إنقاذ 1
الفصل 961: إنقاذ 1
* ملك الشر *
“مهارات الرنين ، الزيز الجليدي !! هاهاهاها!!” لم يتراجع آيس دراجون ولكنه كان أكثر تعصبًا. بدا وكأنه في حالة هياج
”تخزين بالطعام مقدمًا… هذا شيئ يقال بسهولة. هل قمت بحساب كمية الطعام التي تحتاجزنها بدقة ؟ وإلى متى سيبقى المفترسين الجويون في الهواء؟ هل تعرفين ؟ لن تتاح الفرصة لـ الذئاب البرية الكبيرة بعد الآن لتجديد قوتها بعد مغادرتي. بفقدان واحدًا منهم ، سيكون الرقم أقل بواحد للأبد . مع هذا القدر القليل من القوة ، هل يمكنكم القول أنه يمكنكم أن تكونوا آمنين ؟ ” عبس غارين.
بين الحين والآخر ، تطلق البندقية صفر حزمًا من الخطوط الذهبية. و كان الغريب أن هذه الأشعة في الواقع قادرة على الانحناء و الإقتراب من تلقاء نفسها. كانت سرعتهم سريعة للغاية. من بعيد ، كانت تحاول باستمرار اختراق جسم الميكا الفضية.
“لا يهم كم يبقون . لقد فكرنا بذلك . إذا تم تخزين الطعام بشكل صحيح ، فيمكننا الصمود لأكثر من عام! ” أومأت إيست بيرين برأسها بينما ومضت عيناها بضوء شديد. “إذا لم يكن ذلك كافيًا حقًا ، فلدينا طرق بديلة.”
“ليس لدي رأي”. دخلت سنو ببطء من الخارج. كشف مدخل تدريجيا أشكال الآخرين. من الواضح أن الجميع قد وصلوا. كانت هذه لحظة حاسمة من شأنها أن تحدد اتجاه تطورهم في المستقبل. كان رحيل غارين مسألة خطيرة للغاية . هذا يعني أنه من الآن فصاعدًا ، سيتعين عليهم حماية أنفسهم بقوتهم الخاصة بدلاً من الاعتماد على عدد الذئاب البرية الكبيرة. بالطبع ، كان ثلاثون ذئبًا بريًا كبيرًا كافي لهم لحماية أنفسهم لفترة من الوقت. لن يكون هناك أي ضغط في مواجهة نطاق صغير من المفترسين.
“ما هي ؟” ضيق غارين عينيه.
بدا أن الجبل كله يهتز بعنف.
قالت إيست بيرين بصوت منخفض: “منذ أن تم تعديل أجسادنا فقد صار يمكننا ……… يمكننا حتى أن نأكل لحم المفترسين …”.
من الواضح أن الآخر كان جنرال الرياح الإلهية الرابع لحزب الطوفان الأسود . كانوا جميعًا يرتدون عباءة كتف واحدة وكُتبت عليها كلمة كبيرة ، ريح .
كان غارين هادئًا ، لكن كان بإمكانه فهم ذلك. الآن بعد أن أكل المفترسون كل شيء في البرية ، بمجرد أن يصبح الطعام غير كافٍ ، سيكون الشيء الوحيد الذي يمكن استخدامه كمصدر للغذاء هو المفترسون أنفسهم. في الحزام الإشعاعي ، كانت هناك حالات كثيرة لأشخاص يأكلون الناس. علاوة على ذلك ، لم يعد المفترسين في فئة البشر.
فكر غارين بعناية. لم يكن الآخرون مهمين له ، لكن إيست بيرين أنقذته من قبل. لم يستطع التخلي تمامًا عن دين الامتنان هذا مهما كان الأمر. يجب أن ينظر في تحركاتها المستقبلية بوضوح.
“هل أنتم جميعًا قلقون بشأن طريقة التدريب وتقنيات التدريب ؟” .
“من منطقة ماريا ، البندقية صفر!” طارت ميكا أنثوية بيضاء ذات خط ذهبي من الجانب . كان لا مثيل لها ، حملت بندقية ثقيلة ضخمة بطول عدة مرات أطول من جسدها ، بدت شاذة.
“نعم.” أومأت إيست بيرين بشراسة. “ما قدمته لنا ثمين للغاية. بمجرد أن يكتشف الناس هذا ، قد يكون الأمر أكثر خطورة من البرية. تركيز الإشعاع هنا مرتفع جدًا لذا لن يأتي معظم الناس إلى هنا. إنه أفضل حاجز طبيعي لعزل الغرباء تمامًا “.
كان للميكا والبوارج من منطقة الصبورة السوداء و المنطقة القطبية نمط دائري أسود-أبيض .
فكر غارين بعناية. لم يكن الآخرون مهمين له ، لكن إيست بيرين أنقذته من قبل. لم يستطع التخلي تمامًا عن دين الامتنان هذا مهما كان الأمر. يجب أن ينظر في تحركاتها المستقبلية بوضوح.
بووووم !!! سقط الغاز الأسود في كل مكان.
سأل عن الترتيبات والخطط لإيست بيرين والآخرين هنا ، والوضع الزراعي ، وما إلى ذلك. بعد حسابات دقيقة ، ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة هنا ، بشرط عدم وقوع حوادث عرضية و غير متوقعة.
في هذه اللحظة ، أسقط فرع من الشجرة العملاقة بقعة من الضوء الأبيض.
“بما أنكم قررتم بالفعل ، فلن أوقفكم بعد ذلك. لكنني أحتاج المغادرة. يجب أن تفهموا هذا “. قال غارين بهدوء.
صرخ القائد بين الجنرالات “ستة وسبعة ، أعيدوا بقوة ذلك المجنون معًا!”
“نعلم. منذ ظهورك في مدينة ليو ، علمنا أنك لن تبقى معنا لفترة طويلة “. أومأت إيست بيرين.
أغرب شيء هو أن الميكا في هذه القوة كانت بشكل عام أكبر من تلك الموجودة في القوتين الرئيسيتين. لقد أطلقوا نوعًا من الهالة الغريبة التي لا يمكن تفسيرها.
“يمكن لـ سنو أن تتبعني. لم يكتمل تعديلها بعد. بطبيعة الحال، هذا يكون قرارها . كان التعديل ناجحًا حتى الآن ولديها الآن مقاومة قوية للإشعاع. ولكن ، سيكون هناك أيضًا المزيد من المخاطر إذا واصلنا ذلك “.
فجأة سمع زئير مدوي من بعيد.
“ليس لدي رأي”. دخلت سنو ببطء من الخارج. كشف مدخل تدريجيا أشكال الآخرين. من الواضح أن الجميع قد وصلوا. كانت هذه لحظة حاسمة من شأنها أن تحدد اتجاه تطورهم في المستقبل. كان رحيل غارين مسألة خطيرة للغاية . هذا يعني أنه من الآن فصاعدًا ، سيتعين عليهم حماية أنفسهم بقوتهم الخاصة بدلاً من الاعتماد على عدد الذئاب البرية الكبيرة. بالطبع ، كان ثلاثون ذئبًا بريًا كبيرًا كافي لهم لحماية أنفسهم لفترة من الوقت. لن يكون هناك أي ضغط في مواجهة نطاق صغير من المفترسين.
“من منطقة ماريا ، البندقية صفر!” طارت ميكا أنثوية بيضاء ذات خط ذهبي من الجانب . كان لا مثيل لها ، حملت بندقية ثقيلة ضخمة بطول عدة مرات أطول من جسدها ، بدت شاذة.
بعدما سمع غارين أصواتهم في الخارج. نظر إليهم وأومأ ببطء .
حتى البندقية صفر التي كانت لا تزال تقاتل ، توقفت عن القتال وانطلقت مباشرة إلى بقعة الضوء.
“بما أنكم جميعًا قد توصلتم إلى اتفاق ، فأنا أيضًا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عدد قليل من أشعة الليزر ستستمر لفترة من الوقت. تكون في البداية أكثر سمكًا وإشراقًا و بالتدريج قبل أن تضعف ببطء وتصبح أكثر قتامة.
وااااااااااااا!!!
من الوهلة الأولى ، يمكن ملاحظة الآلاف منهم ، غطوا السماء بأكملها تقريبًا.
فجأة سمع زئير مدوي من بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عدد قليل من أشعة الليزر ستستمر لفترة من الوقت. تكون في البداية أكثر سمكًا وإشراقًا و بالتدريج قبل أن تضعف ببطء وتصبح أكثر قتامة.
بدا أن الجبل كله يهتز بعنف.
هرع خارجا من القبو ، و مر عبر الطابقين الثالث والثاني بأسرع سرعة وقفز من المخرج.
آه ~~ آه! ~~~~! !
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق جنرال الرياح الإلهية السادسة على عجل دون أن يقول الكثير و قدم دعمًا وثيقًا. كان سيفه الوحيد يقطع بلا توقف. اصطدم مجال القوة المرعب بين المستويات الموروثة معًا باستمرار . كان تنين الجليد في وضع غير مؤات للحظة.
سافر صوت يشبه الصراخ من بعيد إلى قريب ، مخترقًا التكوينات الصخرية للجبل وحفر في آذان الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما مدى قوة هذا …” راقب غارين من بعيد ، بدت الميكا كنقاط صغيرة بسبب المسافة الكبيرة. ومع ذلك ، فإن هجوم الطاقة الذي شنوه كان في الواقع بحجم كف فقط . كانت قوتها مذهلة. حتى عندما كان غارين يقف هنا ، كان يشعر بإحساس طفيف بالضغط ، مثل ريح قوية تهب على خده.
على الفور ، ظهر هناك تعبير مؤلم على وجوه الجميع.
بدا أنهم يتجنبون بوعي الاصطدام مع بعضهم البعض من نفس المستوى ، و إنتقلوا حول الآخرين لالتقاط بقع الضوء الأبيض.
رنَّت موسيقى غامضة في الهواء ، كما لو كان كثير من الناس يغنون المزامير أو يرددون الترانيم . استمرت الطبقات فوق طبقات من الجوقات دون توقف.
نظر إلى أسفل بعدم تصديق .
تغير وجه غارين الذي اندفع و أفقد الجميع وعيهم . من المؤكد أنه بمجرد أن أغمي عليهم ، سرعان ما أصبحت وجوه الحشد طبيعية. هذا النوع من الصوت ينتمي إلى هجوم عقلي.
“سأستخدم مهارة الرنين ، أسرع!”
هرع خارجا من القبو ، و مر عبر الطابقين الثالث والثاني بأسرع سرعة وقفز من المخرج.
قامت آليته فجأة بإخراج أربعة أشياء بيضاء تشبه الحشرات. استدارت الأشياء الأربعة تلقائيًا و اخترقت اثنين من جنرالات الرياح الإلهية.
ووش! ووش.. * صوت الغناء * .. * صوت صفير حاد *
بين الحين والآخر ، تطلق البندقية صفر حزمًا من الخطوط الذهبية. و كان الغريب أن هذه الأشعة في الواقع قادرة على الانحناء و الإقتراب من تلقاء نفسها. كانت سرعتهم سريعة للغاية. من بعيد ، كانت تحاول باستمرار اختراق جسم الميكا الفضية.
من السفن الطائرة التي تتمايل في السماء من فوق! اقترب ضوء أبيض ساطع و ظهر. على بعد مسافة ، كانت هناك شجرة ضخمة متعددة الألوان و شفافة و وهمية . كانت تمتد ببطء إلى السماء و يبدو أن طبقات القصائد هذه قادمة من هناك.
كانت هناك أيضًا قوة من الفضة بالكامل ، سواء كانت الميكا أو السفن . كانت المدافع الموجودة على أجسامهم أطول بكثير من المدافع الموجودة على أجساده غيرهم حتى الميكا لن يكون لديه ما لا يقل عن عشرة مدافع كبيرة ، تبدو متوحشة مثل المسامير. كان من بينهم ميكا رائد بقرص دوار فضي دائري خلف ظهره. كان مليئ بالهياكل الميكانيكية المعقدة. لم يكن معروفًا ما هو استخدامه.
من بعيد ، بدت الشجرة بطول بضعة آلاف من الأمتار. كان الجذع السميك يتدفق باستمرار بسائل ملون شبه شفاف. كان محاطًا بعدد كبير من الميكا التي كانت أصغر من النمل مقرنة بها .
صرخ الجنرال السابع و ظهرت سحابة قاتمة من الكتلة السوداء في يده وأخذت تزداد تدريجيًا وتغمق. وسرعان ما تحولت إلى سحابة من كتلة تدفق هواء سوداء تم تعليقها بين راحتيه.
بدت اندلاعات تقلبات الطاقة من قبل هؤلاء الميكا بحجم ظفر من بعيد. من وقت لآخر ، تنفجر بعض الميكا في السماء وتسقط. كانت أساطيل السفن الحربية البعيدة تتجه نحو الشجرة العملاقة. انطلق عدد لا يحصى من الميكا باستمرار من البوارج.
“أربعة ، لا تنشغل به!”
من الوهلة الأولى ، يمكن ملاحظة الآلاف منهم ، غطوا السماء بأكملها تقريبًا.
صرخ الجنرال السابع و ظهرت سحابة قاتمة من الكتلة السوداء في يده وأخذت تزداد تدريجيًا وتغمق. وسرعان ما تحولت إلى سحابة من كتلة تدفق هواء سوداء تم تعليقها بين راحتيه.
“يا له من مشهد…” إمتص غارين نفسا من الهواء البارد. بالنظر من بعيد ، تم تقسيم وضع المعركة إلى ثلاث قوى: شعار أبيض و أسود و شعار خط ذهبي وقوة فضية تمامًا.
آه ~~ آه! ~~~~! !
كان للميكا والبوارج من منطقة الصبورة السوداء و المنطقة القطبية نمط دائري أسود-أبيض .
قالت إيست بيرين بصوت منخفض: “منذ أن تم تعديل أجسادنا فقد صار يمكننا ……… يمكننا حتى أن نأكل لحم المفترسين …”.
كان لدى الأسطول المشترك لمنطقة ماريا والمنطقة الملكية خطوط ذهبية رمادية تتدفق على سطح سفنهم الحربية والميكا . و كان من بين هؤلاء أقوياء ميكا الضوء الأبيض أيضا . كان الخط الذهبي توقيعهم.
أغرب شيء هو أن الميكا في هذه القوة كانت بشكل عام أكبر من تلك الموجودة في القوتين الرئيسيتين. لقد أطلقوا نوعًا من الهالة الغريبة التي لا يمكن تفسيرها.
كانت هناك أيضًا قوة من الفضة بالكامل ، سواء كانت الميكا أو السفن . كانت المدافع الموجودة على أجسامهم أطول بكثير من المدافع الموجودة على أجساده غيرهم حتى الميكا لن يكون لديه ما لا يقل عن عشرة مدافع كبيرة ، تبدو متوحشة مثل المسامير. كان من بينهم ميكا رائد بقرص دوار فضي دائري خلف ظهره. كان مليئ بالهياكل الميكانيكية المعقدة. لم يكن معروفًا ما هو استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما عثر غارين على جنرال الرياح الإلهية السابع من منطقة الصبورة السوداء . كان لتلك البندقية ذات الماسورة الزرقاء الطويلة خصائصها الواضحة ، غلاف خارجي الأزرق مثل السماء يشبه المرآة. كان هناك ميكا زرقاء أخرى مماثلة من حولها. بعث كل منهم بمجال قوة قوي ، مما أدى مباشرة إلى تطهير الموقع الذي كانوا فيه.
أغرب شيء هو أن الميكا في هذه القوة كانت بشكل عام أكبر من تلك الموجودة في القوتين الرئيسيتين. لقد أطلقوا نوعًا من الهالة الغريبة التي لا يمكن تفسيرها.
“نعلم. منذ ظهورك في مدينة ليو ، علمنا أنك لن تبقى معنا لفترة طويلة “. أومأت إيست بيرين.
كان وضع القوة للقوات الثلاث غريبًا جدًا. يبدو أن كل من الصبورة السوداء و المنطقة الملكية و ماريا قد أرسلوا طيارين عاديين للقتال وإرهاق بعضهم البعض ، في حين أن القوة الحقيقية كانت لا تزال تنتظر وتراقب. لم تكن هناك حركة كبيرة بينهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنكم جميعًا قد توصلتم إلى اتفاق ، فأنا أيضًا …”
وبالمثل ، كانت القوة الفضية ثابتة هنا. على الرغم من أن لديهم أقل عدد من الأشخاص مع المئات منهم فقط ، بدا أنهم أخذوا على محمل الجد من قبل الجميع.
بين الحين والآخر ، تطلق البندقية صفر حزمًا من الخطوط الذهبية. و كان الغريب أن هذه الأشعة في الواقع قادرة على الانحناء و الإقتراب من تلقاء نفسها. كانت سرعتهم سريعة للغاية. من بعيد ، كانت تحاول باستمرار اختراق جسم الميكا الفضية.
نظر غارين إلى السماء البعيدة. اصطدم الميكا ببعضهم البعض و انفجروا ، مما أدى إلى انفجار لهب أصفر-محمر مثل ازدهار الزهور في السماء. كان من الممكن سماع صوت الانفجار على نحو خافت ، ولكن كان صوت الرعد واضحا أكثر. كان ذلك بسبب اهتزازات الموجات فوق الصوتية الناتجة عن عدد كبير من الانفجارات معًا.
“مهارة الرنين. سيف التنين الأسود !! ” دمج الرياح الإلهية السابع الرمح الطويل في يديه مع كتلة سوداء و أحدثوا عاصفة كبيرة من الرياح السوداء. شوهت قوة المجال الضخمة تدفق الهواء ، الذي اندلع و ظهر أمامه ، ثم بجنون … ضربت هجمته مؤخرة ميكا قائد جنرالات الرياح الإلهية الذي كان بجانبه.
في السماء ، أطلق المئات من الميكا وعشرات السفن الضخمة النار على بعضها البعض ، متشابكة في المعركة.
من الوهلة الأولى ، يمكن ملاحظة الآلاف منهم ، غطوا السماء بأكملها تقريبًا.
تحت السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، سقطت صواريخ سوداء مثل النيازك من وقت لآخر وتركت حفرًا عميقة وفارغة بأحجام مختلفة على الأرض. ومضت أشعة الليزر البيضاء و إختفت بسرعة عدة مرات ، مثل وميض السيف الذي تم إخماده بسرعة على الفور.
في السماء ، أطلق المئات من الميكا وعشرات السفن الضخمة النار على بعضها البعض ، متشابكة في المعركة.
فقط عدد قليل من أشعة الليزر ستستمر لفترة من الوقت. تكون في البداية أكثر سمكًا وإشراقًا و بالتدريج قبل أن تضعف ببطء وتصبح أكثر قتامة.
كانت بقعة الضوء هذه بمثابة إثارة عش الدبابير. على الفور ، إندفعت الفرق الثلاثة بشكل فوضوي . اندفعوا جميعًا بجنون إلى بقعة الضوء التي ألقتها الشجرة العملاقة ، كما لو كان كنزًا قويًا للغاية!
وقف غارين على حافة التل. من حين لآخر ، تمر البوارج ذات الألوان الداكنة من السحب فوقه وتطير نحو ساحة المعركة بسرعة عالية. في الوقت نفسه ، كان العديد من الميكا يطيرون من البوارج. إلى السماء ، لم يكن هناك مكان لم تملأه ميكا أو سفينة . كانت السماء بأكملها قاتمة قليلاً ، حتى الضوء كان محجوبًا بواسطة آلات الحرب هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من مشهد…” إمتص غارين نفسا من الهواء البارد. بالنظر من بعيد ، تم تقسيم وضع المعركة إلى ثلاث قوى: شعار أبيض و أسود و شعار خط ذهبي وقوة فضية تمامًا.
لم يزعج أحد بشأن التلال أدناه ، ناهيك عن وجود شخص صغير فوقها. وقف غارين على الحافة و نظر إلى ساحة المعركة. يبدو أن قادة القوات الثلاث يتفاوضون حول شيء ما.
آه ~~ آه! ~~~~! !
بعد فترة ، بدأت الشجرة العملاقة الملونة في التحرك ببطء وتمايلت فروعها حولها. بدا الأمر وكأن شيئًا جديدًا قد حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غارين هادئًا ، لكن كان بإمكانه فهم ذلك. الآن بعد أن أكل المفترسون كل شيء في البرية ، بمجرد أن يصبح الطعام غير كافٍ ، سيكون الشيء الوحيد الذي يمكن استخدامه كمصدر للغذاء هو المفترسون أنفسهم. في الحزام الإشعاعي ، كانت هناك حالات كثيرة لأشخاص يأكلون الناس. علاوة على ذلك ، لم يعد المفترسين في فئة البشر.
فجأة أصبحت القوى الثلاث القوية متحمسة. رأى غارين ميكا من القوة الفضية تتجه مباشرة نحو قوتى التحالف الأخريين.
“ما هي ؟” ضيق غارين عينيه.
” من فرقة حرق الشمس ، رمح صياد الحوت!” إنفجر أنين عميق يصم الآذان من تلك الميكا .
من الوهلة الأولى ، يمكن ملاحظة الآلاف منهم ، غطوا السماء بأكملها تقريبًا.
“من منطقة ماريا ، البندقية صفر!” طارت ميكا أنثوية بيضاء ذات خط ذهبي من الجانب . كان لا مثيل لها ، حملت بندقية ثقيلة ضخمة بطول عدة مرات أطول من جسدها ، بدت شاذة.
فكر غارين بعناية. لم يكن الآخرون مهمين له ، لكن إيست بيرين أنقذته من قبل. لم يستطع التخلي تمامًا عن دين الامتنان هذا مهما كان الأمر. يجب أن ينظر في تحركاتها المستقبلية بوضوح.
بعد أن كشف الإثنان عن أسمائهم ، لم يكن هناك أي هراء و انخرطوا على الفور في القتال .
كان لدى الأسطول المشترك لمنطقة ماريا والمنطقة الملكية خطوط ذهبية رمادية تتدفق على سطح سفنهم الحربية والميكا . و كان من بين هؤلاء أقوياء ميكا الضوء الأبيض أيضا . كان الخط الذهبي توقيعهم.
بين الحين والآخر ، تطلق البندقية صفر حزمًا من الخطوط الذهبية. و كان الغريب أن هذه الأشعة في الواقع قادرة على الانحناء و الإقتراب من تلقاء نفسها. كانت سرعتهم سريعة للغاية. من بعيد ، كانت تحاول باستمرار اختراق جسم الميكا الفضية.
وقف غارين على حافة التل. من حين لآخر ، تمر البوارج ذات الألوان الداكنة من السحب فوقه وتطير نحو ساحة المعركة بسرعة عالية. في الوقت نفسه ، كان العديد من الميكا يطيرون من البوارج. إلى السماء ، لم يكن هناك مكان لم تملأه ميكا أو سفينة . كانت السماء بأكملها قاتمة قليلاً ، حتى الضوء كان محجوبًا بواسطة آلات الحرب هذه.
يبدو أن الميكانيكية الفضية تلوح بسهولة وتصد الهجوم الذي تشكل كخطوط ذهبية. من حين لآخر ، كان يأخذ خطوة إلى الأمام. خلفه ، ستصطدم العديد من الخطوط الذهبية تلقائيًا مع بعضها البعض وتختفي بينما يتقدم خطوة بخطوة. تم إجبار البندقية صفر على التحرك للخلف شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بشكل غير متوقع ، يمكن أن تتفادى بقعة الضوء الآخرين تلقائيًا. تلتوي و تستدير بنفس الوقت ، لقد تهربت من كل الميكا و لم يستطع أحد إمساكها بنجاح.
“ما مدى قوة هذا …” راقب غارين من بعيد ، بدت الميكا كنقاط صغيرة بسبب المسافة الكبيرة. ومع ذلك ، فإن هجوم الطاقة الذي شنوه كان في الواقع بحجم كف فقط . كانت قوتها مذهلة. حتى عندما كان غارين يقف هنا ، كان يشعر بإحساس طفيف بالضغط ، مثل ريح قوية تهب على خده.
“لا يهم كم يبقون . لقد فكرنا بذلك . إذا تم تخزين الطعام بشكل صحيح ، فيمكننا الصمود لأكثر من عام! ” أومأت إيست بيرين برأسها بينما ومضت عيناها بضوء شديد. “إذا لم يكن ذلك كافيًا حقًا ، فلدينا طرق بديلة.”
“يتم قمع البندقية صفر … الأكاديمية المركزية!” كانت أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها غارين طيار ميكا من الأكاديمية المركزية. تم جمع كل هؤلاء الطيارين معًا في هذا الوقت ويبدو أنهم يقاتلون بجنون من أجل بعض الكنوز السرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستة ، أربعة ، لا تقاتلوه !”
في هذه اللحظة ، أسقط فرع من الشجرة العملاقة بقعة من الضوء الأبيض.
كان لدى الأسطول المشترك لمنطقة ماريا والمنطقة الملكية خطوط ذهبية رمادية تتدفق على سطح سفنهم الحربية والميكا . و كان من بين هؤلاء أقوياء ميكا الضوء الأبيض أيضا . كان الخط الذهبي توقيعهم.
كانت بقعة الضوء هذه بمثابة إثارة عش الدبابير. على الفور ، إندفعت الفرق الثلاثة بشكل فوضوي . اندفعوا جميعًا بجنون إلى بقعة الضوء التي ألقتها الشجرة العملاقة ، كما لو كان كنزًا قويًا للغاية!
فجأة سمع زئير مدوي من بعيد.
حتى البندقية صفر التي كانت لا تزال تقاتل ، توقفت عن القتال وانطلقت مباشرة إلى بقعة الضوء.
صرخ الجنرال السابع و ظهرت سحابة قاتمة من الكتلة السوداء في يده وأخذت تزداد تدريجيًا وتغمق. وسرعان ما تحولت إلى سحابة من كتلة تدفق هواء سوداء تم تعليقها بين راحتيه.
بشكل غير متوقع ، يمكن أن تتفادى بقعة الضوء الآخرين تلقائيًا. تلتوي و تستدير بنفس الوقت ، لقد تهربت من كل الميكا و لم يستطع أحد إمساكها بنجاح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا له من مشهد…” إمتص غارين نفسا من الهواء البارد. بالنظر من بعيد ، تم تقسيم وضع المعركة إلى ثلاث قوى: شعار أبيض و أسود و شعار خط ذهبي وقوة فضية تمامًا.
بيو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بما أنكم جميعًا قد توصلتم إلى اتفاق ، فأنا أيضًا …”
فجأة ، أطلقت الشجرة العملاقة بقعة ضوء بيضاء مرة أخرى ، تليها الثالثة والرابعة. ظهرت المزيد والمزيد من النقاط الضوئية ، وحلقت في كل مكان. تم إرسال جميع القوى القوية لالتقاط بؤر الضوء.
نظر إلى أسفل بعدم تصديق .
على وجه الخصوص ، قوى المستوى الموروث. بالنظر إلى كل واحد منهم من بعيد ، يمكن ملاحظة خصائصهم بوضوح. تلك التي كانت مغطاة بدرع قوة إرادة لا مثيل له و التي كانت منتشرة …كلها كانت ميكا من المستوى الموروث.
فجأة سمع زئير مدوي من بعيد.
بدا أنهم يتجنبون بوعي الاصطدام مع بعضهم البعض من نفس المستوى ، و إنتقلوا حول الآخرين لالتقاط بقع الضوء الأبيض.
تحت السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، سقطت صواريخ سوداء مثل النيازك من وقت لآخر وتركت حفرًا عميقة وفارغة بأحجام مختلفة على الأرض. ومضت أشعة الليزر البيضاء و إختفت بسرعة عدة مرات ، مثل وميض السيف الذي تم إخماده بسرعة على الفور.
سرعان ما عثر غارين على جنرال الرياح الإلهية السابع من منطقة الصبورة السوداء . كان لتلك البندقية ذات الماسورة الزرقاء الطويلة خصائصها الواضحة ، غلاف خارجي الأزرق مثل السماء يشبه المرآة. كان هناك ميكا زرقاء أخرى مماثلة من حولها. بعث كل منهم بمجال قوة قوي ، مما أدى مباشرة إلى تطهير الموقع الذي كانوا فيه.
“نعلم. منذ ظهورك في مدينة ليو ، علمنا أنك لن تبقى معنا لفترة طويلة “. أومأت إيست بيرين.
من الواضح أن الآخر كان جنرال الرياح الإلهية الرابع لحزب الطوفان الأسود . كانوا جميعًا يرتدون عباءة كتف واحدة وكُتبت عليها كلمة كبيرة ، ريح .
“مهارة الرنين. سيف التنين الأسود !! ” دمج الرياح الإلهية السابع الرمح الطويل في يديه مع كتلة سوداء و أحدثوا عاصفة كبيرة من الرياح السوداء. شوهت قوة المجال الضخمة تدفق الهواء ، الذي اندلع و ظهر أمامه ، ثم بجنون … ضربت هجمته مؤخرة ميكا قائد جنرالات الرياح الإلهية الذي كان بجانبه.
“هاهاهاها!! جنرالات الرياح الإلهية للفيضان الأسود ؟ دعني أرى ما إذا كنتم تستحقون ألقابكم !! ” ظهر أحد معارفه الآخرين من الضوء الأبيض
بين الحين والآخر ، تطلق البندقية صفر حزمًا من الخطوط الذهبية. و كان الغريب أن هذه الأشعة في الواقع قادرة على الانحناء و الإقتراب من تلقاء نفسها. كانت سرعتهم سريعة للغاية. من بعيد ، كانت تحاول باستمرار اختراق جسم الميكا الفضية.
ظهر في رؤية غارين تنين الجليد ! لطالما كانت نبرته المألوفة مميزة للغاية. كان من الصعب على غارين أن ينسى بعد أن سمعها مرة واحدة ، أو يمكن للمرء أن يقول إنه كان من الصعب على أي شخص سمع نبرته المميزة أن ينسى ذلك.
صرخ القائد بين الجنرالات “ستة وسبعة ، أعيدوا بقوة ذلك المجنون معًا!”
ظهرت ميكا كبيرة من الضوء الأبيض وانطلقت مباشرة نحو جنرالات الرياح الإلهية الأربعة.
قالت إيست بيرين بصوت منخفض: “منذ أن تم تعديل أجسادنا فقد صار يمكننا ……… يمكننا حتى أن نأكل لحم المفترسين …”.
“تنين الجليد ! لا تعترض طريقي !! ” اندفع جنرال الرياح الإلهية للأمام . مع وجود السكينين في متناول يده ، تقدم و تشابك مع تنين الجليد.
“هل أنتم جميعًا قلقون بشأن طريقة التدريب وتقنيات التدريب ؟” .
“أربعة ، لا تنشغل به!”
“مهارات الرنين ، الزيز الجليدي !! هاهاهاها!!” لم يتراجع آيس دراجون ولكنه كان أكثر تعصبًا. بدا وكأنه في حالة هياج
صرخ القائد بين الجنرالات “ستة وسبعة ، أعيدوا بقوة ذلك المجنون معًا!”
فجأة سمع زئير مدوي من بعيد.
“سأستخدم مهارة الرنين ، أسرع!”
صرخ القائد بين الجنرالات “ستة وسبعة ، أعيدوا بقوة ذلك المجنون معًا!”
صرخ الجنرال السابع و ظهرت سحابة قاتمة من الكتلة السوداء في يده وأخذت تزداد تدريجيًا وتغمق. وسرعان ما تحولت إلى سحابة من كتلة تدفق هواء سوداء تم تعليقها بين راحتيه.
“مهارات الرنين ، الزيز الجليدي !! هاهاهاها!!” لم يتراجع آيس دراجون ولكنه كان أكثر تعصبًا. بدا وكأنه في حالة هياج
انطلق جنرال الرياح الإلهية السادسة على عجل دون أن يقول الكثير و قدم دعمًا وثيقًا. كان سيفه الوحيد يقطع بلا توقف. اصطدم مجال القوة المرعب بين المستويات الموروثة معًا باستمرار . كان تنين الجليد في وضع غير مؤات للحظة.
تحت السماء الزرقاء والسحب البيضاء ، سقطت صواريخ سوداء مثل النيازك من وقت لآخر وتركت حفرًا عميقة وفارغة بأحجام مختلفة على الأرض. ومضت أشعة الليزر البيضاء و إختفت بسرعة عدة مرات ، مثل وميض السيف الذي تم إخماده بسرعة على الفور.
“مهارات الرنين ، الزيز الجليدي !! هاهاهاها!!” لم يتراجع آيس دراجون ولكنه كان أكثر تعصبًا. بدا وكأنه في حالة هياج
“مهارات الرنين ، الزيز الجليدي !! هاهاهاها!!” لم يتراجع آيس دراجون ولكنه كان أكثر تعصبًا. بدا وكأنه في حالة هياج
و هستيريا كاملة.
“هل أنتم جميعًا قلقون بشأن طريقة التدريب وتقنيات التدريب ؟” .
قامت آليته فجأة بإخراج أربعة أشياء بيضاء تشبه الحشرات. استدارت الأشياء الأربعة تلقائيًا و اخترقت اثنين من جنرالات الرياح الإلهية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقط عدد قليل من أشعة الليزر ستستمر لفترة من الوقت. تكون في البداية أكثر سمكًا وإشراقًا و بالتدريج قبل أن تضعف ببطء وتصبح أكثر قتامة.
كانت سريعة جدًا بحيث لم يستطع الاثنان الرد. لقد كانت مجرد لحظة و كانت تلك الأشياء بالفعل في الأفق.
كان لدى الأسطول المشترك لمنطقة ماريا والمنطقة الملكية خطوط ذهبية رمادية تتدفق على سطح سفنهم الحربية والميكا . و كان من بين هؤلاء أقوياء ميكا الضوء الأبيض أيضا . كان الخط الذهبي توقيعهم.
“ستة ، أربعة ، لا تقاتلوه !”
“هل أنتم جميعًا قلقون بشأن طريقة التدريب وتقنيات التدريب ؟” .
زأر القائد العام للرياح الإلهية .
“هل أنتم جميعًا قلقون بشأن طريقة التدريب وتقنيات التدريب ؟” .
“مهارة الرنين. سيف التنين الأسود !! ” دمج الرياح الإلهية السابع الرمح الطويل في يديه مع كتلة سوداء و أحدثوا عاصفة كبيرة من الرياح السوداء. شوهت قوة المجال الضخمة تدفق الهواء ، الذي اندلع و ظهر أمامه ، ثم بجنون … ضربت هجمته مؤخرة ميكا قائد جنرالات الرياح الإلهية الذي كان بجانبه.
سأل عن الترتيبات والخطط لإيست بيرين والآخرين هنا ، والوضع الزراعي ، وما إلى ذلك. بعد حسابات دقيقة ، ربما يمكنهم البقاء على قيد الحياة هنا ، بشرط عدم وقوع حوادث عرضية و غير متوقعة.
بووووم !!! سقط الغاز الأسود في كل مكان.
هرع خارجا من القبو ، و مر عبر الطابقين الثالث والثاني بأسرع سرعة وقفز من المخرج.
تم ثقب جسد قائد جنرالات الرياح الإلهية من الخلف و اخترق الطرف الحاد لرمح الرمح قمرة القيادة في الصندوق.
“ليس لدي رأي”. دخلت سنو ببطء من الخارج. كشف مدخل تدريجيا أشكال الآخرين. من الواضح أن الجميع قد وصلوا. كانت هذه لحظة حاسمة من شأنها أن تحدد اتجاه تطورهم في المستقبل. كان رحيل غارين مسألة خطيرة للغاية . هذا يعني أنه من الآن فصاعدًا ، سيتعين عليهم حماية أنفسهم بقوتهم الخاصة بدلاً من الاعتماد على عدد الذئاب البرية الكبيرة. بالطبع ، كان ثلاثون ذئبًا بريًا كبيرًا كافي لهم لحماية أنفسهم لفترة من الوقت. لن يكون هناك أي ضغط في مواجهة نطاق صغير من المفترسين.
دفعت القوة الهائلة جسده كله إلى الأمام.
“يتم قمع البندقية صفر … الأكاديمية المركزية!” كانت أيضًا المرة الأولى التي يرى فيها غارين طيار ميكا من الأكاديمية المركزية. تم جمع كل هؤلاء الطيارين معًا في هذا الوقت ويبدو أنهم يقاتلون بجنون من أجل بعض الكنوز السرية.
“أنت…!”
كانت هناك أيضًا قوة من الفضة بالكامل ، سواء كانت الميكا أو السفن . كانت المدافع الموجودة على أجسامهم أطول بكثير من المدافع الموجودة على أجساده غيرهم حتى الميكا لن يكون لديه ما لا يقل عن عشرة مدافع كبيرة ، تبدو متوحشة مثل المسامير. كان من بينهم ميكا رائد بقرص دوار فضي دائري خلف ظهره. كان مليئ بالهياكل الميكانيكية المعقدة. لم يكن معروفًا ما هو استخدامه.
نظر إلى أسفل بعدم تصديق .
ظهرت ميكا كبيرة من الضوء الأبيض وانطلقت مباشرة نحو جنرالات الرياح الإلهية الأربعة.
في هذه اللحظة ، أسقط فرع من الشجرة العملاقة بقعة من الضوء الأبيض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
