الفصل الحادي و العشرون
الفصل الحادي و العشرون:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سلم الطفلة التي حملها في راحة يده لأكثر من عشر سنوات إلى ملك الحرب ، على أمل أن يدللها و يجعلها سعيدة و آمنة.
لوه فو ، التي كانت تنتظر قيمة الكراهية من ملك الحرب ، “…”
“أوي ، أخرجي الكعكة التي أحضرتها.”
كان ذلك غريبا. لقد حصلت على النقاط من قبل. قيمة الكراهية من ملك الحرب ينبغي أن تستمر في الإرتفاع. لماذا توقفت فجأة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ بالقانون ، نحن الإثنان لم نتدرب لفترة طويلة ، دعنا نتمشى بجولة؟” أمسك لوه فانغ بأكتاف ملك الحرب و أخذه بعيدا.
كانت لا تزال تنتظر موجة كبيرة من الكراهية.
إستدار تشينغتشو و عانق رقبة لوه فو ، غير راغب في تركها.
رغم ذلك ، بعد الوجبة ، كان مقدار الكراهية المسحوبة معتبرا أيضا.
عندما رأتها تشينغ شي تحمل تشينغتشو بين ذراعيها ، هرعت إلى الأمام لأخذه ، “ألا يمكنكَ المشي. ماذا لو كانت عمتكَ متعبة؟”
خفضت لوه فو عيدان الطعام خاصتها ، مسحت فمها برضا ، و قالت ، “وانغ يي ، لنذهب.”
كان ذلك غريبا. لقد حصلت على النقاط من قبل. قيمة الكراهية من ملك الحرب ينبغي أن تستمر في الإرتفاع. لماذا توقفت فجأة؟
عند الدخول إلى قصر رئيس الوزراء ، أنزل ملك الحرب لوه فو و لم يعد إلى البلاط الداخلي.
مع ذلك ، لطالما كانت أحداث الصيد دائما عرضة للتآمر و الخداع. في بعض الأحيان تقع حوادث متكررة.
عندما علم تشينغتشو أنها قادمة للزيارة ، قام من السرير في الصباح الباكر.
العمة و إبن الأخ تحدثا بحرارة و هما يسيران إلى ساحة باي.
كان قد سأل عنها بالفعل لأكثر من سبع أو ثماني مرات أثناء تناول الطعام ، “متى ستأتي عمتي؟ لماذا لا تأتي عمتي؟”
ناهيك عن أنها كانت تحمل تشينغشتو فقط ، حتى أنها لا تمانع حمل بضعة أطفال آخرين.
تشينغتشو قد كان حزينا.
الإمبراطور تاي-زو* قد كان فنان قتال. لذلك ترك تعاليم أسلافه ، و تمنى ألا يفقد أحفاده فنون القتال على ظهر الخيل. <م.م: تاي-زو ترمز للإمبراطور المؤسس.>
هذا الطفل الصغير لم يُظهر هذه الحميمية حتى مع والدته. مع ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة دائما جيدة في معاملته. لقد إعتنت به منذ ولادته ، و لم تكن أكثر تساهلا من والدته. بطبيعة الحال ، أصبح مقربا منها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفضت لوه فو عيدان الطعام خاصتها ، مسحت فمها برضا ، و قالت ، “وانغ يي ، لنذهب.”
بمجرد أن عبرت لوه فو الفناء ، إندفعت كرة اللحم الصغيرة إلى ذراعيها. قامت يداه الصغيرتان السمينتان بمعانقة خصرها بإحكام. “عمتي ، إشتقتُ إليكِ كثيرا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سلم الطفلة التي حملها في راحة يده لأكثر من عشر سنوات إلى ملك الحرب ، على أمل أن يدللها و يجعلها سعيدة و آمنة.
واصلت معانقته ، تماما مثل دونات الذي تربيه.
من أجل تجنب أي شكوك ، قامت لوه فو بجعل ليو شي تعد الكعكة. و ليو شي لم تخيب ظنها. بعد أن أرشدتها لوه فو بالخطوات ، نجحت ليو شي بإعدادها بعد بضعة أيام.
حملت لوه فو الرجل الصغير و قبلته بشدة على خده. “العمة أيضا إفتقدت تشينغتشو هذه الأيام. هل كنتَ تأكل جيدا؟”
ترجمة: khalidos
“نعم!” ربت تشينغشتو على بطنه بجرأة.
العمة و إبن الأخ تحدثا بحرارة و هما يسيران إلى ساحة باي.
أمسكت لوه فو بيده ، “أنتَ تتمتع بالكثير من الطاقة؟ ألا تخشى أن تتشقق بطنك.”
بعد دخول القاعة الرئيسية ، لم تقم لوه فو بإنزال تشينغتشو. عانقته و جلست على الطاولة.
العمة و إبن الأخ تحدثا بحرارة و هما يسيران إلى ساحة باي.
من أجل تجنب أي شكوك ، قامت لوه فو بجعل ليو شي تعد الكعكة. و ليو شي لم تخيب ظنها. بعد أن أرشدتها لوه فو بالخطوات ، نجحت ليو شي بإعدادها بعد بضعة أيام.
عندما رأتها تشينغ شي تحمل تشينغتشو بين ذراعيها ، هرعت إلى الأمام لأخذه ، “ألا يمكنكَ المشي. ماذا لو كانت عمتكَ متعبة؟”
عندما سمع تشينغتشو ذلك ، لم يستطع الإنتظار و راقب أوي و هي تفتح صندوق الوجبات الخفيفة.
إستدار تشينغتشو و عانق رقبة لوه فو ، غير راغب في تركها.
قتلها بكأس من السم!
إبتسمت لوه فو ، “داساو* ، لا بأس ، كم يزن شتينغتشو على أي حال؟ أنا لستُ متعبة.”
<تذكير: داساو هي زوجة الأخ.>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأخ بالقانون ، نحن الإثنان لم نتدرب لفترة طويلة ، دعنا نتمشى بجولة؟” أمسك لوه فانغ بأكتاف ملك الحرب و أخذه بعيدا.
في الشهرين الماضيين ، تحسنت لياقتها البدنية كثيرا. ضيق التنفس و ألم الصدر من الجسم الأصلي قد تم حلهما.
بعد أن حصل ملك الحرب على التأكيد بأن رئيس الوزراء سيستمر في دعمه ، غير الموضوع و تحدث عن صيد الخريف.
ناهيك عن أنها كانت تحمل تشينغشتو فقط ، حتى أنها لا تمانع حمل بضعة أطفال آخرين.
لذلك ، في هته اللحظة ، كان لوه يوتشينغ و ملك الحرب يتحدثان مع بعضهما البعض بسعادة!
نظرت إليها تشينغ بتفاجئ صغير. رأت أن بشرتها تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه قبل زواجها.
عند الدخول إلى قصر رئيس الوزراء ، أنزل ملك الحرب لوه فو و لم يعد إلى البلاط الداخلي.
بعد دخول القاعة الرئيسية ، لم تقم لوه فو بإنزال تشينغتشو. عانقته و جلست على الطاولة.
نظرت إليها تشينغ بتفاجئ صغير. رأت أن بشرتها تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه قبل زواجها.
“أوي ، أخرجي الكعكة التي أحضرتها.”
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
كعكة؟ هته الكلمة جذبت إنتباه تشينغتشو على الفور.
من أجل تجنب أي شكوك ، قامت لوه فو بجعل ليو شي تعد الكعكة. و ليو شي لم تخيب ظنها. بعد أن أرشدتها لوه فو بالخطوات ، نجحت ليو شي بإعدادها بعد بضعة أيام.
“هل تأكلينها؟” كانت تستحق الأكل.
الإمبراطور تاي-زو* قد كان فنان قتال. لذلك ترك تعاليم أسلافه ، و تمنى ألا يفقد أحفاده فنون القتال على ظهر الخيل. <م.م: تاي-زو ترمز للإمبراطور المؤسس.>
“نعم ، إنها طيبة الرائحة ، ناعمة ، حلوة ، لكنها لذيذة” ، ضغطت لوه فو على أنفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت لوه فو بيده ، “أنتَ تتمتع بالكثير من الطاقة؟ ألا تخشى أن تتشقق بطنك.”
عندما سمع تشينغتشو ذلك ، لم يستطع الإنتظار و راقب أوي و هي تفتح صندوق الوجبات الخفيفة.
رغم ذلك ، بعد الوجبة ، كان مقدار الكراهية المسحوبة معتبرا أيضا.
من أجل تجنب أي شكوك ، قامت لوه فو بجعل ليو شي تعد الكعكة. و ليو شي لم تخيب ظنها. بعد أن أرشدتها لوه فو بالخطوات ، نجحت ليو شي بإعدادها بعد بضعة أيام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، حتى لو لم يرغب في رؤية ملك الحرب أبدا مجددا ، إلا أنه عليه أن يتعامل معه بصبر. لابد له من خلق الوهم بأن الأب في القانون هذا يدعمه.
بعد تكرار إعدادها بضع مرات ، أصبح مذاقها ليس بأسوء من الكعك منزلي الصنع الذي كانت لوه فو تعده.
عندما رأتها تشينغ شي تحمل تشينغتشو بين ذراعيها ، هرعت إلى الأمام لأخذه ، “ألا يمكنكَ المشي. ماذا لو كانت عمتكَ متعبة؟”
سمحت لها لوه فو بعمل الكثير منهم و جلبهم إلى تشينغتشو لتذوقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الطفل الصغير لم يُظهر هذه الحميمية حتى مع والدته. مع ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة دائما جيدة في معاملته. لقد إعتنت به منذ ولادته ، و لم تكن أكثر تساهلا من والدته. بطبيعة الحال ، أصبح مقربا منها.
بمجرد أن ظهرت الكعكة ، جذبتْ على الفور الكثير من الإهتمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، حتى لو لم يرغب في رؤية ملك الحرب أبدا مجددا ، إلا أنه عليه أن يتعامل معه بصبر. لابد له من خلق الوهم بأن الأب في القانون هذا يدعمه.
كانت العائلة في القاعة سعيدة للغاية ، و على الجانب الآخر في غرفة الدراسة ، كان الإثنان سعداء للغاية أيضا.
بعد أن حصل ملك الحرب على التأكيد بأن رئيس الوزراء سيستمر في دعمه ، غير الموضوع و تحدث عن صيد الخريف.
بعد معرفة الوجه الحقيقي لملك الحرب ، أدرك لوه يوتشينغ أنه ليس إبنه في القانون ، و إنما عدوهم.
كان قد سأل عنها بالفعل لأكثر من سبع أو ثماني مرات أثناء تناول الطعام ، “متى ستأتي عمتي؟ لماذا لا تأتي عمتي؟”
لقد سلم الطفلة التي حملها في راحة يده لأكثر من عشر سنوات إلى ملك الحرب ، على أمل أن يدللها و يجعلها سعيدة و آمنة.
بعد دخول القاعة الرئيسية ، لم تقم لوه فو بإنزال تشينغتشو. عانقته و جلست على الطاولة.
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
لوه فو ، التي كانت تنتظر قيمة الكراهية من ملك الحرب ، “…”
قتلها بكأس من السم!
بعد معرفة الوجه الحقيقي لملك الحرب ، أدرك لوه يوتشينغ أنه ليس إبنه في القانون ، و إنما عدوهم.
لقد كان أعمى جدا! لماذا إختار شخصا كهذا ليكون إبنه بالقانون؟
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
لكن لم يفت الأوان بعد لإدراك خطأه.
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
بالطبع ، حتى لو لم يرغب في رؤية ملك الحرب أبدا مجددا ، إلا أنه عليه أن يتعامل معه بصبر. لابد له من خلق الوهم بأن الأب في القانون هذا يدعمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تكرار إعدادها بضع مرات ، أصبح مذاقها ليس بأسوء من الكعك منزلي الصنع الذي كانت لوه فو تعده.
لذلك ، في هته اللحظة ، كان لوه يوتشينغ و ملك الحرب يتحدثان مع بعضهما البعض بسعادة!
قتلها بكأس من السم!
بعد أن حصل ملك الحرب على التأكيد بأن رئيس الوزراء سيستمر في دعمه ، غير الموضوع و تحدث عن صيد الخريف.
نظرت إليها تشينغ بتفاجئ صغير. رأت أن بشرتها تبدو أفضل بكثير مما كانت عليه قبل زواجها.
الإمبراطور تاي-زو* قد كان فنان قتال. لذلك ترك تعاليم أسلافه ، و تمنى ألا يفقد أحفاده فنون القتال على ظهر الخيل.
<م.م: تاي-زو ترمز للإمبراطور المؤسس.>
“أوي ، أخرجي الكعكة التي أحضرتها.”
لذلك العائلة الملكية تقيم العديد من فعاليات الصيد كل عام.
ترجمة: khalidos
بحث الربيع ، صيد الصيف ، صيد الخريف ، صيد الشتاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الطفل الصغير لم يُظهر هذه الحميمية حتى مع والدته. مع ذلك ، كانت الفتاة الصغيرة دائما جيدة في معاملته. لقد إعتنت به منذ ولادته ، و لم تكن أكثر تساهلا من والدته. بطبيعة الحال ، أصبح مقربا منها.
كانت تلك أعذارا للقيام بالصيد على مدار السنة. عند الصيد ، بالإضافة إلى العائلة الملكية ، تتم دعوة مجموعة كبيرة من الوزراء. كانت تلك أحد أهم التجمعات بالسنة في بايجينغ.
عندما رأتها تشينغ شي تحمل تشينغتشو بين ذراعيها ، هرعت إلى الأمام لأخذه ، “ألا يمكنكَ المشي. ماذا لو كانت عمتكَ متعبة؟”
مع ذلك ، لطالما كانت أحداث الصيد دائما عرضة للتآمر و الخداع. في بعض الأحيان تقع حوادث متكررة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، حتى لو لم يرغب في رؤية ملك الحرب أبدا مجددا ، إلا أنه عليه أن يتعامل معه بصبر. لابد له من خلق الوهم بأن الأب في القانون هذا يدعمه.
تحدث ملك الحرب مع لوه يوتشينغ حول التخطيط أثناء الصيد.
في النهاية ، تركها ، أساء إليها ، بل و حتى إستغلها!
عندما أوشكت المحادثة على الإنتهاء ، لوه فانغ ، الأخ الثاني ، قد ظهر.
عندما علم تشينغتشو أنها قادمة للزيارة ، قام من السرير في الصباح الباكر.
“الأخ بالقانون ، نحن الإثنان لم نتدرب لفترة طويلة ، دعنا نتمشى بجولة؟” أمسك لوه فانغ بأكتاف ملك الحرب و أخذه بعيدا.
تشينغتشو قد كان حزينا.
وصل الإثنان إلى غابة الخيزران في الجنوب و إتخذوا مواقعهم في الفضاء المفتوح.
عندما علم تشينغتشو أنها قادمة للزيارة ، قام من السرير في الصباح الباكر.
ترجمة: khalidos
عندما أوشكت المحادثة على الإنتهاء ، لوه فانغ ، الأخ الثاني ، قد ظهر.
بعد أن حصل ملك الحرب على التأكيد بأن رئيس الوزراء سيستمر في دعمه ، غير الموضوع و تحدث عن صيد الخريف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
