الفصل الثاني
الفصل الثاني:
في حياتها الماضية ، كانت ملكة الزومبي لسبب غير مفهوم ، لذا لم تستطع النوم. (الزومبي لا ينامون) مع ذلك ، مثل كل البشر إعتادت أن تنام لساعات طويلة في اليوم. عندما فجأة أصبحت عاجزة عن النوم أو لم تكن بحاجة إلى النوم ، أصبح ذلك غير مريح. و حتى بعد عدة سنوات ، ما زالت غير قادرة على التعود على ذلك.
أمال رأسه و حدق بها للحظة.
هل هو مريض؟
“رنين ، نظام الطعام يتم تحميله … 1٪ … 5٪ …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
عندما عادت إلى المنزل ، أولا أزالت لوه فو عبء العشرات من البوندات من على جسدها. إرتدت ملابس خفيفة و ناعمة و سقطت على السرير لتغط بنومها الجميل.
“رنين ، النظام 999 هنا لخدمتك بكل إخلاص ، أيتها المضيفة ، من فضلك إعتني بي.”
لوه فو فتحت عينيها و رأت فتاة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عاما بوجه متبرج تقف بجانب السرير. كانت تعلق ستار السرير على خطاف ذهبي.
في الظلام ، سمعت لوه فو صوتا يرن في أذنيها ، مما قاطع حلمها. كانت منزعجة.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
لوحت بيدها ، إنقلبت ، مدت ساقيها ، و إستمرت في النوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صعدتْ إلى العربة ، رأت ملك الحرب جالسا بسيف ذهبي. كان وجهه مظلما ، “لماذا أنتِ بطيئة جدا؟”
شاعرا بالزيادة المفاجئة في الوزن حول خصره ، فتح شوان يي عينيه مجددا و أبعد الساق التي لا تتوقف.
شاعرا بالزيادة المفاجئة في الوزن حول خصره ، فتح شوان يي عينيه مجددا و أبعد الساق التي لا تتوقف.
مع ذلك ، قامت المرأة ببساطة بلف ساقها حوله مجددا و ضغطت عليه بمعظم جسدها.
تردد صوت ممتلئ و لطيف في أذنيها.
“رطب: خفيف ؛ ناعم: لطيف؛ عطر و يشم*” لأول مرة ، فهم معنى هذه الجملة.
<م.م: هته الجملة تصف جسم المرأة. البشرة الحساسة و العطرة للمرأة. المصطلح من رواية قديمة الكتاب الأول لغرفة الغرب من تأليف يوان وانغ شيفو.>
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
شوان يي تحمل ، وأخيرا ، لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن و رفع ساق الشخص. بينما كانت تلتصق به مجددا ، قام بسرعة بفصل جسدها المتثبت.
هل هو مريض؟
كان هناك تنهد طويل من الإرتياح ، لكن مع تلميح طفيف من الندم.
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
أما بالنسبة لمصدر الندم ، فلم يجرؤ شوان يي على التفكير أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
نهظ و خرج لأخذ حمام بارد. بعد عودته إلى الغرفة ، لم يعد للسرير بعد الآن. بدلا من ذلك ، كان يتأمل على جانب النافذة.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
في ومضة ، جاء صباح اليوم التالي.
“رنين ، النظام قد تم تحميله و ربطه بالمضيف.”
لوه فو ، التي كانت تحلم أنها كانت تحمل فخذ دجاجة قد إستيقظت.
تحركت عينا لوه ، و خرج إزدراء عميق من قلبها ، و ألقت عليه نظرة ، “وانغ يي ، لقد عذبتي الليلة الماضية. جسدي لا يزال متألما؛ كيف لي المشي بسرعة؟”
“وانغ فاي ، اليوم هو اليوم الأول لزواجكِ من البلاط الملكي. عليكِ أن تذهبي إلى القصر لتحية جلالته.”
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
تردد صوت ممتلئ و لطيف في أذنيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الظلام ، سمعت لوه فو صوتا يرن في أذنيها ، مما قاطع حلمها. كانت منزعجة.
لوه فو فتحت عينيها و رأت فتاة تبلغ من العمر ستة عشر أو سبعة عشر عاما بوجه متبرج تقف بجانب السرير. كانت تعلق ستار السرير على خطاف ذهبي.
“وانغ فاي ، اليوم هو اليوم الأول لزواجكِ من البلاط الملكي. عليكِ أن تذهبي إلى القصر لتحية جلالته.”
كانت هذه هي الخادمة خاصتها ، أوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في النهاية ، أرجعت السبب إلى النوم الليلة الماضية.
بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
دخلوا القصر و حيوا الإمبراطور و الملكة و تلقوا الكثير من الهدايا. ثم أُطلق سراح الزوجين.
نهضت لوه فو من السرير و فركت رقبتها.
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
‘لماذا تشعر بالألم في كل أرجاء جسدها؟’
نهضت لوه فو من السرير و فركت رقبتها.
‘هل فعل شيان يي شيئا ما لها أثناء نومها؟”
‘هل فعل شيان يي شيئا ما لها أثناء نومها؟”
فحصت لوه فو نفسها لكنها لم تجد أي خطب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما صعدتْ إلى العربة ، رأت ملك الحرب جالسا بسيف ذهبي. كان وجهه مظلما ، “لماذا أنتِ بطيئة جدا؟”
في النهاية ، أرجعت السبب إلى النوم الليلة الماضية.
الفصل الثاني:
تحت رعاية الفتاة ، إغتسلت و وضعت مكياجها. إرتدتْ طبقات من الأزياء المعقدة و مختلف أنواع المجوهرات الفاخرة على رأسها.
الآن شعرت بشعور عظيم. يمكنها الحصول على نومها الجميل.
عندما إنتهت ، تنهدت لوه فو أنفاس إرتياح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شوان يي تحمل ، وأخيرا ، لم يعد يستطيع التحمل بعد الآن و رفع ساق الشخص. بينما كانت تلتصق به مجددا ، قام بسرعة بفصل جسدها المتثبت.
كانت تزن أكثر من عشرة أرطال ، و هو ما كان أكثر إرهاقا من حمل عشرات الأرطال من الأسلحة في أيام نهاية العالم.
أما بالنسبة لمصدر الندم ، فلم يجرؤ شوان يي على التفكير أبعد من ذلك.
التبرج قد إنتهى. عندما خرجتْ ، قامت لوه فو سرا بحشو بضع قطع من المعجنات في فمها و وضعت بعضها في حقيبة يد.
عندما إنتهت ، تنهدت لوه فو أنفاس إرتياح.
خططت لأكلهم بطريقها.
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
كانت خارج الفناء عندما رأت حقا ملك الحرب الأسطوري ، زوجها بالإسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تناولها للكثير من الطعام و غطت في النوم ، تمكنتْ من رؤية مثل هذه الفتاة الصغيرة الجميلة بمجرد إستيقاظها. أشرق مزاجها على الفور.
نظرت إليه. لقد بدا تماما مثل شوان يي ، الذي جاء إلى غرفتها الليلة الماضية ، وكان من الصعب عليها أن تشعر بالرضا تجاه هذا الرجل.
مع ذلك ، قامت المرأة ببساطة بلف ساقها حوله مجددا و ضغطت عليه بمعظم جسدها.
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
هل لأنها شخصية الشريكة المزيفة، لذا هي في صراع مع الشخصية الرئيسية الذكر*؟
<م.م: سأختصرها لاحقا ب’بطل الرواية’.>
الآن شعرت بشعور عظيم. يمكنها الحصول على نومها الجميل.
كان ملك الحرب مذهولا عندما رأى لوه فو. ضوء ومض في عينيه.
هل هو مريض؟
على الفور بدا الأمر كأنه كان يفكر في شيء ما. قبح وجهه و أبدت عيناه إشمئزازا.
“رنين ، النظام 999 هنا لخدمتك بكل إخلاص ، أيتها المضيفة ، من فضلك إعتني بي.”
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
في حياتها الماضية ، كانت ملكة الزومبي لسبب غير مفهوم ، لذا لم تستطع النوم. (الزومبي لا ينامون) مع ذلك ، مثل كل البشر إعتادت أن تنام لساعات طويلة في اليوم. عندما فجأة أصبحت عاجزة عن النوم أو لم تكن بحاجة إلى النوم ، أصبح ذلك غير مريح. و حتى بعد عدة سنوات ، ما زالت غير قادرة على التعود على ذلك.
هل هو مريض؟
شاعرا بالزيادة المفاجئة في الوزن حول خصره ، فتح شوان يي عينيه مجددا و أبعد الساق التي لا تتوقف.
شتمته لوه فو و ابعته ببطء.
دخلوا القصر و حيوا الإمبراطور و الملكة و تلقوا الكثير من الهدايا. ثم أُطلق سراح الزوجين.
عندما صعدتْ إلى العربة ، رأت ملك الحرب جالسا بسيف ذهبي. كان وجهه مظلما ، “لماذا أنتِ بطيئة جدا؟”
دخلوا القصر و حيوا الإمبراطور و الملكة و تلقوا الكثير من الهدايا. ثم أُطلق سراح الزوجين.
تحركت عينا لوه ، و خرج إزدراء عميق من قلبها ، و ألقت عليه نظرة ، “وانغ يي ، لقد عذبتي الليلة الماضية. جسدي لا يزال متألما؛ كيف لي المشي بسرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: khalidos
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
“مستحيل” ، صرخ ملك الحرب.
“ما هو المستحيل؟” رمشت لوه فو عن عمد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوه فو ، التي كانت تحلم أنها كانت تحمل فخذ دجاجة قد إستيقظت.
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
أغلق عينيه بعد أن تكلم و تجاهلها.
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
تمايلت العربة و إندفعت نحو البلاط.
“رنين ، نظام الطعام يتم تحميله … 1٪ … 5٪ …”
لوه فو لم تهتم لأمر ملك الحرب ، هي أيضا. إلتقطت الوجبات الخفيفة على المنضدة المنخفضة في العربة و بدأت في تناول الطعام.
بدا ملك الحرب متصلبا كما لو أنه إبتلع ذبابة. كان تعبيره قبيحا للغاية. لفظ العبارة ، “لا شيء”.
بحلول الوقت الذي وصلت فيه العربة إلى بوابة البلاط(القصر الملكي) ، كانت عدة أطباق من الوجبات الخفيفة قد شقت طريقها إلى بطنها.
“رطب: خفيف ؛ ناعم: لطيف؛ عطر و يشم*” لأول مرة ، فهم معنى هذه الجملة. <م.م: هته الجملة تصف جسم المرأة. البشرة الحساسة و العطرة للمرأة. المصطلح من رواية قديمة الكتاب الأول لغرفة الغرب من تأليف يوان وانغ شيفو.>
نفضت لوه فو يديها و مسحت فمها برق*.
<م.م: الرق هو الورق المصنوع من الجلد.>
بحلول الوقت الذي وصلت فيه العربة إلى بوابة البلاط(القصر الملكي) ، كانت عدة أطباق من الوجبات الخفيفة قد شقت طريقها إلى بطنها.
حدق ملك الحرب بالأطباق الفارغة و نظر إلى لوه فو بعيون غريبة.
حتى أنها شعرت بتمرد لا يمكن تفسيره فيه.
دخلوا القصر و حيوا الإمبراطور و الملكة و تلقوا الكثير من الهدايا. ثم أُطلق سراح الزوجين.
“ما هو المستحيل؟” رمشت لوه فو عن عمد.
عندما عادت إلى المنزل ، أولا أزالت لوه فو عبء العشرات من البوندات من على جسدها. إرتدت ملابس خفيفة و ناعمة و سقطت على السرير لتغط بنومها الجميل.
دخلوا القصر و حيوا الإمبراطور و الملكة و تلقوا الكثير من الهدايا. ثم أُطلق سراح الزوجين.
في حياتها الماضية ، كانت ملكة الزومبي لسبب غير مفهوم ، لذا لم تستطع النوم. (الزومبي لا ينامون) مع ذلك ، مثل كل البشر إعتادت أن تنام لساعات طويلة في اليوم. عندما فجأة أصبحت عاجزة عن النوم أو لم تكن بحاجة إلى النوم ، أصبح ذلك غير مريح. و حتى بعد عدة سنوات ، ما زالت غير قادرة على التعود على ذلك.
تردد صوت ممتلئ و لطيف في أذنيها.
الآن شعرت بشعور عظيم. يمكنها الحصول على نومها الجميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه بعد أن تكلم و تجاهلها.
ترجمة: khalidos
بحلول الوقت الذي وصلت فيه العربة إلى بوابة البلاط(القصر الملكي) ، كانت عدة أطباق من الوجبات الخفيفة قد شقت طريقها إلى بطنها.
نفض أكمامه و تقدم إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
