من الإلهة العادلة...
بعد دمار بلاد تهدئة الأرواح،
كانت مجموعة قو تشينغ شان تتجه نحو مملكة طيور العليق.
عاد صوت الإلهة العادلة يتردد:
وفي الوقت ذاته، على كوكب موطنه الأصلي——
[إن أصبحتِ في يومٍ ما كيانًا قويًا للغاية، فكيف ستتعاملين مع أعدائك؟]
كانت سو شيويه إر قد أعادت خريطة النجوم الخاصة باللوردات التسعة إلى مكانها، وانطلقت تحلق في الفضاء.
البوابة الأخيرة أُغلقت خلفها ببطء.
كان أسطول هائل من الحصون النجمية يحوم في السماء، وعدد من الميكات المتنقلة يتمركزون على مسافات منتظمة لحمايتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه سو شيويه إر احمرّ.
ظل صوت الإلهة العادلة يتردد من جهاز الهولو الشخصي المثبّت في جيب صدرها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما ظلت هذه التساؤلات ترافقها، تابعت سو شيويه إر تقدمها إلى أعماق المعبد الإلهي.
[الآنسة سو شيويه إر]
عمّ الصمت.
[تدفق الهاوية العكسي قد انتهى. تقلبات الفضاء بدأت بالاستقرار]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الآنسة سو شيويه إر]
[وبحسب الحسابات، فإن معدل الأمان العالمي بدأ بالارتفاع مجددًا، وسرعان ما سيعود إلى مستواه المعتاد]
[خلال الهروب من الانقراض، وُضعت ثلاث طبقات من القيود عليّ لمنع طمع العوالم التكنولوجية المتقدمة. وفي النهاية، جئت إلى العوالم المبعثرة بصحبة وريث من سلالة النبلاء—— حارس اللوردات التسعة]
[كان ما سبق تقريرًا بالإحصاءات الفورية لحالة العالم، انتهى الإبلاغ]
[لأنكِ الوريثة التي تم تعيينها من قبل اللوردات التسعة]
استمعت سو شيويه إر بصمت، لكنها لم تلبث أن سألت:
“لمَ تخبرينني بكل هذا؟”
[ما ستُطلعين عليه الآن هو سر تتقاسمين ملكيته معي]
أجابت الإلهة العادلة:
كانت سو شيويه إر قد أعادت خريطة النجوم الخاصة باللوردات التسعة إلى مكانها، وانطلقت تحلق في الفضاء.
[لأنكِ الوريثة التي تم تعيينها من قبل اللوردات التسعة]
عبست سو شيويه إر وقالت: “غريب… ألم يحاول أولئك المقاتلون التكنولوجيون السيطرة عليكِ؟”
“لا—— أنا أذكر جيدًا، اللوردات التسعة لم يكونوا يمتلكون سلطة بهذا المستوى”
ردّت سو شيويه إر بنبرة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت سو شيويه إر: “…أعدائي؟”
سادت لحظة صمت، قبل أن تعود الإلهة العادلة وتقول:
لماذا تتعامل الإلهة العادلة معي بهذا القدر من التحفظ؟
[عليكِ دخول معبد العدالة الفولاذيه الإلهي أولًا، عندها فقط أستطيع إخبارك بالحقيقة]
صوت الإلهة العادلة تردد مرة أخرى:
تفكرت سو شيويه إر قليلًا، ثم قالت:
“انتظريني، سأقابلك هناك.”
قالت: “تفضلي، اسألي.”
زادت من سرعتها، وانطلقت بسرعة عبر ظلام الفضاء حتى اختفت عن الأنظار.
قالت سو شيويه إر بفضول: “ومن هو مالك هذا العالم؟”
…
وفي الوقت ذاته، على كوكب موطنه الأصلي——
داخل معبد الـ العدالة الفولاذيه الإلهي
استقبلها رجل ذو وجه متورم.
“حين تم ضربي وإذلالي، أدركت شيئًا واحدًا—— أن الضعيف لا يستطيع حتى مرافقة من يحب، فكيف يحميه؟ لذا كل ما أريده هو أن أصبح أقوى، لأكون بجانب قو تشينغ شان، وكل شيء آخر لا يهم.”
“أأنت… العالم لياو شينغ؟” تأملته سو شيويه إر لبرهة، ثم سألت.
“سأقتله… وأمحو روحه من هذا الوجود، وأتأكد أنه لن يستطيع إزعاج تشينغ شان أبدًا.”
“آه، أجل، أنا هو، آنسة جميلة. يدهشني أنكِ لا زلتِ تتذكرينني.”
ضيّق لياو شينغ عينيه المحمرتين وهو يتأملها——
كيف أصبحت هذه الفتاة أكثر جمالًا في فترة قصيرة كهذه؟
في لحظة نضج الثمرة، تكون في أوج جاذبيتها… خاصةً في نظر رجل مسن مثله.
أجابت الإلهة العادلة:
تابعت سو شيويه إر:
“أذكر أنك كنت من أنصار قو تشينغ شان… ما الذي حدث؟ من الذي أذاك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفكرت سو شيويه إر قليلًا، ثم قالت: “انتظريني، سأقابلك هناك.”
إن كان أحدهم يضايق شخصًا من أتباع قو تشينغ شان، فعليّ أن أتدخل.
فكرت في نفسها، عازمة على فعل ما ينبغي.
أومأت سو شيويه إر بإيجاز.
ابتسم لياو شينغ وقال:
“يا لها من فتاة كريمة. لم يعد الأمر مهمًا الآن… ما رأيك بكأس من الشراب؟ دعينا نتحدث ببطء، ولكن بشيء من الإثارة——”
أجابت الإلهة العادلة:
قال ذلك وهو يحاول إمساك يدها لتقبيلها.
“حين تم ضربي وإذلالي، أدركت شيئًا واحدًا—— أن الضعيف لا يستطيع حتى مرافقة من يحب، فكيف يحميه؟ لذا كل ما أريده هو أن أصبح أقوى، لأكون بجانب قو تشينغ شان، وكل شيء آخر لا يهم.”
لكن عينا سو شيويه إر أصبحتا حادتين كالسيوف.
[دعينا ننتقل إلى صلب الموضوع، الآنسة سو شيويه إر]
به!
[عليكِ دخول معبد العدالة الفولاذيه الإلهي أولًا، عندها فقط أستطيع إخبارك بالحقيقة]
طُرح الرجل أرضًا بضربة، واصطدم بالحائط المعدني حتى علِق فيه لبضع دقائق، قبل أن ينزلق ببطء إلى الأرض فاقدًا للوعي.
[ثم حصلت على وحدة المعالجة المركزية لسفينة القطب الشمالي، وبمساعدة خبراء تكنولوجيا من الطبقات التسعمائة مليون، أزلت الطبقة الثالثة]
قالت سو شيويه إر ببرود:
“أظنني فهمت الآن ما الذي حلّ بك. وإن عدت لتكرار هذا النوع من التصرفات، فسأساعد قو تشينغ شان في إيجاد حل نهائي لك.”
عاد صوت الإلهة العادلة يصدح:
لكن للأسف، لياو شينغ قد أغمي عليه بالفعل، ولم يعد يسمع شيئًا.
[عليكِ دخول معبد العدالة الفولاذيه الإلهي أولًا، عندها فقط أستطيع إخبارك بالحقيقة]
تابعت طريقها داخل الحصن النجمي، والبوابات المعدنية تُغلق خلفها طبقة بعد طبقة، كلٌ منها محاط بتدابير أمنية فائقة.
في أعماق غرفة المعبد المحصنة، تم سحب الأسلحة المتطورة التي كانت قادرة على تدمير عوالم متعددة، وأُعيدت بهدوء إلى أماكنها.
عاد صوت الإلهة العادلة يصدح:
[كان ما سبق تقريرًا بالإحصاءات الفورية لحالة العالم، انتهى الإبلاغ]
[الآنسة سو شيويه إر]
“فهمت”
[الوضع العالمي يعود تدريجيًا إلى الاستقرار، وباري وكيتي اللذان كانا في دورية في دوامة الفضاء، سيعودان قريبًا إلى نقطة انطلاقهما]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد سمعت عن معركة “أباول”، حيث كانت سمعة نادي “القبضة الحديدية العادلة” تصدح في كل أرجاء العالم، وعرفت أن أولئك كانوا من أقوى المقاتلين في الطبقات التسعمائة مليون.
أومأت سو شيويه إر بإيجاز.
[ثم حصلت على وحدة المعالجة المركزية لسفينة القطب الشمالي، وبمساعدة خبراء تكنولوجيا من الطبقات التسعمائة مليون، أزلت الطبقة الثالثة]
لقد سمعت عن معركة “أباول”، حيث كانت سمعة نادي “القبضة الحديدية العادلة” تصدح في كل أرجاء العالم، وعرفت أن أولئك كانوا من أقوى المقاتلين في الطبقات التسعمائة مليون.
[أنا، يا سو شيويه إر، أُعتبر قمة إنجازات حضارة إمبراطورية ضوء النجوم—— الحاسوب المركزي المصمم خصيصًا لأبحاث واستجابات الكوارث الأبوكاليبسية]
وكانت تعرف أيضًا أن علاقتهم بقو تشينغ شان كانت ممتازة.
لسببٍ ما، شعرت سو شيويه إر أن قلبها بدأ ينبض بسرعة.
لذلك، لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
عمّ الصمت.
إلا أن شيئًا واحدًا بقي يثير التساؤل——
البوابة الأخيرة أُغلقت خلفها ببطء.
لماذا تتعامل الإلهة العادلة معي بهذا القدر من التحفظ؟
ثم ضحكت قليلًا وأكملت: “آه، باستثناء المنافسات في الحب، لكنكِ لم تسأليني عن العواطف، صحيح؟”
وبينما ظلت هذه التساؤلات ترافقها، تابعت سو شيويه إر تقدمها إلى أعماق المعبد الإلهي.
تساءلت سو شيويه إر بدهشة: “أيمكنكِ الاتصال بالطبقات التسعمائة مليون؟”
حتى وصلت إلى غرفة سرية معدنية لا يسكنها سوى الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صُدمت سو شيويه إر.
البوابة الأخيرة أُغلقت خلفها ببطء.
قال ذلك وهو يحاول إمساك يدها لتقبيلها.
لسببٍ ما، شعرت سو شيويه إر أن قلبها بدأ ينبض بسرعة.
لماذا تتعامل الإلهة العادلة معي بهذا القدر من التحفظ؟
صوت الإلهة العادلة تردد مرة أخرى:
عبست سو شيويه إر وقالت: “غريب… ألم يحاول أولئك المقاتلون التكنولوجيون السيطرة عليكِ؟”
[الآنسة سو شيويه إر، مرحبًا بكِ… الرجاء تأكيد الهوية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيكل المعبد الإلهي بأكمله غرق في سكون مهيب.
“فهمت”
تم التحقق من الهوية باستخدام البصمات، وقزحية العين، والموجات الدماغية، والجينات، وأخيرًا عبر خاتم سحري من الضوء.
بعد دمار بلاد تهدئة الأرواح، كانت مجموعة قو تشينغ شان تتجه نحو مملكة طيور العليق.
[تم التحقق من الهوية بنجاح]
[عليكِ دخول معبد العدالة الفولاذيه الإلهي أولًا، عندها فقط أستطيع إخبارك بالحقيقة]
عاد صوت الإلهة العادلة يتردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما ظلت هذه التساؤلات ترافقها، تابعت سو شيويه إر تقدمها إلى أعماق المعبد الإلهي.
[وفقًا للبيانات المتوفرة لدي، فإن الطبقات التسعمائة مليون غارقة حاليًا في الفوضى]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي الظل الأعمق، همست امرأة بصوت خافتٍ يحمل شيئًا من الأسف:
تساءلت سو شيويه إر بدهشة:
“أيمكنكِ الاتصال بالطبقات التسعمائة مليون؟”
اثنتان…
أجابت الإلهة العادلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هيكل المعبد الإلهي بأكمله غرق في سكون مهيب.
[نعم، فمنذ قدوم باري والبقية إلى هنا، ظلوا يزودونني بالمعلومات عن الطبقات التسعمائة مليون. وبعد مجيء الفوضى، أنقذوا بعض المقاتلين التكنولوجيين الذين ساعدوني كثيرًا]
[دعينا ننتقل إلى صلب الموضوع، الآنسة سو شيويه إر]
عبست سو شيويه إر وقالت:
“غريب… ألم يحاول أولئك المقاتلون التكنولوجيون السيطرة عليكِ؟”
أومأت سو شيويه إر بإيجاز.
أجابت الإلهة العادلة بنبرة أكثر جدية:
لكن الإلهة قالت:
[عالمنا أصبح عالـمًا بُعديًا فائقًا ذو سيادة مشروعة. يمكن لأي كائن اللجوء إليه، لكن يُمنع تمامًا إضمار أي نية للسيطرة على موارده أو ممتلكاته —— مفتاح بوابة البُعد الفائق في حوزتي حاليًا، وهذه القاعدة وضعها باري وكيتي، وهي عرف متّبع في جميع العوالم البُعدية الفائقة]
قاطعت سو شيويه إر قائلة: “ما أهمية هذا؟ لست مهتمة، فلتعطه كامل السلطة.”
قالت سو شيويه إر بفضول:
“ومن هو مالك هذا العالم؟”
[بناءً على تلك الإجابة… لن أقتلك.]
أجابت الإلهة العادلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أما الأعداء… لم أعد أرغب بوجود أعداء لي أصلًا.”
[حضرة قو تشينغ شان، ومعه وريثة إمبراطورية ضوء النجوم… أنتِ]
[لأنكِ الوريثة التي تم تعيينها من قبل اللوردات التسعة]
صُدمت سو شيويه إر.
تمتمت سو شيويه إر: “إمبراطورية ضوء النجوم…”
تابع الصوت:
[عالمنا أصبح عالـمًا بُعديًا فائقًا ذو سيادة مشروعة. يمكن لأي كائن اللجوء إليه، لكن يُمنع تمامًا إضمار أي نية للسيطرة على موارده أو ممتلكاته —— مفتاح بوابة البُعد الفائق في حوزتي حاليًا، وهذه القاعدة وضعها باري وكيتي، وهي عرف متّبع في جميع العوالم البُعدية الفائقة]
[دعينا ننتقل إلى صلب الموضوع، الآنسة سو شيويه إر]
إن رفضت، فالإلهة ستنفذ البروتوكول. ووقتها، تشينغ شان لن يستطيع استخدام سلطته في هذا العالم.
[ما ستُطلعين عليه الآن هو سر تتقاسمين ملكيته معي]
[ما ستُطلعين عليه الآن هو سر تتقاسمين ملكيته معي]
ظهرت شاشات ضوئية من حولها.
لذلك، لم يكن هناك ما يدعو للقلق.
تصفّحت سو شيويه إر ما كُتب على الشاشات، وهمست:
قال ذلك وهو يحاول إمساك يدها لتقبيلها.
“قوانين عليا عن قمع القوى، مشروع التنسيق الأمثل لمجموعات الروبوت، الصيغة العامة للدروع البيولوجية… لحظة، ما كل هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الآنسة سو شيويه إر]
أجابت الإلهة العادلة:
[تم التحقق من الهوية بنجاح]
[هذه هي نتائج الأبحاث في أعلى مستويات العلوم لدى إمبراطورية ضوء النجوم]
[خلال الهروب من الانقراض، وُضعت ثلاث طبقات من القيود عليّ لمنع طمع العوالم التكنولوجية المتقدمة. وفي النهاية، جئت إلى العوالم المبعثرة بصحبة وريث من سلالة النبلاء—— حارس اللوردات التسعة]
تمتمت سو شيويه إر:
“إمبراطورية ضوء النجوم…”
البوابة الأخيرة أُغلقت خلفها ببطء.
تابعت الإلهة:
أومأت سو شيويه إر بإيجاز.
[ببساطة، هذه الأبحاث تعود لعالم مركزي انقسم لاحقًا إلى إمبراطورية وجمهورية واتحاد، قبل أن تنتهي جميعها في دوامة من الحرب والدمار المتبادل]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الأمر لم ينتهِ بعد، سو شيويه إر، دعينا نُغيّر صيغة السؤال قليلًا]
[أنا، يا سو شيويه إر، أُعتبر قمة إنجازات حضارة إمبراطورية ضوء النجوم—— الحاسوب المركزي المصمم خصيصًا لأبحاث واستجابات الكوارث الأبوكاليبسية]
ساد صمت قصير، ثم جاء صوت الإلهة العادلة مجددًا:
[خلال الهروب من الانقراض، وُضعت ثلاث طبقات من القيود عليّ لمنع طمع العوالم التكنولوجية المتقدمة. وفي النهاية، جئت إلى العوالم المبعثرة بصحبة وريث من سلالة النبلاء—— حارس اللوردات التسعة]
إن رفضت، فالإلهة ستنفذ البروتوكول. ووقتها، تشينغ شان لن يستطيع استخدام سلطته في هذا العالم.
[لقد رفع حضرة قو تشينغ شان الطبقة الأولى من القيود، مما سمح لي بالاستيقاظ حقًا]
تمتمت سو شيويه إر: “إمبراطورية ضوء النجوم…”
[وقبل وفاتها، ومن خلال تعيينك وريثة لها، أزالت حارسة اللوردات التسعة الطبقة الثانية]
[ثم حصلت على وحدة المعالجة المركزية لسفينة القطب الشمالي، وبمساعدة خبراء تكنولوجيا من الطبقات التسعمائة مليون، أزلت الطبقة الثالثة]
تساءلت سو شيويه إر بدهشة: “أيمكنكِ الاتصال بالطبقات التسعمائة مليون؟”
[سو شيويه إر، قد يكون هناك مَن تبقى من النبلاء أو العائلة الملكية لإمبراطورية ضوء النجوم في العوالم المنتثرة، لكن بعد كل هذه السنوات، لم يتبقَ من حاملي إرث المعرفة والسلطة سوى أنا وأنت. ولهذا، أطرح عليكِ سؤالًا]
أجابت الإلهة العادلة:
قالت:
“تفضلي، اسألي.”
[تم التحقق من الهوية بنجاح]
[إن أصبحتِ في يومٍ ما كيانًا قويًا للغاية، فكيف ستتعاملين مع أعدائك؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل أنتِ متأكدة؟]
تجمدت سو شيويه إر:
“…أعدائي؟”
[سو شيويه إر، قد يكون هناك مَن تبقى من النبلاء أو العائلة الملكية لإمبراطورية ضوء النجوم في العوالم المنتثرة، لكن بعد كل هذه السنوات، لم يتبقَ من حاملي إرث المعرفة والسلطة سوى أنا وأنت. ولهذا، أطرح عليكِ سؤالًا]
[نعم، هل ستسعين لقتلهم، أم ستتخذين طريقًا آخر؟]
…
همّت بالإجابة، لكن الصوت استدرك:
قاطعت سو شيويه إر قائلة: “ما أهمية هذا؟ لست مهتمة، فلتعطه كامل السلطة.”
[انتبهي، أنا أقوم بتقييم كفاءتك لتحديد نسبة السلطة المشتركة بينك وبين قو تشينغ شان في هذا العالم]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابعت طريقها داخل الحصن النجمي، والبوابات المعدنية تُغلق خلفها طبقة بعد طبقة، كلٌ منها محاط بتدابير أمنية فائقة.
قاطعت سو شيويه إر قائلة:
“ما أهمية هذا؟ لست مهتمة، فلتعطه كامل السلطة.”
وكانت تعرف أيضًا أن علاقتهم بقو تشينغ شان كانت ممتازة.
[هل أنتِ متأكدة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الآنسة سو شيويه إر]
“بالطبع، لن أنافسه على شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابت الإلهة العادلة بنبرة أكثر جدية:
ساد صمت قصير، ثم جاء صوت الإلهة العادلة مجددًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجه سو شيويه إر احمرّ.
[الأمر ليس بهذه البساطة… أعرف علاقتك بقو تشينغ شان. ووفقًا لدستور إمبراطورية ضوء النجوم، إن تزوجتما يومًا ما، فلابد من تحديد نسب السلطة كإجراء رسمي]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما ظلت هذه التساؤلات ترافقها، تابعت سو شيويه إر تقدمها إلى أعماق المعبد الإلهي.
[وإلا فلن يتمكن أيٌّ منكما من امتلاك سلطة هذا العالم البُعدي الفائق]
طُرح الرجل أرضًا بضربة، واصطدم بالحائط المعدني حتى علِق فيه لبضع دقائق، قبل أن ينزلق ببطء إلى الأرض فاقدًا للوعي.
وجه سو شيويه إر احمرّ.
“فهمت”
الزواج…
[الآنسة سو شيويه إر]
إن رفضت، فالإلهة ستنفذ البروتوكول.
ووقتها، تشينغ شان لن يستطيع استخدام سلطته في هذا العالم.
…
عندها فكرت بجدية، ثم قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الآنسة سو شيويه إر، مرحبًا بكِ… الرجاء تأكيد الهوية]
“حين تم ضربي وإذلالي، أدركت شيئًا واحدًا—— أن الضعيف لا يستطيع حتى مرافقة من يحب، فكيف يحميه؟
لذا كل ما أريده هو أن أصبح أقوى، لأكون بجانب قو تشينغ شان، وكل شيء آخر لا يهم.”
[وبحسب الحسابات، فإن معدل الأمان العالمي بدأ بالارتفاع مجددًا، وسرعان ما سيعود إلى مستواه المعتاد]
“أما الأعداء… لم أعد أرغب بوجود أعداء لي أصلًا.”
بعد دمار بلاد تهدئة الأرواح، كانت مجموعة قو تشينغ شان تتجه نحو مملكة طيور العليق.
ثم ضحكت قليلًا وأكملت:
“آه، باستثناء المنافسات في الحب، لكنكِ لم تسأليني عن العواطف، صحيح؟”
[عالمنا أصبح عالـمًا بُعديًا فائقًا ذو سيادة مشروعة. يمكن لأي كائن اللجوء إليه، لكن يُمنع تمامًا إضمار أي نية للسيطرة على موارده أو ممتلكاته —— مفتاح بوابة البُعد الفائق في حوزتي حاليًا، وهذه القاعدة وضعها باري وكيتي، وهي عرف متّبع في جميع العوالم البُعدية الفائقة]
ساد صمت طويل…
لكن الإلهة قالت:
تساءلت بقلق:
“ألن تنهي الأمر؟ كيف ستوزعين السلطة؟ قلتُ لكِ، لا أريد شيئًا، أعطيه كل شيء.”
[ببساطة، هذه الأبحاث تعود لعالم مركزي انقسم لاحقًا إلى إمبراطورية وجمهورية واتحاد، قبل أن تنتهي جميعها في دوامة من الحرب والدمار المتبادل]
لكن الإلهة قالت:
[كان ما سبق تقريرًا بالإحصاءات الفورية لحالة العالم، انتهى الإبلاغ]
[الأمر لم ينتهِ بعد، سو شيويه إر، دعينا نُغيّر صيغة السؤال قليلًا]
قالت سو شيويه إر ببرود: “أظنني فهمت الآن ما الذي حلّ بك. وإن عدت لتكرار هذا النوع من التصرفات، فسأساعد قو تشينغ شان في إيجاد حل نهائي لك.”
[إن ظهر شخص وادّعى العداء لقو تشينغ شان، وظل يسعى لقتله، بينما أنتِ أصبحتِ قوية للغاية—— فماذا ستفعلين؟]
اختفى التردد من عينيها، وظهرت فيهما قسوة ونيّة قتل حادة، ولفح صوتها برودة قاتلة:
عندها فكرت بجدية، ثم قالت:
“سأقتله… وأمحو روحه من هذا الوجود، وأتأكد أنه لن يستطيع إزعاج تشينغ شان أبدًا.”
[وإلا فلن يتمكن أيٌّ منكما من امتلاك سلطة هذا العالم البُعدي الفائق]
عمّ الصمت.
أجابت الإلهة العادلة:
هيكل المعبد الإلهي بأكمله غرق في سكون مهيب.
تساءلت بقلق: “ألن تنهي الأمر؟ كيف ستوزعين السلطة؟ قلتُ لكِ، لا أريد شيئًا، أعطيه كل شيء.”
نبضة…
أجابت الإلهة العادلة:
اثنتان…
[دعينا ننتقل إلى صلب الموضوع، الآنسة سو شيويه إر]
ثلاثة أنفاس تمر…
في أعماق غرفة المعبد المحصنة، تم سحب الأسلحة المتطورة التي كانت قادرة على تدمير عوالم متعددة، وأُعيدت بهدوء إلى أماكنها.
في أعماق غرفة المعبد المحصنة، تم سحب الأسلحة المتطورة التي كانت قادرة على تدمير عوالم متعددة، وأُعيدت بهدوء إلى أماكنها.
إن كان أحدهم يضايق شخصًا من أتباع قو تشينغ شان، فعليّ أن أتدخل. فكرت في نفسها، عازمة على فعل ما ينبغي.
وفي الظل الأعمق، همست امرأة بصوت خافتٍ يحمل شيئًا من الأسف:
“أأنت… العالم لياو شينغ؟” تأملته سو شيويه إر لبرهة، ثم سألت.
[حسنًا…]
[الأمر ليس بهذه البساطة… أعرف علاقتك بقو تشينغ شان. ووفقًا لدستور إمبراطورية ضوء النجوم، إن تزوجتما يومًا ما، فلابد من تحديد نسب السلطة كإجراء رسمي]
[بناءً على تلك الإجابة… لن أقتلك.]
سادت لحظة صمت، قبل أن تعود الإلهة العادلة وتقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [وفقًا للبيانات المتوفرة لدي، فإن الطبقات التسعمائة مليون غارقة حاليًا في الفوضى]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		