فيلا 2
الفصل 872: فيلا 2
* ملك الشر *
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سووش!
استدار غارين ودفع مرفق خصمه بحذاءه . بضربة ، استخدم القوة من خصمه وعاد إلى الوراء بضع خطوات ، محدقًا في هذا الرجل الذي ظهر فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيا !
“ما هو الخطأ؟ لم يقل أحد أنه ليس من الجيد السعي للانتقام بين طلاب النخبة ، أليس كذلك؟ “
عند استشعار الخطر ، تحول تعبير غارين إلى البرودة. شعر جسده بالذهول فجأة ، و تحرر من قبضة الخصم . التوى جسده و إستدار . في النهاية ، أفلت من طعنة قوة الإرادة و لكم الرجل بيده الخلفية.
“لا يهمني إذا كنت تسعى للإنتقام ، لكن الاستخدام الصارخ لأسلحة الليزر المتفجرة في الشوارع يعد انتهاكًا للقواعد!” حدق الرجل ببرودة في غارين. “لنذهب ، تعال معي إلى المكتب الإداري!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع دوي ، تدحرج من أعلى سلة المهملات. قفز على الفور بمساعدة يد واحدة.
“المكتب الإداري؟” عرف غارين أن المكتب الإداري هو القسم المسؤول عن أمن الفناء الداخلي. ما لم يكن يعرفه هو أنه سيلتقي بهم في ظل هذه الظروف.
كان هذا أيضًا سبب حمل رجل المكتب معه بندقية تدمير عالية الطاقة.
“تعال معي!” مد الرجل يده ليمسك بذراع غارين بينما كان الشرر يتطاير على طرف أصابعه. “سيكون اعتداء إذا قاومت. إذا كنت لا تريد أن تُسجن لمدة عام تقريبًا ، فمن الأفضل أن تكون صادقًا معي! “
في تلك اللحظة ، كان ظل الموت يلوح في الأفق.
“كانت تلك المرأة هناك هي التي استخدمت سلاح التفجير. بالتأكيد لا يمكنك أن تلومني على ذلك؟ ” جادل غارين.
بيا !
“أنا لا أهتم. أنت صاحب أكبر تهديد هنا “. لم يزعج الرجل نفسه ، و حاول الإمساك بذراع غارين.
“فيلا!”
كيف يمكن أن يخضع غارين لاعتقال من هذا القبيل؟ بخطوة واحدة إلى الوراء تهرب منه بسهولة .
على الرغم من أنه تجنب ضربة قاتلة ، لمجرد قوة التفجير التي اندلعت عندما كان يحاول المراوغة ، تعثر غارين بقوة و سقط على قمة صندوق القمامة.
اقترب الرجل منه خطوة مع كل خطوة يتراجعها ، لكن غارين استمر في المراوغة. تلوى كلاهما و استدارا كما لو كانا يلعبان . في ثوانٍ قليلة ، قاموا بتبادل أكثر من عشر حركات.
“كانت تلك المرأة هناك هي التي استخدمت سلاح التفجير. بالتأكيد لا يمكنك أن تلومني على ذلك؟ ” جادل غارين.
“شكرا جزيلا يا أخي!”
لم يطارد المرأة. رفع يده ، وشعر و كأنه كسر شيئا. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وانطلق نحو رجل الذي كان وراءه.
من بعيد سمع صوت امرأة تشكره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها في النهاية لم تنجح بالخروج عن السيطرة .
أظلم وجه غارين . عرف على الفور أن هذا الرجل كان إلى جانبها. لكن عندما نظر إلى درع المكتب الإداري على ذراعه غير بعض أفكاره ، كان بالفعل ضابط حقيقيًا . لم يكن المكتب الإداري هنا مثل الذين في الأماكن الأخرى و الذين كانوا مجرد أشخاص عاديين يتمتعون بقوة المستوى الأول أو الثاني. تم تشكيل فريق الضباط هذا من طلاب النخبة في الفناء الداخلي. في أغلب الأحيان ، يمتلك هؤلاء الضباط بجودة المستوى الثاني أو الثالث. هناك العديد من سادة المستوى الرابع والخامس أيضًا ، ولكن الأهم من ذلك ، كان هناك أيضًا سادة مستوى القمر الجديد و مستوى نصف القمر.
كانت اللكمة على بعد متر من وجهه و توقفت عند هذا الحد لكنها أخافته حتى بدأ يتعرق بغزارة.
ظهرت خطة في رأسه فجأة. تقدم خطوة إلى الأمام و عبر من جانب الرجل ، مثل الشبح و سرعان ما طارد المرأة.
رفع غارين رأسه لينظر إلى كاميرا المراقبة الموضوعة في أعلى زاوية الشارع . أطلق مخاط بارد . يمكن أن يقول إنه كان يسعى للانتقام عندما كان يطارد الفتاة لأن ذلك كان لا يزال ضمن قواعد الفناء الداخلي. ومع ذلك ، إذا كان قد ضرب ضابط المكتب الإداري ، سيكون قد ارتكب جريمة.
“كيف تجرؤ على مقاومة الاعتقال!” اتسعت عيون الرجل . كانت هذه هي المرة الأولى التي يهرب فيها أحد منه بسهولة.
شخر غارين ، بينما استرخت عضلاته. إحترقت في ثانية واحدة ثم خففت في الثانية التالية تلقائيًا ، تمامًا مثل الدودة التي كانت تحاول التملص من طريقها. تحت جلده ، مرت العضلات بشكل طبيعي من خلال التمعج لتجديد الدم مكان الجرح. بمجرد أن يتعافى ، تمامًا مثل إغلاق الباب ، سيغلق الجرح و يترك ندبة حمراء مؤقتا .
لسوء الحظ ، عندما أظهر غارين قوته الحقيقية ، كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة الرجل. في خطوات قليلة ، كان قد لحق بالمرأة التي كانت على بعد أمتار قليلة.
هزت موجة الانفجار غارين مرة أخرى و أعادته بضع خطوات ، لكن نفس الحركات لم تؤثر عليه كثيرًا. لقد استعد هو أيضًا لهذا الانفجار و لهذا السبب لم يتم دفعه بعيدًا. عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، اندفع نحوها مرة أخرى.
” في البداية ، كادت تقتليني في المستشفى . كان من الصعب اللحاق بك و إيجادك ، و الآن تعتقدين أنه يمكنك الهروب؟ ” قال غارين بوجه مستقيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، اندفعت قوة الإرادة من المستوى الرابع إلى الأمام مع إنفجار قوي.
عندها فقط تذكرت المرأة ما كان يحدث هنا ، وكشفت عيناها عن نظرة شرسة.
انحنى جسده بالكامل واستدار فجأة ليواجه الجانب ، محافظًا على وضع الوقوف. في الوقت نفسه ، انتشر مجال مشع قوي بعنف و شوه كثافة الهواء حول جسمه للحظة.
“لو علمت أنك ستصبح مشكلة ، لكنت تخلصت منك أيها الوغد الصغير!” شدت على أسنانها ، لكنها لم تتوقف عن الركض . من التبادل السريع الذي دار بينهما منذ لحظة ، شعرت أن المهارات القتالية القريبة لخصمها تفوق بكثير مهاراتها.
من بعيد سمع صوت امرأة تشكره.
إذا تم القبض عليها ، فستواجه موقفًا ينطوي على الموت فقط.
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
“لو علمتي أني سأصبح مشكلة ؟ هذا مجرد كلام فارغ لأنك ستموتين هنا اليوم! “
لامس الرجل التجاعيد على وجهه التي هيجتها الرياح العاتية . كان متجمدا لفترة من الوقت ، لكنه بعد ذلك صرخ بصوت عالٍ. من وسطه ، أخرج مدفع ليزر و وجهه نحو سترة غارين.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلمته الأخيرة ، اندفع غارين بقوة إلى الأمام بطريقة تشبه الأشباح . كانت كفه موجهة نحو ظهر المرأة.
حدق غارين ببرودة في الرجل البطيء ، واستدار ، وطارد المرأة بسرعة. ما لم تتجاوز قوة إرادته مستواه بكثير ، إذا لم يكن كذلك ، أو أن يكون الطيار داخل الميكا . في نظره ، كان ذلك بلا فائدة. لم يكن هناك فرق بينه و بين الإنسان العادي.
لم يكن من الممكن سماع صوت رياح أو صفير و رفرفة الملابس لكن ظل أسود ومض خلف المرأة . كان كف غارين يلمس ظهر الملابس الجلدية للمرأة تقريبا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شكرا جزيلا يا أخي!”
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
كان تأثير الطفرة الهائلة لقوة الإرادة شفافًا و عديم اللون. عندما تشكلت في شكل يشبه الثعبان و اندفعت ببرودة نحو وجود غارين.
على الفور ، تخدرت فروة رأسها ، وعرفت أنها كانت في ورطة.
في حين أن الأمر كان حالة مختلفة بالنسبة للمرأة نفسها – فقد أصيبت بالدوار. بعد ذلك ، كافحت ببطء للوقوف.
بيا !
لامس الرجل التجاعيد على وجهه التي هيجتها الرياح العاتية . كان متجمدا لفترة من الوقت ، لكنه بعد ذلك صرخ بصوت عالٍ. من وسطه ، أخرج مدفع ليزر و وجهه نحو سترة غارين.
انفجرت موجة من الطاقة مرة أخرى حولها عندما هزت بعنف راحة يد غارين التي كان سيلمسها بها غارين .
كان الليزر الفضي بمثابة خط فضي وصل وراء غارين في لحظة.
“أخي ، أنقذني من فضلك!” صرخت بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، تم خدش ظهر غارين بواسطة الليزر ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي. إمتد خط أحمر عموديا على ظهره . كان دمه يقطر و يبلل حواف القميص المحترق.
هزت موجة الانفجار غارين مرة أخرى و أعادته بضع خطوات ، لكن نفس الحركات لم تؤثر عليه كثيرًا. لقد استعد هو أيضًا لهذا الانفجار و لهذا السبب لم يتم دفعه بعيدًا. عندما تقدم خطوة إلى الأمام ، اندفع نحوها مرة أخرى.
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
في حين أن الأمر كان حالة مختلفة بالنسبة للمرأة نفسها – فقد أصيبت بالدوار. بعد ذلك ، كافحت ببطء للوقوف.
كانت هذه الزيادة في قوة الإرادة تتجاوز المستوى الخامس ، وقد حققت درجة غريبة من التغيير. على الرغم من أن التأثير كان من بعيد ، إلا أن جميع دفاعات غارين على سطح جسده تحطمت على الفور. كان الأمر كما لو أن جسده تعرض للهجوم من قبل كرة بيسبول تم إطلاقها بسرعة عالية.
بانغ بانغ!
“فيلا!”
فجأة ، تم ضغط زوج من الأذرع مع الكهرباء بقوة في أكتاف غارين.
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
“لقد أمسكت بك!” كان رجل المكتب الإداري يحاول أن ينتهز الفرصة للقبض عليه. لم يكن من الواضح ما هي الحيل التي استخدمها ، ولكن لم يكن هناك صوت واحد تم إصداره حين ظهر خلف غارين و ضغط عليه .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ!
ثم نظر إلى المرأة التي كانت تنهض ، و لاحظ النظرة القاسية على عينيه. عندما ارتطمت ركبته بسترة غارين ، شكلت المنطقة التي لمستها الركبة شرارة سوداء من الكهرباء. كان هذا هو التيار المتفجر الذي جاء من الميكا الشخصية عديمة الأثر التي كان يرتدي بزتها . عادة ، يتم استخدامها فقط للقبض على المجرمين بجرائم خطيرة . بغض النظر عن مدى قوة جسده ، فإن هذه الضربة كانت ستسبب ثقبًا كبيرًا لأي ميكا ناهيك عن الجسد البشري . كان سيجعله معاقًا جسديًا!
لقد كانت هجمة قريبة ، لكن الليزر الفضي لم يصطدم بغارين بعد كل شيء. بدلاً من ذلك ، مر فوق ظهر غارين ، مائل قليلاً إلى الأسفل و إنحرف للخارج بعيدًا عنه. لقد اصطدمت بصندوق قمامة على مقربة من مكان وجودهم ، و توغلت فيه. لا أحد يعرف إلى أي مدى سقطت على الأرض.
نظرًا لأنه تم إجبار فتاته المفضلة في الزاوية من قبل هذا الرجل فقد غضب على الفور. إستخدم ركبته و حاول مهاجمة ظهره .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت نفسه ، اندفعت قوة الإرادة من المستوى الرابع إلى الأمام مع إنفجار قوي.
في الوقت نفسه ، اندفعت قوة الإرادة من المستوى الرابع إلى الأمام مع إنفجار قوي.
فجأة ، تم ضغط زوج من الأذرع مع الكهرباء بقوة في أكتاف غارين.
بزززز !
بيا !
للحظة ، تحولت قوة الإرادة إلى إبر حادة كانت تطعن نحو مؤخرة دماغ غارين.
في هذه اللحظة ، اندفع تدفق هائل لقوة الإرادة فجأة من الجانب. كان الأمر كما لو أن هذا الشارع بأكمله قد تم تشويهه بواسطة قوة الإرادة ؛ حتى الضوء في الهواء كان يهتز قليلاً.
عند استشعار الخطر ، تحول تعبير غارين إلى البرودة. شعر جسده بالذهول فجأة ، و تحرر من قبضة الخصم . التوى جسده و إستدار . في النهاية ، أفلت من طعنة قوة الإرادة و لكم الرجل بيده الخلفية.
“لا يهمني إذا كنت تسعى للإنتقام ، لكن الاستخدام الصارخ لأسلحة الليزر المتفجرة في الشوارع يعد انتهاكًا للقواعد!” حدق الرجل ببرودة في غارين. “لنذهب ، تعال معي إلى المكتب الإداري!”
“كيف تجرؤ على الاعتداء علي!” صرخ الرجل.
ثم نظر إلى المرأة التي كانت تنهض ، و لاحظ النظرة القاسية على عينيه. عندما ارتطمت ركبته بسترة غارين ، شكلت المنطقة التي لمستها الركبة شرارة سوداء من الكهرباء. كان هذا هو التيار المتفجر الذي جاء من الميكا الشخصية عديمة الأثر التي كان يرتدي بزتها . عادة ، يتم استخدامها فقط للقبض على المجرمين بجرائم خطيرة . بغض النظر عن مدى قوة جسده ، فإن هذه الضربة كانت ستسبب ثقبًا كبيرًا لأي ميكا ناهيك عن الجسد البشري . كان سيجعله معاقًا جسديًا!
سووش!
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
كانت اللكمة على بعد متر من وجهه و توقفت عند هذا الحد لكنها أخافته حتى بدأ يتعرق بغزارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلك الموجة من قوة إرادة الأفعى العملاقة المرعبة اخترقت فجأة دفاعه ، ودخلت جسده ، راغبة في تمزيق جميع الأعضاء في جسده.
رفع غارين رأسه لينظر إلى كاميرا المراقبة الموضوعة في أعلى زاوية الشارع . أطلق مخاط بارد . يمكن أن يقول إنه كان يسعى للانتقام عندما كان يطارد الفتاة لأن ذلك كان لا يزال ضمن قواعد الفناء الداخلي. ومع ذلك ، إذا كان قد ضرب ضابط المكتب الإداري ، سيكون قد ارتكب جريمة.
تذكر غارين هذا الاسم أثناء تحركه بسرعة . لقد تحمل الجاذبية الرهيبة و ضرر قوة الإرادة لأعضائه ، وتوجه نحو مكان الأستاذ في الفناء الداخلي.
حدق غارين ببرودة في الرجل البطيء ، واستدار ، وطارد المرأة بسرعة. ما لم تتجاوز قوة إرادته مستواه بكثير ، إذا لم يكن كذلك ، أو أن يكون الطيار داخل الميكا . في نظره ، كان ذلك بلا فائدة. لم يكن هناك فرق بينه و بين الإنسان العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، عندما أظهر غارين قوته الحقيقية ، كانت سرعته أسرع بكثير من سرعة الرجل. في خطوات قليلة ، كان قد لحق بالمرأة التي كانت على بعد أمتار قليلة.
لامس الرجل التجاعيد على وجهه التي هيجتها الرياح العاتية . كان متجمدا لفترة من الوقت ، لكنه بعد ذلك صرخ بصوت عالٍ. من وسطه ، أخرج مدفع ليزر و وجهه نحو سترة غارين.
كان وجه ذلك الرجل شريرًا. ولدهشة المرء ، كان لا يزال يريد الاستمرار في إطلاق النار ، ولكن قبل أن يتمكن من التصويب ، رأى غارين يتشوه . كان يسير في نمط غير منتظم تمامًا وهو يندفع إلى الأمام. تم توجيه مخلبه بصمت نحو رقبته.
“مت!”
لامس الرجل التجاعيد على وجهه التي هيجتها الرياح العاتية . كان متجمدا لفترة من الوقت ، لكنه بعد ذلك صرخ بصوت عالٍ. من وسطه ، أخرج مدفع ليزر و وجهه نحو سترة غارين.
تشي!
في حين أن الأمر كان حالة مختلفة بالنسبة للمرأة نفسها – فقد أصيبت بالدوار. بعد ذلك ، كافحت ببطء للوقوف.
هذه المرة لم تكن مثل الليزر الأبيض الآمن من قبل ، و لم تكن آثاره كثيرة. هذه المرة ، حمل الليزر لونًا من الفضة ، كما أنه وصل على الفور سترة غارين في اللحظة التي انطلق فيها.
فجأة ، تم ضغط زوج من الأذرع مع الكهرباء بقوة في أكتاف غارين.
لم يكن هذا هو مدفع الليزر الشائع للمكتب الموثوق . بدلاً من ذلك ، كان هو مدفع التدمير عالي الطاقة الخاص بالرجل. كان هذا سلاحًا قتاليًا فرديًا يستخدم فقط للتعامل مع البوارج الصغيرة! يمكنها حتى أن تخترق الألواح المعدنية المدرعة.
“كانت تلك المرأة هناك هي التي استخدمت سلاح التفجير. بالتأكيد لا يمكنك أن تلومني على ذلك؟ ” جادل غارين.
كان الليزر الفضي بمثابة خط فضي وصل وراء غارين في لحظة.
“ما هو الخطأ؟ لم يقل أحد أنه ليس من الجيد السعي للانتقام بين طلاب النخبة ، أليس كذلك؟ “
في ومضة ، تسلل إلى ذهنه شعور قوي بالخطر. لم يكن هناك متسع من الوقت لكي يستدير ، وهكذا ، خطت قدمه اليسرى خطوة إلى اليمين.
“فيلا!”
بيا !
كما لو أنها شعرت بالقشعريرة على ظهرها ، شعرت غريزيا بالخطر يحيط بجسدها كله. من المرآة العاكسة التي كانت في الشارع أمامها ، كان بإمكانها أن ترى بوضوح تحركات غارين خلفها.
انحنى جسده بالكامل واستدار فجأة ليواجه الجانب ، محافظًا على وضع الوقوف. في الوقت نفسه ، انتشر مجال مشع قوي بعنف و شوه كثافة الهواء حول جسمه للحظة.
انحنى جسده بالكامل واستدار فجأة ليواجه الجانب ، محافظًا على وضع الوقوف. في الوقت نفسه ، انتشر مجال مشع قوي بعنف و شوه كثافة الهواء حول جسمه للحظة.
خسسس!
للحظة ، تحولت قوة الإرادة إلى إبر حادة كانت تطعن نحو مؤخرة دماغ غارين.
لقد كانت هجمة قريبة ، لكن الليزر الفضي لم يصطدم بغارين بعد كل شيء. بدلاً من ذلك ، مر فوق ظهر غارين ، مائل قليلاً إلى الأسفل و إنحرف للخارج بعيدًا عنه. لقد اصطدمت بصندوق قمامة على مقربة من مكان وجودهم ، و توغلت فيه. لا أحد يعرف إلى أي مدى سقطت على الأرض.
كان تأثير قوة إرادة الأفعى العملاقة سريعًا جدًا. لقد كان أسرع من جميع الطيارين الذين شهدهم غارين على الإطلاق. كانت تلك السرعة لحظية. في اللحظة التالية كانت أمامه.
ومع ذلك ، تم خدش ظهر غارين بواسطة الليزر ، مما أدى إلى إصابته بجرح دموي. إمتد خط أحمر عموديا على ظهره . كان دمه يقطر و يبلل حواف القميص المحترق.
أوتش!
شخر غارين ، بينما استرخت عضلاته. إحترقت في ثانية واحدة ثم خففت في الثانية التالية تلقائيًا ، تمامًا مثل الدودة التي كانت تحاول التملص من طريقها. تحت جلده ، مرت العضلات بشكل طبيعي من خلال التمعج لتجديد الدم مكان الجرح. بمجرد أن يتعافى ، تمامًا مثل إغلاق الباب ، سيغلق الجرح و يترك ندبة حمراء مؤقتا .
ثم نظر إلى المرأة التي كانت تنهض ، و لاحظ النظرة القاسية على عينيه. عندما ارتطمت ركبته بسترة غارين ، شكلت المنطقة التي لمستها الركبة شرارة سوداء من الكهرباء. كان هذا هو التيار المتفجر الذي جاء من الميكا الشخصية عديمة الأثر التي كان يرتدي بزتها . عادة ، يتم استخدامها فقط للقبض على المجرمين بجرائم خطيرة . بغض النظر عن مدى قوة جسده ، فإن هذه الضربة كانت ستسبب ثقبًا كبيرًا لأي ميكا ناهيك عن الجسد البشري . كان سيجعله معاقًا جسديًا!
لم يتم تصميم هذا السلاح القتالي الفردي المرعب لمقاومة البشر ، لقد تم تصميمه لمهاجمة البوارج!
عندما رفع غارين عينيه ، بدا أن كل شيء قد تباطئ . أُثارت قوة إرادته الشديدة من المستوى الخامس في جسده رد فعل عاطفي مجنون . أرادت أن تندلع للدفاع ضد قوة الإرادة المرعبة هذه.
على الرغم من أنه كان فخوراً بجسمه ، إلا أنه كان ضعيفًا تحت هذه الأسلحة.
كانت اللكمة على بعد متر من وجهه و توقفت عند هذا الحد لكنها أخافته حتى بدأ يتعرق بغزارة.
على الرغم من أنه تجنب ضربة قاتلة ، لمجرد قوة التفجير التي اندلعت عندما كان يحاول المراوغة ، تعثر غارين بقوة و سقط على قمة صندوق القمامة.
خسسس!
مع دوي ، تدحرج من أعلى سلة المهملات. قفز على الفور بمساعدة يد واحدة.
تردد صدى صوت عالٍ في دماغه ، مما تسبب في انقلاب جسد غارين بالكامل ، و تم دفعه بعيدًا.
لم يطارد المرأة. رفع يده ، وشعر و كأنه كسر شيئا. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وانطلق نحو رجل الذي كان وراءه.
عندما رفع غارين عينيه ، بدا أن كل شيء قد تباطئ . أُثارت قوة إرادته الشديدة من المستوى الخامس في جسده رد فعل عاطفي مجنون . أرادت أن تندلع للدفاع ضد قوة الإرادة المرعبة هذه.
كان وجه ذلك الرجل شريرًا. ولدهشة المرء ، كان لا يزال يريد الاستمرار في إطلاق النار ، ولكن قبل أن يتمكن من التصويب ، رأى غارين يتشوه . كان يسير في نمط غير منتظم تمامًا وهو يندفع إلى الأمام. تم توجيه مخلبه بصمت نحو رقبته.
“لقد أمسكت بك!” كان رجل المكتب الإداري يحاول أن ينتهز الفرصة للقبض عليه. لم يكن من الواضح ما هي الحيل التي استخدمها ، ولكن لم يكن هناك صوت واحد تم إصداره حين ظهر خلف غارين و ضغط عليه .
في تلك اللحظة ، كان ظل الموت يلوح في الأفق.
بزززز !
ظهر أخيرًا تلميح من الخوف على وجه الرجل. ومع ذلك ، كان المخلب في رقبته تقريبًا. يمكن أن يشعر بالأظافر الحادة الموجودة بالفعل على جلد رقبته.
عندها فقط تذكرت المرأة ما كان يحدث هنا ، وكشفت عيناها عن نظرة شرسة.
بووووم!
كان الليزر الفضي بمثابة خط فضي وصل وراء غارين في لحظة.
في هذه اللحظة ، اندفع تدفق هائل لقوة الإرادة فجأة من الجانب. كان الأمر كما لو أن هذا الشارع بأكمله قد تم تشويهه بواسطة قوة الإرادة ؛ حتى الضوء في الهواء كان يهتز قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بانغ بانغ!
كان تأثير الطفرة الهائلة لقوة الإرادة شفافًا و عديم اللون. عندما تشكلت في شكل يشبه الثعبان و اندفعت ببرودة نحو وجود غارين.
لم يتم تصميم هذا السلاح القتالي الفردي المرعب لمقاومة البشر ، لقد تم تصميمه لمهاجمة البوارج!
كان تأثير قوة إرادة الأفعى العملاقة سريعًا جدًا. لقد كان أسرع من جميع الطيارين الذين شهدهم غارين على الإطلاق. كانت تلك السرعة لحظية. في اللحظة التالية كانت أمامه.
عندما رفع غارين عينيه ، بدا أن كل شيء قد تباطئ . أُثارت قوة إرادته الشديدة من المستوى الخامس في جسده رد فعل عاطفي مجنون . أرادت أن تندلع للدفاع ضد قوة الإرادة المرعبة هذه.
عندما رفع غارين عينيه ، بدا أن كل شيء قد تباطئ . أُثارت قوة إرادته الشديدة من المستوى الخامس في جسده رد فعل عاطفي مجنون . أرادت أن تندلع للدفاع ضد قوة الإرادة المرعبة هذه.
” في البداية ، كادت تقتليني في المستشفى . كان من الصعب اللحاق بك و إيجادك ، و الآن تعتقدين أنه يمكنك الهروب؟ ” قال غارين بوجه مستقيم.
لكنها في النهاية لم تنجح بالخروج عن السيطرة .
على الفور ، تخدرت فروة رأسها ، وعرفت أنها كانت في ورطة.
تشرينك !
ظهرت خطة في رأسه فجأة. تقدم خطوة إلى الأمام و عبر من جانب الرجل ، مثل الشبح و سرعان ما طارد المرأة.
تردد صدى صوت عالٍ في دماغه ، مما تسبب في انقلاب جسد غارين بالكامل ، و تم دفعه بعيدًا.
بزززز !
كانت هذه الزيادة في قوة الإرادة تتجاوز المستوى الخامس ، وقد حققت درجة غريبة من التغيير. على الرغم من أن التأثير كان من بعيد ، إلا أن جميع دفاعات غارين على سطح جسده تحطمت على الفور. كان الأمر كما لو أن جسده تعرض للهجوم من قبل كرة بيسبول تم إطلاقها بسرعة عالية.
“لقد أمسكت بك!” كان رجل المكتب الإداري يحاول أن ينتهز الفرصة للقبض عليه. لم يكن من الواضح ما هي الحيل التي استخدمها ، ولكن لم يكن هناك صوت واحد تم إصداره حين ظهر خلف غارين و ضغط عليه .
في هذه اللحظة ، لم ينفجر جرح غارين الذي شُفي للتو فحسب ، بل شعر من جميع أعضاء جسده كما لو أن يدًا غير مرئية كانت تضغط عليهم بقوة في نفس الوقت. كان الأمر كما لو كانت تريد تمزيق كل ذلك إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال معي!” مد الرجل يده ليمسك بذراع غارين بينما كان الشرر يتطاير على طرف أصابعه. “سيكون اعتداء إذا قاومت. إذا كنت لا تريد أن تُسجن لمدة عام تقريبًا ، فمن الأفضل أن تكون صادقًا معي! “
تلك الموجة من قوة إرادة الأفعى العملاقة المرعبة اخترقت فجأة دفاعه ، ودخلت جسده ، راغبة في تمزيق جميع الأعضاء في جسده.
دون أدنى تردد ، هدأ غارين و خدر الأماكن بالأضرار الجسيمة التي لحقت بجسده. بعد أن تم دفعه للخارج ، استخدمت أسلوبًا مشابهًا مثل تقنية سحلية الجدار في اللحظة التي كان فيها على وشك الاصطدام بالحائط. عندما انزلق نحو الحائط ، وجهه إلى زخم تصاعدي ، و ببضع حركات ، اختفى من الساحة .
أوتش!
لم يطارد المرأة. رفع يده ، وشعر و كأنه كسر شيئا. ومع ذلك ، سرعان ما استدار وانطلق نحو رجل الذي كان وراءه.
لم يستطع السيطرة على نفسه و بصق دم أسود. تحولت رؤية غارين إلى اللون الأسود. كان هدف هذا الخصم قتله في النهاية ، دون ترك أي فرصة . إذا كان أي طيار آخر ، فإن أولئك الذين ليس لديهم اللياقة البدنية الكافية سيموتون بالتأكيد!
على الفور ، تخدرت فروة رأسها ، وعرفت أنها كانت في ورطة.
دون أدنى تردد ، هدأ غارين و خدر الأماكن بالأضرار الجسيمة التي لحقت بجسده. بعد أن تم دفعه للخارج ، استخدمت أسلوبًا مشابهًا مثل تقنية سحلية الجدار في اللحظة التي كان فيها على وشك الاصطدام بالحائط. عندما انزلق نحو الحائط ، وجهه إلى زخم تصاعدي ، و ببضع حركات ، اختفى من الساحة .
“لو علمت أنك ستصبح مشكلة ، لكنت تخلصت منك أيها الوغد الصغير!” شدت على أسنانها ، لكنها لم تتوقف عن الركض . من التبادل السريع الذي دار بينهما منذ لحظة ، شعرت أن المهارات القتالية القريبة لخصمها تفوق بكثير مهاراتها.
من بعيد ، سمع صوت رجل المكتب يصرخ بدهشة.
استدار غارين ودفع مرفق خصمه بحذاءه . بضربة ، استخدم القوة من خصمه وعاد إلى الوراء بضع خطوات ، محدقًا في هذا الرجل الذي ظهر فجأة.
“الكابتن فيلا!”
“المكتب الإداري؟” عرف غارين أن المكتب الإداري هو القسم المسؤول عن أمن الفناء الداخلي. ما لم يكن يعرفه هو أنه سيلتقي بهم في ظل هذه الظروف.
“فيلا!”
“أخي ، أنقذني من فضلك!” صرخت بصوت عال.
تذكر غارين هذا الاسم أثناء تحركه بسرعة . لقد تحمل الجاذبية الرهيبة و ضرر قوة الإرادة لأعضائه ، وتوجه نحو مكان الأستاذ في الفناء الداخلي.
لقد كانت هجمة قريبة ، لكن الليزر الفضي لم يصطدم بغارين بعد كل شيء. بدلاً من ذلك ، مر فوق ظهر غارين ، مائل قليلاً إلى الأسفل و إنحرف للخارج بعيدًا عنه. لقد اصطدمت بصندوق قمامة على مقربة من مكان وجودهم ، و توغلت فيه. لا أحد يعرف إلى أي مدى سقطت على الأرض.
الأماكن التي كان فيها الأساتذة في الفناء الداخلي ، لم تسمح مطلقًا بالقتال بين طلاب النخبة ، لم يُسمح لهم بقتل بعضهم البعض. على الأكثر ، يمكن أن يتسبب ذلك في إصاباتهم فقط ، لكن القواعد كانت هي القواعد. مع الشخصيات القاسية و الشريرة لكل من طلاب النخبة ، طالما كانت منطقة غير خاضعة للمراقبة ، فغالبًا ما تحدث مبارزات من نوع ما. بل كان هناك أشخاص يستخدمون الطائرات للقصف و القتل. طالما لم يتم القبض عليهم فسيكون الأمر على ما يرام.
“لا يهمني إذا كنت تسعى للإنتقام ، لكن الاستخدام الصارخ لأسلحة الليزر المتفجرة في الشوارع يعد انتهاكًا للقواعد!” حدق الرجل ببرودة في غارين. “لنذهب ، تعال معي إلى المكتب الإداري!”
كان هذا أيضًا سبب حمل رجل المكتب معه بندقية تدمير عالية الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو علمتي أني سأصبح مشكلة ؟ هذا مجرد كلام فارغ لأنك ستموتين هنا اليوم! “
على الفور ، تخدرت فروة رأسها ، وعرفت أنها كانت في ورطة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
