوالي عشر ثوان قبل اللحاق بدين. لكن الصبي استخدم هذا الإطار الزمني لإخفاء اللفافة. هذا يعني أنه كانت له شكوك حولها!
“إنه لاشيء!” قاطعت عائشة الشاب الأشقر وقالت بلا مبالاة: “فتش الصبي وأعيدوه للاستجواب”.
كان دين صامتاً للحظة. بعد ذلك رفع رأسه ببطء ونظر إلى عائشة: “هل يمكنك أن تخبريني السبب؟”
ولكن عندما تذكرت اكليل الزهور ، فهمت أن الأمر لم يتعلق بالشك فيها! حاول دين إخفاء اللفافة حتى لا يؤذيها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعدت عائشة حواجبها: “ما الذي تتحدث عنه؟”
كانت عائشة تمشي على حافة الجدار العملاق ولكنها كانت تنتبه إلى دين والآخرين. عرفت أنه كانت لديهم حوالي عشر ثوان قبل اللحاق بدين. لكن الصبي استخدم هذا الإطار الزمني لإخفاء اللفافة. هذا يعني أنه كانت له شكوك حولها!
نظرت دين إلى عينيها: “ما هو هدفك؟”
لم يفعل دين أي شيء و ترك الشاب الأشقر ينتزعه. كان يحدق فقط في عائشة.
نظرت دين إلى عينيها: “ما هو هدفك؟”
“اخرس!” هتف الشاب الأشقر: “توقف عن بصق الهراء! كيف تجرؤ…”
نظر دين بصمت إلى الإكليل الذي ركله الشاب الأشقر.
“إنه لاشيء!” قاطعت عائشة الشاب الأشقر وقالت بلا مبالاة: “فتش الصبي وأعيدوه للاستجواب”.
آل تشاي✔
دفع الشاب الأشقر حول دين وهو يفحص ملابسه. سقطت عيناه على طرد في يد دين. انتزعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفاعلت عائشة والشاب الأشقر وهم يتطلعون إلى مصدر الصوت.
لم يفعل دين أي شيء و ترك الشاب الأشقر ينتزعه. كان يحدق فقط في عائشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت عائشة تمشي على حافة الجدار العملاق ولكنها كانت تنتبه إلى دين والآخرين. عرفت أنه كانت لديهم حوالي عشر ثوان قبل اللحاق بدين. لكن الصبي استخدم هذا الإطار الزمني لإخفاء اللفافة. هذا يعني أنه كانت له شكوك حولها!
ابتسمت عائشة ورمشت. رأى مرة أخرى المظهر اللعوب لعائشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اخرس!” هتف الشاب الأشقر: “توقف عن بصق الهراء! كيف تجرؤ…”
ووش! ووش!
اقترب منهم سبعة شخصيات على عجل: “تحياتي ، الأميرة الثانية!”
كانت اللفافة من عشيرة التنين التي أخفاها تحت صخرة.
ووش!
قام الشاب الأشقر بفتح الطرد الذي أخذه من دين. نظر إلى الشيء الذي بداخله بغباء: “ما هذا …؟”
ولكن عندما تذكرت اكليل الزهور ، فهمت أن الأمر لم يتعلق بالشك فيها! حاول دين إخفاء اللفافة حتى لا يؤذيها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “توقف عن التمثيل!” دفعه الشاب من الغضب: “هل تقصد أنك كنت فقط في نزهة خارج الجدار العملاق؟”
نظرت عائشة إلى الشيء الذي أُخرج من الطرد. لقد صدمت حيث لم تكن هناك لفافة بل إكليل من الزهور الخضراء النادرة. تبددت الابتسامة على وجهها وهي تحدق في دين.
دين حدق أيضا في وجهها. أضاءت عيناه عندما رأى تغيير التعبير على وجهها. لقد تمسك بلطف بجوانب أكمامه.
دين حدق أيضا في وجهها. أضاءت عيناه عندما رأى تغيير التعبير على وجهها. لقد تمسك بلطف بجوانب أكمامه.
تم تأكيد الشك الذي كان في قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك العديد من الأفكار التي مرت عقلها! ومع ذلك ، لم تعتقد أبدًا أن المراهق كان سيكون حساسًا جدًا تجاه أي أزمة.
كانت عيون عائشة مليئة بالغضب. فكرت في شيء: “إبحث في المحيط . يجب أن يكون الشيئ مخفيا في مكان ما! ”
أخذ دين خطوات قليلة للخلف. قمع مشاعره كما قال ببرود: “هناك حرية خارج الجدار العملاق! سأذهب أينما أريد أن أذهب! هل أحتاج إلى إبلاغك إلى أين يجب أن أذهب وماذا أفعل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش! ووش!
كان دين لا يزال يحدق بها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك العديد من الأفكار التي مرت عقلها! ومع ذلك ، لم تعتقد أبدًا أن المراهق كان سيكون حساسًا جدًا تجاه أي أزمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتحاد ميلون✔
أشار الشاب الأشقر إلى السبعة أشخاص الآخرين وتفرقوا لينظروا حولهم.
كان دين لا يزال يحدق بها.
— — — — — — — — — — — —
“فتى ، كن صادقا معنا. أين أخفيت اللفافة؟ ” أمسك الشاب الأشقر دين بطوق قميصه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دين نظر إليه بلا مبالاة في عينيه كما لو كان ينظر إلى سلعة لا قيمة لها: “أنا لا أفهم ما تتحدث عنه.”
آل تشاي✔
“توقف عن التمثيل!” دفعه الشاب من الغضب: “هل تقصد أنك كنت فقط في نزهة خارج الجدار العملاق؟”
أخذ دين خطوات قليلة للخلف. قمع مشاعره كما قال ببرود: “هناك حرية خارج الجدار العملاق! سأذهب أينما أريد أن أذهب! هل أحتاج إلى إبلاغك إلى أين يجب أن أذهب وماذا أفعل؟ ”
نظرت دين إلى عينيها: “ما هو هدفك؟”
“أنت!” أمسك الشاب الأشقر بإكليل الزهور: “ما هذا؟” ألقى إكليل الزهور على الأرض وحطمه بقدمه بلا رحمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر دين بصمت إلى الإكليل الذي ركله الشاب الأشقر.
ووش!
كان دين لا يزال يحدق بها.
تجعدت حواجب عائشة وهي تنظر إلى إكليل الزهور. الزهور الخضراء التي استخدمت لنسج إكليل الزهور. تذكرت أنها ذكرت أن تلك الزهور كانت المفضلة لها عندما قابلت دين في المرة الأولى …
“لنذهب!” قفزت عائشة من الرمح العملاق. استخدمت يدها لسحبه من الأرض.
“وجدتها!”
نظر دين بصمت إلى الإكليل الذي ركله الشاب الأشقر.
قالت عائشة ببرود: “أعيدوه للتحقيق!”
ترددت صرخة.
تفاعلت عائشة والشاب الأشقر وهم يتطلعون إلى مصدر الصوت.
كانت اللفافة من عشيرة التنين التي أخفاها تحت صخرة.
كان دين صامتاً للحظة. بعد ذلك رفع رأسه ببطء ونظر إلى عائشة: “هل يمكنك أن تخبريني السبب؟”
غرق قلب دين. لم يكن بحاجة إلى النظر إلى الخلف حيث مكنته رؤيته من رؤية أحد الأشخاص السبعة وهو عائد بلفافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
دفع الشاب الأشقر حول دين وهو يفحص ملابسه. سقطت عيناه على طرد في يد دين. انتزعه.
كانت اللفافة من عشيرة التنين التي أخفاها تحت صخرة.
نظرت دين إلى عينيها: “ما هو هدفك؟”
وصل الرجل بسرعة وسلم اللفافة إلى الشاب الأشقر.
“عا … ئشة؟” شعر دين وكأنه صدم بالبرق وهو يحدق في الشكل الذي سقط من السماء.
الشاب الأشقر هز وفتح اللفافة. تغير وجهه قليلاً عندما قرأ المحتوى: “الأميرة الثانية ، إنها الفنون السرية لعشيرة التنين لدينا!”
جعدت عائشة حواجبها: “ما الذي تتحدث عنه؟”
اقترب منهم سبعة شخصيات على عجل: “تحياتي ، الأميرة الثانية!”
قالت عائشة ببرود: “أعيدوه للتحقيق!”
“فتى ، كن صادقا معنا. أين أخفيت اللفافة؟ ” أمسك الشاب الأشقر دين بطوق قميصه.
عشيرة التنين (بالإنتظار)
“نعم!”
نظرت عائشة إلى الشيء الذي أُخرج من الطرد. لقد صدمت حيث لم تكن هناك لفافة بل إكليل من الزهور الخضراء النادرة. تبددت الابتسامة على وجهها وهي تحدق في دين.
دين نظر إليه بلا مبالاة في عينيه كما لو كان ينظر إلى سلعة لا قيمة لها: “أنا لا أفهم ما تتحدث عنه.”
أمسك الشاب الأشقر بذراع دين: “شقي ، من الأفضل أن تكون صادقًا …”
جعدت عائشة حواجبها: “ما الذي تتحدث عنه؟”
كان دين صامتاً كما ترك الشاب يمسك بذراعه. كان يعلم أنه لم يكن لديه خيار لفسحة. لن يتمكن من الهرب من عائشة والشاب أو الآمحدودون السبعة الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لنذهب!” قفزت عائشة من الرمح العملاق. استخدمت يدها لسحبه من الأرض.
أخذ دين خطوات قليلة للخلف. قمع مشاعره كما قال ببرود: “هناك حرية خارج الجدار العملاق! سأذهب أينما أريد أن أذهب! هل أحتاج إلى إبلاغك إلى أين يجب أن أذهب وماذا أفعل؟ ”
لم يتسلق الشاب الأشقر والسبعة الآخرون الجدار بل رافقوا دين على طول الممر تحت الجدار العملاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتها!”
كانت عائشة تمشي على حافة الجدار العملاق ولكنها كانت تنتبه إلى دين والآخرين. عرفت أنه كانت لديهم حوالي عشر ثوان قبل اللحاق بدين. لكن الصبي استخدم هذا الإطار الزمني لإخفاء اللفافة. هذا يعني أنه كانت له شكوك حولها!
“أنت!” أمسك الشاب الأشقر بإكليل الزهور: “ما هذا؟” ألقى إكليل الزهور على الأرض وحطمه بقدمه بلا رحمة.
ولكن عندما تذكرت اكليل الزهور ، فهمت أن الأمر لم يتعلق بالشك فيها! حاول دين إخفاء اللفافة حتى لا يؤذيها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتحاد ميلون✔
كانت هناك العديد من الأفكار التي مرت عقلها! ومع ذلك ، لم تعتقد أبدًا أن المراهق كان سيكون حساسًا جدًا تجاه أي أزمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
— — — — — — — — — — — —
كانت عائشة تمشي على حافة الجدار العملاق ولكنها كانت تنتبه إلى دين والآخرين. عرفت أنه كانت لديهم حوالي عشر ثوان قبل اللحاق بدين. لكن الصبي استخدم هذا الإطار الزمني لإخفاء اللفافة. هذا يعني أنه كانت له شكوك حولها!
آل ميل✔
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
آل رودولف✔
دين نظر إليه بلا مبالاة في عينيه كما لو كان ينظر إلى سلعة لا قيمة لها: “أنا لا أفهم ما تتحدث عنه.”
آل تشاي✔
غرق قلب دين. لم يكن بحاجة إلى النظر إلى الخلف حيث مكنته رؤيته من رؤية أحد الأشخاص السبعة وهو عائد بلفافة.
اتحاد ميلون✔
عشيرة التنين (بالإنتظار)
نظرت دين إلى عينيها: “ما هو هدفك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئت عائشة بأن دين كان هادئا. كانت تتوقع منه أن يغضب ويحدث نوبة غضب من خلال طرح الأسئلة. همست: “فتشه! لقد تسلل إلى منطقتنا لذا يجب أن يكون يحمل شيئا! ”
“أنت!” أمسك الشاب الأشقر بإكليل الزهور: “ما هذا؟” ألقى إكليل الزهور على الأرض وحطمه بقدمه بلا رحمة.
كانت اللفافة من عشيرة التنين التي أخفاها تحت صخرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
