جيش السلطعون الأبيض
جيش السلطعون الأبيض 1
بمجرد أن غادر الحفرة ، تحول إلى ظل يطير مباشرة إلى الطرف الآخر من الجزيرة.
استمر جارين في القفز دون توقف ، بحيث لم تتمكن الأسلحة من تحديد موقعه على الإطلاق. عند تنشيط حلقة الروح الخاصة به وزيادة مستواه ، أصبحت سرعته أسرع من ذي قبل. ومع ذلك ، تكمن قوته الحقيقية في الطريقة التي يتحرك بها ، كما لو كان بإمكانه التنبؤ بهجمات العدو.
“كلهم يرقات صغيرة.” شعر غارين بالملل قليلاً. مع قواه الحالية ، كان التنمر على مثل هؤلاء الأشخاص بلا معنى تمامًا.
من الواضح أنهم ظنوا أنهم قاموا بتغطيته بالكامل ، لكنه كان لا يزال قادرًا على شق طريقه عندما لا يتوقعونه على الأقل ، والعثور بأعجوبة على طريق للهروب . وسمحت له لياقته البدنية القوية بأن يتجاهل تمامًا أي توابع بعيدة المدى ناتجة عن الانفجارات.
“يمكنني القول أنك خائف للغاية.” ابتسم غارين. من الواضح أن هذه الغرفة كانت محصنة بأفضل الدفاعات ، ولن تتمكن المدافع الآلية العادية من اختراقها. الآن فقط ، وضع كل قوته في تلك الركلة ، وإلا لما كان قادرًا على تحريك الباب.
لهذا السبب ، بعد دقائق قليلة من بداية المعركة ، كان غارين يتجول على مهل عبر فرق المعركة ، غير متأثر تمامًا.
انفجرت قنبلة تيارات هوائية شفافة بلا رحمة ، مما أدى إلى نسف المزيد من الأرض من ساحة المعركة التي تم تحويلها بالفعل إلى حفرة في الأرض. تم دفع كل الهواء هناك إلى الأسفل ، وتحول إلى أمواج من الرياح تنتشر في جميع الاتجاهات.
كانت قوته القتالية لا تضاهى مع ما كان عليه قبل عام واحد.
انهارت دواخل الدبابة على الفور ، حيث غرقت بصمة قبضة واضحة فيها من الخارج.
“هل ما زال بشرا؟ !!” جندي يقود دبابة على بعد مسافة قد تصبب عرق بارد.
تحركت الأشجار بسرعة أمام عيون جارين ، وسمع طقطقة المدافع الآلية تنقلب على كلا الجانبين.
قال جندي آخر ببرود: “إنه وحش حرفياً ، فقط قاتلوه كما لو أنه وحش غير إنساني. لا تشتت انتباهك ، جهز المدافع! ”
********************
“نعم سيدي!”
بمجرد أن غادر الحفرة ، تحول إلى ظل يطير مباشرة إلى الطرف الآخر من الجزيرة.
بوم!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القاعدة.
انهارت دواخل الدبابة على الفور ، حيث غرقت بصمة قبضة واضحة فيها من الخارج.
في الداخل ، يبدو أنها غرفة استقبال مستخدمة للراحة ، ومن الواضح أنه كان هناك أيضًا باب معدني أسود سميك للغاية على الأرض. بجانب الباب ، كان هناك ماسح ضوئي إلكتروني عالي التقنية ، ربما كان المقصود منه مسح هوية أي ضيف.
بررر !!!
بدأت المدافع الآلية في إطلاق النار بشكل عشوائي ، حيث من الواضح أنها لم تستطع الإمساك بمساراته ، وبدأت في إطلاق النار في كل مكان. كل ما احتاجوه هو أن تهبط ضربة واحدة ، أو جعل جارين حذرًا مننها ، حتى يتمكنوا من تقليل سرعته وتحديد موقعه مرة أخرى.
انتقلت على الفور رعشة شديدة من خلال الدبابة كلها. لم يكن لدى الجنديين متسع من الوقت للصراخ قبل أن تنهار جثتيهما على الأرض ، متشنجتين بينما كانا ينزفان في الفم. من الواضح أنهم لن يستمروا طويلا.
بوم بوم بوم !! …!
خارج الدبابة ، قفز جارين إلى الوراء ، وكفه ينقر برفق على رأسي جنديين نصف آليين. بعد أن قتلهم بضربة واحدة ، هبط على بعد أكثر من عشرة أمتار ووقف ثابتًا.
بوم!
بحلول ذلك الوقت ، استقر الغبار بشكل أو بآخر على جميع ساحات القتال حول الجزيرة. تناثرت النار والدخان والجثث والبقايا المتناثرة في كل مكان ، وقررت المروحيات القليلة التي بقيت في الجو المغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زأر شخص ما من الأرض. بدا وكأنهم يصرخون نحو المروحيات.
تجاهلهم غارين. على عكس عالم الميكا ، لم يكن لديه خيارات هجوم بعيدة المدى هنا ، لذلك لم يستطع فعل أي شيء لتلك المروحيات. بالطبع ، يمكنه أيضًا استخدام بنادق هؤلاء الجنود ، لكن هذا لا يهم حقًا. بعد كل شيء ، حتى لو لحق بهم ، فإن تدمير هذه المروحيات لن يكون سهلاً. كانوا جميعًا مجهزين بدروع ثقيلة ، لذلك لن يكون للبنادق العادية أي تأثير فحسب ، بل سيحتاج أيضًا إلى بعض الأسلحة المصنوعة خصيصًا لهذا الغرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز جارين وقفز بين غابة أشجار جوز الهند ، وانطلق إلى الأمام مثل صاعقة البرق. لم تستطع كاميرات المراقبة والبنادق الآلية من حوله مواكبة سرعته على الإطلاق ، وقبل أن تدور الكاميرات حوله لرؤيته ، كان قد اختفى بالفعل.
لم يكن غارين ينوي الخوض في كل هذه المشاكل.
خارج الدبابة ، قفز جارين إلى الوراء ، وكفه ينقر برفق على رأسي جنديين نصف آليين. بعد أن قتلهم بضربة واحدة ، هبط على بعد أكثر من عشرة أمتار ووقف ثابتًا.
داس على قطعة من بقايا الدبابة المعدنية المكسورة ، نظر حوله. لم يتبق سوى عشرات الجنود أو نحو ذلك من فرقة المعركة التي كانت قوامها مائة رجل ، وكانوا يتراجعون بسرعة. ومن بين الذين بقول ، كان بعضهم ملقى على الأرض ، وآخرون مشتعلون بالفعل ، واشتعلت النيران نتيجة للانفجارات. صرخوا وهم يحترقون ، وانبعتت منها رائحة عطرة من لحم الطهي وكذلك رائحة شيء متفحم.
في الداخل ، يبدو أنها غرفة استقبال مستخدمة للراحة ، ومن الواضح أنه كان هناك أيضًا باب معدني أسود سميك للغاية على الأرض. بجانب الباب ، كان هناك ماسح ضوئي إلكتروني عالي التقنية ، ربما كان المقصود منه مسح هوية أي ضيف.
“كلهم يرقات صغيرة.” شعر غارين بالملل قليلاً. مع قواه الحالية ، كان التنمر على مثل هؤلاء الأشخاص بلا معنى تمامًا.
تغير تعبير غارين ، وتذكر شيئًا ما فجأة. بدأ في التحرك بسرعة أعلى ، وانطلق إلى الأمام مباشرة.
لقد أراد الذهاب إلى المنارة في أقرب وقت ممكن الآن. وفقًا لثعلب الذيول التسعة والآخرين ، فإن القواعد الأساسية في هذا الكون والأكوان الأخرى القريبة التي يمكن الوصول إليها بواسطة المنارة كانت هي نفسها ، والعديد من القوانين كانت متشابهة تمامًا ، مثل قانون الجينات الفيزيائية. ومع ذلك ، فقد حدت هذه من مدى القوى الخارقة ، والمعروفة أيضًا بالقوى غير الطبيعية. هذا هو السبب الذي جعل العديد من المتناسخين قادرين على جلب جزء من قوتهم إلى عوالم أخرى ، على عكس العوالم التي تجسد فيها قبل ذلك.
كانت قوته القتالية لا تضاهى مع ما كان عليه قبل عام واحد.
يمكن لغارين أن يتذكر بوضوح كيف عانى ، حيث بدأ دائمًا من الصفر ، والتكيف باستمرار مع قوانين الكون المختلفة إلى حد كبير ، وواجه الكثير من المتاعب والعمل الجاد قبل أن يتمكن من الوصول إلى مستوى مرتفع للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ !!!
“تنهد … لماذا لم أفكر يومًا في استكشاف الأكوان القريبة؟” اشتكى لنفسه قليلاً ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء.
على الفور ، اهتزت الجزيرة بأكملها بشدة ، كما لو كانت أرض الجزيرة على وشك الانهيار. الغبار واللهب وأغصان الأشجار وكذلك الشظايا التي يمكن أن تكون إما قصاصات معدنية أو حطام من القنابل ، كل ذلك طار في كل مكان.
قعقعة!
أدار يده واستخدم اللوح المعدني لصد يساره ، واعترض على الفور عدة طلقات مدفعية. غرقت الرصاص في صفيحته المعدنية ، واهتز غارين بشكل طفيف .
ظهر ثقب رصاصة سوداء على الفور في المكان الذي كان يقف عليه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تنهد … لماذا لم أفكر يومًا في استكشاف الأكوان القريبة؟” اشتكى لنفسه قليلاً ، ثم تراجع خطوة إلى الوراء.
“أوه ، مطلق النار بعيد المدى؟” تعافى جارين ببعض الاهتمام. “هناك على الأرجح ثلاثة كيلومترات بيننا ، كم هذا مثير للإعجاب.”
“نعم سيدي!”
من الواضح أن الرصاصة أتت من الطرف الآخر للجزيرة ، ومن الواضح أن مطلق النار كان راميًا استثنائيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن غارين ينوي الخوض في كل هذه المشاكل.
صفير … صفير …
لهذا السبب ، بعد دقائق قليلة من بداية المعركة ، كان غارين يتجول على مهل عبر فرق المعركة ، غير متأثر تمامًا.
فجأة ، سمعت صفارة إنذار للشرطة قادمة من السماء.
كان هذا صحيحًا بالنسبة إلى غارين أيضًا. إذا كان بإمكانه استخدام قواه الخارقة ، فسيكون قادرًا على هدم مثل هذا السرب منخفض التقنية دفعة واحدة. لسوء الحظ ، لم يستطع استخدامها.
تغير تعبير غارين ، وتذكر شيئًا ما فجأة. بدأ في التحرك بسرعة أعلى ، وانطلق إلى الأمام مباشرة.
خارج الدبابة ، قفز جارين إلى الوراء ، وكفه ينقر برفق على رأسي جنديين نصف آليين. بعد أن قتلهم بضربة واحدة ، هبط على بعد أكثر من عشرة أمتار ووقف ثابتًا.
بوم بوم بوم !! …!
حتى جارين سمع هذا الزئير.
في تلك اللحظة ، طاردت سلسلة من الطلقات النارية آثاره عن كثب. تم طمس كل بقعة كان قد عبر منها للتو بنيران المدفعية ، حتى كان كل ما تبقى هو حفر عميقة.
بدأت المدافع الآلية في إطلاق النار بشكل عشوائي ، حيث من الواضح أنها لم تستطع الإمساك بمساراته ، وبدأت في إطلاق النار في كل مكان. كل ما احتاجوه هو أن تهبط ضربة واحدة ، أو جعل جارين حذرًا مننها ، حتى يتمكنوا من تقليل سرعته وتحديد موقعه مرة أخرى.
قال صوت رجل عميق من السماء فوق الجزيرة: “قصف بنيران مدفعية بعيدة المدى واسعة النطاق”.
قال جندي آخر ببرود: “إنه وحش حرفياً ، فقط قاتلوه كما لو أنه وحش غير إنساني. لا تشتت انتباهك ، جهز المدافع! ”
بووم!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ !!!
نزلت عليه طلقات لا حصر لها من أعلى في الهواء واجتاحت المنطقة بأكملها على بعد عدة مئات من الأمتار من جارين.
بدأت المدافع الآلية في إطلاق النار بشكل عشوائي ، حيث من الواضح أنها لم تستطع الإمساك بمساراته ، وبدأت في إطلاق النار في كل مكان. كل ما احتاجوه هو أن تهبط ضربة واحدة ، أو جعل جارين حذرًا مننها ، حتى يتمكنوا من تقليل سرعته وتحديد موقعه مرة أخرى.
على الفور ، اهتزت الجزيرة بأكملها بشدة ، كما لو كانت أرض الجزيرة على وشك الانهيار. الغبار واللهب وأغصان الأشجار وكذلك الشظايا التي يمكن أن تكون إما قصاصات معدنية أو حطام من القنابل ، كل ذلك طار في كل مكان.
من الواضح أنهم ظنوا أنهم قاموا بتغطيته بالكامل ، لكنه كان لا يزال قادرًا على شق طريقه عندما لا يتوقعونه على الأقل ، والعثور بأعجوبة على طريق للهروب . وسمحت له لياقته البدنية القوية بأن يتجاهل تمامًا أي توابع بعيدة المدى ناتجة عن الانفجارات.
اهتز نصف الجزيرة بأكملها بعنف ، واستمرت هذه الهزات لعدة دقائق قبل أن يهدأ القصف أخيرًا.
بعد ذلك مباشرة ، تم إسقاط المزيد من القنابل الجوية الواحدة تلو الأخرى.
قال ذلك الرجل مرة أخرى بصوت “قنابل مركزة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ما زال بشرا؟ !!” جندي يقود دبابة على بعد مسافة قد تصبب عرق بارد.
بام!
حتى جارين سمع هذا الزئير.
انفجرت قنبلة تيارات هوائية شفافة بلا رحمة ، مما أدى إلى نسف المزيد من الأرض من ساحة المعركة التي تم تحويلها بالفعل إلى حفرة في الأرض. تم دفع كل الهواء هناك إلى الأسفل ، وتحول إلى أمواج من الرياح تنتشر في جميع الاتجاهات.
حتى جارين سمع هذا الزئير.
بعد ذلك مباشرة ، تم إسقاط المزيد من القنابل الجوية الواحدة تلو الأخرى.
اختفت الغابة بجانبه ، وسرعان ما ظهرت المروحيات القليلة التي هربت من قبل أمام عينيه مرة أخرى.
كانت هذه القنابل الجوية قوية للغاية. يمكن أن تكثف الهواء على الفور وتشكل موجات صدمات قوية للغاية ، مما يجعلها مميتة للغاية مع منطقة تأثيرها الواسعة. ننسى البشر ، حتى الدبابات يمكن أن تتشوه بفعل موجات الصدمة في حالة تعرضها للضرب.
تجاهلهم غارين. على عكس عالم الميكا ، لم يكن لديه خيارات هجوم بعيدة المدى هنا ، لذلك لم يستطع فعل أي شيء لتلك المروحيات. بالطبع ، يمكنه أيضًا استخدام بنادق هؤلاء الجنود ، لكن هذا لا يهم حقًا. بعد كل شيء ، حتى لو لحق بهم ، فإن تدمير هذه المروحيات لن يكون سهلاً. كانوا جميعًا مجهزين بدروع ثقيلة ، لذلك لن يكون للبنادق العادية أي تأثير فحسب ، بل سيحتاج أيضًا إلى بعض الأسلحة المصنوعة خصيصًا لهذا الغرض.
داخل القاعدة.
فجأة ، انطلقت عدة خطوط نيران من تحت المروحيات ، كانت صواريخ موجهة!
قال الروبوت ببرود: “حتى سيد السيف لن يكون قادرًا على النجاة من 无差别 地毯 式 大 面积 轰炸”. “ليس طالما هو بشري ، بجسد من لحم ودم.”
………. Hijazi
“ما خطب الجسد من لحم ودم؟” قالت المرأة العارية بجانبه بغضب. “نحن لسنا مثلك القطع المعدنية ، إذا كنت لا تستطيع حتى الاستمتاع بأعظم ملذات الحياة البشرية ، ما هو الهدف من العيش؟ كم هو ممل.”
اهتز نصف الجزيرة بأكملها بعنف ، واستمرت هذه الهزات لعدة دقائق قبل أن يهدأ القصف أخيرًا.
“إنتهى الأمر.” تجاهل الروبوت المرأة.
انتقلت على الفور رعشة شديدة من خلال الدبابة كلها. لم يكن لدى الجنديين متسع من الوقت للصراخ قبل أن تنهار جثتيهما على الأرض ، متشنجتين بينما كانا ينزفان في الفم. من الواضح أنهم لن يستمروا طويلا.
********************
فجأة ، سمعت صفارة إنذار للشرطة قادمة من السماء.
نظرًا لأن القيود المفروضة على القوى الخارقة كانت قاسية جدًا في هذا العالم والكون ، لم تكن هناك طرق فعالة لمواجهة نيران المدفعية.
في تلك اللحظة ، طاردت سلسلة من الطلقات النارية آثاره عن كثب. تم طمس كل بقعة كان قد عبر منها للتو بنيران المدفعية ، حتى كان كل ما تبقى هو حفر عميقة.
كان هذا صحيحًا بالنسبة إلى غارين أيضًا. إذا كان بإمكانه استخدام قواه الخارقة ، فسيكون قادرًا على هدم مثل هذا السرب منخفض التقنية دفعة واحدة. لسوء الحظ ، لم يستطع استخدامها.
لكن مسارهم كان واضحًا للغاية ، كان على غارين فقط أن يستنتج ذلك قليلاً ، وبعد ذلك يمكنه التقدم وسط إطلاق النار بسهولة ، دون أن يتأثر تمامًا.
وبما أنه لم يستطع ، لم يكن لديه خيار سوى مواجهة نيران العدو العشوائية وجهاً لوجه.
خارج الدبابة ، قفز جارين إلى الوراء ، وكفه ينقر برفق على رأسي جنديين نصف آليين. بعد أن قتلهم بضربة واحدة ، هبط على بعد أكثر من عشرة أمتار ووقف ثابتًا.
في الوقت الحالي ، كان يختبئ في كهف عميق ، ممسكًا بلوح معدني أسود من بقايا دبابة. كانت اللوحة المعدنية السوداء بسمك نصف راحة يده ، مما جعلها أشبه بالطوب المعدني ، لكنه تمكن من لفها بالقوة ، وتحويلها إلى عصا معدنية عملاقة يزيد طولها عن متر. كانت العصا العملاقة أعرض من جسده وبدا وكأنها درع أكثر منه سلاح.
“أوه ، مطلق النار بعيد المدى؟” تعافى جارين ببعض الاهتمام. “هناك على الأرجح ثلاثة كيلومترات بيننا ، كم هذا مثير للإعجاب.”
كان يقف في حفرة تبعد أكثر من متر عن سطح الأرض. كان وجهه يبدو شاحبًا بعض الشيء ، بعد أن تلقى ضربة مباشرة من الرصاص.
يمكن لغارين أن يتذكر بوضوح كيف عانى ، حيث بدأ دائمًا من الصفر ، والتكيف باستمرار مع قوانين الكون المختلفة إلى حد كبير ، وواجه الكثير من المتاعب والعمل الجاد قبل أن يتمكن من الوصول إلى مستوى مرتفع للغاية.
بدا أن إطلاق النار في الخارج قد توقف أخيرًا.
بعد ذلك مباشرة ، تم إسقاط المزيد من القنابل الجوية الواحدة تلو الأخرى.
عندها فقط أطلق جارين نفس الهواء النجس الذي كان يحمله.
ووش!
“يبدو أنني لا أستطيع التعامل مع النيران المركزة وجهاً لوجه حتى الآن …” لقد تعرض لضربة واحدة مباشرة ، وأصبح جسده بالكامل محشوًا في الحفرة العميقة خلفه ، مما أدى على الفور إلى إصابات داخلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ بانغ !!
يبدو أن إطلاق النار في هذا الكون أقوى حتى من تلك الموجودة على الأرض أو من عالم التقنيات السرية ، أو بالأحرى ، كان البارود هنا أكثر قوة. لقد أساء الحكم عليهم.
كان يقف في حفرة تبعد أكثر من متر عن سطح الأرض. كان وجهه يبدو شاحبًا بعض الشيء ، بعد أن تلقى ضربة مباشرة من الرصاص.
على الجانب المشرق ، مع ذلك ، فقد استخدم الزخم من تلك الضربة المباشرة لتفادي كل الطلقات الأخرى الموجهة إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com داخل القاعدة.
“لقد توقف أخيرًا … في المرة القادمة لا يمكنني محاولة مواجهة أسراب ميكانيكية بعد الآن ، هذا ليس كونًا يمكنني فيه استخدام قوى خارقة للطبيعة.” استمع جارين بعناية للضوضاء بالخارج. بمجرد التأكد تمامًا من توقفهم ، خفض درجة حرارة جسمه ونبض قلبه ، وزحف ببطء خارج فوهة البركان.
في الوقت الحالي ، كان يختبئ في كهف عميق ، ممسكًا بلوح معدني أسود من بقايا دبابة. كانت اللوحة المعدنية السوداء بسمك نصف راحة يده ، مما جعلها أشبه بالطوب المعدني ، لكنه تمكن من لفها بالقوة ، وتحويلها إلى عصا معدنية عملاقة يزيد طولها عن متر. كانت العصا العملاقة أعرض من جسده وبدا وكأنها درع أكثر منه سلاح.
ووش!
قعقعة!
بمجرد أن غادر الحفرة ، تحول إلى ظل يطير مباشرة إلى الطرف الآخر من الجزيرة.
كان يقف في حفرة تبعد أكثر من متر عن سطح الأرض. كان وجهه يبدو شاحبًا بعض الشيء ، بعد أن تلقى ضربة مباشرة من الرصاص.
من الواضح أن العدو لم يستطع الرد في الوقت المناسب ، ولا يمكن لأحد أن يتخيل كيف نجا جارين من هذا القصف الذي لا مفر منه على مساحة كبيرة. لم يكن لديهم وقت للرد على الإطلاق قبل أن يشاهدوا أن خصلة من الظل تنطلق على الفور باتجاه القاعدة على كاميرات المراقبة الخاصة بهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرًا لأن القيود المفروضة على القوى الخارقة كانت قاسية جدًا في هذا العالم والكون ، لم تكن هناك طرق فعالة لمواجهة نيران المدفعية.
لم يكن لديهم وقت لبدء نيرانهم على مساحة كبيرة ، وتطلبت تلك الأسلحة أيضًا فترة تبريد ، لذلك لا يمكن إطلاقها على الفور.
داس على قطعة من بقايا الدبابة المعدنية المكسورة ، نظر حوله. لم يتبق سوى عشرات الجنود أو نحو ذلك من فرقة المعركة التي كانت قوامها مائة رجل ، وكانوا يتراجعون بسرعة. ومن بين الذين بقول ، كان بعضهم ملقى على الأرض ، وآخرون مشتعلون بالفعل ، واشتعلت النيران نتيجة للانفجارات. صرخوا وهم يحترقون ، وانبعتت منها رائحة عطرة من لحم الطهي وكذلك رائحة شيء متفحم.
قفز جارين وقفز بين غابة أشجار جوز الهند ، وانطلق إلى الأمام مثل صاعقة البرق. لم تستطع كاميرات المراقبة والبنادق الآلية من حوله مواكبة سرعته على الإطلاق ، وقبل أن تدور الكاميرات حوله لرؤيته ، كان قد اختفى بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن إطلاق النار في الخارج قد توقف أخيرًا.
تحركت الأشجار بسرعة أمام عيون جارين ، وسمع طقطقة المدافع الآلية تنقلب على كلا الجانبين.
كانت قوته القتالية لا تضاهى مع ما كان عليه قبل عام واحد.
بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ !!
“كلهم يرقات صغيرة.” شعر غارين بالملل قليلاً. مع قواه الحالية ، كان التنمر على مثل هؤلاء الأشخاص بلا معنى تمامًا.
بدأت المدافع الآلية في إطلاق النار بشكل عشوائي ، حيث من الواضح أنها لم تستطع الإمساك بمساراته ، وبدأت في إطلاق النار في كل مكان. كل ما احتاجوه هو أن تهبط ضربة واحدة ، أو جعل جارين حذرًا مننها ، حتى يتمكنوا من تقليل سرعته وتحديد موقعه مرة أخرى.
قال جندي آخر ببرود: “إنه وحش حرفياً ، فقط قاتلوه كما لو أنه وحش غير إنساني. لا تشتت انتباهك ، جهز المدافع! ”
ووش!
انفجارات…
كانت حافة الصفيحة المعدنية السوداء حادة بشكل غير طبيعي. أمسكها جارين بيد واحدة وحركها بلا رحمة ، وقطع على الفور ثلاثة من أشجار جوز الهند على يمينه. في الوقت نفسه ، قام أيضًا بتدمير أحد المدافع الآلية الموضوعة بين الأشجار.
لم يكن لديهم وقت لبدء نيرانهم على مساحة كبيرة ، وتطلبت تلك الأسلحة أيضًا فترة تبريد ، لذلك لا يمكن إطلاقها على الفور.
أدار يده واستخدم اللوح المعدني لصد يساره ، واعترض على الفور عدة طلقات مدفعية. غرقت الرصاص في صفيحته المعدنية ، واهتز غارين بشكل طفيف .
انهارت دواخل الدبابة على الفور ، حيث غرقت بصمة قبضة واضحة فيها من الخارج.
”يا لها من قوة مؤثرة! يبدو أن العدو يائس! ”
كانت هذه القنابل الجوية قوية للغاية. يمكن أن تكثف الهواء على الفور وتشكل موجات صدمات قوية للغاية ، مما يجعلها مميتة للغاية مع منطقة تأثيرها الواسعة. ننسى البشر ، حتى الدبابات يمكن أن تتشوه بفعل موجات الصدمة في حالة تعرضها للضرب.
لقد فهم وزاد سرعته أكثر.
يمكن لغارين أن يتذكر بوضوح كيف عانى ، حيث بدأ دائمًا من الصفر ، والتكيف باستمرار مع قوانين الكون المختلفة إلى حد كبير ، وواجه الكثير من المتاعب والعمل الجاد قبل أن يتمكن من الوصول إلى مستوى مرتفع للغاية.
اختفت الغابة بجانبه ، وسرعان ما ظهرت المروحيات القليلة التي هربت من قبل أمام عينيه مرة أخرى.
من الواضح أن الرصاصة أتت من الطرف الآخر للجزيرة ، ومن الواضح أن مطلق النار كان راميًا استثنائيًا.
بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ بانغ !!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز جارين وقفز بين غابة أشجار جوز الهند ، وانطلق إلى الأمام مثل صاعقة البرق. لم تستطع كاميرات المراقبة والبنادق الآلية من حوله مواكبة سرعته على الإطلاق ، وقبل أن تدور الكاميرات حوله لرؤيته ، كان قد اختفى بالفعل.
بدأ المدفعان الآليان الموجودان أسفل طائرات الهليكوبتر الثقيلة في الأطلاق ، واندفع عدد لا يحصى من الرصاص باتجاه جارين. شكلوا عدة سلاسل واضحة من الرصاص.
”يا لها من قوة مؤثرة! يبدو أن العدو يائس! ”
لكن مسارهم كان واضحًا للغاية ، كان على غارين فقط أن يستنتج ذلك قليلاً ، وبعد ذلك يمكنه التقدم وسط إطلاق النار بسهولة ، دون أن يتأثر تمامًا.
قعقعة!
لم تتمكن المدافع الآلية للمروحية من التصويب بالسرعة الكافية لتتبع مسارات حركته.
جيش السلطعون الأبيض 1
“الأفعى الجرسية !”
ووش!
زأر شخص ما من الأرض. بدا وكأنهم يصرخون نحو المروحيات.
“يمكنني القول أنك خائف للغاية.” ابتسم غارين. من الواضح أن هذه الغرفة كانت محصنة بأفضل الدفاعات ، ولن تتمكن المدافع الآلية العادية من اختراقها. الآن فقط ، وضع كل قوته في تلك الركلة ، وإلا لما كان قادرًا على تحريك الباب.
حتى جارين سمع هذا الزئير.
ركل جارين الباب المعدني وأرسله يطير ، وتحطم بقوة إلى الداخل واصطدم بالحائط داخل الغرفة.
انفجارات…
على الفور ، اهتزت الجزيرة بأكملها بشدة ، كما لو كانت أرض الجزيرة على وشك الانهيار. الغبار واللهب وأغصان الأشجار وكذلك الشظايا التي يمكن أن تكون إما قصاصات معدنية أو حطام من القنابل ، كل ذلك طار في كل مكان.
فجأة ، انطلقت عدة خطوط نيران من تحت المروحيات ، كانت صواريخ موجهة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال صوت رجل عميق من السماء فوق الجزيرة: “قصف بنيران مدفعية بعيدة المدى واسعة النطاق”.
لكنهم كانوا قريبين جدًا منه ، وكان هدفهم واضحًا جدًا ، لذلك كان كل ما كان على جارين فعله هو الشقلبة ، باستخدام الزخم للقفز ، تجنب الوقوع في النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) نظرًا لأن القيود المفروضة على القوى الخارقة كانت قاسية جدًا في هذا العالم والكون ، لم تكن هناك طرق فعالة لمواجهة نيران المدفعية.
بانغ بانغ بانغ !!
بدأت المدافع الآلية في إطلاق النار بشكل عشوائي ، حيث من الواضح أنها لم تستطع الإمساك بمساراته ، وبدأت في إطلاق النار في كل مكان. كل ما احتاجوه هو أن تهبط ضربة واحدة ، أو جعل جارين حذرًا مننها ، حتى يتمكنوا من تقليل سرعته وتحديد موقعه مرة أخرى.
بدأت الغابة تحترق. تحرك جارين ، وبعد أن أفلت من صاروخ التوجيه ، انطلق مباشرة إلى كوخ صغير مصنوع من المعدن الفضي والأبيض ، أسفل المروحيات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز جارين وقفز بين غابة أشجار جوز الهند ، وانطلق إلى الأمام مثل صاعقة البرق. لم تستطع كاميرات المراقبة والبنادق الآلية من حوله مواكبة سرعته على الإطلاق ، وقبل أن تدور الكاميرات حوله لرؤيته ، كان قد اختفى بالفعل.
قعقعة!
********************
ركل جارين الباب المعدني وأرسله يطير ، وتحطم بقوة إلى الداخل واصطدم بالحائط داخل الغرفة.
فجأة ، انطلقت عدة خطوط نيران من تحت المروحيات ، كانت صواريخ موجهة!
في الداخل ، يبدو أنها غرفة استقبال مستخدمة للراحة ، ومن الواضح أنه كان هناك أيضًا باب معدني أسود سميك للغاية على الأرض. بجانب الباب ، كان هناك ماسح ضوئي إلكتروني عالي التقنية ، ربما كان المقصود منه مسح هوية أي ضيف.
“نعم سيدي!”
بخلاف ذلك ، كان هناك أيضًا اثنان من السايبورغ في الغرفة ، وكانت أجسادهم كلها ترتجف وهم يوجهون أسلحتهم نحو جارين. شتموه بصوت عالٍ ، ولم يكن لديه أدنى فكرة عما يقولون. ومع ذلك ، كان يرى أنهم متحجرون تمامًا.
انهارت دواخل الدبابة على الفور ، حيث غرقت بصمة قبضة واضحة فيها من الخارج.
“يمكنني القول أنك خائف للغاية.” ابتسم غارين. من الواضح أن هذه الغرفة كانت محصنة بأفضل الدفاعات ، ولن تتمكن المدافع الآلية العادية من اختراقها. الآن فقط ، وضع كل قوته في تلك الركلة ، وإلا لما كان قادرًا على تحريك الباب.
“الأفعى الجرسية !”
……….
Hijazi
قعقعة!
ظهر ثقب رصاصة سوداء على الفور في المكان الذي كان يقف عليه للتو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات