هدير ضخم دوى بمقربة.
كان لدى دوديان بعض الشكوك. هل كانت عالقة حقًا في مكان ما؟
هدير ضخم دوى بمقربة.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
غيوم لا نهاية غمرت الجو. تم حجب بصر دوديان وهو يقفز عقب شعوره الغريزي. لقد سقط بشدة وتدحرج عدة مرات حيث انهار الطابق. على طول الطريق اصطدم بعنف مع عدد كبير من الصخور الصلبة. شعر كما لو أن جسده سوف ينكسر في أي لحظة. فجأة طرق رأسه ضد جسم ثقيل وفقد وعيه.
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
لم يكن يعلم كم من الوقت مضى منذ أن بدأ في الاستيقاظ. شعر بصعوبة في التنفس.
كما لو كان يؤكد تخمينه، تردد هدير في الظلام. حجارة قليلة تم تحطيمها وحلقت أعلاه. جاءت الأصوات القاتمة على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار.
فتح عينيه ولكن كل شيء كان غرقا في الظلام.
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
لقد اندهش.
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
“ألم أمت؟” ، همس لنفسه.
66 – محاصر في العمود
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
لم يجرؤ على تحريك جسده. وبدلا من ذلك نظر حوله. كان هناك ضوء ضعيف و خافت قادم من أعلى رأسه. نظر إلى أعلى ورأى بشكل غامض المكان الذي اخترق الضوء منه.
…
تنهد في ارتياح. بعد أن يتعافى يمكنه الخروج.
هدير ضخم دوى بمقربة.
شعر بحرق شديد في بطنه بسبب الجوع. فكر في حقيبة ظهره التي فقدها في المطاردة السابقة. ومع ذلك ، الآن كانت الأولوية لتناول شيء ما. حيث أن أكل مرة واحدة منذ أن غادر الجدار العملاق. بالأمس كان يهرب من الصياد والوحش. كان الوقت الليل تقريباً (الغسق) عندما فقد وعيه. لم يكن يعرف المدة التي قضاها في غيبوبة. في أحسن الأحوال ،كان غائبا ليلة فقط.
قبضة دوديان تلمست حوله. كان يحاول الشعور بطبيعة الأشياء عن طريق اللمس. حتى لو استطاع العثور على الحشائش فهو مستعد لابتلاعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
ابتسم بسخرية على أمل أن يؤدي الانهيار السابق إلى اكتشاف مايسون أو غيره له. “مع ذلك ، ألن يؤدي هذا الصوت العنيف إلى جذب اللآموتى؟ ماذا سيفعل بعد ذلك؟” ، فكر في نفسه.
بدأ تحريك ذراعه قليلا. لم يرغب في إجبارها لتجنب التأثير على الجروح التي لحقت بصدره. ببطء ، أخذ شيئًا فشيئًا يده بالقرب من فمه. كان على وشك أن يلعقها عندما اخترقت الرائحة الدموية القوية خياشيمه.
تبددت فجأة فكرة طلب المساعدة. بدلا من المساعدة فكان سيجذب مجموعة من اللآموتى. سوف ينتهي تماما.
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
بينما كان يفكر شعر بلمس بعض السوائل اللزجة التي تدفقت عليه. يجب أن تكون مياه المبنى قد جفت. هل هي مياه الأمطار التي اخترقت المبنى؟
هدير!!
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
66 – محاصر في العمود
بدأ تحريك ذراعه قليلا. لم يرغب في إجبارها لتجنب التأثير على الجروح التي لحقت بصدره. ببطء ، أخذ شيئًا فشيئًا يده بالقرب من فمه. كان على وشك أن يلعقها عندما اخترقت الرائحة الدموية القوية خياشيمه.
قبضة دوديان تلمست حوله. كان يحاول الشعور بطبيعة الأشياء عن طريق اللمس. حتى لو استطاع العثور على الحشائش فهو مستعد لابتلاعها.
“هل هذا دم؟” ، اندهش دوديان.
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
في هذا الوقت ، صدت حركة طفيفة في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
تقلص بؤبؤ دوديان. لأجل الله ، لا تكن … …
شعر بحرق شديد في بطنه بسبب الجوع. فكر في حقيبة ظهره التي فقدها في المطاردة السابقة. ومع ذلك ، الآن كانت الأولوية لتناول شيء ما. حيث أن أكل مرة واحدة منذ أن غادر الجدار العملاق. بالأمس كان يهرب من الصياد والوحش. كان الوقت الليل تقريباً (الغسق) عندما فقد وعيه. لم يكن يعرف المدة التي قضاها في غيبوبة. في أحسن الأحوال ،كان غائبا ليلة فقط.
هدير!!
تبددت فجأة فكرة طلب المساعدة. بدلا من المساعدة فكان سيجذب مجموعة من اللآموتى. سوف ينتهي تماما.
كما لو كان يؤكد تخمينه، تردد هدير في الظلام. حجارة قليلة تم تحطيمها وحلقت أعلاه. جاءت الأصوات القاتمة على بعد حوالي أربعة أو خمسة أمتار.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
الوحش!
غيوم لا نهاية غمرت الجو. تم حجب بصر دوديان وهو يقفز عقب شعوره الغريزي. لقد سقط بشدة وتدحرج عدة مرات حيث انهار الطابق. على طول الطريق اصطدم بعنف مع عدد كبير من الصخور الصلبة. شعر كما لو أن جسده سوف ينكسر في أي لحظة. فجأة طرق رأسه ضد جسم ثقيل وفقد وعيه.
عقل كاد يتوقف عن العمل. “لا يزال على قيد الحياة!” ، مرت بعقله.
بواسطة :
شدد أسنانه. دفع كفه على الأرض ونقل جسده شيئًا فشيئًا. كان هناك ألم كما لو أن جسده يتمزق. جبهته كانت تتصبب بالعرق البارد.
لم يكن يعلم كم من الوقت مضى منذ أن بدأ في الاستيقاظ. شعر بصعوبة في التنفس.
استمر لسبع أو ثماني مرات ، ونتيجة لذلك انتقل لمدة مترين أو ثلاثة أمتار. كان متعبا وكان على وشك الانهيار.
قبضة دوديان تلمست حوله. كان يحاول الشعور بطبيعة الأشياء عن طريق اللمس. حتى لو استطاع العثور على الحشائش فهو مستعد لابتلاعها.
ومع ذلك ، اكتشف أن هدير ، على الرغم من أنه لم يتوقف لكنه لم يقترب منه. يبدو أنه … … كان عالقا في نفس الموقف.
غيوم لا نهاية غمرت الجو. تم حجب بصر دوديان وهو يقفز عقب شعوره الغريزي. لقد سقط بشدة وتدحرج عدة مرات حيث انهار الطابق. على طول الطريق اصطدم بعنف مع عدد كبير من الصخور الصلبة. شعر كما لو أن جسده سوف ينكسر في أي لحظة. فجأة طرق رأسه ضد جسم ثقيل وفقد وعيه.
كان لدى دوديان بعض الشكوك. هل كانت عالقة حقًا في مكان ما؟
كان عطشان جدا. حتى لو كان مشعا ، فهو يريد شرب ماء في الوقت الحالي. طالما أنه يخفف من شعوره بالجوع والعطش ، فقد كان على استعداد لقضم جثة.
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح عينيه ولكن كل شيء كان غرقا في الظلام.
بدأت نار صغيرة في تفريق الظلام بالقرب منه.
بدأ تحريك ذراعه قليلا. لم يرغب في إجبارها لتجنب التأثير على الجروح التي لحقت بصدره. ببطء ، أخذ شيئًا فشيئًا يده بالقرب من فمه. كان على وشك أن يلعقها عندما اخترقت الرائحة الدموية القوية خياشيمه.
رفع دوديان ضوء النار. كان الوحش الأسود يرقد أمامه في قناة ضيقة. يبدو أن رقبته مكسورة وكان هناك حجارة كبيرة منتشرة حوله. أراد الزحف إلى الخارج ولكن جسمه كان عالقًا تحت تراكم الحجارة.
…
كان مرتاحا. لحسن الحظ كان عالقة أو أنه كان سيؤكل أثناء غيبوبته.
بتفكيره بهذا ، لمس على الفور جيبه الذي حمل منجل النار داخله.المنجل لم يضع. كان كفه ضعيفًا لكنه وهو يرتجف ضرب منجل النار. من الاحتكاك، النار احترقت وأضاءت الظلام.
في هذا الوقت ، أحترق النور الظلام عاد.
ومع ذلك ، اكتشف أن هدير ، على الرغم من أنه لم يتوقف لكنه لم يقترب منه. يبدو أنه … … كان عالقا في نفس الموقف.
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت نار صغيرة في تفريق الظلام بالقرب منه.
…
هدير!!
…
بواسطة :
لكن ذهن دوديان كان مرتاحًا. لقد رأى البيئة المحيطة. علق جسم الوحش في صندوق صلب مشابه لحاوية. المكان الوحيد في المبنى الذي توجد فيه هذه الحاوية هو عمود المصعد!
![]()
في اللحظة التالية ، الألم الصادر من جسده جعله يستيقظ تمامًا من ذهوله. ظهره كان ضد شيئ قاسي. بالدفع بيديه، أراد تحريك جسده ولكن ألمًا شديدًا أصابه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات