الفصل الرابع و العشرون
الفصل الرابع و العشرون:
سمعته يقول ، “وانغ فاي لم تكن على ما يرام بعض الشيء ، لذلك تأخرنا لفترة. آمل أن يغفر لها أبي.”
عندما وصلت قافلة ملك الحرب إلى البلاط الملكي ، إلتقوا بالقوات الكبيرة عند بوابة المدينة. قبل أن ينطق الإمبراطور بكلمة ، قال وانغ هاو ، “لماذا جاء الأخ السابع متأخرا؟ من الأفضل مقابلة الأب الإمبراطور في وقت مبكر.”
“يمكنكَ الإطمئنان أنه عندما أقوم بأكلك. لن أرمي الدهون التي جاهدة لتنميتها من أكل العشب الطازج و شرب الماء الصافي. سوف تموت ميتة جيدة.”
كان لدى لوه فو آذان جيدة ، و عندما سمعتْ ذلك ، إبتهج قلبها. لكن ملك الحرب ألقى بالقدر على رأسها*.
<م.م: إلقاء القدر على رأس أحدهم يعني إلقاء اللوم و المسؤولية عليه.>
كانت كلمات الإمبراطور مثل قطرة ماء تسقط على إناء ساخن للغاية. عيون الجميع قد تم تعليقها على السيف.
سمعته يقول ، “وانغ فاي لم تكن على ما يرام بعض الشيء ، لذلك تأخرنا لفترة. آمل أن يغفر لها أبي.”
في المخيم ، كان بعض الحراس منشغلين بنصب الخيام ، القيام بدوريات ، و الطهي في الأواني. أصبحت السهول التي كانت في الأصل سلمية مفعمة بالحيوية و مليئة بالألعاب النارية.
كان أفراد عائلة لوه يوتشينغ معروفين بالضعف و المرض في دمائهم. سمع الإمبراطور كلماته و لم يشكك بها. قال له فقط أن يعتني بها ، و لم يتابع المسألة أكثر من ذلك.
في المقصورة ، و بخته لوه فو و شتمته في قلبها.
سمعته يقول ، “وانغ فاي لم تكن على ما يرام بعض الشيء ، لذلك تأخرنا لفترة. آمل أن يغفر لها أبي.”
‘هل أنتَ مريض؟ أنا لستُ بعمك!
كان المشهد هناك جيدا حقا. كان الهواء منعشا جدا و حلوا.
‘أمير كلب!’
العديد من السيدات و الزوجات في هذا الحقل لم يستطعن منع أنفسهن من ألا يلقين بنظراتهن عليه بإعجاب/إحترام.
تناولت لوه فو قضمة من المعجنات و إحتستْ كوبا آخر من الشاي الساخن ، لا تزال تحبس أنفاسها.
عندما سمعتْ أوي ذلك ، إبتسمت.
أوي و ليو شي لاحظتا أن سيدتهما كانت غاضبة ، لكنهما لم يعرفا ما الذي جعلها تغضب. أخرجوا بعض الوجبات الخفيفة لإسعادها ، و أخبروها النكات.
بعد الإستراحة لليلة ، سيبدأ الصيد رسميا في اليوم الموالي.
برؤية الإثنتين تعملان بجد لجعلها سعيدة ، لوه فو لم يعد بوسعها البقاء غاضبة بعد الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت تتجول ، معجبة بالمناظر طوال الطريق ، بينما تتبعها أوي و ليو شي عن قرب.
في قلبها ، هددتْ ملك الحرب بشراسة.
“يمكنكَ الإطمئنان أنه عندما أقوم بأكلك. لن أرمي الدهون التي جاهدة لتنميتها من أكل العشب الطازج و شرب الماء الصافي. سوف تموت ميتة جيدة.”
من المستحسن لذلك الرجل أن يصلي ألا يقع في يديها ، خلاف ذلك سوف تقتله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجول الثلاثة في المكان و إصطادوا عدة حيوانات.
في المخيم ، كان بعض الحراس منشغلين بنصب الخيام ، القيام بدوريات ، و الطهي في الأواني. أصبحت السهول التي كانت في الأصل سلمية مفعمة بالحيوية و مليئة بالألعاب النارية.
عندما وصلت قافلة ملك الحرب إلى البلاط الملكي ، إلتقوا بالقوات الكبيرة عند بوابة المدينة. قبل أن ينطق الإمبراطور بكلمة ، قال وانغ هاو ، “لماذا جاء الأخ السابع متأخرا؟ من الأفضل مقابلة الأب الإمبراطور في وقت مبكر.”
بعد الإستراحة لليلة ، سيبدأ الصيد رسميا في اليوم الموالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حمل الإمبراطور سيفا طويلا في يده و قال بصوت عالٍ ، “هذا هو اليوم التالي* النصل الذهبي الذي تناقلته أسرتي. سوف يتم تقديمه لمكافأة أيا كان من يفوز بالصيد!” <م.م: غالبا ‘اليوم التالي’هو إسم السيف.>
كان الإمبراطور يرتدي بدلة صيد ، كان يبدو لامعا و مهيبا. كان يبلغ من العمر خمسين عاما تقريبًا ، لكنه حافظ على جسده جيدا. كان ظهره لا يزال مستقيما و عيناه ساطعتان. إلى جانب مكانته كإمبراطور ، بدا و كأنه عم وسيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المقصورة ، و بخته لوه فو و شتمته في قلبها.
العديد من السيدات و الزوجات في هذا الحقل لم يستطعن منع أنفسهن من ألا يلقين بنظراتهن عليه بإعجاب/إحترام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت لوه فو للأمام و رفعتْ الأرنب. لم تطلق عليه لقتله. لقد قامت بتسمير قدمه لتجعل من المستحيل عليه الهروب.
بصرف النظر عن الإمبراطور ، عدد من الرجال الأرستقراطيين الملكيين مثل ملك الحرب ، الملك تشاو ، لوه فانغ جميعهم كان لديهم وقفة قوية و مستقيمة ، و لكل منهم مواهبه الخاصة ، خاصة عندما يركبون على خيولهم ذات الروح المعنوية العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كانت تتجول ، معجبة بالمناظر طوال الطريق ، بينما تتبعها أوي و ليو شي عن قرب.
نظرتْ إليهم لوه فو بإعجاب ، و كانت راضية جدا.
“من البلاط؟” بدت لوه فو مرتابة.
وقف الإمبراطور على منصة مؤقتة ، و أعلن إعلان ما قبل الصيد كالمعتاد. كان الرجال متحمسين ، أرادوا الإندفاع إلى الغابة للعثور على فريسة على الفور.
عندما وصلت قافلة ملك الحرب إلى البلاط الملكي ، إلتقوا بالقوات الكبيرة عند بوابة المدينة. قبل أن ينطق الإمبراطور بكلمة ، قال وانغ هاو ، “لماذا جاء الأخ السابع متأخرا؟ من الأفضل مقابلة الأب الإمبراطور في وقت مبكر.”
حمل الإمبراطور سيفا طويلا في يده و قال بصوت عالٍ ، “هذا هو اليوم التالي* النصل الذهبي الذي تناقلته أسرتي. سوف يتم تقديمه لمكافأة أيا كان من يفوز بالصيد!”
<م.م: غالبا ‘اليوم التالي’هو إسم السيف.>
مع تتبع عينيها لهدفها ، خلعت القوس المعلق حول خصرها و أطلقت سهما. مع صوت دوي ، إخترق السهم العشب و علِق الأرنب على الأرض.
بووم!
أصبح وجه لوه ييرين أسوأ.
كانت كلمات الإمبراطور مثل قطرة ماء تسقط على إناء ساخن للغاية. عيون الجميع قد تم تعليقها على السيف.
عندما تم نفخ بوق الصيد ، أمرهم الإمبراطور بالبدء ، و كان الحشد مستعدا للإندفاع إلى الغابة.
عندما تم نفخ بوق الصيد ، أمرهم الإمبراطور بالبدء ، و كان الحشد مستعدا للإندفاع إلى الغابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لجعل نفسها لا يمكن التعرف عليها ، قامت بتلوين بشرتها بظلال قليلة. من أي ناحية هي سوداء و سمينة؟
في هذا المشهد ، راقبة مجموعة من الفتيات النبلاء ظهورهن و هن يدخلن الغابة و إختفوا مع حميمية عميقة تنبثق في قلوبهن.
من المستحسن لذلك الرجل أن يصلي ألا يقع في يديها ، خلاف ذلك سوف تقتله!
بالنسبة لها هي ، ملكة الزومبي ، مشهد الصيد لا يختلف عن لعبة أطفال ، و لم يحمسها حقا.
‘هل أنتَ مريض؟ أنا لستُ بعمك!
ما كانت تفكر فيه هو كيفية كسب نقاط الكراهية و ترقية مستوى النظام.
بعد الإستراحة لليلة ، سيبدأ الصيد رسميا في اليوم الموالي.
الترقية إلى المستوى 3 تتطلب منها إمتلاك 10000 نقطة كراهية ، و هي لا تزال بعيدة جدا عن جمعها. إذا عملتْ بجهد أكبر ، فسوف تزيدها.
حملت لوه فو جسده المكسو بالفرو و لمسته ، مما جعلها تدمن على ذلك قليلا ، لكن هذا لم يجعلها تغير رأيها بشأن أكله.
لكن الآن بعد أن دخل ملك الحرب في الغابة ليصطاد. حتى لو أرادت الحصول على نقاط الكراهية ، هي لا تستطيع. لذلك ، قررتْ الإستمتاع بإقامتها.
بصرف النظر عن الإمبراطور ، عدد من الرجال الأرستقراطيين الملكيين مثل ملك الحرب ، الملك تشاو ، لوه فانغ جميعهم كان لديهم وقفة قوية و مستقيمة ، و لكل منهم مواهبه الخاصة ، خاصة عندما يركبون على خيولهم ذات الروح المعنوية العالية.
كان المشهد هناك جيدا حقا. كان الهواء منعشا جدا و حلوا.
عندما وصلت قافلة ملك الحرب إلى البلاط الملكي ، إلتقوا بالقوات الكبيرة عند بوابة المدينة. قبل أن ينطق الإمبراطور بكلمة ، قال وانغ هاو ، “لماذا جاء الأخ السابع متأخرا؟ من الأفضل مقابلة الأب الإمبراطور في وقت مبكر.”
كانت تتجول ، معجبة بالمناظر طوال الطريق ، بينما تتبعها أوي و ليو شي عن قرب.
كانت لوه ييرين تبحث عن ملك الحرب. لكنها فجأة تم رفعها و كانت قدميها تطفو في الهواء.
كان هناك وميض رمادي على العشب ، عيون لوه فو على الفور تعرفت على أنه أرنب. في ذهنها ظهرت صورة لحم الأرنب المشوي ، لحم الأرنب المطهو ببطئ ، لحم الأرنب المسلوق.
‘هل أنتَ مريض؟ أنا لستُ بعمك!
مع تتبع عينيها لهدفها ، خلعت القوس المعلق حول خصرها و أطلقت سهما. مع صوت دوي ، إخترق السهم العشب و علِق الأرنب على الأرض.
بشكل غير متوقع ، بالإضافة إلى الأكل ، الأميرة قد أخفتْ موهبتها في الرماية!
وقفت ليو شي مصدومة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإمبراطور يرتدي بدلة صيد ، كان يبدو لامعا و مهيبا. كان يبلغ من العمر خمسين عاما تقريبًا ، لكنه حافظ على جسده جيدا. كان ظهره لا يزال مستقيما و عيناه ساطعتان. إلى جانب مكانته كإمبراطور ، بدا و كأنه عم وسيم.
بشكل غير متوقع ، بالإضافة إلى الأكل ، الأميرة قد أخفتْ موهبتها في الرماية!
“من البلاط؟” بدت لوه فو مرتابة.
تقدمت لوه فو للأمام و رفعتْ الأرنب. لم تطلق عليه لقتله. لقد قامت بتسمير قدمه لتجعل من المستحيل عليه الهروب.
‘أمير كلب!’
في هته اللحظة كانت ساقاه الصغيرتان البدينتان تكافحان بقوة ، مظهرا مقاومة لا معنى لها.
بووم!
حملت لوه فو جسده المكسو بالفرو و لمسته ، مما جعلها تدمن على ذلك قليلا ، لكن هذا لم يجعلها تغير رأيها بشأن أكله.
من المستحسن لذلك الرجل أن يصلي ألا يقع في يديها ، خلاف ذلك سوف تقتله!
“يمكنكَ الإطمئنان أنه عندما أقوم بأكلك. لن أرمي الدهون التي جاهدة لتنميتها من أكل العشب الطازج و شرب الماء الصافي. سوف تموت ميتة جيدة.”
كان أفراد عائلة لوه يوتشينغ معروفين بالضعف و المرض في دمائهم. سمع الإمبراطور كلماته و لم يشكك بها. قال له فقط أن يعتني بها ، و لم يتابع المسألة أكثر من ذلك.
عندما سمعتْ أوي ذلك ، إبتسمت.
في هته اللحظة كانت ساقاه الصغيرتان البدينتان تكافحان بقوة ، مظهرا مقاومة لا معنى لها.
تجول الثلاثة في المكان و إصطادوا عدة حيوانات.
في قلبها ، هددتْ ملك الحرب بشراسة.
صفقت لوه فو بيديها ، “سأفعلها بنفسي و أدعكما تتذوقان طبخي اليوم.”
العديد من السيدات و الزوجات في هذا الحقل لم يستطعن منع أنفسهن من ألا يلقين بنظراتهن عليه بإعجاب/إحترام.
نظر كل من أوي و ليو شي إلى بعضهما البعض بدهشة. عادة ، كانت الأميرة تأكل فقط. متى سبق لها القيام بطبخ أي شيء؟
برؤية لوه فو تسير نحوها ، أصبحت عاجزة عن الكلام.
عرفت لوه فو ما الذي كانتا تفكران فيه بلمحة ، و أعطت كلا منهما كستناء ، “إنتظرا و ستريان.”
تناولت لوه فو قضمة من المعجنات و إحتستْ كوبا آخر من الشاي الساخن ، لا تزال تحبس أنفاسها.
في طريق العودة إلى المعسكر ، إلتقطت لوه فو لمحة لشخصية مختبئة في الأدغال.
في هذا المشهد ، راقبة مجموعة من الفتيات النبلاء ظهورهن و هن يدخلن الغابة و إختفوا مع حميمية عميقة تنبثق في قلوبهن.
أليست تلك لوه ييرين؟
“لديهم مثل هته الخادمة السوداء و السمينة في القصر؟”
قامت بغمز ليو شي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الإمبراطور يرتدي بدلة صيد ، كان يبدو لامعا و مهيبا. كان يبلغ من العمر خمسين عاما تقريبًا ، لكنه حافظ على جسده جيدا. كان ظهره لا يزال مستقيما و عيناه ساطعتان. إلى جانب مكانته كإمبراطور ، بدا و كأنه عم وسيم.
كانت لوه ييرين تبحث عن ملك الحرب. لكنها فجأة تم رفعها و كانت قدميها تطفو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برؤية الإثنتين تعملان بجد لجعلها سعيدة ، لوه فو لم يعد بوسعها البقاء غاضبة بعد الآن.
“آه ، ما الذي تفعلينه! أنزيليني أرضا،” صرخت.
لكن الآن بعد أن دخل ملك الحرب في الغابة ليصطاد. حتى لو أرادت الحصول على نقاط الكراهية ، هي لا تستطيع. لذلك ، قررتْ الإستمتاع بإقامتها.
برؤية لوه فو تسير نحوها ، أصبحت عاجزة عن الكلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت لوه فو بعدم التعرف عليها ، و نظرتْ إليها من رأسها إلى أخمص قدميها ، “من أي منزل/أسرة أنتِ؟ لماذا تتسللين بالأرجاء هنا؟”
تظاهرت لوه فو بعدم التعرف عليها ، و نظرتْ إليها من رأسها إلى أخمص قدميها ، “من أي منزل/أسرة أنتِ؟ لماذا تتسللين بالأرجاء هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تظاهرت لوه فو بعدم التعرف عليها ، و نظرتْ إليها من رأسها إلى أخمص قدميها ، “من أي منزل/أسرة أنتِ؟ لماذا تتسللين بالأرجاء هنا؟”
عندما رأت لوه ييرين أنها لم تتعرف عليها ، شعرتْ بالسعادة ، “أنا عبدة من البلاط.”
الفصل الرابع و العشرون:
“من البلاط؟” بدت لوه فو مرتابة.
نظرتْ إليهم لوه فو بإعجاب ، و كانت راضية جدا.
“لديهم مثل هته الخادمة السوداء و السمينة في القصر؟”
أوي و ليو شي لاحظتا أن سيدتهما كانت غاضبة ، لكنهما لم يعرفا ما الذي جعلها تغضب. أخرجوا بعض الوجبات الخفيفة لإسعادها ، و أخبروها النكات.
أصبح وجه لوه ييرين أسوأ.
بصرف النظر عن الإمبراطور ، عدد من الرجال الأرستقراطيين الملكيين مثل ملك الحرب ، الملك تشاو ، لوه فانغ جميعهم كان لديهم وقفة قوية و مستقيمة ، و لكل منهم مواهبه الخاصة ، خاصة عندما يركبون على خيولهم ذات الروح المعنوية العالية.
لجعل نفسها لا يمكن التعرف عليها ، قامت بتلوين بشرتها بظلال قليلة. من أي ناحية هي سوداء و سمينة؟
“رنين ، تهانينا على الحصول على +800 كراهية من البطلة.”
كان المشهد هناك جيدا حقا. كان الهواء منعشا جدا و حلوا.
ترجمة: khalidos
‘هل أنتَ مريض؟ أنا لستُ بعمك!
الترقية إلى المستوى 3 تتطلب منها إمتلاك 10000 نقطة كراهية ، و هي لا تزال بعيدة جدا عن جمعها. إذا عملتْ بجهد أكبر ، فسوف تزيدها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات