نهاية العالم – المجلد. 2 الفصل 2 (الذين لم يعودوا و اولئك الذين مازالوا ينتظرونهم) الجزء 2
“لقد صعدت إلى السطح لأن لديك بعض الأعمال معي ، أليس كذلك؟”
على هذا الجانب من الشاشة الفضية ، وقف اثنان من السحالي ، أو بالأحرى شخصان من السحالي ، في مواجهة بعضهما البعض بنظرات رومانسية في أعينهما، كان أحدهم يتمتع بجسم عضلي ويرتدي زياً عسكرياً بياقة واقفة، وبناءًا على كل ذلك ، ربما كان هذا الذكر، والأخرى – التي كانت ترتدي فستاناً أنيقاً – كانت على الأرجح الأنثى، لقد نظروا ببساطة إلى بعضهم البعض ، ولم يتبادلوا أي شيء
“لم يكن لدي أي فكرة أنه كان مؤلماً … عدم القدرة على فعل أي شيء سوى الانتظار.”
الأوردس.
حتى بدون الذهاب إلى مسرح المدينة الكبير ، يمكنك مشاهدة أي أداء تريده في أي مكان قديم مفروش بالبلورات
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ملأت مدينة حجرية ذات مظهر تاريخي الخلفية، وقف الزوجان على قمة قناة كبيرة مقوسة كانت تنقل المياه إلى المدينة.
أجابت بانيڤال بشكل عرضي “حظاً سعيداً” ، ولم تبد اهتماماً.
تندرج مظاهر الفتيات – اللائي تفتقرن إلى أي قرون أو أنياب أو حراشف أو آذان حيوانات – في فئة عديمي العلامات ، يشبهون إلى حد كبير الايمينوايت الذين ازدهروا ذات يوم على الأرض، الاختلاف الوحيد هو اللون الزاهي الذي غالباً ما يظهر في شعرهم وأعينهم.
كانت الشمس قد غربت منذ زمن بعيد، فقط الضوء غير المستقر لمصباح غاز واحد يقطعها عن الظلام المحيط، داخل عالمهم – لا يمكن العثور على بشر آخرين – هذا واضح- ،بدلا من ذلك ، لا يمكن رصد أي كائنات حية أخرى، كان الأمر كما لو أن العالم قد اندثر في مكان ما بينما لم يترك سوى هذين الشخصين وراءه.
فعل السحلية الذكر شيئاً ما بلسانه داخل فمه ، مما أحدث صوتاً غريباً.
“لقد كنت لطيفاً جداً مع كوتوري والآخرين ، ولكن هذا ما كنت …”
فتحت أنثى السحلية عينيها على مصراعيها واستمرت في التحديق.
“مرحباً ، الشخص ذو مظهر الذيذ هناك، إذا كنت متفرغاً ، ستساعدني ، أليس كذلك؟ ”
“لقول الحقيقة ، لا يمكنني أن أبعد ذلك عن ذهني، لقد كان لدي حلم غريب هذا الصباح لأنهم ما زالوا لم يعودوا “.
من هذه الأفعال الصامتة وحدها ، يجب أن يكون قد مر بينهما نوع من التفاهم المتبادل، لقد شدوا أجسادهم بلطف من بعضهم البعض وأكدوا دفء بعضهم البعض – لذا فإن الحيوانات ذوات الدم البارد لديها هذه العادة أيضاً -هاه.
الأوردس.
وبعد ذلك ، كما لو كان يحاول حماية اجتماع العشاق السري ، أومض مصباح الغاز مرة واحدة قبل الإنطفاء تماماً، امتد ظلام الليل ، ولف الزوجين بهدوء ، ووصلت القصة إلى نهاية هادئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بلمسة سريعة ، ملأ ضوء المصابيح الكريستالية قاعة السينما مع انتهاء عرض اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كوتوري؟ لماذا؟”
“همم.”
أومأت بانيڤال برأسها بنظرة (أعرف كل شيء) على وجهها.
بعد تنظيف جميع الملابس ، انتقل الاثنان إلى غرفة نايجرات لشرب بعض الشاي والاسترخاء. “نحن سوف؟ ماذا تحتاج؟”
“أوه….” كان لدى كولون نظرة إعجاب.
“آه ….” بدت عيون تيات متلألئة.
“…”
جدار الأعراق سميك حقاً بعد كل شيء.
“….” حدقت لاكيش وفمها مفتوح على مصراعيه.
واصل الاثنان عملهما على عجل في التقاط الملابس.
بعد قولي هذا ، كيف يمكن أن يتأثروا بمشاهدة قصة حب سحلية؟ هل يمكن أن يكون الاختلاف بين الجنسين؟ السن؟ أو الوقت الذي ولدوا فيه؟ ربما سيستمتع كل شخص آخر في ريجيول أيري أيضاً بالقصة ، وكان هو الشخص الوحيد الغريب؟
مشهد نادر ، الصغار الأربعة -الذين يمكن العثور عليهم عادةً وهم يركضون بنشاط حول مستودع الجنيات – جلسوا جميعهن بهدوء ، مثبتين عيونهم على الشاشة الفارغة الآن بتعبيرات متغيرة، بعيداً على الجانب ، جلس ويليم بمفرده ، ضغطت يده على جبهته ، محارباً صداعاً خفيفاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، الفتيات لا يتشاجرن على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، كانوا يعلمون أنها ستكون معركة طويلة ، لذلك الاستعدادات جاهزة، رافقتهم فرقة مدفعية هائلة من الرابتورز من أجل شراء بعض وقت الراحة للفتيات، أريد أن أخبرهم أن يقاتلوا فقط مع تلك السحالي العضلية ، لكن الجنيات التي تحمل كاليونز القديمة هي وحدها القادرة على إلحاق أي ضرر ذي مغزى بتيمير، وبالطبع ، هذا هو السبب الكامل لوجود الفتيات ، لذلك أعتقد أنه لا يمكن مساعدته.
… لم أفهم …
كانت الشمس قد غربت منذ زمن بعيد، فقط الضوء غير المستقر لمصباح غاز واحد يقطعها عن الظلام المحيط، داخل عالمهم – لا يمكن العثور على بشر آخرين – هذا واضح- ،بدلا من ذلك ، لا يمكن رصد أي كائنات حية أخرى، كان الأمر كما لو أن العالم قد اندثر في مكان ما بينما لم يترك سوى هذين الشخصين وراءه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حسناً ، في البداية ، يمكن أن يفهم أن الفيلم كان من المفترض أن يكون نوعاً من قصة حب، أو قد يكون شيئاً أخر ابعد من ذلك ، على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كوتوري؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ….” بدت عيون تيات متلألئة.
في المقام الأول ، من المفترض أن يجعلك أي نوع من الرومانسية تتعاطف مع إحدى الشخصيات ، أو على الأقل لديك بعض الممثلين والممثلات الرائعين، ولكن إذا كانت جميع الشخصيات في الفيلم هي رابتورز ، فسيكون من الصعب جداً تحقيق ذلك.
”لا تكوني غبية، لقد كنت أشعر بالبرود تجاهك منذ أن التقينا لأول مرة “.
جدار الأعراق سميك حقاً بعد كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الأطفال الأربعة خلفه ، خرج ويليم من المسرح.
بلورات التسجيل – كما يوحي اسمها – هي نوع خاص من الكوارتز قادر على التقاط وتخزين المناظر المحيطة، تتغير دقة وقدرة كل حجر بناءًا على دقة ونوع القَطع ، وكذلك حجم ونوعية الأحجار الكريمة الأصلية، من خلال تسليط الضوء مع الاتجاه والطول الموجي المنتظم على الحجر ، يمكن عرض المشاهد المسجلة في الخارج ، ويسمح ضبط زاوية الضوء بشكل طفيف باختيار الصور المراد عرضها، من خلال هذه العملية ، يمكن تشغيل سلسلة من المشاهد بالتسلسل ، مما يؤدي إلى إنشاء صور متحركة تبدو وكأنها واقعية تقريباً، المعدات الضرورية ليست باهظة الثمن ، فغالباً ما يمكن العثور على بلورات متوسطة الحجم أو أصغر في مسارح الصور الكريستالية في جميع أنحاء أي مدينة.
ببطء ، ولكن بثبات ، بدأت الفصول تتغير.
“لديهم نوع من الحواجز التقييدية المنتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، لذلك لن تتمكن بلورات الاتصالات من العبور، علاوة على ذلك ، تتصرف التيارات الهوائية حول الجزيرة بشكل غريب ، لذا لن يطلبوا من شخص لديه أجنحة لمحاولة الخروج، بالنظر إلى مسافة ، كل ما يمكنك قوله هو أن المعركة ما زالت مستمرة ، ”
حسناً ، يكفي حديثاً تقنياً، النقطة المهمة هي أن مثل هذه التكنولوجيا موجودة في ريجيول أيري، وأن ثقافة فرعية كاملة تدور حول هذه الأفلام المسجلة تتطور بسرعة.
“لقول الحقيقة ، لا يمكنني أن أبعد ذلك عن ذهني، لقد كان لدي حلم غريب هذا الصباح لأنهم ما زالوا لم يعودوا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هناك شيء خاطئ؟”
حتى بدون الذهاب إلى مسرح المدينة الكبير ، يمكنك مشاهدة أي أداء تريده في أي مكان قديم مفروش بالبلورات
هبت رياح باردة عبر المدينة ، مما تسبب في ارتعاش ويليم.
مع الأطفال الأربعة خلفه ، خرج ويليم من المسرح.
“واو … قصة حب للبالغين …”
“كانت جميلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهم ويليم قليلا من إيماءتها ، ملاحظا أنها تبدو جذابة بشكل غريب، يتم تضمين نايجرات في “العدد الأدنى من الأشخاص اللازمين لإدارة المعدات” المذكور أعلاه، بدت وكأنها تبلغ من العمر عشرين عاماً وكانت طويلة إلى حد ما بالنسبة لذلك العمر ، وكانت عيناها في الأساس بنفس ارتفاع ويليم، لا تزال تحتفظ ببعض أذواق فتاة صغيرة ، كانت تحب ارتداء مآزر لطيفة أو فساتين مكشكشة، وبالطبع ، لم تكن جنية ، بل كانت ترول ، عرق فرعي من الغيلان الذين يعيشون بجانب الناس – يتبادلون الابتسامات مع الناس – ويأكلون الناس.
صرخت تيات ، بدأ بريق عينيها ينتشر في الهواء من حولها.
“الكبار !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واصل كولون الصراخ ببعض الهراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعلم اعلم!”
“لا داعي للقلق، الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنني أن أتخذ هذا الموقف تجاهه هو أنت الآن فقط “.
“هممف!”
رفعت بانيڤال كتفيها بفخر وأخذت وضعاً مخيفاً.
“ذات يوم ، أنا أيضاً …” حدقت لاكيش الساحرة في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن ذكرتها نايجرات ، تذكر ويليم:
“… أوه….” أرجع ويليم كتفيه بحسرة.
أجابت بانيڤال بشكل عرضي “حظاً سعيداً” ، ولم تبد اهتماماً.
“سيعودون إلى المنزل بأمان دون أن نقلق عليهم، إذا حدث شيء ما بحيث لا يتمكنون من العودة إلى المنزل ، فإن شعورنا بالقلق لن يفعل أي شيء للمساعدة.” وأوضحت تيات عرضاً
لم يمر وقت طويل منذ “ولادة” هؤلاء الأربعة، جسدياً وعاطفياً ، كانوا أطفالاًً لم يتجاوزوا العاشرة من العمر، لذلك عند دخولهم إلى المسرح ، يجب أن يكونوا برفقة وصي ، وهكذا انتهى الأمر بويليم في هذا الموقف.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجهم ويليم قليلا من إيماءتها ، ملاحظا أنها تبدو جذابة بشكل غريب، يتم تضمين نايجرات في “العدد الأدنى من الأشخاص اللازمين لإدارة المعدات” المذكور أعلاه، بدت وكأنها تبلغ من العمر عشرين عاماً وكانت طويلة إلى حد ما بالنسبة لذلك العمر ، وكانت عيناها في الأساس بنفس ارتفاع ويليم، لا تزال تحتفظ ببعض أذواق فتاة صغيرة ، كانت تحب ارتداء مآزر لطيفة أو فساتين مكشكشة، وبالطبع ، لم تكن جنية ، بل كانت ترول ، عرق فرعي من الغيلان الذين يعيشون بجانب الناس – يتبادلون الابتسامات مع الناس – ويأكلون الناس.
“أنا مرهق…”
بالطبع ، هذه النقطة الأخيرة ليست صحيحة على الإطلاق، أكثر من ثلاثين جنية يطلقون حالياً على هذه المنشأة منزلهم، الفتيات الصغيرات ، مجرد “أشياء” وفقا للوثائق ، يعشن أيامهن بحماس وطاقة غير معهودة من الأسلحة الجامدة.
مرة أخرى ، بدت كلماتها وكأنها تقرع قلبه:
تندرج مظاهر الفتيات – اللائي تفتقرن إلى أي قرون أو أنياب أو حراشف أو آذان حيوانات – في فئة عديمي العلامات ، يشبهون إلى حد كبير الايمينوايت الذين ازدهروا ذات يوم على الأرض، الاختلاف الوحيد هو اللون الزاهي الذي غالباً ما يظهر في شعرهم وأعينهم.
“مرحباً ، الشخص ذو مظهر الذيذ هناك، إذا كنت متفرغاً ، ستساعدني ، أليس كذلك؟ ”
واصل الاثنان عملهما على عجل في التقاط الملابس.
بعد قولي هذا ، كيف يمكن أن يتأثروا بمشاهدة قصة حب سحلية؟ هل يمكن أن يكون الاختلاف بين الجنسين؟ السن؟ أو الوقت الذي ولدوا فيه؟ ربما سيستمتع كل شخص آخر في ريجيول أيري أيضاً بالقصة ، وكان هو الشخص الوحيد الغريب؟
جدار الأعراق سميك حقاً بعد كل شيء.
“….” حدقت لاكيش وفمها مفتوح على مصراعيه.
لا أمل لهذا الجيل …
بعد قولي هذا ، كيف يمكن أن يتأثروا بمشاهدة قصة حب سحلية؟ هل يمكن أن يكون الاختلاف بين الجنسين؟ السن؟ أو الوقت الذي ولدوا فيه؟ ربما سيستمتع كل شخص آخر في ريجيول أيري أيضاً بالقصة ، وكان هو الشخص الوحيد الغريب؟
“هل هناك شيء خاطئ؟”
… لم أفهم …
سمع صوتاً قلقاً من الأسفل، كانت بانيڤال تنظر إلى وجهه ، ربما تعتقد أنه بدا مضحكاً بعض الشيء.
“سأساعدك ، لذلك لا تقولي لي ذلك مرة أخرى.”
كانت الشمس قد غربت منذ زمن بعيد، فقط الضوء غير المستقر لمصباح غاز واحد يقطعها عن الظلام المحيط، داخل عالمهم – لا يمكن العثور على بشر آخرين – هذا واضح- ،بدلا من ذلك ، لا يمكن رصد أي كائنات حية أخرى، كان الأمر كما لو أن العالم قد اندثر في مكان ما بينما لم يترك سوى هذين الشخصين وراءه.
“ويليم ، ابتهج!”
تحمل الرياح التي تهب القليل من الرطوبة. بدا المطر وشيكاً بالفعل.
كان يعتقد أنه شعر بشيء يقفز على ظهره ، والشيء التالي الذي عرفه ، كانت كولون قد أقفلت ذراعيها وساقيها حول كتفه الأيمن ومفاصل الكوع. لقد كانت حقاً رشيقة للغاية مع أطرافها الصغيرة.
أثناء تبادل بعض المزاح الخفيف ، التقط ويليم سلة خوص قريبة وبدأ في حشوها بملابس جافة جزئياً.
“بلى! ابتهج ، ابتهج! ”
“حسناً ، الآن إذا حصلت على شريانه السباتي أيضاً ، فسيكون ذلك مثالياً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا نكون؟”
”ل،ل- لا !! كولون ، أسرعي وانزلي! بانيڤال توقفي عن تشجيعها !! ”
آه ، لاكيش طفلة جيدة، كولون وبانيڤال أطفال سيئون، حسنًا ، بالنسبة للأطفال ، كونهم نشيطين هو الأهم ، لذا فهم جميعاً أطفال جيدون في هذا الصدد، بالمناسبة ، هذا مؤلم حقاً … كيف يمكنني الخروج من هذا؟ مرت مثل هذه الأفكار بشكل غامض في رأس ويليم ، الذي لم يتعاف بعد بشكل كامل، عندها فقط ، شعر بعيون صغيرة تحدق به واستدار لمواجهة آخر الفتيات الأربع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ويليم أن خوفها من الموت أمر جيد، بالمقارنة مع ويليم – الذي فشل في رؤية أي قيمة لاستمراره في الوجود -، كان لدى كوتوري طريقة عيش أكثر “إنسانية”، لم يدرك ذلك في ذلك الوقت ، لكن ربما كان هذا أحد الأسباب التي جعلته يدعمها كثيراً.
“كما قلت ، عرقك كله يحتاج إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة.”
“ما بك يا تيات؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هممف!”
“إيه؟”
“كانت جميلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أتفكرين في شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً! سأقلق بشأن كبار السن بعد ذلك! ”
“على ما يرام. ماذا ستجعليني أفعل؟ ”
بعد أن تم استدعائها بشكل غير متوقع ، كان لدى تيات وجه مرتبك للحظة:
“أوه … إنه فقط … لم تكن سعيداً جداً مؤخراً ، لذلك كنت أفكر ربما بسبب كبار السن لدينا … أو شيء من هذا القبيل …”
: “كما تعلم ، سمعت من جريك أنك قلت جملة رائعةً في البداية، أنك تؤمن بهم ، لذا فأنت على استعداد لقبول أي نتيجة يحققونها ، أو شيء من هذا القبيل “.
”كبار السن؟ آه ، كوتوري والآخرون؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم نعم …”
“هذا ليس الهدف من القلق.”
أنا أرى. كبار السن ، أليس كذلك؟ لقد شعر أنها كانت طريقة غير طبيعية إلى حد ما للإشارة إلى الأشخاص الذين كانوا في الأساس من أفراد الأسرة ، ولكن في النهاية ، كانت هذه الجنيات جنوداً في الجيش ،أو بالأحرى معدات عسكرية، لم يكن استخدام تعبير محترم مثل هذا للإشارة إلى الكبار أمراً غريباً.
“نعم ، على ما أعتقد.”
“…انتظروا لحظة، ما الذي تتخيلونه الآن يا رفاق؟ ”
أجاب بصدق،لم يرى أي جدوى من إخفاء أي شيء.
“إيه….”
لسبب ما ، بدت تيات متفاجئةً.
واصل كولون الصراخ ببعض الهراء.
“أنا مرهق…”
“لقول الحقيقة ، لا يمكنني أن أبعد ذلك عن ذهني، لقد كان لدي حلم غريب هذا الصباح لأنهم ما زالوا لم يعودوا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الحالة ، كان هناك بعض المزايا في الموافقة على اقتراح نايجرات، لكي يكون قادراً على انتظار هؤلاء الفتيات بثبات والترحيب بهن في المنزل كالمعتاد ، كان بحاجة إلى اتخاذ هذه الخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسناً ، أعتقد أنك على حق.”
“حلم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر وقت طويل منذ “ولادة” هؤلاء الأربعة، جسدياً وعاطفياً ، كانوا أطفالاًً لم يتجاوزوا العاشرة من العمر، لذلك عند دخولهم إلى المسرح ، يجب أن يكونوا برفقة وصي ، وهكذا انتهى الأمر بويليم في هذا الموقف.
هبت رياح باردة عبر المدينة ، مما تسبب في ارتعاش ويليم.
أضاء تعبير تيات ، وحتى لاكيش أيضاً لسبب ما، كانت تلك الوجوه نفسها التي رآها تحدق في عجب في قصة حب السحلية منذ وقت ليس ببعيد.
بلمسة سريعة ، ملأ ضوء المصابيح الكريستالية قاعة السينما مع انتهاء عرض اليوم.
“إيه؟”
“…انتظروا لحظة، ما الذي تتخيلونه الآن يا رفاق؟ ”
“على الرغم من أنك تعاملني كشيطان ، إلا أنني سأظل أقدم لك بعض النصائح، في مثل هذه الأوقات ، إذا لم يكن لديك شيء لتفعله ، فسيزداد الأمر سوءًا، حاول تغيير بيئتك أو إيجاد طريقة لإجبار نفسك على الانشغال “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“انتظار عودة أحد أفراد أسرته ، محاولة إخفاء الألم، حقاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد بعض الشيء ، لكن هناك مكان أريدك أن تذهب إليه.”
“واو … قصة حب للبالغين …”
“واو … قصة حب للبالغين …”
لم يكن لديه فكرة عما يقوله هذان الشخصان.
حسناً ، مع ذلك ، سينتهي الأمر في النهاية، لديهم ميزة في القوة العسكرية الأساسية ، لذلك هناك فرصة جيدة للفوز .”
“أوه ، بالغ مفعم بالحيوية!”
دون الرد ، جلس ويليم على الكرسي الذي عرضته عليه نايجرات، كما لو تم سحبها بطريقة سحرية من مكان ما ، وضعت مجموعة الشاي نفسها فوق طاولة صغيرة.
حسناً ، مع ذلك ، سينتهي الأمر في النهاية، لديهم ميزة في القوة العسكرية الأساسية ، لذلك هناك فرصة جيدة للفوز .”
“اعتراف علني في منتصف طريق سريع؟ مدير شجاع حقاً “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحمل الرياح التي تهب القليل من الرطوبة. بدا المطر وشيكاً بالفعل.
لم يكن لديه فكرة عما يقوله هذان الشخصان الآخران، كما أن ذراعه الأيمن المغلق بدأت تؤلمه حقاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما بك يا تيات؟”
“من الطبيعي أن تهتموا بالعائلة … لا يجب أن تكون علاقة حب كبيرة، ألا يقلقكم حتى أقل القليل عنهم؟ ”
“أوه … إنه فقط … لم تكن سعيداً جداً مؤخراً ، لذلك كنت أفكر ربما بسبب كبار السن لدينا … أو شيء من هذا القبيل …”
بتهج ويليم بصمت لسماع هذه النقطة الأخيرة، “على أي حال ، يواصل الصغار هنا ممارسة أعمالهم اليومية، بصفتي الأكبر سناً ، لا يمكنني الذهاب لإحداث حالة من الذعر ، أليس كذلك؟ ”
“لماذا نكون؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
“…انتظروا لحظة، ما الذي تتخيلونه الآن يا رفاق؟ ”
“لماذا؟ انا اعني…”
“…”
“سيعودون إلى المنزل بأمان دون أن نقلق عليهم، إذا حدث شيء ما بحيث لا يتمكنون من العودة إلى المنزل ، فإن شعورنا بالقلق لن يفعل أي شيء للمساعدة.” وأوضحت تيات عرضاً
بعد تنظيف جميع الملابس ، انتقل الاثنان إلى غرفة نايجرات لشرب بعض الشاي والاسترخاء. “نحن سوف؟ ماذا تحتاج؟”
آه – هذا صحيح، إنهن جنيات، هم موجودون فقط ليتم استخدامهن في المعركة، وبسبب ذلك ، فإن ارتباطهم بالحياة يميل إلى أن يكون ضعيفاً ، ومن الواضح أن هذا الموقف اللامبالي لا ينطبق على حياتهم فحسب ، بل ينطبق أيضاً على الآخرين من أقاربهم.
“كما قلت ، عرقك كله يحتاج إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة.”
لابد أن كوتوري كانت استثناءًا نادراً جداً، قالت لنفسها إنها لا تريد أن تموت، وعلى الرغم من عدم نطقها للكلمات بشكل مباشر أبداً ، أظهر موقفها أنها لا تريد تعريض صغارها اللطفاء للخطر.
“مرحباً ، الشخص ذو مظهر الذيذ هناك، إذا كنت متفرغاً ، ستساعدني ، أليس كذلك؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأى ويليم أن خوفها من الموت أمر جيد، بالمقارنة مع ويليم – الذي فشل في رؤية أي قيمة لاستمراره في الوجود -، كان لدى كوتوري طريقة عيش أكثر “إنسانية”، لم يدرك ذلك في ذلك الوقت ، لكن ربما كان هذا أحد الأسباب التي جعلته يدعمها كثيراً.
”الرفض الفوري! لماذا؟”
“هذا ليس الهدف من القلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يزال زيليم غير قادر على تحريك ذراعه اليمنى ، لوى جسده وتمكن من وضع يده اليسرى فوق رأس تيات:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع شكواه ، رسمت نايجرات ابتسامة فوق تعبيرها القلق وأجابت
“عاجلاً أم آجلاً سوف تفهمون يا رفاق أيضاً.”
“ه،هاي! لا تعاملنا وكأننا أطفال صغار! ”
آه – هذا صحيح، إنهن جنيات، هم موجودون فقط ليتم استخدامهن في المعركة، وبسبب ذلك ، فإن ارتباطهم بالحياة يميل إلى أن يكون ضعيفاً ، ومن الواضح أن هذا الموقف اللامبالي لا ينطبق على حياتهم فحسب ، بل ينطبق أيضاً على الآخرين من أقاربهم.
“كوتوري قلقة بشأنكم يا رفاق ، هل تعلمون؟”
أطلقت نايجرات تنهيدة كبيرة:
“لماذا؟ انا اعني…”
“… كوتوري؟ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد بعض الشيء ، لكن هناك مكان أريدك أن تذهب إليه.”
“لأنها بالغة؟ أو على الأقل ، شخص بالغ أكثر منك يا رفاق “.
“تبدين هادئةً جداً الآن، اعتدتي على ذلك؟”
“سأساعدك ، لذلك لا تقولي لي ذلك مرة أخرى.”
نفخت تيات خديها ، وبصوت غاضب ، قالت في السماء الزرقاء :
“نعم نعم …”
“حسناً! سأقلق بشأن كبار السن بعد ذلك! ”
“أوهه!” أعطى كولون صوتاً فيه القليل من البهجة ، من الواضح أنه لم يكن يفهم ما يجري.
“لا داعي للقلق، الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنني أن أتخذ هذا الموقف تجاهه هو أنت الآن فقط “.
“على أي حال ، كولون – قريباً جداً سوف تنكسر أربطة أو ينفجر شيء ما.”
أجابت بانيڤال بشكل عرضي “حظاً سعيداً” ، ولم تبد اهتماماً.
نظرًا لأنهم قرروا عدم جعل كوتوري تفتح بوابة الوطن الخيالي ، فإن هذه المعركة هي ببساطة مسألة استمرار القتل حتى تسقط تلك القذيفة الأخيرة، ومع ذلك ، لا توجد طريقة لمعرفة عدد الطبقات التي يمتلكها الوحش بالضبط ، أو عدد الطبقات التي دمروها حتى الآن ، لذلك بطبيعة الحال لا يمكنهم التنبؤ بمدى استمرار المعركة.
“إيه….”
“بالغ … كوتوري شخص بالغ حتى في عيني ويليم أيضاً ، هاه …”
تمتمت لاكيش بشيء بنظرة ذهول على وجهها، تظاهرت بأنها لا تسمع.
حتى بدون الذهاب إلى مسرح المدينة الكبير ، يمكنك مشاهدة أي أداء تريده في أي مكان قديم مفروش بالبلورات
“على أي حال ، كولون – قريباً جداً سوف تنكسر أربطة أو ينفجر شيء ما.”
“سأساعدك ، لذلك لا تقولي لي ذلك مرة أخرى.”
“ما زلت لم أسمع استسلاماً!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم.”
“آه أنا أستسلم أنا أستسلم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه!” بسماع ذلك ، قفزت كولون.
من هذه الأفعال الصامتة وحدها ، يجب أن يكون قد مر بينهما نوع من التفاهم المتبادل، لقد شدوا أجسادهم بلطف من بعضهم البعض وأكدوا دفء بعضهم البعض – لذا فإن الحيوانات ذوات الدم البارد لديها هذه العادة أيضاً -هاه.
هبت رياح باردة عبر المدينة ، مما تسبب في ارتعاش ويليم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر وقت طويل منذ “ولادة” هؤلاء الأربعة، جسدياً وعاطفياً ، كانوا أطفالاًً لم يتجاوزوا العاشرة من العمر، لذلك عند دخولهم إلى المسرح ، يجب أن يكونوا برفقة وصي ، وهكذا انتهى الأمر بويليم في هذا الموقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم تأوي السماء العالية من فوق سوى بضع غيوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع الأطفال الأربعة خلفه ، خرج ويليم من المسرح.
ببطء ، ولكن بثبات ، بدأت الفصول تتغير.
لسبب ما ، بدت تيات متفاجئةً.
جلس المرفق في أعماق غابات الجزيرة العائمة رقم 68، فقط من مظهره ، قد تخمن أنه كان نوعاً من المهجع ، قادراً على إيواء حوالي خمسين شخصاً، مبنى من طابقين ، الهيكل الخشبي يعطي إحساساً قديماً إلى حد ما، بجانبها مباشرة كانت توجد حديقة نباتية و مشتل ازهار ، وكلاهما تم الاعتناء بهما جيدًغ ، وبعيداً قليلاً ، كان هناك قطعة ارض بدون أشجار تستخدم كأراضي متعددة الأغراض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالتاكيد. لقد قلت شيئاً لئيماً بالنسبة لي منذ فترة قصيرة ، لذا سأردها عليك .”
“أعتقد أنني أخبرتك من قبل ، لكن هذه المعركة ستستغرق وقتاً طويلاً بشكل خاص.”
وبحسب الوثائق الرسمية ، فإن المنشأة كانت بمثابة مستودع لتخزين أسلحة الجيش السرية. إلى جانب الحد الأدنى من الأشخاص اللازمين لإدارة المعدات ، من المفترض أن لا أحد يعيش في الداخل.
بلمسة سريعة ، ملأ ضوء المصابيح الكريستالية قاعة السينما مع انتهاء عرض اليوم.
بالطبع ، هذه النقطة الأخيرة ليست صحيحة على الإطلاق، أكثر من ثلاثين جنية يطلقون حالياً على هذه المنشأة منزلهم، الفتيات الصغيرات ، مجرد “أشياء” وفقا للوثائق ، يعشن أيامهن بحماس وطاقة غير معهودة من الأسلحة الجامدة.
“هممف!”
على سطح هذا “المستودع” ، عُلقت الكثير من الملابس المغسولة مرفرفة في الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عذراً ، يبدو أن الطقس على وشك أن يسوء.” حملت امرأة مجموعة من الملاءات لتأخذها من صدرها ، وتحدق في السماء،
“مرحباً ، الشخص ذو مظهر الذيذ هناك، إذا كنت متفرغاً ، ستساعدني ، أليس كذلك؟ ”
“لديهم نوع من الحواجز التقييدية المنتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، لذلك لن تتمكن بلورات الاتصالات من العبور، علاوة على ذلك ، تتصرف التيارات الهوائية حول الجزيرة بشكل غريب ، لذا لن يطلبوا من شخص لديه أجنحة لمحاولة الخروج، بالنظر إلى مسافة ، كل ما يمكنك قوله هو أن المعركة ما زالت مستمرة ، ”
“سأساعدك ، لذلك لا تقولي لي ذلك مرة أخرى.”
بتهج ويليم بصمت لسماع هذه النقطة الأخيرة، “على أي حال ، يواصل الصغار هنا ممارسة أعمالهم اليومية، بصفتي الأكبر سناً ، لا يمكنني الذهاب لإحداث حالة من الذعر ، أليس كذلك؟ ”
“مرحباً ، الشخص ذو مظهر الذيذ هناك، إذا كنت متفرغاً ، ستساعدني ، أليس كذلك؟ ”
“إيه؟ في ثقافتي ، إنها أعلى مجاملة ، كما تعلم؟ ”
مع السقوط ، سقطت قطرة مطر على قدمي ويليم ، مما أدى إلى ظهور بقعة رمادية على الأرض.
“حسنًا ، يحتاج عرقك بأكمله إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة من البداية الآن.”
مرة أخرى ، بدت كلماتها وكأنها تقرع قلبه:
أثناء تبادل بعض المزاح الخفيف ، التقط ويليم سلة خوص قريبة وبدأ في حشوها بملابس جافة جزئياً.
“سأساعدك ، لذلك لا تقولي لي ذلك مرة أخرى.”
“بلى! ابتهج ، ابتهج! ”
تحمل الرياح التي تهب القليل من الرطوبة. بدا المطر وشيكاً بالفعل.
“لا داعي للقلق، الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنني أن أتخذ هذا الموقف تجاهه هو أنت الآن فقط “.
“آه. كوتوري وهم؟ ”
قالت المرأة وهي تنفخ خديها مثل طفل عابس: “حسناً ، أشعر وكأنك كنت بارداً بعض الشيء تجاه الترولز مؤخراً ، ويليم” .
“حسنًا ، يحتاج عرقك بأكمله إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة من البداية الآن.”
تجهم ويليم قليلا من إيماءتها ، ملاحظا أنها تبدو جذابة بشكل غريب، يتم تضمين نايجرات في “العدد الأدنى من الأشخاص اللازمين لإدارة المعدات” المذكور أعلاه، بدت وكأنها تبلغ من العمر عشرين عاماً وكانت طويلة إلى حد ما بالنسبة لذلك العمر ، وكانت عيناها في الأساس بنفس ارتفاع ويليم، لا تزال تحتفظ ببعض أذواق فتاة صغيرة ، كانت تحب ارتداء مآزر لطيفة أو فساتين مكشكشة، وبالطبع ، لم تكن جنية ، بل كانت ترول ، عرق فرعي من الغيلان الذين يعيشون بجانب الناس – يتبادلون الابتسامات مع الناس – ويأكلون الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”لا تكوني غبية، لقد كنت أشعر بالبرود تجاهك منذ أن التقينا لأول مرة “.
“أتفكرين في شيء ما؟”
“لكن مع ذلك ، تعتقد أنه بإمكانهم على الأقل إخبارنا إذا كانت الفتيات ما زلن بخير أم لا.”
“أتعني ذلك … أعتقد أن الرجل الذي يمكنه أن يقول هذا النوع من الأشياء بجدية للفتيات سيواجه بعض المشاكل …”
لا يزال زيليم غير قادر على تحريك ذراعه اليمنى ، لوى جسده وتمكن من وضع يده اليسرى فوق رأس تيات:
حتى بدون الذهاب إلى مسرح المدينة الكبير ، يمكنك مشاهدة أي أداء تريده في أي مكان قديم مفروش بالبلورات
في السماء أعلاه ، بدأت السحب الرمادية الباهتة بالانتشار، بدا الأمر وكأنهم على عجل، على قمة جبل الملاءات والملابس التي على وشك أن تفيض بالفعل من السلة ، بدأ يتراكم على المزيد.
“لا. حتى الآن أنا مريضة بالقلق، لم يكن لدي أي شهية على الإطلاق مؤخراً. “ا
“لا داعي للقلق، الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنني أن أتخذ هذا الموقف تجاهه هو أنت الآن فقط “.
“على أي حال ، كولون – قريباً جداً سوف تنكسر أربطة أو ينفجر شيء ما.”
“هممف!”
“همف. كلام مرتجل غريب نوعاً ما ، ألا تعتقد ذلك؟ ربما كان قلبي يرفرف قليلاً “.
“سيعودون إلى المنزل بأمان دون أن نقلق عليهم، إذا حدث شيء ما بحيث لا يتمكنون من العودة إلى المنزل ، فإن شعورنا بالقلق لن يفعل أي شيء للمساعدة.” وأوضحت تيات عرضاً
أجاب بصدق،لم يرى أي جدوى من إخفاء أي شيء.
“كما قلت ، عرقك كله يحتاج إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسناً ، لقد سمعت ذلك ، لكنه مر بالفعل نصف شهر ، هل تعلمين؟ ألم تسمعي أي شيء عما إذا كانوا لا يزالون آمنين أم لا ، أو إلى متى يبدو أنهم سيستمرون؟ ”
“لقد كنت لطيفاً جداً مع كوتوري والآخرين ، ولكن هذا ما كنت …”
قال الشيطان بابتسامة: “هذا صحيح” .
مع السقوط ، سقطت قطرة مطر على قدمي ويليم ، مما أدى إلى ظهور بقعة رمادية على الأرض.
أنا أرى. كبار السن ، أليس كذلك؟ لقد شعر أنها كانت طريقة غير طبيعية إلى حد ما للإشارة إلى الأشخاص الذين كانوا في الأساس من أفراد الأسرة ، ولكن في النهاية ، كانت هذه الجنيات جنوداً في الجيش ،أو بالأحرى معدات عسكرية، لم يكن استخدام تعبير محترم مثل هذا للإشارة إلى الكبار أمراً غريباً.
“حرك يديك وليس فمك، هيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه بعيد بعض الشيء ، لكن هناك مكان أريدك أن تذهب إليه.”
“اعلم اعلم!”
“على الرغم من أنك تعاملني كشيطان ، إلا أنني سأظل أقدم لك بعض النصائح، في مثل هذه الأوقات ، إذا لم يكن لديك شيء لتفعله ، فسيزداد الأمر سوءًا، حاول تغيير بيئتك أو إيجاد طريقة لإجبار نفسك على الانشغال “.
واصل الاثنان عملهما على عجل في التقاط الملابس.
“أعتقد أنني أخبرتك من قبل ، لكن هذه المعركة ستستغرق وقتاً طويلاً بشكل خاص.”
بدأ هطول أمطار غزير ، كما لو أن شخصاً ما هناك قرر فجأة أن يقلب دلواً ضخماً من الماء، في غضون ثوانٍ ، غطت الغيوم السماء بأكملها باللون الرمادي الغامق لدرجة أنها بدت سوداء، على الرغم من أنه لا يزال في وقت مبكر من النهار ، كان المنظر خارج النافذة مظلماً مثل الليل.
“تبدين هادئةً جداً الآن، اعتدتي على ذلك؟”
“لقد كنت لطيفاً جداً مع كوتوري والآخرين ، ولكن هذا ما كنت …”
“بالكاد نجحت ، أليس كذلك؟ إذا استغرقنا وقتاً أطول قليلاً ، فسنحتاج إلى غسل كل شيء مرة أخرى.”
“…انتظروا لحظة، ما الذي تتخيلونه الآن يا رفاق؟ ”
بعد تنظيف جميع الملابس ، انتقل الاثنان إلى غرفة نايجرات لشرب بعض الشاي والاسترخاء. “نحن سوف؟ ماذا تحتاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا؟ هذا هو الحال … هل تريد معرفة التفاصيل؟ ”
سألت نايجرات فجأة وهي تشعل اللهب في المدفأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد صعدت إلى السطح لأن لديك بعض الأعمال معي ، أليس كذلك؟”
فتحت أنثى السحلية عينيها على مصراعيها واستمرت في التحديق.
“إيه….”
“آه….”
”ليس فقط في البداية، ما زلت مصمماً على فعل ذلك بالضبط، إنه فقط … لم أتوقع أن يستمر كل هذا الوقت، إنه ليس قلقاً حقاً أو أنني لا أستطيع تهدئة نفسي أو أي شيء ، لقد بدأت للتو أتساءل عنها “.
الآن بعد أن ذكرتها نايجرات ، تذكر ويليم:
هبت رياح باردة عبر المدينة ، مما تسبب في ارتعاش ويليم.
“حسناً… كيف أصفها … كنت أفكر فقط أنه يجب أن يكون الوقت قد حان لنوع من الاتصال ، على الأقل سواء كانوا آمنين أم لا.”
“لا. حتى الآن أنا مريضة بالقلق، لم يكن لدي أي شهية على الإطلاق مؤخراً. “ا
”ل،ل- لا !! كولون ، أسرعي وانزلي! بانيڤال توقفي عن تشجيعها !! ”
“آه. كوتوري وهم؟ ”
“أعتقد أنني أخبرتك من قبل ، لكن هذه المعركة ستستغرق وقتاً طويلاً بشكل خاص.”
بالتاكيد، بصمت ، أومأ ويليم برأسه.
بعد تنظيف جميع الملابس ، انتقل الاثنان إلى غرفة نايجرات لشرب بعض الشاي والاسترخاء. “نحن سوف؟ ماذا تحتاج؟”
“أعتقد أنني أخبرتك من قبل ، لكن هذه المعركة ستستغرق وقتاً طويلاً بشكل خاص.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا داعي للقلق، الشخص الوحيد في العالم الذي يمكنني أن أتخذ هذا الموقف تجاهه هو أنت الآن فقط “.
“حسناً ، لقد سمعت ذلك ، لكنه مر بالفعل نصف شهر ، هل تعلمين؟ ألم تسمعي أي شيء عما إذا كانوا لا يزالون آمنين أم لا ، أو إلى متى يبدو أنهم سيستمرون؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه….” كان لدى كولون نظرة إعجاب.
“لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”الرفض الفوري! لماذا؟”
“لماذا؟ هذا هو الحال … هل تريد معرفة التفاصيل؟ ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الكبار !!”
دون الرد ، جلس ويليم على الكرسي الذي عرضته عليه نايجرات، كما لو تم سحبها بطريقة سحرية من مكان ما ، وضعت مجموعة الشاي نفسها فوق طاولة صغيرة.
لسبب ما ، بدت تيات متفاجئةً.
“أنت تعرف عن عدوهم – تيمير – أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واصلت نايجرات وهي تلف شعرها الأحمر بأصابعها. “حسناً ، هناك عوامل أخرى أيضاً ، ولكن هذا هو الجوهر الأساسي لعدم وجود أي أخبار عن الفتيات، سألت نفس الشيء عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، والإجابة التي تلقيتها كانت في الأساس بالضبط ما أخبرتك به للتو، أي شيء آخر كنت تريد أن تعرف؟”
“لقد تعلمت القليل من الوثائق، إنه صلب ، حجمه وقوته متناسبان بشكل ممتاز ، لكن معظم الخصائص الأخرى غير معروفة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا صحيح. السبب الرئيسي لهذه الصلابة هو قدرتها على النمو والانقسام بسرعة. حتى إذا واصلت قتله مرات و مرات ، فإن الأجزاء الباقية ستستخدم الموتى كدروع بينما تخلق المزيد من نفسها، ليس هذا فقط ، لكنهم يزدادون قوة في كل مرة، مقابل الأجزاء الصغيرة المتوسطة ، إذا قتلت كل جزء بصبر حوالي عشر مرات ، فسوف تصل إلى الحد الأقصى وتتوقف عن الانقسام، ومع ذلك ، قد تحتوي هذه الطبقة على أكثر من مائتي طبقة ، لذا سيستغرق الأمر بعض الوقت.
“أوه ، بالغ مفعم بالحيوية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يمر وقت طويل منذ “ولادة” هؤلاء الأربعة، جسدياً وعاطفياً ، كانوا أطفالاًً لم يتجاوزوا العاشرة من العمر، لذلك عند دخولهم إلى المسرح ، يجب أن يكونوا برفقة وصي ، وهكذا انتهى الأمر بويليم في هذا الموقف.
بالطبع ، الفتيات لا يتشاجرن على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، كانوا يعلمون أنها ستكون معركة طويلة ، لذلك الاستعدادات جاهزة، رافقتهم فرقة مدفعية هائلة من الرابتورز من أجل شراء بعض وقت الراحة للفتيات، أريد أن أخبرهم أن يقاتلوا فقط مع تلك السحالي العضلية ، لكن الجنيات التي تحمل كاليونز القديمة هي وحدها القادرة على إلحاق أي ضرر ذي مغزى بتيمير، وبالطبع ، هذا هو السبب الكامل لوجود الفتيات ، لذلك أعتقد أنه لا يمكن مساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم ، على ما أعتقد.”
“آه ، أرى ما تريدينه، الآن ستطلبين مني القيام بعمل ما ، أليس كذلك؟ ”
نظرًا لأنهم قرروا عدم جعل كوتوري تفتح بوابة الوطن الخيالي ، فإن هذه المعركة هي ببساطة مسألة استمرار القتل حتى تسقط تلك القذيفة الأخيرة، ومع ذلك ، لا توجد طريقة لمعرفة عدد الطبقات التي يمتلكها الوحش بالضبط ، أو عدد الطبقات التي دمروها حتى الآن ، لذلك بطبيعة الحال لا يمكنهم التنبؤ بمدى استمرار المعركة.
حسناً ، يكفي حديثاً تقنياً، النقطة المهمة هي أن مثل هذه التكنولوجيا موجودة في ريجيول أيري، وأن ثقافة فرعية كاملة تدور حول هذه الأفلام المسجلة تتطور بسرعة.
“كما قلت ، عرقك كله يحتاج إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة.”
حسناً ، مع ذلك ، سينتهي الأمر في النهاية، لديهم ميزة في القوة العسكرية الأساسية ، لذلك هناك فرصة جيدة للفوز .”
عند سماع إجابته ، أضاء وجه نايجرات
أنهت نايجرات شرحها بملاحظة أخف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالطبع ، الفتيات لا يتشاجرن على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، كانوا يعلمون أنها ستكون معركة طويلة ، لذلك الاستعدادات جاهزة، رافقتهم فرقة مدفعية هائلة من الرابتورز من أجل شراء بعض وقت الراحة للفتيات، أريد أن أخبرهم أن يقاتلوا فقط مع تلك السحالي العضلية ، لكن الجنيات التي تحمل كاليونز القديمة هي وحدها القادرة على إلحاق أي ضرر ذي مغزى بتيمير، وبالطبع ، هذا هو السبب الكامل لوجود الفتيات ، لذلك أعتقد أنه لا يمكن مساعدته.
“لكن مع ذلك ، تعتقد أنه بإمكانهم على الأقل إخبارنا إذا كانت الفتيات ما زلن بخير أم لا.”
“لديهم نوع من الحواجز التقييدية المنتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، لذلك لن تتمكن بلورات الاتصالات من العبور، علاوة على ذلك ، تتصرف التيارات الهوائية حول الجزيرة بشكل غريب ، لذا لن يطلبوا من شخص لديه أجنحة لمحاولة الخروج، بالنظر إلى مسافة ، كل ما يمكنك قوله هو أن المعركة ما زالت مستمرة ، ”
“لديهم نوع من الحواجز التقييدية المنتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة ، لذلك لن تتمكن بلورات الاتصالات من العبور، علاوة على ذلك ، تتصرف التيارات الهوائية حول الجزيرة بشكل غريب ، لذا لن يطلبوا من شخص لديه أجنحة لمحاولة الخروج، بالنظر إلى مسافة ، كل ما يمكنك قوله هو أن المعركة ما زالت مستمرة ، ”
“ما زلت لم أسمع استسلاماً!”
واصلت نايجرات وهي تلف شعرها الأحمر بأصابعها. “حسناً ، هناك عوامل أخرى أيضاً ، ولكن هذا هو الجوهر الأساسي لعدم وجود أي أخبار عن الفتيات، سألت نفس الشيء عندما جئت إلى هنا لأول مرة ، والإجابة التي تلقيتها كانت في الأساس بالضبط ما أخبرتك به للتو، أي شيء آخر كنت تريد أن تعرف؟”
أضاء تعبير تيات ، وحتى لاكيش أيضاً لسبب ما، كانت تلك الوجوه نفسها التي رآها تحدق في عجب في قصة حب السحلية منذ وقت ليس ببعيد.
“لا….”
بخيبة أمل ، أسقط ويليم كتفيه:
“تبدين هادئةً جداً الآن، اعتدتي على ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع شكواه ، رسمت نايجرات ابتسامة فوق تعبيرها القلق وأجابت
“آه أنا أستسلم أنا أستسلم.”
أطلقت نايجرات تنهيدة كبيرة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. حتى الآن أنا مريضة بالقلق، لم يكن لدي أي شهية على الإطلاق مؤخراً. “ا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه …”
بتهج ويليم بصمت لسماع هذه النقطة الأخيرة، “على أي حال ، يواصل الصغار هنا ممارسة أعمالهم اليومية، بصفتي الأكبر سناً ، لا يمكنني الذهاب لإحداث حالة من الذعر ، أليس كذلك؟ ”
حسناً ، في البداية ، يمكن أن يفهم أن الفيلم كان من المفترض أن يكون نوعاً من قصة حب، أو قد يكون شيئاً أخر ابعد من ذلك ، على الرغم من أنه لم يكن لديه فكرة.
“حسناً ، أعتقد أنك على حق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ البخار يتصاعد من الغلاية في الموقد، تابع ويليم وهو يراقب نايجرات وهي تندفع حول تحضير الشاي من زاوية عينه:
“لم يكن لدي أي فكرة أنه كان مؤلماً … عدم القدرة على فعل أي شيء سوى الانتظار.”
“كما قلت ، عرقك كله يحتاج إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة.”
تذمر بصوت عابس.
… لم أفهم …
عند سماع شكواه ، رسمت نايجرات ابتسامة فوق تعبيرها القلق وأجابت
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن بعد أن ذكرتها نايجرات ، تذكر ويليم:
: “كما تعلم ، سمعت من جريك أنك قلت جملة رائعةً في البداية، أنك تؤمن بهم ، لذا فأنت على استعداد لقبول أي نتيجة يحققونها ، أو شيء من هذا القبيل “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهت نايجرات شرحها بملاحظة أخف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه لقد فهمت، أنت من النوع الذي لا يستطيع التصرف بقوة خارج منطقة الراحة الخاصة بك ، أليس كذلك؟ ”
”ليس فقط في البداية، ما زلت مصمماً على فعل ذلك بالضبط، إنه فقط … لم أتوقع أن يستمر كل هذا الوقت، إنه ليس قلقاً حقاً أو أنني لا أستطيع تهدئة نفسي أو أي شيء ، لقد بدأت للتو أتساءل عنها “.
“كما قلت ، عرقك كله يحتاج إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة.”
“تتساءل فقط عنها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… كوتوري؟ لماذا؟”
“فقط أتساءل عنها،هل هناك شيء سيء في ذلك؟”
“مرحباً ، الشخص ذو مظهر الذيذ هناك، إذا كنت متفرغاً ، ستساعدني ، أليس كذلك؟ ”
“ليس جيداً أو سيئاً، ولكن الشخصية الهادئة والرائعة التي تحاول ثمثيلها بدأت في الانهيار.” فكرت للحظة:
تذمر بصوت عابس.
“آه لقد فهمت، أنت من النوع الذي لا يستطيع التصرف بقوة خارج منطقة الراحة الخاصة بك ، أليس كذلك؟ ”
“مرحباً ، الشخص ذو مظهر الذيذ هناك، إذا كنت متفرغاً ، ستساعدني ، أليس كذلك؟ ”
“…”
“حسنًا ، يحتاج عرقك بأكمله إلى إعادة تعلم اللغة المشتركة من البداية الآن.”
“لذلك عندما تكون في موقف غير مألوف ، فأنت لا تعرف ما يجب عليك القيام به نوعاً ما تتجول في حيرة من أمرك، نموذجي لرجل لديه ثقة منخفضة بالنفس “.
الأوردس.
“…”
قالت المرأة وهي تنفخ خديها مثل طفل عابس: “حسناً ، أشعر وكأنك كنت بارداً بعض الشيء تجاه الترولز مؤخراً ، ويليم” .
”الرفض الفوري! لماذا؟”
كان بإمكانها صياغتها بطريقة ألطف ، لكن للأسف لم يستطع ويليم الاعتراض، عقدت نايجرات ذراعيها على المنضدة وأراحت ذقنها في الأعلى ، وهي تحدق فيه بمرح.
“لقول الحقيقة ، لا يمكنني أن أبعد ذلك عن ذهني، لقد كان لدي حلم غريب هذا الصباح لأنهم ما زالوا لم يعودوا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه فكرة عما يقوله هذان الشخصان.
“الجري مرتبكاً وخاسراً ، وفي بعض الأحيان الاستسلام والارتباك … مجرد مشاهدتك مؤخراً كان أمراً ممتعاً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند سماع شكواه ، رسمت نايجرات ابتسامة فوق تعبيرها القلق وأجابت
مرة أخرى ، بدت كلماتها وكأنها تقرع قلبه:
“لم يكن لدي أي فكرة أنه كان مؤلماً … عدم القدرة على فعل أي شيء سوى الانتظار.”
“أنت حقاً غول …”
“هذا ليس الهدف من القلق.”
“بالتاكيد. لقد قلت شيئاً لئيماً بالنسبة لي منذ فترة قصيرة ، لذا سأردها عليك .”
لقد أمسكت لسانها القزم بإثارة.
“هذا صحيح. السبب الرئيسي لهذه الصلابة هو قدرتها على النمو والانقسام بسرعة. حتى إذا واصلت قتله مرات و مرات ، فإن الأجزاء الباقية ستستخدم الموتى كدروع بينما تخلق المزيد من نفسها، ليس هذا فقط ، لكنهم يزدادون قوة في كل مرة، مقابل الأجزاء الصغيرة المتوسطة ، إذا قتلت كل جزء بصبر حوالي عشر مرات ، فسوف تصل إلى الحد الأقصى وتتوقف عن الانقسام، ومع ذلك ، قد تحتوي هذه الطبقة على أكثر من مائتي طبقة ، لذا سيستغرق الأمر بعض الوقت.
“على الرغم من أنك تعاملني كشيطان ، إلا أنني سأظل أقدم لك بعض النصائح، في مثل هذه الأوقات ، إذا لم يكن لديك شيء لتفعله ، فسيزداد الأمر سوءًا، حاول تغيير بيئتك أو إيجاد طريقة لإجبار نفسك على الانشغال “.
“آه ، أرى ما تريدينه، الآن ستطلبين مني القيام بعمل ما ، أليس كذلك؟ ”
“حرك يديك وليس فمك، هيا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى ويليم أن خوفها من الموت أمر جيد، بالمقارنة مع ويليم – الذي فشل في رؤية أي قيمة لاستمراره في الوجود -، كان لدى كوتوري طريقة عيش أكثر “إنسانية”، لم يدرك ذلك في ذلك الوقت ، لكن ربما كان هذا أحد الأسباب التي جعلته يدعمها كثيراً.
قال الشيطان بابتسامة: “هذا صحيح” .
فكر ويليم في ذلك، كانت محادثتهم تدور حول 60٪ من المزاح ، لكن ما قالته السيدة الشيطانية كان له معنى، استمرار القلق بشأن كوتوري والآخرين في حد ذاته لم يكن شيئاً سيئاً، لكنه أراد أن يستمر في عيش حياته اليومية قدر الإمكان أثناء انتظار عودتهم ، تماماً مثلما انتظرت عائلته ذات مرة عودته في دار الأيتام التي اختفت الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في هذه الحالة ، كان هناك بعض المزايا في الموافقة على اقتراح نايجرات، لكي يكون قادراً على انتظار هؤلاء الفتيات بثبات والترحيب بهن في المنزل كالمعتاد ، كان بحاجة إلى اتخاذ هذه الخطوة.
أطلقت نايجرات تنهيدة كبيرة:
“على ما يرام. ماذا ستجعليني أفعل؟ ”
في السماء أعلاه ، بدأت السحب الرمادية الباهتة بالانتشار، بدا الأمر وكأنهم على عجل، على قمة جبل الملاءات والملابس التي على وشك أن تفيض بالفعل من السلة ، بدأ يتراكم على المزيد.
عند سماع إجابته ، أضاء وجه نايجرات
بعد أن تم استدعائها بشكل غير متوقع ، كان لدى تيات وجه مرتبك للحظة:
“إنه بعيد بعض الشيء ، لكن هناك مكان أريدك أن تذهب إليه.”
عند سماع إجابته ، أضاء وجه نايجرات
على هذا الجانب من الشاشة الفضية ، وقف اثنان من السحالي ، أو بالأحرى شخصان من السحالي ، في مواجهة بعضهما البعض بنظرات رومانسية في أعينهما، كان أحدهم يتمتع بجسم عضلي ويرتدي زياً عسكرياً بياقة واقفة، وبناءًا على كل ذلك ، ربما كان هذا الذكر، والأخرى – التي كانت ترتدي فستاناً أنيقاً – كانت على الأرجح الأنثى، لقد نظروا ببساطة إلى بعضهم البعض ، ولم يتبادلوا أي شيء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
