الفصل 44
“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .
“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”
لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .
بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
“أعتقد انها كانت هدية سعيدة .”
استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .
بالتأكيد ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني نسيتُ أن اشكره .
أجاب راجنار بقوة .
اومأ برأسه و توجه إلى المكان الذي كانت فيه والدتي و أكسيليوس .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .
“أكسيل ، شكراً لكَ .”
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”
لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .
ولقد بدأت المحادثة بينهما بالفعل .
عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .
“في المقابل ، سأقدم لكَ خدمة ايضاً .”
“نعم !”
“ماذا بيننا .”
صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .
“لماذا تفعل هذا ؟ أنا تاجرة . أنا شخص اتأكد من رد الجميل الذي يقدم لي .”
يتبع …
لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .
“دافني , اشربي بعض الماء .”
لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .
بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .
“إذن ، لماذا لا نخرج معاً لاحقاً ؟”
“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”
سألها أكسيليوس للخروج في موعد .
“هاه ؟”
اومأت أمي برأسها بلا قلق .
“دافني هيا افعليها .”
“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”
“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”
ألا يعني هذا أنها لن تقابله إن كان الموعد غير مناسب ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر كلوي ؟”
ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .
لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .
لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنه كان ينظر لأمي بعيون و كأنه تذوب ، شعرتُ بالأسف لمقاطعتهم …
نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .
“أچاشي .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “أكسل ، هنا .”
“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”
لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .
“شكراً لكَ على الهدية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .
عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .
“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”
“متى فعلت ذلك …”
“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”
“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”
تردد راجنار .
تم تحطيم الجو اللطيف في الحال .
“شكراً لكِ ، لقد كنتُ سأعتني بها حتى لو لم تطلبي مني .”
لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .
“ما الأمر كلوي ؟”
“نعم !”
“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”
لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .
“…هاه ؟”
لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .
صنع أكسيليوس وجهاً غريباً أنه لا يستطيع فهم ما قالته أمي .
تردد راجنار .
كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .
عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .
“هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”
كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .
“اوه ، لا .”
“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”
لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .
نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .
بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .
طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .
“لينوكس ، دعنا ندخل للمنزل .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .
“سيكون هذا أفضل .”
شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .
تراجع لينوكس و هرب بسرعة .
عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .
لقد كنا قادرين على سماع صوت أكسيليوس غير العادل من الخلف لكننا قررنا تجاهله .
عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .
عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .
“سوف نعود !”
“توقف !”
بدا الجو غريباً ، لذا أمسكتُ بـكُم لينوكس .
“يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”
“نعم !”
“رارا !”
لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .
عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .
“توقف !”
طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .
“أنا بخير !”
“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”
عندما قلتُ الإسم ، قفز راجنار بسرعة نحوي كما لو أنه سمع ندائي له اثناء الركض .
اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .
سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .
“هاه ؟”
رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .
عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .
عندما سألت مرة أخرى لأنه لم يكن هناكَ رد ، أدار راجنار وجهه الذي كان باللون الأحمر واومأ بقوة .
“…نعم ! إنها جميلة ! دافني هي الأجمل في العالم ! جميلة جداً ، ماذا لو أراد شخص ما أخذ دافني ؟”
كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .
لقد بدت وكأنها مجاملة ساحقة ، لكنني شعرتُ بالرضا وعانقتُ راجنار الذي كان أمامي .
يتبع …
“لا بأس ! إنني أفضل بيتي ، لذا لن اتبعه !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .
“نعم !”
“…هاه ؟”
عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .
نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكَ أكسيليوس بسعادة على هذه الإجابة الغير مؤكدة .
انتهى الربيع و جاء الصيف .
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
لقد كانت الشمس حارة للغاية ، لكن المكان الذي كان ينتشر فيه سحر ريكاردو كان جيداً و من اللطيف التنزه .
“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”
“هذا صحيح ، إمشِ ببطء .”
عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .
وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .
“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”
في كل مرة تلمس قدمي الأرض و اتقدم خطوة إلى الأمام ببطء دون مساعدة أحد ، كان قلبي يشعر بالبهجة .
“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”
“دافني هيا افعليها .”
“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”
حركت ساقي أكثر بفضل هتاف والدتي وراجنار .
“هاه ؟”
“الأرض مرتفعة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هذا أفضل .”
شعرت أن قوة قدمىّ خفت ببطء . و سقطتُ إلى الأمام واصبح لدىّ كدمة صغيرة .
لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .
“عزيزتي ، أنه امر خطير . لنجلس هنا .”
“المعبد ؟”
“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”
عندما دخلنا إلى المنزل لقد كان ريكاردو و راجنار يركضان ، لقد كانا يلعبان بطاقة .
“أنا ايضاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .
حملتني أمي و قبلتني على خدي .
“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”
“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”
“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”
مرت عدة اشهر منذ أن بدأت زيارة المعبد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما حنيتُ رأسي وجدت أمي دبوس الشعر على رأسي .
بفضل العلاج ، تمكنت من الوقوف بمفردي … على الرغم من أنه كان لفترة قصيرة إلا أنني كنتُ قادرة على المشي بمفردي .
وقد كنتُ أعاني للخروج في هذه الشمس .
لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .
نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .
“دافني , اشربي بعض الماء .”
“لم أقدم لها دبوس كـهدية بعد .”
“شكراً لكَ رارا .”
“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”
بينما كان راجنار ممسكاً بزجاجة الماء سمعنا صوتاً مألوفاً .
“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”
“كلوي ! دافني ! راجنار !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هذا أفضل .”
“أكسل ، هنا .”
سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .
استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .
“شكراً لكَ على الهدية .”
“أين لينوكس و ريكاردو ؟”
“رائع . لقد عملتِ بجد اليوم .”
“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر كلوي ؟”
“آسف . لقد أردتُ دعوتكِ إلى المعبد .”
لا أعرف لماذا ، لكن صوت أمي كان يرتجف و بدى غاضباً للغاية .
كما لو كان لا يستطيع المساعدة ، عبر عن مدى أسفه .
“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”
“المعبد ؟”
“اوه ، لا .”
“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”
نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .
“اوه ، لقد مر وقت طويل منذُ أن قضينا بعض الوقت معاً … هذا مؤسف .”
كانت نظرتها تبدو غير سعيدة للغاية .
نهضت أمي من مقعدها وهي تشتكي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل أكسيليوس ما الخطب معي .
عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .
لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .
“أيُمكنني استخدامها الآن ؟”
“……”
“ماذا ؟”
عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .
“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
هزت أمي رأسها بعد التفكير لفترة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .
“لا يُمكنني ترك راجنار بمفرده ، سيكون الأمر صعباً لأنني قلقة . آسفة .”
“متى فعلت ذلك …”
صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .
رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .
“أنا بخير !”
تراجع لينوكس و هرب بسرعة .
“لا يُمكن ترك طفل بمفرده بدون ولى أمر .”
‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’
لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .
“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”
لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .
“حسناً .”
نظرتُ للثلاثة بالتناوب وسألت .
لوح أكسيليوس بيده قائلاً أن الأمر ليس كذلك ، لكنه أمي أدارت رأسها .
“ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”
سألها أكسيليوس للخروج في موعد .
“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .
أصبح راجنار مكتئباً أكثر من المعتاد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان أكسيليوس يشعر بالأسف و كلوي حازمة و راجنار ينظر لهم .
“أنا مختلف عن الآخرين لذا من الممكن أن يكره الآخرين ذلك .”
“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”
قال راجنار أن عينه كانت غريبة و قد يكره الآخرين هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .
“اريد الخروج مع رارا …”
“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”
كنت أذهب أحياناً إلى المعبد لتلقي العلاج ، و لكن راجنار ليس كذلك .
عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .
لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .
كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .
كلما اذهب للمعبد ، يدوسني الثلج . «دا مثل تقريباً »
“اليوم ، يُمنع الغرباء من دخول المعبد … لذا لنذهب معاً .”
سيكون من الرائع أن يخرج الجميع معاً في هذه الفرصة .
“حسناً ، إن كان جدولي الزمني مناسباً .”
“إن انتظرت وحدك ستكون وحيداً ، ألا يُمكننا الذهاب معاً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا رجل أنتَ بطئ للغاية !”
“أريد الذهاب ايضاً ، لكن …”
طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .
تردد راجنار .
“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”
ايضاً ، يبدو أن لديه رغبة في الذهاب .
“حسناً .”
نظرتُ إلى والدتي بجدية بعيون كئيبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما قالت أنها سوف تستعد للذهاب أمسكَ أكسيليوس بيد أمي على عجل .
“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اظهرت له دبوس الفراشة اللامع ، وحركت رأسي قليلاً … لقد كان شعري ناعماً ودغدغ أذني .
“لايوجد سبب لعدم فعل ذلك .”
عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .
لاحظ راجنار أنه لا يستطيع قول قصصه الدرامية .
“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”
تنهدت أمي و ضربت رأس راجنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .
“سيكون الأمر على ما يرام لأنه لا يوجد غرباء . هل يُمكن أن ترتدي قبعة و نظارات شمسية إن كنتَ قلقاً ؟”
لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .
آه ! اتضح أن هناك نظارات شمسية اعطاها لينوكس لراجنار .
“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”
“إذا كنتَ ترتدي نظارة شمسية فستكون عينك مغطاة بالكامل تقريباً ، لذا لا تفرط في التفكير قي ذلك . و إن كنتَ خائف من الخروج فلابأس من البقاء في المنزل .”
“لكن … هل يُمكنني الذهاب ؟”
“……”
“اوه ، فقط لقد اعتقدت أنه يناسب دافني .”
نظر راجنار إلىّ مرة و إلى أمي مرة ثم إلى أكسيليوس و أدار رأسه إلى المنزل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تسلب مني الفرح الذي من المفترض أن اشعر به كأم ؟”
“رارا ، ألا يُمكنكَ الذهاب معي ؟ أريد الذهاب مع رارا .”
“أنا أحب ذراع أمي أكثر من الأرض .”
عندما قلت هذا أصبح راجنار قلقاً و تأوه .
“هاه ؟ ما الخطب دافني ؟”
“راجنار , إن كنتَ تريد الذهاب فإذهب .. و إن قال أحد شيئ بشأن عينك فسأعاقبه .”
“ماذا بيننا .”
رفع راجنار رأسه بتعبير مُصمم و حازم .
***
“أنا ايضاً . أنا ايضاً أريد الذهاب معكِ .”
اومأت أمي برأسها بلا قلق .
أجاب راجنار بقوة .
“حسناً .”
كأن الإجابة كانت كافية ، عانقت والدتي راجنار .
“إنهم مشغولون بسبب الصيف ، ما الذي يحدث ؟”
“حسناً ، دافني إبقي مع أكسل لفترة من الوقت . سنحضر بعض الأشياء من أجب الخروج .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كنتُ متحمسة لأنني كنتُ قادرة على الوصول إلى الاشجار التي أمام المنزل بمفردي .
“سوف نعود !”
‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’
ضحكَ راجنار كما لو كان الأمى مثيراً للإهتمام .
“هاه ؟”
عندما رأيتهما يختفيان في المنزل ، شعرت أن الجو كان طبيعياً للغاية .
***
“من الرائع الذهاب معاً ، صحيح ؟”
“هل قلتِ له «شكراً لكَ ؟»”
“حسناً .”
“أعطاها لي أچاشي كـهدية .”
نظرت لأكسيليوس بوجه ذي مغزى .
لا توجد طريقة لا يُمكن فيها أن ينظر لي بحسد عندما أخرج احياناً .
سأل أكسيليوس ما الخطب معي .
تردد راجنار .
“كل الشكر لي .”
لابدَ أن لينوكس شعر بالجو لأنه توقف ايضاً .
“هاه ؟”
لقد كانت ردة فعلها حازمة للغاية لدرجة أن راجنار لم يكن يعرف ماذا يجب أن يفعل .
“أمي لم ترفض الموعد .”
“لقد أعطاني أچاشي دبوس شعر ، كيف يبدو ؟ هل يبدو جيداً علىً ؟”
لم أكن على خطأ لأنني اقنعت راجنار .
“أمي ، ألا يـمكنه ذلك ؟”
نظر أكسيليوس لي بوجه خال من التعابير و انفجر بالضحك .
“……”
“نعم ، الشكر لدافني سنخرج معاً .. ماذا لو تمت اساءة الفهم على أننا عائلة ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيكون هذا أفضل .”
“ستقول أمي لا .”
“لأن المهجران سيُعقد قريباً ، وستكون القديسة مشغولة . لذا أتيتُ لأن لدىّ وقت اليوم فقط .”
ضحكَ أكسيليوس على الطريقة التي تحدثت بها .
طلبتُ من لينوكس إنزالي ثم استدرت و اريته دبوس الشعر .
“يجب أن أحاول بجدية أكبر .”
“أمي لم ترفض الموعد .”
ضحكنا على الكلمات التي كانت نصف مرحة و نصف صادقة و سرعان ما خرجت أمي و راجنار .
بالتفكير في الأمر ، لقد كنتُ سعيدة جداً لدرجة أنني لم استطع حتى شكره .
ظهرت ابتسامة عفوية عندما خرج ممسكاً بيدها .
صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .
‘هل كانا سيكونان على ما يرام حتى لو لم أكن هناك ؟’
“شكراً لكَ على الهدية .”
في الرواية الأصلية ، لم يكن هناك نص يقول أنهما كانا مقربين .
“ماذا ؟”
‘أليست علاقتهما أفضل بسببي ؟’
استقبلنا أكسيليوس تحت ظل الشجرة البارد .
التفكير بهذه الطريقة جعل قلبي أخف قليلاً و شعرت بالفخر .
“دافني , اشربي بعض الماء .”
كان هذا القلب بمثابة إشارة لنزهة جيدة قادمة .
صرخ راجنار بدهشة عندما تم ذكر اسمه بشكل مفاجئ .
يتبع …
عانقنا لينوكس بعد أن سمع حديثنا .
لقد كانت المحادثة صعبة لكن الجو المحيط بهم كان لطيفاً .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
