نوم
559
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخاف؟” رفع الفرس الأسود رأسه وتكلم بإخلاص” أنتِ تسيئين الفهم، مهنتي تجبرني على الاقتراب من مستدعيني للتأكد من أنني مستعد دائما للنداء”
الفرس الأسود لحق بـ غو تشينغ شان ولورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غو تشينغ شان الحقيقي كان على وشك المغادرة.
رؤية ذلك، غو تشينغ شان لم يكن لديه حقا أي شيء آخر ليقوله.
كوميض من البرق، اندفع بسرعة عبر المدينة الخافتة والصامتة بأقصى سرعة.
سار شخصان وفرس في الطريق إلى الأمام للتحقيق في الوضع الحالي.
“لماذا؟”
“إذاً أنت خائف أيضاً؟” سألت لورا.
“نعم، حتى سقطت عدة آلاف من الأمتار تصرف الجميع مرة واحدة للتقاطي” “هذه قصة حزينة” “دورك لتخبريني بسر” “سر … حلمت ذات مرة أنني حاربت طوال حياتي، لكن عندما مت، استيقظت ووجدت أنني عدت إلى سن الـ 18 عاما، أفعل كل شيء مرة أخرى من الصفر” “يا له من حلم رائع، ربما تجد كيتي هذه القصة مثيرة” “هذا صحيح، إنها مؤلفة في النهاية” “…” أغمضت لورا عينيها، غرقت تدريجياً في نوم عميق. غو تشينغ شان إنتظر بصمت. مر الوقت. فجأة، بدأت لورا تبكي وتتكلم أثناء النوم. “أمي … أفتقدك …” تدحرجت وانقلبت بشكل غير مريح. فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وأخرج عصا طويلة من البخور المهدئ، أشعله. كان هذا نتاج أيدي تشين شياو لو، ليس فقط له تأثير لمساعدة شخص ما على الخلود إلى النوم بسرعة، بل له أيضا تأثير لتهدئة أعصابه ووعائه الروحي. فأطلق البخور المهدئ دخانا أخضر خافتا تلاه عطر قديم. بعد فترة وجيزة، أصبح تنفس لورا ثابتًا ودوريًا، كما أصبح تعبيرها هادئًا أيضًا. رؤيتها على هذا النحو، غو تشينغ شان كان مطمئنا ببطء. “الآن” يتمتم. على الفور، ظهر سيف أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
“أخاف؟” رفع الفرس الأسود رأسه وتكلم بإخلاص” أنتِ تسيئين الفهم، مهنتي تجبرني على الاقتراب من مستدعيني للتأكد من أنني مستعد دائما للنداء”
أخذ سيف الأرض في يده وتقدّم بسرعة.
“حسناً، لا تقول المزيد، أتفهم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامهم، ظهرت أعداد لا تحصى من الأصوات المخيفة، إما مليئة بالغضب أو الضحك أو الخوف أو الجنون.
لورا أوقفت ضحكتها بينما ربّتت على ظهر الفرس الخائف.
“ما الذي تفعله؟” لورا سألت على حين غرة.
“هل تخافين من الأشباح؟” غو تشينغ شان سأل بشكل عرضي.
559
“بالطبع، اخاف منهم كثيرا” اعترفت لورا بسخاء.
في الرؤية الداخلية لـ غو تشينغ شان، كانت المنطقة أمامه الجحيم، مجزرة، مكان للخوف والرعب.
كانت تجلس حاليا على ظهر الفرس بينما غو تشينغ شان يمسك بحبله، الثلاثة يمشون معا إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخاف؟” رفع الفرس الأسود رأسه وتكلم بإخلاص” أنتِ تسيئين الفهم، مهنتي تجبرني على الاقتراب من مستدعيني للتأكد من أنني مستعد دائما للنداء”
“إذن هناك مشكلة في الطريق” توقف غو تشينغ شان وقال.
“إذن هذا هو السبب. هم، الآن أتذكر ذلك، طبخك حقا كان لذيذاً جداً”
انقطع الطريق أمامهم بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما غو تشينغ شان الحقيقي كان على وشك المغادرة.
كانت هناك حفرة كبيرة في منتصفه.
“حسناً إذن”
حول الحفرة كانت هناك صخور وركام مسننة مع عدد من الثقوب الصغيرة ذات الأعماق المتفاوتة، فضلا عن بقع دم حمراء داكنة اللون.
الفرس الاسود حدق في عيون واسعة في هذا المشهد كله.
ذهب غو تشينغ شان أقرب إلى الحفرة وألقى نظرة على الجانب الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هم؟”
لم يكن يعرف ما سبب هذه الحفرة، لكن نصف القطر كان أكثر من 100 متر بسهولة، أما بالنسبة للعمق —
“لو لم تقل ذلك لما لاحظت ذلك على الإطلاق. أنا في الواقع نعسانة جدا الآن، فقط بقيت مستيقظة بالكاد بسبب الخطر” لورا تثاءبت.
اطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية للتحقق، وجد أن الحفرة كان عمقها حوالي 200 متر، مع الكثير من الدم السائل في القاع.
“غونغزي، دع الأمر لي”
لم يكن هناك أي شيء داخل الدم الأحمر السميك، لكن على الجانب الآخر من الحفرة من حيث وقفوا كان هناك صف من آثار أقدام دموية كبيرة.
هذه الآثار الدموية المخيفة تبعت جدار الحفرة على طول الطريق وبقيت تذهب بعيداً.
… كما لو أن شيئا قد زحف من أسفل هذه الحفرة، شقّ طريقه إلى أعلى وتوجه إلى وسط المدينة.
“هل يمكنك القفز عبره؟” سأل غو تشينغ شان.
“أستطيع، مع بداية الركض، الذهاب إلى الجانب الآخر لن يكون مشكلة” أجاب الفرس الأسود.
رورر ——-
جاء هدير مدوي من وسط المدينة.
هذا الزئير لم يكن مثل زئير وحش، بل بالأحرى صراخ مؤلم لعدد لا يحصى من الناس.
أخرجت لورا عدستها الأحادية أرادت أن تلقي نظرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غو تشينغ شان وقف عن وسادته، معطيا مكانه لشانو.
إلتقط غو تشينغ شان العدسة وقال “لا تنظري، هناك بعض الأشباح والعائدون التي يمكنها أن ترى عدستك”
سماعه يقول ذلك، استسلمت لورا.
تسللت نظرة عليه لترى غو تشينغ شان يقوم بتعبير غريب على وجهه.
“ما الأمر؟ الاحظت شيئاً؟” لورا لم تستطع إلا أن تسأله.
“آه، لا، كنت فقط أُفكّر في شيءِ آخر”
رد غو تشينغ شان بينما كان لا يزال يفكر.
سرعان ما قاد الفرس الاسود في الطريق الذي أتيا منه ليجد مكانا نظيفا في شارع منعزل.
بأخذ لوحة تشكيله مرة أخرى، قام غو تشينغ شان بترتيب تكوين بسرعة بعد تكوين.
غو تشينغ شان توقف وهبط هنا.
دون التفكير في نفقات الحجر الروحي، مضى غو تشينغ شان وأقام كل تكوين دفاعي رفيع المستوى كان هناك، وبعد ذلك بضعة تكوينات هجومية أخرى.
“شجرة العليق المقدسة؟”
على هذا المستوى من القوة والعدد، كانت هذه التكوينات أكثر من كافية للتعامل مع حرب واسعة النطاق مرة أخرى في عالم الزراعة.
“ترتيب التكوينات الدفاعية” فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة ثم شرع في إقامة تكوين عازل للصوت أيضا.
“ما الذي تفعله؟” لورا سألت على حين غرة.
“غونغزي، معركتك …” شانو كانت قلقة قليلا.
“ترتيب التكوينات الدفاعية” فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة ثم شرع في إقامة تكوين عازل للصوت أيضا.
شانو التي تحولت إلى غو تشينغ شان جلست على الوسادة لتنظر إلى لورا.
تحدثت لورا “أعلم أنك تقوم بإعداد تكوينات، لكنني أسأل لماذا تقوم بإعدادها”
“نعم، حتى سقطت عدة آلاف من الأمتار تصرف الجميع مرة واحدة للتقاطي” “هذه قصة حزينة” “دورك لتخبريني بسر” “سر … حلمت ذات مرة أنني حاربت طوال حياتي، لكن عندما مت، استيقظت ووجدت أنني عدت إلى سن الـ 18 عاما، أفعل كل شيء مرة أخرى من الصفر” “يا له من حلم رائع، ربما تجد كيتي هذه القصة مثيرة” “هذا صحيح، إنها مؤلفة في النهاية” “…” أغمضت لورا عينيها، غرقت تدريجياً في نوم عميق. غو تشينغ شان إنتظر بصمت. مر الوقت. فجأة، بدأت لورا تبكي وتتكلم أثناء النوم. “أمي … أفتقدك …” تدحرجت وانقلبت بشكل غير مريح. فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وأخرج عصا طويلة من البخور المهدئ، أشعله. كان هذا نتاج أيدي تشين شياو لو، ليس فقط له تأثير لمساعدة شخص ما على الخلود إلى النوم بسرعة، بل له أيضا تأثير لتهدئة أعصابه ووعائه الروحي. فأطلق البخور المهدئ دخانا أخضر خافتا تلاه عطر قديم. بعد فترة وجيزة، أصبح تنفس لورا ثابتًا ودوريًا، كما أصبح تعبيرها هادئًا أيضًا. رؤيتها على هذا النحو، غو تشينغ شان كان مطمئنا ببطء. “الآن” يتمتم. على الفور، ظهر سيف أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
“للراحة”
“لابد أن والدك كان مسروراً جداً لإنقاذك”
لورا تجمدت.
“لكن ——”
“قمنا بأشياء كثيرة وسافرنا مسافات طويلة دون راحة. هناك الكثير من الخطر في المستقبل، لكننا بالفعل متعبون للغاية، وهذا ليس شيئًا جيدًا لأنه سيؤثر على قدرتنا على التفكير والاستجابة لأي موقف بشكل صحيح، وربما يعرض حياتنا للخطر”
تنهد غو تشينغ شان وتمتم “من الجيد أنها نائمة، ما سيحدث بعد ذلك لا يناسب الأطفال أن يروه”
“لو لم تقل ذلك لما لاحظت ذلك على الإطلاق. أنا في الواقع نعسانة جدا الآن، فقط بقيت مستيقظة بالكاد بسبب الخطر” لورا تثاءبت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم”
قام غو تشينغ شان بالنقر على حقيبة مخزونه ووضع طاولة كبيرة في منتصف التكوين.
“هم، إذن سأزعجك في الوقت الحالي”
البصل والثوم والكراث وصلصة الصويا والخل والفلفل الأسود والفلفل الحار… متبوعة بمكونات طهي طازجة وكذلك وعاء ونار لطهيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، شجرة العليق المقدسة لطيور العليق، تعطينا القوى الإعجازية التي نمتلكها، ويبلغ طولها حوالي 10000 متر”
“هل جربتي الطبخ البشري من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص عادي يأتي إلى هناك بالتأكيد سيكون خائفاً مدى الحياة.
“أستطيع أكله”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب غو تشينغ شان أقرب إلى الحفرة وألقى نظرة على الجانب الآخر.
“حسناً إذن”
السيف تحول بصمت إلى خادمة جميلة باللباس الأزرق.
ظهر مقعدان من العدم.
على عكس ما كان مع لورا، غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بأشياء صغيرة مختلفة عندما ذهب لوحده.
“اجلسي وانتظري قليلاً، سأصنع الطعام” غو تشينغ شان قال بدون ان يستدير.
بدأ بالطبخ.
جلست لورا وراقبته يعمل بصمت.
“لم أعتقد أنك تعرف كيف تطبخ”
“تناولي وجبة ساخنة لذيذة واسترحي بشكل صحيح، غدا عند الفجر، سنعود إلى معنوياتنا كاملة ونواصل استكشاف هذه المدينة”
“حسنا!” لورا رفعت كلتا يديها وهتفت.
كانت الوجبة غنية جدا.
سبعة أطباق رئيسية، أربعة أطباق مقلية مع وعاء من الحساء.
أكلت لورا بتواضع وببطء، لكن غو تشينغ شان سرعان ما التهم طبقين كاملين من الطعام.
تردد الفرس الأسود وهو ينظر إلى المائدة المليئة بالطعام.
ثم أعد غو تشينغ شان قليلا من الخضروات الروحية له، جرب الفرس أولا بضع قطع قبل الحفر بسعادة.
عبّر بأدب عن شكره.
الشخصان والفرس امتلآ.
بعد انتهاء العشاء، قام غو تشينغ شان بغسل كل شيء ووضعهم بعيدا قبل إخراج فراش صغير وبطانية.
“استريحي الآن”
ثنى لورا بعناية إلى الفراش وجلس بجانبها.
ضمن مجموعة من مئات التكوينات تقريبا، كانت درجة الحرارة مناسبة تماما، الهواء كان ممتلئا بالطاقة الروحية، الهدوء والصمت.
بينما كانت لورا مستلقية، شعرت بالإرهاق يغسل جسدها كله.
“ألن تنام؟” سألت.
“لماذا؟”
“يمكن للمزارع أن يرتاح بالجلوس، إنه في الواقع أفضل لنا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أي شخص عادي يأتي إلى هناك بالتأكيد سيكون خائفاً مدى الحياة.
“غو تشينغ شان، أنا خائفة قليلا من النوم”
اطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية للتحقق، وجد أن الحفرة كان عمقها حوالي 200 متر، مع الكثير من الدم السائل في القاع.
“لماذا؟”
رورر! أوووه! كيكيكيّ هوور، هور، هوور!
“لدي شعور بأنني قد أفزع مرة أخرى”
التقدم أكثر من ذلك سيضعه مباشرة داخل منطقة المعركة.
“عقلك يخدعك قفط، لا أستطيع الشعور بأي شيء على الإطلاق”
رؤية ذلك، غو تشينغ شان لم يكن لديه حقا أي شيء آخر ليقوله.
“ألا يمكنك الشعور بأي شيء؟”
“لا تقلقي، إذا لم أستطيع هزيمتهم، سأركض، أنتِ تعرفين تقنيات هروبي أفضل من أي شخص آخر”
“بالطبع، أنا مزارع. سأعلمك، حسّ المزارع الروحي يمكن أن يميز الخطر والسلام في وقت مبكر”
لم يكن هناك أي شيء داخل الدم الأحمر السميك، لكن على الجانب الآخر من الحفرة من حيث وقفوا كان هناك صف من آثار أقدام دموية كبيرة. هذه الآثار الدموية المخيفة تبعت جدار الحفرة على طول الطريق وبقيت تذهب بعيداً. … كما لو أن شيئا قد زحف من أسفل هذه الحفرة، شقّ طريقه إلى أعلى وتوجه إلى وسط المدينة. “هل يمكنك القفز عبره؟” سأل غو تشينغ شان. “أستطيع، مع بداية الركض، الذهاب إلى الجانب الآخر لن يكون مشكلة” أجاب الفرس الأسود. رورر ——- جاء هدير مدوي من وسط المدينة. هذا الزئير لم يكن مثل زئير وحش، بل بالأحرى صراخ مؤلم لعدد لا يحصى من الناس. أخرجت لورا عدستها الأحادية أرادت أن تلقي نظرة.
“لكن شبح الانتروبي قبل ——”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عقلك يخدعك قفط، لا أستطيع الشعور بأي شيء على الإطلاق”
“لقد أحسست بذلك أولا، ألا تتذكري؟ وبفضل وضع التكوينات مسبقًا، تم إيقافه”
“لماذا؟”
“أتعني أنك لا تحسّ بأي شيء الآن؟”
“قمنا بأشياء كثيرة وسافرنا مسافات طويلة دون راحة. هناك الكثير من الخطر في المستقبل، لكننا بالفعل متعبون للغاية، وهذا ليس شيئًا جيدًا لأنه سيؤثر على قدرتنا على التفكير والاستجابة لأي موقف بشكل صحيح، وربما يعرض حياتنا للخطر”
“نعم”
“نعم، حتى سقطت عدة آلاف من الأمتار تصرف الجميع مرة واحدة للتقاطي” “هذه قصة حزينة” “دورك لتخبريني بسر” “سر … حلمت ذات مرة أنني حاربت طوال حياتي، لكن عندما مت، استيقظت ووجدت أنني عدت إلى سن الـ 18 عاما، أفعل كل شيء مرة أخرى من الصفر” “يا له من حلم رائع، ربما تجد كيتي هذه القصة مثيرة” “هذا صحيح، إنها مؤلفة في النهاية” “…” أغمضت لورا عينيها، غرقت تدريجياً في نوم عميق. غو تشينغ شان إنتظر بصمت. مر الوقت. فجأة، بدأت لورا تبكي وتتكلم أثناء النوم. “أمي … أفتقدك …” تدحرجت وانقلبت بشكل غير مريح. فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وأخرج عصا طويلة من البخور المهدئ، أشعله. كان هذا نتاج أيدي تشين شياو لو، ليس فقط له تأثير لمساعدة شخص ما على الخلود إلى النوم بسرعة، بل له أيضا تأثير لتهدئة أعصابه ووعائه الروحي. فأطلق البخور المهدئ دخانا أخضر خافتا تلاه عطر قديم. بعد فترة وجيزة، أصبح تنفس لورا ثابتًا ودوريًا، كما أصبح تعبيرها هادئًا أيضًا. رؤيتها على هذا النحو، غو تشينغ شان كان مطمئنا ببطء. “الآن” يتمتم. على الفور، ظهر سيف أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
استماع رد غو تشينغ شان، لورا تنهدت برفق في الراحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البصل والثوم والكراث وصلصة الصويا والخل والفلفل الأسود والفلفل الحار… متبوعة بمكونات طهي طازجة وكذلك وعاء ونار لطهيها.
“لا بد أن السبب هو أنني كنت متوترة لفترة طويلة لدرجة أن عقلي لم يكن واضحًا” فركت فوق أنفها وتمتمت.
“لقد أحسست بذلك أولا، ألا تتذكري؟ وبفضل وضع التكوينات مسبقًا، تم إيقافه”
“ذلك صحيح” غو تشينغ شان ربّت على رأسها بخفة “نامي جيداً، أنتِ بحاجة للراحة”
تحدثت لورا “أعلم أنك تقوم بإعداد تكوينات، لكنني أسأل لماذا تقوم بإعدادها”
“هم”
انقطع الطريق أمامهم بالكامل.
لورا أغمضت عينيها.
“حسناً إذن”
أخرج غو تشينغ شان وسادة وجلس بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجلس حاليا على ظهر الفرس بينما غو تشينغ شان يمسك بحبله، الثلاثة يمشون معا إلى الأمام.
بعد لحظات قليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهب غو تشينغ شان أقرب إلى الحفرة وألقى نظرة على الجانب الآخر.
“غو تشينغ شان”
“أخبرني بسر صغير من سرّك، ثم سأخبرك بسر صغير من سرّي، سنتبادل الأسرار”
“هم؟”
أخذ سيف الأرض في يده وتقدّم بسرعة.
“لا أستطيع النوم، ما رأيك أن نلعب لعبة صغيرة قبل النوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن حان دورك”
“أي نوع من الألعاب؟”
“إذن هذا هو السبب. هم، الآن أتذكر ذلك، طبخك حقا كان لذيذاً جداً”
“أخبرني بسر صغير من سرّك، ثم سأخبرك بسر صغير من سرّي، سنتبادل الأسرار”
لورا أغمضت عينيها.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامهم، ظهرت أعداد لا تحصى من الأصوات المخيفة، إما مليئة بالغضب أو الضحك أو الخوف أو الجنون.
“في السابق، كانت أمي تلعب معي هذه اللعبة كل ليلة… لكن الآن…”
لم يكن هناك أي شيء داخل الدم الأحمر السميك، لكن على الجانب الآخر من الحفرة من حيث وقفوا كان هناك صف من آثار أقدام دموية كبيرة. هذه الآثار الدموية المخيفة تبعت جدار الحفرة على طول الطريق وبقيت تذهب بعيداً. … كما لو أن شيئا قد زحف من أسفل هذه الحفرة، شقّ طريقه إلى أعلى وتوجه إلى وسط المدينة. “هل يمكنك القفز عبره؟” سأل غو تشينغ شان. “أستطيع، مع بداية الركض، الذهاب إلى الجانب الآخر لن يكون مشكلة” أجاب الفرس الأسود. رورر ——- جاء هدير مدوي من وسط المدينة. هذا الزئير لم يكن مثل زئير وحش، بل بالأحرى صراخ مؤلم لعدد لا يحصى من الناس. أخرجت لورا عدستها الأحادية أرادت أن تلقي نظرة.
“لورا، اسمعيني، هل تعرفين لماذا باري وكيتي سمحوا لي بالبقاء في النادي؟”
على هذا المستوى من القوة والعدد، كانت هذه التكوينات أكثر من كافية للتعامل مع حرب واسعة النطاق مرة أخرى في عالم الزراعة.
أُعجبت لورا بذلك، فحاولت أن تسأل “لأنك شخص صالح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمامهم، ظهرت أعداد لا تحصى من الأصوات المخيفة، إما مليئة بالغضب أو الضحك أو الخوف أو الجنون.
“لا، لأن مهاراتي في الطبخ قد غزتهم”
“لابد أن والدك كان مسروراً جداً لإنقاذك”
“إذن هذا هو السبب. هم، الآن أتذكر ذلك، طبخك حقا كان لذيذاً جداً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في السابق، كانت أمي تلعب معي هذه اللعبة كل ليلة… لكن الآن…”
“الآن حان دورك”
الفرس الاسود حدق في عيون واسعة في هذا المشهد كله.
“غو تشينغ شان، هل تعرف لماذا أخاف المرتفعات؟”
“لدي شعور بأنني قد أفزع مرة أخرى”
“لماذا؟”
“غو تشينغ شان، هل تعرف لماذا أخاف المرتفعات؟”
“نحن طيور العليق لديها ذكريات مباشرة بلحظة ولادتنا، وهكذا في يوم ولادتي، كان والدي سعيدا جدا لدرجة أنه لم يعر اهتماما كافيا عندما كان يحتضنني، لذلك أسقطني من أعلى شجرة العليق المقدسة”
“إذن هذا هو السبب. هم، الآن أتذكر ذلك، طبخك حقا كان لذيذاً جداً”
“شجرة العليق المقدسة؟”
“لدي شعور بأنني قد أفزع مرة أخرى”
“هذا صحيح، شجرة العليق المقدسة لطيور العليق، تعطينا القوى الإعجازية التي نمتلكها، ويبلغ طولها حوالي 10000 متر”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هم”
“… بمجرد ولادتك، تم إسقاطك من مكان مرتفع كهذا؟ وأنتِ تعرفين ذلك أيضاً؟”
على هذا المستوى من القوة والعدد، كانت هذه التكوينات أكثر من كافية للتعامل مع حرب واسعة النطاق مرة أخرى في عالم الزراعة.
“نعم، أول انطباع لدي عن هذه الحياة هو ‘أنا أسقط’، وأشعر بنفسي أسقط”
“نعم، أول انطباع لدي عن هذه الحياة هو ‘أنا أسقط’، وأشعر بنفسي أسقط”
“لابد أن والدك كان مسروراً جداً لإنقاذك”
“لا تقلقي، إذا لم أستطيع هزيمتهم، سأركض، أنتِ تعرفين تقنيات هروبي أفضل من أي شخص آخر”
“أعتقد أن أمي ستنقذني، لكن أمي اعتقدت أنه سيتصرف أولاً، ظن المسؤولون أن الملك والملكة سيتصرفان، اعتقد الحراس أن المسؤولين سيتصرفون، في حين ظن الضيوف أن الحراس الملكيين سيتصرفون”
كوميض من البرق، اندفع بسرعة عبر المدينة الخافتة والصامتة بأقصى سرعة.
“إذن لم يفعل أحد شيئاً على الإطلاق؟”
“لدي شعور بأنني قد أفزع مرة أخرى”
“نعم، حتى سقطت عدة آلاف من الأمتار تصرف الجميع مرة واحدة للتقاطي”
“هذه قصة حزينة”
“دورك لتخبريني بسر”
“سر … حلمت ذات مرة أنني حاربت طوال حياتي، لكن عندما مت، استيقظت ووجدت أنني عدت إلى سن الـ 18 عاما، أفعل كل شيء مرة أخرى من الصفر”
“يا له من حلم رائع، ربما تجد كيتي هذه القصة مثيرة”
“هذا صحيح، إنها مؤلفة في النهاية”
“…”
أغمضت لورا عينيها، غرقت تدريجياً في نوم عميق.
غو تشينغ شان إنتظر بصمت.
مر الوقت.
فجأة، بدأت لورا تبكي وتتكلم أثناء النوم.
“أمي … أفتقدك …”
تدحرجت وانقلبت بشكل غير مريح.
فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة وأخرج عصا طويلة من البخور المهدئ، أشعله.
كان هذا نتاج أيدي تشين شياو لو، ليس فقط له تأثير لمساعدة شخص ما على الخلود إلى النوم بسرعة، بل له أيضا تأثير لتهدئة أعصابه ووعائه الروحي.
فأطلق البخور المهدئ دخانا أخضر خافتا تلاه عطر قديم.
بعد فترة وجيزة، أصبح تنفس لورا ثابتًا ودوريًا، كما أصبح تعبيرها هادئًا أيضًا.
رؤيتها على هذا النحو، غو تشينغ شان كان مطمئنا ببطء.
“الآن” يتمتم.
على الفور، ظهر سيف أزرق شبيه بالخريف من فراغ الفضاء.
“حسناً إذن”
السيف تحول بصمت إلى خادمة جميلة باللباس الأزرق.
“لدي شعور بأنني قد أفزع مرة أخرى”
“غونغزي، دع الأمر لي”
“غو تشينغ شان، أنا خائفة قليلا من النوم”
“هم، إذن سأزعجك في الوقت الحالي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البصل والثوم والكراث وصلصة الصويا والخل والفلفل الأسود والفلفل الحار… متبوعة بمكونات طهي طازجة وكذلك وعاء ونار لطهيها.
غو تشينغ شان وقف عن وسادته، معطيا مكانه لشانو.
“شجرة العليق المقدسة؟”
“غونغزي، معركتك …” شانو كانت قلقة قليلا.
اطلق غو تشينغ شان رؤيته الداخلية للتحقق، وجد أن الحفرة كان عمقها حوالي 200 متر، مع الكثير من الدم السائل في القاع.
“لدي تشاو يين وسيف الأرض، سيكون الأمر على ما يرام، سأناديكِ إذا كانت هناك مشكلة”
استماع رد غو تشينغ شان، لورا تنهدت برفق في الراحة.
“لكن ——”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هم؟”
“لا تقلقي، إذا لم أستطيع هزيمتهم، سأركض، أنتِ تعرفين تقنيات هروبي أفضل من أي شخص آخر”
“… بمجرد ولادتك، تم إسقاطك من مكان مرتفع كهذا؟ وأنتِ تعرفين ذلك أيضاً؟”
“حسناً”
الفرس الأسود لحق بـ غو تشينغ شان ولورا.
أصبحت شانو الآن أكثر تأكدا.
“يمكن للمزارع أن يرتاح بالجلوس، إنه في الواقع أفضل لنا”
قامت بتنشيط [سر سواسية جميع الكائنات] وتحولت إلى غو تشينغ شان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هم؟”
اثنان غو تشينغ شان كانا داخل التكوين في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تجلس حاليا على ظهر الفرس بينما غو تشينغ شان يمسك بحبله، الثلاثة يمشون معا إلى الأمام.
شانو التي تحولت إلى غو تشينغ شان جلست على الوسادة لتنظر إلى لورا.
“غونغزي، دع الأمر لي”
بينما غو تشينغ شان الحقيقي كان على وشك المغادرة.
قام غو تشينغ شان بالنقر على حقيبة مخزونه ووضع طاولة كبيرة في منتصف التكوين.
الفرس الاسود حدق في عيون واسعة في هذا المشهد كله.
شانو التي تحولت إلى غو تشينغ شان جلست على الوسادة لتنظر إلى لورا.
ربّت غو تشينغ شان على رأسه بقوله “الوضع خاص بعض الشيء، استريحوا هنا يا رفاق، سأعود بعد قليل”
“لكن ——”
أومأ الفرس الاسود برأسه وقال “هل ستقاتل؟ احرص على أن تكون حذراً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً”
ضحك غو تشينغ شان ضحكة مكتومة وانزلق خارج مجموعة التكوين.
“هل تخافين من الأشباح؟” غو تشينغ شان سأل بشكل عرضي.
في نسيم الليل، مروراً عبر فوهة الدم، يركض بسرعة على طول الطريق المهجور، متجاهلاً عدد لا يحصى من الجثث الغريبة، واصل غو تشينغ شان التقدم للأمام.
قام غو تشينغ شان بالنقر على حقيبة مخزونه ووضع طاولة كبيرة في منتصف التكوين.
على عكس ما كان مع لورا، غو تشينغ شان لم يكن مهتماً بأشياء صغيرة مختلفة عندما ذهب لوحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن حان دورك”
كوميض من البرق، اندفع بسرعة عبر المدينة الخافتة والصامتة بأقصى سرعة.
“ذلك صحيح” غو تشينغ شان ربّت على رأسها بخفة “نامي جيداً، أنتِ بحاجة للراحة”
سيف الأرض وسيف شاو يين تبعوه عن قرب بينما كانا يطيران إلى الأمام.
“ما الذي تفعله؟” لورا سألت على حين غرة.
رورر!
أوووه!
كيكيكيّ
هوور، هور، هوور!
“أستطيع أكله”
أمامهم، ظهرت أعداد لا تحصى من الأصوات المخيفة، إما مليئة بالغضب أو الضحك أو الخوف أو الجنون.
“إذن هناك مشكلة في الطريق” توقف غو تشينغ شان وقال.
غو تشينغ شان توقف وهبط هنا.
“شجرة العليق المقدسة؟”
هذا المكان كان بعيد جداً عن وسط المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البصل والثوم والكراث وصلصة الصويا والخل والفلفل الأسود والفلفل الحار… متبوعة بمكونات طهي طازجة وكذلك وعاء ونار لطهيها.
التقدم أكثر من ذلك سيضعه مباشرة داخل منطقة المعركة.
“أعتقد أن أمي ستنقذني، لكن أمي اعتقدت أنه سيتصرف أولاً، ظن المسؤولون أن الملك والملكة سيتصرفان، اعتقد الحراس أن المسؤولين سيتصرفون، في حين ظن الضيوف أن الحراس الملكيين سيتصرفون”
في الرؤية الداخلية لـ غو تشينغ شان، كانت المنطقة أمامه الجحيم، مجزرة، مكان للخوف والرعب.
“لكن ——”
أي شخص عادي يأتي إلى هناك بالتأكيد سيكون خائفاً مدى الحياة.
“ترتيب التكوينات الدفاعية” فكّر غو تشينغ شان لفترة وجيزة ثم شرع في إقامة تكوين عازل للصوت أيضا.
تنهد غو تشينغ شان وتمتم “من الجيد أنها نائمة، ما سيحدث بعد ذلك لا يناسب الأطفال أن يروه”
ربّت غو تشينغ شان على رأسه بقوله “الوضع خاص بعض الشيء، استريحوا هنا يا رفاق، سأعود بعد قليل”
أخذ سيف الأرض في يده وتقدّم بسرعة.
“هل جربتي الطبخ البشري من قبل؟”
“غونغزي، معركتك …” شانو كانت قلقة قليلا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات