مهزلة 1
الفصل 109: مهزلة 1
* ملك الشر *
في تلك اللحظة ، نطق الشيخ خلفهم من بوابة الدائرة السماوية ساخرا “هل بوابة الأقمار السبعة تعرف فقط مثل هذه التكتيكات الدنيئة؟” .
أجاب الرجل العجوز الشيخ العظيم بأسلوب مهذب بشكل غريب: “أنت متواضع للغاية ، الجنرال بيرت. لقد ساعدتني كثيرًا في المرة الأخيرة. هذه مجرد مسألة صغيرة. بصفتي أحد خبراء الجيل القديم ، أنا مهتم برؤية الخبراء الذين ظهروا من الجيل التالي “.
بااام !
“أيها الفتى ، كما لو كنت قد تقاتلت للتو مع شخص ما و تفتقر إلى القوة ، سأقوم بالخطوة الأولى. أخبرك مسبقًا ، هذه الخطوة هي خطوة بسيطة أنشأتها من خلال مراقبة الكون بشكل عرضي ؛ سأستخدم عشرة بالمائة من قوتي . إذا كنت لا تستطيع تحمل ذلك ، فيجب أن آخذ عنك لقب “أفضل خبير شاب في الجنوب”. ”
اصطدم جسد أندريلا بالباب نصف المفتوح بشدة ، و بصوت كرااك كسر الباب الخشبي و انزلق بعيدًا على الأرض. توقف أخيرًا بعد أن كاد يصيب ممارسي فنون الدفاع عن النفس الذين كانوا يشاهدون القتال.
في تلك اللحظة ، نطق الشيخ خلفهم من بوابة الدائرة السماوية ساخرا “هل بوابة الأقمار السبعة تعرف فقط مثل هذه التكتيكات الدنيئة؟” .
وقف غارين بصمت في مكانه. بدت عيناه القرمزية و كأنهما تبعثان وهج بارد . نظر بصمت إلى أندريلا الذي كان ملقى على الأرض من مسافة بعيدة.
في تلك اللحظة ، نطق الشيخ خلفهم من بوابة الدائرة السماوية ساخرا “هل بوابة الأقمار السبعة تعرف فقط مثل هذه التكتيكات الدنيئة؟” .
لقد حاول بالفعل كبح جماح نفسه قدر استطاعته . لسوء الحظ ، كان متحول و كانت قوته عنيفة جدًا. حتى لو ضرب كتفه فقط ، فستكون القوة كافية لإحداث صدمات عديدة .
بدأ الرجل العجوز يضحك ، وأشار بكفه لضرب صدر أندريلا. فارتفع صوت هسهسة الأفعى السامة التي أحاطت به وجلبت معها رائحة كريهة .
كان هذا هو جوهر تقنية الماموث السرية: التفجير.
كان رجلاً عجوزًا نحيفًا يرتدي رداءًا أخضر داكنًا ، و قبعة من الخيزران تغطي وجهه. وصل ارتفاعه إلى مستوى صدر كل من حوله ، لكنه كان ينضخ بجو من العنف و الخطر.
نظر حوله. كانت الساحة كلها هادئة. أي ممارس فنون قتالية يلتقي بنظرته سوف ينظر بعيدًا دون وعي.
“الثلاث نجوم … التقارب!”
اجتاح بصره من ممارسي فنون الدفاع عن النفس على السياج ، إلى بوابة الرقص الدائري ، ثم إلى حجر السبج الأحمر ، وأخيراً سقط على المجموعة من بوابة الدائرة السماوية.
وقف غارين بصمت في مكانه. بدت عيناه القرمزية و كأنهما تبعثان وهج بارد . نظر بصمت إلى أندريلا الذي كان ملقى على الأرض من مسافة بعيدة.
هؤلاء من بوابة الدائرة السماوية سقطوا في صمت تام. كان لديهم نظرة فارغة على وجوههم ، كما لو أنهم لم يتمكنوا من تقبل هزيمة الأخ الأكبر لهم. هرعت شين لو و التلميذان الآخران فقط لدعم أندريلا من الأرض.
نظر حوله. كانت الساحة كلها هادئة. أي ممارس فنون قتالية يلتقي بنظرته سوف ينظر بعيدًا دون وعي.
حدق الشيخ الذي قاد المجموعة بثبات في غارين دون تجنب نظراته. لم يكن هناك كراهية أو غضب في عينيه ، فقط خيبة أمل طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نظرًا لأنك قدمت تحديًا رسميًا بناءً على قواعد عالم فنون الدفاع عن النفس ، فأنا أتبع القواعد أيضًا. همف! لقد جرحت الكثير من شعبنا ، هل تعتقد أنه يمكنك مغادرة مدينة دينا بهذه الطريقة؟ ” كانت السخرية ظاهرة على وجهه.
“هل تعرف الغرض الحقيقي من رحلتنا ، غارين من بوابة الغيوم البيضاء؟” قال بصوت عالٍ فجأة. بدا صوته و كأنه يبرز بوضوح في بحر الصمت.
و من شجاعته ، كان من الواضح أنه كان سيدا قتاليا كبيرا من الجيل السابق.
“رحلتنا هنا كانت …”
“هل يمكنك أن تكون وقحًا أكثر من هذا ؟ عشرة بالمائة من قوتك ؟ أحمر في الرقبة و الوجه وتدعي أنها عشرة بالمائة من القوة؟ من تحاول أن تخدع؟ اللعنة ، لا أصدق أن هناك غريب مثلك في بوابة الأقمار السبعة! ”
“رئيس!” قاطعه صوت أندريلا.
“حصاة … حصاة ؟!”
وقف بدعم من إخوانه ، وحافظ على توازنه باستخدام سيفه كعكاز. على الرغم من أنه بدا شاحبًا ، باستثناء الجرح في كتفه ، إلا أنه لا يبدو أنه مصاب بجروح بالغة.
“على الأقل تكتيكاتنا أفضل من الدائرة السماوية التي تقوم بتخدير المعارضين.” ضحك الرجل العجوز مالون عدة مرات ، ثم لم يعد يتكلم.
لكن الجميع كانوا يعلمون أنه كان يزيف مظهره القوي فقط . بعد أن ضرب من قبل غارين الذي تحول إلى مثل هذا الحجم المرعب ، طبعا لن يكون ما تلقاه مسألة ضرر قليل .
“لقد كنت أقوم بالشكليات في وقت سابق. انسى ذلك. من أجل سيد بوابة الدائرة السماوية لوردانون ، سأدعكم هذه المرة. لا تدعوني أراكم مرة أخرى! في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، لا تلومني لكوني بلا رحمة! ”
“الانتصار انتصار و الهزيمة هزيمة. لا يوجد شيء آخر يمكن أن أقوله.” كان أندريلا يمسك كتفه بيده الأخرى ، وكان يضغط على محيط الإصابة بأصابعه بطريقة دقيقة و سريعة ؛ بدا و كأنه نوع من فنون القتال السرية. كان من الواضح أنه بعد استمراره في الضغط ، بدا أن الإصابة والألم على كتفه أصبحوا أقل تدريجياً. حتى الطريقة التي تحدث بها بدت أكثر استرخاءً.
كان رامباس والشيخ الثاني من فناني القتال التقليديين. عندما رأوا مدى وقاحة الرجل الذي دعاه الشيخ العظيم ، تعرضوا للإذلال ؛ لقد كان وصمة عار كاملة لبوابة الأقمار السبعة.
“لا أصدق أنك أظهرت رحمة فعلاً يا غارين.” نظر بهدوء إلى غارين في الفناء ” حول وفاة أخي ….. أنا لن أتابعها أكثر. أنا مدين لك بحياتي . لقد قتلت تينستار ني ، لذلك نحن الآن متساوون. التالي … “استدار ببطء – بشكل غير متوقع و لف ظهره إلى غارين – لمواجهة الحشد من خلفه.
“لا بأس! ” الأخ الأكبر ، خذ قسط من الراحة ،” همست شين لو. “سوف نتعامل معه نيابة عنك.” لقد كانت دائمًا القائدة بينهم ، و هذه المرة كانت أول من رد أيضًا.
“يجب أن نحقق الغرض الحقيقي من رحلتنا”.
كان هذا هو جوهر تقنية الماموث السرية: التفجير.
اختلط أعضاء بوابة الأقمار السبعة في الحشد الكثيف. فوجئ الشيخ الثاني و رامباس و الآخرون باكتشافهم أن أندريلا في هذه المرحلة كان ينظر في اتجاههم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأيضًا هل أنت الشباب ، ما هو هو الشباب! كيف تدعي أنك شاب؟ انظر في المرآة ، لقد تجاوزت الخمسين تقريبًا!
“أيها الشاب ، لديك بعض الجرأة.”
تشش!
ظهرت شخصية رقيقة و قصيرة تدريجيًا من حشد الأعضاء من بوابة الأقمار السبعة. كان الشيء الغريب ، قبل أن يخرج ، لم يلاحظه أحد في الواقع واقفاً بين الحشد.
“أيها الفتى ، كما لو كنت قد تقاتلت للتو مع شخص ما و تفتقر إلى القوة ، سأقوم بالخطوة الأولى. أخبرك مسبقًا ، هذه الخطوة هي خطوة بسيطة أنشأتها من خلال مراقبة الكون بشكل عرضي ؛ سأستخدم عشرة بالمائة من قوتي . إذا كنت لا تستطيع تحمل ذلك ، فيجب أن آخذ عنك لقب “أفضل خبير شاب في الجنوب”. ”
كان رجلاً عجوزًا نحيفًا يرتدي رداءًا أخضر داكنًا ، و قبعة من الخيزران تغطي وجهه. وصل ارتفاعه إلى مستوى صدر كل من حوله ، لكنه كان ينضخ بجو من العنف و الخطر.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وقح!”
عندما خرج ، إبتعد كل من حوله على الفور للخلف ، كما لو أنهم واجهوا ثعبانًا سامًا. حتى أن بعض الذين لديهم قوة إرادة أضعف بدوا مرعوبين و كانوا يصرخون من الخوف.
سووووف .
بمجرد ظهور الرجل العجوز ، تبعه الشيخ العظيم من بوابة الأقمار السبعة عن كثب. يبدو أن إصاباته قد خفت ؛ بدا أكثر صحة.
“أعرف تلك الحبة! إنها حبة زيادة الدم ، و هي دواء سري عالي الجودة يمكنه زيادة قوة القبضات و السرعة لمدة ساعة! ”
“نظرًا لأنك قدمت تحديًا رسميًا بناءً على قواعد عالم فنون الدفاع عن النفس ، فأنا أتبع القواعد أيضًا. همف! لقد جرحت الكثير من شعبنا ، هل تعتقد أنه يمكنك مغادرة مدينة دينا بهذه الطريقة؟ ” كانت السخرية ظاهرة على وجهه.
كان رامباس والشيخ الثاني من فناني القتال التقليديين. عندما رأوا مدى وقاحة الرجل الذي دعاه الشيخ العظيم ، تعرضوا للإذلال ؛ لقد كان وصمة عار كاملة لبوابة الأقمار السبعة.
“بغض النظر عما إذا كان هذا هو عالم فنون القتال السرية ، أو التأثير الذي تتمتع به بوابة الدائرة السماوية في الجيش ، فهذه مقاطعة غالانتيا و ليس منطقتكم . هل تعتقدون أنه يمكنكم أن تكونوا متعجرفين كما كنتم في اجتماع التبادل؟ ”
فوجأ مالون. أمسك الحصاة بيده مرتابًا ، وسرعان ما نظر إلى الاتجاه الذي أتت منه.
كان الجميع في حيرة. لم يكن لديهم أي دليل من أين جاء هذا الرجل العجوز. حتى الأشخاص المحيطين بـ بوابة الأقمار السبعة كانوا مرتبكين ، ولكن بناءً على مظهر الشيخ العظيم ، من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان قوة سرية داخل بوابة الأقمار السبعة.
سخر مرتين ، ثم قفز وسط الحشد واختفى.
و من شجاعته ، كان من الواضح أنه كان سيدا قتاليا كبيرا من الجيل السابق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وقح!”
لكن الجميع أدرك الآن دافع الشيخ العظيم لبوابة الأقمار السبعة : لقد أحضر المجموعة هنا لإثارة المتاعب. وانتظروا عن قصد اللحظة التي يصاب فيها غارين و أندريلا للاستفادة من الموقف.
“يجب أن نحقق الغرض الحقيقي من رحلتنا”.
“سيد مالون ، سوف أزعجك للتعامل مع هؤلاء الأشخاص من بوابة الدائرة السماوية” ، قال الشيخ العظيم بهدوء للرجل العجوز بنبرة هادئة.
فجأة تغير تعبيره. استشعر أن شيئًا ما من أمامه يطير باتجاهه بسرعة عالية. تسببت قوته في إحداث صوت أزيز حاد. على عجل ، قام بتحريك كفه ليصد الهجمة في ذلك الاتجاه.
أجاب الرجل العجوز الشيخ العظيم بأسلوب مهذب بشكل غريب: “أنت متواضع للغاية ، الجنرال بيرت. لقد ساعدتني كثيرًا في المرة الأخيرة. هذه مجرد مسألة صغيرة. بصفتي أحد خبراء الجيل القديم ، أنا مهتم برؤية الخبراء الذين ظهروا من الجيل التالي “.
سمع كسر في كتفه. كان هذا من الآثار الجانبية لاستخدام السيف سري بالقوة.
تحول بصره إلى أندريلا الذي كان يقف بصعوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار جسد مالون للخلف قطريًا ، و كفه القرمزي يمسك حصاة صغيرة بيضاء.
“أيها الفتى ، كما لو كنت قد تقاتلت للتو مع شخص ما و تفتقر إلى القوة ، سأقوم بالخطوة الأولى. أخبرك مسبقًا ، هذه الخطوة هي خطوة بسيطة أنشأتها من خلال مراقبة الكون بشكل عرضي ؛ سأستخدم عشرة بالمائة من قوتي . إذا كنت لا تستطيع تحمل ذلك ، فيجب أن آخذ عنك لقب “أفضل خبير شاب في الجنوب”. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الكراك.
عند هذه الكلمات ، و دون انتظار رد أندريلا ، أخذ الرجل العجوز مالون نفسًا عميقًا ، وأخرج حبة حمراء من جيبه و وضعها في فمه. مضغ عدة مرات و إبتلعها. في الوقت نفسه ، أصبحت الشجاعة العنيفة تغطي كامل جسده و تجعله يبدوا أقوى ، وكان بإمكان الجميع سماع صوت هسهسة ثعبان سام.
مع “صرير” ، انحنى السيف للخلف على الفور.
ثنى ركبتيه قليلا. كان وجهه شاحبًا ثم أحمر بشكل متقطع ؛ كانت يداه منتفخة إلى حجم أكبر وكانت حمراء ملطخة بالدماء. كانت هناك رائحة كريهة خافتة مقززة في الهواء.
كان رجلاً عجوزًا نحيفًا يرتدي رداءًا أخضر داكنًا ، و قبعة من الخيزران تغطي وجهه. وصل ارتفاعه إلى مستوى صدر كل من حوله ، لكنه كان ينضخ بجو من العنف و الخطر.
”قبضة الثعبان الأحمر! اللدغة سامة! ” اقترب من أندريلا بوتيرة معتدلة. في كل خطوة إلى الأمام ، أصبحت الرائحة الكريهة من قبضته أقوى بشكل ملحوظ. كان وجهه يحمر أيضًا. يبدو أنه كان تجسيدًا لتدفق شديد من التشي و الدم.
“رحلتنا هنا كانت …”
وقح!
“فتى ! هل تعرف من أكون؟!” ألقى مالون الحصاة في يده ، وظهر سخرية على وجهه. “أنا الأسطوري الذي لم يهزم قبضة الثعبان الأحمر مالون!”
كان هذا هو الفكر الذي خطر بأذهان الجميع في تلك اللحظة.
دفع السيف إلى الأمام وطعن مباشرة كف مالون الأحمر.
إذا وضعنا جانباً حقيقة أنه استغل عندما أصيب أندريلا بجروح بالغة ، فقد وجد عذرًا للقيام بالخطوة الأولى ، بل وزاد من قوة قبضته. ومع ذلك فقد ادعى أنها كانت مجرد حركة بسيطة ، وأنه يستخدم 10٪ من القوة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتعش وجه غارين. أراد أن يقول شيئًا ، لكنه لم يستطع نطق كلمة واحدة.
وأيضًا هل أنت الشباب ، ما هو هو الشباب! كيف تدعي أنك شاب؟ انظر في المرآة ، لقد تجاوزت الخمسين تقريبًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حثالة عالم فنون الدفاع عن النفس!”
“اللعنة! هذه هي فكرته عن حركة بسيطة؟ فقط شخص متخلف سيصدق ذلك! ” ممارس فنون دفاع عن النفس لم يسعه إلا أن يلعن بصوت عالٍ.
“هل يمكنك أن تكون وقحًا أكثر من هذا ؟ عشرة بالمائة من قوتك ؟ أحمر في الرقبة و الوجه وتدعي أنها عشرة بالمائة من القوة؟ من تحاول أن تخدع؟ اللعنة ، لا أصدق أن هناك غريب مثلك في بوابة الأقمار السبعة! ”
خلقت قدمه علامتي انزلاق ظاهرتين على الأرض.
“أعرف تلك الحبة! إنها حبة زيادة الدم ، و هي دواء سري عالي الجودة يمكنه زيادة قوة القبضات و السرعة لمدة ساعة! ”
ومض بريق قاتل في عيون مالون. لقد ضرب السهم و أعاده إلى حيث أتى.
“وقح!”
بانغ بانغ !
“حثالة عالم فنون الدفاع عن النفس!”
ومض بريق قاتل في عيون مالون. لقد ضرب السهم و أعاده إلى حيث أتى.
لم يستطع الجميع تحمل الأمر أكثر من ذلك ، و بدأوا في توبيخه.
“أنت سيد قتالي كبير أيضا ، أليس كذلك؟” خفض غارين يده ، “حدث فقط أن المبارزة الأخيرة لم تعالج حكتي من أجل قتال جيد. تعال ، قاتلني “.
حتى أعضاء بوابة الأقمار السبعة حنوا رؤوسهم وأفسحوا الطريق و وجوههم حمراء من الخزي .
“بغض النظر عما إذا كان هذا هو عالم فنون القتال السرية ، أو التأثير الذي تتمتع به بوابة الدائرة السماوية في الجيش ، فهذه مقاطعة غالانتيا و ليس منطقتكم . هل تعتقدون أنه يمكنكم أن تكونوا متعجرفين كما كنتم في اجتماع التبادل؟ ”
كان رامباس والشيخ الثاني من فناني القتال التقليديين. عندما رأوا مدى وقاحة الرجل الذي دعاه الشيخ العظيم ، تعرضوا للإذلال ؛ لقد كان وصمة عار كاملة لبوابة الأقمار السبعة.
كان الرجل العجوز مالون غير منزعج ، و واصل السير نحو أندريلا بتهديد.
عند هذه الكلمات ، و دون انتظار رد أندريلا ، أخذ الرجل العجوز مالون نفسًا عميقًا ، وأخرج حبة حمراء من جيبه و وضعها في فمه. مضغ عدة مرات و إبتلعها. في الوقت نفسه ، أصبحت الشجاعة العنيفة تغطي كامل جسده و تجعله يبدوا أقوى ، وكان بإمكان الجميع سماع صوت هسهسة ثعبان سام.
من أعضاء بوابة الدائرة السماوية ، تقدم ثلاثة ببطء إلى الأمام وقاموا بحماية أندريلا. نظروا إلى الرجل العجوز مالون ، بلا تعبير.
ومض بريق قاتل في عيون مالون. لقد ضرب السهم و أعاده إلى حيث أتى.
“تحركوا جانبا. لا يمكنكم حمايته “. لقد اكتشف أندريلا القوة الحقيقية لخصمه. كان بنفس مستواه و سيدا قتاليا كبيرا ، ولم يكن من المستوى المنخفض في ذلك. كان هذا الشخص أحد نقاط القوة الحقيقية الخفية في بوابة الأقمار السبعة ، وأيضًا أحد أهداف رحلته. كل ما في الأمر أنه لم يتوقع أن يصاب إلى هذا الحد من معركته مع غارين.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “وقح!”
“لا بأس! ” الأخ الأكبر ، خذ قسط من الراحة ،” همست شين لو. “سوف نتعامل معه نيابة عنك.” لقد كانت دائمًا القائدة بينهم ، و هذه المرة كانت أول من رد أيضًا.
“هل يمكنك أن تكون وقحًا أكثر من هذا ؟ عشرة بالمائة من قوتك ؟ أحمر في الرقبة و الوجه وتدعي أنها عشرة بالمائة من القوة؟ من تحاول أن تخدع؟ اللعنة ، لا أصدق أن هناك غريب مثلك في بوابة الأقمار السبعة! ”
في تلك اللحظة ، نطق الشيخ خلفهم من بوابة الدائرة السماوية ساخرا “هل بوابة الأقمار السبعة تعرف فقط مثل هذه التكتيكات الدنيئة؟” .
كان هذا هو جوهر تقنية الماموث السرية: التفجير.
“على الأقل تكتيكاتنا أفضل من الدائرة السماوية التي تقوم بتخدير المعارضين.” ضحك الرجل العجوز مالون عدة مرات ، ثم لم يعد يتكلم.
“هل تعرف الغرض الحقيقي من رحلتنا ، غارين من بوابة الغيوم البيضاء؟” قال بصوت عالٍ فجأة. بدا صوته و كأنه يبرز بوضوح في بحر الصمت.
“تخدير ؟” فوجئ الشيخ العظيم لبوابة الدائرة السماوية. ولكن قبل أن يتمكن من الرد ، سارع الرجل العجوز مالون على الفور – قفز بضع خطوات – وانطلق نحو أندريلا.
دفع السيف إلى الأمام وطعن مباشرة كف مالون الأحمر.
بانغ بانغ !
و من شجاعته ، كان من الواضح أنه كان سيدا قتاليا كبيرا من الجيل السابق.
قام الشيخ بثلاث هجمات متتالية و قذف الثلاثة أعضاء من بوابة الدائرة السماوية جانبًا. يتدحرجون على الجانبين ، وجوههم حمراء. كان لونهم أحمر أرجواني مريض. من الواضح أنهم قد تسمموا.
“هل يمكنك أن تكون وقحًا أكثر من هذا ؟ عشرة بالمائة من قوتك ؟ أحمر في الرقبة و الوجه وتدعي أنها عشرة بالمائة من القوة؟ من تحاول أن تخدع؟ اللعنة ، لا أصدق أن هناك غريب مثلك في بوابة الأقمار السبعة! ”
بدأ الرجل العجوز يضحك ، وأشار بكفه لضرب صدر أندريلا. فارتفع صوت هسهسة الأفعى السامة التي أحاطت به وجلبت معها رائحة كريهة .
كان رامباس والشيخ الثاني من فناني القتال التقليديين. عندما رأوا مدى وقاحة الرجل الذي دعاه الشيخ العظيم ، تعرضوا للإذلال ؛ لقد كان وصمة عار كاملة لبوابة الأقمار السبعة.
تشش!
“أنت سيد قتالي كبير أيضا ، أليس كذلك؟” خفض غارين يده ، “حدث فقط أن المبارزة الأخيرة لم تعالج حكتي من أجل قتال جيد. تعال ، قاتلني “.
طار سهم نحو رقبته.
وقف غارين بصمت في مكانه. بدت عيناه القرمزية و كأنهما تبعثان وهج بارد . نظر بصمت إلى أندريلا الذي كان ملقى على الأرض من مسافة بعيدة.
“إزعاج!”
“الثلاث نجوم … التقارب!”
ومض بريق قاتل في عيون مالون. لقد ضرب السهم و أعاده إلى حيث أتى.
بانغ !
أطلق أحد الأعضاء الثلاثة في بوابة الدائرة السماوية – الشاب القصير – صرخة باهتة. تم تثبيت ذراعه اليسرى على الأرض بواسطة السهم.
“أعرف تلك الحبة! إنها حبة زيادة الدم ، و هي دواء سري عالي الجودة يمكنه زيادة قوة القبضات و السرعة لمدة ساعة! ”
نظر أندريلا بهدوء بينما اقترب كف مالون القرمزي. رفع سيفه. على الرغم من أنه كان ضعيفًا ، فقد صنع بالقوة ثلاث نقاط من الضوء الفضي بطرف سيفه ثم جعلها تتلاقى.
ظهرت شخصية رقيقة و قصيرة تدريجيًا من حشد الأعضاء من بوابة الأقمار السبعة. كان الشيء الغريب ، قبل أن يخرج ، لم يلاحظه أحد في الواقع واقفاً بين الحشد.
الكراك.
بدأ الرجل العجوز يضحك ، وأشار بكفه لضرب صدر أندريلا. فارتفع صوت هسهسة الأفعى السامة التي أحاطت به وجلبت معها رائحة كريهة .
سمع كسر في كتفه. كان هذا من الآثار الجانبية لاستخدام السيف سري بالقوة.
“حصاة … حصاة ؟!”
“الثلاث نجوم … التقارب!”
حتى أعضاء بوابة الأقمار السبعة حنوا رؤوسهم وأفسحوا الطريق و وجوههم حمراء من الخزي .
دفع السيف إلى الأمام وطعن مباشرة كف مالون الأحمر.
أطلق أحد الأعضاء الثلاثة في بوابة الدائرة السماوية – الشاب القصير – صرخة باهتة. تم تثبيت ذراعه اليسرى على الأرض بواسطة السهم.
مع “صرير” ، انحنى السيف للخلف على الفور.
فجأة تغير تعبيره. استشعر أن شيئًا ما من أمامه يطير باتجاهه بسرعة عالية. تسببت قوته في إحداث صوت أزيز حاد. على عجل ، قام بتحريك كفه ليصد الهجمة في ذلك الاتجاه.
“لا يمكنك حتى أن تصمد أمام تحرك عشوائي لي ، أنت لا تستحق لقب أفضل خبير في الجنوب ؟! يبدو أن اليوم هو اليوم الذي أصنع فيه اسمًا لنفسي ، قبضة الثعبان الأحمر مالون! هاهاهاها!” لم يتمكن مالون أخيرًا من كبح جماح نفسه وبدأ في الضحك بشكل مجنون.
بدأ الرجل العجوز يضحك ، وأشار بكفه لضرب صدر أندريلا. فارتفع صوت هسهسة الأفعى السامة التي أحاطت به وجلبت معها رائحة كريهة .
فجأة تغير تعبيره. استشعر أن شيئًا ما من أمامه يطير باتجاهه بسرعة عالية. تسببت قوته في إحداث صوت أزيز حاد. على عجل ، قام بتحريك كفه ليصد الهجمة في ذلك الاتجاه.
كان هذا هو الفكر الذي خطر بأذهان الجميع في تلك اللحظة.
بانغ !
كان رجلاً عجوزًا نحيفًا يرتدي رداءًا أخضر داكنًا ، و قبعة من الخيزران تغطي وجهه. وصل ارتفاعه إلى مستوى صدر كل من حوله ، لكنه كان ينضخ بجو من العنف و الخطر.
سووووف .
و من شجاعته ، كان من الواضح أنه كان سيدا قتاليا كبيرا من الجيل السابق.
“ماذا..! ماذا كان هذا؟!”
ظهرت شخصية رقيقة و قصيرة تدريجيًا من حشد الأعضاء من بوابة الأقمار السبعة. كان الشيء الغريب ، قبل أن يخرج ، لم يلاحظه أحد في الواقع واقفاً بين الحشد.
طار جسد مالون للخلف قطريًا ، و كفه القرمزي يمسك حصاة صغيرة بيضاء.
“يجب أن نحقق الغرض الحقيقي من رحلتنا”.
كانت الحصاة تدور بسرعة عالية في منتصف راحة يده. أطلق الاحتكاك العنيف رائحة محترقة. تسببت القوة الهائلة في انزلاق جسده للخلف لعشرات الخطوات قبل التوقف.
اختلط أعضاء بوابة الأقمار السبعة في الحشد الكثيف. فوجئ الشيخ الثاني و رامباس و الآخرون باكتشافهم أن أندريلا في هذه المرحلة كان ينظر في اتجاههم!
خلقت قدمه علامتي انزلاق ظاهرتين على الأرض.
كان الجميع في حيرة. لم يكن لديهم أي دليل من أين جاء هذا الرجل العجوز. حتى الأشخاص المحيطين بـ بوابة الأقمار السبعة كانوا مرتبكين ، ولكن بناءً على مظهر الشيخ العظيم ، من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان قوة سرية داخل بوابة الأقمار السبعة.
“حصاة … حصاة ؟!”
“أعرف تلك الحبة! إنها حبة زيادة الدم ، و هي دواء سري عالي الجودة يمكنه زيادة قوة القبضات و السرعة لمدة ساعة! ”
فوجأ مالون. أمسك الحصاة بيده مرتابًا ، وسرعان ما نظر إلى الاتجاه الذي أتت منه.
اصطدم جسد أندريلا بالباب نصف المفتوح بشدة ، و بصوت كرااك كسر الباب الخشبي و انزلق بعيدًا على الأرض. توقف أخيرًا بعد أن كاد يصيب ممارسي فنون الدفاع عن النفس الذين كانوا يشاهدون القتال.
في الفناء ، كانت عينا غارين مغمضتين ، وكان دخان أخضر يتصاعد من يده اليمنى. كان من الواضح أن الحصاة ألقيت بواسطته.
في تلك اللحظة ، نطق الشيخ خلفهم من بوابة الدائرة السماوية ساخرا “هل بوابة الأقمار السبعة تعرف فقط مثل هذه التكتيكات الدنيئة؟” .
“أنت سيد قتالي كبير أيضا ، أليس كذلك؟” خفض غارين يده ، “حدث فقط أن المبارزة الأخيرة لم تعالج حكتي من أجل قتال جيد. تعال ، قاتلني “.
“على الأقل تكتيكاتنا أفضل من الدائرة السماوية التي تقوم بتخدير المعارضين.” ضحك الرجل العجوز مالون عدة مرات ، ثم لم يعد يتكلم.
“فتى ! هل تعرف من أكون؟!” ألقى مالون الحصاة في يده ، وظهر سخرية على وجهه. “أنا الأسطوري الذي لم يهزم قبضة الثعبان الأحمر مالون!”
بمجرد ظهور الرجل العجوز ، تبعه الشيخ العظيم من بوابة الأقمار السبعة عن كثب. يبدو أن إصاباته قد خفت ؛ بدا أكثر صحة.
“لقد كنت أقوم بالشكليات في وقت سابق. انسى ذلك. من أجل سيد بوابة الدائرة السماوية لوردانون ، سأدعكم هذه المرة. لا تدعوني أراكم مرة أخرى! في المرة القادمة التي نلتقي فيها ، لا تلومني لكوني بلا رحمة! ”
أطلق أحد الأعضاء الثلاثة في بوابة الدائرة السماوية – الشاب القصير – صرخة باهتة. تم تثبيت ذراعه اليسرى على الأرض بواسطة السهم.
سخر مرتين ، ثم قفز وسط الحشد واختفى.
عندما خرج ، إبتعد كل من حوله على الفور للخلف ، كما لو أنهم واجهوا ثعبانًا سامًا. حتى أن بعض الذين لديهم قوة إرادة أضعف بدوا مرعوبين و كانوا يصرخون من الخوف.
ارتعش وجه غارين. أراد أن يقول شيئًا ، لكنه لم يستطع نطق كلمة واحدة.
نظر حوله. كانت الساحة كلها هادئة. أي ممارس فنون قتالية يلتقي بنظرته سوف ينظر بعيدًا دون وعي.
“مالون … إذن هو!” كان الشيخ العظيم لبوابة الدائرة السماوية عاجزًا عن الكلام. “كان لقبه دائمًا هو القزم الأحمر الجرذ ، منذ متى أصبح قبضة الثعبان الأحمر ؟ لا عجب أنه بدا مألوفًا “.
“بغض النظر عما إذا كان هذا هو عالم فنون القتال السرية ، أو التأثير الذي تتمتع به بوابة الدائرة السماوية في الجيش ، فهذه مقاطعة غالانتيا و ليس منطقتكم . هل تعتقدون أنه يمكنكم أن تكونوا متعجرفين كما كنتم في اجتماع التبادل؟ ”
اختلط أعضاء بوابة الأقمار السبعة في الحشد الكثيف. فوجئ الشيخ الثاني و رامباس و الآخرون باكتشافهم أن أندريلا في هذه المرحلة كان ينظر في اتجاههم!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
