نهاية العالم – المجلد2 الفصل 2 ( الذين لم يعودوا و اولئك الذين مازالوا ينتظرونهم) الجزء 3
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو مشبوهاً جداً بالنسبة لي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….” لا بد أن الهواء الخبيث الذي شعر به في الشوارع في وقت سابق كان بسبب ذلك،
“أوه ، هيا! اسمح لي أن أستمتع بهذا على الأقل قليلاً “.
قالت تيات إن لديها حلم، حلم كانت فيه في مكان لم تذهب إليه من قبل ، تحدق في مشاهد لم ترها من قبل ، تتحدث مع شخص لم تقابله من قبل، بمجرد المرور بما قالته ، لا يبدو أي شيء غير عادي، الأحلام هي فقط: أحلام. في بعض الأحيان تتضمن أحداثاً وأماكن وأشخاصاً حقيقيين من
“لا داعي للقلق، لن يكون هناك أي ضرر على جسدها، كل جندية جنية تمر بهذه العملية للحصول على التوافق مع الأسلحة المحفورة .”
ذكرياتنا ، وفي أحيان أخرى تظهر لك رؤى تبدو عشوائية غير مألوفة لك تماماً.
حسناً ، بعد كل شيء ، (ريجيول أيري) في السماء، لا يوجد إلف يهاجمون من الغابات ولا أورك يهاجمون الحدود، لا تنانين تحب حرق المنازل من أجل المتعة أو الزوار الذين اعلنوا عن تطهير الجنس البشري بأكمله، بالنظر إلى هذا ، فإن جزء “الذي لم تحرقها نيران الحرب أبداً” يفقد عامل ندرته.
لكن ، بالنسبة للجنيات ، كان هذا مختلفاً، على ما يبدو ، في بعض الأحيان ، في اللحظة التي يستيقظون فيها ، يمكنهم فقط معرفة أن الحلم الذي كانوا يحلمون به كان مميزاً، بدون أي منطق أو تفسير معين ، أصبحوا مقتنعين بشدة أنه يختلف اختلافاً جوهرياً عن الحلم العادي ، حيث يمكن أن تكون مرتاحاً أو خائفاً أو سعيداً أو حزيناً ، لكن لم يتبق أي أثر في الواقع عند الاستيقاظ.
“إذن ما هذا؟”
وهكذا ، تحول حلم تيات إلى نذير شؤم.
يمكن أن يشعر بنظرات إهتمام الحشد عليهم، نظرات التحفظ الموجهة إلى “عديمي العلامة”، لا انتظر ، كان هذا مختلفاً، لقد كانت نوع الإعجاب اللطيف الذي يعطيه المرء لعائلة ساحرة تمر، ربما اعتقد الناس أنهم أخ وأخت ، خرجوا من منزلهم الريفي إلى مدينة كبيرة لأول مرة.
على مسافة بعيدة ، قالت
:” بالتفكير في الأمر ، كان من الممكن أن تكون الخطوة الصحيحة هي تأكيد المسافة ، بالضبط ، التي تشير إليها كلمة “الصغيرة”.
“حسناً هذا صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو مشبوهاً جداً بالنسبة لي …”
لقد أمضوا يوماً كاملاً تقريباً في التنقل بين المناطيد المختلفة وتزعزعهم الريح، وصل ويليم أخيرًا إلى وجهته- مرهقاً تماماً من الركوب على المركبات المتذبذبة لفترة طويلة- : ( مدينة كوليناديلوتشي) ، الجزيرة العائمة الحادية عشر.
رائحة الحجر، كان هذا هو أول ما لاحظه بعد نزوله من منحدر المنطاد، لنكون أكثر دقة ، كانت الرائحة التي اكتسبتها الحجارة والطوب على مدى تاريخها الطويل ، ورائحة الرصيف الذي تم الدوس عليه بلا توقف ، ورائحة الحيوانات التي تعيش هناك ، ورائحة الريح التي كانت تتدفق من خلال المدينة.
“هذه هي الفكرة، منذ زمن بعيد ، كانت هذه مدينة ذات وحوش فقط ، وكان لديهم شعور أقوى بالانتماء … معتقدين أن هذه المدينة وتاريخها كانا ولا يزالان ملكهم ، رافضين الانسجام مع الأجناس الأخرى “.
حسناً ، بعد كل شيء ، (ريجيول أيري) في السماء، لا يوجد إلف يهاجمون من الغابات ولا أورك يهاجمون الحدود، لا تنانين تحب حرق المنازل من أجل المتعة أو الزوار الذين اعلنوا عن تطهير الجنس البشري بأكمله، بالنظر إلى هذا ، فإن جزء “الذي لم تحرقها نيران الحرب أبداً” يفقد عامل ندرته.
بجوار منطقة المرفأ كانت هناك منطقة كبيرة ومفتوحة للتجارة ، ويبدو أن هذا هو اليوم الأول لنوع من السوق، رأى سلسلة من الخيام القماشية البالية مصطفة بشكل منظم، وبعد ذلك ، وقفت المدينة بألوانها النابضة بالحياة من البني المحمر والرمادي المائل للبياض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العالم يقترب ببطء من نهايته، قصته ، بالطبع ، انتهت منذ زمن بعيد، والآن ، كان يلعب دوراً في نهاية قصص الفتيات.
تجول مزيج متنوع من الأجناس في الشوارع ، مع عدم وجود أغلبية واضحة، إذا كان عليه أن يذكر عرقاً واحداً ، يبدو أن عرق اللوكانتروبوس أكثر عدداً من الآخرين ، لكن هذا كان مجرد شعور غريزي ، لا يدعمه أي نوع من الحساب، هنا وهناك ، يمكن رؤية أعضاء الأعراق “الخاليين من العلامات” ، مثل ويليم والفتيات ، مختلطين مع الحشد، من مظهرهم ، لم تكن هناك حاجة للتستر بغطاء رأس أو قبعة.
“على أي حال ، يبدو أن القلق الأكبر ، والذي كان التعدي على حياتها السابقة ، قد توقف عند مستوى معتدل من المؤكد أنها ستصبح جنديةً رائعةً”.
قيل إن تلك المخلوقات التي كانت موجودة في ذلك العالم هي أقزام ليست أطول من ركبتي إنسان بالغ، لكن في العالم الحالي ، اتخذوا شكلاً أقرب إلى شكل (الايمنوايت) القدامى: فتيات صغيرات، لم يكن سبب هذا التغيير في المظهر واضحاً ، لكنهم كانوا مناسبين لفرض الأسلحة عليهم، وبغض النظر عن الكيفية التي تغيرت بها شخصياتهم ، فمن المحتمل أن الجوهر الداخلي لوجودهم لم يتغير، ينبعون إلى الوجود ليبقوا بجانب الناس، لمساعدة الناس، لمطاردة ظهور الناس، لتقليد أفعال الناس. وللأسباب نفسها ، يختفون.
“… آه.” تنهدت شفتيه تنهيدة الإعجاب دون وعي، “أنا متفاجئ، إنها طبيعية أكثر بكثير مما كنت أتخيل “، لقد سمع عن هذا المكان من قبل، أول مدينة تأسست على الإطلاق في (ريجيول أيري) ، تحمل أكثر من أربعمائة عام من التاريخ، مدينة نادرة ، عبر تاريخها الطويل ، لم تحرقها نيران الحرب أو يدمرها الغزاة من الأرض بالأسفل.
“أي نوع من الاسم هو … يبدو أن الاسم من صنع مجموعة من المراهقين الذين سيندمون على اختيارهم في غضون خمس سنوات أو نحو ذلك …”
حسناً ، بعد كل شيء ، (ريجيول أيري) في السماء، لا يوجد إلف يهاجمون من الغابات ولا أورك يهاجمون الحدود، لا تنانين تحب حرق المنازل من أجل المتعة أو الزوار الذين اعلنوا عن تطهير الجنس البشري بأكمله، بالنظر إلى هذا ، فإن جزء “الذي لم تحرقها نيران الحرب أبداً” يفقد عامل ندرته.
“… ولكن مع ذلك ، لا يمكن لكل جنية أن تستخدم سلاحاً محفوراً، يبدو أن لديهن جميعاً القدرة الفطرية على ذلك ، ولكن ما إذا كانت هذه القدرة ستزدهر في سنواتهم الأولى هو سؤال آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما أن التواجد في السماء يعني موارد محدودة للغاية، على وجه الخصوص ، فإن حفر الأحجار من جزيرة عائمة يعادل تقليص المساحة التي تعيش فيها، ولهذا السبب ، يعد الحجر مادة بناء باهظة الثمن إلى حد ما، وبالطبع ، فإن بناء مدينة كاملة من الحجر سيكون صعباً للغاية، لذلك اعتقد ويليم أنه حتى أكبر وأقدم مدينة في (ريجيول أيري) لن تكون شيئاً مقارنة بالمدن التي ازدهرت يوماً ما على الأرض ، ولكن من الواضح أنه قد قلل من شأنها إلى حد كبير.
ولكن ما الذي يمكنهم رؤيته بالضبط بعد “نموها”؟
التاريخ ، أليس كذلك؟ حاول ويليم أن يتذكر الناس الذين يعيشون في العاصمة يتراجعون عن العالم القديم، لم يكن للمدينة سوى أقل قليلاً من مائتي عام من التاريخ ، لكن عدداً كبيراً من سكانها ما زالوا يتمتعون بإحساس قوي بالفخر أو الارتباط بها.
وللمفاجأة ظهرت وحوش الجولم على شكل براميل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد العملاق بابتسامة، يبدو أن هذه كانت محاولته لقول مزحة، “حسناً ، على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن تلك الأشياء مع تيات، إنها الآن في حالة ممتازة ، قادرة على التواجد بشكل صحيح مثل نفسها “.
“إنهم مجموعة من الشباب يتجولون مسببين العنف في مقاومة سياسات رئيس البلدية الحالية: “أمر الفرسان” هو مجرد لقب جديد ، لكنهم مدعومون من قبل الطبقة الأرستقراطية القديمة ، لذا فهم أكثر شرعية مما يوحي اسمه “.
الانطباعات الأولى عن مركز السياحة والتجارة الصاخب دارت في ذهنه مراراً وتكراراً ، بدأ ويليم في الخروج عندما لاحظ أن رفيقته لم تكن بجانبه، استدار ، ورأى أن تيات لا تزال متجمدة على قمة منحدر المنطاد ، تنبعث منها كمية كبيرة غير عادية من البريق، كان فمها مفتوحاً على مصراعيه وأظهر وجهها مزيجاً من البهجة والمفاجأة والخشوع أمام عينيها.
“أوي ، أسرعي وتعالي إلى هنا .” قالها ، لكنها لم تظهر أي علامة على سماع كلماته، كان عقلها قد نهض وطار إلى مكان ما، “هيا.” مشى إلى أعلى المنحدر ووكز جبهتها بإصبعه.
“آوتش !؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العالم يقترب ببطء من نهايته، قصته ، بالطبع ، انتهت منذ زمن بعيد، والآن ، كان يلعب دوراً في نهاية قصص الفتيات.
“إذن هذا جيد ، أعتقد …”
“لنذهب، لقد تعبت من الجلوس على تلك السفينة لفترة طويلة “.
ذكرياتنا ، وفي أحيان أخرى تظهر لك رؤى تبدو عشوائية غير مألوفة لك تماماً.
قام بتعديل نظارته وبدأ في القراءة بصوت عالٍ ، مضيفاً تعليقه الخاص، كان نمو جسدها يسير كما هو متوقع بالنسبة لعمرها ، مع عدم وجود عيوب فيما يتعلق بالصحة، ومع ذلك ، كانت هناك مشكلتان صغيرتان: تلف بسيط في الجهاز الهضمي بسبب الإفراط في تناول الحليب ، وقليل من الأسنان التي بدأت في تكوين تجاويف.
“ل- لكنها الجزيرة العائمة رقم 11 ، كما تعلم !؟ ( كوليناديلوتشي) ، كما تعلم !؟ الشيء الحقيقي!!”
رائحة الحجر، كان هذا هو أول ما لاحظه بعد نزوله من منحدر المنطاد، لنكون أكثر دقة ، كانت الرائحة التي اكتسبتها الحجارة والطوب على مدى تاريخها الطويل ، ورائحة الرصيف الذي تم الدوس عليه بلا توقف ، ورائحة الحيوانات التي تعيش هناك ، ورائحة الريح التي كانت تتدفق من خلال المدينة.
“حسناً هذا صحيح.”
“آوتش !؟”
“المكان الذي يلتقي فيه التاريخ! صندوق كنز السماء! إناء الحساء الرومانسي والأساطير! ” بدأت تتحدث عن بعض الهراء بحماس, مرق الحساء …؟ “تم وضع العديد من الأعمال الفنية على هذه المنصة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تمثال فالستا سكوير للحكيم العظيم!”
“أنت مثل هذا في كل مكان إلى جانب الجزيرة رقم 68 … في كل مرة قمنا فيها بالتنقل بالسفن ، كان لديك هذا البريق في عينيك.”
“حسناً ، هذا صحيح إذا فكرت في الأمر ، على ما أعتقد.” يوافق ، هاه … كان ويليم هو من قالها أولاً ، لكنه الآن يشعر ببعض الأسف تجاه نايجرات. “على أي حال ،”
“لكن هذه هي المرة الأولى التي أغادر فيها الجزيرة … انتظر ، لا! هذه الجزيرة وهذه المدينة خاصتان! مستوى مختلف تماماً! ” اشتكت بشدة ، ثم ركضت إلى جانب ويليم.
حسناً ، على ما يبدو ، لم يكن لدى تيات أيضاً أي اهتمام بالصفات الفنية للتمثال،
يمكن أن يشعر بنظرات إهتمام الحشد عليهم، نظرات التحفظ الموجهة إلى “عديمي العلامة”، لا انتظر ، كان هذا مختلفاً، لقد كانت نوع الإعجاب اللطيف الذي يعطيه المرء لعائلة ساحرة تمر، ربما اعتقد الناس أنهم أخ وأخت ، خرجوا من منزلهم الريفي إلى مدينة كبيرة لأول مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسناً ، هذا لم يكن بعيداً عن الحقيقة، دائماً ما تعيش الفتيات في عالمهن الصغير ، كانت نظرة الفتيات إلى (ريجيول أيري) الأكبر في الخارج محدودة بما رأينه في الكتب أو الأفلام الكريستالية، كان من الطبيعي أن تشعر بالإثارة بمجرد السفر إلى جزيرة جديدة، علاوة على ذلك ، يبدو أن هذه المدينة بالذات كانت مكاناً لإحدى قصصها المفضلة، يمكنه أن يتفهم حماستها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مهما يكن ، دعينا نذهب، لم نأت إلى هنا لمشاهدة المعالم السياحية. ”
“إذا كان بإمكاني تكليف وظيفة لأشخاص آخرين ، فسأفعل ذلك، عندما يصل الأمر إلى النقطة التي لا يعجزون فيها ، عندئذٍ سأتدخل، أما الآن ، فقد أردت التحدث معك قليلاً ، ويليم كوميش .” عند ذلك ، أعطى ويليم الطبيب نظرة مريبة: لم يذكر اسمه بعد أمام هذا الرجل، “آه ، لا داعي لأن تكون حذراً للغاية ،” تابع العملاق ، وهو يلوح بيديه. “لم أحقق فيك بأي وسيلة مشبوهة أو أي شيء ، لقد سمعت ببساطة عنك من رسالة أرسلتها لي ناي.”
كان بإمكانه أن يفهم ، لكن حماستها لن تنتهي من تلقاء نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… آه.” تنهدت شفتيه تنهيدة الإعجاب دون وعي، “أنا متفاجئ، إنها طبيعية أكثر بكثير مما كنت أتخيل “، لقد سمع عن هذا المكان من قبل، أول مدينة تأسست على الإطلاق في (ريجيول أيري) ، تحمل أكثر من أربعمائة عام من التاريخ، مدينة نادرة ، عبر تاريخها الطويل ، لم تحرقها نيران الحرب أو يدمرها الغزاة من الأرض بالأسفل.
تحدث بأدب بصوت لطيف ، وكانت الأشياء التي كان يقولها منطقية تماماً لويليم، لكن الجسد الذي يشبه الوحش وحده كان كافياً للتغلب على كل ذلك، لم يستطع التخلص من الانزعاج.
“أوه ، هيا! اسمح لي أن أستمتع بهذا على الأقل قليلاً “.
‘على الرغم من أن هذا المكان بدا للوهلة الأولى مكاناً سياحياً هادئاً ، أو ربما بسبب هذه الحقيقة ، بدا أن بذور المتاعب مخفية في الظل، حسناً … أعتقد أنه لا يهمنا، لم تكن هناك حاجة للخروج من الطريق لإبعاد الشرر الذي لم يسقط في طريقي في المقام الأول’ قرر ويليم ترك الأمور والاستمرار عبر المدينة ، ولا تزال يده مشدودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… عفواً؟ ربما لأنني ما زلت غير معتاد على اللغة المشتركة أو شيء من هذا القبيل ، لكن ليس لدي أي فكرة عما قلته للتو، إبادة … ماذا؟ ”
عندما شد يدها الصغيرة وبدأ في المشي ، كان يسمع الضحك من خلف ظهره، الآن ، اعتاد أن يقف بطريقة سيئة ، لكن الاهتمام جعله يشعر بعدم الارتياح.
“هذا ليس شعوراً جيداً للغاية.”
“إذا كان بإمكاني تكليف وظيفة لأشخاص آخرين ، فسأفعل ذلك، عندما يصل الأمر إلى النقطة التي لا يعجزون فيها ، عندئذٍ سأتدخل، أما الآن ، فقد أردت التحدث معك قليلاً ، ويليم كوميش .” عند ذلك ، أعطى ويليم الطبيب نظرة مريبة: لم يذكر اسمه بعد أمام هذا الرجل، “آه ، لا داعي لأن تكون حذراً للغاية ،” تابع العملاق ، وهو يلوح بيديه. “لم أحقق فيك بأي وسيلة مشبوهة أو أي شيء ، لقد سمعت ببساطة عنك من رسالة أرسلتها لي ناي.”
“آه ، هل يمكنني الذهاب لرؤية ذلك عن قرب !؟ ”
“… رؤية ماذا؟”
“تمثال فالستا سكوير للحكيم العظيم!”
نقسم أن نحب بعضنا البعض إلى الأبد ، ولكن فقط خمس سنوات من السعادة؟ ماذا يحدث في السنة السادسة؟ انتظر ، هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في هذا،
“ذاك لا يعني شيئا لي…”
بإتباع خط نظر الفتاة ، وجد ساحة كبيرة مفتوحة بها نافورة ، ويقف بشكل مهيب في الوسط ، تمثال لرجل عجوز، حدق ويليم عينيه ولاحظ التمثال بمزيد من التفصيل، كان الرجل العجوز يرتدي غطاءً للرأس وكان له وجه جريء لا يعرف الخوف، ربما كان هناك العديد من اللمسات الفنية ، لكن ويليم لم يستطع فهم هذه الجوانب، بالنظر إلى أنه لا يستطيع أبداً تقدير التفاصيل الدقيقة لفن ﴿ايمنوايت﴾ ، لم يكن هناك طريقة يمكنه من خلالها الحكم بشكل فني على فن الأنواع الأخرى، الآن ، إذا كان تمثالًا لامرأة ، فيمكنه على الأقل تقديم بعض التعليقات من منظور الرجل ، لكنه لم يكن على وشك فعل ذلك بتمثال الجد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
“إذن ما هذا؟”
:” بالتفكير في الأمر ، كان من الممكن أن تكون الخطوة الصحيحة هي تأكيد المسافة ، بالضبط ، التي تشير إليها كلمة “الصغيرة”.
لقد أمضوا يوماً كاملاً تقريباً في التنقل بين المناطيد المختلفة وتزعزعهم الريح، وصل ويليم أخيرًا إلى وجهته- مرهقاً تماماً من الركوب على المركبات المتذبذبة لفترة طويلة- : ( مدينة كوليناديلوتشي) ، الجزيرة العائمة الحادية عشر.
“إنه تمثال من البرونز للشخص الذي بنى هذه المدينة منذ زمن بعيد، إنه مكان شائع للقاء العشاق السري! أنا أعلم لأنه يتم وضع الكثير من القصص هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندها فقط ، دق طرقة على الباب ودخل الغرفة رابتور مرتدياً رداءًا أبيض، أعطى الرابتور – الذي كان اقصر من اقرانه من عرقه – انحناءً سريعاً لـ ويليم ، وسلم بعض المستندات إلى العملاق ، ثم غادر الغرفة مرة أخرى.
“همم؟”
“همم؟”
“كما تعلم ، مثل المشهد الأخير من” النجوم ورياح كوليناديلوتشي “حيث أكل” الجاسوس الصدئ “بطاطا مقلية!”
حسناً ، على ما يبدو ، لم يكن لدى تيات أيضاً أي اهتمام بالصفات الفنية للتمثال،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وهناك أسطورة أنه إذا أقسم اثنان من العشاق عاطفتهما الأبدية لبعضهما البعض هنا ، فسوف يجلب لهما السعادة لمدة خمس سنوات …”
بجوار منطقة المرفأ كانت هناك منطقة كبيرة ومفتوحة للتجارة ، ويبدو أن هذا هو اليوم الأول لنوع من السوق، رأى سلسلة من الخيام القماشية البالية مصطفة بشكل منظم، وبعد ذلك ، وقفت المدينة بألوانها النابضة بالحياة من البني المحمر والرمادي المائل للبياض.
“هذه أسطورة غبية جدا ….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… عفواً؟ ربما لأنني ما زلت غير معتاد على اللغة المشتركة أو شيء من هذا القبيل ، لكن ليس لدي أي فكرة عما قلته للتو، إبادة … ماذا؟ ”
نقسم أن نحب بعضنا البعض إلى الأبد ، ولكن فقط خمس سنوات من السعادة؟ ماذا يحدث في السنة السادسة؟ انتظر ، هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في هذا،
”لسنا هنا لمشاهدة معالم المدينة، تذكري ، أتينا إلى هنا لأنه من واجبنا القيام بذلك “.
نهاية العالم – المجلد2 الفصل 2 ( الذين لم يعودوا و اولئك الذين مازالوا ينتظرونهم) الجزء 3
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….” لا بد أن الهواء الخبيث الذي شعر به في الشوارع في وقت سابق كان بسبب ذلك،
بعد سماع توبيخ ويليم ، استسلمت تيات أخيراً، خفضت ذراعها اليسرى التي كانت تتدحرج في الإثارة وتدلى كتفيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“تريدين أن تصبحي جنديةً خنيةً ممتازةً مثل كوتوري ، أليس كذلك؟”
“اه نعم، نعم، لم أنسى.” حدقت في قدميها ، وصافحت يدها اليمنى بعيداً عن قبضة ويليم وبدأت تمشي بإستقامة ، “لنذهب.”
كان بإمكانه أن يفهم ، لكن حماستها لن تنتهي من تلقاء نفسها.
نهاية العالم – المجلد2 الفصل 2 ( الذين لم يعودوا و اولئك الذين مازالوا ينتظرونهم) الجزء 3
وقف ويليم ساكناً، بعد المشي نحو عشر خطوات للأمام ، لاحظ تيات واستدار. “ماذا دهاك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه … سيغادر المنطاد المتجه المنزل مساء الغد.”
“نعم؟ ماذا عنه؟”
آلمته رقبته قليلاً، كان الرجل الجالس أمام عينيه ، ببساطة ، عملاقاً، عملاق عضلي قوي يقارب ضعف ارتفاع ويليم، علاوة على ذلك ، كان لهذا العملاق رأس أصلع وأنياب بارزة ، وكان يرتدي عباءة بيضاء ونظارة سوداء ربما تكون <مصنوعة خصيصاً>، وبدت عينه المفردة تتألق بذكاء خالص ، وكانت شارته تقول “دكتور”.
“بعد أن ننتهي من عملنا … يجب أن يكون لدينا بعض الوقت للمشي لمسافة طويلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد سماع توبيخ ويليم ، استسلمت تيات أخيراً، خفضت ذراعها اليسرى التي كانت تتدحرج في الإثارة وتدلى كتفيها.
“…”
يبدو أنها لم تفهم معنى هذه الكلمات على الفور، لكن تدريجياً ، تحول وجه تيات المحبط بشكل واضح إلى ابتسامة عريضة، عادت إلى الوراء بالخطوات العشر التي سارت بها وأمسكت يد ويليم.
“… لست متعجرفاً بما يكفي لأطلق على خمسمئة عام من عدم القيام بأي شيء” التاريخ “.
“هيا! لا وقت للتسكع! ”
حسناً ، حسناً الأنسة الأميرة ، فهمت، في محاولة لاستعادة الضحك ، سار إلى الأمام ، وشدت تيات يده.
حسناً ، حسناً الأنسة الأميرة ، فهمت، في محاولة لاستعادة الضحك ، سار إلى الأمام ، وشدت تيات يده.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
فجأة ، ظهر إحساس خفيف بعدم الراحة على مؤخرة عنق ويليم، كان نفس الشعور الذي اعتاد عليه خلال أيامه كشخص شبه شجاع على الأرض: (الخبث) ، ولم يستطع أن يشعر بشخص واحد فقط ، بل شعر قلة من الناس بنية حاقدة تجاه مجموعة أخرى من قلة من الناس، هذا التوتر الخفيف ، الموجود دائماً قبل اندلاع الصراع ، يطفو في المكان، ومع ذلك ، لا يبدو أنه حدث واسع النطاق بشكل خاص ، ولم يكن الحقد موجهاً إلى ويليم وتيات.
لكن ، بالنسبة للجنيات ، كان هذا مختلفاً، على ما يبدو ، في بعض الأحيان ، في اللحظة التي يستيقظون فيها ، يمكنهم فقط معرفة أن الحلم الذي كانوا يحلمون به كان مميزاً، بدون أي منطق أو تفسير معين ، أصبحوا مقتنعين بشدة أنه يختلف اختلافاً جوهرياً عن الحلم العادي ، حيث يمكن أن تكون مرتاحاً أو خائفاً أو سعيداً أو حزيناً ، لكن لم يتبق أي أثر في الواقع عند الاستيقاظ.
“ماذا دهاك؟”
سوف أنمو بشكل مذهل! فقط انتظر وانظر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن ، دعينا نذهب، لم نأت إلى هنا لمشاهدة المعالم السياحية. ”
“حسناً؟ آه لا شيء.”
“هيا! لا وقت للتسكع! ”
جاء تفسير الطبيب أسرع من قدرة ويليم على معالجة جميع المعلومات، “هذا يبدو مثل السحر أكثر من الطب، هل يدرس الأطباء هذه الأيام استحضار الأرواح أو شيء من هذا القبيل؟ ”
‘على الرغم من أن هذا المكان بدا للوهلة الأولى مكاناً سياحياً هادئاً ، أو ربما بسبب هذه الحقيقة ، بدا أن بذور المتاعب مخفية في الظل، حسناً … أعتقد أنه لا يهمنا، لم تكن هناك حاجة للخروج من الطريق لإبعاد الشرر الذي لم يسقط في طريقي في المقام الأول’ قرر ويليم ترك الأمور والاستمرار عبر المدينة ، ولا تزال يده مشدودة.
“لنذهب، لقد تعبت من الجلوس على تلك السفينة لفترة طويلة “.
بدون كاليون ، لم تكن هناك طريقة لمقاومة “الوحوش” التي دمرت العالم, لكن فقط بعض البشر “المختارين” يمكنهم استخدام كاليون، وحتى قبل مشكلة الاختيار أو عدم الاختيار ، انقرض كل (الايمنوايت) منذ فترة طويلة، لذلك ، لم تكن هناك طريقة لمعارضة “الوحوش، كان العالم يقترب من نهايته.
يمكن أن يشعر بنظرات إهتمام الحشد عليهم، نظرات التحفظ الموجهة إلى “عديمي العلامة”، لا انتظر ، كان هذا مختلفاً، لقد كانت نوع الإعجاب اللطيف الذي يعطيه المرء لعائلة ساحرة تمر، ربما اعتقد الناس أنهم أخ وأخت ، خرجوا من منزلهم الريفي إلى مدينة كبيرة لأول مرة.
“نعم؟ ماذا عنه؟”
– ومع ذلك ، لم يكن سكان (ريجيول أيري) مطيعين بما يكفي لقبول مثل هذا المنطق البسيط، إذا لم يكن هناك المزيد من (الايمنوايت) ، فكل ما يحتاجونه هو بديل ، وظهرت فرصة مناسبة تماماً لصنع بدائل ، ظهرت الظواهر الطبيعية التي كانت في العصور القديمة تحدث فقط عند البشر ، واستخدموا أدواتهم ، وساعدتهم تلك الظواهر في عملهم ، نشأت تلك الكائنات نتيجة لعجز أرواح الأطفال المتوفين عن فهم موتهم وتجوالهم ضائعين في العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قيل إن تلك المخلوقات التي كانت موجودة في ذلك العالم هي أقزام ليست أطول من ركبتي إنسان بالغ، لكن في العالم الحالي ، اتخذوا شكلاً أقرب إلى شكل (الايمنوايت) القدامى: فتيات صغيرات، لم يكن سبب هذا التغيير في المظهر واضحاً ، لكنهم كانوا مناسبين لفرض الأسلحة عليهم، وبغض النظر عن الكيفية التي تغيرت بها شخصياتهم ، فمن المحتمل أن الجوهر الداخلي لوجودهم لم يتغير، ينبعون إلى الوجود ليبقوا بجانب الناس، لمساعدة الناس، لمطاردة ظهور الناس، لتقليد أفعال الناس. وللأسباب نفسها ، يختفون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… ولكن مع ذلك ، لا يمكن لكل جنية أن تستخدم سلاحاً محفوراً، يبدو أن لديهن جميعاً القدرة الفطرية على ذلك ، ولكن ما إذا كانت هذه القدرة ستزدهر في سنواتهم الأولى هو سؤال آخر “.
“… ولكن مع ذلك ، لا يمكن لكل جنية أن تستخدم سلاحاً محفوراً، يبدو أن لديهن جميعاً القدرة الفطرية على ذلك ، ولكن ما إذا كانت هذه القدرة ستزدهر في سنواتهم الأولى هو سؤال آخر “.
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تريدين أن تصبحي جنديةً خنيةً ممتازةً مثل كوتوري ، أليس كذلك؟”
آلمته رقبته قليلاً، كان الرجل الجالس أمام عينيه ، ببساطة ، عملاقاً، عملاق عضلي قوي يقارب ضعف ارتفاع ويليم، علاوة على ذلك ، كان لهذا العملاق رأس أصلع وأنياب بارزة ، وكان يرتدي عباءة بيضاء ونظارة سوداء ربما تكون <مصنوعة خصيصاً>، وبدت عينه المفردة تتألق بذكاء خالص ، وكانت شارته تقول “دكتور”.
“همم؟”
“هذا مرفق معالجة عام تديره شركة أورلندري، لدينا أفضل المعدات والأدوية في جميع أنحاء (ريجيول أيري) تأتي أي جنية ترى حلم “نذير” هنا ، ونحن نتعامل مع جسدها حتى تتمكن من القتال كجندي خرافي كامل النمو، نظراً لأن الأسلحة المحفورة نادرة جداً ، وأعدائهن أقوياء جداً ، فلن يأتي شيء جيد من ترك جنية لم تتم معالجة جسدها بشكل صحيح بالسيف “.
“نعم؟ ماذا عنه؟”
بعد سماع توبيخ ويليم ، استسلمت تيات أخيراً، خفضت ذراعها اليسرى التي كانت تتدحرج في الإثارة وتدلى كتفيها.
تحدث بأدب بصوت لطيف ، وكانت الأشياء التي كان يقولها منطقية تماماً لويليم، لكن الجسد الذي يشبه الوحش وحده كان كافياً للتغلب على كل ذلك، لم يستطع التخلص من الانزعاج.
حسناً ، حسناً الأنسة الأميرة ، فهمت، في محاولة لاستعادة الضحك ، سار إلى الأمام ، وشدت تيات يده.
“حسناً؟ آه لا شيء.”
“إذن تيات … أين هي الآن؟”
“أي معلومات تساعد مرضانا تعتبر دواءًا ، أليس كذلك؟”
“همم؟” ضيق العملاق عينه الوحيدة ، كما لو كان يحاول النظر مباشرة إلى قلب ويليم: “حسناً ، بالنسبة لك ، يجب أن تكون (ريجيول أيري) مثل عالم الأحلام ، حيث يبدو كل شيء يفتقر إلى الواقعية، أعتقد أن أربعمائة عام في هذا النوع من العالم ليس لها تأثير كبير “.
يجب أن تكون الغرفة قد بنيت لتناسب جسم هذا الرجل ، لأن السقف كان مرتفعاً بشكل يبعث على السخرية، اعتقد ويليم أن هذا يجب أن يكون شعور الكلب أو القطة عند النظر إلى عالم البشر.
حسناً ، بعد كل شيء ، (ريجيول أيري) في السماء، لا يوجد إلف يهاجمون من الغابات ولا أورك يهاجمون الحدود، لا تنانين تحب حرق المنازل من أجل المتعة أو الزوار الذين اعلنوا عن تطهير الجنس البشري بأكمله، بالنظر إلى هذا ، فإن جزء “الذي لم تحرقها نيران الحرب أبداً” يفقد عامل ندرته.
ناي …؟ آه ، يجب أن يقصد نايجرات.
“في الوقت الحالي تقوم طبيبات بفحص جسدها في الغرفة المجاورة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع بكل تأكيد، كنت على وشك إخبارك، دعنا نرى…”
آلمته رقبته قليلاً، كان الرجل الجالس أمام عينيه ، ببساطة ، عملاقاً، عملاق عضلي قوي يقارب ضعف ارتفاع ويليم، علاوة على ذلك ، كان لهذا العملاق رأس أصلع وأنياب بارزة ، وكان يرتدي عباءة بيضاء ونظارة سوداء ربما تكون <مصنوعة خصيصاً>، وبدت عينه المفردة تتألق بذكاء خالص ، وكانت شارته تقول “دكتور”.
“ولماذا تتسكع هنا ، إذا كان من المفترض أن تكون مسؤولاً عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهما يكن ، دعينا نذهب، لم نأت إلى هنا لمشاهدة المعالم السياحية. ”
حسناً ، بعد كل شيء ، (ريجيول أيري) في السماء، لا يوجد إلف يهاجمون من الغابات ولا أورك يهاجمون الحدود، لا تنانين تحب حرق المنازل من أجل المتعة أو الزوار الذين اعلنوا عن تطهير الجنس البشري بأكمله، بالنظر إلى هذا ، فإن جزء “الذي لم تحرقها نيران الحرب أبداً” يفقد عامل ندرته.
“إذا كان بإمكاني تكليف وظيفة لأشخاص آخرين ، فسأفعل ذلك، عندما يصل الأمر إلى النقطة التي لا يعجزون فيها ، عندئذٍ سأتدخل، أما الآن ، فقد أردت التحدث معك قليلاً ، ويليم كوميش .” عند ذلك ، أعطى ويليم الطبيب نظرة مريبة: لم يذكر اسمه بعد أمام هذا الرجل، “آه ، لا داعي لأن تكون حذراً للغاية ،” تابع العملاق ، وهو يلوح بيديه. “لم أحقق فيك بأي وسيلة مشبوهة أو أي شيء ، لقد سمعت ببساطة عنك من رسالة أرسلتها لي ناي.”
“لنذهب، لقد تعبت من الجلوس على تلك السفينة لفترة طويلة “.
“أي نوع من الاسم هو … يبدو أن الاسم من صنع مجموعة من المراهقين الذين سيندمون على اختيارهم في غضون خمس سنوات أو نحو ذلك …”
ناي …؟ آه ، يجب أن يقصد نايجرات.
“آه ، هل يمكنني الذهاب لرؤية ذلك عن قرب !؟ ”
وهكذا ، تحول حلم تيات إلى نذير شؤم.
“هذا يبدو مشبوهاً جداً بالنسبة لي …”
يمكن أن يشعر بنظرات إهتمام الحشد عليهم، نظرات التحفظ الموجهة إلى “عديمي العلامة”، لا انتظر ، كان هذا مختلفاً، لقد كانت نوع الإعجاب اللطيف الذي يعطيه المرء لعائلة ساحرة تمر، ربما اعتقد الناس أنهم أخ وأخت ، خرجوا من منزلهم الريفي إلى مدينة كبيرة لأول مرة.
لكن ، بالنسبة للجنيات ، كان هذا مختلفاً، على ما يبدو ، في بعض الأحيان ، في اللحظة التي يستيقظون فيها ، يمكنهم فقط معرفة أن الحلم الذي كانوا يحلمون به كان مميزاً، بدون أي منطق أو تفسير معين ، أصبحوا مقتنعين بشدة أنه يختلف اختلافاً جوهرياً عن الحلم العادي ، حيث يمكن أن تكون مرتاحاً أو خائفاً أو سعيداً أو حزيناً ، لكن لم يتبق أي أثر في الواقع عند الاستيقاظ.
“حسناً ، هذا صحيح إذا فكرت في الأمر ، على ما أعتقد.” يوافق ، هاه … كان ويليم هو من قالها أولاً ، لكنه الآن يشعر ببعض الأسف تجاه نايجرات. “على أي حال ،”
“إذن تيات … أين هي الآن؟”
هذا ، مع ذلك ، كان واضحاً، كانوا سيرونها تذهب إلى ساحة المعركة، تنخرط في القتال كسلاح ، يتم استخدامها ، وفي النهاية تنفذ قوتها، تنتهي دورة “الحياة” التي ولدت وترعرعت من أجلها الفتيات.
دوى انفجار صغير و قطع كلام العملاق ،وبعد ذلك ، تكرر الصوت ثلاث مرات أخرى.
:” بالتفكير في الأمر ، كان من الممكن أن تكون الخطوة الصحيحة هي تأكيد المسافة ، بالضبط ، التي تشير إليها كلمة “الصغيرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد أن ننتهي من عملنا … يجب أن يكون لدينا بعض الوقت للمشي لمسافة طويلة.”
طلقات نارية؟
“همم؟”
“تبدوا مثلها تماماً، ربما (نقابة إبادة التاريخ).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أرى.”
“… عفواً؟ ربما لأنني ما زلت غير معتاد على اللغة المشتركة أو شيء من هذا القبيل ، لكن ليس لدي أي فكرة عما قلته للتو، إبادة … ماذا؟ ”
“هل يجوز لي سماعهم؟”
“نقابة إبادة التاريخ.”
“أي نوع من الاسم هو … يبدو أن الاسم من صنع مجموعة من المراهقين الذين سيندمون على اختيارهم في غضون خمس سنوات أو نحو ذلك …”
ربت برفق على رأس تيات التي تم وضعها في ألة ما وهمس في أذنها ، “سمعت أنك لا تزدادين طولًا أثناء العملية”.
“إنهم مجموعة من الشباب يتجولون مسببين العنف في مقاومة سياسات رئيس البلدية الحالية: “أمر الفرسان” هو مجرد لقب جديد ، لكنهم مدعومون من قبل الطبقة الأرستقراطية القديمة ، لذا فهم أكثر شرعية مما يوحي اسمه “.
( لمن لم يفهم الشباب هم اصحاب ( نقابة إبادة التاريخ) ، أما رئيس البلدية و الارستقراطيين القدماء اصحاب ( أمر الفرسان) )
“في الوقت الحالي تقوم طبيبات بفحص جسدها في الغرفة المجاورة.”
“أي نوع من الاسم هو … يبدو أن الاسم من صنع مجموعة من المراهقين الذين سيندمون على اختيارهم في غضون خمس سنوات أو نحو ذلك …”
“آه….” لا بد أن الهواء الخبيث الذي شعر به في الشوارع في وقت سابق كان بسبب ذلك،
“على أي حال ، البنادق ليست مشهداً لطيفاً للغاية، هل هي مواجهة بين الراديكاليين والتقليديين … أو شيء من هذا القبيل؟ ”
وهكذا ، تحول حلم تيات إلى نذير شؤم.
قام بتعديل نظارته وبدأ في القراءة بصوت عالٍ ، مضيفاً تعليقه الخاص، كان نمو جسدها يسير كما هو متوقع بالنسبة لعمرها ، مع عدم وجود عيوب فيما يتعلق بالصحة، ومع ذلك ، كانت هناك مشكلتان صغيرتان: تلف بسيط في الجهاز الهضمي بسبب الإفراط في تناول الحليب ، وقليل من الأسنان التي بدأت في تكوين تجاويف.
“هذه هي الفكرة، منذ زمن بعيد ، كانت هذه مدينة ذات وحوش فقط ، وكان لديهم شعور أقوى بالانتماء … معتقدين أن هذه المدينة وتاريخها كانا ولا يزالان ملكهم ، رافضين الانسجام مع الأجناس الأخرى “.
( لمن لم يفهم الشباب هم اصحاب ( نقابة إبادة التاريخ) ، أما رئيس البلدية و الارستقراطيين القدماء اصحاب ( أمر الفرسان) )
“… لست متعجرفاً بما يكفي لأطلق على خمسمئة عام من عدم القيام بأي شيء” التاريخ “.
“أرى.”
التاريخ ، أليس كذلك؟ حاول ويليم أن يتذكر الناس الذين يعيشون في العاصمة يتراجعون عن العالم القديم، لم يكن للمدينة سوى أقل قليلاً من مائتي عام من التاريخ ، لكن عدداً كبيراً من سكانها ما زالوا يتمتعون بإحساس قوي بالفخر أو الارتباط بها.
“أنت مثل هذا في كل مكان إلى جانب الجزيرة رقم 68 … في كل مرة قمنا فيها بالتنقل بالسفن ، كان لديك هذا البريق في عينيك.”
الكبرياء هو في الأساس نفس الغطرسة، من خلال ربط نفسك بشيء ذي قيمة ، فإنك تضمن قيمتك الخاصة وتجعل نفسك تشعر بتحسن، أنت تعرف ماذا يقولون: أي دواء يمكن أن يصبح سماً اعتماداً على كيفية استخدامه، نفس الشيء مع الفخر: يمكن أن يتحول إلى شيء جميل أو قبيح، في السراء والضراء ، لقد ولدت في عائلة نبيلة ، وتحتاج إلى حفر هذا الدرس في رأسك.
“نعم؟ ماذا عنه؟”
حاول ويليم أن يتجاهل كلمات سيده الذي يبدو أنه قرر التوقف في رحلة عبر رأسه، كانت جميع أقواله متشابهة: استمروا في التشبث بزاوية من دماغه ، رافضين المغادرة، هذه الكلمات من الآن لم تكن موجهة إليه أصلاً ؛ كان قد صادف أنه كان يستمع إلى الجانب بينما كان السيد يتحدث إلى تلميذة الأصغر سناً.
“لا أعتقد أن هناك أي شيء تفخر به في بلدة حيث يمكنك سماع طلقات نارية في منتصف النهار.”
حسناً ، هذا لم يكن بعيداً عن الحقيقة، دائماً ما تعيش الفتيات في عالمهن الصغير ، كانت نظرة الفتيات إلى (ريجيول أيري) الأكبر في الخارج محدودة بما رأينه في الكتب أو الأفلام الكريستالية، كان من الطبيعي أن تشعر بالإثارة بمجرد السفر إلى جزيرة جديدة، علاوة على ذلك ، يبدو أن هذه المدينة بالذات كانت مكاناً لإحدى قصصها المفضلة، يمكنه أن يتفهم حماستها.
“همم؟” ضيق العملاق عينه الوحيدة ، كما لو كان يحاول النظر مباشرة إلى قلب ويليم: “حسناً ، بالنسبة لك ، يجب أن تكون (ريجيول أيري) مثل عالم الأحلام ، حيث يبدو كل شيء يفتقر إلى الواقعية، أعتقد أن أربعمائة عام في هذا النوع من العالم ليس لها تأثير كبير “.
“حسناً ، ليس من غير المألوف أن تكون هناك خلافات داخل مؤسسة كبيرة كهذه، علاوة على ذلك ، يبدو أن اللاعبين في القمة لا يواجهون مشكلة في ذلك ، طالما أنه يبقي الغرباء بعيداً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“أرى.” بدأ ويليم بفهم الموقف بعد قليل من التفكير ، أومأ برأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يجب أن تكون الغرفة قد بنيت لتناسب جسم هذا الرجل ، لأن السقف كان مرتفعاً بشكل يبعث على السخرية، اعتقد ويليم أن هذا يجب أن يكون شعور الكلب أو القطة عند النظر إلى عالم البشر.
“هيا! لا وقت للتسكع! ”
“أعتقد أن أربعمائة عام من التاريخ يجب ألا تبدو مشكلة كبيرة بالنسبة لك ، من عاش أكثر من خمسمائة عام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد صمت قصير ، قاد العملاق المحادثة في اتجاه غير متوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لست متعجرفاً بما يكفي لأطلق على خمسمئة عام من عدم القيام بأي شيء” التاريخ “.
“لا أعتقد أن هناك أي شيء تفخر به في بلدة حيث يمكنك سماع طلقات نارية في منتصف النهار.”
“أعتقد أن أربعمائة عام من التاريخ يجب ألا تبدو مشكلة كبيرة بالنسبة لك ، من عاش أكثر من خمسمائة عام؟”
“متواضع جداً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو مشبوهاً جداً بالنسبة لي …”
“النوم العميق بشكل مفرط ليس شيئاً للتباهي به، إلى جانب … ” تعثر ويليم.
“إلى جانب … ماذا؟”
أشار كيكوروبي بعينه الواحدة إلى أن يستمر بابتسامة مخيفة من شأنها أن تجعل الطفل يبكي بالتأكيد ، أو حتى يترك بعض الصدمة الدائمة، الآن ، لم يكن ويليم طفلاً ، لذا لم يخاف أو أي شيء ، لكن …
“ولماذا تتسكع هنا ، إذا كان من المفترض أن تكون مسؤولاً عنها؟”
“… لا شيئ.” لوح بيديه وحاول الابتعاد عن الموضوع.
حسناً ، هذا لم يكن بعيداً عن الحقيقة، دائماً ما تعيش الفتيات في عالمهن الصغير ، كانت نظرة الفتيات إلى (ريجيول أيري) الأكبر في الخارج محدودة بما رأينه في الكتب أو الأفلام الكريستالية، كان من الطبيعي أن تشعر بالإثارة بمجرد السفر إلى جزيرة جديدة، علاوة على ذلك ، يبدو أن هذه المدينة بالذات كانت مكاناً لإحدى قصصها المفضلة، يمكنه أن يتفهم حماستها.
“همم؟” ضيق العملاق عينه الوحيدة ، كما لو كان يحاول النظر مباشرة إلى قلب ويليم: “حسناً ، بالنسبة لك ، يجب أن تكون (ريجيول أيري) مثل عالم الأحلام ، حيث يبدو كل شيء يفتقر إلى الواقعية، أعتقد أن أربعمائة عام في هذا النوع من العالم ليس لها تأثير كبير “.
آلمته رقبته قليلاً، كان الرجل الجالس أمام عينيه ، ببساطة ، عملاقاً، عملاق عضلي قوي يقارب ضعف ارتفاع ويليم، علاوة على ذلك ، كان لهذا العملاق رأس أصلع وأنياب بارزة ، وكان يرتدي عباءة بيضاء ونظارة سوداء ربما تكون <مصنوعة خصيصاً>، وبدت عينه المفردة تتألق بذكاء خالص ، وكانت شارته تقول “دكتور”.
“هذا ليس ما كنت أقوله …”
“حسناً؟ آه لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه ، حسناً ، اعتذاري.” هز العملاق كتفيه.
‘على الرغم من أن هذا المكان بدا للوهلة الأولى مكاناً سياحياً هادئاً ، أو ربما بسبب هذه الحقيقة ، بدا أن بذور المتاعب مخفية في الظل، حسناً … أعتقد أنه لا يهمنا، لم تكن هناك حاجة للخروج من الطريق لإبعاد الشرر الذي لم يسقط في طريقي في المقام الأول’ قرر ويليم ترك الأمور والاستمرار عبر المدينة ، ولا تزال يده مشدودة.
وهكذا ، تحول حلم تيات إلى نذير شؤم.
عندها فقط ، دق طرقة على الباب ودخل الغرفة رابتور مرتدياً رداءًا أبيض، أعطى الرابتور – الذي كان اقصر من اقرانه من عرقه – انحناءً سريعاً لـ ويليم ، وسلم بعض المستندات إلى العملاق ، ثم غادر الغرفة مرة أخرى.
“حسناً؟ آه لا شيء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… وصلت نتائج فحص تيات.”
“… وصلت نتائج فحص تيات.”
“هل يجوز لي سماعهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالطبع بكل تأكيد، كنت على وشك إخبارك، دعنا نرى…”
التاريخ ، أليس كذلك؟ حاول ويليم أن يتذكر الناس الذين يعيشون في العاصمة يتراجعون عن العالم القديم، لم يكن للمدينة سوى أقل قليلاً من مائتي عام من التاريخ ، لكن عدداً كبيراً من سكانها ما زالوا يتمتعون بإحساس قوي بالفخر أو الارتباط بها.
قام بتعديل نظارته وبدأ في القراءة بصوت عالٍ ، مضيفاً تعليقه الخاص، كان نمو جسدها يسير كما هو متوقع بالنسبة لعمرها ، مع عدم وجود عيوب فيما يتعلق بالصحة، ومع ذلك ، كانت هناك مشكلتان صغيرتان: تلف بسيط في الجهاز الهضمي بسبب الإفراط في تناول الحليب ، وقليل من الأسنان التي بدأت في تكوين تجاويف.
رد ويليم وهو يضغط بأطراف أصابعه على جبينه: ” سأكون أكثر حذراً في المستقبل”، أعادت كلمات الطبيب ذكريات محرجة له ، غالباً ما تبتلع تيات الحليب بكميات كبيرة دفعة واحدة ، قائلة “سوف أنمو!” ، ثم ينتهي بها الأمر تقريباً إلى الاختناق حتى الموت، يمكن اعتبار ارتباطها بالأشياء الحلوة أكثر من غير طبيعي.
“ولماذا تتسكع هنا ، إذا كان من المفترض أن تكون مسؤولاً عنها؟”
“على أي حال ، يبدو أن القلق الأكبر ، والذي كان التعدي على حياتها السابقة ، قد توقف عند مستوى معتدل من المؤكد أنها ستصبح جنديةً رائعةً”.
أشار كيكوروبي بعينه الواحدة إلى أن يستمر بابتسامة مخيفة من شأنها أن تجعل الطفل يبكي بالتأكيد ، أو حتى يترك بعض الصدمة الدائمة، الآن ، لم يكن ويليم طفلاً ، لذا لم يخاف أو أي شيء ، لكن …
بدون كاليون ، لم تكن هناك طريقة لمقاومة “الوحوش” التي دمرت العالم, لكن فقط بعض البشر “المختارين” يمكنهم استخدام كاليون، وحتى قبل مشكلة الاختيار أو عدم الاختيار ، انقرض كل (الايمنوايت) منذ فترة طويلة، لذلك ، لم تكن هناك طريقة لمعارضة “الوحوش، كان العالم يقترب من نهايته.
“… التعدي؟”
“إذا كان بإمكاني تكليف وظيفة لأشخاص آخرين ، فسأفعل ذلك، عندما يصل الأمر إلى النقطة التي لا يعجزون فيها ، عندئذٍ سأتدخل، أما الآن ، فقد أردت التحدث معك قليلاً ، ويليم كوميش .” عند ذلك ، أعطى ويليم الطبيب نظرة مريبة: لم يذكر اسمه بعد أمام هذا الرجل، “آه ، لا داعي لأن تكون حذراً للغاية ،” تابع العملاق ، وهو يلوح بيديه. “لم أحقق فيك بأي وسيلة مشبوهة أو أي شيء ، لقد سمعت ببساطة عنك من رسالة أرسلتها لي ناي.”
“نعم هذا صحيح، كلهم كائنات متجسدة ، أو بالأحرى أرواح موتى، قبل أن يتخذوا شكلهم الحالي ، كانوا أشخاصاً آخرينؤ في بعض الأحيان ، تعود ذكريات تلك الحياة السابقة وتسبب تأثيرات سلبية على شخصياتهم أو أجسادهم “.
“أوه ، حسناً ، اعتذاري.” هز العملاق كتفيه.
جاء تفسير الطبيب أسرع من قدرة ويليم على معالجة جميع المعلومات، “هذا يبدو مثل السحر أكثر من الطب، هل يدرس الأطباء هذه الأيام استحضار الأرواح أو شيء من هذا القبيل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… عفواً؟ ربما لأنني ما زلت غير معتاد على اللغة المشتركة أو شيء من هذا القبيل ، لكن ليس لدي أي فكرة عما قلته للتو، إبادة … ماذا؟ ”
“أي معلومات تساعد مرضانا تعتبر دواءًا ، أليس كذلك؟”
نقسم أن نحب بعضنا البعض إلى الأبد ، ولكن فقط خمس سنوات من السعادة؟ ماذا يحدث في السنة السادسة؟ انتظر ، هذا ليس الوقت المناسب للتفكير في هذا،
رد العملاق بابتسامة، يبدو أن هذه كانت محاولته لقول مزحة، “حسناً ، على أي حال ، لا داعي للقلق بشأن تلك الأشياء مع تيات، إنها الآن في حالة ممتازة ، قادرة على التواجد بشكل صحيح مثل نفسها “.
حسناً ، على ما يبدو ، لم يكن لدى تيات أيضاً أي اهتمام بالصفات الفنية للتمثال،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….” لا بد أن الهواء الخبيث الذي شعر به في الشوارع في وقت سابق كان بسبب ذلك،
“إذن هذا جيد ، أعتقد …”
وللمفاجأة ظهرت وحوش الجولم على شكل براميل.
رد ويليم وهو يضغط بأطراف أصابعه على جبينه: ” سأكون أكثر حذراً في المستقبل”، أعادت كلمات الطبيب ذكريات محرجة له ، غالباً ما تبتلع تيات الحليب بكميات كبيرة دفعة واحدة ، قائلة “سوف أنمو!” ، ثم ينتهي بها الأمر تقريباً إلى الاختناق حتى الموت، يمكن اعتبار ارتباطها بالأشياء الحلوة أكثر من غير طبيعي.
شعر بشيء ما ، مثل الشعور الخفيف بعدم الراحة من عظمة صغيرة عالقة في الحلق، لكن ويليم لم يستطع معرفة ما هو بالضبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من أجل تكييف جسدها بشكل صحيح لتكون جندية جنية ، احتاجت تيات إلى البقاء في مرفق العلاج ليوم كامل، لا بد أن القلق من ذكر كل أنواع الأدوية والتنويم المغناطيسي قد ظهر على وجهه.
“على أي حال ، يبدو أن القلق الأكبر ، والذي كان التعدي على حياتها السابقة ، قد توقف عند مستوى معتدل من المؤكد أنها ستصبح جنديةً رائعةً”.
“لا داعي للقلق، لن يكون هناك أي ضرر على جسدها، كل جندية جنية تمر بهذه العملية للحصول على التوافق مع الأسلحة المحفورة .”
الكبرياء هو في الأساس نفس الغطرسة، من خلال ربط نفسك بشيء ذي قيمة ، فإنك تضمن قيمتك الخاصة وتجعل نفسك تشعر بتحسن، أنت تعرف ماذا يقولون: أي دواء يمكن أن يصبح سماً اعتماداً على كيفية استخدامه، نفس الشيء مع الفخر: يمكن أن يتحول إلى شيء جميل أو قبيح، في السراء والضراء ، لقد ولدت في عائلة نبيلة ، وتحتاج إلى حفر هذا الدرس في رأسك.
طمأن الطبيب ويليم، بعد إخباره بذلك ، اعتقد أن أي تذمر إضافي لن يكون له فائدة.
“إنه تمثال من البرونز للشخص الذي بنى هذه المدينة منذ زمن بعيد، إنه مكان شائع للقاء العشاق السري! أنا أعلم لأنه يتم وضع الكثير من القصص هنا! ”
تحدث بأدب بصوت لطيف ، وكانت الأشياء التي كان يقولها منطقية تماماً لويليم، لكن الجسد الذي يشبه الوحش وحده كان كافياً للتغلب على كل ذلك، لم يستطع التخلص من الانزعاج.
“سوف أنمو بشكل مذهل! فقط انتظر وانظر! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه….” لا بد أن الهواء الخبيث الذي شعر به في الشوارع في وقت سابق كان بسبب ذلك،
ربت برفق على رأس تيات التي تم وضعها في ألة ما وهمس في أذنها ، “سمعت أنك لا تزدادين طولًا أثناء العملية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يبدو مشبوهاً جداً بالنسبة لي …”
“إذا كان بإمكاني تكليف وظيفة لأشخاص آخرين ، فسأفعل ذلك، عندما يصل الأمر إلى النقطة التي لا يعجزون فيها ، عندئذٍ سأتدخل، أما الآن ، فقد أردت التحدث معك قليلاً ، ويليم كوميش .” عند ذلك ، أعطى ويليم الطبيب نظرة مريبة: لم يذكر اسمه بعد أمام هذا الرجل، “آه ، لا داعي لأن تكون حذراً للغاية ،” تابع العملاق ، وهو يلوح بيديه. “لم أحقق فيك بأي وسيلة مشبوهة أو أي شيء ، لقد سمعت ببساطة عنك من رسالة أرسلتها لي ناي.”
“ه- هذا ليس ما قصدته! لم أكن أتوقع ذلك في الواقع! حقاً!”
“حسناً هذا صحيح.”
بدون كاليون ، لم تكن هناك طريقة لمقاومة “الوحوش” التي دمرت العالم, لكن فقط بعض البشر “المختارين” يمكنهم استخدام كاليون، وحتى قبل مشكلة الاختيار أو عدم الاختيار ، انقرض كل (الايمنوايت) منذ فترة طويلة، لذلك ، لم تكن هناك طريقة لمعارضة “الوحوش، كان العالم يقترب من نهايته.
وأخيراً ، تمكن من إبعاد الفتاة المحتجة – مع احمرار أحمر غامق على وجهها – بابتسامة.
“… لست متعجرفاً بما يكفي لأطلق على خمسمئة عام من عدم القيام بأي شيء” التاريخ “.
“في الوقت الحالي تقوم طبيبات بفحص جسدها في الغرفة المجاورة.”
سوف أنمو بشكل مذهل! فقط انتظر وانظر!
آلمته رقبته قليلاً، كان الرجل الجالس أمام عينيه ، ببساطة ، عملاقاً، عملاق عضلي قوي يقارب ضعف ارتفاع ويليم، علاوة على ذلك ، كان لهذا العملاق رأس أصلع وأنياب بارزة ، وكان يرتدي عباءة بيضاء ونظارة سوداء ربما تكون <مصنوعة خصيصاً>، وبدت عينه المفردة تتألق بذكاء خالص ، وكانت شارته تقول “دكتور”.
ناي …؟ آه ، يجب أن يقصد نايجرات.
ولكن ما الذي يمكنهم رؤيته بالضبط بعد “نموها”؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان العالم يقترب ببطء من نهايته، قصته ، بالطبع ، انتهت منذ زمن بعيد، والآن ، كان يلعب دوراً في نهاية قصص الفتيات.
“النوم العميق بشكل مفرط ليس شيئاً للتباهي به، إلى جانب … ” تعثر ويليم.
هذا ، مع ذلك ، كان واضحاً، كانوا سيرونها تذهب إلى ساحة المعركة، تنخرط في القتال كسلاح ، يتم استخدامها ، وفي النهاية تنفذ قوتها، تنتهي دورة “الحياة” التي ولدت وترعرعت من أجلها الفتيات.
قالت تيات إن لديها حلم، حلم كانت فيه في مكان لم تذهب إليه من قبل ، تحدق في مشاهد لم ترها من قبل ، تتحدث مع شخص لم تقابله من قبل، بمجرد المرور بما قالته ، لا يبدو أي شيء غير عادي، الأحلام هي فقط: أحلام. في بعض الأحيان تتضمن أحداثاً وأماكن وأشخاصاً حقيقيين من
كان العالم يقترب ببطء من نهايته، قصته ، بالطبع ، انتهت منذ زمن بعيد، والآن ، كان يلعب دوراً في نهاية قصص الفتيات.
حسناً ، بعد كل شيء ، (ريجيول أيري) في السماء، لا يوجد إلف يهاجمون من الغابات ولا أورك يهاجمون الحدود، لا تنانين تحب حرق المنازل من أجل المتعة أو الزوار الذين اعلنوا عن تطهير الجنس البشري بأكمله، بالنظر إلى هذا ، فإن جزء “الذي لم تحرقها نيران الحرب أبداً” يفقد عامل ندرته.
“لنذهب، لقد تعبت من الجلوس على تلك السفينة لفترة طويلة “.
“هذا ليس شعوراً جيداً للغاية.”
بدون كاليون ، لم تكن هناك طريقة لمقاومة “الوحوش” التي دمرت العالم, لكن فقط بعض البشر “المختارين” يمكنهم استخدام كاليون، وحتى قبل مشكلة الاختيار أو عدم الاختيار ، انقرض كل (الايمنوايت) منذ فترة طويلة، لذلك ، لم تكن هناك طريقة لمعارضة “الوحوش، كان العالم يقترب من نهايته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ ويليم رأسه قليلاً ، وقرر البحث عن مكان يمكث فيه الليل.
رائحة الحجر، كان هذا هو أول ما لاحظه بعد نزوله من منحدر المنطاد، لنكون أكثر دقة ، كانت الرائحة التي اكتسبتها الحجارة والطوب على مدى تاريخها الطويل ، ورائحة الرصيف الذي تم الدوس عليه بلا توقف ، ورائحة الحيوانات التي تعيش هناك ، ورائحة الريح التي كانت تتدفق من خلال المدينة.
“ولماذا تتسكع هنا ، إذا كان من المفترض أن تكون مسؤولاً عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم هذا صحيح، كلهم كائنات متجسدة ، أو بالأحرى أرواح موتى، قبل أن يتخذوا شكلهم الحالي ، كانوا أشخاصاً آخرينؤ في بعض الأحيان ، تعود ذكريات تلك الحياة السابقة وتسبب تأثيرات سلبية على شخصياتهم أو أجسادهم “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
