الطريق
الفصل 43: الطريق (1)
* ملك الشر*
اشتعلت النيران داخل المدخنة بجانب القاعة الرئيسية ، كانت الغرفة دافئة من الحرارة المشعة. أثناء مروره بالقاعة الرئيسية ، اكتشف فتاة ذات ذيل حصان أحمر تنام برقة على الأريكة برداء التدريب الأبيض.
تبع غارين فيليا إلى الطابق الخامس واكتشف أن الباب الفولاذي بجوار الدرج كان مفتوح ، وكان رجل يرتدي بدلة سوداء و قصة شعر الطاقم يقف بجانبه. نظر الرجل إلى غارين قبل أن يسأل ، “أنت غارين ، أليس كذلك؟ عمك ينتظرك في الداخل “.
ثم قام بسعال شديد قبل الخروج من المكتب.
أومأ غارين في الرد . ثم قام بتغيير حذائه و ترتيب ملابسه وتتبع فيليا إلى المكتب بعد إغلاق الباب.
بووف!
اشتعلت النيران داخل المدخنة بجانب القاعة الرئيسية ، كانت الغرفة دافئة من الحرارة المشعة. أثناء مروره بالقاعة الرئيسية ، اكتشف فتاة ذات ذيل حصان أحمر تنام برقة على الأريكة برداء التدريب الأبيض.
أومأ غارين.
وضع غارين عينيه عليها وأولى اهتمامًا خاصًا بذراعيها وفخذيها قبل متابعة السير لغرفة الدراسة.
“آه ، غارين ، كدت أعتقد أنك نسيتني بعد عدم زيارتي لفترة طويلة! ماذا كنت تفعل مؤخرا؟ حتى يينغ إير قالت إنها لم تعد تراك كثيرا مؤخرًا. أنت لا تزال تتدرب في هذا الدوجو ، أليس كذلك؟ ” قال عم غارين وهو يشير إلى المقعد المقابل له. “تعال واجلس ، لقد مضى وقت طويل منذ أن أجرينا محادثة بين العم و ابن أخيه .”
كان هناك ممر بين غرفة النوم والقاعة الرئيسية ، وجوانبه مليئة بالمرايا صافية مثل السماء. انحنى غارين أمام المرآة ، ورأى منه انعكاس صورته الخاصة يحدق به مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج العم أنجر ( * أخيرا ظهر إسم العم * ) سيجارة وأشعلها قبل المتابعة ، “أعترف أن هذا الوضع حشرك في موقف حرج. لهذا أعتذر. ومع ذلك ، فأنا لا أريد حقًا أن يكون تراثي في أيدي شخص آخر! لا يزال لدي طفلان! نعم ، فيليا و لومبارث. على الرغم من أن لومبارث دائمًا ما يجعلني أشعر بالقلق ، لكنه لا يزال طفلي ، غارين “.
شعر قصير أسود أرجواني. مآخذ العين الحمراء. كان يرتدي قميصا أسود يغطي بالكاد جسده . مع هذا الشكل النحيف ، لم يستطع إلا أن يطلق هالة شخص قوي .
ثم قام بسعال شديد قبل الخروج من المكتب.
من ما كان يظهر ، كان من الواضح أن غارين كان يقضي وقتًا في التدريب. لقد كان توقيته للتدرب رائعًا لأنه كان قبل فترة البلوغ ، مما جعله يبدو أطول وأقوى من ذي قبل.
أومأ غارين في الرد . ثم قام بتغيير حذائه و ترتيب ملابسه وتتبع فيليا إلى المكتب بعد إغلاق الباب.
دون إضاعة أي وقت ، فتح غارين باب الخشب الأحمر لغرفة الدراسة. رأى صفين من أرفف الكتب على جانبي الجدار ، مع طاولة طويلة من الخشب الأسود موضوعة في وسط الغرفة.
ارتدى كلاهما أردية سوداء ، كانا يتدربان في الطابق الثاني من كولوسيوم الغيوم البيضاء .
كان رجلين عجوزين بشعر أبيض يجلسان بجانب الطاولة مستمتعين بقهوتهما ، وكان الهواء يملأ برائحة شرابهما.
كان غارين مذهولًا – لقد كان شبه عاجز عن الكلام. لم يكن يريد أبدًا تحويل انتباهه إلى مسارات أخرى ، ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن يعرف كيف يرفض عمه.
طرق. طرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لفت انتباه غارين حقًا هو أنه منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمه هذه الغرفة ، كان الرجل العجوز يمظر إليه ، ويبدو أنه مضطرب.
وقف غارين ساكناً وهو يطرق الباب بلطف.
بدت روزيتا مرتاحة ، وخطواتها خفيفة كالريش. بدا وشم النمر الأبيض الذي ظهر من حين لآخر أثناء السجال كما لو كان حيًا أثناء تحركها . بحاجبها الأحمر الدموي و بعيونها الحادة التي جعلتها تبدوا و كأنها تبتسم ، أعطت أجواء جذابة بشكل غير عادي.
لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا حول أن عمه كان يكتسب بعض الوزن. تجعدت حواجبه السميكة السوداء ، و بدا وكأنه كان في مقعده محاطًا بأفكاره. أدار رأسه نحو الباب فقط عندما سمع غارين يطرق.
في لحظة ، تداخلت أربعة أصوات مع بعضها البعض. تم إرجاع غارين ببطء ، ولم تكن يديه تقريبًا قادرة على الحفاظ على استقرار الحاجز بيده .
“آه ، غارين ، كدت أعتقد أنك نسيتني بعد عدم زيارتي لفترة طويلة! ماذا كنت تفعل مؤخرا؟ حتى يينغ إير قالت إنها لم تعد تراك كثيرا مؤخرًا. أنت لا تزال تتدرب في هذا الدوجو ، أليس كذلك؟ ” قال عم غارين وهو يشير إلى المقعد المقابل له. “تعال واجلس ، لقد مضى وقت طويل منذ أن أجرينا محادثة بين العم و ابن أخيه .”
تبع غارين فيليا إلى الطابق الخامس واكتشف أن الباب الفولاذي بجوار الدرج كان مفتوح ، وكان رجل يرتدي بدلة سوداء و قصة شعر الطاقم يقف بجانبه. نظر الرجل إلى غارين قبل أن يسأل ، “أنت غارين ، أليس كذلك؟ عمك ينتظرك في الداخل “.
أومأ غارين برأسه ولم يقض أي وقت بالتفكير قبل الجلوس. ألقى نظرة على الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض وهو جالس. من مظهره ، يجب أن يكون عمر الرجل العجوز سبعين إلى ثمانين عامًا على الأقل – كان لديه لحية بيضاء وشعر أبيض ، وكان يرتدي رداءًا أبيض.
تم ضرب سلسلة من الضربات بقوة في نفس المكان.
لكن ما لفت انتباه غارين حقًا هو أنه منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمه هذه الغرفة ، كان الرجل العجوز يمظر إليه ، ويبدو أنه مضطرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حان دورك أيها الأخ الأصغر .” روزيتا رفعت الحاجز عن يد غارين. “حان دورك الآن للهجوم.”
صرف انتباهه بعيدًا عن الرجل العجوز ، جلس غارين مستقيماً ونظر إلى اتجاه عمه.
لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا حول أن عمه كان يكتسب بعض الوزن. تجعدت حواجبه السميكة السوداء ، و بدا وكأنه كان في مقعده محاطًا بأفكاره. أدار رأسه نحو الباب فقط عندما سمع غارين يطرق.
“عمي ، سمعت أنك تريدني أن أرث ممتلكاتك. هل هذا صحيح؟ ” سأل غارين ، مبديا قلقه.
“عمي ، سمعت أنك تريدني أن أرث ممتلكاتك. هل هذا صحيح؟ ” سأل غارين ، مبديا قلقه.
أجاب العم وهو يقوس حاجبيه “بالطبع هذا صحيح . لقد تم اتخاذ هذا القرار منذ وقت طويل”.
“هل تعتقد أنه يمكنك الشعور بالأمان بمجرد زيادة قوتك؟”
نقر بلطف بأصابعه على الطاولة ، وأصدر صوتًا إيقاعيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممارسة فنون الدفاع عن النفس هي ممارسة السيطرة على القلب. تأثر قلبك بقوتك “، غمغم أدونيس. “عندما تصبح راحة القوة أكثر وضوحًا ، ستكون أكثر اعتيادًا عليها ، لدرجة أنه لن يمكنك التخلص منها أبدًا. وعندما تعتاد فنك القتالي ، ستجد نفسك مجرد دمية له ! تعيش إلى الأبد فقط لممارسة فنون الدفاع عن النفس لتصبح أقوى! “
“كيف أقول هذا … ماذا عن هذا ، سأخبرك بكل شيء من البداية. بعد كل شيء ، أعلم أنك لست من النوع الذي يهتم بالسلطة أو المال. لذا ، إذا لم أوضح الأمور لك ، أخشى أنك قد لا ترغب في قبول ميراثي “.
أومأ غارين برأسه ولم يقض أي وقت بالتفكير قبل الجلوس. ألقى نظرة على الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض وهو جالس. من مظهره ، يجب أن يكون عمر الرجل العجوز سبعين إلى ثمانين عامًا على الأقل – كان لديه لحية بيضاء وشعر أبيض ، وكان يرتدي رداءًا أبيض.
فوجئ غارين و لم يعرف كيفية الرد. ومع ذلك ، كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، فهو لا يهتم بامتلاك السلطة أو المال. ربما كان ذلك بسبب قدرته التي جعلته يتجاهل هذه الأنواع من الاستحواذ ، أو ربما كان هناك سبب آخر. لكن كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، إذا لم تتم مناقشة الأمور بوضوح ، لكان مستعدًا لإقناع عمه بالتخلي عن هذا القرار.
بينما كان يلهث ، جلس العم أنجر ودفع السيجار بغضب في منفضة سجائر.
تمتم العم في نفسه قبل أن يتحدث مرة أخرى ، “أنت تعرف وضع أطفالي. من المؤكد أنهم لا يستطيعون وراثة ممتلكاتي . سواء كان لومبارث أو فيليا ، فهي مرحة وغير ناضجة. قد يتغيرون في المستقبل ، لكن فرص حدوث ذلك ضئيلة للغاية “.
“منذ أن كنت صغيرًا ، أظهرت موهبة رائعة في إدارة الأعمال ، وأنت وحدك من يمكنه مساعدتي في تثبيت إرثي . أعلم أنك لم تتق أبدًا إلى ما لدي في حياتك ، لكن فكر في فيليا. على الرغم من أن لومبارث لم يتمكن من التوافق معك أبدًا ، لكن فيليا كانت تحبك دائمًا ، أليس كذلك؟ لقد أحببتها أيضًا ، أليس كذلك؟ يمكنني أن أربطك معها “.
“أما بالنسبة للشباب من عائلة زوجتي … فهم طموحون للغاية! على الرغم من أنني يجب أن أعترف أن لديهم بعض القدرة ، لكنني متأكد من أنهم إذا ورثوا ممتلكاتي ، فلن يتبقى شيء! ماذا سيحدث لفيليا و لومبارث بعد ذلك؟ هل الجهود التي بذلتها في بناء هذا العمل و الشبكة من الإتصالات ستنتهي فقط ليتم تسليمها لهم بحرية؟ غير ممكن!”
“هاف … الأخت الكبرى ، هل يمكنني أن أسألك سؤالاً؟”
أومأ غارين.
رفعت ساقها عالياً أعلى من صدرها – كان وضعها مشابهاً لفيل مخبول – و أهبطتها بلا رحمة على رأس غارين.
أخرج العم أنجر ( * أخيرا ظهر إسم العم * ) سيجارة وأشعلها قبل المتابعة ، “أعترف أن هذا الوضع حشرك في موقف حرج. لهذا أعتذر. ومع ذلك ، فأنا لا أريد حقًا أن يكون تراثي في أيدي شخص آخر! لا يزال لدي طفلان! نعم ، فيليا و لومبارث. على الرغم من أن لومبارث دائمًا ما يجعلني أشعر بالقلق ، لكنه لا يزال طفلي ، غارين “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الحاجز الذي يحمله غارين في يده يتعرض للركل بقوة. انتشرت سحابة من الغبار في كل الاتجاهات من المكان حيث وقف.
حدق في عيون غارين باهتمام.
الفصل 43: الطريق (1) * ملك الشر*
“منذ أن كنت صغيرًا ، أظهرت موهبة رائعة في إدارة الأعمال ، وأنت وحدك من يمكنه مساعدتي في تثبيت إرثي . أعلم أنك لم تتق أبدًا إلى ما لدي في حياتك ، لكن فكر في فيليا. على الرغم من أن لومبارث لم يتمكن من التوافق معك أبدًا ، لكن فيليا كانت تحبك دائمًا ، أليس كذلك؟ لقد أحببتها أيضًا ، أليس كذلك؟ يمكنني أن أربطك معها “.
نهض الرجل العجوز ، مشى إلى النافذة ونظر إلى أسفل.
كان غارين مذهولًا – لقد كان شبه عاجز عن الكلام. لم يكن يريد أبدًا تحويل انتباهه إلى مسارات أخرى ، ولكن في هذه اللحظة ، لم يكن يعرف كيف يرفض عمه.
أجاب العم وهو يقوس حاجبيه “بالطبع هذا صحيح . لقد تم اتخاذ هذا القرار منذ وقت طويل”.
علاوة على ذلك ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، بدا أن العم أنجر كان في نهاية طريقه – لم يتجاوز عمره الأربعين عامًا ، ومع ذلك كان يرتب بالفعل لنقل ميراثه.
“هاف … الأخت الكبرى ، هل يمكنني أن أسألك سؤالاً؟”
أخذ العم أنجر نفخة عميقة من سيجاره. بعد فترة وجيزة ، بدأت السحب البيضاء تتدفق من أنفه.
بووف!
“أعلم أنه أمر مفاجئ ، لكن آمل أن تفكر في ذلك بجدية.” هذه المرة ، تحدث كما لو كان يتحدث إلى شخص بالغ آخر.
“إذا كانت هذه أمنيتك يا عمي.” ضيق غارين عينيه قبل المتابعة ، ” فقط…… هل تمانع في إخباري لماذا أنت في عجلة من أمرك في ترتيب هذا؟ أنت لا تزال في حالة جيدة و في منتصف العمر. ألن يكون من السابق لأوانه القلق بشأن هذا؟ “
أومأ غارين.
فوجئ غارين و لم يعرف كيفية الرد. ومع ذلك ، كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، فهو لا يهتم بامتلاك السلطة أو المال. ربما كان ذلك بسبب قدرته التي جعلته يتجاهل هذه الأنواع من الاستحواذ ، أو ربما كان هناك سبب آخر. لكن كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، إذا لم تتم مناقشة الأمور بوضوح ، لكان مستعدًا لإقناع عمه بالتخلي عن هذا القرار.
“إذا كانت هذه أمنيتك يا عمي.” ضيق غارين عينيه قبل المتابعة ، ” فقط…… هل تمانع في إخباري لماذا أنت في عجلة من أمرك في ترتيب هذا؟ أنت لا تزال في حالة جيدة و في منتصف العمر. ألن يكون من السابق لأوانه القلق بشأن هذا؟ “
نهض الرجل العجوز ، مشى إلى النافذة ونظر إلى أسفل.
بدا العم أنجر أقل توتراً بعد أن علم أن ابن أخيه لم يرفضه على الفور. أخرج مقصًا صغيرًا وقص السيجار قبل أن ينزلها في فمه. ثم أشار إلى الرجل العجوز.( * قص الجزأ المشتعل ليحتفض بها لوقت لاحق _ النوع الذي يقص هذا يدعى السيغار *)
حدق في عيون غارين باهتمام.
“بطبيعة الحال ، لدي أسبابي الخاصة. تعال ، دعني أقدم لك شخصا . هذا صديقي القديم ، أدونيس. لقد كان ضيفًا في منزلي مؤخرًا ، و النائمة على الأريكة بالخارج هي تلميذته ويني. كلاكما تمارسان فنون الدفاع عن النفس ، لذلك أفترض أنه يجب أن يكون لديكم الكثير من الموضوعات المشتركة “.
بعد السجال المستمر لمائتي تبادل ، تعب غارين أخيرًا. توقف عما كان يفعله ، وتراجع بضع خطوات ، وتنفس بصعوبة.
عبس غارين. “عمي ، ما زلت لم تخبرني بالسبب ، ربما …” قبل أن يتمكن حتى من إنهاء جملته ، تردد صدى صوت عالٍ بينما فتح باب غلافة الدراسة على مصراعيه.
مثل آلتين ، وقفا في منتصف الأرضية ذات اللون البني والأحمر المكسوة حديثًا. في كل ضربة قاموا بتبادلها ، تكاثرت خصلات من الغبار الأبيض حولهم. كان صوت أقدامهم على الأرض كافياً لجعل أحدهم يضغط على أسنانه.
حول الثلاثة انتباههم نحو الباب ، فقط ليجدوا لومبارث يتنفس بشدة في الجانب ، ويحدق في غارين بشراسة.
“لا تدع عقلك يشغل بالبحث عن القوة. سيكون القوي دائمًا قويًا ، و سيظل الضعيف دائمًا ضعيفًا “. هز أدونيس رأسه و أدار وجهه و إتجه نحو الباب. فُتح الباب وأغلق و لم يصدر صوت.
”غارين! انه انت! انه انت مرة اخرى!”
بووف!
عبس غارين مرة أخرى. أراد أن يتكلم ، لكن تمت مقاطعته مرة أخرى.
بينما كان يلهث ، جلس العم أنجر ودفع السيجار بغضب في منفضة سجائر.
“اخرج!” صاح العم أنجر. وقف وهو يشير بإصبعه إلى خارج الباب. “ألا ترى أننا نجري محادثة؟ اخرج!”
فوجئ غارين و لم يعرف كيفية الرد. ومع ذلك ، كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، فهو لا يهتم بامتلاك السلطة أو المال. ربما كان ذلك بسبب قدرته التي جعلته يتجاهل هذه الأنواع من الاستحواذ ، أو ربما كان هناك سبب آخر. لكن كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، إذا لم تتم مناقشة الأمور بوضوح ، لكان مستعدًا لإقناع عمه بالتخلي عن هذا القرار.
كان لومبارث على وشك التحدث ، ولكن بعد رؤية تعبير والده ، أغلق الباب و غادر.
“هل تعتقد أنه يمكنك الشعور بالأمان بمجرد زيادة قوتك؟”
بينما كان يلهث ، جلس العم أنجر ودفع السيجار بغضب في منفضة سجائر.
دون إضاعة أي وقت ، فتح غارين باب الخشب الأحمر لغرفة الدراسة. رأى صفين من أرفف الكتب على جانبي الجدار ، مع طاولة طويلة من الخشب الأسود موضوعة في وسط الغرفة.
“لومبارث هذا يخرج عن السيطرة! أرجو المعذرة ، يجب أن أعلمه درسًا. في هذه الأثناء ، لماذا لا تتحدثان؟ يجب أن يكون لديكما بعض الموضوعات المشتركة لأن كلاكما فنانين قتاليين. أنا متأكد من أن أدونيس لن يمانع في تقديم بعض النصائح لك يا غارين “.
علاوة على ذلك ، بالنظر إلى الوضع الحالي ، بدا أن العم أنجر كان في نهاية طريقه – لم يتجاوز عمره الأربعين عامًا ، ومع ذلك كان يرتب بالفعل لنقل ميراثه.
ثم قام بسعال شديد قبل الخروج من المكتب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج العم أنجر ( * أخيرا ظهر إسم العم * ) سيجارة وأشعلها قبل المتابعة ، “أعترف أن هذا الوضع حشرك في موقف حرج. لهذا أعتذر. ومع ذلك ، فأنا لا أريد حقًا أن يكون تراثي في أيدي شخص آخر! لا يزال لدي طفلان! نعم ، فيليا و لومبارث. على الرغم من أن لومبارث دائمًا ما يجعلني أشعر بالقلق ، لكنه لا يزال طفلي ، غارين “.
دوى صوت نقرة حيث كان الباب يغلق ببطء.
أومأ غارين.
جلس غارين في مقعده وهو يحدق بصمت في الرجل العجوز الجالس أمامه. كان هذا الرجل العجوز ينظر إليه بتعبير مضطرب منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمه هذه الغرفة.
“منذ أن كنت صغيرًا ، أظهرت موهبة رائعة في إدارة الأعمال ، وأنت وحدك من يمكنه مساعدتي في تثبيت إرثي . أعلم أنك لم تتق أبدًا إلى ما لدي في حياتك ، لكن فكر في فيليا. على الرغم من أن لومبارث لم يتمكن من التوافق معك أبدًا ، لكن فيليا كانت تحبك دائمًا ، أليس كذلك؟ لقد أحببتها أيضًا ، أليس كذلك؟ يمكنني أن أربطك معها “.
التقت أعينهم ، لكن لم تُخرج كلمة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ما لفت انتباه غارين حقًا هو أنه منذ اللحظة التي وطأت فيها قدمه هذه الغرفة ، كان الرجل العجوز يمظر إليه ، ويبدو أنه مضطرب.
“أيها الشاب ، فنك قد انحرف عن الطريق الصحيح.” أخيرًا ، تحدث أدونيس.
“حسنا.” أومأ غارين.
“المسار الصحيح؟” أصيب غارين بالدوار. في الأصل ، كان يعتقد أن هذا الرجل العجوز سيخبره بعلاقته بعمه ، لكنه قرر في الواقع تقييم فنه بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اخرج!” صاح العم أنجر. وقف وهو يشير بإصبعه إلى خارج الباب. “ألا ترى أننا نجري محادثة؟ اخرج!”
“ممارسة فنون الدفاع عن النفس هي ممارسة السيطرة على القلب. تأثر قلبك بقوتك “، غمغم أدونيس. “عندما تصبح راحة القوة أكثر وضوحًا ، ستكون أكثر اعتيادًا عليها ، لدرجة أنه لن يمكنك التخلص منها أبدًا. وعندما تعتاد فنك القتالي ، ستجد نفسك مجرد دمية له ! تعيش إلى الأبد فقط لممارسة فنون الدفاع عن النفس لتصبح أقوى! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج العم أنجر ( * أخيرا ظهر إسم العم * ) سيجارة وأشعلها قبل المتابعة ، “أعترف أن هذا الوضع حشرك في موقف حرج. لهذا أعتذر. ومع ذلك ، فأنا لا أريد حقًا أن يكون تراثي في أيدي شخص آخر! لا يزال لدي طفلان! نعم ، فيليا و لومبارث. على الرغم من أن لومبارث دائمًا ما يجعلني أشعر بالقلق ، لكنه لا يزال طفلي ، غارين “.
نهض الرجل العجوز ، مشى إلى النافذة ونظر إلى أسفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “اخرج!” صاح العم أنجر. وقف وهو يشير بإصبعه إلى خارج الباب. “ألا ترى أننا نجري محادثة؟ اخرج!”
“هل تعتقد أنه يمكنك الشعور بالأمان بمجرد زيادة قوتك؟”
لا يمكن أن يكون أكثر وضوحًا حول أن عمه كان يكتسب بعض الوزن. تجعدت حواجبه السميكة السوداء ، و بدا وكأنه كان في مقعده محاطًا بأفكاره. أدار رأسه نحو الباب فقط عندما سمع غارين يطرق.
ارتجف غارين. رفع رأسه ، نظر إلى الشيخ وسأل: “ماذا تقصد؟”
********************
“لا تدع عقلك يشغل بالبحث عن القوة. سيكون القوي دائمًا قويًا ، و سيظل الضعيف دائمًا ضعيفًا “. هز أدونيس رأسه و أدار وجهه و إتجه نحو الباب. فُتح الباب وأغلق و لم يصدر صوت.
فوجئ غارين و لم يعرف كيفية الرد. ومع ذلك ، كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، فهو لا يهتم بامتلاك السلطة أو المال. ربما كان ذلك بسبب قدرته التي جعلته يتجاهل هذه الأنواع من الاستحواذ ، أو ربما كان هناك سبب آخر. لكن كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، إذا لم تتم مناقشة الأمور بوضوح ، لكان مستعدًا لإقناع عمه بالتخلي عن هذا القرار.
بهذا الوقت كان غارين جالس في مقعده و تعبيره يظهر الشكوك و الفوضى بعقله .
أومأ غارين.
هوو لا!
بدت روزيتا مرتاحة ، وخطواتها خفيفة كالريش. بدا وشم النمر الأبيض الذي ظهر من حين لآخر أثناء السجال كما لو كان حيًا أثناء تحركها . بحاجبها الأحمر الدموي و بعيونها الحادة التي جعلتها تبدوا و كأنها تبتسم ، أعطت أجواء جذابة بشكل غير عادي.
وقف فجأة ويداه تلمسان صدره بلطف. كانت عضلاته قوية وصلبة مثل الصخرة ، لكن هذه القوة لم تمنحه أبدًا راحة البال.
“هل تعتقد أنه يمكنك الشعور بالأمان بمجرد زيادة قوتك؟”
********************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق. طرق.
بووف!
********************
كان الحاجز الذي يحمله غارين في يده يتعرض للركل بقوة. انتشرت سحابة من الغبار في كل الاتجاهات من المكان حيث وقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك ممر بين غرفة النوم والقاعة الرئيسية ، وجوانبه مليئة بالمرايا صافية مثل السماء. انحنى غارين أمام المرآة ، ورأى منه انعكاس صورته الخاصة يحدق به مرة أخرى.
تم ضرب سلسلة من الضربات بقوة في نفس المكان.
“هل تعتقد أنه يمكنك الشعور بالأمان بمجرد زيادة قوتك؟”
بوووف! بوووف! بوووف! بوووف! بوووف!
الفصل 43: الطريق (1) * ملك الشر*
في لحظة ، تداخلت أربعة أصوات مع بعضها البعض. تم إرجاع غارين ببطء ، ولم تكن يديه تقريبًا قادرة على الحفاظ على استقرار الحاجز بيده .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممارسة فنون الدفاع عن النفس هي ممارسة السيطرة على القلب. تأثر قلبك بقوتك “، غمغم أدونيس. “عندما تصبح راحة القوة أكثر وضوحًا ، ستكون أكثر اعتيادًا عليها ، لدرجة أنه لن يمكنك التخلص منها أبدًا. وعندما تعتاد فنك القتالي ، ستجد نفسك مجرد دمية له ! تعيش إلى الأبد فقط لممارسة فنون الدفاع عن النفس لتصبح أقوى! “
شدّت أخته الكبرى بالدوجو قبضتيها ببطء ، وأطلقت نفساً عميقاً. كان كل جانب من حواجبها أحمر كالدم – علامة فقط سيظهرها الخبراء في دوجو الغيوم البيضاء . تلاشى اللون من جبهتها ببطء ، وهي تبرد أثناء سحب قبضتيها.
“هاف … الأخت الكبرى ، هل يمكنني أن أسألك سؤالاً؟”
“حان دورك أيها الأخ الأصغر .” روزيتا رفعت الحاجز عن يد غارين. “حان دورك الآن للهجوم.”
التقت أعينهم ، لكن لم تُخرج كلمة واحدة.
“حسنا.” أومأ غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بطبيعة الحال ، لدي أسبابي الخاصة. تعال ، دعني أقدم لك شخصا . هذا صديقي القديم ، أدونيس. لقد كان ضيفًا في منزلي مؤخرًا ، و النائمة على الأريكة بالخارج هي تلميذته ويني. كلاكما تمارسان فنون الدفاع عن النفس ، لذلك أفترض أنه يجب أن يكون لديكم الكثير من الموضوعات المشتركة “.
ارتدى كلاهما أردية سوداء ، كانا يتدربان في الطابق الثاني من كولوسيوم الغيوم البيضاء .
وقف غارين ساكناً وهو يطرق الباب بلطف.
بوووف! بوووف! بوووف!
هوو لا!
مثل آلتين ، وقفا في منتصف الأرضية ذات اللون البني والأحمر المكسوة حديثًا. في كل ضربة قاموا بتبادلها ، تكاثرت خصلات من الغبار الأبيض حولهم. كان صوت أقدامهم على الأرض كافياً لجعل أحدهم يضغط على أسنانه.
“حسنا.” أومأ غارين.
قام غارين بالضرب بقبضتيه مرارًا وتكرارًا نحو روزيتا ، لكن تم ضد كل من ضرباته بدقة من قبلها .
التقت أعينهم ، لكن لم تُخرج كلمة واحدة.
بدت روزيتا مرتاحة ، وخطواتها خفيفة كالريش. بدا وشم النمر الأبيض الذي ظهر من حين لآخر أثناء السجال كما لو كان حيًا أثناء تحركها . بحاجبها الأحمر الدموي و بعيونها الحادة التي جعلتها تبدوا و كأنها تبتسم ، أعطت أجواء جذابة بشكل غير عادي.
“هل تعتقد أنه يمكنك الشعور بالأمان بمجرد زيادة قوتك؟”
بعد السجال المستمر لمائتي تبادل ، تعب غارين أخيرًا. توقف عما كان يفعله ، وتراجع بضع خطوات ، وتنفس بصعوبة.
“لا تدع عقلك يشغل بالبحث عن القوة. سيكون القوي دائمًا قويًا ، و سيظل الضعيف دائمًا ضعيفًا “. هز أدونيس رأسه و أدار وجهه و إتجه نحو الباب. فُتح الباب وأغلق و لم يصدر صوت.
“هاف … الأخت الكبرى ، هل يمكنني أن أسألك سؤالاً؟”
“لومبارث هذا يخرج عن السيطرة! أرجو المعذرة ، يجب أن أعلمه درسًا. في هذه الأثناء ، لماذا لا تتحدثان؟ يجب أن يكون لديكما بعض الموضوعات المشتركة لأن كلاكما فنانين قتاليين. أنا متأكد من أن أدونيس لن يمانع في تقديم بعض النصائح لك يا غارين “.
“يبدو أن لديك شيئًا يزعجك؟” ابتسمت روزيتا و هي تسير نحو غارين.
بينما كان يلهث ، جلس العم أنجر ودفع السيجار بغضب في منفضة سجائر.
باام !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ممارسة فنون الدفاع عن النفس هي ممارسة السيطرة على القلب. تأثر قلبك بقوتك “، غمغم أدونيس. “عندما تصبح راحة القوة أكثر وضوحًا ، ستكون أكثر اعتيادًا عليها ، لدرجة أنه لن يمكنك التخلص منها أبدًا. وعندما تعتاد فنك القتالي ، ستجد نفسك مجرد دمية له ! تعيش إلى الأبد فقط لممارسة فنون الدفاع عن النفس لتصبح أقوى! “
هبطت بركلة قوية على صدر غارين ، مما دفعه إلى التعثر في الغرفة.
“عمي ، سمعت أنك تريدني أن أرث ممتلكاتك. هل هذا صحيح؟ ” سأل غارين ، مبديا قلقه.
“ما يجب عليك فعله الآن ليس سوى القتال !” وقفت روزيتا وهي تنظر إلى غارين بازدراء. “الارتباك والتردد والجبن … أخرجهم من رأسك! أنت تضيع وقتك إذا كنت لا تزال تعيش في ماضيك “.
حول الثلاثة انتباههم نحو الباب ، فقط ليجدوا لومبارث يتنفس بشدة في الجانب ، ويحدق في غارين بشراسة.
رفعت ساقها عالياً أعلى من صدرها – كان وضعها مشابهاً لفيل مخبول – و أهبطتها بلا رحمة على رأس غارين.
هبطت بركلة قوية على صدر غارين ، مما دفعه إلى التعثر في الغرفة.
فوجئ غارين و لم يعرف كيفية الرد. ومع ذلك ، كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، فهو لا يهتم بامتلاك السلطة أو المال. ربما كان ذلك بسبب قدرته التي جعلته يتجاهل هذه الأنواع من الاستحواذ ، أو ربما كان هناك سبب آخر. لكن كان ما قاله عمه صحيح بالفعل ، إذا لم تتم مناقشة الأمور بوضوح ، لكان مستعدًا لإقناع عمه بالتخلي عن هذا القرار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
