الفصل 46
بعد ذلكَ ، لم تكن هناكَ أى علامة من علامات المصالحة على راجنار و سايمون .
أعطيتُ القوة ليدي و نظرتُ إلى المكتبة .
ليس لديهم أى نية بالتقييد مع الأطفال اللذين لا يحبونهم .
“لابدَ أنكَ تعتقد أنها ستواجه صعوبة كبيرة .”
تلقيتُ العلاج بنفسي عن طريق غمس قدمي في الماء المقدس مع تحديق الأطفال في بعضهم البعض من خلفي .
بمجرد إنتهاء العلاج أمسكَ كلاهما ذراعي و بدأ الشجار .
لحسن الحظ ، أبقى كلاهما فمهما مغلقاً كما لو كانا قد لاحظا الأمر .
«ستقابل الإله من خلال الموت .»
كنت أرغب في عودة سلام المعبد الهادئ .
***
“دافني ستذهب معي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كتاباً عليه فراشة بيضاء و لكن بطريقة ما وضعتُ يدي عليه و أحذته .
“لا ، دافني ستلعب معي .”
أعطيتُ القوة ليدي و نظرتُ إلى المكتبة .
بمجرد إنتهاء العلاج أمسكَ كلاهما ذراعي و بدأ الشجار .
أمسكَ سايمون يدي بإحكام و ساعدني في المشي .
“هل قلتَ أن هذه المرة الأولى لكَ التي تزور فيها معبداً ؟ لماذا لا تذهب و تنظر حول المكان ولا تتدخل في الوقت الثمين الذي أقضيه مع دافني بعد أن التقينا بعد وقت طويل .”
في بعض الأحيان تهامسا و تشاچرا بهذه الطريقة ، لكن لحسن الحظ أنهما كانا يدركان أنها مكتبة و سرعان ما هدأ المكان .
أمسكَ سايمون بذراعي اليُسرى و سحبني إلى اليسار .
«ستقابل الإله من خلال الموت .»
“هل تعتقد أن هذا الوقت ثمين بالنسبة لكَ فقط ؟ لقد إنتظرت للخروج مع دافني ، لقد قالت دافني أننا يجب أن نذهب لرؤية المعبد معاً .”
على الرغم من قلقي كان الإثنان يركضان بشكل أصعب .
كما لو كان غير راغب في الخسارة ، سحب راجنار يدي اليمني وهذه المرة سحبني إلى اليمين .
أجابت كلوي على أكسيليوس بوجه خال من التعابير .
“أنا أولاً .”
ابتسمت كلوي و اومأت برأسها .
“لا ، أنا أولاً .”
تقليب مرة أخرى .
هؤلاء الأطفال اللعناء .
قلبتُ الصفحة .
عندما كان جسدي يهتز كان جسمي يدور. شعرت بالدوار .
“الآن ، من فضلكَ أنزلني .”
مساعدة ، أحتاج لمساعدة .
“سايمون ، هل ستكون هادئاً أنتَ ايضاً ؟”
“أچاشي ، رأسب تؤلمني ، وذراعي تؤلمني .”
كان يُمكن أن يكون هذا مصدر قلق للآخرين إن رأو هذا .
من السخف رؤية الأطفال الصغار يتشاچرون ، لكن كل ما أحتاجه الآن هو مساعدة أكسيليوس .
“يبدو أن دافني مريضة لأنكما تواصلان سحبها من كلا الجانبين .”
“يبدو أن دافني مريضة لأنكما تواصلان سحبها من كلا الجانبين .”
كما لو أنهما كانا لا يُريدان الخسارة أمام بعضهما البعض كانا يحملان كتاباً سميكاً و يهزان رأسهما .
تجاوزهما أكسيليوس و حملني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن المعبد كبير فالمكتبة كبيرة ايضاً و يصعب المشي كل تلكَ المسافة بمفردي .
“أعتقد أن دافني بحاجة لبعض الراحة فهل نمشي قليلاً ؟ لنترك الأطفال يتقاتلان وحدهما .”
“بالتأكيد .”
“كيف تجرؤ !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن هناكَ شيئ لقراءته .
“أيها الدوق الأكبر ، تعال لهنا !”
في ذلكَ الوقت ، لم يستطع أكسيليوس إلا الإبتسام بمرارة .
عندما سار أكسيليوس معي و هو يحملني تبعه الطفلان بنظرات قلقة .
بدا أن كلاهما من تنافسا على إختيار الكتاب قد وقعا في حب الكتاب و هدأوا .
عندما بدا أن الوضع قد تم تسويته أخيراً تذمر أكسيليوس .
‘كلاهما نائم .’
“أنت أحمق .”
“لا ، أنا أولاً .”
“اوه يا إلهي ، ولكن ألم أمد لك يد المساعدة في الوقت المناسب ؟”
كان سايمون يتنفس بخشونة و يتحول وجهه للون الأحمر .
“أنتَ فقط شاهدتهم يتشاچران و كنتَ تضحك .”
كنت أرغب في عودة سلام المعبد الهادئ .
لم يستطع التوقف عن الإبتسام جراء ردة فعلي وتسائلت ما إن كان هذا ممتعاً .
لقد أنزلني بحذر على الأرض عندما شاهد الأولاد يركضون بأقصى قوة ممكنة .
لقد كانت هذه هي المرة الأولى التي أرَ فيها هذا المكان التي وصلنا إليه للتو .
“من الممكن .”
“هذه هي المرة الأولى لكِ هنا ، صحيح ؟ هذه هي المكتبة التي يديرها المعبد ، لن يكونو قادرين على إحداث الكثير من الضوضاء ، فهل ستسامحينني ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدا أن الوضع قد تم تسويته أخيراً تذمر أكسيليوس .
“….هممم .”
اجاب أكسيليوس كما يتذكر .
“حسناً دافني ؟”
في بعض الأحيان تهامسا و تشاچرا بهذه الطريقة ، لكن لحسن الحظ أنهما كانا يدركان أنها مكتبة و سرعان ما هدأ المكان .
حتى عندما سألني أكسيليوس بتعبير حزين لقد كنتُ متحمسة و أدور برأسي بعيداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدا أن الوضع قد تم تسويته أخيراً تذمر أكسيليوس .
“سوف ألغي الأحمق .”
تلقيتُ العلاج بنفسي عن طريق غمس قدمي في الماء المقدس مع تحديق الأطفال في بعضهم البعض من خلفي .
“حقاً ؟”
أمسكَ سايمون يدي بإحكام و ساعدني في المشي .
“الآن ، من فضلكَ أنزلني .”
“أنت أحمق .”
لقد أنزلني بحذر على الأرض عندما شاهد الأولاد يركضون بأقصى قوة ممكنة .
«بالتأكيد سيأتي ذلكَ اليوم يوماً ما .»
كان الإثنان يركضان لتجنب الخسارة كما لو كانا يتنافسان .
لا أعرف من هو المؤلف لكن لابدَ أن يكون شخصاً لم يخبر الموت مطلقاً .
لحسن الحظ لا يوجد شيئ ولا ناس في المكتبة .
هل تعتقد أنها تضع الكثير من الضغط على مثل هذه الفتاة الصغيرة ؟
رفعتُ صوتي لأنني إعتقدتُ أنهم قد يتعرضون لأذى خطير إن سقطا على الأرض .
قلبتُ صفحات الكتاب بعصبية .
“سوف تسقطون ، إحذروا !”
ربما لأنه كان من المعبد .
على الرغم من قلقي كان الإثنان يركضان بشكل أصعب .
“هل تعرف الخسارة ؟”
“هل تعرف الخسارة ؟”
هل تعتقد أنها تضع الكثير من الضغط على مثل هذه الفتاة الصغيرة ؟
“لن أخسر أبداً !!”
إبتسم أكسيليوس ثم سألها بصوت جاد .
أعتقد انه من العدل التنافس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) «لا تتجنب الموت القادم .»
الأولاد دائماً هكذا …
أمسكَ سايمون يدي بإحكام و ساعدني في المشي .
لسوء حظ سايمون ، كان الفائز في النهاية هو راجنار .
كان الإثنان يركضان لتجنب الخسارة كما لو كانا يتنافسان .
هذا صحيح ، لأن راجنار …
تابعت كلوي متسائلة عما إن كانا سيختمان المحادثة قبل فتح الباب .
‘لقد تم تدريبه طوال حياته كـقاتل لذا مستحيل أن يخسر .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن لم يكن هناكَ شيئ لقراءته .
اقترب راجنار بتعبير فخور و شد كتفيه و اقترب سايمون و هو يلهث و لا يُصدق أنه قد خسر .
“لقد فزتُ . لذا العبي معي يا دافني .”
“لكن ….”
“هااف ، هاااف ، اللعنة .”
“أنت أحمق .”
كان سايمون يتنفس بخشونة و يتحول وجهه للون الأحمر .
“نعم ، تلكَ العبارة .”
هل كان هذا بسبب أنه ركض ام لأنه غاضب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ستذهب معي .”
أمسكتُ بهما كما فعلتُ من قبل .
“بالتأكيد .”
“سأقرأ كتاباً من المكتبة من هذه اللحظة .”
“هل تشعرين بالراحة الآن ؟”
أعطيتُ القوة ليدي و نظرتُ إلى المكتبة .
عندما سار أكسيليوس معي و هو يحملني تبعه الطفلان بنظرات قلقة .
“لايزال المشي صعباً بالنسبة لي ، فهل يُمكنكما مساعدتي ؟”
“لا ، أنا أولاً .”
نظراً لأن المعبد كبير فالمكتبة كبيرة ايضاً و يصعب المشي كل تلكَ المسافة بمفردي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعتقد أن هذا الوقت ثمين بالنسبة لكَ فقط ؟ لقد إنتظرت للخروج مع دافني ، لقد قالت دافني أننا يجب أن نذهب لرؤية المعبد معاً .”
“راجنار ، المكتبة مكان هادئ ، فهل ستكون هادئاً .”
‘لقد مرت فترة قصيرة ، لكن لماذا انا مُتعبة للغاية ؟’
“ايه ؟ نعم .”
‘بالمناسبة ، منذُ متى بدأتُ أُحب الفراشات ؟’
“سايمون ، هل ستكون هادئاً أنتَ ايضاً ؟”
“سايمون ، هل ستكون هادئاً أنتَ ايضاً ؟”
“بالطبع ؛ لأنني مهذب .”
“لا ، دافني ستلعب معي .”
نظرَ سايمون إلى راجنار بتعبير متضايق على وجهه ، لكنه أمسكَ يدي بإحكام كما لو كان راضياً عن حقيقة أنه كان معي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) «لا تتجنب الموت القادم .»
أمسكَ سايمون يدي بإحكام و ساعدني في المشي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ الكتاب و أن أعبث بدبوس الفراشة الذي كان على رأسي .
“هاي ، يا صاحب النظارات الشمسية ! إمشِ ببطء .”
بوجه خالٍ من التعابير قلبتُ الصفحة مرة أخرى .
“أنا أمشي ببطء , أنتَ و أنا نسير ببطء .”
‘بالمناسبة ، منذُ متى بدأتُ أُحب الفراشات ؟’
في بعض الأحيان تهامسا و تشاچرا بهذه الطريقة ، لكن لحسن الحظ أنهما كانا يدركان أنها مكتبة و سرعان ما هدأ المكان .
«لا تخف من الموت .»
جلسَ راجنار على اليمين و جلسَ سايمون على اليسار ، و فتحنا كتاباً قد أوصى به أمين المكتبة مناسباً للأطفال وبدأنا القراءة بهدوء .
“دافني ، أمكِ هنا .”
بدا أن كلاهما من تنافسا على إختيار الكتاب قد وقعا في حب الكتاب و هدأوا .
ربما لأنه كان من المعبد .
‘لقد مرت فترة قصيرة ، لكن لماذا انا مُتعبة للغاية ؟’
«لأن الإله يُحب البشر اللذين يرسمون مصيرهم .»
أعتقد أن هذا كان بسببهما وليس بسبب المشي فقط .
“هل تعرف الخسارة ؟”
تنهدتُ داخليناً وفتحت الكتاب الرقيق الذي كنتُ أحمله في يدي .
“هل أنتَ متفرغ هذه الأيام ؟ هرائكَ يتم تطويره .”
كان كتاباً عليه فراشة بيضاء و لكن بطريقة ما وضعتُ يدي عليه و أحذته .
‘كلاهما نائم .’
‘بالمناسبة ، منذُ متى بدأتُ أُحب الفراشات ؟’
“هل تشعرين بالراحة الآن ؟”
آه ، بعد الحصول على المساعدة من الفراشة التي في الغابة .
أعتقد انه من العدل التنافس .
‘لن أستطيع رؤيتها مرة أخرى لأنها اختفت ، لكن أنا متأكدة من أنها ستكون بخير .’
“قلبها رقيق . أنها حذرة من الأشخاص اللذين لم تراهم من قبل ، لكن يُمكنها بسهولة فتح قلبها إن كانو لطفاء .”
تسللت ابتسامة على شفتي .
قلبتُ الصفحة .
فتحتُ الكتاب و أن أعبث بدبوس الفراشة الذي كان على رأسي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بدا أن الوضع قد تم تسويته أخيراً تذمر أكسيليوس .
«في الجوهر ، أحبَ الإله جميع الكائنات الحية في هذا العالم و أعطاها قدراً .»
“لقد قالت ما قُلته أنتَ تماماً .”
«أنه يمنح كل الكائنات الحية نعمة الولادة ونعمة الموت .»
إن كنتُ لا أفهم الإله فكيف أقوم بإتباعه ؟
كانت هذه الجملة موجودة في الصفحة الأولى من الكتاب .
«أنه يمنح كل الكائنات الحية نعمة الولادة ونعمة الموت .»
….. لقد قال أنه شيئ يُمكن للأطفال قراءته .
“هل قلتَ أن هذه المرة الأولى لكَ التي تزور فيها معبداً ؟ لماذا لا تذهب و تنظر حول المكان ولا تتدخل في الوقت الثمين الذي أقضيه مع دافني بعد أن التقينا بعد وقت طويل .”
هل كُل شيئ للأطفال إن كان يحتوي على رسومات دافئة و أحرف كبيرة ؟
“أچاشي ، رأسب تؤلمني ، وذراعي تؤلمني .”
إنتقلت إلى الصفحة التالية .
كانت تلكَ النظرة القلقة الصادقة من جعلت كلوي تبتسم بمعرفة أنه صادق فقط .
«لا تخف من الموت .»
“دافني طلبت هذا بنفسها ، لقد قالت أنها تريد أن تكون الوريثة .”
لا أعرف من هو المؤلف لكن لابدَ أن يكون شخصاً لم يخبر الموت مطلقاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا يُمكنني أن أكون مؤمنة .’
بوجه خالٍ من التعابير قلبتُ الصفحة مرة أخرى .
«لا تخف من الموت .»
«لا تتجنب الموت القادم .»
«ستقابل الإله من خلال الموت .»
قلبتُ الصفحة .
«الموت دائماً بجانبكَ باحثاً عن فرصة .»
«الموت دائماً بجانبكَ باحثاً عن فرصة .»
أعطت كلوي تعبيراً سخيفاً للكلام الذي خرجَ بشكل تلقائي .
تقليب مرة أخرى .
“هل تعرف الخسارة ؟”
«ستقابل الإله من خلال الموت .»
أعطيتُ القوة ليدي و نظرتُ إلى المكتبة .
توقفت يدي تلقائياً عندما رأيتُ تلكَ العبارة .
كيفَ يُمكنني القول أنه يُحبني ؟
‘…هذا هراء .’
“أنا أولاً .”
إن كنا سنقابل الإله من خلال الموت ، لماذا يجعلنا نمر بهذه الآلام العظيمة ؟
قلبتُ صفحات الكتاب بعصبية .
كيفَ يُمكنني القول أنه يُحبني ؟
إن جاءت أمي و أكسيليوس سوف يقومون بإيقاظنا .
قلبتُ صفحات الكتاب بعصبية .
إن كانت مجرد قيلولة بسيطة سيكون الأمر على ما يرام .
لكن لم يكن هناكَ شيئ لقراءته .
كما لو أنهما كانا لا يُريدان الخسارة أمام بعضهما البعض كانا يحملان كتاباً سميكاً و يهزان رأسهما .
لا أعرف كيف تم تخزين الكتاب ، لكن الصفحات الأخيرة كانت ممزقة .
لا أعرف من هو المؤلف لكن لابدَ أن يكون شخصاً لم يخبر الموت مطلقاً .
أغلقتُ الكتاب بصوت عالٍ .
بوجه خالٍ من التعابير قلبتُ الصفحة مرة أخرى .
ربما لأنه كان من المعبد .
على الرغم من قلقي كان الإثنان يركضان بشكل أصعب .
إن محتواه عميق بشكل لا يُصدق .
….. لقد قال أنه شيئ يُمكن للأطفال قراءته .
‘لا يُمكنني أن أكون مؤمنة .’
كيفَ يُمكنني القول أنه يُحبني ؟
إن كنتُ لا أفهم الإله فكيف أقوم بإتباعه ؟
«في الجوهر ، أحبَ الإله جميع الكائنات الحية في هذا العالم و أعطاها قدراً .»
ظننتُ أنه يُمكنني المغادرة لأنني لم أعد راغبة في قراءة الكتب ، لكن ما رأيته بمجرد أن أردتُ رأسي كان شيئاً غير متوقعاً بعض الشيئ .
«بالتأكيد سيأتي ذلكَ اليوم يوماً ما .»
‘كلاهما نائم .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ستذهب معي .”
كما لو أنهما كانا لا يُريدان الخسارة أمام بعضهما البعض كانا يحملان كتاباً سميكاً و يهزان رأسهما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن أدع تلكَ الطفلة الصغيرة تموت .
‘هل يُمكنني النوم قليلاً ايضاً ؟’
‘بالمناسبة ، منذُ متى بدأتُ أُحب الفراشات ؟’
جعلتهما يُميلان رأسهما على كتفي ، و إنحنيتُ على الحائط و أغمضتُ عيني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) «لا تتجنب الموت القادم .»
إن جاءت أمي و أكسيليوس سوف يقومون بإيقاظنا .
الأولاد دائماً هكذا …
إن كانت مجرد قيلولة بسيطة سيكون الأمر على ما يرام .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ سايمون إلى راجنار بتعبير متضايق على وجهه ، لكنه أمسكَ يدي بإحكام كما لو كان راضياً عن حقيقة أنه كان معي .
***
قلبتُ الصفحة .
“ماذا قالت القديسة ؟”
“هل أنتَ متفرغ هذه الأيام ؟ هرائكَ يتم تطويره .”
أجابت كلوي على أكسيليوس بوجه خال من التعابير .
“لابدَ أنكَ تعتقد أنها ستواجه صعوبة كبيرة .”
“لقد قالت ما قُلته أنتَ تماماً .”
“هل تشعرين بالراحة الآن ؟”
“هل تشعرين بالراحة الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ أكسيليوس إلى كلوي بتعبير فضولي ، لكنها فتحت الباب بدون إجابة .
“بالتأكيد .”
….. لقد قال أنه شيئ يُمكن للأطفال قراءته .
كان تعبير كلوي بارداً لكن الكلمات التي خرجت من فمها كانت دافئة ، إبتسم أكسيليوس قليلاً .
كانت تلكَ النظرة القلقة الصادقة من جعلت كلوي تبتسم بمعرفة أنه صادق فقط .
“لقد قالت أنكِ قدمتِ تبرعاً كبيراً للمعبد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناكَ المزيد ؟”
لقد قيل أنه بسبب دافني قامت بتقديم تبرع أكبر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أكسيليوس لا يعرف .
“أنا أفعل هذا كل عام ، لذا الأمر بلا معنى .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) «لا تتجنب الموت القادم .»
إبتسم أكسيليوس ثم سألها بصوت جاد .
“إنها بالكاد تتحمل الأمر ، هل ستكون قادرة على الصمود ؟”
“هل حقاً ستجعلين من دافني الوريثة ؟ هناكَ ايضاً ريكاردو و لينوكس .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن المعبد كبير فالمكتبة كبيرة ايضاً و يصعب المشي كل تلكَ المسافة بمفردي .
“لابدَ أنكَ تعتقد أنها ستواجه صعوبة كبيرة .”
“أعتقد أن دافني بحاجة لبعض الراحة فهل نمشي قليلاً ؟ لنترك الأطفال يتقاتلان وحدهما .”
لم تستطع كلوي إلا أن تضحك على تعبير أكسيليوس الجاد .
«أنه يمنح كل الكائنات الحية نعمة الولادة ونعمة الموت .»
كان يُمكن أن يكون هذا مصدر قلق للآخرين إن رأو هذا .
“سوف تسقطون ، إحذروا !”
هل تعتقد أنها تضع الكثير من الضغط على مثل هذه الفتاة الصغيرة ؟
«ستقابل الإله من خلال الموت .»
اثناء سيرها في الردهة ابتسمت كلوي بهدوء عندما كانت تتبع أكسيليوس .
أمسكتُ بهما كما فعلتُ من قبل .
“أى نوع من الأطفال تبدو دافني بالنسبة لكَ ؟”
“أنت أحمق .”
“جميلة ، لطيفة ، محبوبة …. بعد كل شيئ ، يجب أن أصبح والد داف…”
بعد ذلكَ ، لم تكن هناكَ أى علامة من علامات المصالحة على راجنار و سايمون .
“كلام سخيف .”
تستطيع أن تقول أنها تعرف مدى صعوبة الأمر لأنها أصبحت الوريثة في سن صغير .
أعطت كلوي تعبيراً سخيفاً للكلام الذي خرجَ بشكل تلقائي .
“هل تتذكر الكتاب الذي قرأته فيه عندما درست اللاهوت للمرة الأولى ؟”
“إن كنتِ لا تخططين للكشف عن والدها الحقيقي في المقام الأول ، ألن يكون من الأفضل أن أكون أنا والدها ؟ بالأحرى ….”
“لقد قالت أنكِ قدمتِ تبرعاً كبيراً للمعبد .”
“هل أنتَ متفرغ هذه الأيام ؟ هرائكَ يتم تطويره .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت القديسة ؟”
ابتسمت كلوي كما لو كانت مبتهجة .
***
كانت تلكَ النظرة القلقة الصادقة من جعلت كلوي تبتسم بمعرفة أنه صادق فقط .
استدارت كلوي و سألت مرة أخرى .
استدارت كلوي و سألت مرة أخرى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دافني ستذهب معي .”
“هل هناكَ المزيد ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تعبير كلوي بارداً لكن الكلمات التي خرجت من فمها كانت دافئة ، إبتسم أكسيليوس قليلاً .
“قلبها رقيق . أنها حذرة من الأشخاص اللذين لم تراهم من قبل ، لكن يُمكنها بسهولة فتح قلبها إن كانو لطفاء .”
“اوه يا إلهي ، ولكن ألم أمد لك يد المساعدة في الوقت المناسب ؟”
“بفضلك تمكنت من التعرف على الأمر ، لكن التقييم كان بارداً .”
“أى نوع من الأطفال تبدو دافني بالنسبة لكَ ؟”
في ذلكَ الوقت ، لم يستطع أكسيليوس إلا الإبتسام بمرارة .
إبتسم أكسيليوس ثم سألها بصوت جاد .
“أنا قلق من أن تقوم طفلة هشة و صغير مثل دافني بعمل صعب كهذا .”
“حسناً دافني ؟”
لم تستطع كلوي إلا الابتسام عندما عبس أكسيليوس و عبر عن قلقه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن كنتِ لا تخططين للكشف عن والدها الحقيقي في المقام الأول ، ألن يكون من الأفضل أن أكون أنا والدها ؟ بالأحرى ….”
تستطيع أن تقول أنها تعرف مدى صعوبة الأمر لأنها أصبحت الوريثة في سن صغير .
كما لو أنهما كانا لا يُريدان الخسارة أمام بعضهما البعض كانا يحملان كتاباً سميكاً و يهزان رأسهما .
“إنها بالكاد تتحمل الأمر ، هل ستكون قادرة على الصمود ؟”
“كلام سخيف .”
“ستصمد .”
“يبدو أن دافني مريضة لأنكما تواصلان سحبها من كلا الجانبين .”
“لكن ….”
“إنها بالكاد تتحمل الأمر ، هل ستكون قادرة على الصمود ؟”
لم يمضِ وقتٌ طويل وهاهم وصلو إلى المكتبة .
حتى عندما سألني أكسيليوس بتعبير حزين لقد كنتُ متحمسة و أدور برأسي بعيداً .
تابعت كلوي متسائلة عما إن كانا سيختمان المحادثة قبل فتح الباب .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اثناء سيرها في الردهة ابتسمت كلوي بهدوء عندما كانت تتبع أكسيليوس .
“دافني طلبت هذا بنفسها ، لقد قالت أنها تريد أن تكون الوريثة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا قالت القديسة ؟”
“يُمكن أن يكون مظهر الأم هو لفتة للطفلة .”
وهي طفلة خلقت لنفسها طريقة للعيش .
“من الممكن .”
بوجه خالٍ من التعابير قلبتُ الصفحة مرة أخرى .
أكسيليوس لا يعرف .
***
دافني هي طفلة تعلمت الشعور بالخسارة من خلال وفاة والدتها ، وهربت من حقد الجميع لتتجنب الموت وتجد مصيرها .
“كلام سخيف .”
وهي طفلة خلقت لنفسها طريقة للعيش .
لحسن الحظ ، أبقى كلاهما فمهما مغلقاً كما لو كانا قد لاحظا الأمر .
“هل تتذكر الكتاب الذي قرأته فيه عندما درست اللاهوت للمرة الأولى ؟”
لقد قيل أنه بسبب دافني قامت بتقديم تبرع أكبر .
«علم اللاهوت، هو علم دراسة الإلهيات دراسة منطقية، وقد اعتمد علماء اللاهوت المسيحيين على التحليل العقلاني لفهم المسيحية بشكل أوضح، ولكي يقارنوا بينها وبين الأديان أو التقاليد الأخرى، وللدفاع عنها في مواجهة النقد، ولتسهيل الإصلاح المسيحي، وللمساعدة بنشر المسيحية، ولأسباب أخرى متنوعة.»
رفعتُ صوتي لأنني إعتقدتُ أنهم قد يتعرضون لأذى خطير إن سقطا على الأرض .
“كتاب الفراشات ؟ أتذكره أنه كتاب يجب قراءته .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ سايمون إلى راجنار بتعبير متضايق على وجهه ، لكنه أمسكَ يدي بإحكام كما لو كان راضياً عن حقيقة أنه كان معي .
“هل تتذكر الكلمات الموجودة في الصفحة الأخيرة من هذا الكتاب ؟”
أجابت كلوي على أكسيليوس بوجه خال من التعابير .
اجاب أكسيليوس كما يتذكر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا بسبب أنه ركض ام لأنه غاضب ؟
ابتسمت كلوي و اومأت برأسها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ أكسيليوس إلى كلوي بتعبير فضولي ، لكنها فتحت الباب بدون إجابة .
“نعم ، تلكَ العبارة .”
“هل تتذكر الكلمات الموجودة في الصفحة الأخيرة من هذا الكتاب ؟”
نظرَ أكسيليوس إلى كلوي بتعبير فضولي ، لكنها فتحت الباب بدون إجابة .
كيف يُمكن للطفلة التي تحاول التغلب على الموت ألا تتمكن من الحصول على المكانة العُليا ؟
فتحت الباب و رأت ثلاث أطفال ينامون و هم متكئين على الحائط .
من السخف رؤية الأطفال الصغار يتشاچرون ، لكن كل ما أحتاجه الآن هو مساعدة أكسيليوس .
ابتسمت كلوي بلطف وهي تنظر إلى ابنتها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحتُ الكتاب و أن أعبث بدبوس الفراشة الذي كان على رأسي .
كيف يُمكن للطفلة التي تحاول التغلب على الموت ألا تتمكن من الحصول على المكانة العُليا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخسر أبداً !!”
الآن وهي في طريقة للعثور على ذاتها الحقيقية ، يجب أن أكون قوتها .
“يبدو أن دافني مريضة لأنكما تواصلان سحبها من كلا الجانبين .”
لن أدع تلكَ الطفلة الصغيرة تموت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرَ سايمون إلى راجنار بتعبير متضايق على وجهه ، لكنه أمسكَ يدي بإحكام كما لو كان راضياً عن حقيقة أنه كان معي .
“دافني ، أمكِ هنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) «لا تتجنب الموت القادم .»
إن فعلت ما يُمكنها القيام به فستتمكن من رؤية هذا الأمر يوماً ما .
لا أعرف من هو المؤلف لكن لابدَ أن يكون شخصاً لم يخبر الموت مطلقاً .
دافني التي تتألق كالوريثة الأولى .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقفت يدي تلقائياً عندما رأيتُ تلكَ العبارة .
ابتسمت كلوي بهدوء وهي تتذكر السطر الذي في الكتاب .
جعلتهما يُميلان رأسهما على كتفي ، و إنحنيتُ على الحائط و أغمضتُ عيني .
«ومع ذلكَ ، إن تجنبتَ موتاً مُحققاً ، فستتمكن من مقابلة شخصكَ الحقيقي .»
ربما لأنه كان من المعبد .
«لأن الإله يُحب البشر اللذين يرسمون مصيرهم .»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كتاباً عليه فراشة بيضاء و لكن بطريقة ما وضعتُ يدي عليه و أحذته .
«بالتأكيد سيأتي ذلكَ اليوم يوماً ما .»
أعتقد انه من العدل التنافس .
يتبع ….
رفعتُ صوتي لأنني إعتقدتُ أنهم قد يتعرضون لأذى خطير إن سقطا على الأرض .
“أچاشي ، رأسب تؤلمني ، وذراعي تؤلمني .”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات