252
*الفصل برعاية Man p3 *
* ملك الشر *
“لا بأس ، هذه هي المرة الأولى التي تتواصل فيها مع كل هذا. من الطبيعي جدًا أن تشعر بالفضول حيال ذلك “. لوح أمين برأسه ، لكنه كان يعلم بعمق. عندما يتعلق الأمر بتعلم كيفية استخدام مصنع الوحدة ، يبدأ معظم الأشخاص العاديين في الشعور بالدوار بعد ساعتين من الاستخدام المتتالي ، وينتهي بهم الأمر بالإرهاق الذهني. كان هذا لأن اللمعان الناتج عن الآلات يتسبب في قدر معين من الضرر لجسم الإنسان. إذا كان الشخص على اتصال وثيق به لفترة طويلة ، فلن يكون جسمه قادرًا على التحمل و سيغمى عليه .
“أنا أفهم الآن. يتخصص العديد من المستنيرين في نوع واحد من الطواطم و يتناقلون معرفتهم جيلًا بعد جيل و يقومون بتوسيع هذا النوع من الطواطم إلى مستوى عالٍ حقًا بحيث يصبح أقوى و أقوى مع الوقت . لذلك ما لم يكن الشخص باحثًا عبقريًا ، فلا يوجد مستنير يمكنه اللحاق بنتائج دراساتهم التراكمية على مدى الأجيال “. أومأ غارين برأسه في التفاهم.
لقد كان يعلم بالفعل أن موهبته عندما يتعلق الأمر بالأدوات عالية الدقة مثل وحدة المصنع كانت فقط عادية جدًا. احتاج هذا الشيء إلى درجة عالية من التركيز وعقرب دقيق للحسابات في نفس الوقت ، وه لم يكن معتادًا على ذلك. كان جسده قد استعاد بالفعل ردود أفعاله و الأمور التابعة لتقنية تصلب الجسم على مستوى الذروة ، لذلك حين يفقد تركيزه و لو للحظة فسوف ينبعث منه بعض الاهتزازات الصغيرة.
“ما دمت تفهم. لذا ما عليك فعله الآن هو أولاً تعلم كيفية استخدام هاتين الأداتين . خاصة مصنع الوحدات ، سيتوجب عليك إنشاء مصنع الوحدة الخاصة بك من الآن فصاعدًا أيضًا. بخلاف ذلك ، لن تضطر حتى إلى التفكير في بناء الطوطم الخاص بك ، “نصحه أمين بجدية و وقور غير معتادين منه .
أظلمت السماء تدريجياً.
“نعم.” في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن غارين عاد إلى وقته على الأرض حين كان يمستمع بعناية إلى معلم الصف بينما يتحدث.
بعد تناول وجبة الإفطار ، أخذ استراحة قصيرة.
بدأ أمين في تعليم غارين كيفية استخدام مجموعتي الأدوات. واستمع الأخير أيضًا بنشوة غير عادية و صار مركّزًا بشدة.
“أنا أفهم.” أومأ غارين.
ولكن بعد أن بدأوا الممارسة العملية ، لاحظ أمين ببعض الأسف أنه على الرغم من أن غارين كان موهوبًا بشكل مرعب في المخططات ، إلا أنه كان لا يزال بطيئًا بعض الشيء في فهم كيفية استخدام هذين النوعين من الأدوات.
مرت ساعتان “.
لهذا السبب تنهد عدة مرات على التوالي لينفس عن التعاسة بداخله.
عبس بعمق ، ورفع شيئًا في يده.
ومع ذلك ، لم يتنهد لفترة طويلة.
عندما خرج أمين من المختبر ، راودته مرة أخرى شكوك عميقة تجاه كل ما كان يعتقد أنه يعرفه عن هذا العالم من قبل.
عندما يتعلق الأمر باستخدام هاتين الأداتين ، كان المجهر المستخدم للبحث جيدًا ، لكن مصنع الوحدة من ناحية أخرى استهلك بالفعل الكثير من التركيز و الطاقة. جثم غارين بشكل أخرق أمام المصنع المعقد ، متابعًا عملية البناء خطوة بخطوة. استغرق هذا الشيء ساعة واحدة على الأقل لكل دورة. إذا اتبعت كرة الزئبق و تشتت انتباهك قليلاً ، فسيكون من الصعب للغاية مراقبة العملية الكاملة لإنشاء المصنع بعناية. في الوقت نفسه ، يحتاج الشخص إلى فهم التوقيت الفعلي وطرق استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برر …
“المعلم ، لم أر هذا الجزء بشكل صحيح ، دعنا نعد مرة أخرى.”
ابتسم غارين “لا بأس ، أنا شاب و لدي القدرة على التحمل.”
“حسنا.”
” أنه من الجيد أن يكون الشخص شابًا …” تنهد أمين بعمق. كان دائمًا يعتني بنفسه جيدًا. إذا لم يكن قد أصيب بجروح خطيرة في تلك المعركة الشديدة من قبل لما كان سينتهي به الأمر في مثل عمره الآن.
بعد ساعة…
“هل غارين لا يزال في الطابق العلوي؟”
“المعلم ، من فضلك كرر هذا الجزء مرة أخرى.”
“…”
“حسنا .”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لفتين تحركت السوائل للأسفل ، عد غارين بصمت ، ومد يده مرة أخرى لضبط الجهاز و دقته وسرعته تمامًا.
مرت ساعتان “.
“إذا لم يعد هناك زيت فاسترح فقط . ما هي النتائج التي جنيتها بعد العبث لفترة طويلة ؟ لا تقل لي أنك كنت تنام هناك ؟ “
“المعلم ، لقد استخدمت القليل من القوة هناك. من فضلك ابدأ مرة أخرى. “
“المعلم ، نفد زيت المصباح.”
“ليس هناك أى مشكلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أمين في الفناء تحت الشمس بكسل .
مرت ثلاث ساعات …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ست ساعات …
“المعلم ، كنت متوترةقليلاً الآن ، لذا تحركت يدي بسرعة كبيرة. مرة أخرى من فضلك!”
توقفت الآلة عن التحرك.
“…”
اليوم الرابع…
بعد ست ساعات …
بعد العشاء ، استسلم أمين أخيرًا وعاد إلى غرفته للراحة و ترك غارين بمفرده في المختبر ، تعلم غارين بحماس مستخدمًا وحدة المصنع مرارًا وتكرارًا . شعر أنه عاد إلى فصول الأحياء أو الكيمياء على الأرض عندما كان يستمتع بالدراسة .
“يا معلم ، لقد كنت مضطربًا جدًا و لم أهتم في الجزء الرابع. من فضلك ، مرة أخرى!”
كان الطالب والمعلم يحدقان في بعضهما البعض بصمت.
نظر أمين إلى وجه غارين المفعم بالحيوية والنشاط.
اليوم الثالث…
كان الطالب والمعلم يحدقان في بعضهما البعض بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس أمين في الفناء تحت الشمس بكسل .
كووو-كووو … كووو-كووو …
“معلم ، ما الأمر؟” رمش غارين وسأل بصوت منخفض.
كان هناك صوت بومة من الخارج.
“الطقس اليوم رائع …”
“معلم ، ما الأمر؟” رمش غارين وسأل بصوت منخفض.
أطلق أمين نفسا طويلا.
قرررر…
“ما دمت تفهم. لذا ما عليك فعله الآن هو أولاً تعلم كيفية استخدام هاتين الأداتين . خاصة مصنع الوحدات ، سيتوجب عليك إنشاء مصنع الوحدة الخاصة بك من الآن فصاعدًا أيضًا. بخلاف ذلك ، لن تضطر حتى إلى التفكير في بناء الطوطم الخاص بك ، “نصحه أمين بجدية و وقور غير معتادين منه .
أصدرت معدة أمين صوتا باهتا.
وقف في أقصى الطرف الأيسر من مصنع الوحدة ، و التقط كرة فضية صغيرة باستخدام الزردية في يده اليمنى. ثم وضعها برفق على منحدر مائل على آلة المصنع.
“هل الوقت متأخر بالفعل …؟” عندها فقط لاحظ غارين أن السماء بالخارج كانت سوداء بالفعل.
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، تثاءب وهو يخرج من غرفة النوم ، وكان الضوء في المختبر لا يزال يضيء.
“هل أنت … دائمًا بهذه الحيوية؟” كانت مشاعر أمين معقدة عندما نظر إلى تعبير غارين المليئ بالإثارة.
اليوم الرابع…
ابتسم غارين “لا بأس ، أنا شاب و لدي القدرة على التحمل.”
بعد العشاء ، استسلم أمين أخيرًا وعاد إلى غرفته للراحة و ترك غارين بمفرده في المختبر ، تعلم غارين بحماس مستخدمًا وحدة المصنع مرارًا وتكرارًا . شعر أنه عاد إلى فصول الأحياء أو الكيمياء على الأرض عندما كان يستمتع بالدراسة .
“انس الأمر ، سأحضر لك شيئًا لتأكله ، تابع بنفسك . يجب أن تكون قد رأيت بوضوح كيف أستخدمه. هل هذا مقبول؟”
عندما يتعلق الأمر باستخدام هاتين الأداتين ، كان المجهر المستخدم للبحث جيدًا ، لكن مصنع الوحدة من ناحية أخرى استهلك بالفعل الكثير من التركيز و الطاقة. جثم غارين بشكل أخرق أمام المصنع المعقد ، متابعًا عملية البناء خطوة بخطوة. استغرق هذا الشيء ساعة واحدة على الأقل لكل دورة. إذا اتبعت كرة الزئبق و تشتت انتباهك قليلاً ، فسيكون من الصعب للغاية مراقبة العملية الكاملة لإنشاء المصنع بعناية. في الوقت نفسه ، يحتاج الشخص إلى فهم التوقيت الفعلي وطرق استخدامه.
“ليس هناك أى مشكلة.” أومأ غارين. “آسف يا معلم ، لقد جعلتك تبقى جائعًا معي.”
“ليس هناك أى مشكلة.” أومأ غارين. “آسف يا معلم ، لقد جعلتك تبقى جائعًا معي.”
“لا بأس ، هذه هي المرة الأولى التي تتواصل فيها مع كل هذا. من الطبيعي جدًا أن تشعر بالفضول حيال ذلك “. لوح أمين برأسه ، لكنه كان يعلم بعمق. عندما يتعلق الأمر بتعلم كيفية استخدام مصنع الوحدة ، يبدأ معظم الأشخاص العاديين في الشعور بالدوار بعد ساعتين من الاستخدام المتتالي ، وينتهي بهم الأمر بالإرهاق الذهني. كان هذا لأن اللمعان الناتج عن الآلات يتسبب في قدر معين من الضرر لجسم الإنسان. إذا كان الشخص على اتصال وثيق به لفترة طويلة ، فلن يكون جسمه قادرًا على التحمل و سيغمى عليه .
“ليس هناك أى مشكلة.”
لكن غارين كان يعمل و يتعرض له لأكثر من عشر ساعات و ما زلت لا أرى أي إنزعاج منه . هذا يعني أن الوقت الذي يمكن أن يقضيه غارين في هذا كان عدة مرات ضعف المستنيرين الآخرين!
خرج أمين من غرفته و هو يتثاءب.
عندما خرج أمين من المختبر ، راودته مرة أخرى شكوك عميقة تجاه كل ما كان يعتقد أنه يعرفه عن هذا العالم من قبل.
كان هذا نتيجة عدم اندماج جسده و روحه بشكل كامل بعد. على الرغم من أنه يمكنه بالفعل استخدام الأساليب السرية الأربعة الرئيسية ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت ليعتاد عليها.
“يبدو أنني أعرف عددًا قليلاً جدًا من المستنيرين.” هز رأسه وتنهد و هو ينزل الدرج و وجهه يصبح أكبر بالسن شيئ فشيئ .
أصدرت معدة أمين صوتا باهتا.
بعد العشاء ، استسلم أمين أخيرًا وعاد إلى غرفته للراحة و ترك غارين بمفرده في المختبر ، تعلم غارين بحماس مستخدمًا وحدة المصنع مرارًا وتكرارًا . شعر أنه عاد إلى فصول الأحياء أو الكيمياء على الأرض عندما كان يستمتع بالدراسة .
” أنه من الجيد أن يكون الشخص شابًا …” تنهد أمين بعمق. كان دائمًا يعتني بنفسه جيدًا. إذا لم يكن قد أصيب بجروح خطيرة في تلك المعركة الشديدة من قبل لما كان سينتهي به الأمر في مثل عمره الآن.
من أقوى ثلاثة تخصصات لتقنية التمثال الإلهي ، اثنان هما الحيوية و التحمل. مواقف مثل هذه هي التي يتألقوا فيها أكثر.
“أنا أفهم.” أومأ غارين.
قبل أن ينام أمين ، رأى أن الضوء في المختبر لا يزال يلمع.
بدت هذه السوائل الفضية مثل حبيبات الفضة تتدفق ببطء. في الوقت نفسه ، بدوا مثل بعض الكائنات الحية الدقيقة الذين كانوا مرتبكين قليلا.
في منتصف الليل عندما استيقظ لاستخدام المرحاض ، رفع رأسه لينظر إلى المختبر ، وكان الضوء لا يزال مضاءً.
“هل غارين لا يزال في الطابق العلوي؟”
في وقت مبكر من صباح اليوم التالي ، تثاءب وهو يخرج من غرفة النوم ، وكان الضوء في المختبر لا يزال يضيء.
بعد تناول وجبة الإفطار ، أخذ استراحة قصيرة.
“إنها المرة الأولى له ، لذا لا عجب أنه متحمس…” تنهد و هو يستمع إلى أصوات خطوات غارين و هو يتحرك في المختبر ثم نزل إلى الطابق السفلي لتناول الإفطار بنفسه.
“حسنا .”
وقت الظهيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم ، لقد استخدمت القليل من القوة هناك. من فضلك ابدأ مرة أخرى. “
جلس أمين في الفناء تحت الشمس بكسل .
“لما تصرخ هكذا في الصباح الباكر ؟ ما الذي تصرخ بشأنه .”
“الطقس اليوم رائع …”
اليوم الثالث…
ضيق عينيه و نظر إلى السماء ذات لون الذرة . بليونة و لطف ، سطع ضوء الشمس الذهبي على جسده و دفأه بالكامل .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت نيكول على عجل: “نعم سيدي “.
كانت الفتاة الصغيرة نيكول تعلق بجانبه الملاءات والملابس المغسولة حديثًا.
بعد العشاء ، نظر أمين إلى نيكول التي كانت تغسل الأطباق.
“هل غارين لا يزال في الطابق العلوي؟”
“المعلم ، نفد زيت المصباح.”
أجابت نيكول على عجل: “نعم سيدي “.
ومع ذلك ، لم يتنهد لفترة طويلة.
” أنه من الجيد أن يكون الشخص شابًا …” تنهد أمين بعمق. كان دائمًا يعتني بنفسه جيدًا. إذا لم يكن قد أصيب بجروح خطيرة في تلك المعركة الشديدة من قبل لما كان سينتهي به الأمر في مثل عمره الآن.
“ليس هناك أى مشكلة.”
أظلمت السماء تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت فعلت ذلك.” نظر أمين إلى السائل الفضي اللون في الدورق عن كثب و قال بارتياح. “ليس سيئًا ، لم يكن هناك خطأ واحد.”
بعد العشاء ، نظر أمين إلى نيكول التي كانت تغسل الأطباق.
خلال تلك الأيام الأربعة ، لم ينم أو يستريح ، كان يأكل في بعض الأحيان. كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها من تعلم كيفية التحكم في مصنع الوحدة بسرعة .
” ألا يزال غارين في الطابق العلوي؟”
“هل غارين لا يزال في الطابق العلوي؟”
أجابت نيكول على عجل: “نعم سيدي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برر …
لمس أمين لحيته ولم يقل شيئًا.
التقطت نيكول الصينية الفارغة على الأرض خارج الباب وكانت على وشك المغادرة عندما سمعت فجأة الباب يفتح لذا استدارت بسرعة.
بالليل.
*الفصل برعاية Man p3 * * ملك الشر *
وضع أمين الرواية التي كان يقرأها جانبا ونظر إلى الطابق الثاني.
وقف في أقصى الطرف الأيسر من مصنع الوحدة ، و التقط كرة فضية صغيرة باستخدام الزردية في يده اليمنى. ثم وضعها برفق على منحدر مائل على آلة المصنع.
“غارين…. أمازل لم ينزل؟”
كانت الفتاة الصغيرة نيكول تعلق بجانبه الملاءات والملابس المغسولة حديثًا.
“يبدو ذلك ….” كانت نيكول جالسة قرب المدفأة و تضيف المزيد من الحطب ببطئ حين أجابت بتردد .
التقطت نيكول الصينية الفارغة على الأرض خارج الباب وكانت على وشك المغادرة عندما سمعت فجأة الباب يفتح لذا استدارت بسرعة.
اليوم الثالث…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برر …
اليوم الرابع…
عندما خرج أمين من المختبر ، راودته مرة أخرى شكوك عميقة تجاه كل ما كان يعتقد أنه يعرفه عن هذا العالم من قبل.
كير تشاك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم ، لقد استخدمت القليل من القوة هناك. من فضلك ابدأ مرة أخرى. “
التقطت نيكول الصينية الفارغة على الأرض خارج الباب وكانت على وشك المغادرة عندما سمعت فجأة الباب يفتح لذا استدارت بسرعة.
” ألا يزال غارين في الطابق العلوي؟”
“السيد غارين؟”
بعد نصف ساعة كاملة ، نزلت عدة قطرات من السائل الفضي من الكرة المستديرة وسقطت في آخر دورق كبير.
“معلم ! معلم !” مر أمامها ظل أسود طار نحو الدرج.
*الفصل برعاية Man p3 * * ملك الشر *
خرج أمين من غرفته و هو يتثاءب.
فقط بعد أن أكد أمين أن غارين كان لا يزال في حالة جيدة و لم يظهر أي علامات على الحاجة للراحة ، وافق المعلم على إظهار عملية التلاعب.
“لما تصرخ هكذا في الصباح الباكر ؟ ما الذي تصرخ بشأنه .”
“لا بأس ، هذه هي المرة الأولى التي تتواصل فيها مع كل هذا. من الطبيعي جدًا أن تشعر بالفضول حيال ذلك “. لوح أمين برأسه ، لكنه كان يعلم بعمق. عندما يتعلق الأمر بتعلم كيفية استخدام مصنع الوحدة ، يبدأ معظم الأشخاص العاديين في الشعور بالدوار بعد ساعتين من الاستخدام المتتالي ، وينتهي بهم الأمر بالإرهاق الذهني. كان هذا لأن اللمعان الناتج عن الآلات يتسبب في قدر معين من الضرر لجسم الإنسان. إذا كان الشخص على اتصال وثيق به لفترة طويلة ، فلن يكون جسمه قادرًا على التحمل و سيغمى عليه .
سافر الظل الأسود على الفور إلى الطابق الأول و وقف أمام أمين.
“حسنا .”
كان غارين ، الذي عاش في المختبر لمدة أربعة أيام دون إنقطاع .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد غارين؟”
عبس بعمق ، ورفع شيئًا في يده.
في منتصف الليل عندما استيقظ لاستخدام المرحاض ، رفع رأسه لينظر إلى المختبر ، وكان الضوء لا يزال مضاءً.
“المعلم ، نفد زيت المصباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر أمين و غارين عبر الخط ودخلوا المختبر.
أطلق أمين نفسا طويلا.
“يبدو أنني أعرف عددًا قليلاً جدًا من المستنيرين.” هز رأسه وتنهد و هو ينزل الدرج و وجهه يصبح أكبر بالسن شيئ فشيئ .
“إذا لم يعد هناك زيت فاسترح فقط . ما هي النتائج التي جنيتها بعد العبث لفترة طويلة ؟ لا تقل لي أنك كنت تنام هناك ؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فهمت!” ابتسم غارين ، وكشف عن بياض أسنانه اللؤلئي.
“فهمت!” ابتسم غارين ، وكشف عن بياض أسنانه اللؤلئي.
“حسنًا … بقيت أربعة أيام فقط ، لا يزال هذا أمرًا طبيعيًا.” أومأ أمين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع وميض من الدخان الأرجواني على الفور من القارورة ذات العنق المنحني ، متتبعًا العنق المنحني أثناء تدفقه لأسفل ، ليدخل في كرة فضية كبيرة بحجم رأس الإنسان.
بالجانب الآخر أطلق غارين أيضًا تنهدا عميقًا.
بعد تناول وجبة الإفطار ، أخذ استراحة قصيرة.
لقد كان يعلم بالفعل أن موهبته عندما يتعلق الأمر بالأدوات عالية الدقة مثل وحدة المصنع كانت فقط عادية جدًا. احتاج هذا الشيء إلى درجة عالية من التركيز وعقرب دقيق للحسابات في نفس الوقت ، وه لم يكن معتادًا على ذلك. كان جسده قد استعاد بالفعل ردود أفعاله و الأمور التابعة لتقنية تصلب الجسم على مستوى الذروة ، لذلك حين يفقد تركيزه و لو للحظة فسوف ينبعث منه بعض الاهتزازات الصغيرة.
“يبدو أنني أعرف عددًا قليلاً جدًا من المستنيرين.” هز رأسه وتنهد و هو ينزل الدرج و وجهه يصبح أكبر بالسن شيئ فشيئ .
كان هذا نتيجة عدم اندماج جسده و روحه بشكل كامل بعد. على الرغم من أنه يمكنه بالفعل استخدام الأساليب السرية الأربعة الرئيسية ، إلا أنه لا يزال بحاجة إلى بعض الوقت ليعتاد عليها.
كووو-كووو … كووو-كووو …
كان الأمر مجرد أن هذا لم يؤثر على مدى قدرته على استخدام فنون الدفاع عن النفس لذا لم يلاحظه مسبقا . بعد كل شيء ، لم يكن لفنونه القتالية أي حركات دقيقة ، فقد تم فقط إطلاق مقدار كبير من القوة عبرها .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن بعد أن بدأوا الممارسة العملية ، لاحظ أمين ببعض الأسف أنه على الرغم من أن غارين كان موهوبًا بشكل مرعب في المخططات ، إلا أنه كان لا يزال بطيئًا بعض الشيء في فهم كيفية استخدام هذين النوعين من الأدوات.
خلال تلك الأيام الأربعة ، لم ينم أو يستريح ، كان يأكل في بعض الأحيان. كانت هذه هي الطريقة التي تمكن بها من تعلم كيفية التحكم في مصنع الوحدة بسرعة .
لهذا السبب تنهد عدة مرات على التوالي لينفس عن التعاسة بداخله.
بعد تناول وجبة الإفطار ، أخذ استراحة قصيرة.
“يا معلم ، لقد كنت مضطربًا جدًا و لم أهتم في الجزء الرابع. من فضلك ، مرة أخرى!”
فقط بعد أن أكد أمين أن غارين كان لا يزال في حالة جيدة و لم يظهر أي علامات على الحاجة للراحة ، وافق المعلم على إظهار عملية التلاعب.
“الخطوة الأولى؟”
أمام باب المختبر ، كان هناك خط أفقي فضي فاتح ، متوهج بضوء فضي باهت.
ومع ذلك ، لم يتنهد لفترة طويلة.
مر أمين و غارين عبر الخط ودخلوا المختبر.
“هذا الخط عند الباب هو جهاز صغير لمنع الأشخاص العاديين من رؤية الأشياء داخل هذه الغرفة. إنه تطبيق آخر للتكتيكات ، وهو أحد الأساليب العملية التي يمكن استخدامها في الحياة اليومية. سأعلمك إياه في المرة القادمة “. مشى أمين إلى مصنع الوحدة بعد شرحه القصير .
سافر الظل الأسود على الفور إلى الطابق الأول و وقف أمام أمين.
“الآن ، دعني أرى طريقة التحكم التي اخترتها.”
كووو-كووو … كووو-كووو …
أومأ غارين.
أصبحت المسارات السائلة الثلاثة على الفور أكثر وضوحًا. عند مرورهم عبر الممر ، تجمعوا في أنبوب فضي واحد ، وتدفقوا في جهاز معدني مثل الدوامة. بمجرد توقف السائل عن التدفق تمامًا ، بدأت الدوامة تدور ببطء ، مما أصدر صوتًا لحنيًا مثل دقات الرياح.
وقف في أقصى الطرف الأيسر من مصنع الوحدة ، و التقط كرة فضية صغيرة باستخدام الزردية في يده اليمنى. ثم وضعها برفق على منحدر مائل على آلة المصنع.
“أنا أفهم الآن. يتخصص العديد من المستنيرين في نوع واحد من الطواطم و يتناقلون معرفتهم جيلًا بعد جيل و يقومون بتوسيع هذا النوع من الطواطم إلى مستوى عالٍ حقًا بحيث يصبح أقوى و أقوى مع الوقت . لذلك ما لم يكن الشخص باحثًا عبقريًا ، فلا يوجد مستنير يمكنه اللحاق بنتائج دراساتهم التراكمية على مدى الأجيال “. أومأ غارين برأسه في التفاهم.
برر …
” أنه من الجيد أن يكون الشخص شابًا …” تنهد أمين بعمق. كان دائمًا يعتني بنفسه جيدًا. إذا لم يكن قد أصيب بجروح خطيرة في تلك المعركة الشديدة من قبل لما كان سينتهي به الأمر في مثل عمره الآن.
تدحرجت الكرة الصغيرة أسفل المنحدر ببطء ، وسقطت في وعاء أسطواني فضي. بعد فترة وجيزة ، في خضم أصوات الطقطقة ، بدأت الأنابيب الفضية الثلاثة المتصلة بالحاوية تتدفق بسائل نصف شفاف.
خرج أمين من غرفته و هو يتثاءب.
إنقسم السائل الى المسارات الثلاثة و تدفق نحو ثلاثة اتجاهات. عندما مروا عبر ممرات دائرية صغيرة ، مد غارين يده على الفور للضغط على القناطر ، كما لو كان يعدل شيئًا ما.
في منتصف الليل عندما استيقظ لاستخدام المرحاض ، رفع رأسه لينظر إلى المختبر ، وكان الضوء لا يزال مضاءً.
أصبحت المسارات السائلة الثلاثة على الفور أكثر وضوحًا. عند مرورهم عبر الممر ، تجمعوا في أنبوب فضي واحد ، وتدفقوا في جهاز معدني مثل الدوامة. بمجرد توقف السائل عن التدفق تمامًا ، بدأت الدوامة تدور ببطء ، مما أصدر صوتًا لحنيًا مثل دقات الرياح.
“المعلم ، نفد زيت المصباح.”
وصل غارين بسرعة لضبط بعض المفاتيح و الأزرار الصغيرة و قام بتحويل أقراص عديدة إلى الدرجة العددية المثلى.
أصدرت معدة أمين صوتا باهتا.
بعد لفتين تحركت السوائل للأسفل ، عد غارين بصمت ، ومد يده مرة أخرى لضبط الجهاز و دقته وسرعته تمامًا.
بدت هذه السوائل الفضية مثل حبيبات الفضة تتدفق ببطء. في الوقت نفسه ، بدوا مثل بعض الكائنات الحية الدقيقة الذين كانوا مرتبكين قليلا.
باك!
عبس بعمق ، ورفع شيئًا في يده.
توقفت الآلة عن التحرك.
كير تشاك.
تساقطت قطرة من الماء الفضي اللزج من المركز و هبطت بدقة في عنق القارورة ذات العنق المنحني الأرجواني.
بعد العشاء ، استسلم أمين أخيرًا وعاد إلى غرفته للراحة و ترك غارين بمفرده في المختبر ، تعلم غارين بحماس مستخدمًا وحدة المصنع مرارًا وتكرارًا . شعر أنه عاد إلى فصول الأحياء أو الكيمياء على الأرض عندما كان يستمتع بالدراسة .
بف!
إنقسم السائل الى المسارات الثلاثة و تدفق نحو ثلاثة اتجاهات. عندما مروا عبر ممرات دائرية صغيرة ، مد غارين يده على الفور للضغط على القناطر ، كما لو كان يعدل شيئًا ما.
ارتفع وميض من الدخان الأرجواني على الفور من القارورة ذات العنق المنحني ، متتبعًا العنق المنحني أثناء تدفقه لأسفل ، ليدخل في كرة فضية كبيرة بحجم رأس الإنسان.
“لا بأس ، هذه هي المرة الأولى التي تتواصل فيها مع كل هذا. من الطبيعي جدًا أن تشعر بالفضول حيال ذلك “. لوح أمين برأسه ، لكنه كان يعلم بعمق. عندما يتعلق الأمر بتعلم كيفية استخدام مصنع الوحدة ، يبدأ معظم الأشخاص العاديين في الشعور بالدوار بعد ساعتين من الاستخدام المتتالي ، وينتهي بهم الأمر بالإرهاق الذهني. كان هذا لأن اللمعان الناتج عن الآلات يتسبب في قدر معين من الضرر لجسم الإنسان. إذا كان الشخص على اتصال وثيق به لفترة طويلة ، فلن يكون جسمه قادرًا على التحمل و سيغمى عليه .
سار غارين سريعًا نحو الكرة المستديرة ، وأصابعه تضغط بسرعة على لوحة هناك ، كما لو كان يُدخل بعض البيانات.
التقطت نيكول الصينية الفارغة على الأرض خارج الباب وكانت على وشك المغادرة عندما سمعت فجأة الباب يفتح لذا استدارت بسرعة.
في غضون عشر ثوانٍ فقط ، أدخل عشرين رقمًا ، مكونًا عدة مجموعات بأطوال مختلفة. وكان هذا مجرد بداية.
“الطقس اليوم رائع …”
بعد نصف ساعة كاملة ، نزلت عدة قطرات من السائل الفضي من الكرة المستديرة وسقطت في آخر دورق كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا.”
بدت هذه السوائل الفضية مثل حبيبات الفضة تتدفق ببطء. في الوقت نفسه ، بدوا مثل بعض الكائنات الحية الدقيقة الذين كانوا مرتبكين قليلا.
اليوم الرابع…
“أنت فعلت ذلك.” نظر أمين إلى السائل الفضي اللون في الدورق عن كثب و قال بارتياح. “ليس سيئًا ، لم يكن هناك خطأ واحد.”
تنفس غارين أخيرا و سحب يده من على اللوحة.
في غضون عشر ثوانٍ فقط ، أدخل عشرين رقمًا ، مكونًا عدة مجموعات بأطوال مختلفة. وكان هذا مجرد بداية.
“المعلم ، لقد تعلمت كيفية استخدام الأدوات. ماذا الآن؟”
” ألا يزال غارين في الطابق العلوي؟”
“هل تعلمت كيفية استخدام المجهر أيضًا؟”
“الخطوة الأولى؟”
“إنه أبسط كثيرًا.” سار غارين إلى المجهر بجو من الألفة ، وقام بإعداده بسهولة . امتص قطرة من سائل الفضة ، وأجرى الاستعدادات ، وبدأ في الملاحظة.
أصدرت معدة أمين صوتا باهتا.
أومأ أمين ، راضيا.
“إنه أبسط كثيرًا.” سار غارين إلى المجهر بجو من الألفة ، وقام بإعداده بسهولة . امتص قطرة من سائل الفضة ، وأجرى الاستعدادات ، وبدأ في الملاحظة.
“ليس سيئا ليس سيئا. لقد أتممت كل الأعمال التحضيرية ، فلنبدأ بالخطوة الأولى “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفع وميض من الدخان الأرجواني على الفور من القارورة ذات العنق المنحني ، متتبعًا العنق المنحني أثناء تدفقه لأسفل ، ليدخل في كرة فضية كبيرة بحجم رأس الإنسان.
“الخطوة الأولى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “المعلم ، لقد استخدمت القليل من القوة هناك. من فضلك ابدأ مرة أخرى. “
“اخرج إلى البرية بمفردك ، وابحث عن مخلوق الطوطم الذي تريده . الحشرات ، الوحوش ، الطيور ، أي شيء يعمل . انطلق ، سنبدأ من المستويات الأساسية . لكن لا يزال يتعين عليك الاختيار بعناية ، فهذا هو الاتجاه الذي سيتخذه الطوطم خاصتك غالبا ، الطوطم الذي ستعتمد عليه في كل شيء. لذلك من الأفضل أن تكون أكثر حرصًا عند اختيار الاتجاه التقريبي “. ابتسم أمين. “على الرغم من أنني لست متخصصًا بدرجة كافية لأنني أدرس كل شيء وانتهى بي الأمر إلى أن أكون مستنير متوسطًا جدًا وطبيعيًا ، إلا أن الفائدة تتمثل في أن طلابي سيكون لديهم المزيد من الاتجاهات للتوسع. أولاً عليك أن تختار شيئًا ما ، أي شيء ، ثم سأوضح لك كيفية بناء الطوطم ، وكذلك الخطوات المطلوبة بينهما. بشكل عام ، سأريك ما هي التكتيكات اللازمة لإنشاء الوحدات والأجهزة والأنظمة. سأريكم كل واحد منهم ، واحدا تلو الآخر. بالطبع، بخلاف الدب الأبيض ، الموروث ، لم أتعمق في الآخرين. يكفي فقط إنهاء بناء طوطم بسيط. إذا كنت ترغب في ترقيته ، فسيتعين عليك إجراء بحث أعمق بنفسك “.
أومأ غارين.
“أنا أفهم.” أومأ غارين.
بعد العشاء ، استسلم أمين أخيرًا وعاد إلى غرفته للراحة و ترك غارين بمفرده في المختبر ، تعلم غارين بحماس مستخدمًا وحدة المصنع مرارًا وتكرارًا . شعر أنه عاد إلى فصول الأحياء أو الكيمياء على الأرض عندما كان يستمتع بالدراسة .
“هناك نوعان من الطواطم ، أحدهما أساسي والآخر طوطم دعم / عادي ( أكاد أجن بسبب هذه الكلمتين) . اذهب الآن ، ابحث عن مخلوق تريد تحويله إلى طوطم في البرية هنا. سيكون هذا أول طوطم عادي سأقدمه لك. تتمتع الطواطم العادية بقدرات ضعيفة جدًا ، ولكن سيكون لها فائدة في حياتك اليومية. مثل الاستطلاع ، التنظيف ، جمع العناصر ، أو استخدامها كأداة وما إلى ذلك “
بعد ساعة…
بعد العشاء ، نظر أمين إلى نيكول التي كانت تغسل الأطباق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
