هونغ اير (1)
هذه الفتاة الصغيرة لم تمت؟
صدر صوت غريب من الفتاة وبدأت تلمس بطنها بيدها الصغيرة. اصفر وجهها المثير في الأصل: “أمم… أنا جائعة جدا فجأة…” عندما انتهت، التفتت وحدقت في يون تشي: “أخي الكبير، أنا جائعة جدا فجأة. هل لديك أي شيء لطيف لتناوله؟”
كان يون تشون دائماً واثقاً للغاية في مهاراته الطبية ولم يشك أبداً إن كان يستطيع تحديد ما إذا كان الشخص على قيد الحياة أم ميتاً. ومع ذلك، من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة أمامه لم تمتلك أي علامات للحياة، ولكن… يمكن أن تستيقظ في الواقع!
“أنت… لست ميتة؟” يحدق يون تشي بالرعب في الفتاة وزل لسانه، ليسأل سؤالا مغفل بشكل استثنائي.
“…لا تريدين أن تعرفي من أكون؟ أو أين هذا المكان؟ أو لماذا أنت هنا؟” سأل يون تشى في الارتباك.
“إيه؟” كانت الفتاة تغمض عينها لأنها كانت لا تزال ضبابية من سباتها الطويل وقالت بهدوء: “هل يمكن أن… أني ميتة بالفعل؟”
“هذا، هذا… هل هذا مهم؟” كانت الفتاة مرتبكة قبل أن ترفع يدها الصغيرة وتصرخ بحماس: “اللعب لا يزال أكثر أهمية! الأخ الكبير، الأخت الكبيرة، بسرعة، أحضروني إلى مكان ممتع! أريد أن أرى السماء الزرقاء والعشب الأخضر وجميع الزهور الملونة!”
“هذا ليس ما قصدته… اه، ما اسمك؟” سأل يون تشي. كانت هالة الفتاة ضعيفة للغاية… لا تختلف عن فتاة طبيعية تمامًا.
“هذا، هذا… هل هذا مهم؟” كانت الفتاة مرتبكة قبل أن ترفع يدها الصغيرة وتصرخ بحماس: “اللعب لا يزال أكثر أهمية! الأخ الكبير، الأخت الكبيرة، بسرعة، أحضروني إلى مكان ممتع! أريد أن أرى السماء الزرقاء والعشب الأخضر وجميع الزهور الملونة!”
“اسم؟ آغه…” كانت الفتاة في أعماق الفكر لفترة طويلة قبل الرد بابتسامة: “لا أعرف! هل الأخ الكبير يعرف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يون تشي بعجز وبحث في لؤلؤة السماء السامة مرة أخرى. في النهاية، وجد قطعة من الكعكة الوردية التي صنعتها تسانغ يوي شخصيا له… رؤية قطعة من الكعكة الوردية التي صنعها تسانغ يوي. تشتت يون تشون قليلاً قبل أن يعيد يده إلى الداخل ويكاد يسحب الكعكة. عندما نظر إلى الوجه المليء بالمظالم الذي وضعته الفتاة، وضعها على يده: “حسنا، قد لا يناسب البسكويت من قبل ذوقك ولكن هذا يسمى الكعكة الوردية. انها حلوة وعطرة. ستحب ذلك بالتأكيد.”
في الظروف العادية، عندما لا يتذكر الشخص اسمه، فإن ردة فعله الطبيعية هي الشعور بالضياع أو الارتباك، لكن الفتاة ذات الشعر الأحمر ابتسمت بمرح بدلاً من ذلك. كانت ابتسامة لا شك فيها بريئة حتى مع قدرة يون تشي في الرؤية من خلال الناس، لم يشعر بأي تمثيل أو تظاهر. كان الأمر كما لو أنها لا تتذكر أن اسمها كان مجرد مسألة غير مربكة.
“…” كان رد فعل هذه الطفلة الصغيرة مختلفًا تمامًا عن سلوك الشخص العادي، مما تسبب في استمرار دماغ يون تشي البشري ليعلق باستمرار. كانت في سبات عميق وفقدت كل ذكرياتها تقريبا. ومع ذلك لم يبدو أنها تهتم بكل هذا… ولا تهتم حتى بشأن من كانت! لقد رأى يون تشى العديد من الأبرياء في حياته، لكنه لم يسبق له أن واجه أحد من هذا القبيل!
“أنت لا تتذكري اسمك؟ إذا… هل تعرفي أين منزلك؟ من هم والديك؟” سأل يون تشي على محمل الجد.
زوايا فم وعين يون تشى ترتعش بوضوح حيث كان يمد يد الفتاة الصغيرة. عند رؤيتها لمظهرها المطمئن، سأل جديا: “أيتها الفتاة الصغيرة، هل أنت غير خائفة… من أنني شخص سيء؟”
“واااااااه…” تمددت الفتاة بشدة وهزت رأسها مباشرة: “بالطبع لا أعرف! أنا لا أتذكر تمامًا.”
“أنت… لست ميتة؟” يحدق يون تشي بالرعب في الفتاة وزل لسانه، ليسأل سؤالا مغفل بشكل استثنائي.
” إذا أنت… هل تتذكري عمرك؟ كم عمرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استخدم تعبيرًا ملتمس/استنزاف ونظر إلى ياسمين، لكنه وجد أن ياسمين كانت تحدق في الفتاة مع تعبير جاد.
“هذا…” فكرت الفتاة لفترة قبل أن ترفع يدها لتريح وجهها وتهز رأسها: “لا أعرف… لكن الأخ الكبير مزعج للغاية. أنا مجرد صغيرة جميلة. كيف يمكنك أن تطلب من فتاة سنها بشكل عرضي.”
على الرغم من أن يون تشي قد اشترى العديد من الملابس لياسمين، تلك التي كانت ترتديها هي الأولى التي اشتراها يون تشي لها، فستان الجنية الأحمر المدخن الذي كان جزءا لا يتجزأ من الياقوت. كانت هذه الفتاة الغامضة لها أحمر وعينين حمراء وحتى كانت ترتدي ملابس حمراء. من الواضح أنها تحب اللون الأحمر تمامًا مثل ياسمين. لذلك، عندما رأت فستان الجنية الأحمر المدخن الانيق الذي ترتديه ياسمين، فإن حبها له قد فاض على الفور… لكن لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية! تسبب رد فعل الفتاة في تجعد حواجب ياسمين بشدة، ردت في الصدمة: “يمكنك رؤيتي؟”
يون تشي: “~!# ¥٪……”(لا، المواقف مثل هذه مع هذه الفتاة كثيرة)
في الظروف العادية، عندما لا يتذكر الشخص اسمه، فإن ردة فعله الطبيعية هي الشعور بالضياع أو الارتباك، لكن الفتاة ذات الشعر الأحمر ابتسمت بمرح بدلاً من ذلك. كانت ابتسامة لا شك فيها بريئة حتى مع قدرة يون تشي في الرؤية من خلال الناس، لم يشعر بأي تمثيل أو تظاهر. كان الأمر كما لو أنها لا تتذكر أن اسمها كان مجرد مسألة غير مربكة.
“بالنظر إليها، ربما تكون روحها قد تأثرت بالسمّ الشيطاني، أو ربما كانت غارقة في نعش الخلود لفترة طويلة، ربما فقدت ذكرياتها عن ماضيها.” قالت ياسمين بوضوح. تماماً كما انتهت من التحدث، نظرت عيون الفتاة نحوها وبدأت تتلألأ مثل النجوم: “واااااااه! الاخت الكبرى، ملابسك جميلة جدا! إنه أحمر! أحمر… أنا أحب الأحمر!”
يون تشي: “~!# ¥٪……”(لا، المواقف مثل هذه مع هذه الفتاة كثيرة)
على الرغم من أن يون تشي قد اشترى العديد من الملابس لياسمين، تلك التي كانت ترتديها هي الأولى التي اشتراها يون تشي لها، فستان الجنية الأحمر المدخن الذي كان جزءا لا يتجزأ من الياقوت. كانت هذه الفتاة الغامضة لها أحمر وعينين حمراء وحتى كانت ترتدي ملابس حمراء. من الواضح أنها تحب اللون الأحمر تمامًا مثل ياسمين. لذلك، عندما رأت فستان الجنية الأحمر المدخن الانيق الذي ترتديه ياسمين، فإن حبها له قد فاض على الفور… لكن لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية! تسبب رد فعل الفتاة في تجعد حواجب ياسمين بشدة، ردت في الصدمة: “يمكنك رؤيتي؟”
“بالنظر إليها، ربما تكون روحها قد تأثرت بالسمّ الشيطاني، أو ربما كانت غارقة في نعش الخلود لفترة طويلة، ربما فقدت ذكرياتها عن ماضيها.” قالت ياسمين بوضوح. تماماً كما انتهت من التحدث، نظرت عيون الفتاة نحوها وبدأت تتلألأ مثل النجوم: “واااااااه! الاخت الكبرى، ملابسك جميلة جدا! إنه أحمر! أحمر… أنا أحب الأحمر!”
لم يكن لدى ياسمين جسد، ليست سوى روح. ما لم تُظهر هيئتها الروحية بنفسها، أو إذا كان الخصم يتمتع بالقوة الكافية، لم يستطع أحد رؤيتها إلا يون تشي. كان من الواضح أن ياسمين الآن في حالة غير مرئية… إلا أن هذه الفتاة الصغيرة تمكنت من رؤية وجودها!
“بفوبوبو … بي بي…” بصقت الفتاة على الفور البسكويت الذي لم يمضغ تماما، وحتى بصقت البقايا في فمها بقوة. انطلاقا من مظهرها، لم تستطع الانتظار للتخلص من طعم البسكويت من فمها: “مثير للاشمئزاز، مثير للاشمئزاز… لا أريد ذلك… سيئ للغاية! سيء جدا! سيء جدا!!!”
“بالطبع أستطيع رؤيتك، عيني ليست فاسدة.” تسبب رد فعل ياسمين للفتاة في ادارت رأسها إلى جانب اخر. وجدت أنها كانت في نعش الخلود وقالت بهدوء: “وااه! يالـ سرير الكريستال الجميل! هنا حيث كنت نائمة؟ إنه جميل جدًا… لكنه صلب جدًا، إنه ليس مريح حقًا. أخي الكبير، هل يمكنك أن تخرجني؟ إن سرير الكريستال طويل للغاية، إذا صعدت، سيؤثر ذلك على صورتي كسيدة شابة جميلة.”
مد يون تشوي كلتا يديه، مستخدما يد واحدة لدعم خصرها النحيل ويد أخرى لدعم عقبها الصغير، ورفعها بسهولة من تابوت الكريستال، ووضعها في الخارج. في تلك اللحظة، كشف وجه يون تشي عن إحساس بالصدمة.
جميلة… شابة جميلة…
بعد النوم لسنوات عديدة، كان الشعور بالجوع فجأة أمرًا طبيعيًا جدًا. بحث يون تشي في لؤلؤة السماء السامة قبل إخراج البسكويت المجفف: “خذي”.
صورة؟!؟!
“شيء لذيذ… أرغب فقط في تناول شيء لذيذ!”
زوايا فم وعين يون تشى ترتعش بوضوح حيث كان يمد يد الفتاة الصغيرة. عند رؤيتها لمظهرها المطمئن، سأل جديا: “أيتها الفتاة الصغيرة، هل أنت غير خائفة… من أنني شخص سيء؟”
“هذا، هذا… هل هذا مهم؟” كانت الفتاة مرتبكة قبل أن ترفع يدها الصغيرة وتصرخ بحماس: “اللعب لا يزال أكثر أهمية! الأخ الكبير، الأخت الكبيرة، بسرعة، أحضروني إلى مكان ممتع! أريد أن أرى السماء الزرقاء والعشب الأخضر وجميع الزهور الملونة!”
“شخص سيء؟” بدا وجه الطفلة الصغير صغيرا كما كانت تفكر بعمق لفترة من الوقت، قبل نطق “اياا” فجأة وتراجع جسدها إلى الوراء بينما كشف وجهها الكريمي الملون تعبير خائف: “الأخ الكبير، هل يمكن أن تكون الكبير بادي(بمعنى سيئ او شرير) الأسطوري؟ وااااااااااه .. بادي لا تأكلني! أنا مجرد شابة جميلة صغيرة، ولست لذيذة على الإطلاق. كلني عندما أكبر، حسناً؟”
” إذا أنت… هل تتذكري عمرك؟ كم عمرك؟”
“~!# ¥٪… بالطبع أنا لست شخصًا سيئًا!” تسبب رد فعل الفتاة الصغيرة حتى قلب يون تشي في تشنج لا يمكن السيطرة عليه.
“أريد أن آكل شيئًا لذيذًا!”
“امم…” أومأت الفتاة الصغيرة رأسها بقوة عندما تومض عينيها وتحدثت بشيء من الصدمة: “عرفت أن الأخ الكبير لا يمكن أن يكون الكبير بادي. إذا هل يمكن أن يحملني الأخ الكبير للخارج، من فضلك؟ من فضــــلك؟”(هههههه تذكرني بـ لوفي عندما وافق على التحالف مع لاو)
تلقت الفتاة لحم الخنزير المقدد المدخن وشمته بخفة مع أنفها الصغير… هذه المرة، ودون قضم، ألقت لحم الخنزير المقدد المدخن بعيدا مع “ووش”: “واااااه! رائحة كريهة جدا! مثير للاشمئزاز رائحة كريهة! أنا لا أريد أن آكل هذا الشيء!”
مد يون تشوي كلتا يديه، مستخدما يد واحدة لدعم خصرها النحيل ويد أخرى لدعم عقبها الصغير، ورفعها بسهولة من تابوت الكريستال، ووضعها في الخارج. في تلك اللحظة، كشف وجه يون تشي عن إحساس بالصدمة.
“واه… مريح للغاية!” بعد ترك التابوت الكريستالي، امتدت الفتاة بقوة مرة أخرى قبل أن ترفع وجهها وتنظر إلى يون تشي بعيونها الياقوتية: “الأخ الكبير، أين سنلعب؟ هذا المكان يبدو ممتعًا للغاية.”
قبل أن تستيقظ الفتاة، قد لا يكون اكتشاف أي علامات للحياة من جسدها سوء تقدير.
عدم تناول البسكويت… ربما يعني أنها تحب أكل اللحوم.
ولكن، عندما لمس جسدها، جس عن قصد حالة جسدها… ومع ذلك لم يكتشف أي علامات للحياة على الإطلاق! ليس فقط لم تكن هناك علامات للحياة، لم يكن هناك حتى أي علامة على تدفق الدم!
“أنت لا تتذكري اسمك؟ إذا… هل تعرفي أين منزلك؟ من هم والديك؟” سأل يون تشي على محمل الجد.
ما الذي يحدث بالضبط هنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~!# ¥٪… بالطبع أنا لست شخصًا سيئًا!” تسبب رد فعل الفتاة الصغيرة حتى قلب يون تشي في تشنج لا يمكن السيطرة عليه.
“واه… مريح للغاية!” بعد ترك التابوت الكريستالي، امتدت الفتاة بقوة مرة أخرى قبل أن ترفع وجهها وتنظر إلى يون تشي بعيونها الياقوتية: “الأخ الكبير، أين سنلعب؟ هذا المكان يبدو ممتعًا للغاية.”
صورة؟!؟!
“…لا تريدين أن تعرفي من أكون؟ أو أين هذا المكان؟ أو لماذا أنت هنا؟” سأل يون تشى في الارتباك.
“هذا، هذا… هل هذا مهم؟” كانت الفتاة مرتبكة قبل أن ترفع يدها الصغيرة وتصرخ بحماس: “اللعب لا يزال أكثر أهمية! الأخ الكبير، الأخت الكبيرة، بسرعة، أحضروني إلى مكان ممتع! أريد أن أرى السماء الزرقاء والعشب الأخضر وجميع الزهور الملونة!”
بعد النوم لسنوات عديدة، كان الشعور بالجوع فجأة أمرًا طبيعيًا جدًا. بحث يون تشي في لؤلؤة السماء السامة قبل إخراج البسكويت المجفف: “خذي”.
“…” كان رد فعل هذه الطفلة الصغيرة مختلفًا تمامًا عن سلوك الشخص العادي، مما تسبب في استمرار دماغ يون تشي البشري ليعلق باستمرار. كانت في سبات عميق وفقدت كل ذكرياتها تقريبا. ومع ذلك لم يبدو أنها تهتم بكل هذا… ولا تهتم حتى بشأن من كانت! لقد رأى يون تشى العديد من الأبرياء في حياته، لكنه لم يسبق له أن واجه أحد من هذا القبيل!
صورة؟!؟!
استخدم تعبيرًا ملتمس/استنزاف ونظر إلى ياسمين، لكنه وجد أن ياسمين كانت تحدق في الفتاة مع تعبير جاد.
صورة؟!؟!
“جووو…”
“……”
صدر صوت غريب من الفتاة وبدأت تلمس بطنها بيدها الصغيرة. اصفر وجهها المثير في الأصل: “أمم… أنا جائعة جدا فجأة…” عندما انتهت، التفتت وحدقت في يون تشي: “أخي الكبير، أنا جائعة جدا فجأة. هل لديك أي شيء لطيف لتناوله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع أستطيع رؤيتك، عيني ليست فاسدة.” تسبب رد فعل ياسمين للفتاة في ادارت رأسها إلى جانب اخر. وجدت أنها كانت في نعش الخلود وقالت بهدوء: “وااه! يالـ سرير الكريستال الجميل! هنا حيث كنت نائمة؟ إنه جميل جدًا… لكنه صلب جدًا، إنه ليس مريح حقًا. أخي الكبير، هل يمكنك أن تخرجني؟ إن سرير الكريستال طويل للغاية، إذا صعدت، سيؤثر ذلك على صورتي كسيدة شابة جميلة.”
بعد النوم لسنوات عديدة، كان الشعور بالجوع فجأة أمرًا طبيعيًا جدًا. بحث يون تشي في لؤلؤة السماء السامة قبل إخراج البسكويت المجفف: “خذي”.
جميلة… شابة جميلة…
بعد حصوله على خبرة الموت تقريبا تحت شرفة إدارة السيف، أبقى يون تشي دائما كمية كبيرة من الطعام والمشروبات معه. من الطبيعي أن يكون الطعام من السلع المجففة التي يحتفظ بها بسهولة. أخذت الفتاة البسكويت، وشممت رائحته مع أنفها الصغيرة وغمضت عيناها الرطبة قبل أن ترد بهدوء: “يا لها من رائحة غريبة، لا تبدو لطيفة على الإطلاق… هل هذا صالح للأكل؟”
هذه الفتاة شمت هذا البسكويت مرة أخرى، وبعد تردد لبعض الوقت، فتحت في النهاية فمها لتعض في البسكويت. كان من الواضح أنها ثم أخذت الكثير من القوة من أجل قضم قطعة صغيرة.
“بالطبع إنه صالح للأكل. على الرغم من أنها تبدو غير شهية، إلا أنها في الواقع عطرة بمجرد أن تعضها.” أجاب يون تشي عرضًا بينما كان يتمتم في قلبه… إن تناول شيء ما عندما تشعر بالجوع أمر جيد جدًا. عندما كنت تحت شرفة إدارة السيف في المرة السابقة، كدت أموت من الجوع واضطررت إلى المجازفة بحياتي من خلال أكل لحم التنين وشرب دم التنين. أنت أسعد مني بكثير على الأقل لديك بسكويت كبير للأكل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يون تشي بعجز وبحث في لؤلؤة السماء السامة مرة أخرى. في النهاية، وجد قطعة من الكعكة الوردية التي صنعتها تسانغ يوي شخصيا له… رؤية قطعة من الكعكة الوردية التي صنعها تسانغ يوي. تشتت يون تشون قليلاً قبل أن يعيد يده إلى الداخل ويكاد يسحب الكعكة. عندما نظر إلى الوجه المليء بالمظالم الذي وضعته الفتاة، وضعها على يده: “حسنا، قد لا يناسب البسكويت من قبل ذوقك ولكن هذا يسمى الكعكة الوردية. انها حلوة وعطرة. ستحب ذلك بالتأكيد.”
هذه الفتاة شمت هذا البسكويت مرة أخرى، وبعد تردد لبعض الوقت، فتحت في النهاية فمها لتعض في البسكويت. كان من الواضح أنها ثم أخذت الكثير من القوة من أجل قضم قطعة صغيرة.
من الناحية المنطقية، حتى لو اعتاد المرء على أن يعيش حياة محمية، بعد أن أصبح جائعاً لفترة طويلة، فإن أي شيء صالح للأكل سيكون أمراً جميلاً. ومع ذلك، بالنظر إلى الفتاة، كان الأمر كما لو أنها كانت تأكل السم. كان لديها تعبير عن التظلم وعيناها رطبتان، كما لو كانت على وشك البكاء.
“صلبة للغاية، أسناني فسدت تقريبا”. اشتكت الفتاة بهدوء قبل البدء في مضغها بعناية. فقط عندما بدأت تمضغ، سقط وجه الفتاة….
قبل أن تستيقظ الفتاة، قد لا يكون اكتشاف أي علامات للحياة من جسدها سوء تقدير.
“بفوبوبو … بي بي…” بصقت الفتاة على الفور البسكويت الذي لم يمضغ تماما، وحتى بصقت البقايا في فمها بقوة. انطلاقا من مظهرها، لم تستطع الانتظار للتخلص من طعم البسكويت من فمها: “مثير للاشمئزاز، مثير للاشمئزاز… لا أريد ذلك… سيئ للغاية! سيء جدا! سيء جدا!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يون تشي بعجز وبحث في لؤلؤة السماء السامة مرة أخرى. في النهاية، وجد قطعة من الكعكة الوردية التي صنعتها تسانغ يوي شخصيا له… رؤية قطعة من الكعكة الوردية التي صنعها تسانغ يوي. تشتت يون تشون قليلاً قبل أن يعيد يده إلى الداخل ويكاد يسحب الكعكة. عندما نظر إلى الوجه المليء بالمظالم الذي وضعته الفتاة، وضعها على يده: “حسنا، قد لا يناسب البسكويت من قبل ذوقك ولكن هذا يسمى الكعكة الوردية. انها حلوة وعطرة. ستحب ذلك بالتأكيد.”
من الناحية المنطقية، حتى لو اعتاد المرء على أن يعيش حياة محمية، بعد أن أصبح جائعاً لفترة طويلة، فإن أي شيء صالح للأكل سيكون أمراً جميلاً. ومع ذلك، بالنظر إلى الفتاة، كان الأمر كما لو أنها كانت تأكل السم. كان لديها تعبير عن التظلم وعيناها رطبتان، كما لو كانت على وشك البكاء.
ولكن، عندما لمس جسدها، جس عن قصد حالة جسدها… ومع ذلك لم يكتشف أي علامات للحياة على الإطلاق! ليس فقط لم تكن هناك علامات للحياة، لم يكن هناك حتى أي علامة على تدفق الدم!
عبس يون تشي بعجز وبحث في لؤلؤة السماء السامة مرة أخرى. في النهاية، وجد قطعة من الكعكة الوردية التي صنعتها تسانغ يوي شخصيا له… رؤية قطعة من الكعكة الوردية التي صنعها تسانغ يوي. تشتت يون تشون قليلاً قبل أن يعيد يده إلى الداخل ويكاد يسحب الكعكة. عندما نظر إلى الوجه المليء بالمظالم الذي وضعته الفتاة، وضعها على يده: “حسنا، قد لا يناسب البسكويت من قبل ذوقك ولكن هذا يسمى الكعكة الوردية. انها حلوة وعطرة. ستحب ذلك بالتأكيد.”
جميلة… شابة جميلة…
“حلو؟ عبق؟ حقا؟ رائحتها كريهة بعض الشيء. أخذت الفتاة الكعكة الوردية التي كانت كبيرة مثل كفها ونظرت إليها بشك. مع “الدرس” الذي اكتسبته من البسكويت حتى الآن، حتى لو كانت جائعة للغاية، كانت لا تزال حذرة للغاية ولم تأخذ سوى قضمة صغيرة.
بعد النوم لسنوات عديدة، كان الشعور بالجوع فجأة أمرًا طبيعيًا جدًا. بحث يون تشي في لؤلؤة السماء السامة قبل إخراج البسكويت المجفف: “خذي”.
“بوو… واه! مقزز!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~!# ¥٪… بالطبع أنا لست شخصًا سيئًا!” تسبب رد فعل الفتاة الصغيرة حتى قلب يون تشي في تشنج لا يمكن السيطرة عليه.
الفتاة مرة أخرى بصقت ما كان في فمها وحتى الكعكة الوردية سقطت على الأرض. هرع يون تشى على عجل لاستلامها وبتألمه، بدأ يمسح الغبار على سطح الكعكة قبل أن يحتفظ بها مرة أخرى. بالنظر إلى وجه الفتاة، من الواضح أنها وجدت أنه مثير للاشمئزاز للغاية. تسببت كعكة الوردية اللذيذة في تحول الوجه الصغير الجميل إلى وجه من المعاناة. سأل يون تشون عاجزًا: “لا يمكن أن يكون هذا… أنت تأكلين اللحم فقط؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللحم… ما هذا، هل هو صالح للأكل؟ لذيذ؟”
عدم تناول البسكويت… ربما يعني أنها تحب أكل اللحوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شيء لذيذ… ما هذا؟”
“اللحم… ما هذا، هل هو صالح للأكل؟ لذيذ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “~!# ¥٪… بالطبع أنا لست شخصًا سيئًا!” تسبب رد فعل الفتاة الصغيرة حتى قلب يون تشي في تشنج لا يمكن السيطرة عليه.
اخرج يون تشي قطعة من لحم الخنزير المقدد المدخن من لؤلؤة السماء السامة ونقلها إلى الفتاة: “ماذا عن محاولة تناول هذا…”
“…إذاً… ماذا تريدين أن تأكلي؟”
تلقت الفتاة لحم الخنزير المقدد المدخن وشمته بخفة مع أنفها الصغير… هذه المرة، ودون قضم، ألقت لحم الخنزير المقدد المدخن بعيدا مع “ووش”: “واااااه! رائحة كريهة جدا! مثير للاشمئزاز رائحة كريهة! أنا لا أريد أن آكل هذا الشيء!”
مد يون تشوي كلتا يديه، مستخدما يد واحدة لدعم خصرها النحيل ويد أخرى لدعم عقبها الصغير، ورفعها بسهولة من تابوت الكريستال، ووضعها في الخارج. في تلك اللحظة، كشف وجه يون تشي عن إحساس بالصدمة.
“…إذاً… ماذا تريدين أن تأكلي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اسم؟ آغه…” كانت الفتاة في أعماق الفكر لفترة طويلة قبل الرد بابتسامة: “لا أعرف! هل الأخ الكبير يعرف؟”
“أريد أن آكل شيئًا لذيذًا!”
لم يكن لدى ياسمين جسد، ليست سوى روح. ما لم تُظهر هيئتها الروحية بنفسها، أو إذا كان الخصم يتمتع بالقوة الكافية، لم يستطع أحد رؤيتها إلا يون تشي. كان من الواضح أن ياسمين الآن في حالة غير مرئية… إلا أن هذه الفتاة الصغيرة تمكنت من رؤية وجودها!
“شيء لذيذ… ما هذا؟”
على الرغم من أن يون تشي قد اشترى العديد من الملابس لياسمين، تلك التي كانت ترتديها هي الأولى التي اشتراها يون تشي لها، فستان الجنية الأحمر المدخن الذي كان جزءا لا يتجزأ من الياقوت. كانت هذه الفتاة الغامضة لها أحمر وعينين حمراء وحتى كانت ترتدي ملابس حمراء. من الواضح أنها تحب اللون الأحمر تمامًا مثل ياسمين. لذلك، عندما رأت فستان الجنية الأحمر المدخن الانيق الذي ترتديه ياسمين، فإن حبها له قد فاض على الفور… لكن لم تكن هذه هي النقطة الرئيسية! تسبب رد فعل الفتاة في تجعد حواجب ياسمين بشدة، ردت في الصدمة: “يمكنك رؤيتي؟”
“شيء لذيذ… أرغب فقط في تناول شيء لذيذ!”
مد يون تشوي كلتا يديه، مستخدما يد واحدة لدعم خصرها النحيل ويد أخرى لدعم عقبها الصغير، ورفعها بسهولة من تابوت الكريستال، ووضعها في الخارج. في تلك اللحظة، كشف وجه يون تشي عن إحساس بالصدمة.
“……”
كان يون تشون دائماً واثقاً للغاية في مهاراته الطبية ولم يشك أبداً إن كان يستطيع تحديد ما إذا كان الشخص على قيد الحياة أم ميتاً. ومع ذلك، من الواضح أن هذه الفتاة الصغيرة أمامه لم تمتلك أي علامات للحياة، ولكن… يمكن أن تستيقظ في الواقع!
“جووو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس يون تشي بعجز وبحث في لؤلؤة السماء السامة مرة أخرى. في النهاية، وجد قطعة من الكعكة الوردية التي صنعتها تسانغ يوي شخصيا له… رؤية قطعة من الكعكة الوردية التي صنعها تسانغ يوي. تشتت يون تشون قليلاً قبل أن يعيد يده إلى الداخل ويكاد يسحب الكعكة. عندما نظر إلى الوجه المليء بالمظالم الذي وضعته الفتاة، وضعها على يده: “حسنا، قد لا يناسب البسكويت من قبل ذوقك ولكن هذا يسمى الكعكة الوردية. انها حلوة وعطرة. ستحب ذلك بالتأكيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		