الاغتيال 1
الفصل 119: الاغتيال 1
* ملك الشر *
“أخوك معروف جدا …” هز غارين كتفيه. لم يكن يعرف ماذا يجب أن يقول هنا .
“أخوك معروف جدا …” هز غارين كتفيه. لم يكن يعرف ماذا يجب أن يقول هنا .
يتكون الموكب من أربع سيارات. تباطأوا حتى توقفوا عند حافة العشب في منتصف البيت .
غمغم سو لين: “لقد كان دائمًا هكذا . ممتاز ، جاد ، كريمة. يمكنه حتى مواجهة الأب وجهًا لوجه. عندما كنت صغيرًا ، كنت أسمعهم يتجادلون كثيرًا في الدراسة “.
منذ أن وصل إلى الحد الأقصى من تقنية الماموث السرية ، زادت شهيته بشكل كبير. سبعة إلى ثمانية أرطال من اللحم في الوجبة كانت مجرد مقبلات . تم تحويلها إلى وحدات طاقة ، وكان ذلك وجبة من خمسة إلى ستة أشخاص . كان هذا باستثناء الخبز والحساء والخضروات والأطباق الأخرى.
“لديك عائلة سعيدة.” أخذ غارين رشفة من الماء.
مر غارين وسو لين عبر زقاق بين مبنيين مائلين. في الطابق الأرضي من المباني كانت توجد متاجر قذرة ومساكن عادية للفقراء. حبال الغسيل لملابس المغسولة معلقة فوق الزقاق ؛ كانت بعض الملابس لا تزال مبللة وتقطر بالماء و تبعث رائحة صابون قوية.
“في الواقع هي كذلك .” عاد سو لين إلى طبيعته وابتسم. “ولكن الآن يحاول شخص ما تدمير هذه السعادة.”
“إنهم هنا.” استدار سو لين. كان يحمل بطاقة سوداء بحجم ورقة البوكر تقريبًا بين إصبع السبابة والأصابع الوسطى ؛ تمت طباعة “J” في منتصفها.
“اقتل أي شخص يحاول.” ابتسم غارين و لم يتكلم بعد ذلك.
“إذا وضعنا هذه الأشياء جانباً ، فستبقى في منزلي لهذه الفترة الزمنية. إنها ليست بداية الفصل الدراسي رسميًا بعد. يمكنك الخروج بمجرد عودة المدرسة إلى الدروس . اي مشاكل؟” بدأ سو لين في ترتيب الأمور.
وسرعان ما قدم لهم النوادل الأطباق والمشروبات المعدة. بدت الأطباق جذابة بصريًا ولذيذة. كان هناك الدجاج والبط والأسماك و الإوز وجميع أنواع اللحوم. للأطباق الجانبية ، كان هناك خدم حاضرين ينتظرون مع المزيد من الأطباق.
“متأكد بما فيه الكفاية. حسنًا ، لقد قمت بإظهار المكان لغارين ، فقط إبقى بالمنطقة المحيطة ببحيرة سيما قدر الإمكان “.
نهض غارين ونظر حول العربة بأكملها: كانت فارغة باستثناء رجل عجوز بشعر رمادي في الطرف الآخر يتلقى معاملة مماثلة. رآه الرجل العجوز ورفع كوبًا له بابتسامة.
“إذا وضعنا هذه الأشياء جانباً ، فستبقى في منزلي لهذه الفترة الزمنية. إنها ليست بداية الفصل الدراسي رسميًا بعد. يمكنك الخروج بمجرد عودة المدرسة إلى الدروس . اي مشاكل؟” بدأ سو لين في ترتيب الأمور.
ابتسم له غارين وجلس. نظر إلى سو لين أمامه و هو يتناول قضمة من اللحم ممزوجة بالنبيذ ويمضغها في فمه ؛ شعر بغرابة تصرفات غارين.
“بطاقة؟ تقصد هذا؟ ” أخرج سو لين البطاقة وسلمها إلى والده.
“برؤيتك تأكل ، لا أعرف لماذا و لكني أشعر دائمًا بالنفور.”
“لا شيء. لكني بحاجة إلى إلقاء نظرة على تخطيط و موقع المنزل ، وربما الحصول على بعض الضروريات اليومية “.
“أنا لا أبدو كشخص من عائلة غنية ، أليس كذلك؟” لم ينزعج سو لين ، و ظل يمضغ بينما هو يتمتم. “الأمر معتاد بالنسبة لي . لن أغير نفسي أبدًا لمجرد رأي الآخرين. هذا هو مبدئي. “
“الكابتن سو لين ، باتباع أوامر القائد ، نحن هنا لمرافقتك للعودة إلى القصر.”
“إنه مبدأ جيد .” أومأ غارين. عندما رأى أن أحد الأطباق قد بدأ ينتهي ، بدأ في تناول الطعام أيضًا.
كان المسافرون حولهم مندهشين و مرتبكين. كان لكل منهم نظرياته الخاصة حول ما كان يحدث.
كان لدى سو لين شهية كبيرة ، لكن شهيته لم تكن صغيرة أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ألم تكن مستعدًا ذهنيًا بالفعل؟” ابتسم غارين. لقد كان بعيدًا عن كونه ذلك الشخص العادي من الأرض. في مواجهة أي تحد ، كان واثقًا من قدرته على مواجهته بنفسه. عندما سمع أن بطاقة غسق شورا قد وصلت ، كان لديه إحساس بالترقب الشديد بدلاً من ذلك. لقد تعامل مع ذلك بعقلية : على الرغم من أن الأسلحة النارية كانت قادرة على تهديد ممارسي فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه كان يتمتع بقدرات خاصة وكان نموذجًا فريدًا موهوبًا بإمكانيات لا حصر لها – ربما يمكنه اختراق هذا القيد في المستقبل القريب.
منذ أن وصل إلى الحد الأقصى من تقنية الماموث السرية ، زادت شهيته بشكل كبير. سبعة إلى ثمانية أرطال من اللحم في الوجبة كانت مجرد مقبلات . تم تحويلها إلى وحدات طاقة ، وكان ذلك وجبة من خمسة إلى ستة أشخاص . كان هذا باستثناء الخبز والحساء والخضروات والأطباق الأخرى.
مر غارين وسو لين عبر زقاق بين مبنيين مائلين. في الطابق الأرضي من المباني كانت توجد متاجر قذرة ومساكن عادية للفقراء. حبال الغسيل لملابس المغسولة معلقة فوق الزقاق ؛ كانت بعض الملابس لا تزال مبللة وتقطر بالماء و تبعث رائحة صابون قوية.
كان القطار يعمل ببطء وثبات. كل يوم ، كان غارين وسو لين يتجاذبان أطراف الحديث أو يستمعان إلى الصغار من حولهم. في كل وجبة ، كانوا يتجنبون تناول الطعام مع الآخرين في حال كانت شهيتهم الهائلة ستثير قلقهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت أشعة الشمس الضعيفة على أسطح جميع المباني داخل المكان ، وعلى الزجاج ، مما يعكس الضوء بضعف إلى الخارج.
بعد أسبوع ، وصلوا أخيرًا إلى قلب مقاطعة إليزا ، مدينة هارموني.
“الكابتن سو لين ، باتباع أوامر القائد ، نحن هنا لمرافقتك للعودة إلى القصر.”
قفز غارين من القطار من أبواب العربة ، ورأى فجأة جسد سو لين متوترًا و كان متوقفا في الأمام.
كانت الحديقة بأكملها محاطة بسياج حديدي وبوابة بيضاء لتسهيل الدخول والخروج.
“ماالخطب؟” كانت المحطة عالية الضجيج و صاخبة لدرجة أن غارين اضطر إلى رفع صوته.
كان المسافرون حولهم مندهشين و مرتبكين. كان لكل منهم نظرياته الخاصة حول ما كان يحدث.
“إنهم هنا.” استدار سو لين. كان يحمل بطاقة سوداء بحجم ورقة البوكر تقريبًا بين إصبع السبابة والأصابع الوسطى ؛ تمت طباعة “J” في منتصفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد طلبوا الوداع من القائد كرون وتجولوا في المنطقة لفترة من الوقت. قام سو لين بتمرير مفاتيح المنزل الذي أعده له وكذلك مفاتيح السيارة إلى غارين ، ثم أخبره عن الأمور المتعلقة بصيانة السيارة. فقط بعد ذلك استقرت الأمور مؤقتًا.
“بطاقة غسق شورا السوداء.”
تبع غارين سو لين إلى مدخل المحل.
“ألم تكن مستعدًا ذهنيًا بالفعل؟” ابتسم غارين. لقد كان بعيدًا عن كونه ذلك الشخص العادي من الأرض. في مواجهة أي تحد ، كان واثقًا من قدرته على مواجهته بنفسه. عندما سمع أن بطاقة غسق شورا قد وصلت ، كان لديه إحساس بالترقب الشديد بدلاً من ذلك. لقد تعامل مع ذلك بعقلية : على الرغم من أن الأسلحة النارية كانت قادرة على تهديد ممارسي فنون الدفاع عن النفس ، إلا أنه كان يتمتع بقدرات خاصة وكان نموذجًا فريدًا موهوبًا بإمكانيات لا حصر لها – ربما يمكنه اختراق هذا القيد في المستقبل القريب.
الأحياء الفقيرة في مدينة هارموني.
“هذا صحيح. لنذهب. لكني أعتقد أن والدي والآخرين يجب أن يكونوا على علم بالفعل بظهور البطاقة السوداء “. ابتسم سو لين بابتسامة ساخرة.
“رفيق؟”
من المؤكد أنه بعد أن قال ذلك سارت مجموعة كبيرة من الناس باتجاههم من مدخل المحطة – جميعهم جنود يرتدون الزي العسكري البني. سار قائد المجموعة ، و هو ضابط ، إلى سو لين وألقى التحية عليه.
“في الواقع هي كذلك .” عاد سو لين إلى طبيعته وابتسم. “ولكن الآن يحاول شخص ما تدمير هذه السعادة.”
“الكابتن سو لين ، باتباع أوامر القائد ، نحن هنا لمرافقتك للعودة إلى القصر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآخر كان له شعر بنفسجي و بنية جيدة . أخذ في النظر نحو محيطه بعد خروجه من السيارة ، كما لو كانت المرة الأولى له هناك: لقد وصل غارين لتوه من محطة القطار.
بدا لغارين كما لو أن سو لين هز كتفيه بصمت واستدار ليمنحه ابتسامة ساخرة.
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
“تعال” ، قال وهو يستدير ويسير باتجاه قافلة المركبات العسكرية المتوقفة على مسافة ، محاطا بالجنود.
“بطاقة غسق شورا السوداء.”
تبعه غارين عن قرب ، وكان محاطًا بعدة جنود أيضًا.
“إنهم هنا.” استدار سو لين. كان يحمل بطاقة سوداء بحجم ورقة البوكر تقريبًا بين إصبع السبابة والأصابع الوسطى ؛ تمت طباعة “J” في منتصفها.
كان المسافرون حولهم مندهشين و مرتبكين. كان لكل منهم نظرياته الخاصة حول ما كان يحدث.
“برؤيتك تأكل ، لا أعرف لماذا و لكني أشعر دائمًا بالنفور.”
على مرأى من سو لين و غارين الذين يرافقهم مجموعة كبيرة من الجنود ، تركت إيلين وشارمان والآخرون الذين كانوا لا يزالون في العربة عاجزين عن الكلام.
“أين هو رئيسك في العمل؟”
بدأت وجوه الأطفال الأثرياء الثلاثة الذين كانوا يتفاخرون بخلفياتهم العائلية وثروتهم تتحول الى الإحراج. مقارنة بهم ، كان من الواضح أن سو لين و غارين كانا الشخصيات البارزة حقًا. للاعتقاد بأنهم كانوا يتفاخرون بصلاتهم العائلية…
أجاب غارين عرضاً: “لا أعتقد ذلك”. رأى صبيا مفترشا جالسا عند مدخل محل على يساره. كان الصبي ينسج شيئًا باستخدام عشب أصفر شاحب. “لماذا لا يعيش في بيئة أفضل؟” سأل غارين سؤالا طبيعيا و منطقي .
*********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يوجد أحد؟” صرخ سو لين.
على حافة بحيرة بالقرب من مدينة هارموني.
“أخوك معروف جدا …” هز غارين كتفيه. لم يكن يعرف ماذا يجب أن يقول هنا .
وسط الأشجار الخضراء الكثيفة على ضفاف البحيرة ، كان هناك سكن مربع مسقوف باللون الأسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه أجل. لا تخرج بدون سبب وجيه. هل تلقيت بطاقة سوداء مطبوعة بحرف “J” في المنتصف؟ ” التفت ليسأل سو لين.
شكلت مباني الأبراج المكونة من طابقين مربعًا غير مكتمل ؛ الفجوة في الساحة كانت الممر المؤدي إلى الحديقة .
“أبي ، لقد عدت. هذا صديقي غارين. لقد دعوته للبقاء معنا لفترة من الوقت. إنه صديق مقرب جدًا لي ، “تقدمت سو لين و أخذ المبادرة للتحدث أولاً.
كانت الحديقة بأكملها محاطة بسياج حديدي وبوابة بيضاء لتسهيل الدخول والخروج.
أجاب غارين عرضاً: “لا أعتقد ذلك”. رأى صبيا مفترشا جالسا عند مدخل محل على يساره. كان الصبي ينسج شيئًا باستخدام عشب أصفر شاحب. “لماذا لا يعيش في بيئة أفضل؟” سأل غارين سؤالا طبيعيا و منطقي .
سقطت أشعة الشمس الضعيفة على أسطح جميع المباني داخل المكان ، وعلى الزجاج ، مما يعكس الضوء بضعف إلى الخارج.
تبعه غارين و إلتف في الزاوية . لم يكن هناك سوى متجر صغير يبيع المعاول و أدوات الزراعة الحديدية في نهايته. كان المحل مظلمًا نوعًا ما. يمكن رؤية صورتين ظليتين بشكل غامض مشغولين بالداخل.
في الظهيرة ، مر موكب من المركبات العسكرية ذات اللون الأخضر الداكن على طول الممر إلى السكن (العقار ) الشاسع.
كان الرجل يرتدي ملابس بيضاء غير رسمية. كان شعره أبيض تمامًا و جبهته صلعاء. كانت بشرته صحية وعيناه هادئتان و لكن مصممتان ، تنقلان تعبيرا حازمًا.
يتكون الموكب من أربع سيارات. تباطأوا حتى توقفوا عند حافة العشب في منتصف البيت .
مر غارين وسو لين عبر زقاق بين مبنيين مائلين. في الطابق الأرضي من المباني كانت توجد متاجر قذرة ومساكن عادية للفقراء. حبال الغسيل لملابس المغسولة معلقة فوق الزقاق ؛ كانت بعض الملابس لا تزال مبللة وتقطر بالماء و تبعث رائحة صابون قوية.
وفتحت أبواب السيارات ثم أغلقت بينما ترجلت مجموعة كبيرة من الجنود وتفرقوا. بقي ضابطان فقط يرافقان شابين إلى وسط العشب.
“برؤيتك تأكل ، لا أعرف لماذا و لكني أشعر دائمًا بالنفور.”
من بين الشابين اللذين خرجا من السيارة ، كان أحدهما ذا شعر أحمر ملتهب و وجه وسيم ببشرة صافية. كان لديه قرط ذهبي صغير على أذنه.
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
الآخر كان له شعر بنفسجي و بنية جيدة . أخذ في النظر نحو محيطه بعد خروجه من السيارة ، كما لو كانت المرة الأولى له هناك: لقد وصل غارين لتوه من محطة القطار.
سار غارين وسو لين على طول وسط النظرات الفضولية للسكان المحليين التي حصلوا عليها من وقت لآخر. يمكن سماع بعض أصوات السعال القاسية بشكل غامض صادرة من المساكن.
قال الشاب ذو الشعر الأحمر المشتعل: “غارين ، دعنا نذهب لمقابلة والدي معًا أولاً”.
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
أومأ غارين برأسه و سار نحو الداخل مع سو لين.
كان المسافرون حولهم مندهشين و مرتبكين. كان لكل منهم نظرياته الخاصة حول ما كان يحدث.
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
سار غارين وسو لين على طول وسط النظرات الفضولية للسكان المحليين التي حصلوا عليها من وقت لآخر. يمكن سماع بعض أصوات السعال القاسية بشكل غامض صادرة من المساكن.
كان الرجل يرتدي ملابس بيضاء غير رسمية. كان شعره أبيض تمامًا و جبهته صلعاء. كانت بشرته صحية وعيناه هادئتان و لكن مصممتان ، تنقلان تعبيرا حازمًا.
“لا يوجد سبب موين. إنه فقط……. هذا هو المكان الذي نشأ فيه ، “همس سو لين. استدار منعطفًا في المقدمة ومشى نحو اليمين. “نحن هنا.”
كان الرجل سمينًا إلى حد ما. بعد أن أكمل حركة التأرجح ، انحنى على المضرب و وقف هناك متطلعًا نحو سو لين و غارين.
“أين هو رئيسك في العمل؟”
“أبي ، لقد عدت. هذا صديقي غارين. لقد دعوته للبقاء معنا لفترة من الوقت. إنه صديق مقرب جدًا لي ، “تقدمت سو لين و أخذ المبادرة للتحدث أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********************
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
بدا لغارين كما لو أن سو لين هز كتفيه بصمت واستدار ليمنحه ابتسامة ساخرة.
“مرحبا يا عم. شكرا لسماحك لي بزيارتك. أعتذر عن الإزعاج “، حيا غارين بأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أسبوع ، وصلوا أخيرًا إلى قلب مقاطعة إليزا ، مدينة هارموني.
“لا بأس. أرى أنك مختلف عن هؤلاء الرجال الآخرين. آمل أن يكون لدى سو لين المزيد من الأصدقاء المناسبين مثلك و أن تتعرضوا لمشكلات أقل في الخارج “. أومأ كرون برأسه وأعطى غارين ابتسامة ودية.
يتكون الموكب من أربع سيارات. تباطأوا حتى توقفوا عند حافة العشب في منتصف البيت .
“آه أجل. لا تخرج بدون سبب وجيه. هل تلقيت بطاقة سوداء مطبوعة بحرف “J” في المنتصف؟ ” التفت ليسأل سو لين.
“في الواقع هي كذلك .” عاد سو لين إلى طبيعته وابتسم. “ولكن الآن يحاول شخص ما تدمير هذه السعادة.”
“بطاقة؟ تقصد هذا؟ ” أخرج سو لين البطاقة وسلمها إلى والده.
يتكون الموكب من أربع سيارات. تباطأوا حتى توقفوا عند حافة العشب في منتصف البيت .
أخذ كرون البطاقة. ظهر أثر من الشدة في عينيه.
“بطاقة غسق شورا السوداء.”
“متأكد بما فيه الكفاية. حسنًا ، لقد قمت بإظهار المكان لغارين ، فقط إبقى بالمنطقة المحيطة ببحيرة سيما قدر الإمكان “.
منذ أن وصل إلى الحد الأقصى من تقنية الماموث السرية ، زادت شهيته بشكل كبير. سبعة إلى ثمانية أرطال من اللحم في الوجبة كانت مجرد مقبلات . تم تحويلها إلى وحدات طاقة ، وكان ذلك وجبة من خمسة إلى ستة أشخاص . كان هذا باستثناء الخبز والحساء والخضروات والأطباق الأخرى.
“أعلم ، لا تقلق. ستكون المنطقة المحيطة ببحيرة سايما ممتعة بما فيه الكفاية بالنسبة لنا “. ابتسم سو لين ولوح. “تعال يا غارين ، سآخذك إلى مقر إقامتك المؤقت.”
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
لقد طلبوا الوداع من القائد كرون وتجولوا في المنطقة لفترة من الوقت. قام سو لين بتمرير مفاتيح المنزل الذي أعده له وكذلك مفاتيح السيارة إلى غارين ، ثم أخبره عن الأمور المتعلقة بصيانة السيارة. فقط بعد ذلك استقرت الأمور مؤقتًا.
*******************
“إذا وضعنا هذه الأشياء جانباً ، فستبقى في منزلي لهذه الفترة الزمنية. إنها ليست بداية الفصل الدراسي رسميًا بعد. يمكنك الخروج بمجرد عودة المدرسة إلى الدروس . اي مشاكل؟” بدأ سو لين في ترتيب الأمور.
أومأ غارين برأسه و سار نحو الداخل مع سو لين.
“لا شيء. لكني بحاجة إلى إلقاء نظرة على تخطيط و موقع المنزل ، وربما الحصول على بعض الضروريات اليومية “.
قفز غارين من القطار من أبواب العربة ، ورأى فجأة جسد سو لين متوترًا و كان متوقفا في الأمام.
”لا تقلق. إنه من مميزات من قبل الجامعة ومجهز جيدًا بجميع الضروريات اليومية. بعد ذلك ، سأقدم لك صديقًا آخر لي ، والذي سيكون أيضًا رفيقنا في هذه الفترة القادمة ، “قال سو لين في ظروف غامضة.
وسرعان ما قدم لهم النوادل الأطباق والمشروبات المعدة. بدت الأطباق جذابة بصريًا ولذيذة. كان هناك الدجاج والبط والأسماك و الإوز وجميع أنواع اللحوم. للأطباق الجانبية ، كان هناك خدم حاضرين ينتظرون مع المزيد من الأطباق.
“رفيق؟”
من المؤكد أنه بعد أن قال ذلك سارت مجموعة كبيرة من الناس باتجاههم من مدخل المحطة – جميعهم جنود يرتدون الزي العسكري البني. سار قائد المجموعة ، و هو ضابط ، إلى سو لين وألقى التحية عليه.
كان غارين مهتمًا جدًا بهذا الشخص الآخر الذي كان مشابهًا له. كان من المفترض أن هذا الشخص قوي ، في نظر سو لين هو قادر على المساعدة في مواجهة غسق شورا ، و لهذا لن يكون شخصًا عاديًا على الإطلاق.
تبعه غارين عن قرب ، وكان محاطًا بعدة جنود أيضًا.
كبح غارن بتوقعاته ، و تبع سو لين للتحقق من المنزل. لم تكن هناك أية مشاكل في ذلك. كانت فيلا بيضاء جميلة ، و كانت هناك روسلاند باهظة الثمن متوقفة في المرآب.
الأحياء الفقيرة في مدينة هارموني.
بعد ذلك قرروا زيارة الصديق الجديد الذي سينضم لهم .
“برؤيتك تأكل ، لا أعرف لماذا و لكني أشعر دائمًا بالنفور.”
*******************
من بين الشابين اللذين خرجا من السيارة ، كان أحدهما ذا شعر أحمر ملتهب و وجه وسيم ببشرة صافية. كان لديه قرط ذهبي صغير على أذنه.
الأحياء الفقيرة في مدينة هارموني.
على حافة بحيرة بالقرب من مدينة هارموني.
تجمعت مجموعات المباني ذات اللون الرمادي الغامق معًا بكثافة ؛ كان البعض يميل حتى و يهدد بالانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال” ، قال وهو يستدير ويسير باتجاه قافلة المركبات العسكرية المتوقفة على مسافة ، محاطا بالجنود.
مر غارين وسو لين عبر زقاق بين مبنيين مائلين. في الطابق الأرضي من المباني كانت توجد متاجر قذرة ومساكن عادية للفقراء. حبال الغسيل لملابس المغسولة معلقة فوق الزقاق ؛ كانت بعض الملابس لا تزال مبللة وتقطر بالماء و تبعث رائحة صابون قوية.
على حافة بحيرة بالقرب من مدينة هارموني.
تم تلبيس الجدران على جانبي الزقاق بجميع أنواع الإعلانات الصغيرة: في الغالب تأجير المساكن ، والقروض ذات الفائدة العالية ، وإشعارات التوظيف. حتى أن بعض الأجزاء بها إعلانات مكتوبة مباشرة باللونين الأخضر والأحمر ؛ بدت مثل رسومات الأطفال.
“بطاقة؟ تقصد هذا؟ ” أخرج سو لين البطاقة وسلمها إلى والده.
في أعماق الزقاق ، حيث لم تستطع الشمس الوصول. كانت الأرض رطبة. كانت في حالة رطوبة ثابتة طوال العام.
“هذا والدي كرون. يمكنك مناداته عمي “.
سار غارين وسو لين على طول وسط النظرات الفضولية للسكان المحليين التي حصلوا عليها من وقت لآخر. يمكن سماع بعض أصوات السعال القاسية بشكل غامض صادرة من المساكن.
كانت الحديقة بأكملها محاطة بسياج حديدي وبوابة بيضاء لتسهيل الدخول والخروج.
مر سو لين بحذر فوق بركة مياه قذرة. “لم أكن هنا منذ وقت طويل. المدينة تنفذ إجراءات وقائية ضد الوباء. يقولون إنه سلالة جديدة من الأنفلونزا لكن أكثر إزعاجا . الأشخاص الذين يعانون من سوء النظافة الشخصية هم أكثر الفئات عرضة للإصابة. آمل ألا يكون هذا الرجل مصابًا “.
تم تلبيس الجدران على جانبي الزقاق بجميع أنواع الإعلانات الصغيرة: في الغالب تأجير المساكن ، والقروض ذات الفائدة العالية ، وإشعارات التوظيف. حتى أن بعض الأجزاء بها إعلانات مكتوبة مباشرة باللونين الأخضر والأحمر ؛ بدت مثل رسومات الأطفال.
أجاب غارين عرضاً: “لا أعتقد ذلك”. رأى صبيا مفترشا جالسا عند مدخل محل على يساره. كان الصبي ينسج شيئًا باستخدام عشب أصفر شاحب. “لماذا لا يعيش في بيئة أفضل؟” سأل غارين سؤالا طبيعيا و منطقي .
“أبي ، لقد عدت. هذا صديقي غارين. لقد دعوته للبقاء معنا لفترة من الوقت. إنه صديق مقرب جدًا لي ، “تقدمت سو لين و أخذ المبادرة للتحدث أولاً.
“لا يوجد سبب موين. إنه فقط……. هذا هو المكان الذي نشأ فيه ، “همس سو لين. استدار منعطفًا في المقدمة ومشى نحو اليمين. “نحن هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال” ، قال وهو يستدير ويسير باتجاه قافلة المركبات العسكرية المتوقفة على مسافة ، محاطا بالجنود.
تبعه غارين و إلتف في الزاوية . لم يكن هناك سوى متجر صغير يبيع المعاول و أدوات الزراعة الحديدية في نهايته. كان المحل مظلمًا نوعًا ما. يمكن رؤية صورتين ظليتين بشكل غامض مشغولين بالداخل.
منذ أن وصل إلى الحد الأقصى من تقنية الماموث السرية ، زادت شهيته بشكل كبير. سبعة إلى ثمانية أرطال من اللحم في الوجبة كانت مجرد مقبلات . تم تحويلها إلى وحدات طاقة ، وكان ذلك وجبة من خمسة إلى ستة أشخاص . كان هذا باستثناء الخبز والحساء والخضروات والأطباق الأخرى.
تبع غارين سو لين إلى مدخل المحل.
“مرحبا يا عم. شكرا لسماحك لي بزيارتك. أعتذر عن الإزعاج “، حيا غارين بأدب.
“هل يوجد أحد؟” صرخ سو لين.
“أخوك معروف جدا …” هز غارين كتفيه. لم يكن يعرف ماذا يجب أن يقول هنا .
“كيف يمكن أن أساعدك سيدي؟” خرج شاب يرتدي ملابس كتان بلون الطين. كان يمسك أكمامه بيديه ، ويكشف عن ندوب الحروق في ذراعيه.
كانت الحديقة بأكملها محاطة بسياج حديدي وبوابة بيضاء لتسهيل الدخول والخروج.
“أين هو رئيسك في العمل؟”
شكلت مباني الأبراج المكونة من طابقين مربعًا غير مكتمل ؛ الفجوة في الساحة كانت الممر المؤدي إلى الحديقة .
“هل لي أن أعرف من يسأل؟” خرجت سيدة شابة أنيقة من المتجر. كانت ترتدي تنورة رمادية باهتة ، لكن ثدييها المرتفعين وشكلها المليء بالحيوية يكشفان عن سحرها الشبابي.
نهض غارين ونظر حول العربة بأكملها: كانت فارغة باستثناء رجل عجوز بشعر رمادي في الطرف الآخر يتلقى معاملة مماثلة. رآه الرجل العجوز ورفع كوبًا له بابتسامة.
“لماذا تبحث عن والدي؟”
تبعه غارين و إلتف في الزاوية . لم يكن هناك سوى متجر صغير يبيع المعاول و أدوات الزراعة الحديدية في نهايته. كان المحل مظلمًا نوعًا ما. يمكن رؤية صورتين ظليتين بشكل غامض مشغولين بالداخل.
على العشب ، رفع رجل طويل وقوي مضرب غولف بني و قلد طريقة ضرب الكرة من وقت لآخر ؛ بدا أنه يتدرب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
