التدريب 1
الفصل 131: التمرين 1
* ملك الشر *
فجأة ، ركض حارس يرتدي خوذة صفراء نحوه من مسافة قصيرة. توقف أمام غارين وحياه.
سعل يودا مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن كلماته لم تكن موثوقة تمامًا – لم يكن ذلك لأنه لم يكن يعلم ، فقد كان مترددًا في الكشف عما يعرفه – لم يرفض سو لين والبقية الأمر.
“لن أكون قادرًا على ذلك. سوف تستغرق الإصابة في كتفي بضعة أشهر للشفاء “.
نهض وخرج مباشرة من غرفة الحراسة باتجاه غابة صغيرة خارج القصر .
“لقد كنت مقصرا في اعتباراتي ” أومأ كرون برأسه ليبين أنه يفهم.
وقع ضغط غير مرئي على الفتاة ، جسد سيلين.
فكر غارين لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
“أنا بحاجة إلى التعافي أيضًا. لا يمكنني القتال على الفور. حتى لو فعلت ذلك ، فلن أكون منافساً لـ غسق شورا. على الرغم من أنني لا أرغب في الاعتراف بذلك ، فقد وصلت فنون القتال لغسق شورا إلى مستوى الذروة “.
لا زئير ، لا حركة ، الماموث إكتنف غارين بصمت. وقف هناك بنظرة قاتلة في عينيه.
كان الجو في الغرفة هادئًا مؤقتًا.
أنهى غارين المشروب في جرعة واحدة ، ثم ضع الكوب برفق.
تنهد كرون. وأشار إلى الجنود ليفتحوا الأبواب. دخلت العديد من الخادمات لتقديم وجبة الإفطار: نوع من الخبز الفرنسي الباهت مع بعض شرائح التفاح ، وقطع كبيرة من الأناناس ، وكوب من مشروب أحمر غير معروف كان فوارًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد غارين ، هناك صبي صغير خارج القصر يريد لقئك . لقد رفض المغادرة مهما حدث “.
لم يتكلم الجميع كثيرا. لقد بدأوا في تناول الإفطار بصمت. فقط أصوات السكاكين التي تصطدم بالشوك يمكن أن تسمع من وقت لآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
أكل غارين بصمت ، بينما في الوقت نفسه يقدر بعناية القوة الحقيقية لـ غسق شورا ، وكذلك الوقت الذي احتاجه للتعافي من إصاباته.
“ما هي دوافعك؟”
“غسق شورا خطط بجد للحصول على عرش السيف الذهبي ، من الواضح أن لديه مستوى معين من الثقة في النجاح. أتساءل كم كان يعرف أي منكم عن غسق شورا من قبل؟ ” سأل كرون بنبرة هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
كان غارين أول من هز رأسه ، معربًا عن جهله.
“حافظ على هدوئك ! ليس أسلوبك في التنمر على الأطفال بشكل عشوائي قاسي ، أليس كذلك؟ إذا كان من المقرر أن ينتشر أن الجنرال المارشال لبوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية يقوم بتخويف فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع سنوات ، تنهد … “تحول تعبير سيلين في لحظة. وانهمرت الدموع من عينيها. شدّت ملابسها قليلاً لتكشف عن كتفها الجميل وبدأت تصرخ ، “رع …!”
هز سو لين رأسه أيضًا. لقد حول نظره فقط نحو يودا ، ملك التنين ذو الثمانية أذرع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز غارين رأسه.
كان يودا يمتلك على ضمادات سميكة على كتفه. مد يده سريعًا إلى الطعام على الطاولة بيد واحدة وحشاه في فمه.
حول غارين نظره إلى الرجل الشاب.
“لا تنظر إلي. أنا لست واضحًا جدًا بشأن ذلك أيضًا. أنا و غسق شورى خبراء من نفس الجيل. هذه المنظمة كانت شيئًا انضم إليه أو أنشأه لاحقًا ، لقد سمعت عنها للتو لفترة طويلة “.
بعد فترة وجيزة ، بعد تجاوز الدفاع الثقيل في غرفة الحراسة المؤقتة التي تم بناؤها على الجانب الأيمن من المدخل ، رأى غارين الصبي الصغير الذي يعاني سيلان الأنف.
على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن كلماته لم تكن موثوقة تمامًا – لم يكن ذلك لأنه لم يكن يعلم ، فقد كان مترددًا في الكشف عما يعرفه – لم يرفض سو لين والبقية الأمر.
“شكرا لإعلامي. من فضلك قدني إليه “.
أنهى غارين المشروب في جرعة واحدة ، ثم ضع الكوب برفق.
بلغ ارتفاع الفتاة خصره فقط. كانت ترتدي فستاناً رثّاً من الكشمش. كان شعرها الطويل الكستنائي مفرودًا و ناعمًا ، مع غرة أفقية على جبينها. كانت على قدميها جوارب قطنية سوداء سميكة وأحذية جلدية حمراء. كانت بشرتها ناعمة و نقية كالثلج ، وعيناها كانت تومض بلون النبيذ.
” في الواقع ، بغض النظر عن دوافع غسق شورا ، وبغض النظر عن الأنقاض التي ذهب إليها ، فمن المستحيل ألا يظهر مرة أخرى. عندما يخرج من تحت الأنقاض ، سنعرف ما يريده حقًا. ما علينا فعله الآن هو معرفة كيفية التعامل معه. في السابق ، كان لدينا الكثير من الناس لكننا ما زلنا نتلقى الهزيمة . إذا كان علينا القيام بذلك مرة أخرى ، بناءً على القوة والقوة الحقيقية التي نمتلكها هنا ، فهل تعتقدون أننا سنكون قادرين بالفعل على إبعاده؟ “
كانت المنطقة بأكملها قد تحولت إلى معسكر عسكري كبير.
عند سماع كلمات غارين ، صمت الجميع.
“يمكنك دعوتي سيلين. دافعي بسيط. أريدك أن تستقبل إروداس كتلميذك “تخطت الفتاة سيلين كل أنواع الهراء و وصلت مباشرة إلى صلب الموضوع. في الأصل ، لم أكن أنوي الكشف عن نفسي. لكن لكي أكون في الجانب الآمن ، أعتقد أنه من الأفضل أن نكون صادقين ، في حالة تأثير ذلك على العلاقات المستقبلية “.
عبست فقط الملازمة ليني التي انضمت إليهم للتو.
هز غارين رأسه.
كانت السماء مشرقة في الخارج. كانت الدراجات النارية الصغيرة للدوريات تأتي من مسافة من وقت لآخر.
“أنا مجرد ممارس فنون قتالية. لا أريد أن أشارك كثيرا. حين تتوصلون توصلت إلى خطة للتعامل مع غسق شورا أخبروني ، سو لين فلتبلغني أنت حين يحدث ذلك. أنا بحاجة إلى النزول للتعافي الآن. بغض النظر عن ماهية الخطة ، الآن الجميع مصاب ، ولن يكون مفيدًا لأي شيء إذا لم نتعافى. عفوا.”
عند سماع كلمات غارين ، صمت الجميع.
وقف واستدار وغادر من خلال الباب.
“لن أكون قادرًا على ذلك. سوف تستغرق الإصابة في كتفي بضعة أشهر للشفاء “.
أثناء سيره عبر الممر المغطى بالسجاد الأحمر مع وجود جنود يقفون على طوله ، خرج غارين من المبنى الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الجو في غرفة الحراسة بأكملها كئيبًا. ساد شعور مرعب بالقمع فوق رؤوسهم مثل الغيوم الداكنة ، وكأن السماء على وشك الانهيار عليهم.
كانت السماء مشرقة في الخارج. كانت الدراجات النارية الصغيرة للدوريات تأتي من مسافة من وقت لآخر.
نظر غارين إلى الصبي الساذج الذي تبعها.
كانت المساحة الفارغة في الأصل في القصر مليئة الآن بحراس الدوريات يرتدون الزي الأصفر. تم بناء تحصينات أمنية مؤقتة في الزوايا التي كان من السهل الدفاع عنها ويصعب الهجوم عليها. في جميع أنحاء المباني ، على الأسطح ، كان حراس الدوريات في الخدمة.
“” “”
كانت المنطقة بأكملها قد تحولت إلى معسكر عسكري كبير.
أثناء سيره عبر الممر المغطى بالسجاد الأحمر مع وجود جنود يقفون على طوله ، خرج غارين من المبنى الصغير.
أخذ غارين نفسا عميقا. رائحة الدخان وبقايا الدماء من معركة أمس ما زالت تملأ الأجواء.
لا زئير ، لا حركة ، الماموث إكتنف غارين بصمت. وقف هناك بنظرة قاتلة في عينيه.
مشى نحو البحيرة خارج القصر. خطط للحصول على قسط جيد من الراحة والذهاب للسباحة للاسترخاء.
بلغ ارتفاع الفتاة خصره فقط. كانت ترتدي فستاناً رثّاً من الكشمش. كان شعرها الطويل الكستنائي مفرودًا و ناعمًا ، مع غرة أفقية على جبينها. كانت على قدميها جوارب قطنية سوداء سميكة وأحذية جلدية حمراء. كانت بشرتها ناعمة و نقية كالثلج ، وعيناها كانت تومض بلون النبيذ.
فجأة ، ركض حارس يرتدي خوذة صفراء نحوه من مسافة قصيرة. توقف أمام غارين وحياه.
سعل يودا مرتين.
“سيد غارين ، هناك صبي صغير خارج القصر يريد لقئك . لقد رفض المغادرة مهما حدث “.
“أنا سعيد لأنك أدركت قوة هذه السيدة العجوز.” رفعت الفتاة ذقنها بفخر. “كنت أنوي قبوله كتلميذ لي ، لكن فني القتالي لا يناسبه . في ذلك اليوم ، رأيتك في منزل يودا وأدركت أن أسلوبك في فنون الدفاع عن النفس يناسب خصائص هذا الطفل تمامًا. الأهم من ذلك ، يبدو أن إيروداس مصمم على متابعتك. لقد كان في الواقع غبيًا بما يكفي لإكمال التدريب كما أوصيت! “
“ولد صغير؟” تذكر غارين على الفور الطفل الذي التقى به بالقرب من منزل الملك التنين يودا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد غارين ، هناك صبي صغير خارج القصر يريد لقئك . لقد رفض المغادرة مهما حدث “.
“هل يمكن أن يكون هو؟”
فجأة ، ركض حارس يرتدي خوذة صفراء نحوه من مسافة قصيرة. توقف أمام غارين وحياه.
“شكرا لإعلامي. من فضلك قدني إليه “.
كان غارين أول من هز رأسه ، معربًا عن جهله.
“من المؤكد. أرجوك اتبعني.” أومأ الحارس برأسه ، واستدار ، وهرع نحو مدخل العقار.
“أنا آسف. تجاه الأجانب غير المعروفين ، علينا الإشراف على العملية برمتها. كان هذا هو أعلى أمر قدمته الملازمة ليني ، “مشى القائد و قال بهدوء. “سيد غارين ، من فضلك لا تضعنا في موقف صعب.”
اتبع غارين بوتيرة معتدلة. خطوته الواحدة تعادل خطوتين إلى ثلاثة من خطوات الحارس. بدا الأمر وكأنه يسير بخطى عرضية ، لكن في الواقع لم تكن وتيرته بطيئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الجو في غرفة الحراسة بأكملها كئيبًا. ساد شعور مرعب بالقمع فوق رؤوسهم مثل الغيوم الداكنة ، وكأن السماء على وشك الانهيار عليهم.
بعد فترة وجيزة ، بعد تجاوز الدفاع الثقيل في غرفة الحراسة المؤقتة التي تم بناؤها على الجانب الأيمن من المدخل ، رأى غارين الصبي الصغير الذي يعاني سيلان الأنف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الشيء الغريب هو أنه عندما كان الجميع يرتجفون من الخوف ، تغير تعبير الفتاة الصغيرة الجميلة التي كان على وجهها تعابير يرثى لها من الرعب و الذعر إلى نظرة هادئة و ماكرة. ظهر أثر مفاجأة على وجهها.
بدا الصبي شاحبا. كانت كلتا ذراعيه منتفختين بشكل يصعب التعرف عليهما ، أي ضعف حجمهما الأصلي تقريبًا ، كما لو كان لديه ذراعا بالغ مثبتتان على كتفه. كان يرتدي قميصًا من الكتان الرمادي بلا أكمام و شعره متشابك مثل قن الدجاج.
“لن أكون قادرًا على ذلك. سوف تستغرق الإصابة في كتفي بضعة أشهر للشفاء “.
بمجرد دخول غارين ، تعرف على الطفل الذي طلب منه سابقًا أن يعلمه كيفية القتال. لكن ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن الطفل كان يحمل عبئًا: فتاة صغيرة و رائعة.
بلغ ارتفاع الفتاة خصره فقط. كانت ترتدي فستاناً رثّاً من الكشمش. كان شعرها الطويل الكستنائي مفرودًا و ناعمًا ، مع غرة أفقية على جبينها. كانت على قدميها جوارب قطنية سوداء سميكة وأحذية جلدية حمراء. كانت بشرتها ناعمة و نقية كالثلج ، وعيناها كانت تومض بلون النبيذ.
عندما رأى الفتاة الصغيرة ، حدق غارين.
بعد فترة وجيزة ، بعد تجاوز الدفاع الثقيل في غرفة الحراسة المؤقتة التي تم بناؤها على الجانب الأيمن من المدخل ، رأى غارين الصبي الصغير الذي يعاني سيلان الأنف.
أصبح الجو في غرفة الحراسة بأكملها كئيبًا. ساد شعور مرعب بالقمع فوق رؤوسهم مثل الغيوم الداكنة ، وكأن السماء على وشك الانهيار عليهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع يده اليمنى تدريجيًا استعدادًا للقتال.
لم يكن الصبي فقط ، بل ارتجف الحارسان اللذان يشرفان على الجانب ، وكادوا يسحبون أسلحتهم في حالة تأهب.
ارتعش وجه غارين وهو يندفع لتغطية فمها.
كان هذا هو الشعور القوي بالاضطهاد الذي كان لدى الشجاعة تجاه جميع الكائنات الحية ؛ كان خوفهم البيولوجي من الخطر والحيوانات المفترسة.
بعد المشي بخطى سريعة لمسافة حتى يتعذر اكتشافهم ، استدار غارين وتوقف عن المشي.
كان الصبي يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه ، وبدا وجهه شاحبًا أكثر من ذي قبل. كانت شفتاه المتشققتان تنزفان تقريبًا.
أثناء سيرها في الغابة الكثيفة بأوراق الشجر ، كانت تقفز أحيانا حيث كان شعرها الطويل يرفرف معها في كل حركة ؛ أعطى انطباع البراءة والسحر.
“خدعة مزعجة !” جلس غارين على كرسي و نظر إلى الصبي و الفتاة بلا مبالاة ، دون أي تلميح من التعاطف في عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غسق شورا خطط بجد للحصول على عرش السيف الذهبي ، من الواضح أن لديه مستوى معين من الثقة في النجاح. أتساءل كم كان يعرف أي منكم عن غسق شورا من قبل؟ ” سأل كرون بنبرة هادئة.
لكن الشيء الغريب هو أنه عندما كان الجميع يرتجفون من الخوف ، تغير تعبير الفتاة الصغيرة الجميلة التي كان على وجهها تعابير يرثى لها من الرعب و الذعر إلى نظرة هادئة و ماكرة. ظهر أثر مفاجأة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيد غارين ، هناك صبي صغير خارج القصر يريد لقئك . لقد رفض المغادرة مهما حدث “.
“كيف اكتشفتني؟” كان صوتها واضحًا و دقيقًا ، مثل زقزقة الطيور.
كان هذا هو الشعور القوي بالاضطهاد الذي كان لدى الشجاعة تجاه جميع الكائنات الحية ؛ كان خوفهم البيولوجي من الخطر والحيوانات المفترسة.
“يبدو أنك أنت من وجهت له التعليمات سابقًا …” لم يعط غارين إجابة مباشرة. كان يحدق في الفتاة بثبات. “تساءلت كيف يمكن لطفل صغير أن يلاحظ قوتي الحقيقية. أنت عجوز و لكنك تتظاهرين بأنك صغير. إنها حقًا المرة الأولى التي أقابل فيها ممارس فنون قتالية مثلك “.
بلغ ارتفاع الفتاة خصره فقط. كانت ترتدي فستاناً رثّاً من الكشمش. كان شعرها الطويل الكستنائي مفرودًا و ناعمًا ، مع غرة أفقية على جبينها. كانت على قدميها جوارب قطنية سوداء سميكة وأحذية جلدية حمراء. كانت بشرتها ناعمة و نقية كالثلج ، وعيناها كانت تومض بلون النبيذ.
“ابن اللقيطة ! ماذا تقصد ب “عجوزة ” ؟! ” تغيرت نظرة الفتاة. بدا الأمر كما لو أنها طعنت في مكان مؤلم. ” ألا تدرك فضيلة احترام كبار السن و الاهتمام بالشباب ؟! إذا لم يكن هذا الطفل غير مناسب ليرث فنون الدفاع عن النفس ، هل تعتقد أنني كنت سأطلب منه تحديدًا أن يجدك؟! “
نظر بصمت إلى هذه الفتاة الصغيرة الغريبة.
صدمت كلمات الفتاة على الفور بعض الحراس من حولها. سحبوا أسلحتهم بسرعة و وجهوها نحوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
“حافظوا على هدوئكم . إنها مجرد خبيرة مدربة على فنون قتالية فريدة “. رفع غارين يده لتهدئة الحراس. “من فضلكم اتركونا. أريد إجراء محادثة مناسبة معهم “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا يعلمون أن كلماته لم تكن موثوقة تمامًا – لم يكن ذلك لأنه لم يكن يعلم ، فقد كان مترددًا في الكشف عما يعرفه – لم يرفض سو لين والبقية الأمر.
“أنا آسف. تجاه الأجانب غير المعروفين ، علينا الإشراف على العملية برمتها. كان هذا هو أعلى أمر قدمته الملازمة ليني ، “مشى القائد و قال بهدوء. “سيد غارين ، من فضلك لا تضعنا في موقف صعب.”
لقد سحب شجاعته ، مما جعل الجميع يطلقون تنهد .
عند دخوله إلى غرفة الحراسة ، شعر بإحساس غريب بالخطر دفع شعر جسده إلى الوقوف على نهايته ، وكانت يده لا شعورية تشبك البندقية على خصره. حدق في الفتاة الصغيرة الغريبة.
هذه الفتاة اللطيفة والرائعة التي لم يبدُ أن عمرها أكثر من ثماني أو تسع سنوات أعطته إحساسًا كوحش عجوز يسكن جسد طفل ؛ لم تكن بالتأكيد ممارس فنون قتالية عادي.
حول غارين نظره إلى الرجل الشاب.
أثناء سيرها في الغابة الكثيفة بأوراق الشجر ، كانت تقفز أحيانا حيث كان شعرها الطويل يرفرف معها في كل حركة ؛ أعطى انطباع البراءة والسحر.
“”
حول غارين نظره إلى الرجل الشاب.
“لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الجو في غرفة الحراسة بأكملها كئيبًا. ساد شعور مرعب بالقمع فوق رؤوسهم مثل الغيوم الداكنة ، وكأن السماء على وشك الانهيار عليهم.
لقد سحب شجاعته ، مما جعل الجميع يطلقون تنهد .
وقع ضغط غير مرئي على الفتاة ، جسد سيلين.
نهض وخرج مباشرة من غرفة الحراسة باتجاه غابة صغيرة خارج القصر .
أثناء سيره عبر الممر المغطى بالسجاد الأحمر مع وجود جنود يقفون على طوله ، خرج غارين من المبنى الصغير.
الصبي ، بقيادة الفتاة الصغيرة ، تبعوه عن كثب. سرعان ما اختفى الثلاثة في الغابة.
“كيف اكتشفتني؟” كان صوتها واضحًا و دقيقًا ، مثل زقزقة الطيور.
بعد المشي بخطى سريعة لمسافة حتى يتعذر اكتشافهم ، استدار غارين وتوقف عن المشي.
نظر بصمت إلى هذه الفتاة الصغيرة الغريبة.
“حسنًا ، من أنت و ما هي دوافعك؟” نظر غارين بهدوء إلى الفتاة خلفه.
“لقد شاهدت للتو القوة الحقيقية لـ غسق شورا ، ويشاع أنها ذروة الجيل السابق. أتساءل ما هي قوتك الحقيقية ، “غير غارين الموضوع وقال بشكل عرضي. بدأ ببطء في جمع موجة من الشجاعة القوية المرعبة.
هذه الفتاة اللطيفة والرائعة التي لم يبدُ أن عمرها أكثر من ثماني أو تسع سنوات أعطته إحساسًا كوحش عجوز يسكن جسد طفل ؛ لم تكن بالتأكيد ممارس فنون قتالية عادي.
بمجرد دخول غارين ، تعرف على الطفل الذي طلب منه سابقًا أن يعلمه كيفية القتال. لكن ما جعله عاجزًا عن الكلام هو أن الطفل كان يحمل عبئًا: فتاة صغيرة و رائعة.
بلغ ارتفاع الفتاة خصره فقط. كانت ترتدي فستاناً رثّاً من الكشمش. كان شعرها الطويل الكستنائي مفرودًا و ناعمًا ، مع غرة أفقية على جبينها. كانت على قدميها جوارب قطنية سوداء سميكة وأحذية جلدية حمراء. كانت بشرتها ناعمة و نقية كالثلج ، وعيناها كانت تومض بلون النبيذ.
كان غارين أول من هز رأسه ، معربًا عن جهله.
أثناء سيرها في الغابة الكثيفة بأوراق الشجر ، كانت تقفز أحيانا حيث كان شعرها الطويل يرفرف معها في كل حركة ؛ أعطى انطباع البراءة والسحر.
ضيق غارين عينيه. لقد أفلتت من شجاعته بهذه السهولة وتجنبت المواجهة المباشرة معه. كان من الواضح أنها لم تكن شخصية عادية. لتكون قادرة على الشعور بدقة بسرعة و مدى القمع لشجاعة لممارس فنون قتالية آخر ، يجب أن تكون خبيرة في القتال بشجاعة خاصة بها.
ولكن منذ أن وصل غارين إلى مستوى سيد قتالي كبير ، توقف عن الحكم على الناس من خلال ظهورهم فقط.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان الصبي يرتجف من رأسه إلى أخمص قدميه ، وبدا وجهه شاحبًا أكثر من ذي قبل. كانت شفتاه المتشققتان تنزفان تقريبًا.
“”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت المساحة الفارغة في الأصل في القصر مليئة الآن بحراس الدوريات يرتدون الزي الأصفر. تم بناء تحصينات أمنية مؤقتة في الزوايا التي كان من السهل الدفاع عنها ويصعب الهجوم عليها. في جميع أنحاء المباني ، على الأسطح ، كان حراس الدوريات في الخدمة.
“ما هي دوافعك؟”
فجأة ، ركض حارس يرتدي خوذة صفراء نحوه من مسافة قصيرة. توقف أمام غارين وحياه.
نظر بصمت إلى هذه الفتاة الصغيرة الغريبة.
كان غارين أول من هز رأسه ، معربًا عن جهله.
“يمكنك دعوتي سيلين. دافعي بسيط. أريدك أن تستقبل إروداس كتلميذك “تخطت الفتاة سيلين كل أنواع الهراء و وصلت مباشرة إلى صلب الموضوع. في الأصل ، لم أكن أنوي الكشف عن نفسي. لكن لكي أكون في الجانب الآمن ، أعتقد أنه من الأفضل أن نكون صادقين ، في حالة تأثير ذلك على العلاقات المستقبلية “.
“أنا سعيد لأنك أدركت قوة هذه السيدة العجوز.” رفعت الفتاة ذقنها بفخر. “كنت أنوي قبوله كتلميذ لي ، لكن فني القتالي لا يناسبه . في ذلك اليوم ، رأيتك في منزل يودا وأدركت أن أسلوبك في فنون الدفاع عن النفس يناسب خصائص هذا الطفل تمامًا. الأهم من ذلك ، يبدو أن إيروداس مصمم على متابعتك. لقد كان في الواقع غبيًا بما يكفي لإكمال التدريب كما أوصيت! “
نظر غارين إلى الصبي الساذج الذي تبعها.
عند سماع كلمات غارين ، صمت الجميع.
“لقد سمعت أنه في عالم فنون القتال السرية هناك نوع من فنون القتال السرية التي تعمل على تقليص الجسد لتقليل فقدان الجوهر الروحي من أجل إطالة العمر. لم أكن أتوقع رؤية مثال على ذلك بالفعل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “”
“” “”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا بأس. أنا أتفهم الصعوبات الخاصة بك. سنتحدث في الخارج إذا “.
“أنا سعيد لأنك أدركت قوة هذه السيدة العجوز.” رفعت الفتاة ذقنها بفخر. “كنت أنوي قبوله كتلميذ لي ، لكن فني القتالي لا يناسبه . في ذلك اليوم ، رأيتك في منزل يودا وأدركت أن أسلوبك في فنون الدفاع عن النفس يناسب خصائص هذا الطفل تمامًا. الأهم من ذلك ، يبدو أن إيروداس مصمم على متابعتك. لقد كان في الواقع غبيًا بما يكفي لإكمال التدريب كما أوصيت! “
عندما رأى الفتاة الصغيرة ، حدق غارين.
في هذه المرحلة ، بدت وكأنها تعاني من صداع.
“كيف اكتشفتني؟” كان صوتها واضحًا و دقيقًا ، مثل زقزقة الطيور.
“لقد شاهدت للتو القوة الحقيقية لـ غسق شورا ، ويشاع أنها ذروة الجيل السابق. أتساءل ما هي قوتك الحقيقية ، “غير غارين الموضوع وقال بشكل عرضي. بدأ ببطء في جمع موجة من الشجاعة القوية المرعبة.
أثناء سيره عبر الممر المغطى بالسجاد الأحمر مع وجود جنود يقفون على طوله ، خرج غارين من المبنى الصغير.
أحاطت به كمية كبيرة من الشجاعة ، وتكثف في الظل غير المرئي للماموث.
بدا الصبي شاحبا. كانت كلتا ذراعيه منتفختين بشكل يصعب التعرف عليهما ، أي ضعف حجمهما الأصلي تقريبًا ، كما لو كان لديه ذراعا بالغ مثبتتان على كتفه. كان يرتدي قميصًا من الكتان الرمادي بلا أكمام و شعره متشابك مثل قن الدجاج.
لا زئير ، لا حركة ، الماموث إكتنف غارين بصمت. وقف هناك بنظرة قاتلة في عينيه.
“هل يمكن أن يكون هو؟”
وقع ضغط غير مرئي على الفتاة ، جسد سيلين.
لم يكن الصبي فقط ، بل ارتجف الحارسان اللذان يشرفان على الجانب ، وكادوا يسحبون أسلحتهم في حالة تأهب.
“غسق شورا … هل التقيت به بالفعل من قبل؟” صُدمت سيلين. تقلب جسدها الصغير بعيدًا بينما تهربت برفق من اضطهاد شجاعة غارين .
كان هذا هو الشعور القوي بالاضطهاد الذي كان لدى الشجاعة تجاه جميع الكائنات الحية ؛ كان خوفهم البيولوجي من الخطر والحيوانات المفترسة.
ضيق غارين عينيه. لقد أفلتت من شجاعته بهذه السهولة وتجنبت المواجهة المباشرة معه. كان من الواضح أنها لم تكن شخصية عادية. لتكون قادرة على الشعور بدقة بسرعة و مدى القمع لشجاعة لممارس فنون قتالية آخر ، يجب أن تكون خبيرة في القتال بشجاعة خاصة بها.
بعد فترة وجيزة ، بعد تجاوز الدفاع الثقيل في غرفة الحراسة المؤقتة التي تم بناؤها على الجانب الأيمن من المدخل ، رأى غارين الصبي الصغير الذي يعاني سيلان الأنف.
رفع يده اليمنى تدريجيًا استعدادًا للقتال.
كانت السماء مشرقة في الخارج. كانت الدراجات النارية الصغيرة للدوريات تأتي من مسافة من وقت لآخر.
“حافظ على هدوئك ! ليس أسلوبك في التنمر على الأطفال بشكل عشوائي قاسي ، أليس كذلك؟ إذا كان من المقرر أن ينتشر أن الجنرال المارشال لبوابة القبضة المقدسة في السماء الجنوبية يقوم بتخويف فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع سنوات ، تنهد … “تحول تعبير سيلين في لحظة. وانهمرت الدموع من عينيها. شدّت ملابسها قليلاً لتكشف عن كتفها الجميل وبدأت تصرخ ، “رع …!”
الفصل 131: التمرين 1 * ملك الشر *
بيا !
ارتعش وجه غارين وهو يندفع لتغطية فمها.
ارتعش وجه غارين وهو يندفع لتغطية فمها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح الجو في غرفة الحراسة بأكملها كئيبًا. ساد شعور مرعب بالقمع فوق رؤوسهم مثل الغيوم الداكنة ، وكأن السماء على وشك الانهيار عليهم.
“ما هي دوافعك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
