الفصل الخامس و الخمسون
الفصل الخامس و الخمسون:
عندما إستيقظ ، كان بالفعل في قفص سجن.
في المعسكر ، كان تشين وانغ يدرب سيفه في الفضاء المفتوح.
جاء أحد الحراس لتقديم تقرير ، “جنرال ، إبن العاهرة ذاك يصرخ مرة أخرى ، هذه المرة ليس فقط يتحدث بالسوء عنك و لكن أيضا-”
لم يتخيلوا أبدًا أن تشين وانغ قادر على قتل شخص بسهم من مثل هذه المسافة الطويلة.
“تحدث،” نظر تشين وانغ إليه.
من الواضح أن الشخص الذي أحبته هو ملك الحرب ، الذي جلس على الحصان و تلقى الهتافات من الجميع.
“شتم الأميرة قائلا إنها المرأة التي لم يردها ، لكنكَ حملتها في راحة يدك ، و أنكَ جعلتَ نفسكَ بنفسك ترتدي القبعة الخضراء ، و أن ذلك كان أفضل شيء في العالم …”
كان لا يزال يتعين على ملك الحرب النهوض ، لكن في اللحظة التالية ، جاء تشين وانغ إليه راكبا حصانا و داس عليه.
كان صوت الحارس يضعف و يخفت ، برؤية نظرة الملك الباردة كالحديد.
عندما جاء الشفق ، الأرض الملطخة بالدماء هدأت أخيرا.
لم ينتظر تشين وانغ حتى ينتهي ، و أرجع السيف لغمده و خطى نحو سور المدينة.
في الحشد ، مرت هيئة مألوفة. هرع إلى السياج ليرى ذلك بوضوح و لكن على الفور أعمته بيضة كريهة الرائحة.
جيش غوانغدونغ تمركز على بعد ثلاثين ميلا خارج المدينة.
إعتقد الجندي أنه في منطقة آمنة و لم يتوقف عندما رأى تشين وانغ يسحب القوس.
المدن ال13 على الحدود ، الذين كانت تحتلهم غوانغدونغ الجنوبية سابقا ، قد تم إعادة السيطرة عليهم. بعد الإستيلاء على باي تشينغ ، بدلا من المطاردة سعيا للإنتصار ، تمركز الجيش هناك للتعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كان تشين وانغ غير مبال عندما أطلقوا عليه أسماءا ، لكنه الآن غاضب. تجرؤوا على إهانة الفتاة في قلبه. إذا كانوا متحمسين للموت لهذا الحد ، فعليه بتلبية رغبتهم ، صحيح؟
مع ذلك ، كان جيش غوانغدونغ الجنوبية غير راغب في البقاء ساكنا. من وقت لآخر ، كانوا يضايقون و يصرخون تحت أسوار المدينة.
عندما تم إلقاء الأوراق الفاسدة ، البيض الفاسد و الحجارة عليه ، تذكر ملك الحرب المشهد عندما عاد ذات مرة منتصرا كأمير تشي.
في السابق ، كان تشين وانغ غير مبال عندما أطلقوا عليه أسماءا ، لكنه الآن غاضب. تجرؤوا على إهانة الفتاة في قلبه. إذا كانوا متحمسين للموت لهذا الحد ، فعليه بتلبية رغبتهم ، صحيح؟
كان لا يزال يتعين على ملك الحرب النهوض ، لكن في اللحظة التالية ، جاء تشين وانغ إليه راكبا حصانا و داس عليه.
صعد تشين وانغ إلى سور المدينة ، أخذ قوسا و سهاما من جانبه ، لقم السهم ، و وجهه إلى جندي غوانغدونغ الجنوبية الذي كان يصيح.
في الحشد ، مرت هيئة مألوفة. هرع إلى السياج ليرى ذلك بوضوح و لكن على الفور أعمته بيضة كريهة الرائحة.
إعتقد الجندي أنه في منطقة آمنة و لم يتوقف عندما رأى تشين وانغ يسحب القوس.
هذا السهم لم يسقط جنديا فحسب ، و إنما كسر شجاعتهم أيضا.
“تشين وانغ؟ سأقوم بإعادة تسميتك ب ، القبعة الخضراء وانغ ، في المستقبل! و أنتَ أيضا إلتقطتَ الأحذية المكسورة* التي وانغ يي خاصتنا ليس بحاج–”
<م.م: حذاء مكسور هي المرأة التي تنام مع الرجال. سأترك شرحا مطولا بالأسفل.>
ملك الحرب تقيأ دما و أغمي عليه.
كلمة “حاجتها” لم تُقل بعد ، و إنطلق السهم بسرعة ، يمر بالسحب بسرعة غير مرئية للعين المجردة.
عندما تم إلقاء الأوراق الفاسدة ، البيض الفاسد و الحجارة عليه ، تذكر ملك الحرب المشهد عندما عاد ذات مرة منتصرا كأمير تشي.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان قد إنغرس بالفعل في رقبة الجندي.
لم ينتظر تشين وانغ حتى ينتهي ، و أرجع السيف لغمده و خطى نحو سور المدينة.
غطى رقبته و كانت تنزف. كان فمه لا يزال مفتوحا ، و إتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق ، و مع صوت ‘بانغ’ سقط على الفور.
عندما جاء الشفق ، الأرض الملطخة بالدماء هدأت أخيرا.
ساد صمت مميت على جانب غوانغدونغ الجنوبية.
الفصل الخامس و الخمسون:
هذا السهم لم يسقط جنديا فحسب ، و إنما كسر شجاعتهم أيضا.
عندما تم إلقاء الأوراق الفاسدة ، البيض الفاسد و الحجارة عليه ، تذكر ملك الحرب المشهد عندما عاد ذات مرة منتصرا كأمير تشي.
لم يتخيلوا أبدًا أن تشين وانغ قادر على قتل شخص بسهم من مثل هذه المسافة الطويلة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غوانغدونغ الجنوبية خسرت ، و القوات المتبقية التي تحرس ملك الحرب حاولوا التراجع. لكن كيف يمكن لتشين وانغ السماح للنمر بالعودة إلى الجبل؟
كانت معنويات تشي عالية بينما يهتفون.
ترجمة: khalidos
نظروا إلى الجانب الآخر و لاحظوا بدقة هيئة ملك الحرب.
جنود تشي الذين يرتدون ملابس سوداء كانوا محيطين به.
مفترقين ببضعة أميال قليلة ، تقاتل السيد السابق و حارس الظل ضد بعضهما البعض.
المدن ال13 على الحدود ، الذين كانت تحتلهم غوانغدونغ الجنوبية سابقا ، قد تم إعادة السيطرة عليهم. بعد الإستيلاء على باي تشينغ ، بدلا من المطاردة سعيا للإنتصار ، تمركز الجيش هناك للتعافي.
“إفتحوا البوابة و قاتلوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزيمة ، لقد هُزم!
بأمر من تشين وانغ ، الجنود المتواجدون في باي تشينغ إندفعوا مثل التنانين السوداء نحو الجنوب.
ترجمة: khalidos
طبول الحرب ، الزئير ، حدوات الأحصنة … تداخلت الأصوات مع صرخات المعركة.
غطى رقبته و كانت تنزف. كان فمه لا يزال مفتوحا ، و إتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق ، و مع صوت ‘بانغ’ سقط على الفور.
قاد تشين وانغ فريق الفرسان الحديديين النخبة. مثل السكين الحاد ، كانوا لا يقهرون و أدخلوا أنفسهم بعناد في قلب العدو و شنوا مذبحة ساحقة.
بأمر من تشين وانغ ، الجنود المتواجدون في باي تشينغ إندفعوا مثل التنانين السوداء نحو الجنوب.
إستمرت الحرب ليوم واحد.
ملك الحرب تقيأ دما و أغمي عليه.
عندما جاء الشفق ، الأرض الملطخة بالدماء هدأت أخيرا.
غطى رقبته و كانت تنزف. كان فمه لا يزال مفتوحا ، و إتسعت عيناه في حالة من عدم التصديق ، و مع صوت ‘بانغ’ سقط على الفور.
غوانغدونغ الجنوبية خسرت ، و القوات المتبقية التي تحرس ملك الحرب حاولوا التراجع. لكن كيف يمكن لتشين وانغ السماح للنمر بالعودة إلى الجبل؟
بأمر من تشين وانغ ، الجنود المتواجدون في باي تشينغ إندفعوا مثل التنانين السوداء نحو الجنوب.
ألقى بالرمح في يده. كان هناك إحتكاك عنيف في الهواء ، بينما طار إلى ملك الحرب.
“تشين وانغ؟ سأقوم بإعادة تسميتك ب ، القبعة الخضراء وانغ ، في المستقبل! و أنتَ أيضا إلتقطتَ الأحذية المكسورة* التي وانغ يي خاصتنا ليس بحاج–” <م.م: حذاء مكسور هي المرأة التي تنام مع الرجال. سأترك شرحا مطولا بالأسفل.>
ضرب الرمح الحصان تحت السرج. رن صوت هسهسة تألم في البرية ، و قفز الحصان و ألقى بملك الحرب أرضا.
بأمر من تشين وانغ ، الجنود المتواجدون في باي تشينغ إندفعوا مثل التنانين السوداء نحو الجنوب.
كان لا يزال يتعين على ملك الحرب النهوض ، لكن في اللحظة التالية ، جاء تشين وانغ إليه راكبا حصانا و داس عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صوت الحارس يضعف و يخفت ، برؤية نظرة الملك الباردة كالحديد.
ملك الحرب تقيأ دما و أغمي عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما ظهر مرة أخرى ، كان قد إنغرس بالفعل في رقبة الجندي.
عندما إستيقظ ، كان بالفعل في قفص سجن.
لم ينتظر تشين وانغ حتى ينتهي ، و أرجع السيف لغمده و خطى نحو سور المدينة.
تم تقييد يديه و قدميه بسلاسل حديدية ، و ظل القفص يتمايل بإستمرار ، مما يشير إلى أنه كان يتم نقله.
عندما جاء الشفق ، الأرض الملطخة بالدماء هدأت أخيرا.
جنود تشي الذين يرتدون ملابس سوداء كانوا محيطين به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هزيمة ، لقد هُزم!
فتح ملك الحرب فمه ليقول شيئا ، لكنه شعر بألم حاد في صدره ، و سعل فجأة.
كان لا يزال يتعين على ملك الحرب النهوض ، لكن في اللحظة التالية ، جاء تشين وانغ إليه راكبا حصانا و داس عليه.
الدم المصحوب بأشلاء من أحشاءه تدفق.
مفترقين ببضعة أميال قليلة ، تقاتل السيد السابق و حارس الظل ضد بعضهما البعض.
السعال لم يتوقف ، غطى ملك الحرب فمه من الألم ، و الدم يتسرب من أصابعه.
“تشين وانغ؟ سأقوم بإعادة تسميتك ب ، القبعة الخضراء وانغ ، في المستقبل! و أنتَ أيضا إلتقطتَ الأحذية المكسورة* التي وانغ يي خاصتنا ليس بحاج–” <م.م: حذاء مكسور هي المرأة التي تنام مع الرجال. سأترك شرحا مطولا بالأسفل.>
هزيمة ، لقد هُزم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في السابق ، كان تشين وانغ غير مبال عندما أطلقوا عليه أسماءا ، لكنه الآن غاضب. تجرؤوا على إهانة الفتاة في قلبه. إذا كانوا متحمسين للموت لهذا الحد ، فعليه بتلبية رغبتهم ، صحيح؟
هذه الحقيقة ضربته أكثر من كونه سجينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقى بالرمح في يده. كان هناك إحتكاك عنيف في الهواء ، بينما طار إلى ملك الحرب.
سار الفريق إلى بايجينغ خلال الفترة المضطربة.
مفترقين ببضعة أميال قليلة ، تقاتل السيد السابق و حارس الظل ضد بعضهما البعض.
عندما تم إلقاء الأوراق الفاسدة ، البيض الفاسد و الحجارة عليه ، تذكر ملك الحرب المشهد عندما عاد ذات مرة منتصرا كأمير تشي.
كلمة “حاجتها” لم تُقل بعد ، و إنطلق السهم بسرعة ، يمر بالسحب بسرعة غير مرئية للعين المجردة.
لقد كان البطل في نظر الناس ، ملك الحرب!
كلمة “حاجتها” لم تُقل بعد ، و إنطلق السهم بسرعة ، يمر بالسحب بسرعة غير مرئية للعين المجردة.
هتفوا له بحرارة ، و أعينهم مليئة بالتبجيل و الإعجاب.
عندما تم إلقاء الأوراق الفاسدة ، البيض الفاسد و الحجارة عليه ، تذكر ملك الحرب المشهد عندما عاد ذات مرة منتصرا كأمير تشي.
كان دخوله مليئا بالمجد ، لكن الآن الجميع يرفضونه كما لو كان كريه الرائحة.
“تحدث،” نظر تشين وانغ إليه.
نظر ملك الحرب إلى أولئك الذين إحتقروه.
“تشين وانغ؟ سأقوم بإعادة تسميتك ب ، القبعة الخضراء وانغ ، في المستقبل! و أنتَ أيضا إلتقطتَ الأحذية المكسورة* التي وانغ يي خاصتنا ليس بحاج–” <م.م: حذاء مكسور هي المرأة التي تنام مع الرجال. سأترك شرحا مطولا بالأسفل.>
في الحشد ، مرت هيئة مألوفة. هرع إلى السياج ليرى ذلك بوضوح و لكن على الفور أعمته بيضة كريهة الرائحة.
نظر ملك الحرب إلى أولئك الذين إحتقروه.
بحلول الوقت الذي مسح فيه سائل البيضة النتن ، كانت قد إختفت.
جنود تشي الذين يرتدون ملابس سوداء كانوا محيطين به.
وسط الجماعة ، حاولت لوه ييرين الهروب من الحشد. كان الجميع يحاولون الضغط للتقدم إلى الأمام ، لكنها أرادت بشدة التراجع لتخرج.
ظلت تهز رأسها رافضة تصديق كل ما رأته للتو.
ظلت تهز رأسها رافضة تصديق كل ما رأته للتو.
نظر ملك الحرب إلى أولئك الذين إحتقروه.
ملك الحرب الذي عرفته كان وسيما و جبارا. كيف يمكن أنه إنتهى به الأمر بهذه الحالة؟
السعال لم يتوقف ، غطى ملك الحرب فمه من الألم ، و الدم يتسرب من أصابعه.
من الواضح أن الشخص الذي أحبته هو ملك الحرب ، الذي جلس على الحصان و تلقى الهتافات من الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طبول الحرب ، الزئير ، حدوات الأحصنة … تداخلت الأصوات مع صرخات المعركة.
عابرة الحشد ، ثبتت عيناها بقوة على وجه تشين وانغ ، و سقطت ببطء في حالة من الهوس.
الدم المصحوب بأشلاء من أحشاءه تدفق.
في العصور القديمة إمرأة كانت تبيع جسدها قامت بتعليق حذاء مطرز خارج باب المنزل. الأحذية المطرزة أصبحت “أحذية مكسورة” مع هبوب الرياح و مرور الأيام. لذلك أصبح “الأحذية المكسورة” لقبا للعاهرة.
ضرب الرمح الحصان تحت السرج. رن صوت هسهسة تألم في البرية ، و قفز الحصان و ألقى بملك الحرب أرضا.
ترجمة: khalidos
ساد صمت مميت على جانب غوانغدونغ الجنوبية.
من الواضح أن الشخص الذي أحبته هو ملك الحرب ، الذي جلس على الحصان و تلقى الهتافات من الجميع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات