الفصل الثالث و الأربعون
الفصل الثالث و الأربعون:
بقي الأب و الإبن في غرفة الدراسة طوال فترة الظهيرة و لم يخرجا حتى حلول العشاء.
عندما كان على وشك المغادرة ، سارعت لوه فو لتقول ، “الأخ الثاني ، إنتظر ، لقد طلبتُ منكَ العثور على عباد الشمس دم التنين من قبل. هل من أخبار؟”
“الأخ خرج من البلدة؟”
على الرغم من أن لوه فانغ ساعدها في البحث عنه من قبل ، إلا أن لوه فو لم تخبره عن سبب بحثها عنه في ذلك الوقت. كان يعتقد أنها كانت فقط مهتمة بذاك الشيء. الآن بعد أن علم أن هذا الشيء مرتبط بحياة شوان يي ، كيف يجرؤ على إهمال مثل هذه المسألة؟
شوان يي أيضا كان سيء الحظ. من الواضح أنه سليل للعشيرة المالكة و لكن تم زرعه منذ صغره. منذ ذلك الحين ، فقد كل شيء و أصبح بديلا مزيفا.
“ليس بعد ، لكن إطمئني ، في غضون شهر سأحظره لكِ.”
بعد أخذ حمام ساخن ، و إرتداء ملابس نظيفة ، و تناول وجبة دافئة ، شعر لوه فانغ أخيرا أنه عاد للحياة.
ركب لوه فانغ حصانه و عاد إلى قصر رئيس الوزراء.
لاحظت لوه فو ذلك و فتحت عينيها. كانت أمامها فتاة بوجه مستدير. كانت ليو شي!
حالما دخل سأل المدبرة “أين أبي؟”
ركب لوه فانغ حصانه و عاد إلى قصر رئيس الوزراء.
“السيد يكتب في غرفة الدراسة الصغيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
ذهب لوه فانغ مباشرة إلى غرفة الدراسة الصغيرة ، حتى أنه دخل دون أن يطرق الباب ، “أبي ، لدي شيء لأخبركَ به.”
“ليس بعد ، لكن إطمئني ، في غضون شهر سأحظره لكِ.”
بقي الأب و الإبن في غرفة الدراسة طوال فترة الظهيرة و لم يخرجا حتى حلول العشاء.
“ليس بعد ، لكن إطمئني ، في غضون شهر سأحظره لكِ.”
بعد أن أخبره لوه فانغ بكل شيء ، لم يتناول العشاء حتى و غادر مرة أخرى. هته المرة ، خرج من البلدة.
ركب لوه فانغ حصانه و عاد إلى قصر رئيس الوزراء.
*
سيكون ذلك اليوم هو يوم إحتفال بدر الطفل* لإبن ملك الحرب. <م.م: تعرفون أن البدر هو القمر المكتمل. إحتفال بدر الطفل هو إحتفال صيني عندما يكمل الطفل دورة قمرية (أي شهره الأول).>
في الفناء الصغير ، بقيت لوه فو أمام سرير شوان يي ، تقرأ كتابًا.
تحدثوا لبعض الوقت ، و علمت لوه فو بضع أشياء.
كانت الغرفة هادئة؛ فقط صوت ‘فرقعة’ من نيران الفحم يُسمع من وقت لآخر.
لأنه كان مريحا جدا ، غطت لوه فو في النوم تدريجيا. إنزلق الكتاب من يدها ، و عندما كان على وشك السقوط في الموقد ، إمتدتْ يد بسرعة ، منقذة مصير الكتاب.
لأنه كان مريحا جدا ، غطت لوه فو في النوم تدريجيا. إنزلق الكتاب من يدها ، و عندما كان على وشك السقوط في الموقد ، إمتدتْ يد بسرعة ، منقذة مصير الكتاب.
“الأخ خرج من البلدة؟”
لاحظت لوه فو ذلك و فتحت عينيها. كانت أمامها فتاة بوجه مستدير. كانت ليو شي!
قبل أن تسقط كلماتها ، إندفع شخص مع الريح الباردة و قال بسعادة ، “نونغنونغ ، لقد وجدتها!”
كان لوه فانغ قلقا من ترك لوه فو دون رقابة ، و قبل مغادرته ، أمر على وجه التحديد ليو شي بالحضور خفية و مساعدتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
على الرغم من أنها لم ترها منذ أيام قليلة فقط ، كلا السيد و الخادمة شعرا أنهما كانا منفصلان لفترة طويلة.
خلال هته الفترة ، أطعمته الكثير من الطعام المأخوذ من النظام ، لكنه لم يتحسن كثيرا بعد تناوله.
تحدثوا لبعض الوقت ، و علمت لوه فو بضع أشياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. هته هي عباد الشمس دم التنين! ” إتسعت عيون ليو وو من الإثارة. لم يقل أي شيء آخر و أخذ النبات إلى الصيدلية.
“الأخ خرج من البلدة؟”
عندما كان على وشك المغادرة ، سارعت لوه فو لتقول ، “الأخ الثاني ، إنتظر ، لقد طلبتُ منكَ العثور على عباد الشمس دم التنين من قبل. هل من أخبار؟”
“نعم ، أميرة ، الإبن الثاني قبل أن يغادر طلب من هته العبدة أن تخبركِ حتى لا تقلقي. سوف يجلب ما تريدينه في أسرع وقت ممكن ، و لن يدع الملك الكلب يستولي على منصب شخص آخر.”
“الأخ خرج من البلدة؟”
على الرغم من أن لوه فو ضحكت على كلماته ، إلا أنها لم تستطع منع نفسها عن القلق. كان من الصعب حقا العثور على زهرة عباد الشمس دم التنين. هل يمكن أن يجدها في أقل من شهر؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
هي و شوان يي ليسوا أبطال هذا العالم. ملك الحرب و لوه ييرين هم الشخصيات الرئيسية.
هي و شوان يي ليسوا أبطال هذا العالم. ملك الحرب و لوه ييرين هم الشخصيات الرئيسية.
الإثنين لديهما هالة بطل الرواية تسطع من حولهما. إسقاطهما لن يكون بالأمر السهل.
كانت ملابسه مغبرة ، و حذاؤه منقوعا بالثلج تقريبًا ، و نعله ملطخ بالطين ، و كان الصقيع متكثفا على حاجبيه ، و كانت بشرته زرقاء. أظهر ذلك أنه قد عانى كثيرا للعثور عليها.
مع مرور الأيام ، برؤية شوان يي ، الذي يصبح أكثر شحوبا و نحافة ، شعرت بعدم الإرتياح الشديد.
ذهب لوه فانغ مباشرة إلى غرفة الدراسة الصغيرة ، حتى أنه دخل دون أن يطرق الباب ، “أبي ، لدي شيء لأخبركَ به.”
خلال هته الفترة ، أطعمته الكثير من الطعام المأخوذ من النظام ، لكنه لم يتحسن كثيرا بعد تناوله.
شوان يي أيضا كان سيء الحظ. من الواضح أنه سليل للعشيرة المالكة و لكن تم زرعه منذ صغره. منذ ذلك الحين ، فقد كل شيء و أصبح بديلا مزيفا.
“هذا هو مصيره. المقويات لن تساعده مهما كانت كميتها،” أوضح النظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. هته هي عباد الشمس دم التنين! ” إتسعت عيون ليو وو من الإثارة. لم يقل أي شيء آخر و أخذ النبات إلى الصيدلية.
تنهدت لوه فو. مشت إلى شوان يي و دلّكت أطرافه ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو مصيره. المقويات لن تساعده مهما كانت كميتها،” أوضح النظام.
شوان يي أيضا كان سيء الحظ. من الواضح أنه سليل للعشيرة المالكة و لكن تم زرعه منذ صغره. منذ ذلك الحين ، فقد كل شيء و أصبح بديلا مزيفا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حالما دخل سأل المدبرة “أين أبي؟”
“لم يتبقى سوى ثلاثة أيام إذا لم يعد أخي الثاني …”
على الرغم من أنها لم ترها منذ أيام قليلة فقط ، كلا السيد و الخادمة شعرا أنهما كانا منفصلان لفترة طويلة.
قبل أن تسقط كلماتها ، إندفع شخص مع الريح الباردة و قال بسعادة ، “نونغنونغ ، لقد وجدتها!”
لاحظت لوه فو ذلك و فتحت عينيها. كانت أمامها فتاة بوجه مستدير. كانت ليو شي!
كان لوه فانغ و هو يلهث. كان يحمل بيد واحدة كيسا صغيرا من القماش ملفوفًا بإحكام بينما يمسك إطار الباب باليد الأخرى.
كانت الغرفة هادئة؛ فقط صوت ‘فرقعة’ من نيران الفحم يُسمع من وقت لآخر.
كانت ملابسه مغبرة ، و حذاؤه منقوعا بالثلج تقريبًا ، و نعله ملطخ بالطين ، و كان الصقيع متكثفا على حاجبيه ، و كانت بشرته زرقاء. أظهر ذلك أنه قد عانى كثيرا للعثور عليها.
كانت ملابسه مغبرة ، و حذاؤه منقوعا بالثلج تقريبًا ، و نعله ملطخ بالطين ، و كان الصقيع متكثفا على حاجبيه ، و كانت بشرته زرقاء. أظهر ذلك أنه قد عانى كثيرا للعثور عليها.
لفت لوه فو عباءة كبيرة حوله ، “ليو شي ، أحضري ماء ساخن.”
كانت ملابسه مغبرة ، و حذاؤه منقوعا بالثلج تقريبًا ، و نعله ملطخ بالطين ، و كان الصقيع متكثفا على حاجبيه ، و كانت بشرته زرقاء. أظهر ذلك أنه قد عانى كثيرا للعثور عليها.
سمع ليو وو التحركات و سرعان ما إنجذب إلى الحقيبة التي كانت في يده. أخذها و فتحها طبقة تلو الأخرى و وجد نبتة صغيرة ملقاة فيها. كانت جذورها سميكة كالدم و شكلها مثل المرجان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. هته هي عباد الشمس دم التنين! ” إتسعت عيون ليو وو من الإثارة. لم يقل أي شيء آخر و أخذ النبات إلى الصيدلية.
“سيدي ، هل هته هي عباد الشمس دم التنين؟”
“ليس بعد ، لكن إطمئني ، في غضون شهر سأحظره لكِ.”
“هذا صحيح. هته هي عباد الشمس دم التنين! ” إتسعت عيون ليو وو من الإثارة. لم يقل أي شيء آخر و أخذ النبات إلى الصيدلية.
ذهب لوه فانغ مباشرة إلى غرفة الدراسة الصغيرة ، حتى أنه دخل دون أن يطرق الباب ، “أبي ، لدي شيء لأخبركَ به.”
لوه فو و لوه فانغ نظرا إلى بعضهما البعض و إبتسما.
هي و شوان يي ليسوا أبطال هذا العالم. ملك الحرب و لوه ييرين هم الشخصيات الرئيسية.
بعد أخذ حمام ساخن ، و إرتداء ملابس نظيفة ، و تناول وجبة دافئة ، شعر لوه فانغ أخيرا أنه عاد للحياة.
الإثنين لديهما هالة بطل الرواية تسطع من حولهما. إسقاطهما لن يكون بالأمر السهل.
“الأخ الثاني ، لقد تأخر الوقت. عليكَ أن تنام و تتعافى. لدينا معركة صعبة لخوضها بعد غد.”
“لم يتبقى سوى ثلاثة أيام إذا لم يعد أخي الثاني …”
سيكون ذلك اليوم هو يوم إحتفال بدر الطفل* لإبن ملك الحرب.
<م.م: تعرفون أن البدر هو القمر المكتمل. إحتفال بدر الطفل هو إحتفال صيني عندما يكمل الطفل دورة قمرية (أي شهره الأول).>
“لم يتبقى سوى ثلاثة أيام إذا لم يعد أخي الثاني …”
ترجمة: khalidos
تنهدت لوه فو. مشت إلى شوان يي و دلّكت أطرافه ببطء.
شوان يي أيضا كان سيء الحظ. من الواضح أنه سليل للعشيرة المالكة و لكن تم زرعه منذ صغره. منذ ذلك الحين ، فقد كل شيء و أصبح بديلا مزيفا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
