الفصل 42
“صديقي الأول هو رارا .”
حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .
“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”
أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .
“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
كما لو كان ذلكَ معقولاً ، لقد كان يعبس ويعبر عن عدم رضاه .
المهم إدعولي امتحاناتي يوم ٥ يونيو يعني كمان ١٠ ايام تقريباً … بقدر ما بسعدكم بفصولي ادعولي اقدر الم المنهج وبالنجاح ?? الفصول مش هتقف كل يوم هشتغل عليهم عادي بليل لما اخلص مذاكرة ان شاء الله ??
لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
اومأتُ برأسي .
“ماذا ؟”
“الصديق الأول أو الثاني … الاصدقاء ثمينة ، لذا ألن يكون الأمر على ما يرام ؟”
ثم ، ستستمر في النظر إلىّ بتلكَ الطريقة ، صحيح ؟
حدق سايمون كما لو كان مندهشاً و إبتسم في النهاية إبتسامة صغيرة .
لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .
“…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”
كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .
و أصدر بعض الكلمات للإذن .
انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
“أنتِ أول صديقة أعترف بها ، لذا يجب أن تكوني سعيدة .”
عندما نظرتُ للأعلى آلمتني رقبتي بسبب طوله .
“أفضل إسمي بدلاً من «أنتِ » يا سايمون .”
لم يُربي طفلاً من قبل .
لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .
“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”
‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟
بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .
“حسناً دافني .”
كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .
إبتسم سايمون و احمرّ خده من الفرح .
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .
“كم عمري ؟”
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .
لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .
‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’
ربما يعود الأمر لي .
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
“لماذا سأكذب على جلالتك ؟”
في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .
كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
“المطر لا يتوقف .”
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
في ذلكَ الوقت القيتُ نظرة سريعة على الساعة و النافذة .
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”
عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .
“آه ، إن كانت هي … فقد طلبتُ منها المغادرة لبعض الوقت .”
“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”
بمجرد الإنتهاء من الكلمات ، فُتح الباب فجأة .
عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .
وبعد ذلكَ ، لقد جاءت الخادمات و فرسان سايمون .
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
“سايمون !”
كان ذلكَ لأن سايمون كان لديه مشاعر حب و كراهية للبطلة ، و لكنه لم يعترف بذلك و ظل يضايقها .
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
“نعم .”
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
لم يتكلم ، لكن ردة فعله تلكَ بدا وكأنه كالأطفال في عمره الآن وهذا لطيف .
“متى أتيتَ ؟ كان عليكَ أن تأتي إلىّ .”
أدرتُ رأسة وعبست .
بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .
“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”
بينما كان أكسيليوس المتوتر يسكب كلماته ، قال سايمون بإبتسامة و كأن لا شيئ قد حدث .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرتُ القصة الأصلية بتلكَ الإبتسامة .
“جئتُ لـرؤية دافني . إعتذرت عن ما حدث في المرة الأخيرة وقررنا أن نكون اصدقاء .”
ربما يعود الأمر لي .
تأثر تعبير أكسيليوس بهذه الكلمات .
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لذلك لن أقول هذا .’
“أنتَ ؟ اصدقاء ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”
“نعم .”
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
ابتسم سايمون بفرح كافٍ ليجعل أى شخص لا يعرف يصدق أنه كان طفلاً صالحاً .
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
لكنني أعلم ما هي شخصيته الحقيقية لأنني رأيته يغضب على أكسيليوس في المرة الأخيرة .
عندما فتحت عيني بقوة متسائلة عما إن كان هذا حقيقياً انفجر بالضحك و أمسكني بشكل صحيح .
أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن مقعد الصديق الثاني فارغ .”
“جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”
إبتسم سايمون و احمرّ خده من الفرح .
كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
فهم رد الفعل و اومأ برأسه .
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”
‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’
“ماذا ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .
سرعان ما بدأ هذان الشخصان المتشابهان في الشخصية في الشجار .
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
نظرت لهما و اومأت برأسي .
في هذا اليوم الممطر ، تراكمت ذكريات جديدة جيدة ، لذلكَ رأيت مستقبلاً من الممكن أن يتغير .
‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’
إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .
كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
‘لقد كان منزعجاً أن لون عينه مختلف .’
“أنا آسفة آنستي ، كان يجب أن أعود بسرعة .”
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
“لا بأس . جلالته هو من أوقفكِ .”
‘إذا كان صديقي هو الأمير المتوج فسيكون هذا مناسباً عندما أصل إلى الخلافة في المستقبل .’
“ايضاً آسفة لقد القيتِ التحية على جلالته بملابسكِ الداخلية هذه .”
وبالمثل ، أصبحت تعابير وجه الآخرين في الخلف غريبة .
م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظراً لأن الشعور بالضيق لم يختفِ ، إقتربت مني الخادمة .
سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .
‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’
‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .
إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
“المطر لا يتوقف .”
“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من انه كان وقت العشاء تقريباً ، إلا أن المطر لا يظهر أى علامات أنه سيتوقف .
“العشاء هنا ايضاً …”
“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”
بغض النظر عن مقدار الطعام ، فإن الوقت مبكر بالفعل .
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
“اوه ، هذا صحيح . دافني ، تلقيتُ مكالمة من كلوي . إنها تمطر كثيراً والأمر خطير لذا طلبت مني الاعتناء بكِ لمدة ليلة واحدة .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .
“…في النهاية سأنام هنا .”
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
“ماذا ؟”
‘هل يُمكنني النوم بدون عائلتي ؟’
سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .
هل يمكن لهطول المطر المرعب للغاية أن يكون غير مرعب ؟
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
لقد كان الوقت مبكراً جداً للنوم لكنني كنتُ قلقة وجسدي كان يرتجف .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتبع …
“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”
“سايمون !”
“…لكن أمي ليست هنا ، فهل يُمكنني النوم ؟”
هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟
في يوم ممطر و مظلم و مخيف مثل هذا ؟
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
في يوم كـهذا كانت أمي تغني لي تهويدة و تبقى معي حتى أنام .
‘لكن خمس سنوات سيئ جداً .’
عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .
كان لون العين هو الشيئ الوحيد المختلف ، ولقد بدى الشجار كأنه بين عائلة طبيعية .
“إن كنتِ خائفة من الكوابيس فـسوف اتخلص منهم .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟
“كيف ؟”
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
“هل أغني لكِ تهويدة ؟ أم أمسك بكِ هكذا حتى تنامين ؟”
أكسيليوس بالتأكيد لن يصدق .
لقد فوجئت عندما أخبرني بالشيئ الذي كانت أمي تفعله .
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
عندما فتحت عيني بقوة متسائلة عما إن كان هذا حقيقياً انفجر بالضحك و أمسكني بشكل صحيح .
كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
“ماذا ؟”
لم يُربي طفلاً من قبل .
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
انفجر أكسيليوس من الضحك محرج من نظرتي الدقيقة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أرغب في جعل علاقتنا قوية بعد أن أصبحنا اصدقاء على أى حال .
“لقد كان سايمون يغني الكثير من التهويدات عندما كان صغيراً .”
“ماذا؟”
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
“يجب أن تكون الخادمة هنا قريباً .”
تذمر سايمون و نفى الأمر .
كان من الواضح ان مستقبلي كان يتغير .
“عندما كنتَ في عمر دافني طلبتُ منكَ أن تغني لي تهويدة لذا لستُ متأكداً من انكَ ستتذكرها .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟
“عندما كنتُ صغيراً أنتَ غادرتَ إلى الأطراف ، ما الذي تتحدث عنه !”
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
عندما تحدثَ أكسيليوس بنبرة إغاظة عن قصد لم يستطع سايمون التحمل و انفجر بالصراخ .
“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”
بعد أن ظهرَ ولي العهد النبيل و المتغطرس ، عاد لكونه ابن أخيه اللطيف و لقد كان الجو مريحاً .
“…هل تخبرينني أن اكتفي بالمقعد الثاني ؟”
بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .
أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .
“كم عمري ؟”
عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .
“خمس سنوات .”
و أصدر بعض الكلمات للإذن .
“لا ، ست سنوات .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”
صرخ سايمون عندما أجاب أكسيليوس .
هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟
“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
“ماذا؟”
“مستحيل !”
“مستحيل !”
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
لماذا الأمر يكون بلا معنى ؟
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
انا متأكدة من ذلكَ جيداً .
عندما نظرتُ إلى الوراء بدهشة بسبب هذة الصوت العالي لقد كان أكسيليوس هناك .
كان الفارس في الخلف و الخدم تعابير وجوههم مشابهة .
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
أدرتُ رأسة وعبست .
“رارا ؟ لا ، ما هو نوع الصديق الذي سيكون صديق للخليفة ! من الواضح أنكِ ستكونين مشغولة بالدراسة دون أن يكون لديكِ وقت لصنع اصدقاء .”
لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .
انا اكبر بسنة الآن .
‘..هناك خطأ .’
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
انا اكبر بسنة الآن .
كما كان متوقع ، صرخ أكسيليوس أنه لم يكن يصدق هذا .
“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”
“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”
عزاء أكسيليوس المحرج لم يساعدني كثيراً .
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
“هااه .”
أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…
لم يكن بوسعي فعل شيئ الا التنهد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
في الواقع ، انا ادرك هذا الامر جيداً .
“كلاكما على خطأ ، عمري ثمان سنوات .”
لم اتمكن من تناول الطعام بشكل صحيح لعدة سنوات ، وبمجرد أنني عشتُ جيداً لعدة أشهر لا يعني هذا أنني سأنمو .
لا يجب أن اخطئ .
‘لكن خمس سنوات سيئ جداً .’
اعتقد أنها كانت علاقة جيدة ، لكن الخادمة سارت بسرعة ووضعت غطاء على ملابسي .
بغض النظر عن مدى النظر إلى الأمر ، أبدو و كأنني في السابعة من عمري .
‘في الأصل ، لقد كانت علاقة راجنار وسايمون سيئة .’
نظراً لأن الشعور بالضيق لم يختفِ ، إقتربت مني الخادمة .
انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .
“كلما نظرت لها أكثر ، الآنسة تبدو و كأنها آنسة ذات ٨ سنوات و نشأت بصحة جيدة ، ألا تبالغون ؟”
‘كيف يُمكنه أن يكون مشابهاً لأمي ؟’
“… هل تبدو في الثامنة من عمرها ؟”
سواء كان ملابس داخلية أو خارجية لا يبدو الأمر مختلفاً كثيراً بالنسبة لي .
“بالطبع .”
أعتقد أنه أراد حقاً أن يكون صديقاً لي .
ابتسمت الخادمة و مدت يدها .
“اوه . الدوق الأكبر . لم أركَ منذ وقت طويل .”
“هل تعرفين ماذا ؟ طعام الشيف لذيذ و مغذي . لقد نشأ السيد و هو يأكل نفس الطعام منذ طفولته .”
“وهل تعتقد أنني مثلكَ ايها الدوق الأكبر ؟”
هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من ذلكَ ، لقد كان أكسيليوس محرجاً من ردة فعل سايمون .
عندما سمعتُ كلمات الخادمة و نظرت إلى أكسيليوس اومأ برأسه اسرع من أى وقت مضى عندما تقابلت أعيننا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .
“بالطبع ! لقد كام حجمي أصغر من سايمون ، إن الطباخ يمتلك مهارات عظيمة لجعلي أكبر هكذا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”
عندما حركَ أكسيليوس يده ليوضح لي ، اومأ الخادم الذي خلفه بإبتسامة ودية .
“كيف ؟”
كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .
إبتسم سايمون و احمرّ خده من الفرح .
عندما نظرتُ للأعلى آلمتني رقبتي بسبب طوله .
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
لقد كان مرتفعاً جداً لدرجة أنني لا أستطيع حتى النظر إليه .
نظرتُ لأسفل إلى التنورة و هززت رأسي قائلة أنني بخير .
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
ربما في يوم من الأيام سيقابل راجنار ، صحيح ؟
“أنا جائعة .”
“لقد اعددت شاياً بالليمون ، اعتقدتُ أنه سيكون من الأفضل تناول القليل من الوجبات الخفيفة لأن العشاء قريب .”
لذلكَ علىّ التوقف عن التظاهر بالحزن .
“اوه ، لا تقلقي كثيراً . إن هذا المنزل اعيش فيه وهو أفضل مما تعتقدين .”
أنه محزن قليلاً ، لكنني صغيرة بالفعل .
اشعر بالإهانة نوعاً ما عندما يقدم لي مثل هذا الشخص الأعذار اليائسة و يحاول أن يخفف مزاجي .
إبتسم أكسيليوس مرة أخرى على نطاق واسع .
عندما لم تكن هناكَ أى علامة على تحسن مظهري الكئيب إرتبك أكسيليوس و عانقني .
“حقاً ؟ إذاً هل نتناول العشاء و نستريح ؟”
اثناء مشاهدة المطر المستمر توقعت هذا نوعاً ما .
ثم اقترب وذراعاه مفتوحتان على مصرعيهما بقدر إبتسامته .
“إنها تنمو … لذلكَ ستنمو بسرعة .”
أنا ايضاً عانقته .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .
“لقد كان الأمر غير مريح في البداية .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘يجب أن يكون هناك فرق يجب أن اتعلم تقديس الملابس و آداب النبلاء لأعلم .’
أصبحت أشعر بالراحة عندما أكون بين ذراعىّ شخص ما الآن لقد اعتدت على هذا .
عندما نظرتُ للأعلى آلمتني رقبتي بسبب طوله .
أحب طريقة اهتمامهم بي الواحد تلو الآخر ، و أحب طريقة تغيري .
‘لأنهما صديقاي ، ربما بإمكانهما التغير .’
‘هل كنتُ لأكون أكثر سعادة لو كان أبي الحقيقي ؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أكسيليوس رجلاً يتمتع بلياقة بدنية عظيمة .
بعد كل شيئ أنا جشعة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جااا ، هل قمتَ بإغواء دافني ؟”
انا لستُ راضية عن ذلك بالرغم من أنه يعاملني بلطف كوالدي الحقيقي و أريد المزيد .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقد ان القصة ستتغير مرة أخرى .
أنه يبتسم الآن ، ولكن قد لا يحبني عندما أصبح بالغة .
“ماذا؟”
عانقته بشدة ، لا أريد أن أفقد هذه المودة .
لقد كانت طريقة كلمات سايمون الآن مختلفة عن طريقة كلامه سابقاً .
إبتسم أكسيليوس الذي لا يعرف شيئ و ربت على ظهري .
لكن الخادمة ظلت تعتذر و قدمت المرطبات .
‘لذلك لن أقول هذا .’
م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟
لا يجب أن اخطئ .
“متى حدث هذا ؟ انا لا اتذكر .”
لا تهجرني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…يُمكنكِ مناداتي بسايمون .”
لا يجب أن أنسى هذا الإلتزام .
م/الملابس الداخلية للنبلاء بالنسبالنا ملابس بنخرج بيها مثلا او بيجاما ?? بيلبسو طبقات كتير فوق بعضها مش ملابس داخلية التانية دي لا ? ف تعتبر دافني كانت لابسة فستان بس دا ملابس داخلية فهمتو ؟
ثم ، ستستمر في النظر إلىّ بتلكَ الطريقة ، صحيح ؟
“هااه .”
يتبع …
لقد كنتُ اتناول طعاماً جيداً و اتناول وجبات خفيفة و لم اكن انتقائية ولقد تناولت طعاماً جيداً منذُ شهور .
أنا في شدة حزني حقيقي عليها ???…
بينما كنتُ أشاهدهما يتشاجران سألتهما فجأة .
المهم إدعولي امتحاناتي يوم ٥ يونيو يعني كمان ١٠ ايام تقريباً … بقدر ما بسعدكم بفصولي ادعولي اقدر الم المنهج وبالنجاح ?? الفصول مش هتقف كل يوم هشتغل عليهم عادي بليل لما اخلص مذاكرة ان شاء الله ??
هل الطعام هو من جعل أكسيليوس هكذا ؟
نظرت لهما و اومأت برأسي .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
