القرار 2
الفصل 1150: القرار 2
“اذهبي إلى النوم … اذهبي إلى النوم …”
وسط التدفق المستمر للشلال ، في وسط الشلال ، جلس رجل يرتدي قميصًا أبيض فوق صخرة سوداء يصطاد بصمت.
كان صوته يشبه الترنيمة السحرية. يبدو أن لها تأثير منوم لا يقاوم. في لحظة ، أغلقت عينا الفتاة ، حيث أغمي عليها على الأرض.
“هل قُتلت؟” عبس غارين. باستخدام بصمة آلة الطاقة الخاصة به ، قام بإدخال أمر بسرعة لإرسال أمر. تم إرسال رسالته على الفور عبر مسافة لا حصر لها ، ليصل إلى مقر تحالف الثلج القرمزي .
في هذه اللحظة ، تمت تغطية المناطق المحيطة بغشاء شفاف . يبدو أن سكان المدينة في الخارج لم يلاحظوا شيئًا أثناء استمرارهم في حياتهم اليومية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) على الفور تقريبًا ، انفجرت الحانة بأكملها في الصرخات. شعر الناس في الجوار بالذهول مما حدث للتو ، مما جعلهم يهربون في حالة ذعر. كان الأشخاص الذين كانوا على مسافة بعيدة غافلين تمامًا عما حدث للتو ، حيث استمروا في الرقص مع الموسيقى ، والاستمتاع بأنفسهم على أكمل وجه.
وضع غارين يده فوق رأس الفتاة دون أي تردد.
في هذه اللحظة ، على الجانب الآخر من الشلال ، قفزت صورة ظلية في عباءة سوداء ببطء إلى الشلال. بدا أن العباءة السوداء لم تتأثر تمامًا بالتيارات المائية ، حيث كان مالكها يسير بعناية في الحدود بين الشلال الأبيض والبحيرة الخضراء. لقد كان يسير بحذر عبر الماء ، مما يسمح للمياه بالتدفق عبر ساقيه. شق طريقه ببطء نحو الرجل ذو القميص الأبيض.
كانت شخصًا عاديًا ، ولم يكن هناك أثر لقوة الإرادة على جسدها على الإطلاق. لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تدافع بها ضد بحث الذاكرة خاصته هو الذي لديه قوة إرادة على مستوى العرش. ومع ذلك ، كان ذلك بالضبط بسبب حقيقة أن الاختلاف في القوة بينهما كان كبيرًا جدًا ، وكان هذا النوع من البحث دون مقاومة تمامًا ، فهو لن يضر الفتاة.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثة سيلين التي لا يمكن التعرف عليها في واد في البرية.
بعد لحظة وجيزة ، بدأت ذكريات الفتاة تتدفق من دماغه .
نظر غارين إلى ما وراء الحشد ورأى مجموعة من الأولاد والبنات غير المهتمين . كانت أرجل هؤلاء الأشخاص متقاطعة عبر الطاولة. كان البعض يدخنون ، بينما كان آخرون يشربون. يبدو أنهم يلعبون نوعًا من الألعاب.
بدأت مشاهد من ذاكرتها في اللعب بشكل مستمر واحدًا تلو الآخر في ذهن غارين. تم تسجيل كل ذكرياتها ، وصولاً إلى الوقت الذي فتحت فيه عينيها لأول مرة كطفل حديث الولادة.
“هل قُتلت؟” عبس غارين. باستخدام بصمة آلة الطاقة الخاصة به ، قام بإدخال أمر بسرعة لإرسال أمر. تم إرسال رسالته على الفور عبر مسافة لا حصر لها ، ليصل إلى مقر تحالف الثلج القرمزي .
قامت سيلين بتربيتها مع ما بدا وكأنه رجل لطيف. ومع ذلك ، بعد وقت قصير من ولادتها ، مات الرجل. عندما كانت في السادسة من عمرها ، خرجت سيلين في مهمة ولم تعد أبدًا.
أوشك الوقت على النفاذ في رحلته الحالية … كان بحاجة إلى حل المشكلة الأخيرة بسرعة. خطط غارين في الأصل للبقاء لفترة أطول قليلاً هنا. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر للأسف إلى قبر سيلين وهو يتنهد.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثة سيلين التي لا يمكن التعرف عليها في واد في البرية.
في تلك المرحلة ، لم يكن غارين يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. حتى بالنسبة للمحققين الاستطلاعيين من تحالف الثلج القرمزي ، فإن ارتداء الملابس هكذا أمر مبالغ فيه قليلاً …
ما تبع ذلك كان المعاناة واليأس والاكتئاب. عندما شاركت الفتاة في الجنازة ، كانت وحيدة ، بدون أي أقارب ، تعيش فقط بمساعدة عرضية يقدمها بعض الأشخاص الطيبين في المدينة. لحسن الحظ ، تركت سيلين ثروة تكفي الفتاة لتعيش بقية حياتها. كانت تذهب كل يوم إلى المدرسة في المدينة لحضور فصولها الدراسية ، ثم تعود إلى المنزل لمراجعة واجباتها المدرسية والقراءة. لقد أرادت بشدة مغادرة هذا المكان ومعرفة الحقيقة وراء وفاة سيلين. في الوقت نفسه ، لم تنس أبدًا الاستمرار في مُثُل سيلين – لتستمر في زيادة قوتها ! حتى لا يستطيع أحد إملاء ما يريد عليها !
كان صوته جافًا وخشنًا: “لا معنى لأفعالك ” ، وكأنه لم يقل شيئًا منذ فترة طويلة.
كان هذا كل محتويات ذكرياتها. بالنسبة لذكريات طفل يبلغ من العمر ستة عشر عامًا ، سيستغرق الأمر من غارين بضع دقائق فقط للانتهاء من مشاهدة كل شيء.
كانت هذه حيازة نسيج الأحلام . طالما كان ذلك الشخص في مجاله ، لا يمكن لأي شخص نائم أو بدون وعي واضح أن يهرب من سيطرة غارين.
“هل قُتلت؟” عبس غارين. باستخدام بصمة آلة الطاقة الخاصة به ، قام بإدخال أمر بسرعة لإرسال أمر. تم إرسال رسالته على الفور عبر مسافة لا حصر لها ، ليصل إلى مقر تحالف الثلج القرمزي .
قامت سيلين بتربيتها مع ما بدا وكأنه رجل لطيف. ومع ذلك ، بعد وقت قصير من ولادتها ، مات الرجل. عندما كانت في السادسة من عمرها ، خرجت سيلين في مهمة ولم تعد أبدًا.
ظهر فجأة بنك بيانات التحالف الضخم. لقد كان جهدًا تعاونيًا بين شبكة القوات الضخمة التابعة له و شبكات المعلومات الأخرى.
تم وضع جسد غارين الحالي أمام شاهد قبر أسود ، وبدأت الكلمات المحفورة عليه تتلاشى بالفعل.
بعد الحصول على الاتجاه التقريبي وتضييق نطاق البحث بتفاصيل أكثر دقة ، يمكن البحث عن معلومات مماثلة بسهولة.
نظر غارين إلى ما وراء الحشد ورأى مجموعة من الأولاد والبنات غير المهتمين . كانت أرجل هؤلاء الأشخاص متقاطعة عبر الطاولة. كان البعض يدخنون ، بينما كان آخرون يشربون. يبدو أنهم يلعبون نوعًا من الألعاب.
على الفور تقريبًا ، ظهر كل شيء يتعلق بقضية مقتل سيلين داخل بصمة غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهو !!
لسبب غير معروف ، تركت سيلين مجال قوى ميكانيكي الطاقة ، تاركة المناطق المأهولة بالسكان والصاخبة. بصفتها طيارًا متوسطًا ، استمرت في العيش في عزلة. وجدت لنفسها فيما بعد رجلاً عاديًا لتتزوجه . كل هذا جعل الأمر كما لو كانت تخفي شيئًا ما. تعرضت لاحقًا لاعتداء عنيف من قبل طيار خارجي ، على ما يبدو بسبب نزاع داخلي ناتج عن توزيع غير متساوٍ للغنائم عندما اجتمعوا معًا لاستكشاف خراب قديم.
ما تبع ذلك كان المعاناة واليأس والاكتئاب. عندما شاركت الفتاة في الجنازة ، كانت وحيدة ، بدون أي أقارب ، تعيش فقط بمساعدة عرضية يقدمها بعض الأشخاص الطيبين في المدينة. لحسن الحظ ، تركت سيلين ثروة تكفي الفتاة لتعيش بقية حياتها. كانت تذهب كل يوم إلى المدرسة في المدينة لحضور فصولها الدراسية ، ثم تعود إلى المنزل لمراجعة واجباتها المدرسية والقراءة. لقد أرادت بشدة مغادرة هذا المكان ومعرفة الحقيقة وراء وفاة سيلين. في الوقت نفسه ، لم تنس أبدًا الاستمرار في مُثُل سيلين – لتستمر في زيادة قوتها ! حتى لا يستطيع أحد إملاء ما يريد عليها !
نظرًا لمؤهلاتها ، والمصادفات التي لا حصر لها ، وعوامل أخرى ، قبل وفاتها ، كانت سيلين لا تزال مجرد طيار ميكانيكي بالكاد وصل إلى المستوى الموروث. يبدو أن جانبها بصفتها ميكانيكي طاقة كان له نتائج أقل استحسانًا مقارنة بإنجازاتها كطيار ؛ يبدو أنها تخلت عن ذلك.
كان بإمكانه فقط استخدامه كوسيط ، ودخول أحلام مختلف الأفراد.
على الرغم من القوة التي تراكمت لديها طوال حياتها ، فقد ماتت في النهاية دون أن تترك أثراً في هذه البلدة الصغيرة.
مع وميض ، دخل مرة أخرى في عالم الأحلام.
لكي نكون صادقين ، فهم غارين أيضًا أن سيلين لم تكن أكثر من مجرد عبقري مزعوم داخل منطقة الصبورة السوداء . في النطاق الأوسع للأشياء ، لم تكن شيئًا غير عادي. أن تكون قادرة على الوصول إلى المستوى الموروث كان بالفعل إنجازًا يستحق الثناء ، وكان هذا هو مدى النمو الذي يمكن أن يحققه الكثير من هؤلاء العباقرة والنخب المزعومين. للاستمرار ، ما يحتاجون إليه ليس المزيد من المؤهلات ، بل بالأحرى العقليات المناسبة ، والمصادفات ، وعوامل أخرى لا حصر لها.
كان صوته جافًا وخشنًا: “لا معنى لأفعالك ” ، وكأنه لم يقل شيئًا منذ فترة طويلة.
“أعثروا على مكان القاتل” ، أمر غارين مباشرة.
فتح غارين عينيه ببطء ، وهو يراقب بصمت الفوضى تتكشف داخل الحانة.
ردت مركز اتصالات تحالف الثلج القرمزي ” مفهوم “
مع الحركة المسعورة المفاجئة للناس ، تحولت الحانة إلى فوضى فوضوية.
استعاد غارين تركيزه عندما نظر إلى الفتاة الصغيرة أمامه. مد يده ، وقرص خديها برفق. كانت ناعمة وسلسة ، لكنها أيضًا باردة قليلاً.
عند شلال أبيض ضخم ، تدفقت كميات كبيرة من مياه البحيرة إلى أسفل الشلال ، لتشكل ما بدا وكأنه امتداد من الحرير الأبيض اللامع. تسبب التدفق السفلي للمياه في تناثر أبيض ضخم ، مما خلق مشهدًا مهيبًا بشكل مذهل.
“من كان يظن أنها ماتت …”
من وجهة نظر عين الطائر ، شكل الشلال بأكمله شكل قوس نصف دائري. كان للشلال جانبان. على اليسار كانت بحيرة خضراء مسطحة كمرآة ، بينما على اليمين كان هذا الشلال الأبيض المهيب.
في الأصل ، خطط لمعرفة الحقيقة. ومع ذلك ، بدا أنه لم يكن لديه خيار سوى دفن الأحقاد المتعلقة بذلك . ما حدث مع سيلين في ذلك الوقت بقي سؤالًا لم يُحل إلى الأبد ، حيث كانت الراحلة سيلين فقط هي من تملك الإجابة.
على الفور تقريبًا ، ظهر كل شيء يتعلق بقضية مقتل سيلين داخل بصمة غارين.
في النهاية ، هل خانت غارين ، هل أجبرت على فعل ذلك ، هل كان شخصًا آخر متنكراً بزيها ، أم كان شيئًا آخر؟ بقي كل شيء لغزا …
مع وميض ، دخل مرة أخرى في عالم الأحلام.
تم تلقي رد من تحالف الثلج القرمزي بعد لحظة.
نظر غارين إلى ما وراء الحشد ورأى مجموعة من الأولاد والبنات غير المهتمين . كانت أرجل هؤلاء الأشخاص متقاطعة عبر الطاولة. كان البعض يدخنون ، بينما كان آخرون يشربون. يبدو أنهم يلعبون نوعًا من الألعاب.
ووش!
كما ازدادت المسافة بينه وبين الحانة ، بينما كان لا يزال يمتلك الصبي الصغير ، أغلق عينيه مرة أخرى.
اختفت صورة غارين الظلية على الفور من مكان الفتاة.
انجرفت السحب البيضاء في السماء مع الريح. في وسط هذه السماء الزرقاء الساطعة ، غطت نجمة ذهبية المكان بلطف بضوء الشمس الدافئ ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة من من رذاذ الماء.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
“نور العدل ، نور الحرية السابق ، ما يسمى بأقوى نجم إمبراطور و أقوى محرك دائم ، تشيناندي” حدّق غارين مباشرة في عينيه. “قل لي هويتك الحقيقية.”
نظر غارين إلى ما وراء الحشد ورأى مجموعة من الأولاد والبنات غير المهتمين . كانت أرجل هؤلاء الأشخاص متقاطعة عبر الطاولة. كان البعض يدخنون ، بينما كان آخرون يشربون. يبدو أنهم يلعبون نوعًا من الألعاب.
انجرفت السحب البيضاء في السماء مع الريح. في وسط هذه السماء الزرقاء الساطعة ، غطت نجمة ذهبية المكان بلطف بضوء الشمس الدافئ ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة من من رذاذ الماء.
كان هناك أيضًا شخص آخر على الجانب الآخر يلعب بهاتفه. مع سطوع الشاشة على وجهه ، بدا شاحبًا مثل شبح.
في ومضة ، عاد بصره إلى خارج الحانة. كان الآن في جسد صبي صغير ، يأخذ قيلولة بهدوء في أحضان والدته.
حدد غارين بعناية في هذه المجموعة من الناس. كما نظر إلى ملابس ذلك الشخص ومظهره الحالي . كان يرتدي زيًا مثيرًا للغاية ، مع ثديين يهتزان في كل مكان. حتى أنه كان يرتدي تنورة قصيرة بيضاء مع لباس ضيق أسود ، وشعره الأشقر الطويل يمر فوق كتفه.
كانت هذه حيازة نسيج الأحلام . طالما كان ذلك الشخص في مجاله ، لا يمكن لأي شخص نائم أو بدون وعي واضح أن يهرب من سيطرة غارين.
في تلك المرحلة ، لم يكن غارين يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. حتى بالنسبة للمحققين الاستطلاعيين من تحالف الثلج القرمزي ، فإن ارتداء الملابس هكذا أمر مبالغ فيه قليلاً …
بدأت مشاهد من ذاكرتها في اللعب بشكل مستمر واحدًا تلو الآخر في ذهن غارين. تم تسجيل كل ذكرياتها ، وصولاً إلى الوقت الذي فتحت فيه عينيها لأول مرة كطفل حديث الولادة.
لقد استخدم نسيج الأحلام مباشرة ، ليهبط في جسم عضوة تحالف الثلج القرمزي و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن يكون الهدف فتاة ، ناهيك عن شخص يرتدي مثل هذا الزي المثير.(* هنا كان يوجد 6 أسطر من أشياء علمية لن تفهموها *)
نظر غارين إلى ما وراء الحشد ورأى مجموعة من الأولاد والبنات غير المهتمين . كانت أرجل هؤلاء الأشخاص متقاطعة عبر الطاولة. كان البعض يدخنون ، بينما كان آخرون يشربون. يبدو أنهم يلعبون نوعًا من الألعاب.
باستخدام قدرة تكثيف مجال الطاقة لتشكيل عباءة سوداء مؤقتة ، سار غارين نحو طاولة الأشخاص الذين حددهم سابقًا.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثة سيلين التي لا يمكن التعرف عليها في واد في البرية.
أطلق ظل أسود من تحت أقدام غارين بصمت تجاه المجموعة.
جلس بمفرده في وسط هذا الشلال الذي يبلغ إرتفاعه ألف متر ، وكان هذا المكان مليئًا بمجالات مغناطيسية ملتوية مختلفة و الإشعاع ، ولم يجرؤ حتى الطيار المتوسط ذو المستوى الموروث على الطيران عبر المجال الجوي أعلاه. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل ذو القميص الأبيض لا يبدي أي قلق على الإطلاق حيث استمر في الجلوس بصمت فوق هذه الصخرة السوداء كما لو كان ينتظر الحصول على صيد جيد . ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، بدا أنه ينتظر أيضًا شيئًا آخر.
شووب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهو !!
انقسم الظل فجأة إلى عدة خيوط ، تلاشت تحت أقدام المجموعة المستهدفة.
بعد بضعة أيام ، وجد شخص ما جثة سيلين التي لا يمكن التعرف عليها في واد في البرية.
بعد لحظة ، بدأوا جميعًا في التمايل قبل أن ينهاروا على الطاولة.
وسط التدفق المستمر للشلال ، في وسط الشلال ، جلس رجل يرتدي قميصًا أبيض فوق صخرة سوداء يصطاد بصمت.
بام!
باستخدام قدرة تكثيف مجال الطاقة لتشكيل عباءة سوداء مؤقتة ، سار غارين نحو طاولة الأشخاص الذين حددهم سابقًا.
فجأة ، انفجرت جماجمهم في وقت واحد مثل البطيخ المتفجر.
تم وضع جسد غارين الحالي أمام شاهد قبر أسود ، وبدأت الكلمات المحفورة عليه تتلاشى بالفعل.
آآآآه! آآآآه!
نظرًا لمؤهلاتها ، والمصادفات التي لا حصر لها ، وعوامل أخرى ، قبل وفاتها ، كانت سيلين لا تزال مجرد طيار ميكانيكي بالكاد وصل إلى المستوى الموروث. يبدو أن جانبها بصفتها ميكانيكي طاقة كان له نتائج أقل استحسانًا مقارنة بإنجازاتها كطيار ؛ يبدو أنها تخلت عن ذلك.
على الفور تقريبًا ، انفجرت الحانة بأكملها في الصرخات. شعر الناس في الجوار بالذهول مما حدث للتو ، مما جعلهم يهربون في حالة ذعر. كان الأشخاص الذين كانوا على مسافة بعيدة غافلين تمامًا عما حدث للتو ، حيث استمروا في الرقص مع الموسيقى ، والاستمتاع بأنفسهم على أكمل وجه.
مع وميض ، دخل مرة أخرى في عالم الأحلام.
مع الحركة المسعورة المفاجئة للناس ، تحولت الحانة إلى فوضى فوضوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أطلق ظل أسود من تحت أقدام غارين بصمت تجاه المجموعة.
استدار غارين وغادر المكان ، وخلع عباءته السوداء في هذه العملية.
انقسم الظل فجأة إلى عدة خيوط ، تلاشت تحت أقدام المجموعة المستهدفة.
اهو !!
مع وميض ، دخل مرة أخرى في عالم الأحلام.
في ومضة ، عاد بصره إلى خارج الحانة. كان الآن في جسد صبي صغير ، يأخذ قيلولة بهدوء في أحضان والدته.
بام!
فتح غارين عينيه ببطء ، وهو يراقب بصمت الفوضى تتكشف داخل الحانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تلقي رد من تحالف الثلج القرمزي بعد لحظة.
كانت هذه حيازة نسيج الأحلام . طالما كان ذلك الشخص في مجاله ، لا يمكن لأي شخص نائم أو بدون وعي واضح أن يهرب من سيطرة غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوووووش …
كما ازدادت المسافة بينه وبين الحانة ، بينما كان لا يزال يمتلك الصبي الصغير ، أغلق عينيه مرة أخرى.
جلس بمفرده في وسط هذا الشلال الذي يبلغ إرتفاعه ألف متر ، وكان هذا المكان مليئًا بمجالات مغناطيسية ملتوية مختلفة و الإشعاع ، ولم يجرؤ حتى الطيار المتوسط ذو المستوى الموروث على الطيران عبر المجال الجوي أعلاه. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل ذو القميص الأبيض لا يبدي أي قلق على الإطلاق حيث استمر في الجلوس بصمت فوق هذه الصخرة السوداء كما لو كان ينتظر الحصول على صيد جيد . ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، بدا أنه ينتظر أيضًا شيئًا آخر.
ووش …
كان هذا نفقًا دائريًا يشبه قوس قزح. لقد كان طويلا للغاية و شعر و كأنه لا نهاية له .
تجاوز عدد لا يحصى من شرائط ألوان قوس قزح على الجانبين. بدا وكأنه قوس قزح سائل ، يتدفق باستمرار أمامه و ينبعث منه جميع أنواع الألوان.
على الفور تقريبًا ، ظهر كل شيء يتعلق بقضية مقتل سيلين داخل بصمة غارين.
كان هذا نفقًا دائريًا يشبه قوس قزح. لقد كان طويلا للغاية و شعر و كأنه لا نهاية له .
كانت شخصًا عاديًا ، ولم يكن هناك أثر لقوة الإرادة على جسدها على الإطلاق. لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تدافع بها ضد بحث الذاكرة خاصته هو الذي لديه قوة إرادة على مستوى العرش. ومع ذلك ، كان ذلك بالضبط بسبب حقيقة أن الاختلاف في القوة بينهما كان كبيرًا جدًا ، وكان هذا النوع من البحث دون مقاومة تمامًا ، فهو لن يضر الفتاة.
كان غارين يمر عبر النفق بينما يتقلب. يبدو أن هذا النفق غير قابل للتدمير. لقد حاول عدة مرات في الماضي ، مستخدماً أساليب مختلفة ، لكنه لم ينجح في كسر نفق عالم الأحلام هذا.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
كان بإمكانه فقط استخدامه كوسيط ، ودخول أحلام مختلف الأفراد.
قامت سيلين بتربيتها مع ما بدا وكأنه رجل لطيف. ومع ذلك ، بعد وقت قصير من ولادتها ، مات الرجل. عندما كانت في السادسة من عمرها ، خرجت سيلين في مهمة ولم تعد أبدًا.
ومض ضوء فجأة أمام عينيه.
حدد غارين بعناية في هذه المجموعة من الناس. كما نظر إلى ملابس ذلك الشخص ومظهره الحالي . كان يرتدي زيًا مثيرًا للغاية ، مع ثديين يهتزان في كل مكان. حتى أنه كان يرتدي تنورة قصيرة بيضاء مع لباس ضيق أسود ، وشعره الأشقر الطويل يمر فوق كتفه.
عندما فتح عينيه ، كان في مقبرة كثيفة في البرية. لم يكن أحد يهتم بالمكان ، فقد بدأت بالفعل بعض الصلبان الموجودة على شواهد القبور في الميل أو الانكسار بسبب بلى الطبيعة.
في النهاية ، هل خانت غارين ، هل أجبرت على فعل ذلك ، هل كان شخصًا آخر متنكراً بزيها ، أم كان شيئًا آخر؟ بقي كل شيء لغزا …
تم وضع جسد غارين الحالي أمام شاهد قبر أسود ، وبدأت الكلمات المحفورة عليه تتلاشى بالفعل.
عندما ظهر مرة أخرى ، كان يواجه حانة مزدحمة بشكل غريب. كان المكان مظلمًا وصاخبًا ، حيث كان العديد من الفتيان والفتيات يلفون أجسادهم على الموسيقى. كانت ملابسهم إما مثيرة للغاية أو ساحرة للغاية.
ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه بشكل غامض رؤية كلمة “سيلين” المكتوبة عليها.
آآآآه! آآآآه!
هذا الجسم الذي يمتلكه غارين ينتمي إلى عضو من تحالف الثلج القرمزي. عندما غادر غارين ، كان مالك الجسم يتحرك تلقائيًا وفقًا للأوامر المقدمة من تحالف الثلج القرمزي .
أوشك الوقت على النفاذ في رحلته الحالية … كان بحاجة إلى حل المشكلة الأخيرة بسرعة. خطط غارين في الأصل للبقاء لفترة أطول قليلاً هنا. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر للأسف إلى قبر سيلين وهو يتنهد.
وضع غارين برفق باقة من الزهور البيضاء أمام شاهد القبر.
بدأت مشاهد من ذاكرتها في اللعب بشكل مستمر واحدًا تلو الآخر في ذهن غارين. تم تسجيل كل ذكرياتها ، وصولاً إلى الوقت الذي فتحت فيه عينيها لأول مرة كطفل حديث الولادة.
أوشك الوقت على النفاذ في رحلته الحالية … كان بحاجة إلى حل المشكلة الأخيرة بسرعة. خطط غارين في الأصل للبقاء لفترة أطول قليلاً هنا. ومع ذلك ، لم يكن بإمكانه إلا أن ينظر للأسف إلى قبر سيلين وهو يتنهد.
في هذه اللحظة ، على الجانب الآخر من الشلال ، قفزت صورة ظلية في عباءة سوداء ببطء إلى الشلال. بدا أن العباءة السوداء لم تتأثر تمامًا بالتيارات المائية ، حيث كان مالكها يسير بعناية في الحدود بين الشلال الأبيض والبحيرة الخضراء. لقد كان يسير بحذر عبر الماء ، مما يسمح للمياه بالتدفق عبر ساقيه. شق طريقه ببطء نحو الرجل ذو القميص الأبيض.
“يبدو أن الحقيقة وراء كل شيء يجب أن تُترك للوني في النهاية …”
“نور العدل ، نور الحرية السابق ، ما يسمى بأقوى نجم إمبراطور و أقوى محرك دائم ، تشيناندي” حدّق غارين مباشرة في عينيه. “قل لي هويتك الحقيقية.”
ووش!
ووش!
مع وميض ، دخل مرة أخرى في عالم الأحلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ووش …
******
بدأت مشاهد من ذاكرتها في اللعب بشكل مستمر واحدًا تلو الآخر في ذهن غارين. تم تسجيل كل ذكرياتها ، وصولاً إلى الوقت الذي فتحت فيه عينيها لأول مرة كطفل حديث الولادة.
عند شلال أبيض ضخم ، تدفقت كميات كبيرة من مياه البحيرة إلى أسفل الشلال ، لتشكل ما بدا وكأنه امتداد من الحرير الأبيض اللامع. تسبب التدفق السفلي للمياه في تناثر أبيض ضخم ، مما خلق مشهدًا مهيبًا بشكل مذهل.
باستخدام قدرة تكثيف مجال الطاقة لتشكيل عباءة سوداء مؤقتة ، سار غارين نحو طاولة الأشخاص الذين حددهم سابقًا.
شلال الألماس العظيم ، كان أحد أشهر مناطق الجذب السياحي في منطقة الشعب المحدود المركزية .
وقف الرجل ذو القميص الأبيض ببطء من فوق الصخرة السوداء.
من وجهة نظر عين الطائر ، شكل الشلال بأكمله شكل قوس نصف دائري. كان للشلال جانبان. على اليسار كانت بحيرة خضراء مسطحة كمرآة ، بينما على اليمين كان هذا الشلال الأبيض المهيب.
كان صوته يشبه الترنيمة السحرية. يبدو أن لها تأثير منوم لا يقاوم. في لحظة ، أغلقت عينا الفتاة ، حيث أغمي عليها على الأرض.
انجرفت السحب البيضاء في السماء مع الريح. في وسط هذه السماء الزرقاء الساطعة ، غطت نجمة ذهبية المكان بلطف بضوء الشمس الدافئ ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة من من رذاذ الماء.
“نور العدل ، نور الحرية السابق ، ما يسمى بأقوى نجم إمبراطور و أقوى محرك دائم ، تشيناندي” حدّق غارين مباشرة في عينيه. “قل لي هويتك الحقيقية.”
سوووووش …
ومع ذلك ، لا يزال بإمكانه بشكل غامض رؤية كلمة “سيلين” المكتوبة عليها.
وسط التدفق المستمر للشلال ، في وسط الشلال ، جلس رجل يرتدي قميصًا أبيض فوق صخرة سوداء يصطاد بصمت.
كان صوته يشبه الترنيمة السحرية. يبدو أن لها تأثير منوم لا يقاوم. في لحظة ، أغلقت عينا الفتاة ، حيث أغمي عليها على الأرض.
تمسك كلتا يديه بعمود الصيد الأبيض الطويل ، مما يسمح بشد خط الصيد بإحكام بواسطة التيار دون تحرك القصبة . لم يظهر وجهه أي عاطفة.
“أعثروا على مكان القاتل” ، أمر غارين مباشرة.
جلس بمفرده في وسط هذا الشلال الذي يبلغ إرتفاعه ألف متر ، وكان هذا المكان مليئًا بمجالات مغناطيسية ملتوية مختلفة و الإشعاع ، ولم يجرؤ حتى الطيار المتوسط ذو المستوى الموروث على الطيران عبر المجال الجوي أعلاه. ومع ذلك ، يبدو أن الرجل ذو القميص الأبيض لا يبدي أي قلق على الإطلاق حيث استمر في الجلوس بصمت فوق هذه الصخرة السوداء كما لو كان ينتظر الحصول على صيد جيد . ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، بدا أنه ينتظر أيضًا شيئًا آخر.
“من كان يظن أنها ماتت …”
في هذه اللحظة ، على الجانب الآخر من الشلال ، قفزت صورة ظلية في عباءة سوداء ببطء إلى الشلال. بدا أن العباءة السوداء لم تتأثر تمامًا بالتيارات المائية ، حيث كان مالكها يسير بعناية في الحدود بين الشلال الأبيض والبحيرة الخضراء. لقد كان يسير بحذر عبر الماء ، مما يسمح للمياه بالتدفق عبر ساقيه. شق طريقه ببطء نحو الرجل ذو القميص الأبيض.
وقف الرجل ذو القميص الأبيض ببطء من فوق الصخرة السوداء.
ليس بعيدًا ، تسبب رذاذ الماء الكبير في اندفاع الكثير من بخار الماء في الهواء ، مما شكل قوس قزح تحت أشعة الشمس.
“من كان يظن أنها ماتت …”
شق ذو العباءة السوداء طريقه باستمرار نحو الرجل الذي يرتدي قميصًا أبيض ، ولم يتأثر تمامًا بالإشعاع أو المجال المغناطيسي ، وتوقف أخيرًا عندما وصل إلى الرجل ذو القميص الأبيض.
مع وميض ، دخل مرة أخرى في عالم الأحلام.
“بعد البحث عنك لسنوات عديدة ، لم أكن أتوقع أبدًا أنك ستكون في مكان مثل هذا ” حين خلع العباءة ، تم الكشف عن وجه غارين. “حان وقت دفع الدين .”
“أعثروا على مكان القاتل” ، أمر غارين مباشرة.
خلف غارين ، طاف ببطء مركب شراعي بني متوسط الحجم ، كان ينجرف في الهواء باتجاه بعيد. كان هذا هو القارب السياحي المخصص لمشاهدة معالم المدينة هنا. على متن القارب ، يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض مجموعة من الأشخاص ينظرون إلى اتجاههم ، وهم يصرخون في ارتباك. لم يعتقد أحد أنه سيظل هناك من يجرؤ على دخول هذا المكان.
“من كان يظن أنها ماتت …”
وقف الرجل ذو القميص الأبيض ببطء من فوق الصخرة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد لحظة وجيزة ، بدأت ذكريات الفتاة تتدفق من دماغه .
عند إلتفاته ، كان للرجل وجه بارد تمامًا وخالي من المشاعر. كانت عيناه تقريبًا مثل زوج من الحجارة البيضاء ، ماتت تمامًا ، وخالية من أي إحساس بالحياة.
وضع غارين يده فوق رأس الفتاة دون أي تردد.
كان صوته جافًا وخشنًا: “لا معنى لأفعالك ” ، وكأنه لم يقل شيئًا منذ فترة طويلة.
انجرفت السحب البيضاء في السماء مع الريح. في وسط هذه السماء الزرقاء الساطعة ، غطت نجمة ذهبية المكان بلطف بضوء الشمس الدافئ ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة من من رذاذ الماء.
“نور العدل ، نور الحرية السابق ، ما يسمى بأقوى نجم إمبراطور و أقوى محرك دائم ، تشيناندي” حدّق غارين مباشرة في عينيه. “قل لي هويتك الحقيقية.”
“هل قُتلت؟” عبس غارين. باستخدام بصمة آلة الطاقة الخاصة به ، قام بإدخال أمر بسرعة لإرسال أمر. تم إرسال رسالته على الفور عبر مسافة لا حصر لها ، ليصل إلى مقر تحالف الثلج القرمزي .
تجاوز عدد لا يحصى من شرائط ألوان قوس قزح على الجانبين. بدا وكأنه قوس قزح سائل ، يتدفق باستمرار أمامه و ينبعث منه جميع أنواع الألوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
