النزهة
الفصل الخامس: النزهة
* ملك الشر *
تحول وجه يينغ إير إلى اللون الأحمر. “لا يهم كم هو عديم الفائدة ، فهو لا يزال أخي! من يجرؤ على لمسه فهو لا يحترمني كذلك! لنذهب!” وضعت قوسها الطويل و ركضت بشراسة من دوجو الرماية لا تزال ترتدي رداءها الأبيض. تبعها جميع الفتيات المسترجلات اللواتي كن في الداخل ، كما لو كانوا مافيا من الفتيات.
بحيرة تموج اليشم. مياه زرقاء صافية و جبال خضراء مورقة و الأحجار الصفراء المتلألئة. حلق عدد قليل من الطيور البيضاء ببطء فوق البحيرة. هبت رياح باردة من خلالها ، مما أدى إلى تموج سطح البحيرة اللازوردية ، و أدى إلى طمس انعكاس سلسلة الجبال اللانهائية على الماء.
تحول وجه يينغ إير إلى اللون الأحمر. “لا يهم كم هو عديم الفائدة ، فهو لا يزال أخي! من يجرؤ على لمسه فهو لا يحترمني كذلك! لنذهب!” وضعت قوسها الطويل و ركضت بشراسة من دوجو الرماية لا تزال ترتدي رداءها الأبيض. تبعها جميع الفتيات المسترجلات اللواتي كن في الداخل ، كما لو كانوا مافيا من الفتيات.
سار الأولاد على طول مجرى النهر المليء بالحجارة وسرعان ما وجدوا مكانًا رائعًا للنزهة. ثم بدأوا في إخراج الأدوات والطعام من حقائب الظهر الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تلك الفتاة هي فيليسيتي. دعاها أصدقاء فاين للحضور. قال كاليدور بصوت منخفض أثناء تكديس الحطب معًا.
نظر غارين إلى الفتيات الجالسات في الظل. بصرف النظر عن اللواتي كانوا يعرفون بالفعل أنهن قادمات ، كانت هناك أيضًا مفاجأة رائعة في شكل فتاة تدعى فيليسيتي. رفرف فستانها الجميل المبهر الأبيض في مهب الريح ، شعرها الأشقر كان مربوطًا معًا ومعلقًا على كتفها الأيسر. كانت بشرتها الصافية تتلألأ بهالة ، وكانت عيناها مليئة بالرفاهية ، مثل أنقى الأحجار في العالم.
*********
سحب بصره عنها ، نظر غارين إلى نفسه ، كاليدور ، فاين ، وجيك. لم يعرف أي منهم كيفية ارتداء الملابس. كانت ملابسهم غير متطابقة تمامًا ، وتتألف فقط من ألوان باهتة مختلفة مثل البيج و الرمادي والأبيض والأسود. علاوة على ذلك ، كانت الملابس التي كانوا يرتدونها رخيصة ، مما جعلهم يبدون وكأنهم جيش رث من قطاع الطرق. لم يشعر بهذه الطريقة من قبل ، لكن بعد مقارنة الأولاد بالفتيات على الجانب الآخر ، لم يستطع إلا الاعتراف بالفرق الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السهم ذو الريش الأسود المنطلق من القوس ثبت نفسه بدقة على حافة مركز الهدف. كانت يينغ إر ترتدي رداء الرماية الأبيض. أنزلت القوس ببطء و تنهدت. “شكلي لا يزال غير ثابت بما فيه الكفاية …”
“تلك الفتاة هي فيليسيتي. دعاها أصدقاء فاين للحضور. قال كاليدور بصوت منخفض أثناء تكديس الحطب معًا.
أومأت فتاة قصيرة بشعر أحمر بجانبها برأسها وهرعت للخارج دون أن تنطق بكلمة.
“تسك ، تسك … لم أر أي شخص لديه هالة كهذه في الأكاديمية.” خفض جيك صوته و أضاف ، “تخيل لو كان لديك صديقة كهذه.”
“لكن المعركة الأخيرة كانت بسبب …”
“إنها صديقة ابن عمي ، لذلك أنا لا أعرفها أيضًا . ” أوضح فاين على الجانب بلهجة منخفضة. “لم أكن أعرف أن ابنة عمي ستدعوها ، قلت لها أن تأتي مع صديقتها الأخرى.” هز كتفيه.
سار الأولاد على طول مجرى النهر المليء بالحجارة وسرعان ما وجدوا مكانًا رائعًا للنزهة. ثم بدأوا في إخراج الأدوات والطعام من حقائب الظهر الخاصة بهم.
ابتسم غارين وجلس القرفصاء معهم لإصلاح الحطب الفوضوي. بالمقارنة مع فيليسيتي النقية ، كان الأولاد الذين كانوا يعملون مع الحطب الموحل من عالم مختلف تمامًا.
“تعرض للضرب حتى البكاء على يد أخته عندما كان يبلغ من العمر عشر سنوات… هذا مستوى جديد تمامًا من الخزي … وقد بكى سراً في غرفته … لا عجب أن يكون الاثنان على علاقة سيئة …” الجسم الضعيف له هو سبب كل هذا .
“هل تريد أن تلعب البوكر؟” انحنى كاليدور وسأل. لعبة البوكر التي ذكرها كانت لعبة يحبها أطفال العائلات الفقيرة. تم صنع البطاقات عن طريق طي الورق وثقب الثقوب عليها. كانت القواعد مشابهة جدًا للعبة التي عرفها غارين على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شكرًا ، هذا يبدو قذرًا …” عبست فيليسيتي. “أنا هنا فقط للحصول على بعض الهواء النقي ، سيكون من الرائع لو استطعت قضاء بعض الوقت الهادئ بمفردي.”
رآه غارين و جايك و فاين يسحب بعض بطاقات البوكر القديمة وكانوا متحمسين. “لنذهب ، ماذا نستخدم للرهانات؟” قال أحدهم.
اعتاد أعضاء النادي الآخرون جيدًا على ذلك ، وبالتالي عادوا إلى التدرب. هز القليل منهم رؤوسهم وابتسموا. بينما كانت مطيعة ولطيفة أمام كبار السن ، كانت شخصية عنيفة و مرعبة للغرباء. كان مزاج يينغ إير معروفًا بين كبار أعضاء النادي.
“دعونا نستخدم هذه الأسماك و اللحم المحمص! واحد لكل يد “.
“ما هو مثير للاهتمام بشأن مصانع الورق …” كان فاين يقول شيئًا ما عندما جاء صراخ فجأة من بعيد واستمر في الهواء. يبدو أن الفتيات قد واجهن شيئًا مروعًا.
جلس الشباب القلائل على الأرض في دائرة وبدأوا يلعبون فوق صخرة بيضاء. لم يمض وقت طويل قبل أن يصبحوا منغمسين بشدة في لعبتهم.
ابتسم غارين وقام بتجميع البطاقات معًا بعناية. عند رؤية تعبيرات أصدقائه ، فكر في غارين السابق من ذاكرته. قبل أن يسافر إلى هنا ، اعتاد غارين الدخول في جدال مع أخته طوال الوقت. علاوة على ذلك ، كان يُطرح أرضًا في ثوانٍ قليلة في كل مرة ، دون أي فرصة للانتقام.
وقفت فيليسيتي في الظل وهي تراقب الأولاد وهم يلعبون البوكر وسط مجرى النهر الموحل. لم يكن لدى عيناها الياقوتيتين أي أثر للتمييز ، لكنهما ما زالا يضعانها في مستوى أعلى من أي شخص آخر. كانت من طبقة اجتماعية مختلفة مقارنة بالطلاب في هذه المدينة الصغيرة. في الأصل ، كانت تمر بالمكان فقط ، ولكن بعد تلقي دعوة من أصدقائها وزملائها في الفصل ، وافقت على الخروج لبعض الهواء النقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس غارين على صخرة بيضاء وفي يده حفنة من الطعام . رائحة البهارات الذيذة تتخلل النار. تقلبت بعض الفقاعات الزيتية على السطح الذهبي والمقرمش للحم المشوي.
اقتربت منها فتاة ذات شعر أحمر قصير و راقبت الأولاد معًا. “فاين هو ابن عمي ، و إن كان غريبا جدًا. يحب الطلاب هنا الخروج ليلًا وإقامة نار المخيم لإقامة حفلة شواء. هل انت مهتمة ؟ يمكنني تقديمك إليهم “.
*****************
“لا شكرًا ، هذا يبدو قذرًا …” عبست فيليسيتي. “أنا هنا فقط للحصول على بعض الهواء النقي ، سيكون من الرائع لو استطعت قضاء بعض الوقت الهادئ بمفردي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لابد أن شيئًا ما قد حدث ، هيا بنا!” كان غارين أول من رد ، لكن الآخرين تبعوه بعد ثانية ، وألقوا اللحم بعيدًا أثناء اندفاعهم.
كان غارين يلعب البوكر مع الرجال ولاحظ أن أعينهم تتجول دون وعي تجاه الفتيات. كان يعتقد أن الأمر مضحك ، لذا فقد أخذ بطاقة إضافية عندما جاء دوره بتكتم شديد. نظر إليهم لكنهم كانوا غافلين. كرر هذا عدة مرات حتى أظهر يديه في النهاية. “آسف يا شباب ، لقد فزت.”
*********
“ماذا …؟” بدا الآخرون مرتبكين ، أفواههم محببة.
زفر بعمق. “لقد مرت أيام كثيرة في غمضة عين …” لمح في الجزء السفلي من رؤيته. تمت زيادة الرشاقة والحيوية بمقدار 0.01 لكل منهما ، ولكن هذا كان نتيجة تدريباته الخاصة ، حيث توقف مقياسه عند 89٪.
ابتسم غارين وقام بتجميع البطاقات معًا بعناية. عند رؤية تعبيرات أصدقائه ، فكر في غارين السابق من ذاكرته. قبل أن يسافر إلى هنا ، اعتاد غارين الدخول في جدال مع أخته طوال الوقت. علاوة على ذلك ، كان يُطرح أرضًا في ثوانٍ قليلة في كل مرة ، دون أي فرصة للانتقام.
سمعت الفتاة ذات الشعر الأزرق ردها ، وأومأت برأسها ، وغادرت للاطمئنان على الأعضاء الآخرين.
لم تكن يينغ إير هشة كما بدت. كانت رائعة في جميع الرياضات وفنون الدفاع عن النفس و الرماية. لقد تعرض للتخويف من قبل يينغ إير منذ أن تزوج والديه. كان يبلغ من العمر ثلاث سنوات في ذلك الوقت ، و كانت يينغ إير تبلغ من العمر عامين فقط.
بالعودة إلى ذاكرته ، تذكر أنه بكى مرة واحدة بعد أن ضربته يينغ إير في المدرسة الإعدادية. اهتزت ابتسامة غارين.
ومع ذلك ، اعتاد غارين على الفشل في كل شيء ، سواء كان ذلك لعب الورق أو أي شيء آخر ، لأنه كان يشك في نفسه و لا يفهم كيف تكون مرنًا. واستمرت هذه الإخفاقات في تدمير ثقته بنفسه ، وشكلت دوامة هبوط. جزء من السبب وراء قراره ممارسة فنون الدفاع عن النفس هو أنه لم يستطع أن تكون أخته أفضل منه في القتال .
*****************
بالعودة إلى ذاكرته ، تذكر أنه بكى مرة واحدة بعد أن ضربته يينغ إير في المدرسة الإعدادية. اهتزت ابتسامة غارين.
“إنها صديقة ابن عمي ، لذلك أنا لا أعرفها أيضًا . ” أوضح فاين على الجانب بلهجة منخفضة. “لم أكن أعرف أن ابنة عمي ستدعوها ، قلت لها أن تأتي مع صديقتها الأخرى.” هز كتفيه.
“تعرض للضرب حتى البكاء على يد أخته عندما كان يبلغ من العمر عشر سنوات… هذا مستوى جديد تمامًا من الخزي … وقد بكى سراً في غرفته … لا عجب أن يكون الاثنان على علاقة سيئة …” الجسم الضعيف له هو سبب كل هذا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك أيتها الرئيسة ، سأحاول الحفاظ على هذا الوضع.” اعتذرت يينغ إر مرة أخرى ؛ كانت تعلم أن الرئيسة لديها توقعات كبيرة و كانت تعتني بها باستمرار. كانت يينغ إير شخصًا يمكن إقناعه بالعقل ولكن ليس بالقوة. لطالما شعرت بالذنب تجاه الرئيسة . كانت تعلم أنه لولا كل معاركها مع الطلاب الآخرين ، لكانت قد تمت ترقيتها إلى نائب رئيس نادي الرماية الآن.
*********
الفصل الخامس: النزهة * ملك الشر *
“شو!”
بالعودة إلى ذاكرته ، تذكر أنه بكى مرة واحدة بعد أن ضربته يينغ إير في المدرسة الإعدادية. اهتزت ابتسامة غارين.
السهم ذو الريش الأسود المنطلق من القوس ثبت نفسه بدقة على حافة مركز الهدف. كانت يينغ إر ترتدي رداء الرماية الأبيض. أنزلت القوس ببطء و تنهدت. “شكلي لا يزال غير ثابت بما فيه الكفاية …”
اقتربت منها فتاة ذات شعر أحمر قصير و راقبت الأولاد معًا. “فاين هو ابن عمي ، و إن كان غريبا جدًا. يحب الطلاب هنا الخروج ليلًا وإقامة نار المخيم لإقامة حفلة شواء. هل انت مهتمة ؟ يمكنني تقديمك إليهم “.
قالت الفتاة ذات الشعر الأزرق التي تقف بجانبها: “أنت تبلين بلاءً حسنًا بالفعل من هذه المسافة”. “إذا تمكنت من الاستمرار في هذا الأمر ، فستكونين نائبة رئيس نادي الرماية القادمة.”
“تسك ، تسك … لم أر أي شخص لديه هالة كهذه في الأكاديمية.” خفض جيك صوته و أضاف ، “تخيل لو كان لديك صديقة كهذه.”
“شكرا لك الأخت الكبرى!” أجابتها يينغ إير باحترام.
“ما هو مثير للاهتمام بشأن مصانع الورق …” كان فاين يقول شيئًا ما عندما جاء صراخ فجأة من بعيد واستمر في الهواء. يبدو أن الفتيات قد واجهن شيئًا مروعًا.
عملت كل منظمة طلابية في شانغ يينغ أكاديمية بشكل مختلف. سُمح للطلاب من الدرجات العليا بالمشاركة في المناصب الإدارية في الأكاديمية ، ولم يكونوا رؤساء المنظمات الطلابية فحسب ، بل كانوا أيضًا مسؤولين عن القرارات الإدارية داخل الأكاديمية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رآه غارين و جايك و فاين يسحب بعض بطاقات البوكر القديمة وكانوا متحمسين. “لنذهب ، ماذا نستخدم للرهانات؟” قال أحدهم.
أومأت الفتاة ذات الشعر الأزرق. “أيضًا ، حول القتال في المرة الأخيرة ، لقد اهتممت به. يجب أن تحاولي عدم ترك ذلك يحدث مرة أخرى. على الأقل ، لا تؤذي الناس بنفس الشدة ، لأنه من الصعب إبقاء هذه الأشياء تحت السيطرة “.
كانت السماء صافية وزرقاء ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من السحب معلقة على حافة الأفق.
“شكرا جزيلا لك أيتها الرئيسة ، سأحاول الحفاظ على هذا الوضع.” اعتذرت يينغ إر مرة أخرى ؛ كانت تعلم أن الرئيسة لديها توقعات كبيرة و كانت تعتني بها باستمرار. كانت يينغ إير شخصًا يمكن إقناعه بالعقل ولكن ليس بالقوة. لطالما شعرت بالذنب تجاه الرئيسة . كانت تعلم أنه لولا كل معاركها مع الطلاب الآخرين ، لكانت قد تمت ترقيتها إلى نائب رئيس نادي الرماية الآن.
“ماذا …؟” بدا الآخرون مرتبكين ، أفواههم محببة.
“لكن المعركة الأخيرة كانت بسبب …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، اعتاد غارين على الفشل في كل شيء ، سواء كان ذلك لعب الورق أو أي شيء آخر ، لأنه كان يشك في نفسه و لا يفهم كيف تكون مرنًا. واستمرت هذه الإخفاقات في تدمير ثقته بنفسه ، وشكلت دوامة هبوط. جزء من السبب وراء قراره ممارسة فنون الدفاع عن النفس هو أنه لم يستطع أن تكون أخته أفضل منه في القتال .
سمعت الفتاة ذات الشعر الأزرق ردها ، وأومأت برأسها ، وغادرت للاطمئنان على الأعضاء الآخرين.
أومأت فتاة قصيرة بشعر أحمر بجانبها برأسها وهرعت للخارج دون أن تنطق بكلمة.
استمرت يينغ إير في التدرب بمفردها. بعد بضع دقائق ، جاءت فتاة سمراء وتهمس لها بشيء.
عندما عوت الرياح الباردة ، شعر غارين بالبرودة على ظهره. قرر العودة بالقرب من النار.
تحول وجه يينغ إير إلى اللون الأحمر. “لا يهم كم هو عديم الفائدة ، فهو لا يزال أخي! من يجرؤ على لمسه فهو لا يحترمني كذلك! لنذهب!” وضعت قوسها الطويل و ركضت بشراسة من دوجو الرماية لا تزال ترتدي رداءها الأبيض. تبعها جميع الفتيات المسترجلات اللواتي كن في الداخل ، كما لو كانوا مافيا من الفتيات.
قالت الفتاة ذات الشعر الأزرق التي تقف بجانبها: “أنت تبلين بلاءً حسنًا بالفعل من هذه المسافة”. “إذا تمكنت من الاستمرار في هذا الأمر ، فستكونين نائبة رئيس نادي الرماية القادمة.”
رأت رئيسة نادي الرماية ذلك وهزت رأسها بلا حول ولا قوة. “كم مرة تكرر هذا … أتساءل عما إذا كان لديها عقدة أخوية … في كل مرة يذكره فيها شخص ما ذلك ال … لينغ ، اذهبي لمشاهدتها ولا تدعيها تقع في المشاكل. إنها أفضل أمل لنا في المنافسة القادمة. لا تدعيها تضربهم بشدة وإلا ستُستبعد “.
سار الأولاد على طول مجرى النهر المليء بالحجارة وسرعان ما وجدوا مكانًا رائعًا للنزهة. ثم بدأوا في إخراج الأدوات والطعام من حقائب الظهر الخاصة بهم.
أومأت فتاة قصيرة بشعر أحمر بجانبها برأسها وهرعت للخارج دون أن تنطق بكلمة.
اعتاد أعضاء النادي الآخرون جيدًا على ذلك ، وبالتالي عادوا إلى التدرب. هز القليل منهم رؤوسهم وابتسموا. بينما كانت مطيعة ولطيفة أمام كبار السن ، كانت شخصية عنيفة و مرعبة للغرباء. كان مزاج يينغ إير معروفًا بين كبار أعضاء النادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا لك أيتها الرئيسة ، سأحاول الحفاظ على هذا الوضع.” اعتذرت يينغ إر مرة أخرى ؛ كانت تعلم أن الرئيسة لديها توقعات كبيرة و كانت تعتني بها باستمرار. كانت يينغ إير شخصًا يمكن إقناعه بالعقل ولكن ليس بالقوة. لطالما شعرت بالذنب تجاه الرئيسة . كانت تعلم أنه لولا كل معاركها مع الطلاب الآخرين ، لكانت قد تمت ترقيتها إلى نائب رئيس نادي الرماية الآن.
*****************
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”فقط 11٪ . سأرى ما إذا كانت مجوهرات فاين فعالة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن أجد طريقة أخرى … المجوهرات ذات قدرة رفع الإمكانات نادرة جدًا. أتساءل ما هو نوع الخلفية للؤلؤة السوداء التي جلبها معلم آداب السلوك ، حتى تتمكن من ملء العداد بنسبة 100٪ “.
كانت السماء صافية وزرقاء ، ولم يكن هناك سوى عدد قليل من السحب معلقة على حافة الأفق.
عندما عوت الرياح الباردة ، شعر غارين بالبرودة على ظهره. قرر العودة بالقرب من النار.
جلس غارين على صخرة بيضاء وفي يده حفنة من الطعام . رائحة البهارات الذيذة تتخلل النار. تقلبت بعض الفقاعات الزيتية على السطح الذهبي والمقرمش للحم المشوي.
الفصل الخامس: النزهة * ملك الشر *
وضع اللحم على رفوف الشواء ونظر إلى الآخرين. كانوا جميعًا مشغولين برش التوابل . وقف ومشى نحو البحيرة ، ثم جلس القرفصاء وجرف حفنة من الماء. لطخ الماء على وجهه ليغسل السخام من النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس غارين على صخرة بيضاء وفي يده حفنة من الطعام . رائحة البهارات الذيذة تتخلل النار. تقلبت بعض الفقاعات الزيتية على السطح الذهبي والمقرمش للحم المشوي.
مع تناثر مياه البحيرة الباردة على وجهه ، ارتفعت روحه.
“شكرا لك الأخت الكبرى!” أجابتها يينغ إير باحترام.
نظر غارين وراءه ، لكن الفتيات كن يتجولن بعيدًا. تم تجميعهم بعيدًا على مجرى النهر ، ووضعوا بعض الوجبات الخفيفة والمشروبات فوق بطانية نزهة بيضاء.
استمرت يينغ إير في التدرب بمفردها. بعد بضع دقائق ، جاءت فتاة سمراء وتهمس لها بشيء.
زفر بعمق. “لقد مرت أيام كثيرة في غمضة عين …” لمح في الجزء السفلي من رؤيته. تمت زيادة الرشاقة والحيوية بمقدار 0.01 لكل منهما ، ولكن هذا كان نتيجة تدريباته الخاصة ، حيث توقف مقياسه عند 89٪.
“إنها صديقة ابن عمي ، لذلك أنا لا أعرفها أيضًا . ” أوضح فاين على الجانب بلهجة منخفضة. “لم أكن أعرف أن ابنة عمي ستدعوها ، قلت لها أن تأتي مع صديقتها الأخرى.” هز كتفيه.
”فقط 11٪ . سأرى ما إذا كانت مجوهرات فاين فعالة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن أجد طريقة أخرى … المجوهرات ذات قدرة رفع الإمكانات نادرة جدًا. أتساءل ما هو نوع الخلفية للؤلؤة السوداء التي جلبها معلم آداب السلوك ، حتى تتمكن من ملء العداد بنسبة 100٪ “.
“ماذا …؟” بدا الآخرون مرتبكين ، أفواههم محببة.
عندما عوت الرياح الباردة ، شعر غارين بالبرودة على ظهره. قرر العودة بالقرب من النار.
كان غارين يلعب البوكر مع الرجال ولاحظ أن أعينهم تتجول دون وعي تجاه الفتيات. كان يعتقد أن الأمر مضحك ، لذا فقد أخذ بطاقة إضافية عندما جاء دوره بتكتم شديد. نظر إليهم لكنهم كانوا غافلين. كرر هذا عدة مرات حتى أظهر يديه في النهاية. “آسف يا شباب ، لقد فزت.”
“أمامنا على ضفة النهر مصنع الورق ، حيث يعمل عمي. هل تريدون أن تذهبوا للزيارة؟ ” أشار كاليدور إلى النهر بجانب البحيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com السهم ذو الريش الأسود المنطلق من القوس ثبت نفسه بدقة على حافة مركز الهدف. كانت يينغ إر ترتدي رداء الرماية الأبيض. أنزلت القوس ببطء و تنهدت. “شكلي لا يزال غير ثابت بما فيه الكفاية …”
“ما هو مثير للاهتمام بشأن مصانع الورق …” كان فاين يقول شيئًا ما عندما جاء صراخ فجأة من بعيد واستمر في الهواء. يبدو أن الفتيات قد واجهن شيئًا مروعًا.
أومأت فتاة قصيرة بشعر أحمر بجانبها برأسها وهرعت للخارج دون أن تنطق بكلمة.
نظر الأولاد إلى المكان الذي من المفترض أن تقضي فيه الفتيات نزهة. كان اثنان منهم ساقطات على الأرض ، يتراجعان ببطء عن شيء ما. كانت أحداهم قد هربت بالفعل ، خائفًة جدًا من الاقتراب مما كان هناك. كانت فيليسيتي واحدة من الفتيات اللواتي سقطن.
“تسك ، تسك … لم أر أي شخص لديه هالة كهذه في الأكاديمية.” خفض جيك صوته و أضاف ، “تخيل لو كان لديك صديقة كهذه.”
“لابد أن شيئًا ما قد حدث ، هيا بنا!” كان غارين أول من رد ، لكن الآخرين تبعوه بعد ثانية ، وألقوا اللحم بعيدًا أثناء اندفاعهم.
بالعودة إلى ذاكرته ، تذكر أنه بكى مرة واحدة بعد أن ضربته يينغ إير في المدرسة الإعدادية. اهتزت ابتسامة غارين.
من بين حصى مجرى النهر الأصفر ، كان هناك ثعبان أسود و أرجواني يرفع رأسه عالياً ، يبصق لسانه المتشعب. استلقيت فتاتان على الأرض ، تراجعتا في رعب تام ، إحداهما مصابة بجرح ملطخ بالدماء في عضلة الساق.
اقتربت منها فتاة ذات شعر أحمر قصير و راقبت الأولاد معًا. “فاين هو ابن عمي ، و إن كان غريبا جدًا. يحب الطلاب هنا الخروج ليلًا وإقامة نار المخيم لإقامة حفلة شواء. هل انت مهتمة ؟ يمكنني تقديمك إليهم “.
وقفت فيليسيتي في الظل وهي تراقب الأولاد وهم يلعبون البوكر وسط مجرى النهر الموحل. لم يكن لدى عيناها الياقوتيتين أي أثر للتمييز ، لكنهما ما زالا يضعانها في مستوى أعلى من أي شخص آخر. كانت من طبقة اجتماعية مختلفة مقارنة بالطلاب في هذه المدينة الصغيرة. في الأصل ، كانت تمر بالمكان فقط ، ولكن بعد تلقي دعوة من أصدقائها وزملائها في الفصل ، وافقت على الخروج لبعض الهواء النقي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		