الفصل 43
كما قال الجميع ، لقد كان الطعام جيداً للغاية .
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
ولسبب ما إستمر أكسيليوس و سايمون في تكديس الطعام على صحني و ظللت آكل حتى تنفجر معدتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
“لماذا ؟”
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
بدلاً من ذلك , اليس من الرائع الأكل كثيراً ؟
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
أنا طبيعية .
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
“أوه ، كوني حذرة …!”
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
“إذا لم يكن جلالتكَ مشغول ، ألن نتمكن من التقابل ؟”
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
“أنا مشغول للغاية ، ولكن ليس لدرجة أنه لن يكون لدىّ وقت لقضاء وقت مع صديق .”
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
ابتسم سايمون و خرج إلى الدوق الأكبر بتعبير منعش .
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
على الرغم من أنها كانت تُمطر لم ينسى النظر إلى الوراء ولا التلويح بيده .
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
“حصلت دافني على صديق جديد .”
“لطيف .”
“أعلم .”
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“آه ، شكراً .”
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
عانقني و ربت على شعري بلطف .
ربما لأنه كان أكثر أهمية مما اعتقدتُ في الرواية ، لكن بعد الانفصال ، هل شعرت بالتوتر .
«سوري الجملة دي مهما اجيبها يمين شمال مش بتتفهم » 
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
يتبع …
“ستريان بعضكما البعض في المرة القادمة ، أرجو أن تكوني صديقة جيدة لسايمون .”
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
“أنا ايضاً .”
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
تغير الجو عندما غادر سايمون .
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
ولقد كان مكاناً غريباً .
ثم قال بإبتسامة مشرقة .
“حقاً ؟”
“إذا كان بإمكان دافني تكوين ذكريات جيدة لمدة يوم واحد فقط فسيكون هذا جيد .”
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
وبينما كنتُ أنظر من فوق كتفيه قام الخادم و الخادمة بخفض رؤوسهم بإبتسامة ناعمة .
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
“أچاشي ، هل حقاً ستغني لي تهويدة ؟”
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
هززتُ رأسي .
هززتُ رأسي .
لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
لقد اندهشتُ من صوت الدمدمة و صُدمتُ وشددتُ على يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
يتبع …
“بالطبع . ولكن قبل هذا ….”
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
كان صندوق هدايا مع شريط يتدلى منه .
“أچاشي ؟”
“إنها هدية للإحتفال بزيارتكِ لمنزلي .”
“شكراً لله .”
“…هل يُمكنني أخ آخذها ؟”
عانقني و ربت على شعري بلطف .
“لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
“ماهذا .”
كيف يُمكن لرجل يُطلق عليه الدوق الأكبر أن تخرج منه هذه الكلمات بشكل مباشر ؟
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
“إذاً ، سأفتحها .”
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
قمتُ بسحب خيط الشريط بشكل تدريجي ، وفك ورق التغليف ، وفي اللحظة التي فتحتُ فيها التغليف الذي كان يغلف الصندوق فتحت فمي بدون أن أدرك .
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
“….آچاشي ، هذه ….”
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
داخل الصندوق ، كان هناكَ دبوس شعر فاخر للغاية .
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
“إنها فراشة .”
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
“ما رأيكِ ؟”
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
اومأ أكسيليوس على سؤال بدون تردد .
“دافني ، كُلي هذا ايضاً .”
لقد نظرتُ إليه و مررتُ بجانبه مرة واحدة فقط في المرة الأخيرة .
“أنا ايضاً .”
«فاكرين العربة ؟ لما كانت دافني راجعة مالمعبد … كانت بتبص للعربة و كانت بتلمع ، طلعت عربة بتبيع حجات و دا كان بينهم و أكسيليوس خد باله انها بتبصله .»
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
‘متى رآه ؟’
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .
‘سيكون الأمر على ما يرام .’
“أنا سعيدة جداً .”
“قف هناك !”
“…حقاً ؟”
لا أستطيع المساعدة .
“نعم !”
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
“أچاشي ؟”
هززتُ رأسي .
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
أخرج أكسيليوس صندوقاً صغيراً .
“أچاشي ، هل أنتَ بخير ؟”
“حقاً ؟”
“فقط ، لابأس ، فقط ، فقط . لقد كانت تلكَ المرة الأولى التى أرى فيها دافني تبتسم بشدة عندما تكون معي لذا فعلت هذا بدون أن أدرك .”
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘متى رآه ؟’
“هل يُمكنني العودة إلى المنزل غداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
“بالتأكيد .”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
إكتسح أكسيليوس عيناه بقوة بيده .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
ثم قام بإرجاع شعره برفق .
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
عندما اكتسح شعره المجعد جبهته إبتسم و إبتسمتُ أنا ايضاً .
“أنا فقط سأبقى ليوم واحد و أذهب !”
“الآن ، حان وقت النوم للفتاة الصغيرة .”
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
“وستبقى بجانبي .”
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
“بالطبع ، وسأغني ايضاً تهويدة .”
أمسكتُ يده .
خلف هذه الضحكة جاءت أغنية جيدة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…..”
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
“….آچاشي ، هذه ….”
إنها ليلة مظلمة و مخيفة و ممطرة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
ولقد كان مكاناً غريباً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت دافني على صديق جديد .”
لكنني كنت سعيدة بالإنتقال إلى عالم الأحلام أخيراً .
“هل يجب أن تبقى بجانبي حتى أنام ؟”
***
‘كنتُ اتسائل ما إن كان بإمكاني أكل ذلكَ فقط .’
حل الصباح .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
ولقد كان مكاناً غريباً .
“إن الطقس جيد .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حصلت دافني على صديق جديد .”
لقد كانت السماء صافية بدون سحابة واحدة ، وكانت الشمس مشرقة بدفء .
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
“آنستي ، سأقوم بترتيب شعركِ .”
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
“وضعي هذا رجاءاً .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
بغض النظر عن مظهري الكئيب ، إستدار أكسيليوس لي .
“الدبوس جميل ، و يبدو جيداً على الآنسة .”
لقد كنت سعيدة بتكوين صداقة جديدة و لكن لدىّ بعض القلق .
“حقاً ؟”
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
“أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”
“إن كانت دافني تريد هذا ، فسوف أفعل .”
“حتى لو كان محزناً ….”
“ماهذا .”
لا أستطيع المساعدة .
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
عندما نظرتُ إلى الدوق الأكبر بنظرة غريبة ضحك متسائلاً عن السبب .
“أنه بسكويت ، لقد صنعها الشيف خصيصاً لكِ و طلب مني تقديمها .”
أضاف بعض الكلمات الخجولة ، ابتسمتُ مرة أخرى و سألت .
“هل هذه هدية ؟”
بالكاد توقفتُ عن الأكل لأنني أخبرتُ الخادم أنني لا أريد تناول المزيد .
“هل أعجبتكِ ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان السرير الكبير مخيفاً بعض الشيئ ، ولكن سرعان ما أصبح أفضل … لم أكن أعرف ما إن كان هذا بسبب أن السرير كان ناعماً أم لأن أكسيليوس كان يُمسك بيدي .
إنها المرة الأولى التي اتلقى فيها هدية من شخص لستُ قريبة منه لذا لا أعرف ماذا أفعل .
يتناغم صوت أكسيليوس المنخفض مع التهويدة بشكل غير متوقع ، و يده كانت دافئة جداً .
رمشتُ عيني و فتحت فمي على عجل ، معتقدة أنه لا ينبغي أن يكون الأمر بهذه الطريقة .
“هل أعجبتكِ ؟”
“آه ، شكراً .”
“نعم !”
“شكراً لكِ ، أرجوكِ عودي للعب مرة أخرى في المرة القادمة .”
“حقاً ؟”
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
“أنا هنا .”
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
لا أستطيع المساعدة .
“سنكون هناكَ قريباً .”
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
“…..”
بعد أن اختزنا الطريق المبلل من المطر وبعدها طريق مملوء بالطين رأيتُ منزلاً مألوفاً في نهاية المسار الذي كان مليئاً بالأشجار .
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
لكن سايمون بدى انه يريد مقابلتي بطريقة ما .
“أمي !”
لا أعرف كيف كانو يعرفون أنني عدتُ ، لقد كان جميعهم أمام الباب .
بمجرد أن فتحت العربة رأيتُ أمي و مددت يدي بفرح .
فجأة انفجرت الدموع فأمسكتُ بإصبعه .
“أوه ، كوني حذرة …!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
كان من الأسرع أن تحتضنني أمي كما لو كان عذا طبيعياً .
لقد صُنع الدبوس على شكل فراشة بشكل جميل للغاية ولقد كان مزيناً بأحجار كريمة ملونة .
عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
“أنه لأمرٌ محزن أنني لن أستطيع رؤية هذه الآنسة الجميلة بعد الآن .”
“عزيزتي ، كيف كان حالكِ ؟”
ومع ذلكَ ، ضرب الرعد و البرق فجأة .
دغدغني صوتها اللطيف و ضحكت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن ؟”
“نعم ، لقد كنتُ بخير .”
عانقني و ربت على شعري بلطف .
اقترب لينوكي مني بسبب اجابتي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد فترة ظهرَ أكسيليوس ، ولقد كان الاختباء بيز ذراعيه في حالة الخجل مكافأة .
“ألم يكن الأمر مخيفاً عندما هطل المطر ؟”
“حقاً ؟”
“غنى اچاشي لي تهويدة و بقى بجانبي حتى نمت .”
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
لقد قلتُ الحقيقة فقط للتو ولكن الجميع بدى متفاجئاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتُ دبوس الفراشة بين ذراعىّ بفرح شديد .
“أنتَ غير متوقع بشكل مدهش .”
حل الصباح .
“كيف لم تربي طفلاً من قبل وتعرف تهويدة حتى ؟”
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
ساعد ريكاردو لينوكس بكلمات جادة .
لقد كانت كلمات جيدة بما يكفي لإضاءة البهجة على اليوم .
“هذا لأن لدىّ ابن أخ .”
داخل الصندوق ، كان هناكَ دبوس شعر فاخر للغاية .
نظرَ أكسيليوس إلى الإثنان بتعبيرات سخيفة .
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
“على أى حال .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
أخرجت أمي كلمات من فمها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأنه الأمير المتوج ، ألن يكون مشغولاً بالدراسة ؟
ومع ذلكَ ، فإن الإبتسامة التي كانت حول فمها لا تبدو منزعجة .
“….آچاشي ، هذه ….”
لم اتمكن من رؤية راجنار .
لم اتمكن من رؤية راجنار .
“ماذا عن رارا ؟”
قام أكسيليوس بالتمثيل أنه يبكي بتعبير مضحك .
“أنا هنا .”
“حقاً ؟”
سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
“رارا ، هل نمتَ جيداً ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكها وضحك ، لقد كان ردة فعلها مثيرة للإهتمام .
“لا ، لم استطع النوم .”
فوجئ أكسيليوس برؤيتي أقفز كما لو كنتُ على وشكِ السقوط و حاول الإمساك بي على عجل .
“لماذا ؟”
كما قال أكسيليوس ، ركضت العربة بسرعة نحو وجهتها .
لقد كان صوت راجنار حزيناً .
“شكراً لله .”
تساءلتُ عما حدث لذا طلبتُ من والدتي أن تنزلني .
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
“ماذا حدث ؟ لماذا لم تنم ؟”
“إن الطقس جيد .”
“لأنني كنتُ قلقاً بشأن دافني . ربما تعودين للمنزل و أنتِ خائفة لذا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمعتُ صوت مألوف من الأسفل ، وعندما أحنيتُ رأسي تمكنتُ من العثور على راحنار .
كان ريكاردو يراقب راجنار و هو يبتعد و ربت على رأسه بلطف .
“لكن …”
“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
“لا تفعل ذلك !”
انتهى العشاء بعد تناول قدر من الفواكه الرائعة و تركني سايمون قائلاً أن عليه العودة .
لم يتوقف ريكاردو رغم أن راجنار أمسكَ به كما لو كان منزعجاً .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما رأيتُ الغرفة للمرة الأولى لقد كانت بالتأكيد فراش عادي ، لكنه تحول الآن إلى فراش وردي لطيف .
عندما رتبتُ شعر راجنار نظرتُ إليه و هو مايزال يمتلكُ عيون قاتمة .
“حقاً ؟”
“لماذا كنتَ قلقاً للغاية وأنا كنتُ على مقربة منك ؟”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
“لكن …”
“أنا هنا .”
“لكن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدرتُ عيني قليلاً ، لكن الخادمة أحضرت شيئاً بإبتسامة كما لو كانت حزينة .
تردد راجنار و قال بصوت خفيف و كأنه يهمهم .
توقف أكسيليوس للحظة ثم بدأ في ذرف الدموع .
“ماذا لو أحببتِ المنزل لدرجة أنكِ لن ترغبي في العودة ؟”
عندما أخرجتُ الدبوس الذي تلقيته بالأمس أخذته الخادمة بعناية .
“…..”
“لقد بقى مستيقظاً طوال الليل يراقب الدائرة السحرية ظناً منه أنكِ ستأتين . لقد كان عنيداً .”
“اريد الاستمرار في العيش مع دافني في المستقبل ايضاً .”
م/دا طلب زواج برئ دا حضرتك ?
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
احنى راجنار رأسه .
“آه ، شكراً .”
وبينما كنتُ اتبع نظرته إلى الأسفل رأيتُ يده مشدودة و ترتجف ، خرجت مني ضحكة بطريقة ما .
“لطيف .”
“لا يُمكن أن يكون الأمر على هذا النحو .”
حتى عندما غادرت العربة لم استطع رفع عيني عن المكان الذي غادر منه سايمون .
أمسكتُ يده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد إشتريتها لأعطيها لدافني ، إن لم تقبليها فقد أصبح حزيناً و أبكي .”
“صحيح أن المنزل كبير للغاية وواسع وممتع لأن الجميع طيبون .”
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
“…..”
بدا أن المطر الذي كان يتساقط من السماء كما لو أن هناكَ ثقباً فيها كما لو كان كذباً .
“لكنه ليس منزلاً لي .”
“بالتأكيد .”
“حقاً ؟”
“وستبقى بجانبي .”
كانت عيناه المكتئبتان لطيفة واومأتُ برأسي .
عندما ضحكتُ ، إبتسم كما لو كان راضياً .
“شكراً لله .”
“وستبقى بجانبي .”
بعد تنهيدة كبيرة و لقد بدى مرتاحاً جداً انطلقت ضحكة عالية من الخلف .
“أنا ايضاً .”
ادار راجنار رأسه و اغلق ريكاردو فمه على عجل .
“…. هل تعتقد أنه سيكون مناسباً لي ؟”
ولكن ، كما لو أنه لم يستطع تحمل الأمر خرجت منه ضحكة عالية ، وركض ريكاردو داخل المنزل هرباً من راجنار .
بطريقة ما شعرتُ بالحرج ولم أستطع الرد بشكل صحيح ، لذلكَ ابتسمت و احنيتُ رأسي .
“قف هناك !”
“إن الطقس جيد .”
بدأ راجنار في مطاردة ريكاردو بوجه خجل .
“وضعي هذا رجاءاً .”
عندما اختفى كلاهما انفجرت أمي و أكسيليوس بالضحك في نفس الوقت .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عانقتني أمي و قبلتني بلطف على جبهتي .
عبثتُ بشعري و أنا انظر إلى الداخل .
“ماذا عن رارا ؟”
“لطيف .”
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
“أشعر و كأن لدىّ ابناً صغيراً .”
عيون الخادمة الواضحة لم تكن كذبة .
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟” «قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
“تقفين بمفردكِ الآن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا شخص نزيه لذا لا أعرف كيف أكذب .”
“نعم ، و لكنني كدتُ اسقط لأنني كنتُ متعبة منذ فترة .”
كان هناكَ ايضاً الكثير من الدمى اللطيفة على السرير .
“حقاً ؟”
سرعان ما ضحك الثلاثة في نفس الوقت .
رد لينوكي وعيناه مفتوحة بشدة كما لو أنه لم يكن يعرف .
في أحسن الأحوال بالكاد كنتُ قادرة على إمساك ابهامه فقط .
ظل ينظر إلى ساقي و بدى متوتراً .
هز أكسيليوس كتفيه و قال أن هذا لا شيئ .
اومأتُ برأسي كأنني لم أكن أدرك وعانقت رقبته بشكل مريح .
أنا سعيدة جداً أنه يعتني بالأشياء الغير متوقعة .
عانقني و ربت على شعري بلطف .
“هل يُمكننا أن نلتقي مرة أخرى ؟”
“لم أرَ هذا الدبوس من قبل ؟”
«قصده دبوس شعرها اللي خدته هدية .»
عانقني لينوكس تحت الاجواء الدافئة بين الإثنين .
يتبع …
تنهدت وسألت عن سبب هذا .
“ما رأيكِ ؟ لقد فعلناها بسرعة .. لكنها أفضل بكثير من ذي قبل ، صحيح ؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		