فيلا 2
الفصل 872: فيلا 2
* ملك الشر *
“المكتب الإداري؟” عرف غارين أن المكتب الإداري هو القسم المسؤول عن أمن الفناء الداخلي. ما لم يكن يعرفه هو أنه سيلتقي بهم في ظل هذه الظروف.
استدار غارين ودفع مرفق خصمه بحذاءه . بضربة ، استخدم القوة من خصمه وعاد إلى الوراء بضع خطوات ، محدقًا في هذا الرجل الذي ظهر فجأة.
رفع غارين رأسه لينظر إلى كاميرا المراقبة الموضوعة في أعلى زاوية الشارع . أطلق مخاط بارد . يمكن أن يقول إنه كان يسعى للانتقام عندما كان يطارد الفتاة لأن ذلك كان لا يزال ضمن قواعد الفناء الداخلي. ومع ذلك ، إذا كان قد ضرب ضابط المكتب الإداري ، سيكون قد ارتكب جريمة.
“ما هو الخطأ؟ لم يقل أحد أنه ليس من الجيد السعي للانتقام بين طلاب النخبة ، أليس كذلك؟ “
كان الليزر الفضي بمثابة خط فضي وصل وراء غارين في لحظة.
“لا يهمني إذا كنت تسعى للإنتقام ، لكن الاستخدام الصارخ لأسلحة الليزر المتفجرة في الشوارع يعد انتهاكًا للقواعد!” حدق الرجل ببرودة في غارين. “لنذهب ، تعال معي إلى المكتب الإداري!”
“المكتب الإداري؟” عرف غارين أن المكتب الإداري هو القسم المسؤول عن أمن الفناء الداخلي. ما لم يكن يعرفه هو أنه سيلتقي بهم في ظل هذه الظروف.
“المكتب الإداري؟” عرف غارين أن المكتب الإداري هو القسم المسؤول عن أمن الفناء الداخلي. ما لم يكن يعرفه هو أنه سيلتقي بهم في ظل هذه الظروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تعال معي!” مد الرجل يده ليمسك بذراع غارين بينما كان الشرر يتطاير على طرف أصابعه. “سيكون اعتداء إذا قاومت. إذا كنت لا تريد أن تُسجن لمدة عام تقريبًا ، فمن الأفضل أن تكون صادقًا معي! “
على الرغم من أنه كان فخوراً بجسمه ، إلا أنه كان ضعيفًا تحت هذه الأسلحة.
“كانت تلك المرأة هناك هي التي استخدمت سلاح التفجير. بالتأكيد لا يمكنك أن تلومني على ذلك؟ ” جادل غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، عندما أظهر غارين قوته الحقيقية ، كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة الرجل. في خطوات قليلة ، كان قد لحق بالمرأة التي كانت على بعد أمتار قليلة.
“أنا لا أهتم. أنت صاحب أكبر تهديد هنا “. لم يزعج الرجل نفسه ، و حاول الإمساك بذراع غارين.
لم يكن من الممكن سماع صوت رياح أو صفير و رفرفة الملابس لكن ظل أسود ومض خلف المرأة . كان كف غارين يلمس ظهر الملابس الجلدية للمرأة تقريبا .
كيف يمكن أن يخضع غارين لاعتقال من هذا القبيل؟ بخطوة واحدة إلى الوراء تهرب منه بسهولة .
كان تأثير الطفرة الهائلة لقوة الإرادة شفافًا و عديم اللون. عندما تشكلت في شكل يشبه الثعبان و اندفعت ببرودة نحو وجود غارين.
اقترب الرجل منه خطوة مع كل خطوة يتراجعها ، لكن غارين استمر في المراوغة. تلوى كلاهما و استدارا كما لو كانا يلعبان . في ثوانٍ قليلة ، قاموا بتبادل أكثر من عشر حركات.
عندها فقط تذكرت المرأة ما كان يحدث هنا ، وكشفت عيناها عن نظرة شرسة.
“شكرا جزيلا يا أخي!”
“أخي ، أنقذني من فضلك!” صرخت بصوت عال.
من بعيد سمع صوت امرأة تشكره.
لقد كانت هجمة قريبة ، لكن الليزر الفضي لم يصطدم بغارين بعد كل شيء. بدلاً من ذلك ، مر فوق ظهر غارين ، مائل قليلاً إلى الأسفل و إنحرف للخارج بعيدًا عنه. لقد اصطدمت بصندوق قمامة على مقربة من مكان وجودهم ، و توغلت فيه. لا أحد يعرف إلى أي مدى سقطت على الأرض.
أظلم وجه غارين . عرف على الفور أن هذا الرجل كان إلى جانبها. لكن عندما نظر إلى درع المكتب الإداري على ذراعه غير بعض أفكاره ، كان بالفعل ضابط حقيقيًا . لم يكن المكتب الإداري هنا مثل الذين في الأماكن الأخرى و الذين كانوا مجرد أشخاص عاديين يتمتعون بقوة المستوى الأول أو الثاني. تم تشكيل فريق الضباط هذا من طلاب النخبة في الفناء الداخلي. في أغلب الأحيان ، يمتلك هؤلاء الضباط بجودة المستوى الثاني أو الثالث. هناك العديد من سادة المستوى الرابع والخامس أيضًا ، ولكن الأهم من ذلك ، كان هناك أيضًا سادة مستوى القمر الجديد و مستوى نصف القمر.
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
ظهرت خطة في رأسه فجأة. تقدم خطوة إلى الأمام و عبر من جانب الرجل ، مثل الشبح و سرعان ما طارد المرأة.
من بعيد ، سمع صوت رجل المكتب يصرخ بدهشة.
“كيف تجرؤ على مقاومة الاعتقال!” اتسعت عيون الرجل . كانت هذه هي المرة الأولى التي يهرب فيها أحد منه بسهولة.
هزت موجة الانفجار غارين مرة أخرى و أعادته بضع خطوات ، لكن نفس الحركات لم تؤثر عليه كثيرًا. لقد استعد هو أيضًا لهذا الانفجار و لهذا السبب لم يتم دفعه بعيدًا. عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، اندفع نحوها مرة أخرى.
لسوء الحظ ، عندما أظهر غارين قوته الحقيقية ، كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة الرجل. في خطوات قليلة ، كان قد لحق بالمرأة التي كانت على بعد أمتار قليلة.
“كيف تجرؤ على الاعتداء علي!” صرخ الرجل.
” في البداية ، كادت تقتليني في المستشفى . كان من الصعب اللحاق بك و إيجادك ، و الآن تعتقدين أنه يمكنك الهروب؟ ” قال غارين بوجه مستقيم.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلمته الأخيرة ، اندفع غارين بقوة إلى الأمام بطريقة تشبه الأشباح . كانت كفه موجهة نحو ظهر المرأة.
عندها فقط تذكرت المرأة ما كان يحدث هنا ، وكشفت عيناها عن نظرة شرسة.
تردد صدى صوت عالٍ في دماغه ، مما تسبب في انقلاب جسد غارين بالكامل ، و تم دفعه بعيدًا.
“لو علمت أنك ستصبح مشكلة ، لكنت تخلصت منك أيها الوغد الصغير!” شدت على أسنانها ، لكنها لم تتوقف عن الركض . من التبادل السريع الذي دار بينهما منذ لحظة ، شعرت أن المهارات القتالية القريبة لخصمها تفوق بكثير مهاراتها.
نظرًا لأنه تم إجبار فتاته المفضلة في الزاوية من قبل هذا الرجل فقد غضب على الفور. إستخدم ركبته و حاول مهاجمة ظهره .
إذا تم القبض عليها ، فستواجه موقفًا ينطوي على الموت فقط.
“أخي ، أنقذني من فضلك!” صرخت بصوت عال.
“لو علمتي أني سأصبح مشكلة ؟ هذا مجرد كلام فارغ لأنك ستموتين هنا اليوم! “
ظهر أخيرًا تلميح من الخوف على وجه الرجل. ومع ذلك ، كان المخلب في رقبته تقريبًا. يمكن أن يشعر بالأظافر الحادة الموجودة بالفعل على جلد رقبته.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلمته الأخيرة ، اندفع غارين بقوة إلى الأمام بطريقة تشبه الأشباح . كانت كفه موجهة نحو ظهر المرأة.
لقد كانت هجمة قريبة ، لكن الليزر الفضي لم يصطدم بغارين بعد كل شيء. بدلاً من ذلك ، مر فوق ظهر غارين ، مائل قليلاً إلى الأسفل و إنحرف للخارج بعيدًا عنه. لقد اصطدمت بصندوق قمامة على مقربة من مكان وجودهم ، و توغلت فيه. لا أحد يعرف إلى أي مدى سقطت على الأرض.
لم يكن من الممكن سماع صوت رياح أو صفير و رفرفة الملابس لكن ظل أسود ومض خلف المرأة . كان كف غارين يلمس ظهر الملابس الجلدية للمرأة تقريبا .
نظرًا لأنه تم إجبار فتاته المفضلة في الزاوية من قبل هذا الرجل فقد غضب على الفور. إستخدم ركبته و حاول مهاجمة ظهره .
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
أظلم وجه غارين . عرف على الفور أن هذا الرجل كان إلى جانبها. لكن عندما نظر إلى درع المكتب الإداري على ذراعه غير بعض أفكاره ، كان بالفعل ضابط حقيقيًا . لم يكن المكتب الإداري هنا مثل الذين في الأماكن الأخرى و الذين كانوا مجرد أشخاص عاديين يتمتعون بقوة المستوى الأول أو الثاني. تم تشكيل فريق الضباط هذا من طلاب النخبة في الفناء الداخلي. في أغلب الأحيان ، يمتلك هؤلاء الضباط بجودة المستوى الثاني أو الثالث. هناك العديد من سادة المستوى الرابع والخامس أيضًا ، ولكن الأهم من ذلك ، كان هناك أيضًا سادة مستوى القمر الجديد و مستوى نصف القمر.
على الفور ، تخدرت فروة رأسها ، وعرفت أنها كانت في ورطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال معي!” مد الرجل يده ليمسك بذراع غارين بينما كان الشرر يتطاير على طرف أصابعه. “سيكون اعتداء إذا قاومت. إذا كنت لا تريد أن تُسجن لمدة عام تقريبًا ، فمن الأفضل أن تكون صادقًا معي! “
بيا !
“فيلا!”
انفجرت موجة من الطاقة مرة أخرى حولها عندما هزت بعنف راحة يد غارين التي كان سيلمسها بها غارين .
ظهر أخيرًا تلميح من الخوف على وجه الرجل. ومع ذلك ، كان المخلب في رقبته تقريبًا. يمكن أن يشعر بالأظافر الحادة الموجودة بالفعل على جلد رقبته.
“أخي ، أنقذني من فضلك!” صرخت بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ!
هزت موجة الانفجار غارين مرة أخرى و أعادته بضع خطوات ، لكن نفس الحركات لم تؤثر عليه كثيرًا. لقد استعد هو أيضًا لهذا الانفجار و لهذا السبب لم يتم دفعه بعيدًا. عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، اندفع نحوها مرة أخرى.
لامس الرجل التجاعيد على وجهه التي هيجتها الرياح العاتية . كان متجمدا لفترة من الوقت ، لكنه بعد ذلك صرخ بصوت عالٍ. من وسطه ، أخرج مدفع ليزر و وجهه نحو سترة غارين.
في حين أن الأمر كان حالة مختلفة بالنسبة للمرأة نفسها – فقد أصيبت بالدوار. بعد ذلك ، كافحت ببطء للوقوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ومضة ، تسلل إلى ذهنه شعور قوي بالخطر. لم يكن هناك متسع من الوقت لكي يستدير ، وهكذا ، خطت قدمه اليسرى خطوة إلى اليمين.
بانغ بانغ!
“أنا لا أهتم. أنت صاحب أكبر تهديد هنا “. لم يزعج الرجل نفسه ، و حاول الإمساك بذراع غارين.
فجأة ، تم ضغط زوج من الأذرع مع الكهرباء بقوة في أكتاف غارين.
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
“لقد أمسكت بك!” كان رجل المكتب الإداري يحاول أن ينتهز الفرصة للقبض عليه. لم يكن من الواضح ما هي الحيل التي استخدمها ، ولكن لم يكن هناك صوت واحد تم إصداره حين ظهر خلف غارين و ضغط عليه .
أظلم وجه غارين . عرف على الفور أن هذا الرجل كان إلى جانبها. لكن عندما نظر إلى درع المكتب الإداري على ذراعه غير بعض أفكاره ، كان بالفعل ضابط حقيقيًا . لم يكن المكتب الإداري هنا مثل الذين في الأماكن الأخرى و الذين كانوا مجرد أشخاص عاديين يتمتعون بقوة المستوى الأول أو الثاني. تم تشكيل فريق الضباط هذا من طلاب النخبة في الفناء الداخلي. في أغلب الأحيان ، يمتلك هؤلاء الضباط بجودة المستوى الثاني أو الثالث. هناك العديد من سادة المستوى الرابع والخامس أيضًا ، ولكن الأهم من ذلك ، كان هناك أيضًا سادة مستوى القمر الجديد و مستوى نصف القمر.
ثم نظر إلى المرأة التي كانت تنهض ، و لاحظ النظرة القاسية على عينيه. عندما ارتطمت ركبته بسترة غارين ، شكلت المنطقة التي لمستها الركبة شرارة سوداء من الكهرباء. كان هذا هو التيار المتفجر الذي جاء من الميكا الشخصية عديمة الأثر التي كان يرتدي بزتها . عادة ، يتم استخدامها فقط للقبض على المجرمين بجرائم خطيرة . بغض النظر عن مدى قوة جسده ، فإن هذه الضربة كانت ستسبب ثقبًا كبيرًا لأي ميكا ناهيك عن الجسد البشري . كان سيجعله معاقًا جسديًا!
من بعيد ، سمع صوت رجل المكتب يصرخ بدهشة.
نظرًا لأنه تم إجبار فتاته المفضلة في الزاوية من قبل هذا الرجل فقد غضب على الفور. إستخدم ركبته و حاول مهاجمة ظهره .
“كانت تلك المرأة هناك هي التي استخدمت سلاح التفجير. بالتأكيد لا يمكنك أن تلومني على ذلك؟ ” جادل غارين.
في الوقت نفسه ، اندفعت قوة الإرادة من المستوى الرابع إلى الأمام مع إنفجار قوي.
في تلك اللحظة ، كان ظل الموت يلوح في الأفق.
بزززز !
على الرغم من أنه كان فخوراً بجسمه ، إلا أنه كان ضعيفًا تحت هذه الأسلحة.
للحظة ، تحولت قوة الإرادة إلى إبر حادة كانت تطعن نحو مؤخرة دماغ غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بووووم!
عند استشعار الخطر ، تحول تعبير غارين إلى البرودة. شعر جسده بالذهول فجأة ، و تحرر من قبضة الخصم . التوى جسده و إستدار . في النهاية ، أفلت من طعنة قوة الإرادة و لكم الرجل بيده الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، اندفعت قوة الإرادة من المستوى الرابع إلى الأمام مع إنفجار قوي.
“كيف تجرؤ على الاعتداء علي!” صرخ الرجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الموجة من قوة إرادة الأفعى العملاقة المرعبة اخترقت فجأة دفاعه ، ودخلت جسده ، راغبة في تمزيق جميع الأعضاء في جسده.
سووش!
استدار غارين ودفع مرفق خصمه بحذاءه . بضربة ، استخدم القوة من خصمه وعاد إلى الوراء بضع خطوات ، محدقًا في هذا الرجل الذي ظهر فجأة.
كانت اللكمة على بعد متر من وجهه و توقفت عند هذا الحد لكنها أخافته حتى بدأ يتعرق بغزارة.
كان هذا أيضًا سبب حمل رجل المكتب معه بندقية تدمير عالية الطاقة.
رفع غارين رأسه لينظر إلى كاميرا المراقبة الموضوعة في أعلى زاوية الشارع . أطلق مخاط بارد . يمكن أن يقول إنه كان يسعى للانتقام عندما كان يطارد الفتاة لأن ذلك كان لا يزال ضمن قواعد الفناء الداخلي. ومع ذلك ، إذا كان قد ضرب ضابط المكتب الإداري ، سيكون قد ارتكب جريمة.
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
حدق غارين ببرودة في الرجل البطيء ، واستدار ، وطارد المرأة بسرعة. ما لم تتجاوز قوة إرادته مستواه بكثير ، إذا لم يكن كذلك ، أو أن يكون الطيار داخل الميكا . في نظره ، كان ذلك بلا فائدة. لم يكن هناك فرق بينه و بين الإنسان العادي.
كان الليزر الفضي بمثابة خط فضي وصل وراء غارين في لحظة.
لامس الرجل التجاعيد على وجهه التي هيجتها الرياح العاتية . كان متجمدا لفترة من الوقت ، لكنه بعد ذلك صرخ بصوت عالٍ. من وسطه ، أخرج مدفع ليزر و وجهه نحو سترة غارين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ!
“مت!”
“كيف تجرؤ على مقاومة الاعتقال!” اتسعت عيون الرجل . كانت هذه هي المرة الأولى التي يهرب فيها أحد منه بسهولة.
تشي!
أظلم وجه غارين . عرف على الفور أن هذا الرجل كان إلى جانبها. لكن عندما نظر إلى درع المكتب الإداري على ذراعه غير بعض أفكاره ، كان بالفعل ضابط حقيقيًا . لم يكن المكتب الإداري هنا مثل الذين في الأماكن الأخرى و الذين كانوا مجرد أشخاص عاديين يتمتعون بقوة المستوى الأول أو الثاني. تم تشكيل فريق الضباط هذا من طلاب النخبة في الفناء الداخلي. في أغلب الأحيان ، يمتلك هؤلاء الضباط بجودة المستوى الثاني أو الثالث. هناك العديد من سادة المستوى الرابع والخامس أيضًا ، ولكن الأهم من ذلك ، كان هناك أيضًا سادة مستوى القمر الجديد و مستوى نصف القمر.
هذه المرة لم تكن مثل الليزر الأبيض الآمن من قبل ، و لم تكن آثاره كثيرة. هذه المرة ، حمل الليزر لونًا من الفضة ، كما أنه وصل على الفور سترة غارين في اللحظة التي انطلق فيها.
انفجرت موجة من الطاقة مرة أخرى حولها عندما هزت بعنف راحة يد غارين التي كان سيلمسها بها غارين .
لم يكن هذا هو مدفع الليزر الشائع للمكتب الموثوق . بدلاً من ذلك ، كان هو مدفع التدمير عالي الطاقة الخاص بالرجل. كان هذا سلاحًا قتاليًا فرديًا يستخدم فقط للتعامل مع البوارج الصغيرة! يمكنها حتى أن تخترق الألواح المعدنية المدرعة.
شخر غارين ، بينما استرخت عضلاته. إحترقت في ثانية واحدة ثم خففت في الثانية التالية تلقائيًا ، تمامًا مثل الدودة التي كانت تحاول التملص من طريقها. تحت جلده ، مرت العضلات بشكل طبيعي من خلال التمعج لتجديد الدم مكان الجرح. بمجرد أن يتعافى ، تمامًا مثل إغلاق الباب ، سيغلق الجرح و يترك ندبة حمراء مؤقتا .
كان الليزر الفضي بمثابة خط فضي وصل وراء غارين في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا يا أخي!”
في ومضة ، تسلل إلى ذهنه شعور قوي بالخطر. لم يكن هناك متسع من الوقت لكي يستدير ، وهكذا ، خطت قدمه اليسرى خطوة إلى اليمين.
لم يطارد المرأة. رفع يده ، وشعر و كأنه كسر شيئا. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وانطلق نحو رجل الذي كان وراءه.
بيا !
فجأة ، تم ضغط زوج من الأذرع مع الكهرباء بقوة في أكتاف غارين.
انحنى جسده بالكامل واستدار فجأة ليواجه الجانب ، محافظًا على وضع الوقوف. في الوقت نفسه ، انتشر مجال مشع قوي بعنف و شوه كثافة الهواء حول جسمه للحظة.
إذا تم القبض عليها ، فستواجه موقفًا ينطوي على الموت فقط.
خسسس!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا يا أخي!”
لقد كانت هجمة قريبة ، لكن الليزر الفضي لم يصطدم بغارين بعد كل شيء. بدلاً من ذلك ، مر فوق ظهر غارين ، مائل قليلاً إلى الأسفل و إنحرف للخارج بعيدًا عنه. لقد اصطدمت بصندوق قمامة على مقربة من مكان وجودهم ، و توغلت فيه. لا أحد يعرف إلى أي مدى سقطت على الأرض.
“فيلا!”
ومع ذلك ، تم خدش ظهر غارين بواسطة الليزر ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي. إمتد خط أحمر عموديا على ظهره . كان دمه يقطر و يبلل حواف القميص المحترق.
استدار غارين ودفع مرفق خصمه بحذاءه . بضربة ، استخدم القوة من خصمه وعاد إلى الوراء بضع خطوات ، محدقًا في هذا الرجل الذي ظهر فجأة.
شخر غارين ، بينما استرخت عضلاته. إحترقت في ثانية واحدة ثم خففت في الثانية التالية تلقائيًا ، تمامًا مثل الدودة التي كانت تحاول التملص من طريقها. تحت جلده ، مرت العضلات بشكل طبيعي من خلال التمعج لتجديد الدم مكان الجرح. بمجرد أن يتعافى ، تمامًا مثل إغلاق الباب ، سيغلق الجرح و يترك ندبة حمراء مؤقتا .
أوتش!
لم يتم تصميم هذا السلاح القتالي الفردي المرعب لمقاومة البشر ، لقد تم تصميمه لمهاجمة البوارج!
لم يستطع السيطرة على نفسه و بصق دم أسود. تحولت رؤية غارين إلى اللون الأسود. كان هدف هذا الخصم قتله في النهاية ، دون ترك أي فرصة . إذا كان أي طيار آخر ، فإن أولئك الذين ليس لديهم اللياقة البدنية الكافية سيموتون بالتأكيد!
على الرغم من أنه كان فخوراً بجسمه ، إلا أنه كان ضعيفًا تحت هذه الأسلحة.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلمته الأخيرة ، اندفع غارين بقوة إلى الأمام بطريقة تشبه الأشباح . كانت كفه موجهة نحو ظهر المرأة.
على الرغم من أنه تجنب ضربة قاتلة ، لمجرد قوة التفجير التي اندلعت عندما كان يحاول المراوغة ، تعثر غارين بقوة و سقط على قمة صندوق القمامة.
دون أدنى تردد ، هدأ غارين و خدر الأماكن بالأضرار الجسيمة التي لحقت بجسده. بعد أن تم دفعه للخارج ، استخدمت أسلوبًا مشابهًا مثل تقنية سحلية الجدار في اللحظة التي كان فيها على وشك الاصطدام بالحائط. عندما انزلق نحو الحائط ، وجهه إلى زخم تصاعدي ، و ببضع حركات ، اختفى من الساحة .
مع دوي ، تدحرج من أعلى سلة المهملات. قفز على الفور بمساعدة يد واحدة.
على الرغم من أنه كان فخوراً بجسمه ، إلا أنه كان ضعيفًا تحت هذه الأسلحة.
لم يطارد المرأة. رفع يده ، وشعر و كأنه كسر شيئا. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وانطلق نحو رجل الذي كان وراءه.
في تلك اللحظة ، كان ظل الموت يلوح في الأفق.
كان وجه ذلك الرجل شريرًا. ولدهشة المرء ، كان لا يزال يريد الاستمرار في إطلاق النار ، ولكن قبل أن يتمكن من التصويب ، رأى غارين يتشوه . كان يسير في نمط غير منتظم تمامًا وهو يندفع إلى الأمام. تم توجيه مخلبه بصمت نحو رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الموجة من قوة إرادة الأفعى العملاقة المرعبة اخترقت فجأة دفاعه ، ودخلت جسده ، راغبة في تمزيق جميع الأعضاء في جسده.
في تلك اللحظة ، كان ظل الموت يلوح في الأفق.
الفصل 872: فيلا 2 * ملك الشر *
ظهر أخيرًا تلميح من الخوف على وجه الرجل. ومع ذلك ، كان المخلب في رقبته تقريبًا. يمكن أن يشعر بالأظافر الحادة الموجودة بالفعل على جلد رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو علمتي أني سأصبح مشكلة ؟ هذا مجرد كلام فارغ لأنك ستموتين هنا اليوم! “
بووووم!
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
في هذه اللحظة ، اندفع تدفق هائل لقوة الإرادة فجأة من الجانب. كان الأمر كما لو أن هذا الشارع بأكمله قد تم تشويهه بواسطة قوة الإرادة ؛ حتى الضوء في الهواء كان يهتز قليلاً.
دون أدنى تردد ، هدأ غارين و خدر الأماكن بالأضرار الجسيمة التي لحقت بجسده. بعد أن تم دفعه للخارج ، استخدمت أسلوبًا مشابهًا مثل تقنية سحلية الجدار في اللحظة التي كان فيها على وشك الاصطدام بالحائط. عندما انزلق نحو الحائط ، وجهه إلى زخم تصاعدي ، و ببضع حركات ، اختفى من الساحة .
كان تأثير الطفرة الهائلة لقوة الإرادة شفافًا و عديم اللون. عندما تشكلت في شكل يشبه الثعبان و اندفعت ببرودة نحو وجود غارين.
فجأة ، تم ضغط زوج من الأذرع مع الكهرباء بقوة في أكتاف غارين.
كان تأثير قوة إرادة الأفعى العملاقة سريعًا جدًا. لقد كان أسرع من جميع الطيارين الذين شهدهم غارين على الإطلاق. كانت تلك السرعة لحظية. في اللحظة التالية كانت أمامه.
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
عندما رفع غارين عينيه ، بدا أن كل شيء قد تباطئ . أُثارت قوة إرادته الشديدة من المستوى الخامس في جسده رد فعل عاطفي مجنون . أرادت أن تندلع للدفاع ضد قوة الإرادة المرعبة هذه.
للحظة ، تحولت قوة الإرادة إلى إبر حادة كانت تطعن نحو مؤخرة دماغ غارين.
لكنها في النهاية لم تنجح بالخروج عن السيطرة .
كان وجه ذلك الرجل شريرًا. ولدهشة المرء ، كان لا يزال يريد الاستمرار في إطلاق النار ، ولكن قبل أن يتمكن من التصويب ، رأى غارين يتشوه . كان يسير في نمط غير منتظم تمامًا وهو يندفع إلى الأمام. تم توجيه مخلبه بصمت نحو رقبته.
تشرينك !
الفصل 872: فيلا 2 * ملك الشر *
تردد صدى صوت عالٍ في دماغه ، مما تسبب في انقلاب جسد غارين بالكامل ، و تم دفعه بعيدًا.
في حين أن الأمر كان حالة مختلفة بالنسبة للمرأة نفسها – فقد أصيبت بالدوار. بعد ذلك ، كافحت ببطء للوقوف.
كانت هذه الزيادة في قوة الإرادة تتجاوز المستوى الخامس ، وقد حققت درجة غريبة من التغيير. على الرغم من أن التأثير كان من بعيد ، إلا أن جميع دفاعات غارين على سطح جسده تحطمت على الفور. كان الأمر كما لو أن جسده تعرض للهجوم من قبل كرة بيسبول تم إطلاقها بسرعة عالية.
شخر غارين ، بينما استرخت عضلاته. إحترقت في ثانية واحدة ثم خففت في الثانية التالية تلقائيًا ، تمامًا مثل الدودة التي كانت تحاول التملص من طريقها. تحت جلده ، مرت العضلات بشكل طبيعي من خلال التمعج لتجديد الدم مكان الجرح. بمجرد أن يتعافى ، تمامًا مثل إغلاق الباب ، سيغلق الجرح و يترك ندبة حمراء مؤقتا .
في هذه اللحظة ، لم ينفجر جرح غارين الذي شُفي للتو فحسب ، بل شعر من جميع أعضاء جسده كما لو أن يدًا غير مرئية كانت تضغط عليهم بقوة في نفس الوقت. كان الأمر كما لو كانت تريد تمزيق كل ذلك إلى أشلاء.
تشي!
تلك الموجة من قوة إرادة الأفعى العملاقة المرعبة اخترقت فجأة دفاعه ، ودخلت جسده ، راغبة في تمزيق جميع الأعضاء في جسده.
شخر غارين ، بينما استرخت عضلاته. إحترقت في ثانية واحدة ثم خففت في الثانية التالية تلقائيًا ، تمامًا مثل الدودة التي كانت تحاول التملص من طريقها. تحت جلده ، مرت العضلات بشكل طبيعي من خلال التمعج لتجديد الدم مكان الجرح. بمجرد أن يتعافى ، تمامًا مثل إغلاق الباب ، سيغلق الجرح و يترك ندبة حمراء مؤقتا .
أوتش!
على الرغم من أنه تجنب ضربة قاتلة ، لمجرد قوة التفجير التي اندلعت عندما كان يحاول المراوغة ، تعثر غارين بقوة و سقط على قمة صندوق القمامة.
لم يستطع السيطرة على نفسه و بصق دم أسود. تحولت رؤية غارين إلى اللون الأسود. كان هدف هذا الخصم قتله في النهاية ، دون ترك أي فرصة . إذا كان أي طيار آخر ، فإن أولئك الذين ليس لديهم اللياقة البدنية الكافية سيموتون بالتأكيد!
“فيلا!”
دون أدنى تردد ، هدأ غارين و خدر الأماكن بالأضرار الجسيمة التي لحقت بجسده. بعد أن تم دفعه للخارج ، استخدمت أسلوبًا مشابهًا مثل تقنية سحلية الجدار في اللحظة التي كان فيها على وشك الاصطدام بالحائط. عندما انزلق نحو الحائط ، وجهه إلى زخم تصاعدي ، و ببضع حركات ، اختفى من الساحة .
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
من بعيد ، سمع صوت رجل المكتب يصرخ بدهشة.
على الرغم من أنه تجنب ضربة قاتلة ، لمجرد قوة التفجير التي اندلعت عندما كان يحاول المراوغة ، تعثر غارين بقوة و سقط على قمة صندوق القمامة.
“الكابتن فيلا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مت!”
“فيلا!”
للحظة ، تحولت قوة الإرادة إلى إبر حادة كانت تطعن نحو مؤخرة دماغ غارين.
تذكر غارين هذا الاسم أثناء تحركه بسرعة . لقد تحمل الجاذبية الرهيبة و ضرر قوة الإرادة لأعضائه ، وتوجه نحو مكان الأستاذ في الفناء الداخلي.
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
شخر غارين ، بينما استرخت عضلاته. إحترقت في ثانية واحدة ثم خففت في الثانية التالية تلقائيًا ، تمامًا مثل الدودة التي كانت تحاول التملص من طريقها. تحت جلده ، مرت العضلات بشكل طبيعي من خلال التمعج لتجديد الدم مكان الجرح. بمجرد أن يتعافى ، تمامًا مثل إغلاق الباب ، سيغلق الجرح و يترك ندبة حمراء مؤقتا .
كان هذا أيضًا سبب حمل رجل المكتب معه بندقية تدمير عالية الطاقة.
اقترب الرجل منه خطوة مع كل خطوة يتراجعها ، لكن غارين استمر في المراوغة. تلوى كلاهما و استدارا كما لو كانا يلعبان . في ثوانٍ قليلة ، قاموا بتبادل أكثر من عشر حركات.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلمته الأخيرة ، اندفع غارين بقوة إلى الأمام بطريقة تشبه الأشباح . كانت كفه موجهة نحو ظهر المرأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
