㊎أنا أيْضَاً مَعِي وَاحِدَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com و لكنَّ مـَـا مَدَيْ الرعب كَانَ بَرَاعَة مَعْرَكَة مِنْ خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ؟ عَلَيْ الفَوْر ، أصِيِبَ بجُرُوُح وَ تَمَ كَسَرَ عظمتين مِنْ مَوْجَة الصَدْمَة القَوِية . كَمَا ظَهَرَت حروق مُخْتَلِفة عَلَيْ جَسَدْه . كَانَ المَشْهَد فَظِيِعاً جِدَاً للنَظَر فِيْهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت عَيْناه لَا تزَاَلَ مشرقة للغَايَة . لَمْ يَكُنْ مَسَارِ الأقْوَياًء يعَني أَنَّه لَا يُمْكِن ضَرْبَه أبَدَاً ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ المَرَات الَّتِي تَعَرَضَ فِيهَا للهَزِيِمَة ، فَإِنَّه سَيَقِف مَرَّةً أُخْرَي ، وَ يَهْزِم خِصْمهُ القَوِي ، وَ يوَاصَلَ تَقَدُمَه إِلَي القِمَة .
㊎أنا أيْضَاً مَعِي وَاحِدَة㊎
▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
كَانَ هُنَاْ للعُثُور عَلَيْ شَرِيِكِ سِجَال ، وَ لَيْسَ للذَهَاَب إِلَي وَفَاتِه .
“ممم ، نِيُـوُ تَعْتَقِد أنَكَ شَخْصٌ جَيْدٌ أيْضَاً” أوْمَأَت (هـُــو نِيُـوُ) .
هَل يُمْكِن أَنَّهُ الأنَ كَانَ قَادِرَاً فَقَطْ قَادِراً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ حَجَرَ صَقْلٍ لكنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق؟
كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَي وَشَكِ الجُنُوُن تقَرِيِباً . هَذَان الشَقِيَانِ فِعلَا أخَذَهُ ليَكُوْن شَرِيِك سِجَال؟ عَيْناه رَكَّزَت عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) . لَمْ يتَمَكَن مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ العَدِيِد مِنْ المصَادَمَاتَ ، لكنَّ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ صَعْبة للغَايَة للقَتْل ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟
هَذَا النَوْع مِنْ الشُعُور جَعَلَه مُسْتَاء للغَايَة .
مُنْذُ أَنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَقِيقه الأَصْغَر ، فَإِنَّه سيَقْتُل أيْضَاً وَاحِدَاً مِنْ عَائِلَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يجَعَلَه يَشْعُر بمَشَاعِر الألم أيْضَاً .
كَانَ قَدْ بَدَأَ بالفِعْل فِيْ الجري . كَانَت سُرْعَة (هـُــو نِيُـوُ) أَسْرَع . أمسك بِهَا فِيْ خَطَوَات قَلِيِلة ، وَ قَفَزَت عَلَيْ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ نَادَي بسعَادَة ، “حَان وَقْتُ الهُرُوب بِسُرْعَةٍ!”
[آآآخ ?♂️ جَكَمْ عَلي نَفْسُه بالموت]
دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ صـَـــكَّ بأَسْنَانه . هَذَان بالفِعْل تجْرُؤا عَلَيْ المُزَاحِ أَمَامَهُ . ضَرَبَ بتَعْوِيِذة الثور الكَافِر الرُوُحيِة عَلَيْ جَسَدْه , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَهِ كَانَ تَعْوِيِذة رُوُحِيِة إعْتَادَت عَلَيْ زِيَادَة قُوَة المَرْأ ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ مِنْ نَوْعِ زِيَادَة السُرْعَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ تَرْقِيَة القُوَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَزِيِدَ مِنْ سُرْعَة الَمِسْتُخْدِم بشَكْلٍ طَفِيِف .
“فَالتَمُت!!” قَفَزَ إِلَي الأَمَامَ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (هـُــو نِيُـوُ) .
كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَي وَشَكِ الجُنُوُن تقَرِيِباً . هَذَان الشَقِيَانِ فِعلَا أخَذَهُ ليَكُوْن شَرِيِك سِجَال؟ عَيْناه رَكَّزَت عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) . لَمْ يتَمَكَن مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ العَدِيِد مِنْ المصَادَمَاتَ ، لكنَّ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ صَعْبة للغَايَة للقَتْل ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟
“خِصْمك هـُــوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ نِيُـوُ” إِسْتَخْدَمت (هـُــو نِيُـوُ) تِقَنِيَة حَرَكَتَها وَ إخـْـتَـفت عَلَيْ الفَوْر مِثْل نَجْمَ الرِمَايَة . كَانَت سُرْعَتُها سَرِيِعة جِدَاً لدَرَجَة أَنْ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يُشَاهِد بِغَضَب .
“فَالتَمُت!!” قَفَزَ إِلَي الأَمَامَ ، وَ بَدَأَ بمهَاجَمة (هـُــو نِيُـوُ) .
اللعَنة ، كَانَت هّذِهِ وَحْشاً صَغِيِراً!
ترجمة
دُهِشَ يُوَانْ شِيِنْ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَدِيِد الوَحْشية أيْضَاً ، لكنَّ عَلَيْ الأقل كَانَ فِيْ نطاق مَقْبُوُل . لكنَّ الصَغِيِرة كَانَت فِيْ الوَاقِع سَرِيِعة لدَرَجَة أَنَّه حَتَي لَمْ يتَمَكَن مِنْ إمـْـسـَـــاك تَحَرُكَاتها ؟ كَانَ هَذَا أكثَرَ مِنْ الْلَازِم .
“أوه لَا ، (هـُــو نِيُـوُ) ، دَعِيِنَا نهَرَبَ بِسُرْعَةٍ!” تعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بنَظَرة وَاحِدَة أِنَّ الطَلَاسِم كَانَت مَصْفُوفَةً تُسَمَي : “الإفٍلَاس الرُوُحي الثور الكَافِر” الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قُدْرَة المُتَدَرِب . كَانَ فِيْ ضُغُوُط ضَيِقَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة مِنَ البِدَايَة ، وَ إِذَا وَاجَه خِصْمهُ الذِيْ إِسْتَخْدَم تَعْوِيِذة أو مَصْفُوُفَة، فَإِنَّ مُجَرَدَ خَدْشِه بالرِيَاح مِنْ جَرَاء الضَرْبَة سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَحْطِيِمِ حَتَي عِظَامُه .
“دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ ، لَا يُمْكِنك إمـْـسـَـــاك نِيُـوُ!”هتفَت (هـُــو نِيُـوُ) بِفَخْرٍ ، وَ بَدَأت مَرَّةً أُخْرَي بِالنَحَتِ وَ الخَرْبَشَةِ عَلَيْ جِذْع شـَـجَرَة .
“أوه لَا ، (هـُــو نِيُـوُ) ، دَعِيِنَا نهَرَبَ بِسُرْعَةٍ!” تعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بنَظَرة وَاحِدَة أِنَّ الطَلَاسِم كَانَت مَصْفُوفَةً تُسَمَي : “الإفٍلَاس الرُوُحي الثور الكَافِر” الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قُدْرَة المُتَدَرِب . كَانَ فِيْ ضُغُوُط ضَيِقَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة مِنَ البِدَايَة ، وَ إِذَا وَاجَه خِصْمهُ الذِيْ إِسْتَخْدَم تَعْوِيِذة أو مَصْفُوُفَة، فَإِنَّ مُجَرَدَ خَدْشِه بالرِيَاح مِنْ جَرَاء الضَرْبَة سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَحْطِيِمِ حَتَي عِظَامُه .
ذَهَبَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ جُنُونْ تقَرِيِباً فِيْ غَضَبه المُطْلَق . كَانَ يَتَسَائَل فَقَطْ مِنْ يُمْكِن أَنْ يَكُوْن قَدْ نَحَتَ إِسْمه بِهَذِهِ الطَرِيِقَةِ البَشِعة . لِذَا بَدَا أَنْ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة اللعَيْنة هِيَ مَن فَعَلَتْهَا , إلتَفَتَ إِلَي (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وعَيْناه مَلِيْئة بِالغَضَب .
نَشَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَيْه وَ قَاْلَ : “أعْرِفُ إِنَّ الكِتَابَة قَبِيِحة بَعْض الشَيئِ ، لكنَّك أصْبَحَت قَدِيِمَاً جِدَاً ، لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَت قَبِيِحة بَعْض الشَيئِ ، فلَا بأس . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَنْ تَسْتَخْدِمَه لإغواء أَيّ فَتَيَات ” .
نَشَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) يَدَيْه وَ قَاْلَ : “أعْرِفُ إِنَّ الكِتَابَة قَبِيِحة بَعْض الشَيئِ ، لكنَّك أصْبَحَت قَدِيِمَاً جِدَاً ، لِذَا حَتَي لـَــوْ كَانَت قَبِيِحة بَعْض الشَيئِ ، فلَا بأس . عَلَيْ أَيّ حـَـال ، لَنْ تَسْتَخْدِمَه لإغواء أَيّ فَتَيَات ” .
دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ صـَـــكَّ بأَسْنَانه . هَذَان بالفِعْل تجْرُؤا عَلَيْ المُزَاحِ أَمَامَهُ . ضَرَبَ بتَعْوِيِذة الثور الكَافِر الرُوُحيِة عَلَيْ جَسَدْه , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَهِ كَانَ تَعْوِيِذة رُوُحِيِة إعْتَادَت عَلَيْ زِيَادَة قُوَة المَرْأ ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ مِنْ نَوْعِ زِيَادَة السُرْعَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ تَرْقِيَة القُوَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَزِيِدَ مِنْ سُرْعَة الَمِسْتُخْدِم بشَكْلٍ طَفِيِف .
“اللعَنة ?!”كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مجُنُونْا مَعَ الغَضَب . فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، ظَهَرَت الأَنْمَاط الَّتِي تَحَوَلَت إِلَي ألغَامِ نَاْرِيَةٍ لَا نِهَايَةَ لَهَا وَ الَّتِي صَعَدَت لِتُحِيِط بـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هَل يُمْكِن أَنَّهُ الأنَ كَانَ قَادِرَاً فَقَطْ قَادِراً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ حَجَرَ صَقْلٍ لكنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق؟
ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِصَوْتٍ عَالِ وَ ضَرَبَ بِسَيْفِهِ إِلَي الأمَام . عَلَيْ الفَوْر ، رَقَصَت ثَمَانية وَمَضَات مِنْ (السَيْف?️تشِي) دُونَ عَوَائِق .
“هَل تَعْتَقِدُ أنَكَ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ لَدَيْه تَعْوِيِذة رُوُحِيِة؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ سَحَبَ تَعْوِيِذة الغَيْمَة السَرِيِعة وَ ضَرْبَهَا عَلَيْ جَسَدْه . عَلَيْ الفَوْر ، إرْتَفَعَت سُرْعَتُه .
و لكنَّ مـَـا مَدَيْ الرعب كَانَ بَرَاعَة مَعْرَكَة مِنْ خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] ؟ عَلَيْ الفَوْر ، أصِيِبَ بجُرُوُح وَ تَمَ كَسَرَ عظمتين مِنْ مَوْجَة الصَدْمَة القَوِية . كَمَا ظَهَرَت حروق مُخْتَلِفة عَلَيْ جَسَدْه . كَانَ المَشْهَد فَظِيِعاً جِدَاً للنَظَر فِيْهِ . وَ مَعَ ذَلِكَ ، كَانَت عَيْناه لَا تزَاَلَ مشرقة للغَايَة . لَمْ يَكُنْ مَسَارِ الأقْوَياًء يعَني أَنَّه لَا يُمْكِن ضَرْبَه أبَدَاً ، وَ لكنَّ بِغَضِ النَظَر عَن عَدَدُ المَرَات الَّتِي تَعَرَضَ فِيهَا للهَزِيِمَة ، فَإِنَّه سَيَقِف مَرَّةً أُخْرَي ، وَ يَهْزِم خِصْمهُ القَوِي ، وَ يوَاصَلَ تَقَدُمَه إِلَي القِمَة .
كَانَ هُنَاْ للعُثُور عَلَيْ شَرِيِكِ سِجَال ، وَ لَيْسَ للذَهَاَب إِلَي وَفَاتِه .
وَ بِدَعْم مِنْ هَذَا النَوْع مِنْ الإعْتِقَاد ، بَدَا أنَّ وَمِيِضَاً تَاسِعَاً مِنْ (السَيْف?️تشِي) جَاهِزاً للخُرُوُج فِيْ أيِ وَقْت .
كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَيْ مُسْتَوَي مُعْجِزَةٌ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا إسْتَشْعَرَ التَغْيِيِر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصدم قَلِيِلَا . شَعَرَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مِثْل اليَرَقَة الَّتِي أصْبَحَت شرنقة . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا مِنْ شَرْنَقَتِهَا، يُمْكِن أَنْ تَتَحَوَلَ إِلَي فَرَاشَة رَائِعة وَ تعَرَض جَمَالهَا الفَاخِر .
كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَيْ مُسْتَوَي مُعْجِزَةٌ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا إسْتَشْعَرَ التَغْيِيِر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصدم قَلِيِلَا . شَعَرَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مِثْل اليَرَقَة الَّتِي أصْبَحَت شرنقة . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا مِنْ شَرْنَقَتِهَا، يُمْكِن أَنْ تَتَحَوَلَ إِلَي فَرَاشَة رَائِعة وَ تعَرَض جَمَالهَا الفَاخِر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ حَقَاً مدفوعاً بِيَأس ، وَ لَن يَدِخِرُ أَيّ نفقة لمُجَرَدَ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
هَذَا النَوْع مِنْ الشُعُور جَعَلَه مُسْتَاء للغَايَة .
مُنْذُ أَنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) شَقِيقه الأَصْغَر ، فَإِنَّه سيَقْتُل أيْضَاً وَاحِدَاً مِنْ عَائِلَة (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ يجَعَلَه يَشْعُر بمَشَاعِر الألم أيْضَاً .
هَل يُمْكِن أَنَّهُ الأنَ كَانَ قَادِرَاً فَقَطْ قَادِراً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ حَجَرَ صَقْلٍ لكنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق؟
㊎أنا أيْضَاً مَعِي وَاحِدَة㊎ ▬▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬▬
إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الدُخُولُ فِيْ أزْمَة . لَقَد تَجَاوُزُت نُجُوُمُ المَعْرَكَة خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] حُدُوده بكَثِيِر ، وَ كَانَت نَتِيْجَة الصِدَام المُبَاشِرَ أَنَّه سيحوم فوق الحُدُود أَلْفَاصِلَة بَيْنَ الحَيَاة وَ الـمَوْتِ . وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ يمتِلْكَ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لَحِمَايَة نَفَسْه وَ متانةِ الجَسَدْ الصَخْرِي وَ الَقُدُرَات عَلَيْ الإنْتِعَاش مِنْ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ عَدَدُ المَرَات الَّتِي كَانَ قَد مَاتَ فِيِهَا بالفِعْل إلَي الأنْ .
هَذَا النَوْع مِنْ الشُعُور جَعَلَه مُسْتَاء للغَايَة .
و مَعَ ذَلِكَ ، بَعْدَ أوقات لَا نِهَايَةَ لَهَا مِنْ اللِقَاءَات البَاقِية ، تَحَوَلَت أَخِيِراً إِلَي فِهْم مُسْتَقِر .
كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَي وَشَكِ الجُنُوُن تقَرِيِباً . هَذَان الشَقِيَانِ فِعلَا أخَذَهُ ليَكُوْن شَرِيِك سِجَال؟ عَيْناه رَكَّزَت عَلَيْ (هـُــو نِيُـوُ) . لَمْ يتَمَكَن مِنْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بَعْدَ العَدِيِد مِنْ المصَادَمَاتَ ، لكنَّ هَذِهِ الفَتَاة الصَغِيِرة لَا يَجِب أنْ تَكُوُنَ صَعْبة للغَايَة للقَتْل ، أَلَيْسَ كذَلِكَ؟
شيوى? ✨!
كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَيْ مُسْتَوَي مُعْجِزَةٌ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا إسْتَشْعَرَ التَغْيِيِر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصدم قَلِيِلَا . شَعَرَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مِثْل اليَرَقَة الَّتِي أصْبَحَت شرنقة . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا مِنْ شَرْنَقَتِهَا، يُمْكِن أَنْ تَتَحَوَلَ إِلَي فَرَاشَة رَائِعة وَ تعَرَض جَمَالهَا الفَاخِر .
الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ السَيْف التشِي ظَهَرَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ساطعاً بِشَكْلٍ مُذْهِل .
اللعَنة ، كَانَت هّذِهِ وَحْشاً صَغِيِراً!
” اللَعْنَة اللَعْنَة , اللَعْنَة عَلي كُلِ شيئْ” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ لعَن بِصَوْتٍ عَالِ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ شَكْل بالفِعْل مجموعتين مِنْ (السَيْف?️تشِي) مِنْ القِتَال مَعَه ! وَمَضَاتٌ كَامِلِة !
دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَوَا(*) للسـَـمـَـاء فِيْ غَضَبه . هَذَا حَقَاً جَعَلَه سَاخِطاً جِدَاً . لَقَد جَاءَ ليَسْطَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ يَقْتُله ، وَ يخَطَفَ الكنَّوز الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُها ، مِنْ قَاْلَ أَنَّه كَانَ هُنَاْ ليُصْبِحَ شَرِيِكا فِيْ السِجَال ؟ بَعْدَ عَوِيِلٍ كـَـــافِ ، هَدَأَ وَ وَجْه تَعْوِيِذة رُوُحِيِة .
كَانَ عَلَيْ المَرْأ أَنْ يَعْرِفَ أَنَّه حَتَي هـُــوَ نَفَسْه كَانَ يمتِلْكُ فَقَطْ سَبْعَ وَمَضَاتٍ مِنْ التشِي . لكنَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، الذِيْ ، كَانَ فِيْ الأَصْل فَقَطْ سَبْعَة وَمَضَات مِنْ التشِي ، إمْتَلَكَ الأنْ وَمَضَات إِضَافِيْة تُقَدَرُ بـإثْنَيْن . كَانَ هَذَا هـُــوَ الفِهْم الذِيْ سَيَحْصُل عَلَيْه العَبْقَرِي الْحَقَيْقِيْ عِنْدَمَا يَقَعُ بَيْنَ الحَيَاة وَ الـمَوْتِ .
الوَمِيِضْ التَاسِعَ مِنْ السَيْف التشِي ظَهَرَ فِيْ نَفَسْ الوَقْت ، ساطعاً بِشَكْلٍ مُذْهِل .
أَعْطَاه (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إبهامه وَ هُوَ مـَـلِيئ بِرُوُحِ المَعْرَكَة ، قَاْلَ : “أنـَــا أعطِيِكَ الأنْ لَقَبَ شَرِيِك سِجَالٍ ذُو المِيِدَالِيَة الذَهَبَية!”
دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ صـَـــكَّ بأَسْنَانه . هَذَان بالفِعْل تجْرُؤا عَلَيْ المُزَاحِ أَمَامَهُ . ضَرَبَ بتَعْوِيِذة الثور الكَافِر الرُوُحيِة عَلَيْ جَسَدْه , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَهِ كَانَ تَعْوِيِذة رُوُحِيِة إعْتَادَت عَلَيْ زِيَادَة قُوَة المَرْأ ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ مِنْ نَوْعِ زِيَادَة السُرْعَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ تَرْقِيَة القُوَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَزِيِدَ مِنْ سُرْعَة الَمِسْتُخْدِم بشَكْلٍ طَفِيِف .
“تَصْفِيِق ?!”بدأت (هـُــو نِيُـوُ) التَصْفِيِق ? بِيَدَيْها الصَغِيِرة مِنْ حَيْثُ كَانَت وَاقِفَة .
هَل يُمْكِن أَنَّهُ الأنَ كَانَ قَادِرَاً فَقَطْ قَادِراً عَلَيْ أَنْ يُصْبِحَ حَجَرَ صَقْلٍ لكنَّه لَمْ يَكُنْ قَادِراً عَلَيْ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) عَلَيْ الإطْلَاٌق؟
دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَوَا(*) للسـَـمـَـاء فِيْ غَضَبه . هَذَا حَقَاً جَعَلَه سَاخِطاً جِدَاً . لَقَد جَاءَ ليَسْطَادَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ يَقْتُله ، وَ يخَطَفَ الكنَّوز الَّتِي كَانَ يَمٍلِكُها ، مِنْ قَاْلَ أَنَّه كَانَ هُنَاْ ليُصْبِحَ شَرِيِكا فِيْ السِجَال ؟ بَعْدَ عَوِيِلٍ كـَـــافِ ، هَدَأَ وَ وَجْه تَعْوِيِذة رُوُحِيِة .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆ إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
(*) [عَوَا] مِن عِوَاءِ الكَلب وَ يُقْصَدُ بِهَا الصِيَاح و الصُرَاخ مِنَ الغَضَب.
“اللعَنة ?!”كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ مجُنُونْا مَعَ الغَضَب . فِيْ جَمِيْع أنْحَاء جَسَدْه ، ظَهَرَت الأَنْمَاط الَّتِي تَحَوَلَت إِلَي ألغَامِ نَاْرِيَةٍ لَا نِهَايَةَ لَهَا وَ الَّتِي صَعَدَت لِتُحِيِط بـ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
هذه المَرَة ، كَانَ سيَقْتُل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بِأيِ ثَمَن .
(*) [عَوَا] مِن عِوَاءِ الكَلب وَ يُقْصَدُ بِهَا الصِيَاح و الصُرَاخ مِنَ الغَضَب.
“أوه لَا ، (هـُــو نِيُـوُ) ، دَعِيِنَا نهَرَبَ بِسُرْعَةٍ!” تعتَرِفَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) بنَظَرة وَاحِدَة أِنَّ الطَلَاسِم كَانَت مَصْفُوفَةً تُسَمَي : “الإفٍلَاس الرُوُحي الثور الكَافِر” الذِيْ يُمْكِن أَنْ يَزِيِدَ بشَكْلٍ كَبِيِر مِنْ قُدْرَة المُتَدَرِب . كَانَ فِيْ ضُغُوُط ضَيِقَة بِمَا فِيِهِ الكِفَايَة مِنَ البِدَايَة ، وَ إِذَا وَاجَه خِصْمهُ الذِيْ إِسْتَخْدَم تَعْوِيِذة أو مَصْفُوُفَة، فَإِنَّ مُجَرَدَ خَدْشِه بالرِيَاح مِنْ جَرَاء الضَرْبَة سيَكُوْن قَادِراً عَلَيْ تَحْطِيِمِ حَتَي عِظَامُه .
هَذَا النَوْع مِنْ الشُعُور جَعَلَه مُسْتَاء للغَايَة .
كَانَ هُنَاْ للعُثُور عَلَيْ شَرِيِكِ سِجَال ، وَ لَيْسَ للذَهَاَب إِلَي وَفَاتِه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كَانَ حَقَاً مدفوعاً بِيَأس ، وَ لَن يَدِخِرُ أَيّ نفقة لمُجَرَدَ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
كَانَ قَدْ بَدَأَ بالفِعْل فِيْ الجري . كَانَت سُرْعَة (هـُــو نِيُـوُ) أَسْرَع . أمسك بِهَا فِيْ خَطَوَات قَلِيِلة ، وَ قَفَزَت عَلَيْ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ نَادَي بسعَادَة ، “حَان وَقْتُ الهُرُوب بِسُرْعَةٍ!”
كَانَ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ عَلَيْ مُسْتَوَي مُعْجِزَةٌ ، وَ سُرْعَانَ مـَـا إسْتَشْعَرَ التَغْيِيِر فِيْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . لَمْ يَسْتَطِعْ إلَا أَنْ يصدم قَلِيِلَا . شَعَرَ أَنْ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) كَانَ مِثْل اليَرَقَة الَّتِي أصْبَحَت شرنقة . فِيْ اللَحْظَة الَّتِي خَرَجَت فِيهَا مِنْ شَرْنَقَتِهَا، يُمْكِن أَنْ تَتَحَوَلَ إِلَي فَرَاشَة رَائِعة وَ تعَرَض جَمَالهَا الفَاخِر .
دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ صـَـــكَّ بأَسْنَانه . هَذَان بالفِعْل تجْرُؤا عَلَيْ المُزَاحِ أَمَامَهُ . ضَرَبَ بتَعْوِيِذة الثور الكَافِر الرُوُحيِة عَلَيْ جَسَدْه , عَلَيْ الرَغْم مِنْ أَنَّ هَذَهِ كَانَ تَعْوِيِذة رُوُحِيِة إعْتَادَت عَلَيْ زِيَادَة قُوَة المَرْأ ، إلَا أَنَّه لَمْ يَكُنْ مِنْ نَوْعِ زِيَادَة السُرْعَة . وَ مَعَ ذَلِكَ ، مَعَ تَرْقِيَة القُوَة ، فَإِنَّه لَا يزَاَلُ يَزِيِدَ مِنْ سُرْعَة الَمِسْتُخْدِم بشَكْلٍ طَفِيِف .
” اللَعْنَة اللَعْنَة , اللَعْنَة عَلي كُلِ شيئْ” دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ لعَن بِصَوْتٍ عَالِ . كَانَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) قَدْ شَكْل بالفِعْل مجموعتين مِنْ (السَيْف?️تشِي) مِنْ القِتَال مَعَه ! وَمَضَاتٌ كَامِلِة !
كَانَ حَقَاً مدفوعاً بِيَأس ، وَ لَن يَدِخِرُ أَيّ نفقة لمُجَرَدَ قَتْل (لِـيـِـنــــج هـَــانْ)!
ترجمة
فِيْ الوَاقِع ، مَعَ تَرْقِيَة السُلْطَة مِنْ تَعْوِيِذةِ الثَورِ الكَافِر ، عَلَيْ الرَغْمِ مِنْ عَدَمِ وُجُودِ زِيَادَةٍ فِيْ سُرْعَةِ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ زِيَادَةٌ طَفِيِفةٌ . بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَاتٍ ، سُرْعَانَ مـَـا إشْتَعَلَ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
كَانَ قَدْ بَدَأَ بالفِعْل فِيْ الجري . كَانَت سُرْعَة (هـُــو نِيُـوُ) أَسْرَع . أمسك بِهَا فِيْ خَطَوَات قَلِيِلة ، وَ قَفَزَت عَلَيْ ظَهَرَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) وَ نَادَي بسعَادَة ، “حَان وَقْتُ الهُرُوب بِسُرْعَةٍ!”
“هَل تَعْتَقِدُ أنَكَ الشَخْص الوَحِيِد الذِيْ لَدَيْه تَعْوِيِذة رُوُحِيِة؟” ضَحِكَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) . وَ سَحَبَ تَعْوِيِذة الغَيْمَة السَرِيِعة وَ ضَرْبَهَا عَلَيْ جَسَدْه . عَلَيْ الفَوْر ، إرْتَفَعَت سُرْعَتُه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إِضْطَرَّ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) إِلَي الدُخُولُ فِيْ أزْمَة . لَقَد تَجَاوُزُت نُجُوُمُ المَعْرَكَة خَمْسَةَ عَشَرَ نَجْمَة مَعْرَكَة مِنْ [طَبَقَة الرَكِيِزَةُ الرُوُحيِة] حُدُوده بكَثِيِر ، وَ كَانَت نَتِيْجَة الصِدَام المُبَاشِرَ أَنَّه سيحوم فوق الحُدُود أَلْفَاصِلَة بَيْنَ الحَيَاة وَ الـمَوْتِ . وَ إِذَا لَمْ يَكُنْ مِنْ أجْلِ حَقِيقَةَ أَنَّه كَانَ لَا يزَاَلُ يمتِلْكَ (دِرْع الرَعْد القِتَالِي) لَحِمَايَة نَفَسْه وَ متانةِ الجَسَدْ الصَخْرِي وَ الَقُدُرَات عَلَيْ الإنْتِعَاش مِنْ لُفَافَةَ السـَـمـَـاء الغَيْرَ قابلة للتَدْمِيِر ، لَمْ يَكُنْ يَعْرِفُ عَدَدُ المَرَات الَّتِي كَانَ قَد مَاتَ فِيِهَا بالفِعْل إلَي الأنْ .
◆◇◆◇◆◇◆◇◆◇◆
إنـتـهـــــي (❁´◡`❁) الـفـصــــل
فِيْ الوَاقِع ، مَعَ تَرْقِيَة السُلْطَة مِنْ تَعْوِيِذةِ الثَورِ الكَافِر ، عَلَيْ الرَغْمِ مِنْ عَدَمِ وُجُودِ زِيَادَةٍ فِيْ سُرْعَةِ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ ، كَانَ لَا يزَاَلُ هُنَاْكَ زِيَادَةٌ طَفِيِفةٌ . بَعْدَ بِضْعِ خَطَوَاتٍ ، سُرْعَانَ مـَـا إشْتَعَلَ مَعَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) .
ترجمة
“خِصْمك هـُــوَ (لِـيـِـنــــج هـَــانْ) ، وَ لَيْسَ نِيُـوُ” إِسْتَخْدَمت (هـُــو نِيُـوُ) تِقَنِيَة حَرَكَتَها وَ إخـْـتَـفت عَلَيْ الفَوْر مِثْل نَجْمَ الرِمَايَة . كَانَت سُرْعَتُها سَرِيِعة جِدَاً لدَرَجَة أَنْ دِيِنْغ يُوَانْ شِيِنْ كَانَ بإمكَانَّهُ فَقَطْ أَنْ يُشَاهِد بِغَضَب .
◉ℍ???????◉
كَانَ هُنَاْ للعُثُور عَلَيْ شَرِيِكِ سِجَال ، وَ لَيْسَ للذَهَاَب إِلَي وَفَاتِه .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات