إخترق
769 إخترق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمج نفسه مع الطيور الطائرة الأخرى، يتصرف وكأنه كان يحلق في دوائر بلا هدف.
عدة مئات من السيوف تحوم خلفه بخفة.
الإخطارات كانت تظهر دون توقف على واجهة إله الحرب.
غو تشينغ شان يمكن أن يشعر بحالة كل واحد منهم، ارتجافهم، موقفهم.
غو تشينغ شان يمكن أن يزرع حتى، الحصول على نقاط الروح هنا، ويصبح أكثر قوة. كان هذا مجرد جزء لأنه حتى عندما فعلت البشرية كل ما في وسعها، كانوا غير قادرين على خلق عالم مواز كامل، فقط كميات لا حصر لها من الصور الوهمية المجزأة. لكن حتى مع ذلك، أن تكون قادرا على القيام بذلك على الإطلاق كان بالفعل أبعد مما يمكن أن يتخيله الشخص العادي، وربما حتى أبعد مما يمكن أن يتخيله الاله. هذا هو السبب حتى عندما كانوا ينتظرون شخص من آلاف السنين بعد ذلك أن يعود ويكشف عن هذا السر. ——–من أين أتت هذه القدرة التي كانت في الأساس تخلق زمنا ومكانا مختلفين تماما؟
مع فكرة واحدة، هذه السيوف ستتبع أوامره فورا وتقضي على أي عدو.
هل تذكرت ذلك بشكل خاطئ؟ لا، لن أفعل سقط الإله خلال النصف الثاني من الحرب، حوالي الظهر.
كانت هذه السيوف بمثابة جزء من جسده، أو ربما أكثر دقة، التعبير عن عقله.
نظرة غو تشينغ شان اجتاحت السماء.
خلال حياته، غو تشينغ شان لم يجربها من قبل.
تم فتح منطقة فارغة ضخمة في ساحة المعركة.
أدرك فجأة.
لقد اخترق.
غو تشينغ شان أخبر شانو.
في الواقع، داخل هذه الصورة الوهمية من العصر القديم، كان قد تجاوز عالم قديس السيف كما كان مفهوما عادة.
أدرك فجأة. لقد اخترق.
خطوط متوهجة من النص بسرعة تمر عبر واجهة إله الحرب.
[في عالم الناظر للفراغ، يمكنك التلاعب بـ 700 سيف طائر في آن واحد] [بعد الإختراق التالي، ستكون قادرا على التلاعب 1200 سيف طائر] [كانت هذه قفزة، اختراق حقيقي بالمعنى الحقيقي للكلمة. لقد اخترقت أغلال المبارزة التقليدية وحققت عالم توحيد العقل والسيوف] [من الآن فصاعداً، ستكون قادراً على استخدام مئات وآلاف السيوف الطائرة كما تشاء، التلاعب بها بعقلك، وأداء الفنون السرية معهم أو تشكيل مصفوفات سيف قوية] [هذه هي مرحلة الإنجاز العظيم لقديس السيف!]
[في عالم الناظر للفراغ، يمكنك التلاعب بـ 700 سيف طائر في آن واحد]
[بعد الإختراق التالي، ستكون قادرا على التلاعب 1200 سيف طائر]
[كانت هذه قفزة، اختراق حقيقي بالمعنى الحقيقي للكلمة. لقد اخترقت أغلال المبارزة التقليدية وحققت عالم توحيد العقل والسيوف]
[من الآن فصاعداً، ستكون قادراً على استخدام مئات وآلاف السيوف الطائرة كما تشاء، التلاعب بها بعقلك، وأداء الفنون السرية معهم أو تشكيل مصفوفات سيف قوية]
[هذه هي مرحلة الإنجاز العظيم لقديس السيف!]
مع فكرة واحدة، هذه السيوف ستتبع أوامره فورا وتقضي على أي عدو.
غو تشينغ شان شعر ببعض العاطفة.
——إذا تبعتني أي آلهة إلى هذا العالم، حتى بدون فعل أي شيء آخر، طالما علموا عن هذه المعركة، سيعرفون بسرعة من أكون. في ذلك الوقت، مشكلة نجاتي ستكون موضع تساؤل.
هذا المكان كان شظية صورة وهمية من عصر قديم — لأنه كان مجرد جزء، فإنه لا يمكن أن يؤثر على النتائج النهائية لما حدث في العصر القديم.
بما أن هذه كانت حالة معركة متوترة، طالما كان إنسانًا، لن يشكك أحد في هويته وطاقته الروحية العنصرية، لكن بمجرد أن ينتهي ذلك، سيلاحظه البشر والآلهة في هذا العالم بالتأكيد. ما هي تلك القوة التي من شأنها أن تكون مدمرة للغاية وتواجه الوحوش المقفرة بشكل جيد؟ بالنسبة لـ غو تشينغ شان، هذا سيكون الثمن الذي يجب أن يدفعه لكونه عاطفياً. لكن من ناحية أخرى، إذا لم يصر على البقاء وفيا لاعتقاده حتى في خطر الموت، لم يكن غو تشينغ شان قادرا على الاختراق في حزنه. توقف لفترة وجيزة وببرود في تحليل وضع ساحة المعركة. عند هذه النقطة، كان للجانب البشري ميزة، سيوفه الطائرة ستطير إلى كل منطقة من ساحة المعركة التي كانت عالقة في مأزق، وإطلاق العنان لقوة عنصر البرق، أجبر الوحوش المقفرة على تحمل الهجمات في حين أنها غير قادرة على المقاومة. قفز غو تشينغ شان عاليًا، أخفى شخصيته بين عدة مئات من السيوف الطائرة، وزع طاقته الروحية البرقية، طار عبر ساحة المعركة بكل سيوفه. كل وحش هاجمه كان سيُصعق في مكانه، ثم يُقتل بسيف طائر جاء من الأعلى. موازين النصر قد مالت إلى جانب البشرية. “لنذهب”
لكن هذه اللحظات قد حدثت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمج نفسه مع الطيور الطائرة الأخرى، يتصرف وكأنه كان يحلق في دوائر بلا هدف.
غو تشينغ شان يمكن أن يزرع حتى، الحصول على نقاط الروح هنا، ويصبح أكثر قوة.
كان هذا مجرد جزء لأنه حتى عندما فعلت البشرية كل ما في وسعها، كانوا غير قادرين على خلق عالم مواز كامل، فقط كميات لا حصر لها من الصور الوهمية المجزأة.
لكن حتى مع ذلك، أن تكون قادرا على القيام بذلك على الإطلاق كان بالفعل أبعد مما يمكن أن يتخيله الشخص العادي، وربما حتى أبعد مما يمكن أن يتخيله الاله. هذا هو السبب حتى عندما كانوا ينتظرون شخص من آلاف السنين بعد ذلك أن يعود ويكشف عن هذا السر.
——–من أين أتت هذه القدرة التي كانت في الأساس تخلق زمنا ومكانا مختلفين تماما؟
عدة مئات من السيوف تحوم خلفه بخفة.
غو تشينغ شان لم يكن لديه الوقت للتفكير بالأمر كثيراً.
أدرك فجأة. لقد اخترق.
الضجة الكبيرة التي خلقتها السيوف الطائرة لوحظت على الفور من قبل الوحوش المقفرة.
العشرات من الوحوش التي كانت لها أشواك حادة في جميع أنحاء أجسادهم قام كل منهم بسحب شوك واحدا وألقوها في غو تشينغ شان بكل قوتهم.
كانت الاشواك الحادة تعوي عندما اتجهوا إلى غو تشينغ شان.
كانت الرياح المشبعة بالسيف مصبوغة باللون الأحمر.
غو تشينغ شان وضع يده للأمام.
خلفه تناثرت احد اجنحة السيوف الضخمة في العديد من صور السيف وظهرت أمامه.
تجمعت السيوف الطائرة في مكان واحد لتشكل يد عملاقة أطلقت وميض بارد.
لوّح غو تشينغ شان بيده بشكل عرضي.
كما تحركت اليد العملاقة المصنوعة من السيوف بنفس حركته.
كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ كلانغ!
كانت اليد العملاقة تصفع كل هذه الأشواك بخفة.
حتى بعد دائرة كاملة من الطيران، لا يزال يرى أي معركة في الغابة، ولا الآلهة أو الوحوش.
نظرة غو تشينغ شان اجتاحت السماء.
غو تشينغ شان أخبر شانو.
جميع الأشواك توقفت في الهواء.
أقواس من البرق الأزرق تدفقت عبر الأشواك.
غو تشينغ شان سيطر على هذه الأشواك بمعاملتهم كسيوف طائرة!
شيل—
شيل—
شيل—
جميع الأشواك توقفت في الهواء. أقواس من البرق الأزرق تدفقت عبر الأشواك. غو تشينغ شان سيطر على هذه الأشواك بمعاملتهم كسيوف طائرة! شيل— شيل— شيل—
ومضات باردة من الضوء عبرت السماء.
ررر!!
عادت الأشواك إلى الوحوش أسرع من ذي قبل، مخترقة أجسادهم ومثبتة لهم في مكانها.
غو تشينغ شان لم ينتظر أكثر من ذلك.
مصفوفة السيف كانت جاهزة الآن.
أطلق مصفوفة السيف تايي، تلاعب بجميع السيوف الطائرة لتبعثر، تختفي في فراغ الفضاء، سرعان ما نسج في الهواء ضد الرياح.
مصفوفة السيف نزلت من الأعلى.
عاصفة من السيوف وصلت!
أصوات فرقعة بدون توقف جاءت من الرياح.
———هذا الصوت الذي صنعته السيوف التي لا تعد ولا تحصى التي تغرس مع عنصر البرق بينما يحلقون في الهواء بسرعة أسرع من الصوت.
بصدق، لو كان الأمر فقط بهذا القدر، فم تكن الوحوش المقفرة حذرة على الإطلاق.
لكن الوضع كان مختلفاً كثيراً عما توقعوه.
أي وحوش تم لمسها من قبل الرياح تجمدت على الفور في مكانها، غير قادرة على تحريك العضلات.
بعد ذلك مباشرة، تخرج عدد لا يُحصى من السيوف الطائرة من فراغ الفضاء وتدور حول الوحش، ممزقة أجسادها بسرعة لا يمكن تخيلها.
مع صوت هبوب الريح، كان يتم ابتلاع جيش الوحوش شيئا فشيئا.
ذكّرته شانو “غونغزي، تهانينا على الاختراق، لكنك استخدمت علنا عنصر برق لا وجود له في هذا العالم لقتل العديد من الجنود المقفرين، أعتقد أنك قد تكون في وضع خطير جدا قريبا”
كانت الرياح المشبعة بالسيف مصبوغة باللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو تشينغ شان شعر ببعض العاطفة.
استمرت الرياح في الهبوب.
حتى بعد دائرة كاملة من الطيران، لا يزال يرى أي معركة في الغابة، ولا الآلهة أو الوحوش.
العاصفة كانت تعوي وتزأر بينما استمرت أعمق في حشود الوحوش.
كما أطلق صراخا وهبط في الغابة متبعا الطيور الاخرى.
خمسة أنفاس من الوقت لاحقا.
بما أن هذه كانت حالة معركة متوترة، طالما كان إنسانًا، لن يشكك أحد في هويته وطاقته الروحية العنصرية، لكن بمجرد أن ينتهي ذلك، سيلاحظه البشر والآلهة في هذا العالم بالتأكيد. ما هي تلك القوة التي من شأنها أن تكون مدمرة للغاية وتواجه الوحوش المقفرة بشكل جيد؟ بالنسبة لـ غو تشينغ شان، هذا سيكون الثمن الذي يجب أن يدفعه لكونه عاطفياً. لكن من ناحية أخرى، إذا لم يصر على البقاء وفيا لاعتقاده حتى في خطر الموت، لم يكن غو تشينغ شان قادرا على الاختراق في حزنه. توقف لفترة وجيزة وببرود في تحليل وضع ساحة المعركة. عند هذه النقطة، كان للجانب البشري ميزة، سيوفه الطائرة ستطير إلى كل منطقة من ساحة المعركة التي كانت عالقة في مأزق، وإطلاق العنان لقوة عنصر البرق، أجبر الوحوش المقفرة على تحمل الهجمات في حين أنها غير قادرة على المقاومة. قفز غو تشينغ شان عاليًا، أخفى شخصيته بين عدة مئات من السيوف الطائرة، وزع طاقته الروحية البرقية، طار عبر ساحة المعركة بكل سيوفه. كل وحش هاجمه كان سيُصعق في مكانه، ثم يُقتل بسيف طائر جاء من الأعلى. موازين النصر قد مالت إلى جانب البشرية. “لنذهب”
أوقف الجميع أيديهم، لم يتمكنوا من تصديق المشهد الذي انكشف أمام أعينهم.
خمسة أنفاس من الوقت لاحقا.
تم فتح منطقة فارغة ضخمة في ساحة المعركة.
كما أطلق صراخا وهبط في الغابة متبعا الطيور الاخرى.
الوحوش المقفرة التي احتلت تلك المنطقة ذات مرة أُبيدت تماما بواسطة مصفوفة السيف.
سحب كل سيوفه الطائرة، غو تشينغ شان تحول إلى طائر وحلّق.
غو تشينغ شان أوقف فن سيفه.
769 إخترق
الإخطارات كانت تظهر دون توقف على واجهة إله الحرب.
مع فكرة واحدة، هذه السيوف ستتبع أوامره فورا وتقضي على أي عدو.
[قتلت رجل سحلية مفقر، نقاط الروح + 50،000]
[قتلت وحش سبايك مفقر، نقاط الروح + 90،000]
[قتلت حارسا مفقر، نقاط الروح + 180،000]
استمرت الرياح في الهبوب.
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضجة الكبيرة التي خلقتها السيوف الطائرة لوحظت على الفور من قبل الوحوش المقفرة. العشرات من الوحوش التي كانت لها أشواك حادة في جميع أنحاء أجسادهم قام كل منهم بسحب شوك واحدا وألقوها في غو تشينغ شان بكل قوتهم. كانت الاشواك الحادة تعوي عندما اتجهوا إلى غو تشينغ شان.
على الرغم من أنهم كانوا مجرد وحوش من فئة الجنود، إلا أن الكم الهائل من الوحوش التي قتلت أعطت غو تشينغ شان كمية فلكية من نقاط الروح.
الوحوش المقفرة قادمة!
هلل المزارعون البشر وواصلوا هجومهم المضاد.
فجأة، أتى هدير مدمر من العدم.
ذكّرته شانو “غونغزي، تهانينا على الاختراق، لكنك استخدمت علنا عنصر برق لا وجود له في هذا العالم لقتل العديد من الجنود المقفرين، أعتقد أنك قد تكون في وضع خطير جدا قريبا”
جميع الأشواك توقفت في الهواء. أقواس من البرق الأزرق تدفقت عبر الأشواك. غو تشينغ شان سيطر على هذه الأشواك بمعاملتهم كسيوف طائرة! شيل— شيل— شيل—
“هم، أنا أعرف” أجاب غو تشينغ شان.
غو تشينغ شان أوقف فن سيفه.
——إذا تبعتني أي آلهة إلى هذا العالم، حتى بدون فعل أي شيء آخر، طالما علموا عن هذه المعركة، سيعرفون بسرعة من أكون.
في ذلك الوقت، مشكلة نجاتي ستكون موضع تساؤل.
[في عالم الناظر للفراغ، يمكنك التلاعب بـ 700 سيف طائر في آن واحد] [بعد الإختراق التالي، ستكون قادرا على التلاعب 1200 سيف طائر] [كانت هذه قفزة، اختراق حقيقي بالمعنى الحقيقي للكلمة. لقد اخترقت أغلال المبارزة التقليدية وحققت عالم توحيد العقل والسيوف] [من الآن فصاعداً، ستكون قادراً على استخدام مئات وآلاف السيوف الطائرة كما تشاء، التلاعب بها بعقلك، وأداء الفنون السرية معهم أو تشكيل مصفوفات سيف قوية] [هذه هي مرحلة الإنجاز العظيم لقديس السيف!]
حتى لو لم يأتي أحد، بعد انتهاء هذه الحرب، سيظل غو تشينغ شان يواجه عناء شرح هويته بشكل عام.
….
بما أن هذه كانت حالة معركة متوترة، طالما كان إنسانًا، لن يشكك أحد في هويته وطاقته الروحية العنصرية، لكن بمجرد أن ينتهي ذلك، سيلاحظه البشر والآلهة في هذا العالم بالتأكيد.
ما هي تلك القوة التي من شأنها أن تكون مدمرة للغاية وتواجه الوحوش المقفرة بشكل جيد؟
بالنسبة لـ غو تشينغ شان، هذا سيكون الثمن الذي يجب أن يدفعه لكونه عاطفياً.
لكن من ناحية أخرى، إذا لم يصر على البقاء وفيا لاعتقاده حتى في خطر الموت، لم يكن غو تشينغ شان قادرا على الاختراق في حزنه.
توقف لفترة وجيزة وببرود في تحليل وضع ساحة المعركة.
عند هذه النقطة، كان للجانب البشري ميزة، سيوفه الطائرة ستطير إلى كل منطقة من ساحة المعركة التي كانت عالقة في مأزق، وإطلاق العنان لقوة عنصر البرق، أجبر الوحوش المقفرة على تحمل الهجمات في حين أنها غير قادرة على المقاومة.
قفز غو تشينغ شان عاليًا، أخفى شخصيته بين عدة مئات من السيوف الطائرة، وزع طاقته الروحية البرقية، طار عبر ساحة المعركة بكل سيوفه.
كل وحش هاجمه كان سيُصعق في مكانه، ثم يُقتل بسيف طائر جاء من الأعلى.
موازين النصر قد مالت إلى جانب البشرية.
“لنذهب”
769 إخترق
غو تشينغ شان أخبر شانو.
غو تشينغ شان لم يكن لديه الوقت للتفكير بالأمر كثيراً.
جلب المئات من السيوف الطائرة عبر ساحة المعركة، متجها إلى مكان بعيد.
لتجنب دخول وحوش مقفرة قوية بأغلبية ساحقة في ساحة المعركة وذبح مزارعي البشرية، أمرت الآلهة بكل بساطة جميع المزارعين العاديين بعدم تجاوز الخطوط الأمامية. لأن كل زعيم مقفر كان وجود لا يمكن لأي مزارع عادي أن يعارضه، حتى مع أعداد متفوقة للغاية. حدود العالمين لا يمكن حمايتها إلا من قبل الآلهة وأقوى المزارعين للبشرية. أثناء الطيران، تذكر غو تشينغ شان تقارير الحرب التي حفظها من قبل. وفقاً للسجلات، كانت حدود العالمين هذه المرة هي السهول الغربية القاحلة في العالم المقفر، وغابة اليشم الباردة في عالم السماء. معركة الآلهة ستندلع في هذه المنطقة الشاسعة. أما بالنسبة للمكان الذي مات فيه ذلك الإله… قام غو تشينغ شان بتحديد الاتجاه بسرعة من خلال مقارنة الخريطة والتضاريس. توجه نحو غابة كبيرة مليئة بالأشجار الخضراء الخصبة. ——بالفعل، هذا يجب أن يكون المكان الذي يحارب فيه الإله وحش مقفر والتنفس الأخير له،، غابة اليشم الباردة في عالم السماء! بالنظر إلى هذه الغابة، لاحظ غو تشينغ شان شيئاً. هذا ليس صحيحا. لا تزال الطيور تطير بحرية في الهواء. كما تتجول العديد من الحيوانات في أراضي الغابة. حتى لو كانت الحيوانات والكائنات الحية الأخرى في هذا العالم قد شهدت بالفعل وتجربت المعارك الشديدة التي يخوضها المزارعون مع طاقتهم الروحية، فإنها لن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة من خلال هذه المعارك.
—— تلك كانت وجهته الأصلية.
هل تذكرت ذلك بشكل خاطئ؟ لا، لن أفعل سقط الإله خلال النصف الثاني من الحرب، حوالي الظهر.
أقوى مزارعي البشرية والآلهة تجمعوا هناك على حدود عالمين ليماطلوا حكام العالم المقفر.
أدرك فجأة. لقد اخترق.
لتجنب دخول وحوش مقفرة قوية بأغلبية ساحقة في ساحة المعركة وذبح مزارعي البشرية، أمرت الآلهة بكل بساطة جميع المزارعين العاديين بعدم تجاوز الخطوط الأمامية.
لأن كل زعيم مقفر كان وجود لا يمكن لأي مزارع عادي أن يعارضه، حتى مع أعداد متفوقة للغاية.
حدود العالمين لا يمكن حمايتها إلا من قبل الآلهة وأقوى المزارعين للبشرية.
أثناء الطيران، تذكر غو تشينغ شان تقارير الحرب التي حفظها من قبل.
وفقاً للسجلات، كانت حدود العالمين هذه المرة هي السهول الغربية القاحلة في العالم المقفر، وغابة اليشم الباردة في عالم السماء.
معركة الآلهة ستندلع في هذه المنطقة الشاسعة.
أما بالنسبة للمكان الذي مات فيه ذلك الإله…
قام غو تشينغ شان بتحديد الاتجاه بسرعة من خلال مقارنة الخريطة والتضاريس.
توجه نحو غابة كبيرة مليئة بالأشجار الخضراء الخصبة.
——بالفعل، هذا يجب أن يكون المكان الذي يحارب فيه الإله وحش مقفر والتنفس الأخير له،، غابة اليشم الباردة في عالم السماء!
بالنظر إلى هذه الغابة، لاحظ غو تشينغ شان شيئاً.
هذا ليس صحيحا.
لا تزال الطيور تطير بحرية في الهواء.
كما تتجول العديد من الحيوانات في أراضي الغابة.
حتى لو كانت الحيوانات والكائنات الحية الأخرى في هذا العالم قد شهدت بالفعل وتجربت المعارك الشديدة التي يخوضها المزارعون مع طاقتهم الروحية، فإنها لن تكون قادرة على البقاء على قيد الحياة من خلال هذه المعارك.
حتى بعد دائرة كاملة من الطيران، لا يزال يرى أي معركة في الغابة، ولا الآلهة أو الوحوش.
سحب كل سيوفه الطائرة، غو تشينغ شان تحول إلى طائر وحلّق.
غو تشينغ شان نظر إلى السماء وفجأة فهم.
دمج نفسه مع الطيور الطائرة الأخرى، يتصرف وكأنه كان يحلق في دوائر بلا هدف.
—— تلك كانت وجهته الأصلية.
حتى بعد دائرة كاملة من الطيران، لا يزال يرى أي معركة في الغابة، ولا الآلهة أو الوحوش.
أقوى مزارعي البشرية والآلهة تجمعوا هناك على حدود عالمين ليماطلوا حكام العالم المقفر.
هل تذكرت ذلك بشكل خاطئ؟
لا، لن أفعل
سقط الإله خلال النصف الثاني من الحرب، حوالي الظهر.
نظرة غو تشينغ شان اجتاحت السماء.
غو تشينغ شان نظر إلى السماء وفجأة فهم.
——إذا تبعتني أي آلهة إلى هذا العالم، حتى بدون فعل أي شيء آخر، طالما علموا عن هذه المعركة، سيعرفون بسرعة من أكون. في ذلك الوقت، مشكلة نجاتي ستكون موضع تساؤل.
لم يحن الوقت بعد!
عظيم.
لكن كيف يجب أن أبقى في هذه الغابة بدون أن يتم إكتشافي من قبل الآلهة والوحوش؟
تم فتح منطقة فارغة ضخمة في ساحة المعركة.
أثناء الطيران، غو تشينغ شان كان يسقط في التفكير.
غو تشينغ شان أوقف فن سيفه.
ررر!!
الإخطارات كانت تظهر دون توقف على واجهة إله الحرب.
فجأة، أتى هدير مدمر من العدم.
الوحوش المقفرة قادمة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمج نفسه مع الطيور الطائرة الأخرى، يتصرف وكأنه كان يحلق في دوائر بلا هدف.
مع هذا الزئير، عدد لا يحصى من الحيوانات في الغابة فقدت الوعي.
العاصفة كانت تعوي وتزأر بينما استمرت أعمق في حشود الوحوش.
الطيور في السماء صرخت أيضا وسقطت من السماء.
….
برؤية ذلك، كان غو تشينغ شان سعيدا بصمت “ممتاز!”
على الرغم من أنهم كانوا مجرد وحوش من فئة الجنود، إلا أن الكم الهائل من الوحوش التي قتلت أعطت غو تشينغ شان كمية فلكية من نقاط الروح.
كما أطلق صراخا وهبط في الغابة متبعا الطيور الاخرى.
فجأة، أتى هدير مدمر من العدم.
غو تشينغ شان لم يكن لديه الوقت للتفكير بالأمر كثيراً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات