45
“واو .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
“سوف تسقط .”
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
عند وصوله إلى المعبد تحدث راجنار بدون اخفاء اعجابه .
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
عندما أغلق فمه المفتوح على مصاريعه سمعتُ ضحكة صغيرة .
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
‘أعتقد أنني قمتُ بعمل جيد في الخروج معاً .’
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
هذا ليس خطأ .
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
“اوه …”
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
“دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
أعتقد أنه يريد عناقاً .
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
ربما .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
توجهت إلى والدتي .
“….!!”
معانقة ساق أمي جعلتني أشعر أنني طبيعية للغاية .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
تظاهر أكسيليوس بمسحه الدموع كما لو أنها كانت صدمة بالنسبة له .
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
‘حسناً ، هل يرغب في التسكع ؟’
“هاهاهاهاها .”
لماذا لم أفكر في هذا أولاً على الرغم من أن هذا الشخص البالغ بتماشى جيداً معي ؟
“فهمت .”
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
كان من الواضح أننا لم نكن لنأتي لولا أكسيليوس .
“وااا!!”
لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .
ثم استدار على الفور و حمل راجنار .
‘إنهم أطفال حقاً .’
أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
“أردتُ أن أسمع عن حالتكِ شخصياً بطريقة ما ، لقد حصلتُ على فرصة الآن .”
سحبت الأيدي .
“ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
“لا أستطيع . إذاً سأحمل راجنار .”
“فهمت .”
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
لم أكن أعرف لأنني لم اتلقى الكثير من الإهتمام من أمي . «امها الحقيقية .»
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
أنا أحب هذا الشعور بمعانقة بعضنا البعض ، وفي بعض الأحيان أتمنى ألا أكبر .
“واو .”
‘تماماً مثل الآن .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما هذا الصوت ؟
مرّ الوقت بسرعة .
يتبع …
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا رجل !!”
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
نظرتُ إلى والدتي بسبب كلام القديسة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
“نعم .”
كما لو أنه تم ابلاغهم مسبقاً ، كان القسيسين يلقون علينا التحية عندما كنا نمر .
حسناً ، إنه لأمرٌ محزنٌ بعض الشيئ أننا لا نستيطع أن نبقى معاً طوال الوقت ، لكن لا يُمكنني المساعدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق ….”
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .
أُغلق الباب و بمجرد اختفاء أمي توقفت إبتسامتي .
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
شعرتُ بهذا الهدوء في جسدي كله عندما مررت عبر الطريق الذي أعرفه جيداً و مررت به عدة مرات .
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
“واو .”
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
ولكي يحدث ذلكَ ، سيكون من المهم أن أكون راسخة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
في هذه اللحظة ، بدأتُ أسمع صوتاً يكسر حاجز الصمت .
على الرغم من أنني لا أعرف كيف اقرأ عينه ، إلا أنه اظهر تعابير حزينة .
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
عندما استمعتُ إلى الفارس المقدس ، بدا لي أنه لم يكن الصوت الوحيد الذي كنتُ قادرة على سماعه .
حتى الكهنة كانو عدداً قليلاً للغاية .
“ماذا يجري بحق ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدىّ وقت للحديث .
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
ساعد نقاء المعبد و عظمته و اناقته حقاً في تهدئة قلبي الصاخب .
حتى ذلكَ المكان الصاخب كان من المفترض أن أذهب له ، لذا شعرتُ بالتوتر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا رجل !!”
في اللحظة التي فُتح فيها الباب كنتُ اتسائل ما الذي يحدث في الداخل .
تدفق توتري بشدة .
رأيتُ ما يحدث على مرمى بصري و لم أستطع النطق بأى شيئ .
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
“من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
“كيف يُمكنكِ فعل هذا بي ؟”
“من أنتَ حقاً ؟”
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
كان سايمون و رارا يتشاجران ، وبدو وكأنهما سيضربان بعضهما البعض على الفور .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
“اوه …”
“نعم .”
خلف راجنار و سايمون كان أكسيليوس يعقد ذراعيه بتوتر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
ثم عندما التقت عيوننا إبتسمَ بإشراق .
‘إنهم أطفال حقاً .’
‘ماذا يجري بحق الجحيم ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
لماذا سايمون هنا ؟ ولماذا راجنار يتشاجر معه ؟
“سايمون ، رارا هو صديقي .”
تدفق توتري بشدة .
هذا ليس خطأ .
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
“واو .”
من الواضح أنهما التقيا للمرة الأولى اليوم ، ولكن لماذا كلاهما غاضب جداً ؟
“اوه …”
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
سحبت الأيدي .
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
“ولكن رارا لم يسأل …”
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
لأن القديسة كانت تنتظر دخلنا بسرعة إلى المعبد .
“الآن ، هدوء . لماذا تتقاتلان مثل الاطفال ؟”
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
‘إنهم أطفال حقاً .’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصدر راجنار صوتاً متفاجئاً ، وسرعان ما انفجر بالضحك كما لو كان الأمر ممتع .
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
….ماذا ؟
“من هو الطفل ؟”
“أعتقد أنني سأطيل الحديث مع القديسة ، فهل تذهبين اولاً ؟ أكسيل و راجنار سيكونان في الإنتظار .”
“أنا لستُ طفلاً !”
راجنار الذي أتى إلى المعبد للمرة الأولى تفاجئ بالمشهد الرائع ، مثلما جئتُ أنا للمرة الأولى .
صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
“لماذا تتشاجران ؟”
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
لقد مرت فترة منذُ أن غادر الفارس المقدس و قام بإغلاق الباب .
كان وقت وصولنا للقديسة هو نفسه ، لكن العلاج قد إنتهى قبل أن أدركَ ذلكَ .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
أصاب صوت شجارهما أذني بالأذى .
سحبت الأيدي .
ثم ضحك أكسيليوس فجأة .
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
“تنحى جانباً ايها الدوق الأكبر !!”
لقد كان طرف إصبعه متوجهاً نحوي .
ومع ذلكَ صرخ الأطفال كما لو أنهم لا يريدون سماع ذلك .
“…….”
“هاه؟”
“…….”
حرك أكسيليوس يده و أشار ناحية شيئ ما بجانب من يتشاجران .
أخيراً ساد الهدوء .
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
“لماذا تتشاجران ؟”
بطريقة ما ، شعرتُ أنني أصبحتُ عاطفية و عانقت أمي .
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
“دافني !”
‘هممم . الن يكون هذا ممكناً إن كبرتُ ؟’
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
“ما أنتَ ؟ كيف تعرف دافني ؟”
لم يكن الأمر هكذا على الرغم من أنني كنتُ هنا كثيراً .
“من تكون ؟”
“لا توجد طريقة تعانقني فيها عندما أكون هنا .”
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
‘على الرغم من أن علاقتهما لم تكن جيدة في الرواية الأصلية .’
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
‘تماماً مثل الآن .’
عندما أصبح تعبيري غريباً ، هز أكسيليوس رأسه .
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
أعلم أن هذا الموقف سيتكرر مراراً و تكراراً .
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
“لدىّ صداقة رسمية مع دافني !”
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
“أنا أول صديق لدافني و لم أسمع ابداً عن صديق مثلكَ !”
تدفق توتري بشدة .
“يبدو هذا مضحكاً ! إن صديقة دافني الأولى هي فتاة تُدعى رارا !”
م/هموت ??
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ كل من سايمون وراجنار في نفس الوقت وعبرا عن نفس الآراء وكلاهما أظهر تعبيراً غاضباً .
….ماذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهت إلى والدتي .
ما هذا الصوت ؟
….ماذا ؟
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
كان هناكَ الكثير من التجاعيد على جبهته ، وبدا أنه يحاول كبح ضحكته .
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
لم يستطع سايمون ملاحظة تعابير أكسيليوس و صرخ بشدة .
‘تماماً مثل الآن .’
“أنا صديق دافني الأول !”
‘تماماً مثل الآن .’
“…أنا رجل !!”
بدأ راجنار الذي كان فضولي يتراجع قليلاً لأن الممر لم يكن مألوفاً .
صرخ راجنار كما لو أنه لن يخسر .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
“توقفو كلاكما .”
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
الشخص البالغ الوحيد هنا هو أكسيليوس ، لكنه مشغول بكبح ضحكته .
“لقد مضى وقت طويل منذُ أن كان المعبد صاخباً للغاية .”
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
“سوف تسقط .”
كان الأمر جيداً لو لم أرَ هذا الوضع الصاخب لذا إضطررتُ للتدخل .
“هاهاهاهاها .”
تحولت عيون الإثنين إلىّ .
ثم تحول إستياء سايمون وراجنار إلى أكسيليوس .
فتحت فمي بسرعة لأحل مشكلة سوء الفهم التي كانت تحدث .
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
“رارا ، سايمون صديقي .”
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
“…..!!”
قال أكسيليوس و ذراعيه مفتوحتان على مصرعيهما «لابأس في المشاهدة ببطء .»
قال راجنار أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً و نظر بألم .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنتَ ؟ لقد سمعتُ أنه لا يُمكن للغرباء الدخول اليوم .”
“سايمون ، رارا هو صديقي .”
جلستُ على الكرسي المتحرك الذي أحضره لي الفارس المقدس ولوحت بيدي لأمي حتى تمكنتُ من عدم رؤيتها .
“….!!”
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
عندما كنتُ بينهما ، لقد كان الصمت طويلاً جداً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا يجري بحق ….”
أمسكتُ راجنار بيدي اليُمنى و سايمون بيدي اليُسرى .
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
على عكس راجنار ، لقد بدى سايمون مُتفاجئاً جداً ، لكن لحسن الحظ لم يكن هناكَ ما يقوله و لقد كان مهذباً .
لا ، أنتم حقاً أطفال .
“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”
ربما .
لا أراها لأنها كانت مُغطاة بنظارات شمسية ، لكن راجنار ينظر نحوي بعيون كئيبة بالتأكيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الفرق ، أنتِ تسمعينها طوال الوقت ؟”
“ولكن رارا لم يسأل …”
“توقفو كلاكما .”
لم يكن لدىّ وقت للحديث .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
“كيف يُمكن لـرارا أن يكون صبياً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
سألني سايمون عما إن كنتُ أسخر منه ، و لكن هذا جعلني أشعر بالمزيد من الإستياء .
“دافني …. لم تخبريني أن لديكِ صديق آخر غيري .”
“لم أقل ابداً أن رارا فتاة !”
“سيكون أكثر طمأنينة أن أسمع الأمر بشكل مباشر .”
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
“ولكن رارا لم يسأل …”
لديهما تعبير مؤسف ، لكن لا أستطيع المساعدة .
“دافني ، الحميع بنتظرون تحت الأرض .”
هذا ليس خطأ .
بما أنكما لستما طفلين لذا تحدثا بهدوء .
ألن يكون من الجيد التوفيق بينهما و محاولة سد هذه الفجوة و الإقتراب من بعضهما البعض ؟
قال سايمون أنه لا يُمكن أن يكون هذا صحيحاً مع تعبير من الصدمة .
سحبت الأيدي .
يبدو أن تصريح أكسيليوس أنه لن يُسمح للغرباء بالدخول إلى هنا كان حقيقياً .
بفضل الحركة ، لقد كانت يدهما تبدو و كأنهما يتصافحان .
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
“لأن كلاكما صديقاي ، تصافحا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أعرف ما إن كان يجب علىّ أن أشعر بالحظ أو الأسف .
هل كان هذا الأمل مفرطاً ؟
لقد اعتقدتُ ذلك ، لكن لقد صاح كلاهما بإسمي بصوت عال ولقد اعتقدت أن هذا كان خطئي .
تصافحا لمدة ثلاث ثوان ، ثم اشمئز بعضهما من بعض و أزالا يديهما .
“لماذا تتشاجران ؟”
“أنا لا أحب ذلكَ . لماذا أنا مع ذلكَ الرجل ؟”
اوه ، ديچاڤو . «حدث أو شيئ مُكرر رأته من قبل .»
“أنا أكرهه ايضاً ! هذا الرجل !”
عندما إنتهت كلمات سايمون أغلق أكسيليوس فمه بشدة .
بعد هذه الكلمات ، خرجت ضحكة أكسيليوس التي لم يستطع كبحها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نذهب الآن لأن القديسة تنتظر ؟”
“هاهاهاهاها .”
كلاهما كانا عاجزين عن الكلام .
تبدو التعبيرات الصادمة للطفلين غير مرئية .
كان الباب مغلقاً فسمعت بشكل جيد .
تنهدتُ ودفعت الكرسي المتحرك للخلف .
تدفق توتري بشدة .
في الوقت نفسه ، قفز الطفلان إلى أكسيليوس .
ألم يكونا يتقاتلان هكذا عندما دخلت ؟
“اوه ! دافني ! ساعديني !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…أنا رجل !!”
بعد ذلكَ بوقت قصير رن صراخ أكسيليوس ، لكن هذا لا يعني أنه سيوقف كلاهما .
“أچاشي ، تنحى جانباً !”
‘أنه يصرخ و يضحك ، لذلكَ سيفعلان هذا أكثر .’
أصبح أكسيليوس بين الإثنان كما لو أنه قرأ نظرتي القلقة .
كان كل شيئ مترتب على أفعاله .
الأطفال الأكبر مني بقليل مشغولون بالقتال .
يتبع …
“أتمنى أن أتمكن من الزيارة حتى بعد انتهاء العلاج .”
“….!!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات