تقدم 1
الفصل 749: تقدم 1
* ملك الشر *
بعد ذلك ، مالت السفينة إلى جانب واحد و فقدت توازنها بفعل الأمواج الكبيرة.
* الفصل اليومي الأول *
”الخشب المتحجر؟ غرينا ، أنت لا تزالين بريئة كما كانت دائمًا… ” لعقت تو لان شفتيها.
في مخزن سفينة الشحن
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الوجوه بلا نوم ستدفع سلالات الدم إلى هاوية لا نهاية لها! بصفتك سلالة دموية ، فأنت في الواقع تخدمين البشر بإرادتك ، أيتها الخائنة !! ” بصق غرينا عليها ، لكن تو لان تهربت منها.
حدقت غرينا في أنثى سلالات الدم التي كانت تسير نحوها . من الواضح أن الشخص الآخر كان مجرد سلالة دم منخفضة المستوى ، لكن هذا الشعور الغريب ، تلك الألفة التي لا يمكن تفسيرها ، بدا أنها تجعلها تفكر في شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كانت غرينا تطارد ظهر تو لان ، منذ أن أصبحت من سلالات الدم ، لم تتوقف أبدًا مرة واحدة.
“ماذا ، لا تقولي لي أنك لا تستطيعين التعرف علي الآن؟” توقفت الأنثى على بعد عشرة أقدام منها . لسلالة دم من المستوى الأعلى ، يمكن إغلاق تلك المسافة في لحظة.
“السرعة والقوة الخالصة ، هل هذه قوة التقنية المقدسة التي تتدربين عليها ؟ يبدو أننا أخوات حقًا ، حتى المسارات التي نسلكها متشابهة جدًا. أو ربما ينبغي أن أقول ، كانتا متشابهتين للغاية “.
“إذن ماذا عن هذا؟” ابتسمت أنثى سلالات الدم قليلاً ثم بدأ وجهها في الذوبان مثل الشمع ، مكونًا وجهًا جديدًا تلقائيًا كما لو كان لديه حياة خاصة به.
رش الدم في كل مكان من تلك الضربة ، رش من فم غرينا وتناثر في جميع أنحاء تو لان. مع هذا الاختلاف في المستوى ، حتى دماء سلالات الدم ذات المستوى العلوي فقدت نشاطها ، ولم يعد بإمكانها العودة إلى جسدها تلقائيًا . يمكن أن تنزف فقط مثل الإنسان العادي.
كان هذا الوجه مألوفًا جدًا ، بحيث قبل أن يكتمل ، كانت غرينا قد اتخذت بالفعل خطوة بسيطة إلى الوراء بتعبير مليئ بالصدمة.
“أعطني القناع.” مدت تو لان يدها و حافظت على الابتسامة على وجهها.
“أنت … أنت تو لان !!؟” كان صوتها حادًا بعض الشيء.
حدقت غرينا في أنثى سلالات الدم التي كانت تسير نحوها . من الواضح أن الشخص الآخر كان مجرد سلالة دم منخفضة المستوى ، لكن هذا الشعور الغريب ، تلك الألفة التي لا يمكن تفسيرها ، بدا أنها تجعلها تفكر في شيء ما.
“أعطني القناع.” مدت تو لان يدها و حافظت على الابتسامة على وجهها.
“…”
“ما الذي تتحدثين عنه؟ أي قناع؟ ضيقت غرينا عينيها قليلاً بينما تسرب عرق بارد من ظهرها. خلف ظهرها ، كانت يداها مشبوكتين بإحكام.
مدت يدها لتداعب وجه غرينا برفق.
“لماذا تسألين عن ما هو واضح؟” نظرت تو لان حولها. “يجب أن يكون في هذا المستودع ، أليس كذلك؟ أسرعي ، لا أريد محاربة صديق سابق “.
والآن ، أصبح تو لان حتى رسول الموت ، متجاوزًا عقبة الحياة أو الموت. بغض النظر عن الوقت ، كانت دائمًا قوية وجميلة. عند النظر إلى الصديق القديم أمامها ، كان بإمكان تو لان فقط التنهد من الداخل.
“إذا كنت لا تريدين القتال ، فتراجعي . بقوتك و مستواك الحاليين ، لماذا عليك أن تخدمي قصر القبضة المقدسة ؟ ” راقبت غرينا بهدوء محيطها بزاوية عينيها ، فقط في حالة ظهور أي شخص آخر ، أو ربما كانت تبحث عن وسيلة للهروب.
مدت يدها لتداعب وجه غرينا برفق.
“أخدم؟” أصبحت ابتسامة تو لان أكثر حلاوة. “في الوقت الحالي ، أفعل هذا بمحض إرادتي ، لا يوجد أي مكان آخر يمكنني فيه الحصول على مثل هذا الفرح و المتعة عدى قصر القبضة المقدسة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مزقت تو لان ملابس غرينا ، و كشفت عن الجزء العلوي من جسدها بالكامل. بعنف ، ثم مدت يدها للإمساك بثدي غرينا.
تسك…!
“الأمر كما لو كنا صغارًا …” بينما شنت تو لان هجماتها ، أبدت نظراتها شعور بالحنين.
بعد ذلك ، مالت السفينة إلى جانب واحد و فقدت توازنها بفعل الأمواج الكبيرة.
على الرغم من مرور العديد من السنوات منذ ذلك الحين ، و ؤغم أن أكثر من نصف الفتيات في ذلك الوقت قد إختفوا من هذا العالم ، لكن هذا الشعور من الماضي كان لا يُنسى.
ثبّتت غرينا قدميها بشكل غريزي لكنها فقدت تو لان. لاحظت ذلك فجأة و تراجعت للخلف مقاطعة ذراعيها أمامها لتصد.
تلك الأخت في ذلك الوقت كانت هكذا ، والآن غرينا أيضًا !!
بام !!!
لقد اعتنت بهم ، منذ أن كانوا صغارًا . كلما واجهوا تحديًا ، كانت دائمًا تتقدم للأمام ، بحيث لا ترى جميع الفتيات سوى الجانب الأقوى و الأكثر كمالا منها . كانت دائما تبتسم ، دائما مبهرة ، لا تخشى شيئا …
اصطدمت ساق طويلة مستديرة و نحيلة بذراعيها ، قدمت من أعلى وتوجهت إلى أسفل ، تمامًا مثل فأس الحرب.
“مفهوم.”
أحدث الاصطدام بين الساق الطويلة والذراعين جلبة عميقة لكنها قوية.
“لماذا ا؟” مدت تو لان إصبعها و لمست ذقنها ، وبدا أنها تفكرت ثم ضحكت قائلة: “اسأليني مجددا عندما تستطيعين ضربي”. ” نشأنا معًا منذ أن كنا صغارًا ، لذلك دعونا نحل هذا بقواعدنا القديمة.”
قفز تو لان من مكان الإصطدام و إلتفت بسرعة و هاجمت مرة أخرى.
لقد سيطرت بالفعل بشكل كامل على الحراس المحيطين هنا بأوهامها ، ولن يتمكن أي شخص أبعد من سماع الأصوات القادمة من هنا على أي حال ، ولهذا السبب لم تكتشفها أي سلالات دموية أخرى من أي مكان آخر بعد فترة طويلة.
بام! جاء صوت تصادم آخر .
“قولي لي ، أين القناع؟”
ركلة جانبية ، تأرجح للأسفل ، ركلة فأس للأسفل. باستخدام مجموعات وتسلسلات مختلفة تمامًا ، تناوبت أرجل تو لان على مهاجمة غرينا مثل العاصفة.
تسك…!
“الأمر كما لو كنا صغارًا …” بينما شنت تو لان هجماتها ، أبدت نظراتها شعور بالحنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سنقوم على الفور بتعبئة البحرية ، و سنصل في غضون ساعة واحدة.”
استمرت غرينا في التراجع للخلف ، حتى طرقت الحاوية خلفها ، ثم تراجعت بسرعة.
قالت تو لان بهدوء: “لو كانت روزنا هنا ، لو كانت كذلك ، لكانت أخبرتني بطاعة منذ وقت طويل …”. عند النظر إلى وجه غرينا العنيد ، بدأت تتذكر.
تشاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرينا …” بدا أن رذاذ الدم قد أيقظ تو لان ، ومض الألم من خلال عينيها.
تم تدمير لبحلوسة على الفور و انفجر منها العديد من علب الفاصوليا الزجاجية التي تناثرت في كل مكان.
قالت تو لان بهدوء: “لو كانت روزنا هنا ، لو كانت كذلك ، لكانت أخبرتني بطاعة منذ وقت طويل …”. عند النظر إلى وجه غرينا العنيد ، بدأت تتذكر.
“تو لان …” حدقت فيها غرينا و بشرتها شاحبة. “لماذا … لماذا تطيعين قصر القبضة المقدسة بينما أنت قوية جدا !!”
حدقت غرينا في أنثى سلالات الدم التي كانت تسير نحوها . من الواضح أن الشخص الآخر كان مجرد سلالة دم منخفضة المستوى ، لكن هذا الشعور الغريب ، تلك الألفة التي لا يمكن تفسيرها ، بدا أنها تجعلها تفكر في شيء ما.
انفصل الاثنان فجأة ، ووقفا بثبات على بعد أمتار قليلة من بعضهما البعض.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) اندلع ألم شديد من صدرها وانتشر في جميع أنحاء جسدها.
“لماذا ا؟” مدت تو لان إصبعها و لمست ذقنها ، وبدا أنها تفكرت ثم ضحكت قائلة: “اسأليني مجددا عندما تستطيعين ضربي”. ” نشأنا معًا منذ أن كنا صغارًا ، لذلك دعونا نحل هذا بقواعدنا القديمة.”
في مخزن سفينة الشحن
لم تقل غرينا أكثر من ذلك و حنت جسدها قليلاً.
تحركت ساق تو لان اليمنى بشكل دائري في الهواء بسرعة عالية جدًا لدرجة أنها تركت صورة ظلية بحيث بدا وكأن هناك عددًا لا يحصى من الأرجل مكدسة فوق بعضها البعض.
لم تفهم لماذا قررت تو لان على الرغم من قوتها الانضمام إلى منظمة أسسها إنسان.
“هذه … نظرة مقرفة!” تشروف !
لقد كانوا معًا منذ العصور القديمة ، وانضموا إلى دروس فنون القتال والسيف معًا ، لكنها لم تضربها أبدًا. طوال حياتها ، كانت تو لان تمثل المقاتل النهائي في قلبها ، شخص لا يمكن أن يفشل أبدًا. ربما لم تكن هي فقط ، ولكن الشيء نفسه ينطبق على جميع الفتيات اللواتي نشأوا معهن في ذلك الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صدت تولان ركبتها ، وكان الاثنان متشابكين ، اصطدمت فوضى من الأذرع و السيقان ببعضها البعض ، مما أدى إلى سلسلة من الأصوات المتفجرة.
كانت تو لان تمثل دائمًا القوة المطلقة!
كان هذا الوجه مألوفًا جدًا ، بحيث قبل أن يكتمل ، كانت غرينا قد اتخذت بالفعل خطوة بسيطة إلى الوراء بتعبير مليئ بالصدمة.
على الرغم من مرور العديد من السنوات منذ ذلك الحين ، و ؤغم أن أكثر من نصف الفتيات في ذلك الوقت قد إختفوا من هذا العالم ، لكن هذا الشعور من الماضي كان لا يُنسى.
لم تقل غرينا أكثر من ذلك و حنت جسدها قليلاً.
قوية ، جميلة ، كسولة و لا تمس مثل إلهة.
والآن ، أصبح تو لان حتى رسول الموت ، متجاوزًا عقبة الحياة أو الموت. بغض النظر عن الوقت ، كانت دائمًا قوية وجميلة. عند النظر إلى الصديق القديم أمامها ، كان بإمكان تو لان فقط التنهد من الداخل.
لطالما كانت غرينا تطارد ظهر تو لان ، منذ أن أصبحت من سلالات الدم ، لم تتوقف أبدًا مرة واحدة.
أحدث الاصطدام بين الساق الطويلة والذراعين جلبة عميقة لكنها قوية.
والآن ، أصبح تو لان حتى رسول الموت ، متجاوزًا عقبة الحياة أو الموت. بغض النظر عن الوقت ، كانت دائمًا قوية وجميلة. عند النظر إلى الصديق القديم أمامها ، كان بإمكان تو لان فقط التنهد من الداخل.
“إذا كنت لا تريدين القتال ، فتراجعي . بقوتك و مستواك الحاليين ، لماذا عليك أن تخدمي قصر القبضة المقدسة ؟ ” راقبت غرينا بهدوء محيطها بزاوية عينيها ، فقط في حالة ظهور أي شخص آخر ، أو ربما كانت تبحث عن وسيلة للهروب.
لقد نشأوا معًا على مدى عدة آلاف من السنين ، وخاضوا الحروب ، وعاشوا عدة عقود في المدن اليونانية القديمة ، وعاشوا مع بعضهم البعض خلال أوقات الفوضى التي مرت بها سلالات الدم. كان هذا أكثر وقت لا ينسى في حياتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كانت غرينا تطارد ظهر تو لان ، منذ أن أصبحت من سلالات الدم ، لم تتوقف أبدًا مرة واحدة.
لقد اعتنت بهم ، منذ أن كانوا صغارًا . كلما واجهوا تحديًا ، كانت دائمًا تتقدم للأمام ، بحيث لا ترى جميع الفتيات سوى الجانب الأقوى و الأكثر كمالا منها . كانت دائما تبتسم ، دائما مبهرة ، لا تخشى شيئا …
لكن هذا سيستغرق وقتا طويلا.
لكن لم يكن أحد منهم يعلم أنه حتى هي تشعر بالخوف ، فقد كانت خائفة أيضًا … ما رأوه ، كان دائمًا واجهتها المثالية فقط.
“الأمر كما لو كنا صغارًا …” بينما شنت تو لان هجماتها ، أبدت نظراتها شعور بالحنين.
“غرينا ، استسلمي … سلمي القناع ، وسأكون لطيفة معك .”
قالت تو لان بصوت منخفض: “تتبع موقع هاتفي هذا ، و أرسل السفن على الفور”.
تحركت ساق تو لان اليمنى بشكل دائري في الهواء بسرعة عالية جدًا لدرجة أنها تركت صورة ظلية بحيث بدا وكأن هناك عددًا لا يحصى من الأرجل مكدسة فوق بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن يبدو أن غرينا لم تسمعها على الإطلاق ، فقد دخلت للتو المستوى الأعلى بعد كل شيء ، ولم تكن قوية جدًا في القتال على أي حال ، و لهذا السبب كانت مسؤولة فقط عن التجسس هذه المرة و ليس المعركة. في مواجهة القوة القمعية لفرق المستوى الذي أطلقته تو لان دون أن تدري ، لم تستطع حتى تحريك جسدها ، و كانت حركاتها بطيئة.
كان الرد الذي تلقته ضربة عنيفة بالركبة.
“لماذا ا؟” مدت تو لان إصبعها و لمست ذقنها ، وبدا أنها تفكرت ثم ضحكت قائلة: “اسأليني مجددا عندما تستطيعين ضربي”. ” نشأنا معًا منذ أن كنا صغارًا ، لذلك دعونا نحل هذا بقواعدنا القديمة.”
هرعت غرينا إليها فجأة ، ورفعت ركبتها اليمنى و أمسكت بكتفي تو لان بيديها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تدمير لبحلوسة على الفور و انفجر منها العديد من علب الفاصوليا الزجاجية التي تناثرت في كل مكان.
بام!
“أي جانب يجعلني سعيدة هو الجانب الذي سأقاتل لأجله . أي جانب يمكن أن يمنحني القوة ، فهذا هو المكان الذي أنتمي إليه. أليس هذا بسيطًا جدًا؟ ” أجاب تو لان بشكل واقعي.
صدت تولان ركبتها ، وكان الاثنان متشابكين ، اصطدمت فوضى من الأذرع و السيقان ببعضها البعض ، مما أدى إلى سلسلة من الأصوات المتفجرة.
عند رؤية خيبة الأمل في عيون غرينا ، شعرت تو لان فجأة بنفاد صبرها و إحباطها. لم تكن مثالية ، كانت أيضًا شخصًا عاديًا. يمكن أن تكون سعيدة ، خائفة ، غاضبة ، غيورة. لماذا يمجدها هؤلاء الناس دائمًا ، لماذا حاولوا دائمًا فرض مثلهم الخاطئة عليها ، ثم نظروا إليها بخيبة أمل؟
ثوك!
“أخدم؟” أصبحت ابتسامة تو لان أكثر حلاوة. “في الوقت الحالي ، أفعل هذا بمحض إرادتي ، لا يوجد أي مكان آخر يمكنني فيه الحصول على مثل هذا الفرح و المتعة عدى قصر القبضة المقدسة؟”
سقطت قبضة تو لان على غرينا ، لكن صوت التلامس كان مثل ضرب الخشب. المكان الذي أصيبت فيه غرينا في بطنها تحول بسرعة إلى خشب ، أعيد تجديد الأماكن التي تدمرت سريعا فنبت لحم و دم جديدين يشبهان الخشب في مكان الضربة ، حتى بدت كما لو شُفيت تمامًا في ثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مفهوم ، سنقوم على الفور بتعبئة البحرية ، و سنصل في غضون ساعة واحدة.”
”الخشب المتحجر؟ غرينا ، أنت لا تزالين بريئة كما كانت دائمًا… ” لعقت تو لان شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرينا ، استسلمي … سلمي القناع ، وسأكون لطيفة معك .”
بسست !
بام!
ترك جسدها فجأة و خلق عدة صور ظلية لاحقة بينما تدور حول غارين ، لقد بدت كأنها أربعة أشخاص و اللذين هاجموا في اللحظة التالية الشخص في المركز .
حدقت غرينا في أنثى سلالات الدم التي كانت تسير نحوها . من الواضح أن الشخص الآخر كان مجرد سلالة دم منخفضة المستوى ، لكن هذا الشعور الغريب ، تلك الألفة التي لا يمكن تفسيرها ، بدا أنها تجعلها تفكر في شيء ما.
طار جسد غرينا في الهواء ، وتمكن فقط من تجنب الهجوم بفارق شعرة . قامت بربط سلسلة فضية بزجاجة ، و لوحت بها حولها ، لكن فجأة تألم رأسها للحظة و توقفت حركاتها.
“تذكر إحضار بعض جنود البحرية لتولي سفينة الشحن هذه.”
بف!
“تو لان …” حدقت فيها غرينا و بشرتها شاحبة. “لماذا … لماذا تطيعين قصر القبضة المقدسة بينما أنت قوية جدا !!”
اندلع ألم شديد من صدرها وانتشر في جميع أنحاء جسدها.
استمرت غرينا في التراجع للخلف ، حتى طرقت الحاوية خلفها ، ثم تراجعت بسرعة.
وجدت غرينا على الفور قدم تو لان بجوار صدرها ، وأطلقتها كما لو كانت قذيفة مدفع ، فإصطدمت بشدة بالغطاء المعدني فوق الجزء العلوي من المستودع و غرقت فيه.
لقد نشأوا معًا على مدى عدة آلاف من السنين ، وخاضوا الحروب ، وعاشوا عدة عقود في المدن اليونانية القديمة ، وعاشوا مع بعضهم البعض خلال أوقات الفوضى التي مرت بها سلالات الدم. كان هذا أكثر وقت لا ينسى في حياتها.
بصوت خطوات جلدية ، سارت تو لان إلى الحائط تحتها ، و نظرت لأعلى.
شخرت تو لان ببرودة و سحبت التنويم المغناطيسي.
“السرعة والقوة الخالصة ، هل هذه قوة التقنية المقدسة التي تتدربين عليها ؟ يبدو أننا أخوات حقًا ، حتى المسارات التي نسلكها متشابهة جدًا. أو ربما ينبغي أن أقول ، كانتا متشابهتين للغاية “.
طار جسد غرينا في الهواء ، وتمكن فقط من تجنب الهجوم بفارق شعرة . قامت بربط سلسلة فضية بزجاجة ، و لوحت بها حولها ، لكن فجأة تألم رأسها للحظة و توقفت حركاتها.
عند رؤية خيبة الأمل في عيون غرينا ، شعرت تو لان فجأة بنفاد صبرها و إحباطها. لم تكن مثالية ، كانت أيضًا شخصًا عاديًا. يمكن أن تكون سعيدة ، خائفة ، غاضبة ، غيورة. لماذا يمجدها هؤلاء الناس دائمًا ، لماذا حاولوا دائمًا فرض مثلهم الخاطئة عليها ، ثم نظروا إليها بخيبة أمل؟
طار جسد غرينا في الهواء ، وتمكن فقط من تجنب الهجوم بفارق شعرة . قامت بربط سلسلة فضية بزجاجة ، و لوحت بها حولها ، لكن فجأة تألم رأسها للحظة و توقفت حركاتها.
تلك الأخت في ذلك الوقت كانت هكذا ، والآن غرينا أيضًا !!
“قلت ، لا تنظري إلي هكذا !!” فقدت تو لان فجأة أعصابها ، خلق جسدها صورًا بعد ظهورها أمام غرينا ، و ضربها بساعدها.
“لا تنظري إلي هكذا …” اختفت ابتسامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “غرينا ، استسلمي … سلمي القناع ، وسأكون لطيفة معك .”
لكن يبدو أن غرينا لم تسمعها على الإطلاق ، فقد دخلت للتو المستوى الأعلى بعد كل شيء ، ولم تكن قوية جدًا في القتال على أي حال ، و لهذا السبب كانت مسؤولة فقط عن التجسس هذه المرة و ليس المعركة. في مواجهة القوة القمعية لفرق المستوى الذي أطلقته تو لان دون أن تدري ، لم تستطع حتى تحريك جسدها ، و كانت حركاتها بطيئة.
“أي جانب يجعلني سعيدة هو الجانب الذي سأقاتل لأجله . أي جانب يمكن أن يمنحني القوة ، فهذا هو المكان الذي أنتمي إليه. أليس هذا بسيطًا جدًا؟ ” أجاب تو لان بشكل واقعي.
لكنها لم تسمع شيئًا على ما يبدو ، واستمرت في التحديق في تو لان بهدوء بعيون محبطة.
بف!
“قلت ، لا تنظري إلي هكذا !!” فقدت تو لان فجأة أعصابها ، خلق جسدها صورًا بعد ظهورها أمام غرينا ، و ضربها بساعدها.
لم تقل غرينا شيئًا ، بقيت تحدق بها بهدوء بخيبة أمل وحزن في عينيها.
بف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا تسألين عن ما هو واضح؟” نظرت تو لان حولها. “يجب أن يكون في هذا المستودع ، أليس كذلك؟ أسرعي ، لا أريد محاربة صديق سابق “.
رش الدم في كل مكان من تلك الضربة ، رش من فم غرينا وتناثر في جميع أنحاء تو لان. مع هذا الاختلاف في المستوى ، حتى دماء سلالات الدم ذات المستوى العلوي فقدت نشاطها ، ولم يعد بإمكانها العودة إلى جسدها تلقائيًا . يمكن أن تنزف فقط مثل الإنسان العادي.
طار جسد غرينا في الهواء ، وتمكن فقط من تجنب الهجوم بفارق شعرة . قامت بربط سلسلة فضية بزجاجة ، و لوحت بها حولها ، لكن فجأة تألم رأسها للحظة و توقفت حركاتها.
“غرينا …” بدا أن رذاذ الدم قد أيقظ تو لان ، ومض الألم من خلال عينيها.
بالطبع لم تكن خائفة من أن يتم اكتشافها ، حتى أنها يمكنها السيطرة بالقوة على هذه السفينة.
مدت يدها لتداعب وجه غرينا برفق.
والآن ، أصبح تو لان حتى رسول الموت ، متجاوزًا عقبة الحياة أو الموت. بغض النظر عن الوقت ، كانت دائمًا قوية وجميلة. عند النظر إلى الصديق القديم أمامها ، كان بإمكان تو لان فقط التنهد من الداخل.
“لماذا أنت عنيدة جدا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كانت غرينا تطارد ظهر تو لان ، منذ أن أصبحت من سلالات الدم ، لم تتوقف أبدًا مرة واحدة.
لم تقل غرينا شيئًا ، بقيت تحدق بها بهدوء بخيبة أمل وحزن في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لطالما كانت غرينا تطارد ظهر تو لان ، منذ أن أصبحت من سلالات الدم ، لم تتوقف أبدًا مرة واحدة.
“هذه … نظرة مقرفة!” تشروف !
“أعطني القناع.” مدت تو لان يدها و حافظت على الابتسامة على وجهها.
مزقت تو لان ملابس غرينا ، و كشفت عن الجزء العلوي من جسدها بالكامل. بعنف ، ثم مدت يدها للإمساك بثدي غرينا.
استمرت غرينا في التراجع للخلف ، حتى طرقت الحاوية خلفها ، ثم تراجعت بسرعة.
“أين القناع؟”
الفصل 749: تقدم 1 * ملك الشر *
“…”
كانت المشكلة الآن هي أنه لم يكن لديها الوقت الكافي ، إذا لم تتمكن من العثور على القناع في أسرع وقت ممكن ، فإن جسدها الحقيقي سيبدأ في التدهور بعد ساعتين ، لذلك كانت بحاجة إلى العودة بسرعة.
سسسسكك !!
استمرت غرينا في التراجع للخلف ، حتى طرقت الحاوية خلفها ، ثم تراجعت بسرعة.
تناثر الدم في كل مكان.
“ما الذي تتحدثين عنه؟ أي قناع؟ ضيقت غرينا عينيها قليلاً بينما تسرب عرق بارد من ظهرها. خلف ظهرها ، كانت يداها مشبوكتين بإحكام.
قامت تو لان بتمزيق صدر غرينا الأيسر و إزالته مباشرة .
“الأمر كما لو كنا صغارًا …” بينما شنت تو لان هجماتها ، أبدت نظراتها شعور بالحنين.
لم يكن هناك شفقة في عينيها و لا تردد ، فقط قسوة.
كانت تو لان تمثل دائمًا القوة المطلقة!
“قولي لي ، أين القناع؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بام! جاء صوت تصادم آخر .
كان لمعان من العرق قد سقط على جبين غرينا بسبب الألم الشديد. لهثت عدة مرات ، وشدّت على أسنانها ، ثم ابتعدت.
“الأمر كما لو كنا صغارًا …” بينما شنت تو لان هجماتها ، أبدت نظراتها شعور بالحنين.
قالت تو لان بهدوء: “لو كانت روزنا هنا ، لو كانت كذلك ، لكانت أخبرتني بطاعة منذ وقت طويل …”. عند النظر إلى وجه غرينا العنيد ، بدأت تتذكر.
في مخزن سفينة الشحن
“الوجوه بلا نوم ستدفع سلالات الدم إلى هاوية لا نهاية لها! بصفتك سلالة دموية ، فأنت في الواقع تخدمين البشر بإرادتك ، أيتها الخائنة !! ” بصق غرينا عليها ، لكن تو لان تهربت منها.
ثوك!
“أي جانب يجعلني سعيدة هو الجانب الذي سأقاتل لأجله . أي جانب يمكن أن يمنحني القوة ، فهذا هو المكان الذي أنتمي إليه. أليس هذا بسيطًا جدًا؟ ” أجاب تو لان بشكل واقعي.
قوية ، جميلة ، كسولة و لا تمس مثل إلهة.
تم تعليق الاثنين على أحد الجدران المعدنية للمستودع ، في الهواء. اخترقت يد تو لان الجدار لإبقائها معلقة هناك ، في حين تم تثبيت غرينا ببساطة في الحائط ، وتم منعها من التحرك بسبب إظطهاد اختلاف المستوى.
“إذا كنت لا تريدين القتال ، فتراجعي . بقوتك و مستواك الحاليين ، لماذا عليك أن تخدمي قصر القبضة المقدسة ؟ ” راقبت غرينا بهدوء محيطها بزاوية عينيها ، فقط في حالة ظهور أي شخص آخر ، أو ربما كانت تبحث عن وسيلة للهروب.
“يبدو أنني سأفعل ذلك بهذه الطريقة …” هدأت تو لان قلبها ، وبدأت الدوامات السوداء تظهر ببطء في عينيها ، والتقت بنظرة غرينا.
“السرعة والقوة الخالصة ، هل هذه قوة التقنية المقدسة التي تتدربين عليها ؟ يبدو أننا أخوات حقًا ، حتى المسارات التي نسلكها متشابهة جدًا. أو ربما ينبغي أن أقول ، كانتا متشابهتين للغاية “.
التنويم المغناطيسي ، قدرة خاصة للقمع يمكن أن تستخدمها سلالات الدم ذات المستوى العلوي فقط ضد سلالات الدم ذات المستوى المنخفض. كانت موهبة طبيعية مثل التنويم المغناطيسي البشري.
سسسسكك !!
لكن الغريب أن نظرة غرينا لم يكن لها سوى ازدراء خفيف ، و لم يبد أنها خاضعة للسيطرة على الإطلاق.
قالت تو لان بهدوء: “لو كانت روزنا هنا ، لو كانت كذلك ، لكانت أخبرتني بطاعة منذ وقت طويل …”. عند النظر إلى وجه غرينا العنيد ، بدأت تتذكر.
“استسلمي ، لقد قبلت جميع المستويات العليا الذين لديهم أسرار تنظيمية تأثير رئيس من مستوى رسول الموت ، حتى لا يتم التحكم فينا عن طريق التنويم المغناطيسي.”
لقد نشأوا معًا على مدى عدة آلاف من السنين ، وخاضوا الحروب ، وعاشوا عدة عقود في المدن اليونانية القديمة ، وعاشوا مع بعضهم البعض خلال أوقات الفوضى التي مرت بها سلالات الدم. كان هذا أكثر وقت لا ينسى في حياتها.
شخرت تو لان ببرودة و سحبت التنويم المغناطيسي.
طار جسد غرينا في الهواء ، وتمكن فقط من تجنب الهجوم بفارق شعرة . قامت بربط سلسلة فضية بزجاجة ، و لوحت بها حولها ، لكن فجأة تألم رأسها للحظة و توقفت حركاتها.
كانت المشكلة الآن هي أنه لم يكن لديها الوقت الكافي ، إذا لم تتمكن من العثور على القناع في أسرع وقت ممكن ، فإن جسدها الحقيقي سيبدأ في التدهور بعد ساعتين ، لذلك كانت بحاجة إلى العودة بسرعة.
“أنت … أنت تو لان !!؟” كان صوتها حادًا بعض الشيء.
بام!
اصطدمت ساق طويلة مستديرة و نحيلة بذراعيها ، قدمت من أعلى وتوجهت إلى أسفل ، تمامًا مثل فأس الحرب.
ضربت غرينا بقبضة واحدة ، وسحبتها إلى أسفل وألقت بها على كتفها ، قبل أن تطوف الى الأرض برفق.
“تذكر إحضار بعض جنود البحرية لتولي سفينة الشحن هذه.”
لقد سيطرت بالفعل بشكل كامل على الحراس المحيطين هنا بأوهامها ، ولن يتمكن أي شخص أبعد من سماع الأصوات القادمة من هنا على أي حال ، ولهذا السبب لم تكتشفها أي سلالات دموية أخرى من أي مكان آخر بعد فترة طويلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت هاتفها و تفحصته بسرعة إذا كان قيد المراقبة ، ثم اتصلت على الفور برقم معقد.
بالطبع لم تكن خائفة من أن يتم اكتشافها ، حتى أنها يمكنها السيطرة بالقوة على هذه السفينة.
بالطبع لم تكن خائفة من أن يتم اكتشافها ، حتى أنها يمكنها السيطرة بالقوة على هذه السفينة.
لكن هذا سيستغرق وقتا طويلا.
لكنها لم تسمع شيئًا على ما يبدو ، واستمرت في التحديق في تو لان بهدوء بعيون محبطة.
ومضت الوحشية من خلال عينيها ، نظرت تو لان إلى جبال الصناديق ، واتخذ قرارًا قاسيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثبّتت غرينا قدميها بشكل غريزي لكنها فقدت تو لان. لاحظت ذلك فجأة و تراجعت للخلف مقاطعة ذراعيها أمامها لتصد.
أخرجت هاتفها و تفحصته بسرعة إذا كان قيد المراقبة ، ثم اتصلت على الفور برقم معقد.
“تذكر إحضار بعض جنود البحرية لتولي سفينة الشحن هذه.”
تم إصدار صوت تنبيه للاتصال الهاتفي مرة واحدة فقط قبل الرد على المكالمة.
طار جسد غرينا في الهواء ، وتمكن فقط من تجنب الهجوم بفارق شعرة . قامت بربط سلسلة فضية بزجاجة ، و لوحت بها حولها ، لكن فجأة تألم رأسها للحظة و توقفت حركاتها.
“سيدة تو لان؟”
حدقت غرينا في أنثى سلالات الدم التي كانت تسير نحوها . من الواضح أن الشخص الآخر كان مجرد سلالة دم منخفضة المستوى ، لكن هذا الشعور الغريب ، تلك الألفة التي لا يمكن تفسيرها ، بدا أنها تجعلها تفكر في شيء ما.
قالت تو لان بصوت منخفض: “تتبع موقع هاتفي هذا ، و أرسل السفن على الفور”.
كانت المشكلة الآن هي أنه لم يكن لديها الوقت الكافي ، إذا لم تتمكن من العثور على القناع في أسرع وقت ممكن ، فإن جسدها الحقيقي سيبدأ في التدهور بعد ساعتين ، لذلك كانت بحاجة إلى العودة بسرعة.
كان هناك صمت على الجانب الآخر ، ربما لتعقبها و بعد لحظة.
التنويم المغناطيسي ، قدرة خاصة للقمع يمكن أن تستخدمها سلالات الدم ذات المستوى العلوي فقط ضد سلالات الدم ذات المستوى المنخفض. كانت موهبة طبيعية مثل التنويم المغناطيسي البشري.
“مفهوم ، سنقوم على الفور بتعبئة البحرية ، و سنصل في غضون ساعة واحدة.”
تشاك!
“تذكر إحضار بعض جنود البحرية لتولي سفينة الشحن هذه.”
“السرعة والقوة الخالصة ، هل هذه قوة التقنية المقدسة التي تتدربين عليها ؟ يبدو أننا أخوات حقًا ، حتى المسارات التي نسلكها متشابهة جدًا. أو ربما ينبغي أن أقول ، كانتا متشابهتين للغاية “.
“مفهوم.”
كان الرد الذي تلقته ضربة عنيفة بالركبة.
انتهت المكالمة ، وفتحت تو لان باب المستودع ببطء ، وحملت غرينا على كتفها حيث اختفت بسرعة في ممرات سفينة الشحن.
“أعطني القناع.” مدت تو لان يدها و حافظت على الابتسامة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تفهم لماذا قررت تو لان على الرغم من قوتها الانضمام إلى منظمة أسسها إنسان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات