التغيير 1
الفصل 101: التغيير 1
* ملك الشر *
في عربة في الجزء الأوسط من القطار ، كان الضوء شبه معدوم ؛ تسلط آثار الضوء الأبيض فقط من خلال كلا الجانبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل بصوت منخفض كما لو كان يتحدث إلى نفسه: “أخبرني سيلفارد ذات مرة: تخلَّ عن عينيك من أجل عالم أوسع”. كان لديه بقعة سوداء على عينه اليسرى ، في حين أن الوهج المتلألئ ينعكس بضعف على رموش عينه اليمنى الذهبية الداكنة.
في وسط أرض عشبية شاسعة ، كان قطار أبيض يتحرك ببطء على طول القضبان. بدا وكأنه خيط أبيض في منتصف منديل أخضر.
“لنذهب إذا.”
في عربة في الجزء الأوسط من القطار ، كان الضوء شبه معدوم ؛ تسلط آثار الضوء الأبيض فقط من خلال كلا الجانبين.
بعد طرد المضيفة ، جلس رامباس بشكل مستقيم ، وشرب القهوة و أخذ جرعة كبيرة. بالمقارنة مع الوقت الذي كان يفر فيه من الخطر ، بدا الآن أنه أكثر ثقة و يتمتع بالطريقة المريحة و الهادئة للسيد.
كان رجل أعور بشعر طويل حتى الخصر يقف بصمت في الظلام.
استدار الشيخ العظيم الذي يمشي أمامه في حالة صدمة.
قال الرجل بصوت منخفض كما لو كان يتحدث إلى نفسه: “أخبرني سيلفارد ذات مرة: تخلَّ عن عينيك من أجل عالم أوسع”. كان لديه بقعة سوداء على عينه اليسرى ، في حين أن الوهج المتلألئ ينعكس بضعف على رموش عينه اليمنى الذهبية الداكنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض رامباس على عجل و طارده و أقنعه طوال الطريق.
“قلبي سيخبرني ما هو العالم الأعلى الذي أنوي السعي وراءه …” تمتم لسبب غير مفهوم.
“آنسة ، لماذا لا تجلسين ؟” نظر رامباس إلى غريس ؛ لم يكن يعرف ما هي علاقتها مع غارين.
“أندريلا”. وبصوت دوي ، فتح باب العربة. وقف عند الباب رجل عجوز بعيون خضراء وشعر أبيض. “لا تزال تفكر؟ لقد وصلت إلى مستوى القائد الأعلى للقتال منذ أكثر من عام الآن. التعامل مع رجل عادي لا يتطلب مثل هذا الاستعداد المكثف “.
كانت كل كتلة معدنية مصبوبة من حديد ناعم و صلبة للغاية ، وكلها نصف ارتفاع الإنسان.
“لا بأس. أنا لا أستهين بأي خصم ، هذا هو مبدئي “. أعطى أندريلا ابتسامة دافئة.
“حسنا. سأعود بعد لحظة. ” وقف رامباس وغادر من الباب الجانبي.
“ميزتك هي إمتلاك أسرع سرعة و أقوى قوة اختراق ، والتي عن طريق تكون معاكسة لقوة ذلك غارين. بغض النظر عن الطريقة التي تراها ، لديك احتمالات فوز أفضل بكثير “. هز الرجل العجوز رأسه وتابع: “حسنًا ، الأمر متروك لك. أوه نعم ، لقد وصلت الكتل المعدنية التي طلبتها للاختبار “. استدار و غادر دون أن يغلق الباب خلفه.
“لنذهب إذا.”
سرعان ما حمل أكثر من عشرة أشخاص تدريجيًا خمس كتل معدنية سوداء و وضعوها واحدة تلو الأخرى أمام أندريلا لتشكيل خط مستقيم.
“ذلك جيد. قومي بإعدادهم لإتخاذ الإجراءات اللازمة و تقديم الدواء على دفعات. يمكن أن يظل هذا الدواء خامدًا لمدة ثلاثة أيام ، وعندها سنصل. علاوة على ذلك ، لن تكون هناك علامات على الدواء بعد إستهلاكه . لا يمكننا أن نخسر هذه المرة. إن هزيمة بوابة السحابية البيضاء تقع بجانب النقطة الرئيسية . القضية الرئيسية هي ذلك الرجل العجوز من بوابة الأقمار السبعة. يحتاج أندريلا إلى الحفاظ على طاقته. لسوء الحظ ، أنا كبير في السن ، ولا يمكنني المشاركة شخصيًا. خلاف ذلك ، كان بإمكاني تمهيد الطريق لتسهيل الأمر عليه “. تنهد الرجل العجوز بأسف.
كانت كل كتلة معدنية مصبوبة من حديد ناعم و صلبة للغاية ، وكلها نصف ارتفاع الإنسان.
كان رجل أعور بشعر طويل حتى الخصر يقف بصمت في الظلام.
بعد وضع الكتل المعدنية ، خرجوا بصمت من العربة من تلقاء أنفسهم وأغلقوا الباب برفق.
استدار الشيخ العظيم الذي يمشي أمامه في حالة صدمة.
قام أندريلا ببطء بفك سيف ناعم من خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء فضي في الظلام ثم اختفى على الفور.
شيينغ!
“حسنا. سأعود بعد لحظة. ” وقف رامباس وغادر من الباب الجانبي.
ومض ضوء فضي في الظلام ثم اختفى على الفور.
“اعتقدت أنك ستأتي عاجلاً الأخ الأكبر غارين . لم أكن أتوقع أن تتأخر. ” بمنشفة بيضاء ملفوفة على كتف رامباس ؛ أشع جسده بالحرارة وهو يخرج من الغرفة. جلس مقابل غارين . قدم المضيف على الجانب بعض قهوة الحليب العطرية.
تم ثقب الكتل المعدنية الخمس في الوسط بفتحات دائرية. اخترقت الثقوب الدائرية جميع الكتل المعدنية الدقيقة الخمس. كانت حواف الثقوب مستديرة وناعمة ، ولا يزال عليها احمرار خفيف.
“ما الذي يمنحك الحق في أن تصرخ في وجهي؟” تحول تعبير الشيخ العظيم إلى الكآبة. “ما علاقة ذلك بي ، ترك أم لا؟”
تنتشر موجات الحرارة تدريجياً في الهواء: إنها الحرارة المتبقية الناتجة عن اختراق الكتل المعدنية بسرعة عالية.
“قلبي سيخبرني ما هو العالم الأعلى الذي أنوي السعي وراءه …” تمتم لسبب غير مفهوم.
نظر أندريلا إلى الكتل المعدنية بهدوء. لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه ، لكنه بدا عميقًا في التفكير.
************************
خارج الباب ، وقف الشيخ ذو العينين الخضراء بجانب نافذة العربة. كان يراقب بهدوء مشهد الأراضي العشبية التي تمر بسرعة بالخارج. وقفت فتاة في ثوب قرمزي بصمت خلفه.
“آنسة ، لماذا لا تجلسين ؟” نظر رامباس إلى غريس ؛ لم يكن يعرف ما هي علاقتها مع غارين.
“على الرغم من ثقتنا في أندريلا ، ولكن من أجل الاحتياط ، لا يزال يتعين علينا أن نكون مستعدين جيدًا . هل الناس من شركة مانليتون مستعدون؟ ”
كانوا في محطة القطار في مدينة دينا وسط منصة مزدحمة بالحشود القادمة والمغادرة.
“نعم. وفقًا للتقرير الذي أعاد إلينا ، فإنهم جاهزون وربما اكتسبوا ثقة الطفل من بوابة الغيوم البيضاء ، “ردت الفتاة ذات الملابس القرمزية بنبرة هادئة.
“لنذهب إذا.”
“ذلك جيد. قومي بإعدادهم لإتخاذ الإجراءات اللازمة و تقديم الدواء على دفعات. يمكن أن يظل هذا الدواء خامدًا لمدة ثلاثة أيام ، وعندها سنصل. علاوة على ذلك ، لن تكون هناك علامات على الدواء بعد إستهلاكه . لا يمكننا أن نخسر هذه المرة. إن هزيمة بوابة السحابية البيضاء تقع بجانب النقطة الرئيسية . القضية الرئيسية هي ذلك الرجل العجوز من بوابة الأقمار السبعة. يحتاج أندريلا إلى الحفاظ على طاقته. لسوء الحظ ، أنا كبير في السن ، ولا يمكنني المشاركة شخصيًا. خلاف ذلك ، كان بإمكاني تمهيد الطريق لتسهيل الأمر عليه “. تنهد الرجل العجوز بأسف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، كل شيء.”
قالت الفتاة بهدوء: “لقد فعلت ما يكفي”.
تم ثقب الكتل المعدنية الخمس في الوسط بفتحات دائرية. اخترقت الثقوب الدائرية جميع الكتل المعدنية الدقيقة الخمس. كانت حواف الثقوب مستديرة وناعمة ، ولا يزال عليها احمرار خفيف.
************************
قالت الفتاة بهدوء: “لقد فعلت ما يكفي”.
“غريس؟ لماذا أنت هنا؟”
لقد خمّن الأمر على الفور: لا بد أن غارين كان قد نفد صبره عندما لم أعد ، لذلك خرج من غرفته وسمع المحادثة في غرفة الاجتماعات.
كانوا في محطة القطار في مدينة دينا وسط منصة مزدحمة بالحشود القادمة والمغادرة.
عبس غارن وهو ينظر إلى غريس أمامه. أبقت رأسها منخفضًا وكانت تحمل حقيبة يد سوداء بكلتا يديها ؛ طريقة ارتدائها جعلتها تبدو وكأنها طالبة جامعية مسافرة. أبرزت سترتها البيضاء و جينزها الأبيض ثدييها المرتفعين وأرجلها النحيلة. شعر طويل أشقر فاتح ملفوف بشكل عرضي على كتفها ، مربوط بشريط شعر أسود في المنتصف. كان هذا مغايرا عن أسلوبها الرائع و الجذاب ؛ تم استبداله الآن بجو من البراءة مع تلميح من الجنس.
“ماذا؟ فنون القتال السرية ! اطلب منه أن يغادر الآن! ” وقف الشيخ في الحال غاضبًا. “دعه يغادر على الفور! فنون القتال السرية ؟ هل هذا شيء تطلبه طائفة صغيرة مثل بوابة السحاب البيضاء ؟! انسَ إلقاء نظرة فليس لديهم حتى الحق في التفكير في الأمر! ماذا يعتقد أفراد بوابة الغيوم البيضاء أنفسهم على أي حال؟ لا شيء سوى طائفة صغيرة من الدرجة الثالثة. كيف يجرؤون على تهديدنا في مثل هذه الساعة؟ يعتقدون أننا لا نستطيع صد بوابة الدائرة السماوية بدونهم؟ يالها من مزحة! أي فنون قتالية سرية عشوائية من بوابة الأقمار السبعة ستكون أقوى بكثير من تقنية الماموث السرية خاصتهم ! ” ارتعد الشيخ العظيم من الغضب.
ردت غريس بهدوء “أردت فقط أن أتبعك ….بعد كل شيء ، ستحتاج إلى شخص ما لمساعدتك في التعامل مع أمور متنوعة.” ( * يا فتاة هذا محزن كنت أريد لك أن تصبحي البطلة * )
نظر أندريلا إلى الكتل المعدنية بهدوء. لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه ، لكنه بدا عميقًا في التفكير.
“هل رتبت مع الآخرين؟” قام غارين بتدليك حواجبه بلا حول ولا قوة.
“لكن الشيخ ، الأخ الأكبر غارين ليس هنا من أجل المال …” عبس رامباس وهو يحاول الشرح . وجد الشيخ العظيم كايمان يستريح في غرفة الاجتماعات. كان من الواضح أن الشيخ العظيم قد أغضب من شخص ما. كان يشرب الشاي بشراسة.
“نعم ، كل شيء.”
كان رجل أعور بشعر طويل حتى الخصر يقف بصمت في الظلام.
“لنذهب إذا.”
“لم نحتج إلى إنقاذه! من طلب منه أن ينقذ أحدا؟ يالها من مزحة! أنقذ سيد الطائفة؟ أنقذكم جميعا؟ ” ضحك الشيخ العظيم. “أنا أخبرك يا رامباس ، إن بوابة الدائرة السماوية قوية ، لكن بوابة الأقمار السبعة ليست خفيفة الوزن أيضًا. حتى بدون هذا غارين ، هل يجرؤون على لمس أي من شعبنا ؟ حتى لو كان رئيس الطائفة فاقدًا للوعي من التحدي ، فهل تجرؤ بوابة الدائرة السماوية على لمسه و لو مرة واحدة؟ أنت لا تعرف شيئًا ، ومع ذلك تجرؤ على الصراخ في وجهي ؟! هل تعرف حتى ما هي الأصول الحقيقية لبوابة الأقمار السبعة؟! “
كان غارين صامتا. نظرًا لأنها قد جاءت بالفعل ، لم يستطع إعادتها.
“لنذهب إذا.”
بناءً على العنوان الذي قدمه لهم رامباس ، إستأجروا عربة خيل ، وتفاوضوا على السعر ، ثم صعدوا إلى العربة واندفعوا مباشرة نحو مقر مجموعة الأقمار السبعة.
عندما وصلوا إلى مبنى المقر ، كان هناك بالفعل أشخاص متمركزون أمام المدخل. على ما يبدو ، كمهيمن محلي ، كانت بوابة الأقمار السبعة جيدة جدًا في جمع المعلومات: تم اكتشاف غارين بمجرد وصوله.
عندما وصلوا إلى مبنى المقر ، كان هناك بالفعل أشخاص متمركزون أمام المدخل. على ما يبدو ، كمهيمن محلي ، كانت بوابة الأقمار السبعة جيدة جدًا في جمع المعلومات: تم اكتشاف غارين بمجرد وصوله.
“آنسة ، لماذا لا تجلسين ؟” نظر رامباس إلى غريس ؛ لم يكن يعرف ما هي علاقتها مع غارين.
اصطحبهم الأشخاص المتمركزون عند المدخل إلى المبنى دون إضاعة أي وقت و قادوهم مباشرة إلى رامباس ، الذي كان يتدرب بقوة في فنون القتال السرية.
“لنذهب. اعتقدت أن بوابة الأقمار السبعة بحاجة إلى مساعدتي ، ويمكننا توحيد الجهود لهزيمة بوابة الدائرة السماوية ، لكن يبدو أنهم لا يهتمون كثيرًا بطائفة متواضعة مثل طائفتنا . ” قال غارين بنبرة هادئة ، ثم استدار ليغادر من الطريق الذي جاء به.
“اعتقدت أنك ستأتي عاجلاً الأخ الأكبر غارين . لم أكن أتوقع أن تتأخر. ” بمنشفة بيضاء ملفوفة على كتف رامباس ؛ أشع جسده بالحرارة وهو يخرج من الغرفة. جلس مقابل غارين . قدم المضيف على الجانب بعض قهوة الحليب العطرية.
قام أندريلا ببطء بفك سيف ناعم من خصره.
“آنسة ، لماذا لا تجلسين ؟” نظر رامباس إلى غريس ؛ لم يكن يعرف ما هي علاقتها مع غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطحبهم الأشخاص المتمركزون عند المدخل إلى المبنى دون إضاعة أي وقت و قادوهم مباشرة إلى رامباس ، الذي كان يتدرب بقوة في فنون القتال السرية.
“لا بأس. سأقف فقط ، “رفضت غريس باحترام. وقفت بصمت خلف غارين وأصرت على عدم الجلوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل بصوت منخفض كما لو كان يتحدث إلى نفسه: “أخبرني سيلفارد ذات مرة: تخلَّ عن عينيك من أجل عالم أوسع”. كان لديه بقعة سوداء على عينه اليسرى ، في حين أن الوهج المتلألئ ينعكس بضعف على رموش عينه اليمنى الذهبية الداكنة.
بعد طرد المضيفة ، جلس رامباس بشكل مستقيم ، وشرب القهوة و أخذ جرعة كبيرة. بالمقارنة مع الوقت الذي كان يفر فيه من الخطر ، بدا الآن أنه أكثر ثقة و يتمتع بالطريقة المريحة و الهادئة للسيد.
“هل رتبت مع الآخرين؟” قام غارين بتدليك حواجبه بلا حول ولا قوة.
“أعتذر ، الأخ الأكبر غارين. ينشغل جميع شيوخ البوابة الآخرين بالترفيه عن السادة و ممثلي الطوائف الأخرى. الآن ، تم جمع معظم قوة البوابات السفلية الاثني عشر بأكملها هنا في بوابة الأقمار السبعة ، لذا فهم منشغلون قليلاً لاستقبالك. وبما أنك أنقذت حياتي ، وكلانا على دراية ببعضنا البعض ، فقد وقع علي عاتقي الترفيه عنك. آمل ألا تمانع “، أوضح رامباس باعتذار.
“هل رتبت مع الآخرين؟” قام غارين بتدليك حواجبه بلا حول ولا قوة.
“لا على الاطلاق. استقبال الضيوف هو مجرد إجراء شكلي. في هذه الأوقات العصيبة ، لا أمانع حقًا “. ابتسم غارين. “فقط هذه المرة أنا هنا لأني أود أن ألقي نظرة على بعض مجموعات فنون القتال السرية منخفضة المستوى من بوابة الأقمار السبعة. كنا نقاتل طوال طريق العودة. أريد معرفة ما إذا كان بإمكاني قراءة المزيد عن فنون القتال السرية الأخرى لتوسيع منظور فنون الدفاع عن النفس خاصتي . ”
”الشيخ العظيم! غادر الأخ الأكبر غارين. هل انت سعيد الان؟”
“هذا… الفنون القتالية السرية …” يبدو أن رامباس في مكان صعب. “الأخ الأكبر غارين ، يجب أن تكون واضحًا أن فنون القتال سرية و إن كانت بمستويات منخفضة هي الأسس التي تقوم عليها الطوائف. في هذا الشأن … أخشى أنني لا أستطيع اتخاذ القرار “.
“أنقذ الأخ الأكبر غارين سيد الطائفة و حياتنا! هل هذه هي الطريقة التي يجب أن تعامله بها بوابة الأقمار السبعة؟ ممتاز! هذا مذهل! ” لطالما اعتقد رامباس أن الشيخ العظيم لديه مزاج حار لكنه كان لا يزال لطيفًا. لم يكن يتوقع منه ألا يعرف الصواب والخطأ في هذا الأمر ويتصرف باندفاع هكذا.
قال غارين بهدوء: “أخبرني بصراحة ما هي الظروف التي لديك”.
قال غارين بهدوء: “أخبرني بصراحة ما هي الظروف التي لديك”.
“أحتاج إلى استشارة نائب رئيس الطائفة الأكبر. يرجى الانتظار لحظة.” رامباس لم يكن يريد أن يعود غارين إلى المنزل خالي الوفاض أيضًا. بعد كل شيء ، لقد شهد قوة غارين الحقيقية القوية طوال الرحلة. إنه ممارس سري لفنون القتال يتمتع بإمكانيات كبيرة ، كان الخيار الوحيد هو البقاء إلى جانبه الجيد ، خاصة في مثل هذه الأوقات الحرجة.
في عربة في الجزء الأوسط من القطار ، كان الضوء شبه معدوم ؛ تسلط آثار الضوء الأبيض فقط من خلال كلا الجانبين.
تناول غارين رشفة من قهوته: “سأنتظرك هنا إذن”.
كانت كل كتلة معدنية مصبوبة من حديد ناعم و صلبة للغاية ، وكلها نصف ارتفاع الإنسان.
“حسنا. سأعود بعد لحظة. ” وقف رامباس وغادر من الباب الجانبي.
قال غارين بهدوء: “أخبرني بصراحة ما هي الظروف التي لديك”.
********************
ردت غريس بهدوء “أردت فقط أن أتبعك ….بعد كل شيء ، ستحتاج إلى شخص ما لمساعدتك في التعامل مع أمور متنوعة.” ( * يا فتاة هذا محزن كنت أريد لك أن تصبحي البطلة * )
“إنه مجرد صغير. لحقيقة أنه اصطحب سيد الطائفة معه بالمرة السابقة ، سنمنحه بعض المال ونجعله يغادر في طريقه. تستمر هذه الطوائف الصغيرة في القدوم إلينا للحصول على الملجأ والدعم. ما الدعم؟ إنهم يريدون فقط المال. هل يعتقدون أن المال يسقط من السماء لمجموعة الأقمار السبعة؟ يعتقدون أنه يمكنهم الحصول على بضعة ملايين بمجرد فتح أفواهم ؟ يالها من مزحة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل بصوت منخفض كما لو كان يتحدث إلى نفسه: “أخبرني سيلفارد ذات مرة: تخلَّ عن عينيك من أجل عالم أوسع”. كان لديه بقعة سوداء على عينه اليسرى ، في حين أن الوهج المتلألئ ينعكس بضعف على رموش عينه اليمنى الذهبية الداكنة.
“لكن الشيخ ، الأخ الأكبر غارين ليس هنا من أجل المال …” عبس رامباس وهو يحاول الشرح . وجد الشيخ العظيم كايمان يستريح في غرفة الاجتماعات. كان من الواضح أن الشيخ العظيم قد أغضب من شخص ما. كان يشرب الشاي بشراسة.
استدار الشيخ العظيم الذي يمشي أمامه في حالة صدمة.
“ليس المال؟ ماذا إذا ؟” كان الشيخ العظيم فضوليًا ، وأوقف على الفور ما كان يفعله.
نظر أندريلا إلى الكتل المعدنية بهدوء. لم يعرف أحد ما كان يفكر فيه ، لكنه بدا عميقًا في التفكير.
“يريد الأخ الأكبر إلقاء نظرة على فنون القتال السرية منخفضة المستوى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما حمل أكثر من عشرة أشخاص تدريجيًا خمس كتل معدنية سوداء و وضعوها واحدة تلو الأخرى أمام أندريلا لتشكيل خط مستقيم.
“ماذا؟ فنون القتال السرية ! اطلب منه أن يغادر الآن! ” وقف الشيخ في الحال غاضبًا. “دعه يغادر على الفور! فنون القتال السرية ؟ هل هذا شيء تطلبه طائفة صغيرة مثل بوابة السحاب البيضاء ؟! انسَ إلقاء نظرة فليس لديهم حتى الحق في التفكير في الأمر! ماذا يعتقد أفراد بوابة الغيوم البيضاء أنفسهم على أي حال؟ لا شيء سوى طائفة صغيرة من الدرجة الثالثة. كيف يجرؤون على تهديدنا في مثل هذه الساعة؟ يعتقدون أننا لا نستطيع صد بوابة الدائرة السماوية بدونهم؟ يالها من مزحة! أي فنون قتالية سرية عشوائية من بوابة الأقمار السبعة ستكون أقوى بكثير من تقنية الماموث السرية خاصتهم ! ” ارتعد الشيخ العظيم من الغضب.
قال غارين بهدوء: “أخبرني بصراحة ما هي الظروف التي لديك”.
“الشيخ العظيم -” أراد رامباس الاستمرار في الجدال و لكن قاطعه الشيخ العظيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فكر رامباس في الأمر ، زاد غضبه و شعر بالإهانة . كان وجهه أحمر من الغضب وهو يقف يلهث في الممر.
“لا تقل أكثر . في هذه الحادثة ، أصيب سيد الطائفة بجروح بالغة وأصبح الآن فاقدًا للوعي ، لكني أرى أنكم بخير و بصحة جيدة. هنيئا لكم ! عمل جيد جدا! ما زلت لم أقم بتأديبكم جميعًا على ذلك. أنت الآن تطلب معروفًا نيابة عن شخص آخر؟ ” وقف الشيخ العظيم وخرج بشراسة من الباب. مر عبر الممرات وسرعان ما إختفى عن الأنظار.
“اعتقدت أنك ستأتي عاجلاً الأخ الأكبر غارين . لم أكن أتوقع أن تتأخر. ” بمنشفة بيضاء ملفوفة على كتف رامباس ؛ أشع جسده بالحرارة وهو يخرج من الغرفة. جلس مقابل غارين . قدم المضيف على الجانب بعض قهوة الحليب العطرية.
نهض رامباس على عجل و طارده و أقنعه طوال الطريق.
“إنه مجرد صغير. لحقيقة أنه اصطحب سيد الطائفة معه بالمرة السابقة ، سنمنحه بعض المال ونجعله يغادر في طريقه. تستمر هذه الطوائف الصغيرة في القدوم إلينا للحصول على الملجأ والدعم. ما الدعم؟ إنهم يريدون فقط المال. هل يعتقدون أن المال يسقط من السماء لمجموعة الأقمار السبعة؟ يعتقدون أنه يمكنهم الحصول على بضعة ملايين بمجرد فتح أفواهم ؟ يالها من مزحة!”
في ممر متصل بهذا الممر ، خرج غارين من الغرفة مع غريس ، مع تعبير رهيب على وجهه.
“أحتاج إلى استشارة نائب رئيس الطائفة الأكبر. يرجى الانتظار لحظة.” رامباس لم يكن يريد أن يعود غارين إلى المنزل خالي الوفاض أيضًا. بعد كل شيء ، لقد شهد قوة غارين الحقيقية القوية طوال الرحلة. إنه ممارس سري لفنون القتال يتمتع بإمكانيات كبيرة ، كان الخيار الوحيد هو البقاء إلى جانبه الجيد ، خاصة في مثل هذه الأوقات الحرجة.
لم تكن غرفة الاجتماعات التي كان فيها الشيخ العظيم بعيدة عن الغرفة السابقة. بفضل لياقته البدنية الحالية ، بعد أن وصل سمعه القوي الى مستوى سيد قتالي كبير ، يمكنه بطبيعة الحال سماع كل كلمة تُقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على الرغم من ثقتنا في أندريلا ، ولكن من أجل الاحتياط ، لا يزال يتعين علينا أن نكون مستعدين جيدًا . هل الناس من شركة مانليتون مستعدون؟ ”
“لنذهب. اعتقدت أن بوابة الأقمار السبعة بحاجة إلى مساعدتي ، ويمكننا توحيد الجهود لهزيمة بوابة الدائرة السماوية ، لكن يبدو أنهم لا يهتمون كثيرًا بطائفة متواضعة مثل طائفتنا . ” قال غارين بنبرة هادئة ، ثم استدار ليغادر من الطريق الذي جاء به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما فكر رامباس في الأمر ، زاد غضبه و شعر بالإهانة . كان وجهه أحمر من الغضب وهو يقف يلهث في الممر.
تبعته غريس عن كثب خلفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومض ضوء فضي في الظلام ثم اختفى على الفور.
بعد فترة وجيزة من مطاردة رامباس ، علم بشأن رحيل غارين وغريس. عرف على الفور أن هذا تسبب في مشكلة. بصرف النظر عن سماع ما قالوه ، لم يكن هناك سبب آخر لمغادرة غارين فجأة دون أن يقول وداعًا.
“لنذهب إذا.”
لقد خمّن الأمر على الفور: لا بد أن غارين كان قد نفد صبره عندما لم أعد ، لذلك خرج من غرفته وسمع المحادثة في غرفة الاجتماعات.
“أنت … تصرخ في وجهي؟”
“الشيخ العظيم!” زأر في النهاية لأنه لم يعد قادرًا على التحمل ه.
“لنذهب إذا.”
استدار الشيخ العظيم الذي يمشي أمامه في حالة صدمة.
“إنه مجرد صغير. لحقيقة أنه اصطحب سيد الطائفة معه بالمرة السابقة ، سنمنحه بعض المال ونجعله يغادر في طريقه. تستمر هذه الطوائف الصغيرة في القدوم إلينا للحصول على الملجأ والدعم. ما الدعم؟ إنهم يريدون فقط المال. هل يعتقدون أن المال يسقط من السماء لمجموعة الأقمار السبعة؟ يعتقدون أنه يمكنهم الحصول على بضعة ملايين بمجرد فتح أفواهم ؟ يالها من مزحة!”
“أنت … تصرخ في وجهي؟”
استدار الشيخ العظيم الذي يمشي أمامه في حالة صدمة.
كلما فكر رامباس في الأمر ، زاد غضبه و شعر بالإهانة . كان وجهه أحمر من الغضب وهو يقف يلهث في الممر.
في وسط أرض عشبية شاسعة ، كان قطار أبيض يتحرك ببطء على طول القضبان. بدا وكأنه خيط أبيض في منتصف منديل أخضر.
”الشيخ العظيم! غادر الأخ الأكبر غارين. هل انت سعيد الان؟”
“ما الذي يمنحك الحق في أن تصرخ في وجهي؟” تحول تعبير الشيخ العظيم إلى الكآبة. “ما علاقة ذلك بي ، ترك أم لا؟”
************************
“أنقذ الأخ الأكبر غارين سيد الطائفة و حياتنا! هل هذه هي الطريقة التي يجب أن تعامله بها بوابة الأقمار السبعة؟ ممتاز! هذا مذهل! ” لطالما اعتقد رامباس أن الشيخ العظيم لديه مزاج حار لكنه كان لا يزال لطيفًا. لم يكن يتوقع منه ألا يعرف الصواب والخطأ في هذا الأمر ويتصرف باندفاع هكذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اصطحبهم الأشخاص المتمركزون عند المدخل إلى المبنى دون إضاعة أي وقت و قادوهم مباشرة إلى رامباس ، الذي كان يتدرب بقوة في فنون القتال السرية.
“لم نحتج إلى إنقاذه! من طلب منه أن ينقذ أحدا؟ يالها من مزحة! أنقذ سيد الطائفة؟ أنقذكم جميعا؟ ” ضحك الشيخ العظيم. “أنا أخبرك يا رامباس ، إن بوابة الدائرة السماوية قوية ، لكن بوابة الأقمار السبعة ليست خفيفة الوزن أيضًا. حتى بدون هذا غارين ، هل يجرؤون على لمس أي من شعبنا ؟ حتى لو كان رئيس الطائفة فاقدًا للوعي من التحدي ، فهل تجرؤ بوابة الدائرة السماوية على لمسه و لو مرة واحدة؟ أنت لا تعرف شيئًا ، ومع ذلك تجرؤ على الصراخ في وجهي ؟! هل تعرف حتى ما هي الأصول الحقيقية لبوابة الأقمار السبعة؟! “
تنتشر موجات الحرارة تدريجياً في الهواء: إنها الحرارة المتبقية الناتجة عن اختراق الكتل المعدنية بسرعة عالية.
كان غارين صامتا. نظرًا لأنها قد جاءت بالفعل ، لم يستطع إعادتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		