شاشة اليشم الأخضر
“يا صغير ، احرق البخور ، ثم يمكنك الدخول إلى البوابة”
— — — — — — — — — — — — — — — —
في الهواء ، ظهرت العديد من الوحوش الخالدة ، مصحوبة بالموسيقى السماوية والسحب الملونة ، جاءت وغطت المنطقة العلوية بأكملها من الشاشة.
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
نظر غو تشينغ شان إلى المشهد على الشاشة وقال: “أنا أفهم”
“يعتمد هذا النوع من المسائل بشكل كامل على التفضيل الشخصي ، ومع ذلك تقول إن هناك إجابة ثابتة؟” اختلف غو تشينغ شان.
تلك الحقبة كانت عصر الآلهة ، بحسب الكتب القديمة الغامضة ، قوة الآلهة ليست شيئًا يمكن للبشر أن يقارنوا بهه ، حتى لو كانوا مزارعين ، وبالتالي فإن كل شيء متبقٍ من تلك الحقبة احتوى على قوة هائلة.
أوقفه الراهب: “أيها المحسّن ، لا ترفض إجاباتي بسهولة ، يمكنني أن أؤكد لك أن إجاباتي هي ما اتفق عليه معظم مزارعي السيف منذ ما يقرب من عشرة آلاف سنة” (1)
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
قال غو تشينغ شان بتعبير هادئ: “إذا أرجوك أخبرني”.
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
أومأ الراهب برأسه: “الجواب الأول هو: ‘بغض النظر عمن هم ، سيفي سوف يقطعهم جميعا أرضا ، حتى أقوم بالقطع فاتحا جزءا من العالم لنفسي وأعيد تعليم كائنات العالم أن إرادتي هي الحقيقة الوحيدة “
“تلك كلمات رائعة ، أيها الجريئ اللعين تستخدم الكلمات الصعبة لصد فمي ، الآن سأعيدها لصد فمك ، فلنرى كيف ستخرج من هذا”
“الجواب الثاني هو: ‘الزراعة مثل السباحة ضد التيار ، وفنون السيف هي نفس الشيئ ، هو ، الذي يسد طريق سيفي هو عدوي اللدود ، حتى لو كان الإله نفسه ، فسأقطعه إربا “
غو تشينغ شان كانت لديه فكرة واكتسب المزيد من الثقة التي لا أساس لها.
استمع غو تشينغ شان ، ثم التزم الصمت.
قام الراهب بقبض يده وانحنى قائلاً: “الأجوبة على هذا النحو ، المعنى الحقيقي لزراعة السيف ، كيف يفكر المحسّن؟ من فضلك قل لي إجابتك “
“سماحتها روضت تكوين السيف هذا؟” سأل غو تشينغ شان فجأة “هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن كيفية ترويض سماحتها له؟”
قبل غو تشينغ شان الإنحناءة ، وفكر بجدية ، ثم أجاب: “إن السيف وكائنات العالم لا علاقة لها ، فقط إرادتك هي ما يهم”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يسمع غو تشينغ شان به من قبل.
كان الراهب مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل: “لماذا تقول ذلك؟”
“إذا هذا رائع ، بدا الراهب وكأنه لا يزال غير مقتنع ، إذا كنت قد واصلت وكسرت قلب الداو خاصته عن غير قصد ، فلن يكون ذلك جميلًا جدًا” أومأ غو تشينغ شان برأسه.
أجاب غو تشينغ شان: “قلب متردد يصنع سيفا مترددا ، قلب بلا قلق يصنع سيفا بلا عقبة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو تشينغ شان بتعبير هادئ: “إذا أرجوك أخبرني”.
هز الراهب رأسه: “فاعل الخير من فضلك لا تستخدم كلمات حادة تربكني ، أتوسل للحصول على إجابة مباشرة من فضلك”
نظر غو تشينغ شان إلى المشهد على الشاشة وقال: “أنا أفهم”
يبدو أنها ستأخذ بعض الهمة الحقيقية بعد كل شيء ، تنهد غو تشينغ شان بصمت ، لكنه أصبح أكثر هدوءًا.
هز الراهب رأسه: “فاعل الخير من فضلك لا تستخدم كلمات حادة تربكني ، أتوسل للحصول على إجابة مباشرة من فضلك”
ثم قال: “ما أعنيه ، إذا كنت تريد قتل الناس ، فلا حاجة للتفكير في الأمر كثيرًا”
الفصل – 61: شاشة اليشم الأخضر — — — — — — — — — — — — — — — —
“هم؟” لم يتمكن الراهب من المتابعة.
“هم؟” لم يتمكن الراهب من المتابعة.
تابع غو تشينغ شان: “إذا كنت تريد إنقاذ كائنات العالم ، فما عليك سوى استخدام سيفك لإنقاذهم. إذا كنت تريد قتل كائنات العالم ، فما عليك سوى استخدام سيفك لقتلهم. إذا كنت تقف هناك تفكر ذهابًا وإيابًا ، فأنت لم تفعل شيئًا على الإطلاق باستثناء تعقيد الأمور ، في الواقع سيجعل ذلك من السهل أن تسقط بدلاً من ذلك “
على الفور اهتزت شاشة اليشم الخضراء بخفة ، وبعثت ضوءا روحيا مسبب للتعمية.
ذُهل الراهب.
بمجرد أن قالت الخادمة ذلك ، طاقة الروح على يدها غُرست في التعويذة ، وحولتها إلى خط أحمر يطير عبر السماء.
وأضاف غو تشينغ شان: “إن اللحظة الحقيقية لاستخدام السيف ، هي دائمًا على حافة الحياة والموت ، وكل خطأ قد يعني زوالك ؛ وعند هذه النقطة ، للتأكد من أن جميع الأفكار واضحة ، لا شيء يمكن أن يؤثر على حكمك وإرادتك ، إذا يجب أن تكون لديك فكرة واحدة فقط “
(2) أميتابها: بوذا الشهير جدًا . عادة ما يهتف الرهبان باسمه كوسيلة لتنقية أفكارهم ، أو كعلامة تعجب عندما يسمعون أحدهم يقول شيئًا مبالغا فيه.
“ماهي هذه الفكرة الواحدة؟” تابع الراهب.
“الجواب الثاني هو: ‘الزراعة مثل السباحة ضد التيار ، وفنون السيف هي نفس الشيئ ، هو ، الذي يسد طريق سيفي هو عدوي اللدود ، حتى لو كان الإله نفسه ، فسأقطعه إربا “
أجاب غو تشينغ شان بجدية: “فكرة القتل”
يمكن سماع صوت جاد.
“أميتابّها ، سيجمع المحسّن كارما ثقيلة جدًا لاحقًا” ، قام الراهب بربط يده وقال. (2)
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
“لقد التقطت بالفعل سيفًا ، لتَذكر الخطيئة والكارما ، أليس هذا نفاقًا؟” قال غو تشينغ شان فجأة مرة أخرى: “أنت تسدد من يدينون لك ، وتنتقم من أولئك الذين يظلمونك ، العالم ليس أكثر من هذا. التفكير في الكارما كثيرًا يعني ربط إرادة سيفك الخاصة ، حينها فما نوع السيف الذي ستزرعه؟ “
يبدو أنها ستأخذ بعض الهمة الحقيقية بعد كل شيء ، تنهد غو تشينغ شان بصمت ، لكنه أصبح أكثر هدوءًا.
كان الراهب عاجزًا عن قول أي شيء.
وأضاف غو تشينغ شان: “إن اللحظة الحقيقية لاستخدام السيف ، هي دائمًا على حافة الحياة والموت ، وكل خطأ قد يعني زوالك ؛ وعند هذه النقطة ، للتأكد من أن جميع الأفكار واضحة ، لا شيء يمكن أن يؤثر على حكمك وإرادتك ، إذا يجب أن تكون لديك فكرة واحدة فقط “
خارج اللفافة ، رفعت الخادمة فمها إلى منحنى.
“إذا هذا رائع ، بدا الراهب وكأنه لا يزال غير مقتنع ، إذا كنت قد واصلت وكسرت قلب الداو خاصته عن غير قصد ، فلن يكون ذلك جميلًا جدًا” أومأ غو تشينغ شان برأسه.
أمسكت تعويذة اتصال ضبابية من الجو.
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
“تلك كلمات رائعة ، أيها الجريئ اللعين تستخدم الكلمات الصعبة لصد فمي ، الآن سأعيدها لصد فمك ، فلنرى كيف ستخرج من هذا”
“هم؟” لم يتمكن الراهب من المتابعة.
بمجرد أن قالت الخادمة ذلك ، طاقة الروح على يدها غُرست في التعويذة ، وحولتها إلى خط أحمر يطير عبر السماء.
“إذا هذا رائع ، بدا الراهب وكأنه لا يزال غير مقتنع ، إذا كنت قد واصلت وكسرت قلب الداو خاصته عن غير قصد ، فلن يكون ذلك جميلًا جدًا” أومأ غو تشينغ شان برأسه.
تحركت عيني الخادمة قليلاً ، وتمتمت: “يبدو أن هذا الطفل قد شق طريقه للخروج عبر غابة من الشياطين ، ولكن ما حدث بشكل خاص يجب أن ينتظر حتى يحاول القائمة بنجاح”
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
قامت بعمل ختم يدوي ، وأطلقت سراح غو تشينغ شان من اللفافة.
قامت الخادمة بتغيير أختام يدها قليلاً ، وأصدرت الشاشة ضوءًا روحياً من سبعة ألوان والتف حول غو تشينغ شان.
“لقد مررت؟” سأل غو تشينغ شان.
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
أجابت الخادمة: “هم ، لقد مررت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com Dantalian2
“إذا هذا رائع ، بدا الراهب وكأنه لا يزال غير مقتنع ، إذا كنت قد واصلت وكسرت قلب الداو خاصته عن غير قصد ، فلن يكون ذلك جميلًا جدًا” أومأ غو تشينغ شان برأسه.
على الفور اهتزت شاشة اليشم الخضراء بخفة ، وبعثت ضوءا روحيا مسبب للتعمية.
كما سمعت الخادمة ذلك ، حالتها المزاجية تحسنت بشكل كبير وابتسمت: “كنت سأعطيك عدة جولات أخرى من الاختبار ، لكنني قررت ، يمكنك الذهاب مباشرة لمحاولة قائمة السيف الآن”
“الجواب الثاني هو: ‘الزراعة مثل السباحة ضد التيار ، وفنون السيف هي نفس الشيئ ، هو ، الذي يسد طريق سيفي هو عدوي اللدود ، حتى لو كان الإله نفسه ، فسأقطعه إربا “
كان غو تشينغ شان سعيدًا أيضًا: “شكرًا جزيلاً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال غو تشينغ شان بتعبير هادئ: “إذا أرجوك أخبرني”.
لم يجرؤ على قول كلمة واحدة أكثر.
تابع غو تشينغ شان: “إذا كنت تريد إنقاذ كائنات العالم ، فما عليك سوى استخدام سيفك لإنقاذهم. إذا كنت تريد قتل كائنات العالم ، فما عليك سوى استخدام سيفك لقتلهم. إذا كنت تقف هناك تفكر ذهابًا وإيابًا ، فأنت لم تفعل شيئًا على الإطلاق باستثناء تعقيد الأمور ، في الواقع سيجعل ذلك من السهل أن تسقط بدلاً من ذلك “
ذهبت الخادمة نحو شاشة اليشم الأخضر ، ووضعت يدها عليها: “داخل هذه الشاشة هناك تكوين سيف هونغ هوانغ” {حرفيا. الفيضان العظيم}
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لم يسمع غو تشينغ شان به من قبل.
“تكوين سيف هونغ هوانغ” صدم غو تشينغ شان ، أصبح جادا على الفور.
أمسكت تعويذة اتصال ضبابية من الجو.
في الحياة الماضية ، لم يكن يهتم كثيرًا بدولة باي هوا ، لذا سمع الكثير من الأشياء التي يعرفها عن الجنية باي هوا من الآخرين بعد فترة طويلة من حدوثها.
نظر غو تشينغ شان إلى المشهد على الشاشة وقال: “أنا أفهم”
تكوين السيف هنا أتى من عصر قديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال: “ما أعنيه ، إذا كنت تريد قتل الناس ، فلا حاجة للتفكير في الأمر كثيرًا”
لم يسمع غو تشينغ شان به من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تكوين السيف هنا أتى من عصر قديم.
تلك الحقبة كانت عصر الآلهة ، بحسب الكتب القديمة الغامضة ، قوة الآلهة ليست شيئًا يمكن للبشر أن يقارنوا بهه ، حتى لو كانوا مزارعين ، وبالتالي فإن كل شيء متبقٍ من تلك الحقبة احتوى على قوة هائلة.
“سماحتها روضت تكوين السيف هذا؟” سأل غو تشينغ شان فجأة “هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن كيفية ترويض سماحتها له؟”
لقد كان عصر الرخاء العظيم ، ومع ذلك فقد ذهب كل شيء دون أن يترك أثرا ، لغز كامل دون أي أدلة لحله.
“يعتمد هذا النوع من المسائل بشكل كامل على التفضيل الشخصي ، ومع ذلك تقول إن هناك إجابة ثابتة؟” اختلف غو تشينغ شان.
في غضون سنة واحدة ، لم تتم رؤية جميع الآلهة مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم قال: “ما أعنيه ، إذا كنت تريد قتل الناس ، فلا حاجة للتفكير في الأمر كثيرًا”
كان مثل قطع في التاريخ بين عشية وضحاها.
لم يكن حتى بدأت اللعبة بالفعل لمدة 5 سنوات أن استدعى فيها اللاعبون أول الإله عن غير قصد.
“تلك كلمات رائعة ، أيها الجريئ اللعين تستخدم الكلمات الصعبة لصد فمي ، الآن سأعيدها لصد فمك ، فلنرى كيف ستخرج من هذا”
واصلت الخادمة: “ومع ذلك ، واجهت سماحتها مشكلة ، على الرغم من أن تكوين السيف قد تم ترويضه من قبلها بالفعل ، إلا أنها لم تتمكن من العثور على روح السيف الحقيقية في أي مكان”
وأضاف غو تشينغ شان: “إن اللحظة الحقيقية لاستخدام السيف ، هي دائمًا على حافة الحياة والموت ، وكل خطأ قد يعني زوالك ؛ وعند هذه النقطة ، للتأكد من أن جميع الأفكار واضحة ، لا شيء يمكن أن يؤثر على حكمك وإرادتك ، إذا يجب أن تكون لديك فكرة واحدة فقط “
“مهمتك هي الدخول في تكوين السيف ومعرفة مكان روح السيف”
“أميتابّها ، سيجمع المحسّن كارما ثقيلة جدًا لاحقًا” ، قام الراهب بربط يده وقال. (2)
“سماحتها روضت تكوين السيف هذا؟” سأل غو تشينغ شان فجأة “هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن كيفية ترويض سماحتها له؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار الشخص إلى السماء ، وظهر فجأة صدع ، حيث تسببت الرياح التي هربت من دوامة الفضاء في دمار هائل.
فوجئت الخادمة قليلاً ، لكنها ما زالت تقول: “كانت هذه هدية شوانيوان تايزون إلى سماحتها ، لذلك استخدمت أختام القفل وروضته على الفور” (3)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت بعمل ختم يدوي ، وأطلقت سراح غو تشينغ شان من اللفافة.
“أحد القديسين الثلاثة ، شوانيوان تايزون؟ هدية منه؟ ” كان غو تشينغ شان لديه نظرة غريبة على وجهه.
أجاب غو تشينغ شان: “قلب متردد يصنع سيفا مترددا ، قلب بلا قلق يصنع سيفا بلا عقبة”
أجابت الخادمة: “هذا صحيح”
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
“حسنًا ، سأجربها”
“10 سنوات ولم أجد حتى الآن أي أدلة. آمل أن يعطيني هذا الطفل القليل من الإلهام ” الخادمة تمتمت بصمت. — — — — — — — — — — — — — — — —
غو تشينغ شان كانت لديه فكرة واكتسب المزيد من الثقة التي لا أساس لها.
“سماحتها روضت تكوين السيف هذا؟” سأل غو تشينغ شان فجأة “هل يمكنك أن تخبريني قليلاً عن كيفية ترويض سماحتها له؟”
أومأت الخادمة بإيماءة خفيفة ، وبختم يدوي أشارت إلى شاشة اليشم.
أومأت الخادمة بخفة.
على الفور اهتزت شاشة اليشم الخضراء بخفة ، وبعثت ضوءا روحيا مسبب للتعمية.
ذُهل الراهب.
في الهواء ، ظهرت العديد من الوحوش الخالدة ، مصحوبة بالموسيقى السماوية والسحب الملونة ، جاءت وغطت المنطقة العلوية بأكملها من الشاشة.
ذهبت الخادمة نحو شاشة اليشم الأخضر ، ووضعت يدها عليها: “داخل هذه الشاشة هناك تكوين سيف هونغ هوانغ” {حرفيا. الفيضان العظيم}
ظهر شكل غير واضح على الشاشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان غو تشينغ شان سعيدًا أيضًا: “شكرًا جزيلاً!”
على الرغم من أن وجهه لا يمكن رؤيته ، كان هذا الشخص يرتدي الملابس المناسبة لمزارعي العصر القديم.
“تلك كلمات رائعة ، أيها الجريئ اللعين تستخدم الكلمات الصعبة لصد فمي ، الآن سأعيدها لصد فمك ، فلنرى كيف ستخرج من هذا”
أشار الشخص إلى السماء ، وظهر فجأة صدع ، حيث تسببت الرياح التي هربت من دوامة الفضاء في دمار هائل.
مثل هذا المنظر الكبير يجعل أي مزارع يشعر بصغر حجمه.
وأشار الشخص إلى الأرض ، عندما انقسمت الأرض ، أصبحت البحار الأربعة تغلي وماتت ملايين المخلوقات.
أمسكت تعويذة اتصال ضبابية من الجو.
من خلال توجيه إصبعين فقط ، تم تدمير كل من السماء والأرض ، تمامًا من خيال المزارع ، حتى القديسين أنفسهم غير قادرين على القيام بذلك.
قامت الخادمة بتغيير أختام يدها قليلاً ، وأصدرت الشاشة ضوءًا روحياً من سبعة ألوان والتف حول غو تشينغ شان.
مثل هذا المنظر الكبير يجعل أي مزارع يشعر بصغر حجمه.
أجاب غو تشينغ شان بجدية: “فكرة القتل”
نظرت الخادمة إلى المشهد المتغير على الشاشة ، فكرت قليلاً ثم نصحته: “بعد أن تدخل هناك ، كن حذراً قليلاً ، حتى إذا لم تتمكن من العثور على روح السيف ، لا يمكنك إسقاط آدابك”
أجابت الخادمة: “هم ، لقد مررت”
عند رؤية مظهر الارتباك على وجه غو تشينغ شان ، أوضحت الخادمة بصبر: “داخل الشاشة ، هناك 11 إسقاطًا للآلهة ، تتضمن الإسقاطات كلًا من ذكرياتهم وشخصياتهم من الوقت الذي كانوا لا يزالون على قيد الحياة ، لا يمكنك على الإطلاق الإساءة إليهم ، وإلا لا يمكنني أن أنقذك “
بمجرد أن قالت الخادمة ذلك ، طاقة الروح على يدها غُرست في التعويذة ، وحولتها إلى خط أحمر يطير عبر السماء.
نظر غو تشينغ شان إلى المشهد على الشاشة وقال: “أنا أفهم”
تحركت عيني الخادمة قليلاً ، وتمتمت: “يبدو أن هذا الطفل قد شق طريقه للخروج عبر غابة من الشياطين ، ولكن ما حدث بشكل خاص يجب أن ينتظر حتى يحاول القائمة بنجاح”
قامت الخادمة بتغيير أختام يدها قليلاً ، وأصدرت الشاشة ضوءًا روحياً من سبعة ألوان والتف حول غو تشينغ شان.
يمكن سماع صوت جاد.
وأضاف غو تشينغ شان: “إن اللحظة الحقيقية لاستخدام السيف ، هي دائمًا على حافة الحياة والموت ، وكل خطأ قد يعني زوالك ؛ وعند هذه النقطة ، للتأكد من أن جميع الأفكار واضحة ، لا شيء يمكن أن يؤثر على حكمك وإرادتك ، إذا يجب أن تكون لديك فكرة واحدة فقط “
“يا صغير ، احرق البخور ، ثم يمكنك الدخول إلى البوابة”
توقف الراهب قليلاً ، ثم عبر عن فرحته: “خلال العشرات من السنوات القليلة الماضية ، كنت أجمع إرادات السيف حول العالم ، ووصلت أخيرًا إلى إجابتين”
كما سمع غو تشينغ شان ذلك ، نظر إلى الخادمة.
هز الراهب رأسه: “فاعل الخير من فضلك لا تستخدم كلمات حادة تربكني ، أتوسل للحصول على إجابة مباشرة من فضلك”
أومأت الخادمة بخفة.
“الجواب الثاني هو: ‘الزراعة مثل السباحة ضد التيار ، وفنون السيف هي نفس الشيئ ، هو ، الذي يسد طريق سيفي هو عدوي اللدود ، حتى لو كان الإله نفسه ، فسأقطعه إربا “
صعد غو تشينغ شان ، وأشعل عصا البخور ودخل البوابة.
(2) أميتابها: بوذا الشهير جدًا . عادة ما يهتف الرهبان باسمه كوسيلة لتنقية أفكارهم ، أو كعلامة تعجب عندما يسمعون أحدهم يقول شيئًا مبالغا فيه.
بمجرد اختفائه ، تغير المظهر المريح للخادمة ، وأصبحت جادة عندما شاهدت شاشة اليشم الخضراء.
نظرت الخادمة إلى المشهد المتغير على الشاشة ، فكرت قليلاً ثم نصحته: “بعد أن تدخل هناك ، كن حذراً قليلاً ، حتى إذا لم تتمكن من العثور على روح السيف ، لا يمكنك إسقاط آدابك”
“10 سنوات ولم أجد حتى الآن أي أدلة. آمل أن يعطيني هذا الطفل القليل من الإلهام ” الخادمة تمتمت بصمت.
— — — — — — — — — — — — — — — —
“لقد مررت؟” سأل غو تشينغ شان.
ملحوظة:
لقد كان عصر الرخاء العظيم ، ومع ذلك فقد ذهب كل شيء دون أن يترك أثرا ، لغز كامل دون أي أدلة لحله.
(1) المحسّن: وهو عنوان شائع يستخدمه الرهبان للإشارة إلى أي شخص آخر ليس راهبًا ، حتى لو كانوا عدوًا أو غريبًا ، يعني حرفياً متبرعًا أو محسنا.
أومأ الراهب برأسه: “الجواب الأول هو: ‘بغض النظر عمن هم ، سيفي سوف يقطعهم جميعا أرضا ، حتى أقوم بالقطع فاتحا جزءا من العالم لنفسي وأعيد تعليم كائنات العالم أن إرادتي هي الحقيقة الوحيدة “
(2) أميتابها: بوذا الشهير جدًا . عادة ما يهتف الرهبان باسمه كوسيلة لتنقية أفكارهم ، أو كعلامة تعجب عندما يسمعون أحدهم يقول شيئًا مبالغا فيه.
صعد غو تشينغ شان ، وأشعل عصا البخور ودخل البوابة.
(3) أختام القفل: يختلف قليلاً عن تقنية الختم الفعلية التي تراها في أنمي ناروتو ، تشير أختام القفل في الروايات الصينية إلى نظام تقنيات معينة شائعة الاستخدام كنظام أمان ، يمكن استخدامها في أي مكان وفي كل مكان ، ولا تحتاج جميعها إلى قفل شيء ما في الواقع ، في بعض الأحيان عند تفعيله ، يقومون بتنبيه المستخدم فقط ، وفي أحيان أخرى يهاجمون بنشاط أي شخص يتعدى ويقتلونه.
من نواح كثيرة ، تشبه إلى حد كبير التكوينات ، ولكن الاختلاف الرئيسي هو أن أختام القفل أسهل في التعلم ، وبدلاً من سحب طاقتها من الخارج ، تحصل أختام القفل على طاقتها بشكل مصطنع من شيء مثل البطارية التي تركها المستخدم وراءه .
أجاب غو تشينغ شان: “قلب متردد يصنع سيفا مترددا ، قلب بلا قلق يصنع سيفا بلا عقبة”
بواسطة :
(2) أميتابها: بوذا الشهير جدًا . عادة ما يهتف الرهبان باسمه كوسيلة لتنقية أفكارهم ، أو كعلامة تعجب عندما يسمعون أحدهم يقول شيئًا مبالغا فيه.
أومأ الراهب برأسه: “الجواب الأول هو: ‘بغض النظر عمن هم ، سيفي سوف يقطعهم جميعا أرضا ، حتى أقوم بالقطع فاتحا جزءا من العالم لنفسي وأعيد تعليم كائنات العالم أن إرادتي هي الحقيقة الوحيدة “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
