المقدمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لؤلؤة السم السماوية قد دخلت جسمه، لكن سمها لم يقم بقتله. بل ضوء آخر خفيف قام بتغطية جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتم…… تريدون……لؤلؤة السم السماوية…..؟”
“لقد قام…..بإبتلاعها….”
في هذه اللحظة، وصل شاب بعينين سوداويتين وشعر أكثر سوادًا إلى هذا الجرف.
0 – المقدمة
على جسده كانت هنالك عدة إصابات خطيرة، لدرجة أنه اضطر على الإتكاء على حجر ليواصل وقوفه، تحت قدميه بركة من الدماء قد تشكلت بسبب خطورة إصابته.
كل واحد من ذلك الحشد بدأ بالصياح حول عدالة السماء والأداة المقدسة، لو مر شخص عادي الآن من هذا المكان لمات من الخوف. هذا لأن هذا الحشد مكون من أقوى العشائر في قارة سحابة الأزور. سادة العشائر قد أتوا، وحتى عدة كائنات قد اعتقد العالم بأنها قد انقرضت أتت أيضًا. لن يكون من المبالغة القول أن أي واحد من هذا الحشد لديه قوة كافية لهز العالم بأكمله.
جميع عضلات جسمه إهتزت بسبب تعبها، لو لم يكن يتكئ على حجر لكان قد وقع على الأرض.
الآن، كلهم قد جتمعوا من أجل هذا الشاب الذي قاموا بمحاصرته.
ولكن بالرغم من كل هذا، فعلى وجهه لم يظهر أي أثر للقلق أو الخوف من الموت، وعلى فمه كانت هنالك ضحكة ساخرة وكأنه كان يسخر من العالم بأكمله.
جرف نهاية السحاب، لا يوجد مكان أفضل لتنتهي فيه حياتي ،أنا يون تشي…
والآن وقف أمامه الحشد الهائل من الناس الذين حاصروه.
جرف نهاية السحاب، لا يوجد مكان أفضل لتنتهي فيه حياتي ،أنا يون تشي…
“يون تشي، أنت محاصر.. إستمع إلى أمرنا وسلمنا لؤلؤة السم السماوية وسنتركك تواصل العيش.”
“لا بأس. كل ما علينا فعله هو قتله للحصول على اللؤلؤة”
“اليوم سوف نحقق عدالة السماء عليك ونتخلص منك، أسرع وسلم لنا لؤلؤة السم السماوية و سنقوم بإعطائك موتًا
سريعًا وبدون ألم”
الإنتقام أصبح هدفه الوحيد، وبعد سبع سنوات أتقن التحكم بلؤلؤة السم السماوية، وقام بالتكشير عن أنيابه وبدأ بإنتقامه. وفي أقل من عشرة أيام، سمه انتشر آلاف الأميال قاتلًا بذلك عددًا لا يحصى من الناس. وفي نفس الوقت قام بإغراق العالم بأكمله في الرعب من سمه. وبهذا قام بجلب انتباه أقوى العشائر والطوائف إليه.
“يون تشي! توقف عن عنادك وسلم لنا لؤلؤة السم السماوية، أنت لا تستحق أداة مقدسة مثلها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره …نفسي لكوني عديم النفع لهذه الدرجة. أنا أكره نفسي لأني لم أقدر على قتلكم جميعا يا عشائر القمامة.”
كل واحد من ذلك الحشد بدأ بالصياح حول عدالة السماء والأداة المقدسة، لو مر شخص عادي الآن من هذا المكان لمات من الخوف. هذا لأن هذا الحشد مكون من أقوى العشائر في قارة سحابة الأزور. سادة العشائر قد أتوا، وحتى عدة كائنات قد اعتقد العالم بأنها قد انقرضت أتت أيضًا. لن يكون من المبالغة القول أن أي واحد من هذا الحشد لديه قوة كافية لهز العالم بأكمله.
مهما كان المرض مستعصيا ومهما كنت الإصابة خطيرة، سيده كان قادرا على علاجها كلها. وهذا كان بسبب لؤلؤة السم السماوية. الكلمتين “السم السماوية” تعني بأن هذه اللؤلؤة كانت سامة لدرجة مرعبة، لكن السم والدواء أصلهما واحد. معلمه لم يستخدم أبدا سمها، لكن إستخدم الكيمياء لاستخراجه، وإذابته لكي ينتج في النهاية أقوى وأفضل الأدوية في العالم لينقذ بها ملايين الناس.
الآن، كلهم قد جتمعوا من أجل هذا الشاب الذي قاموا بمحاصرته.
الإنتقام أصبح هدفه الوحيد، وبعد سبع سنوات أتقن التحكم بلؤلؤة السم السماوية، وقام بالتكشير عن أنيابه وبدأ بإنتقامه. وفي أقل من عشرة أيام، سمه انتشر آلاف الأميال قاتلًا بذلك عددًا لا يحصى من الناس. وفي نفس الوقت قام بإغراق العالم بأكمله في الرعب من سمه. وبهذا قام بجلب انتباه أقوى العشائر والطوائف إليه.
بالتحديد قد إجتمعوا هنا من أجل لؤلؤة السم السماوية، أقوى أداة مقدسة في العالم.
“أنا لا أملك القوة لقتلكم، لكن لا تفكروا بقتلي. أنتم قطع القمامة لا تستحقون لؤلؤة السم السماوية، لكن أنتم لا تستحقون شرف قتلي أكثر. هاهاها…..”
لم يستطع هذا الحشد العملاق التحكم بجشعهم ما إن ظهرت اللؤلؤة. بعد مطاردة يون شي لثلاثة أيام كاملة، وأخيرًا قد وصلوا إلى هنا.
كل كلمة من كلماته احتوت على كراهية هائلة. على الرغم من أنه قد مرت سبع سنوات، إلا أن التفكير بأمر موت سيده أحيا فيه ألما كبيرا بما فيه الكفاية ليبكي دموعا من الدم.
“أنتم…… تريدون……لؤلؤة السم السماوية…..؟”
“سيدي أمضى حياته كاملة وهو ينقذ العالم. لقد أنقذ عددا لا يحصى من الأرواح، ولم يطالب في المقابل لا مالًا ولا شهرة، ولكن بسبب لؤلؤة السم السماوية، أنتم عشائر الحق والعدالة قمتم بقتله قبل سبع سنوات.”
يون شي بدأ بالضحك، لكنها كانت ضحكة خالية من أي فكاهة.
“يون تشي، أنت محاصر.. إستمع إلى أمرنا وسلمنا لؤلؤة السم السماوية وسنتركك تواصل العيش.”
أثناء ضحكه بدأ برفع يده اليمنى، وعندما فتح كفه كانت فيها لؤلؤة خضراء اللون. فور ما ما ظهرت هذه اللؤلؤة كل أعين الحشد تجمعت عليها. أعينهم لمعت بالشجع.
بالنسبة ليون شي هذا الحشد من الناس الأقوياء بما يكفي لتخفيف العالم بأكمله في نظره كانوا قذرين إلى أكبر درجة. على الرغم من كونه محاصرا إلا أن عينيه لم تفقدا لمعان غروره وكبريائه. لكن أكثر من هذا، كان في عينيه كراهية قوية بما يكفي لتبتلع العالم بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره …نفسي لكوني عديم النفع لهذه الدرجة. أنا أكره نفسي لأني لم أقدر على قتلكم جميعا يا عشائر القمامة.”
“سيدي أمضى حياته كاملة وهو ينقذ العالم. لقد أنقذ عددا لا يحصى من الأرواح، ولم يطالب في المقابل لا مالًا ولا شهرة، ولكن بسبب لؤلؤة السم السماوية، أنتم عشائر الحق والعدالة قمتم بقتله قبل سبع سنوات.”
يون تشي حدق بحقد وكراهية شديدة عندما بدأ بالتكلم.
“أنا أكره …نفسي لكوني عديم النفع لهذه الدرجة. أنا أكره نفسي لأني لم أقدر على قتلكم جميعا يا عشائر القمامة.”
“لقد قام…..بإبتلاعها….”
كل كلمة من كلماته احتوت على كراهية هائلة. على الرغم من أنه قد مرت سبع سنوات، إلا أن التفكير بأمر موت سيده أحيا فيه ألما كبيرا بما فيه الكفاية ليبكي دموعا من الدم.
“أيها اللقطاء، أنتم تريدون لؤلؤة السم السماوية…..أنتم….تحلمون…”
يون شي لم يعرف من هم والديه، لأنه عندما وجده سيده، كان عمره بضعة أيام. عندما وجده سيده كان ذلك في فصل الربيع. السماء كانت خالية من الغيوم ومياه الأنهار كانت تجري بكل عذوبة. سيده قام بتسمية ذلك الرضيع الذي وجد يون تشي، في أمل أن يكون الطفل نقيا مثل السحاب وصافيا كالمياه. لكي يرث الطفل مهنته ويواصل إنقاذ المساكين والمحتاجين.
مئات الأيادي حاولت إمساك يون تشي بعد إدراكهم لنيته. لكنهم كانوا متأخرين جدًا. كل ما استطاعوا فعله هو مشاهدة جسد يون تشي يختفي أسفل الجرف.
مهما كان المرض مستعصيا ومهما كنت الإصابة خطيرة، سيده كان قادرا على علاجها كلها. وهذا كان بسبب لؤلؤة السم السماوية.
الكلمتين “السم السماوية” تعني بأن هذه اللؤلؤة كانت سامة لدرجة مرعبة، لكن السم والدواء أصلهما واحد. معلمه لم يستخدم أبدا سمها، لكن إستخدم الكيمياء لاستخراجه، وإذابته لكي ينتج في النهاية أقوى وأفضل الأدوية في العالم لينقذ بها ملايين الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد إعلانه ذلك، يون تشي رفع يده اليمنى والقى لؤلؤة السم السماوية إلى فمه. وبعد ذلك قام بدفعها في حلقه ليبتلعها إلى معدته.
قبل سبع سنوات يون شي كان قد تعلم كل مهارات سيده في الطب. ولكن إشاعة تخص وجود لؤلؤة السم السماوية عند سيده إنتشرت إلى جميع بقاع العالم مما جعل سيده يتركها مع يون تشي وقيامه بجعل يون تشي يهرب بعيدًا عن مكان سكنهم.
الإنتقام أصبح هدفه الوحيد، وبعد سبع سنوات أتقن التحكم بلؤلؤة السم السماوية، وقام بالتكشير عن أنيابه وبدأ بإنتقامه. وفي أقل من عشرة أيام، سمه انتشر آلاف الأميال قاتلًا بذلك عددًا لا يحصى من الناس. وفي نفس الوقت قام بإغراق العالم بأكمله في الرعب من سمه. وبهذا قام بجلب انتباه أقوى العشائر والطوائف إليه.
وبعد مدة قصيرة، سيده قد مات على يد العشائر الكبيرة
.
عندما وصل خبر موت سيده إلى يون تشي، قام بالبكاء لثلاثة أيام وثلاثة ليالي. وبسبب كراهيته الشديدة تخلى عن الطب وبدأ بإمتصاص السم من اللؤلؤة إلى جسمه.
“لقد قام…..بإبتلاعها….”
الإنتقام أصبح هدفه الوحيد، وبعد سبع سنوات أتقن التحكم بلؤلؤة السم السماوية، وقام بالتكشير عن أنيابه وبدأ بإنتقامه. وفي أقل من عشرة أيام، سمه انتشر آلاف الأميال قاتلًا بذلك عددًا لا يحصى من الناس. وفي نفس الوقت قام بإغراق العالم بأكمله في الرعب من سمه. وبهذا قام بجلب انتباه أقوى العشائر والطوائف إليه.
يون شي لم يعرف من هم والديه، لأنه عندما وجده سيده، كان عمره بضعة أيام. عندما وجده سيده كان ذلك في فصل الربيع. السماء كانت خالية من الغيوم ومياه الأنهار كانت تجري بكل عذوبة. سيده قام بتسمية ذلك الرضيع الذي وجد يون تشي، في أمل أن يكون الطفل نقيا مثل السحاب وصافيا كالمياه. لكي يرث الطفل مهنته ويواصل إنقاذ المساكين والمحتاجين.
لتبدأ مطاردتهم ليونت شي.
صرخت الرياح في أذنيه، وقام بإغلاق عينيه للاستعداد للدخول إلى الظلام الأبدي…..
يون تشي حدق بحقد وكراهية شديدة عندما بدأ بالتكلم.
والآن وقف أمامه الحشد الهائل من الناس الذين حاصروه.
“أيها اللقطاء، أنتم تريدون لؤلؤة السم السماوية…..أنتم….تحلمون…”
كل كلمة من كلماته احتوت على كراهية هائلة. على الرغم من أنه قد مرت سبع سنوات، إلا أن التفكير بأمر موت سيده أحيا فيه ألما كبيرا بما فيه الكفاية ليبكي دموعا من الدم.
بعد إعلانه ذلك، يون تشي رفع يده اليمنى والقى لؤلؤة السم السماوية إلى فمه. وبعد ذلك قام بدفعها في حلقه ليبتلعها إلى معدته.
“ما…ما…ما الذي تفعله….؟!!”
بعد انتهائه من الضحك يون تشي إستخدم آخر ما تبقى لديه من قوة في جسمه ليقفز إلى الخلف.
“لقد قام…..بإبتلاعها….”
كل كلمة من كلماته احتوت على كراهية هائلة. على الرغم من أنه قد مرت سبع سنوات، إلا أن التفكير بأمر موت سيده أحيا فيه ألما كبيرا بما فيه الكفاية ليبكي دموعا من الدم.
“يون تشي. هل تريد الموت إلى هذه الدرجة”
(ملاحظة: مقصده من هذه الجملة أن إسمه يون معناه السحاب والجرف إسمه نهاية السحاب.)
“لا بأس. كل ما علينا فعله هو قتله للحصول على اللؤلؤة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يون تشي قام بسحب قلادة فضية من حول عنقه. لقد كانت الشيء الوحيد الذي وجده معه سيده بجواره عندما وجده في وسط الجبال.
لؤلؤة السم السماوية قد دخلت جسمه، لكن سمها لم يقم بقتله. بل ضوء آخر خفيف قام بتغطية جسده.
يون تشي حدق بحقد وكراهية شديدة عندما بدأ بالتكلم.
“اقتلوه الآن. فلربما تغيرت اللؤلؤة في جسمه بشكل ما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي! توقف عن عنادك وسلم لنا لؤلؤة السم السماوية، أنت لا تستحق أداة مقدسة مثلها”
عشرات الناس بدأوا بالزئير والهجوم على يون تشي في نفس الوقت. وهو ينظر إلى الأجساد التي أراد تدميرها أكثر من أي شيء في هذا العالم بدء بالضحك. بالرغم من كون ضحكته جافة وضعيفة للغاية إلا أنها لا زالت مفعمة بغروره وكبريائه.
جرف نهاية السحاب، لا يوجد مكان أفضل لتنتهي فيه حياتي ،أنا يون تشي…
“أنا لا أملك القوة لقتلكم، لكن لا تفكروا بقتلي. أنتم قطع القمامة لا تستحقون لؤلؤة السم السماوية، لكن أنتم لا تستحقون شرف قتلي أكثر. هاهاها…..”
لتبدأ مطاردتهم ليونت شي.
بعد انتهائه من الضحك يون تشي إستخدم آخر ما تبقى لديه من قوة في جسمه ليقفز إلى الخلف.
أثناء ضحكه بدأ برفع يده اليمنى، وعندما فتح كفه كانت فيها لؤلؤة خضراء اللون. فور ما ما ظهرت هذه اللؤلؤة كل أعين الحشد تجمعت عليها. أعينهم لمعت بالشجع.
“أوقفوه”
“ما…ما…ما الذي تفعله….؟!!”
مئات الأيادي حاولت إمساك يون تشي بعد إدراكهم لنيته. لكنهم كانوا متأخرين جدًا. كل ما استطاعوا فعله هو مشاهدة جسد يون تشي يختفي أسفل الجرف.
(ملاحظة: مقصده من هذه الجملة أن إسمه يون معناه السحاب والجرف إسمه نهاية السحاب.)
جرف نهاية السحاب، لا يوجد مكان أفضل لتنتهي فيه حياتي ،أنا يون تشي…
يون شي لم يعرف من هم والديه، لأنه عندما وجده سيده، كان عمره بضعة أيام. عندما وجده سيده كان ذلك في فصل الربيع. السماء كانت خالية من الغيوم ومياه الأنهار كانت تجري بكل عذوبة. سيده قام بتسمية ذلك الرضيع الذي وجد يون تشي، في أمل أن يكون الطفل نقيا مثل السحاب وصافيا كالمياه. لكي يرث الطفل مهنته ويواصل إنقاذ المساكين والمحتاجين.
(ملاحظة: مقصده من هذه الجملة أن إسمه يون معناه السحاب والجرف إسمه نهاية السحاب.)
“اليوم سوف نحقق عدالة السماء عليك ونتخلص منك، أسرع وسلم لنا لؤلؤة السم السماوية و سنقوم بإعطائك موتًا سريعًا وبدون ألم”
لم يبقى لدي أي شيء يربطني بهذا العالم أساسًا. للأسف….لم أستطع الانتقام لسيدي…ولم أستطع إيجاد والديّ.
قبل سبع سنوات يون شي كان قد تعلم كل مهارات سيده في الطب. ولكن إشاعة تخص وجود لؤلؤة السم السماوية عند سيده إنتشرت إلى جميع بقاع العالم مما جعل سيده يتركها مع يون تشي وقيامه بجعل يون تشي يهرب بعيدًا عن مكان سكنهم.
يون تشي قام بسحب قلادة فضية من حول عنقه. لقد كانت الشيء الوحيد الذي وجده معه سيده بجواره عندما وجده في وسط الجبال.
“سيدي أمضى حياته كاملة وهو ينقذ العالم. لقد أنقذ عددا لا يحصى من الأرواح، ولم يطالب في المقابل لا مالًا ولا شهرة، ولكن بسبب لؤلؤة السم السماوية، أنتم عشائر الحق والعدالة قمتم بقتله قبل سبع سنوات.”
صرخت الرياح في أذنيه، وقام بإغلاق عينيه للاستعداد للدخول إلى الظلام الأبدي…..
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أكره …نفسي لكوني عديم النفع لهذه الدرجة. أنا أكره نفسي لأني لم أقدر على قتلكم جميعا يا عشائر القمامة.”
بواسطة :
“يون تشي، أنت محاصر.. إستمع إلى أمرنا وسلمنا لؤلؤة السم السماوية وسنتركك تواصل العيش.”
![]()
![]()
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يون تشي! توقف عن عنادك وسلم لنا لؤلؤة السم السماوية، أنت لا تستحق أداة مقدسة مثلها”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات