غابة في السماء (2)
كوتوري نوتا سينيوليس كانت جنية بلغت في هذا العام سن الخامسة عشر, مما يجعلها أكبر فتيات المستودع. عندما تأكدوا من أنها تتوافق مع أحد “أسلحة داغ”, كانت قد توافقت مع السيف “سينيوليس” الذي تحمل اسمه حالياً.
“إيه؟ أنت فني أليس كذلك؟ يفترض أن تكون ذكياً”
كانت تمتلك ظلالاً فاتحة من اللون الأزرق امتلأ بها كل من شعرها وعينها. لكنها لم تكن تحب ذلك اللون لسببين. في البداية كما هو الحال مع أي جنية فإن شعرها لافت للانتباه بشكل كبير إذا ما خرجت إلى الشارع, ثانياً والأهم, أن لون شعرها لا يليق بالملابس الزاهية.
” كل كتاب يكتب فيه أنه كذلك”
“….ماذا يحدث؟” تمتمت كوتوري الجالسة في غرفة القراءة وهي تحدق بالخارج. كانت تمسح الغابة التي أمامها بنظراتها حينما وجدت الجنيات الصغيرات الأخريات يلعبن بالكرة مع شاب طويل القامة. لم تكن قد أدركت حتى الآن أن ويليم قد اندمج وأصبح جزأً طبيعياً في حياة المستودع.
عندما سمع هذا السؤال عاد الألم فجأة في كتفه, بسبب تذكره أن الفتاة لم تتركه بعد.
” حقاً…… ما هو هذا الرجل؟”
“… أنا أرى. سأبحث في المكتبة عن قصص رومنسية بين عرقين مختلفين , قد تفيد”
عندما التقيا أول مرة, كان ويليم لغزاً بالنسبة لها, فقد كان لطيفاً معها, غريباً, وشخصاً مزعجا أيضاً. لكن في نفس الوقت, كانت هناك هالة مظلمة تحيط به. كما أنه تمكن من العيش في بلدة من الوحوش على الرغم أنه كان عديم علامة.
” لا بأس طالما نخفض أصواتنا”
في المرة التالية التي التقته فيها, كانت بانيفال –إحدى الصغيرات- قد ثبتته في الغابة على الأرض. الآن , وبالتفكير بالأمر مجدداً, كان ويليم قد سحق تحتها عندما قفزت في ذلك اليوم.
” آه!! لا لا! هذا ليس ما قصدته بأمسكِ به!”
:آمل ألا يكون من ذلك النوع من الأشخاص: …………فكرت في احتمالية أن يكون كذلك للحظة, لكنها شعرت بالحرج وأخرجت الفكرة من رأسها.
” إنه رجل مشهور…. يبدو كما لو أنه يعيش هنا منذ سنوات. أتعلمين؟ لعبة الكرة التي يلعبونها الآن على ما يبدو انه علمها لهن. يمكن للكثير من الناس أن يلعبوا تلك اللعبة مرة واحدة, وحتى الأطفال السيئين في الألعاب الرياضية يمكنهم أن يتحركوا قليلاً”
وفي النهاية … كان لطيفاً مع الأطفال. حتى عندما اقتحمت مجموعة الفتيات الصاخبات المزعجات المُتعبات (بضم الميم), المخزيات, الوقحات غرفته, تحدث بشكل هزلي ولم يشتكي أو يعبس ولو قليلاً, بل وقام بمعاملتها بنفس الشكل عندما ظهرت بعدها بقليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” كوتوري, كوني هادئة في غرفة القراءة”
“…بنفس الطريقة؟…” علقت تلك الكلمات في رأس كوتوري مانعة تروس أفكارها من التحرك والتفكير أكثر من ذلك. هل يمكن أن يكون ويليم ينظر إليها بنفس الطريقة التي ينظر بها للطفلات؟.
“نعم نعم”
هل يمكن أنه يعامل كوتوري نوتا سينيوليس البالغة من العمر خمسة عشر عاماً الناضجة المسؤولة النامية بشكل كامل بنفس الطريقة التي يعامل بها الطفلات البالغات من العمر عشر سنين؟, لم ترد أن تصدق ذلك.
“قبعتك الجديدة”
إضافة إلى ذلك لم يكن فني الأسلحة السحرية الصف الثاني ويليم كميش أكبر بكثير من كوتوري. على الرغم أن الهالة الغامضة التي تحيط به قد تكون خادعة قليلاً, إلا أنها خمنت أن يكون عمره الحقيقي أقل من عشرين عاماً. في تلك الحالة سوف يكون الفرق في السن بينهما ثلاثة أو أربع سنوات فقط, مما يجعلها مخطئاً في طريقة المعاملة؛ فلم يمنحه عمره أي حقٍ في معاملتها كطفلة.
“مـ..ماذا؟!” “لا شيء لا شيء. حسناً كما تعلمين, رد فعلك يقول الكثير.”
أو ربما كان الفارق في الطول بينهما هو السبب. ولكن حتى مع ذلك كانت تلك المشكلة خطيرة, فهي أكبر جنية في المستودع, أو يفترض أن تكون كذلك, لكن من وجهة نظر ويليم هي أقرب عمرياً من الأخريات. بالتأكيد وجود نايغرات كهدف هو شيء سكون طويلاً لتتم المقارنة التي لم تكن ستفيد. علاوة على ذلك-.
“حسناً لست خائفة أو شيء كهذا, لكن تلك الفتيات قد أصررن على ذلك”
“واتشا, ما الذي تنظرين إليه… همم؟”
“أه” بعد أن تمت معانقتها فجأة من الخلف, أخرجت كوتوري صرخة غريبة مسموعة. “مهلاً لا تفعلي ذلك!”
“قصة عن الإيمنويت!”
“هاها, أسفة أسفة. لم تتحركي منذ مدة, لذ لم أتمكن من مقاومة نفسي”
“لأننا…. نحن أيضاً شجعان”
” أي نوع من الأسباب هو هذـ……”
كانت تمتلك ظلالاً فاتحة من اللون الأزرق امتلأ بها كل من شعرها وعينها. لكنها لم تكن تحب ذلك اللون لسببين. في البداية كما هو الحال مع أي جنية فإن شعرها لافت للانتباه بشكل كبير إذا ما خرجت إلى الشارع, ثانياً والأهم, أن لون شعرها لا يليق بالملابس الزاهية.
أزالت ذراعي أيسيا من حول عنقها والتفتت لرؤيتها, كانت تقف هناك وعلى وجهها ابتسامتها المعتادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويليم؟”
“آيسيا مايس فالجاليس” هي جنية من جنيات المستودع من الرابعة عشر من عمرها, تعتبر مثل كوتوري, جندية من الجنيات قد نمت تماماً مثلها كما تم تأكيد توافقها مع سلاح داغ. أيضاً مثل كوتوري كان اسمها الأخير “فالجاليس” الذي هو اسم سيفها. لديها شعر بلون يشابه سنبلة الأرز الناضجة, وعبون بنية كلون الشجر. كان دائماً ما يظهر على وجهها ابتسامة دائماً .
” كل كتاب يكتب فيه أنه كذلك”
” إنه رجل مشهور…. يبدو كما لو أنه يعيش هنا منذ سنوات. أتعلمين؟ لعبة الكرة التي يلعبونها الآن على ما يبدو انه علمها لهن. يمكن للكثير من الناس أن يلعبوا تلك اللعبة مرة واحدة, وحتى الأطفال السيئين في الألعاب الرياضية يمكنهم أن يتحركوا قليلاً”
” إنها ليست كما لو أنها تعني الكثير لي أو شيء كهذا!. كل ما في الأمر أنها جيدة كتمويه عندما أغادر الجزيرة….. لست بحاجة إليها عندما أكون هنا!. وأيضاً لما فتحتي هذا الموضوع فجأة؟!”
” همم, أنا أرى…”
“لأننا…. نحن أيضاً شجعان”
“تشعرين بالفضول تجاهه, أليس كذلك؟”
كما هو الحال دائماً, تحدثت الفتيات بحرية بينما يسحبن ويليم إلى مكان ما.
“حسناً…..”
كما هو الحال دائماً, تحدثت الفتيات بحرية بينما يسحبن ويليم إلى مكان ما.
أي شخص في هذا المستودع سيشعر بالفضول تجاه ويليم
“آيسيا مايس فالجاليس” هي جنية من جنيات المستودع من الرابعة عشر من عمرها, تعتبر مثل كوتوري, جندية من الجنيات قد نمت تماماً مثلها كما تم تأكيد توافقها مع سلاح داغ. أيضاً مثل كوتوري كان اسمها الأخير “فالجاليس” الذي هو اسم سيفها. لديها شعر بلون يشابه سنبلة الأرز الناضجة, وعبون بنية كلون الشجر. كان دائماً ما يظهر على وجهها ابتسامة دائماً .
“قبعتك الجديدة”
” إنها ليست كما لو أنها تعني الكثير لي أو شيء كهذا!. كل ما في الأمر أنها جيدة كتمويه عندما أغادر الجزيرة….. لست بحاجة إليها عندما أكون هنا!. وأيضاً لما فتحتي هذا الموضوع فجأة؟!”
فاجأها التغيير المفاجئ للموضوع الذي جعلها تسقط من على كرسيها تقريباً
” كوتوري, كوني هادئة في غرفة القراءة”
” أنت تعتنين بها جيداً؛ فقد وضعتها في خزانتك ولم تستخدميها من ذاك الحين مما جعلها جميلة ونظيفة.
و في النهاية عيد مبارك .
” إنها ليست كما لو أنها تعني الكثير لي أو شيء كهذا!. كل ما في الأمر أنها جيدة كتمويه عندما أغادر الجزيرة….. لست بحاجة إليها عندما أكون هنا!. وأيضاً لما فتحتي هذا الموضوع فجأة؟!”
الأصوات التي حاول ويليم بكل جهده ألا يتذكرها قد عادت إلى رأسه. لقد أدرك أنه قد نسي شيئاً مهماً :لماذا قرر أن يبقى في الجزيرة الثامنة والعشرين القذرة تلك؟, كان من الصعب العيش هناك. لم يقبله أي أحد بسبب كونه عديم علامة. لم يعطه أحد مكاناً يمكنه أن يعود إليه.
“همم؟” نظرت آيسيا إلى عين كوتوري بابتسامة عريضة.
وقفت نيفيرين رك إنسانيا بوجه خالٍ من التعبيرات كالعادة. لقد كانت جنية أخرى, وعلى عكس الأخريات , فقد بلغ عمرها ثلاثة عشر عاماً هذا العام, ولم تنموا تماماً كجندية حتى صيف هذا العام. تم التأكيد على أنها تتوافق من أحد أسلحة داغ مؤخراً فقط. لديها شعر رمادي باهت وعيون بلون الفحم الأسود. كانت قصيرة جداً بالمقارنة مع الجنيات الأخريات, لدرجة أنها قد تختفي إذا وقعت في حشد من الأطفال. لديها وجه بلا تعبير دائماً على مدار الساعة. لم ترها كوتوري قط وهي تبتسم أو وهي غاضبة. (سلاحها هو إنسانيا)
“مـ..ماذا؟!”
“لا شيء لا شيء. حسناً كما تعلمين, رد فعلك يقول الكثير.”
” إنه رجل مشهور…. يبدو كما لو أنه يعيش هنا منذ سنوات. أتعلمين؟ لعبة الكرة التي يلعبونها الآن على ما يبدو انه علمها لهن. يمكن للكثير من الناس أن يلعبوا تلك اللعبة مرة واحدة, وحتى الأطفال السيئين في الألعاب الرياضية يمكنهم أن يتحركوا قليلاً”
” ما الذي تتحدثين عنه؟. أي شخص سيتصرف هكذاً إذا تفاجاً”
“…بنفس الطريقة؟…” علقت تلك الكلمات في رأس كوتوري مانعة تروس أفكارها من التحرك والتفكير أكثر من ذلك. هل يمكن أن يكون ويليم ينظر إليها بنفس الطريقة التي ينظر بها للطفلات؟.
“هل أنت متأكدة من ذلك؟
فجأة أصابت كرة ورقية رأس آيسيا بينما كانت تستجوب كوتوري.
فجأة أصابت كرة ورقية رأس آيسيا بينما كانت تستجوب كوتوري.
أزالت ذراعي أيسيا من حول عنقها والتفتت لرؤيتها, كانت تقف هناك وعلى وجهها ابتسامتها المعتادة.
“أرجو أن تكوني هادئة في غرفة القراءة”
” أنا لا أريد ذلك”. تمتمت الفتاة ذات الشعر الأرجواني وقد وافقها الآخرون.
وقفت نيفيرين رك إنسانيا بوجه خالٍ من التعبيرات كالعادة. لقد كانت جنية أخرى, وعلى عكس الأخريات , فقد بلغ عمرها ثلاثة عشر عاماً هذا العام, ولم تنموا تماماً كجندية حتى صيف هذا العام. تم التأكيد على أنها تتوافق من أحد أسلحة داغ مؤخراً فقط. لديها شعر رمادي باهت وعيون بلون الفحم الأسود. كانت قصيرة جداً بالمقارنة مع الجنيات الأخريات, لدرجة أنها قد تختفي إذا وقعت في حشد من الأطفال. لديها وجه بلا تعبير دائماً على مدار الساعة. لم ترها كوتوري قط وهي تبتسم أو وهي غاضبة. (سلاحها هو إنسانيا)
وقفت نيفيرين رك إنسانيا بوجه خالٍ من التعبيرات كالعادة. لقد كانت جنية أخرى, وعلى عكس الأخريات , فقد بلغ عمرها ثلاثة عشر عاماً هذا العام, ولم تنموا تماماً كجندية حتى صيف هذا العام. تم التأكيد على أنها تتوافق من أحد أسلحة داغ مؤخراً فقط. لديها شعر رمادي باهت وعيون بلون الفحم الأسود. كانت قصيرة جداً بالمقارنة مع الجنيات الأخريات, لدرجة أنها قد تختفي إذا وقعت في حشد من الأطفال. لديها وجه بلا تعبير دائماً على مدار الساعة. لم ترها كوتوري قط وهي تبتسم أو وهي غاضبة. (سلاحها هو إنسانيا)
بالنظر إلى المكان, لاحظت كوتوري أنهن الوحيدات في غرفة القراءة
وقبل أن أذهب, الفصل القادم سينشر يوم الجمعة
“عـ…عذرا….”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويلم لم يفهم الأمر تماماً. لقد كن خائفات من الإيمنويت وفي نفس الوقت أردن أن يصبحن مثل رمز الفصيلة نفسها. حسناً, صحيح أنه بالنسبة للبشرية في ذلك الوقت كان الشجعان يشبهون الأسلحة نوعاً ما. ربما لهذا السبب شعرت الفتيات –كونهن أسلحة- أنهن يشبهن أولئك المحاربون القدامى.
جلست نيفيرين على مقعد بجانب كوتوري التي اعتذرت . “إذن, أي نوع من الأشخاص هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة التالية التي التقته فيها, كانت بانيفال –إحدى الصغيرات- قد ثبتته في الغابة على الأرض. الآن , وبالتفكير بالأمر مجدداً, كان ويليم قد سحق تحتها عندما قفزت في ذلك اليوم.
” أعتقد أنك قلت أن نبقى هادئين”
“قصة عن الإيمنويت!”
” لا بأس طالما نخفض أصواتنا”
“ليس الأمر كما لو كنت أنظر إليه بهذه الطريقة!”
” إذن, لابأس أن نستمر بالحديث أليس كذلك؟….. هل أنت مهتمة أيضاً به يا (رين)؟”
كوتوري نوتا سينيوليس كانت جنية بلغت في هذا العام سن الخامسة عشر, مما يجعلها أكبر فتيات المستودع. عندما تأكدوا من أنها تتوافق مع أحد “أسلحة داغ”, كانت قد توافقت مع السيف “سينيوليس” الذي تحمل اسمه حالياً.
” ليس حقاً” نظرت من النافذة “أنا أظنه أنه شخص غامض”
للمرة الثانية نظرن إلى بعضهن البعض
شعرت كوتوري بالارتياح قليلاً لمعرفتها بحقيقة أنه لم تكن الوحيدة التي رأت ويليم بتلك الطريقة. إذا كان مجرد شخص لطيف ومبتهج فلن يشعر أحد بالفضول تجاهه. لكنه تصرف كأنه قريب من الفتيات وفي الوقت نفسه بدا كما لو كان يرسم خطاً بينه وبينهن. بدا كما لو أنه يستمتع لكن في الوقت نفسه كان وحيداً. اعتاد بشكل جيد على حياة المستودع لكن في بعض الأحيان كانت ترسم على عيناه نظرات حالمة كما لو كان يتذكر أشياء حدثت له في الماضي. لذلك شعر كوتوري بأنه غريب ولم تستطع إزاحة ناظرها عنه, وبقيت تتساءل.
و في النهاية عيد مبارك .
“…..كوتوري, كم يوماً تبقى؟”
بدأ ويليم الشعور بعدم الارتياح من وظيفته الجديدة مجدداً. بينما كان يسير في الردهة يحاول تحديد الشيء الذي شعر به وهو خارج هذا المكان, فإذا بصوت عالٍ يأتيه من خلفه “ويليم!!!!!!!!”
على الرغم أن السؤال كان غامضاً, إلا أن كوتوري كانت تعرف بالضبط ما سألت عنه آيسيا. فقد استخدمت التقويم المعلق في الغرفة لكي تتذكره, لذا بالطبع كانت تعرف الإجابة
“حسناً…..”
” عشرة أيام”
“لأننا…. نحن أيضاً شجعان”
” همم… لا أدري إن كان هذا الوقت كافياً أم لا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المرة التالية التي التقته فيها, كانت بانيفال –إحدى الصغيرات- قد ثبتته في الغابة على الأرض. الآن , وبالتفكير بالأمر مجدداً, كان ويليم قد سحق تحتها عندما قفزت في ذلك اليوم.
” عن ماذا تتحدثن يا فتيات؟”
” كوتوري, كوني هادئة في غرفة القراءة”
” عن إن كان لدينا وقت كاف أم لا لتحقيق أحلام كوتوري في الحب طبعاً”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالفضول تجاهه, أليس كذلك؟”
حطمت كوتوي رأسها في الطاولة من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الغاية تبرر الوسيلة”
” كوتوري, كوني هادئة في غرفة القراءة”
“…..كوتوري, كم يوماً تبقى؟”
” آسفة… لا… لست آسفة! , ماذا تقولين فجأة يا آيسيا؟!”
فاجأها التغيير المفاجئ للموضوع الذي جعلها تسقط من على كرسيها تقريباً
“أها, لا حاجة في أن تخجلي؛ فكثير من الجنيات لا تصلن إلى سن البلوغ, لذلك أنت محظوظة كفاية لتعيشي تجربة الحب كما تعلمين”
” آه, أنا بخير. لم أحصل على قسط كاف من النوم ليلة أمس. إذن ما قصة الإيمنويت؟”
“ليس الأمر كما لو كنت أنظر إليه بهذه الطريقة!”
” ما الذي تتحدثين عنه؟. أي شخص سيتصرف هكذاً إذا تفاجاً”
“… أنا أرى. سأبحث في المكتبة عن قصص رومنسية بين عرقين مختلفين , قد تفيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نريد قراءة كتاب, تعال!”
” رين!؟ أنا لست بحاجة إلى ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالفضول تجاهه, أليس كذلك؟”
” كوتوري, كوني هادئة في غرفة القراءة”
حطمت كوتوي رأسها في الطاولة من الصدمة.
” من تعتقدين أنه السبب في جعلي أصرخ؟!”
” بالمناسبة, أمم…. سيد ويليم” خاطبته إحدى الفتيات بخجل. “أليس هذا مؤلماً؟”
أخذت لحظة لتهدأ. في الخارج, سقطت كرة ألقاها شخص ما عالياً في السماء إلى الأسفل راسمة قوساً عريضاً على طول مسارها.
” منذ وقت طويل, كانوا على الأرض!”
“… لست بحاجة حقاً إلى أي شيء, لذا رجاءً توقفن. لقد تمكنت أخيراً أن أتخلى عن الكثير من الأشياء…. لا أريد أن أشعر بأي ندم إضافي بعد أن وصلت إلى هذه المرحلة” تحدثت كوتوري بصوت ضعيف بالكاد قد يسمعه أي شخص.
“هذه ليست كلمة تكرر بحماس!”
“أنا أرى…” أخرجت آيسيا ضحكة حزينة أخيرة قبل أن تنظر إلى الخارج دون تعقيبات. هزت نيفيرين رأسها قليلاً وبدون أن تقول أي كلمة أخرى عادت إلى قراءة الكتاب الذي كان بين يديها.
“هذا شيء يفعله الذين هم على وشك قتل بعضهم البعض!”
بعد أسبوع…..
“مـ..ماذا؟!” “لا شيء لا شيء. حسناً كما تعلمين, رد فعلك يقول الكثير.”
بدأ ويليم الشعور بعدم الارتياح من وظيفته الجديدة مجدداً. بينما كان يسير في الردهة يحاول تحديد الشيء الذي شعر به وهو خارج هذا المكان, فإذا بصوت عالٍ يأتيه من خلفه “ويليم!!!!!!!!”
كوتوري نوتا سينيوليس كانت جنية بلغت في هذا العام سن الخامسة عشر, مما يجعلها أكبر فتيات المستودع. عندما تأكدوا من أنها تتوافق مع أحد “أسلحة داغ”, كانت قد توافقت مع السيف “سينيوليس” الذي تحمل اسمه حالياً.
ضربت ساقي صاحب الصوت ظهره وقد رفعت سرعته من قوة الركلة. على الرغم من الاختلاف الكبير في الحجم والوزن بينه هو والمهاجم , إلا أن الهجوم الذي قام به المحاجم بشكل متقن قد جعل ويليم يسقط على وجهه. وقبل أن يستوعب تماماً ما يجري, كانت أذرع صغيرة قد التفت حول عنقه بشكل متقن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ويليم؟”
“أمسكت به”
ضربت ساقي صاحب الصوت ظهره وقد رفعت سرعته من قوة الركلة. على الرغم من الاختلاف الكبير في الحجم والوزن بينه هو والمهاجم , إلا أن الهجوم الذي قام به المحاجم بشكل متقن قد جعل ويليم يسقط على وجهه. وقبل أن يستوعب تماماً ما يجري, كانت أذرع صغيرة قد التفت حول عنقه بشكل متقن.
” آه!! لا لا! هذا ليس ما قصدته بأمسكِ به!”
” أعتقد أنك قلت أن نبقى هادئين”
” الغاية تبرر الوسيلة”
” من تعتقدين أنه السبب في جعلي أصرخ؟!”
“صحيح , طالما لا يستطيع الهرب فلا توجد مشكلة”
“إيه؟ أنت فني أليس كذلك؟ يفترض أن تكون ذكياً”
” لا بل هذه مشكلة كبيرة!, نحن اللاتي نطلب منه الخدمة”
“عرض القوة قبل الطلب هي استراتيجية أساسية لطلب أي شيء”
” من تعتقدين أنه السبب في جعلي أصرخ؟!”
“هذا شيء يفعله الذين هم على وشك قتل بعضهم البعض!”
” منذ وقت طويل, كانوا على الأرض!”
“قتل! قتل! قتل!”
كما هو الحال دائماً, تحدثت الفتيات بحرية بينما يسحبن ويليم إلى مكان ما.
“هذه ليست كلمة تكرر بحماس!”
“لأننا…. نحن أيضاً شجعان”
برؤيته للكتف الصغير الملتف حولة , مع وجود ألم طفيف, قام ويليم بتقييم الموقف. فقد كانت المخلوقات الشيطانية الصغيرة اللطيفة محيطة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” الغاية تبرر الوسيلة”
“ما الأمر يا فتيات؟ أتحتجن لشيء ما؟”
أي شخص في هذا المستودع سيشعر بالفضول تجاه ويليم
“نعم نعم”
” منذ وقت طويل, كانوا على الأرض!”
“نريد قراءة كتاب, تعال!”
” آه!! لا لا! هذا ليس ما قصدته بأمسكِ به!”
“أخبرتك أن لا تقيديه هكذا!”
على الرغم أن السؤال كان غامضاً, إلا أن كوتوري كانت تعرف بالضبط ما سألت عنه آيسيا. فقد استخدمت التقويم المعلق في الغرفة لكي تتذكره, لذا بالطبع كانت تعرف الإجابة
اتفق ويليم مع الفتاة الأخيرة
وقبل أن أذهب, الفصل القادم سينشر يوم الجمعة
” هل تردن مني أن أساعدكن في قراءة كتاب صعب؟ أعتذر, لكني لست الأفضل في القراءة والكتابة كما تعلمن”
حطمت كوتوي رأسها في الطاولة من الصدمة.
“إيه؟ أنت فني أليس كذلك؟ يفترض أن تكون ذكياً”
” لكن كتب أنها قصة حقيقية”
” أوه, أنا ذكي للغاية. إذا كان لديكن أي كتاب قديم من خمسمائة عام فيمكنني قراءته بلا مشاكل!”
“إيه؟ أنت فني أليس كذلك؟ يفترض أن تكون ذكياً”
ضحك الفتيات معتقدات أنها مزحة منه وتركن ويليم
” كوتوري, كوني هادئة في غرفة القراءة”
“يمكننا قراءته بأنفسنا. كل ما نريدك أن تفعله هو أن تجلس بجانبنا”
“…بنفس الطريقة؟…” علقت تلك الكلمات في رأس كوتوري مانعة تروس أفكارها من التحرك والتفكير أكثر من ذلك. هل يمكن أن يكون ويليم ينظر إليها بنفس الطريقة التي ينظر بها للطفلات؟.
” نعم إنها قصة قديمة مخيفة”
“ما الأمر يا فتيات؟ أتحتجن لشيء ما؟”
“حسناً لست خائفة أو شيء كهذا, لكن تلك الفتيات قد أصررن على ذلك”
” لا بأس طالما نخفض أصواتنا”
“مـ…مهلا, لا تمثلي كما لو كنت ناضجة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالفضول تجاهه, أليس كذلك؟”
كما هو الحال دائماً, تحدثت الفتيات بحرية بينما يسحبن ويليم إلى مكان ما.
“أه” بعد أن تمت معانقتها فجأة من الخلف, أخرجت كوتوري صرخة غريبة مسموعة. “مهلاً لا تفعلي ذلك!”
“قصة قديمة؟”
الأصوات التي حاول ويليم بكل جهده ألا يتذكرها قد عادت إلى رأسه. لقد أدرك أنه قد نسي شيئاً مهماً :لماذا قرر أن يبقى في الجزيرة الثامنة والعشرين القذرة تلك؟, كان من الصعب العيش هناك. لم يقبله أي أحد بسبب كونه عديم علامة. لم يعطه أحد مكاناً يمكنه أن يعود إليه.
“قصة عن الإيمنويت!”
لكن تلك الأسباب بالضبط كانت هي سبب بقائه هناك. لم يعد ينتمي إلى أي مكان. حتى لو أراد أن يعود إلى المنزل فإن تلك الرغبة لن تتحقق أبداً . في تلك الجزيرة القذرة تم تذكيره بتلك الحقيقة البشعة كل يوم.
شعر ويليم فجأة بالدوار عند ذكر الإيمنويت. تغلب عليه شعور قوي بالدي جافو* جاعلاً عقله يغوص مرة أخرى في الماضي. المشهد الذي كان حوله, والمستودع الذي في الجزيرة الثامنة والستين, تغير بشكل ملتوٍ إلى مشهد في المكان الذي يعيش فيه في الماضي, عندما كان أقدم طفل في ذلك المكان وهو الذي كان مسؤولاً عن العناية بالصغار, تغير المشهد إلى صورة لدار الأيتام الذي كان يعيش فيه في الماضي.
“ما الأمر يا فتيات؟ أتحتجن لشيء ما؟”
“ويليمممممممممممم!!!”
“حسناً…..”
“أبي, هل جعلت شيئاً آخر في حالة فوضى”
“ما الأمر يا فتيات؟ أتحتجن لشيء ما؟”
الأصوات التي حاول ويليم بكل جهده ألا يتذكرها قد عادت إلى رأسه. لقد أدرك أنه قد نسي شيئاً مهماً :لماذا قرر أن يبقى في الجزيرة الثامنة والعشرين القذرة تلك؟, كان من الصعب العيش هناك. لم يقبله أي أحد بسبب كونه عديم علامة. لم يعطه أحد مكاناً يمكنه أن يعود إليه.
“أها, لا حاجة في أن تخجلي؛ فكثير من الجنيات لا تصلن إلى سن البلوغ, لذلك أنت محظوظة كفاية لتعيشي تجربة الحب كما تعلمين”
لكن تلك الأسباب بالضبط كانت هي سبب بقائه هناك. لم يعد ينتمي إلى أي مكان. حتى لو أراد أن يعود إلى المنزل فإن تلك الرغبة لن تتحقق أبداً . في تلك الجزيرة القذرة تم تذكيره بتلك الحقيقة البشعة كل يوم.
ترجمة وتدقيق : عبدالعزيز
لكن هذا المكان كان مشابهاً جداً للميتم. لذا كان عليه تذكير نفسه باستمرار أن هذا ليس منزله. لا يجب عليه أن يرتدي الزي العسكري الأسود الذي لا يناسبه. كانت الشارة التي تبين رتبته التي على كتفه بلا قيمة. فلن يبقى هنا سوى لبضعة أشهر. لذلك كل شيء سيكون على ما يرام, لم ينس ذلك المكان أو يخونه (يقصد الميتم).
للمرة الثانية نظرن إلى بعضهن البعض
“ويليم؟”
“آيسيا مايس فالجاليس” هي جنية من جنيات المستودع من الرابعة عشر من عمرها, تعتبر مثل كوتوري, جندية من الجنيات قد نمت تماماً مثلها كما تم تأكيد توافقها مع سلاح داغ. أيضاً مثل كوتوري كان اسمها الأخير “فالجاليس” الذي هو اسم سيفها. لديها شعر بلون يشابه سنبلة الأرز الناضجة, وعبون بنية كلون الشجر. كان دائماً ما يظهر على وجهها ابتسامة دائماً .
أعاده ذلك الصوت إلى وعيه.
” لا بل هذه مشكلة كبيرة!, نحن اللاتي نطلب منه الخدمة”
” آه, أنا بخير. لم أحصل على قسط كاف من النوم ليلة أمس. إذن ما قصة الإيمنويت؟”
“أعتقد أن تلك القصص قد تخلط بعض الحقائق مع الخيال… وبالمناسبة لماذا سيكون عدم وجود الشجعان أمراً سيئاً؟”
” منذ وقت طويل, كانوا على الأرض!”
” عن إن كان لدينا وقت كاف أم لا لتحقيق أحلام كوتوري في الحب طبعاً”
بدأت الفتيات يتحدثن بشكل محموم. عن قرأنه في قصة مصورة من قبل. قال ذلك الكتاب أن المخلوقات المرعبة المسماة بالإيمنويت كانت قد عاشت في الأرض من قبل. و بسببهم أجبرت العفاريت على النزوح إلى أراض أصغر, وأحرقت غابات الجان الثمينة, وتم طرد الزواحف من حفر الماء الخاصة بهم, وانتهى سلام المستذئبين*, ونهبت كنوز التنانين. وعندما نزل الزوار لإحلال العقاب الإلهي عليهم ضرب الإيمنويت أولاً, فقتلوا الآلهة بنفسها. في النهاية دعوا الوحوش السبعة عشر للخروج من مكان ما ودمروا أنفسهم آخذين كل ما على الأرض معهم.
“أخبرتك أن لا تقيديه هكذا!”
“مخيف, أليس كذلك؟”
“هذا شيء يفعله الذين هم على وشك قتل بعضهم البعض!”
عندما يتم حكاية القصة بتلك الطريقة فإنها تكون مخيفة بالفعل. لدرجة تجعل تتساءل إلى أي مدى الإيمنويت تشبه الوحوش السبعة عشر.
كانت تمتلك ظلالاً فاتحة من اللون الأزرق امتلأ بها كل من شعرها وعينها. لكنها لم تكن تحب ذلك اللون لسببين. في البداية كما هو الحال مع أي جنية فإن شعرها لافت للانتباه بشكل كبير إذا ما خرجت إلى الشارع, ثانياً والأهم, أن لون شعرها لا يليق بالملابس الزاهية.
“حسناً, إنها قصة مصورة, لذا قد لا تكون صحيحة كما تعلمن”
برؤيته للكتف الصغير الملتف حولة , مع وجود ألم طفيف, قام ويليم بتقييم الموقف. فقد كانت المخلوقات الشيطانية الصغيرة اللطيفة محيطة به.
” لكن كتب أنها قصة حقيقية”
” من تعتقدين أنه السبب في جعلي أصرخ؟!”
” كل كتاب يكتب فيه أنه كذلك”
” هل تردن مني أن أساعدكن في قراءة كتاب صعب؟ أعتذر, لكني لست الأفضل في القراءة والكتابة كما تعلمن”
نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض “لكن , هل الشجعان الذين في القصة ليسوا حقيقيين؟”
“…..كوتوري, كم يوماً تبقى؟”
” أنا لا أريد ذلك”. تمتمت الفتاة ذات الشعر الأرجواني وقد وافقها الآخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثانياً: بما أن الفصول قد تصبح أسبوعية أو شبه أسبوعية فما رأيكم أن أكمل الترجمة من بعد الأنمي. عموماً الخيار خياركم , التصويت سيستمر إلى الغد., لذا قولوا إن أردتم أم لا.
“أعتقد أن تلك القصص قد تخلط بعض الحقائق مع الخيال… وبالمناسبة لماذا سيكون عدم وجود الشجعان أمراً سيئاً؟”
” عن ماذا تتحدثن يا فتيات؟”
للمرة الثانية نظرن إلى بعضهن البعض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” همم… لا أدري إن كان هذا الوقت كافياً أم لا…”
“لأننا…. نحن أيضاً شجعان”
“أعتقد أن تلك القصص قد تخلط بعض الحقائق مع الخيال… وبالمناسبة لماذا سيكون عدم وجود الشجعان أمراً سيئاً؟”
ويلم لم يفهم الأمر تماماً. لقد كن خائفات من الإيمنويت وفي نفس الوقت أردن أن يصبحن مثل رمز الفصيلة نفسها. حسناً, صحيح أنه بالنسبة للبشرية في ذلك الوقت كان الشجعان يشبهون الأسلحة نوعاً ما. ربما لهذا السبب شعرت الفتيات –كونهن أسلحة- أنهن يشبهن أولئك المحاربون القدامى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويلم لم يفهم الأمر تماماً. لقد كن خائفات من الإيمنويت وفي نفس الوقت أردن أن يصبحن مثل رمز الفصيلة نفسها. حسناً, صحيح أنه بالنسبة للبشرية في ذلك الوقت كان الشجعان يشبهون الأسلحة نوعاً ما. ربما لهذا السبب شعرت الفتيات –كونهن أسلحة- أنهن يشبهن أولئك المحاربون القدامى.
” بالمناسبة, أمم…. سيد ويليم” خاطبته إحدى الفتيات بخجل. “أليس هذا مؤلماً؟”
“…..كوتوري, كم يوماً تبقى؟”
عندما سمع هذا السؤال عاد الألم فجأة في كتفه, بسبب تذكره أن الفتاة لم تتركه بعد.
عندما يتم حكاية القصة بتلك الطريقة فإنها تكون مخيفة بالفعل. لدرجة تجعل تتساءل إلى أي مدى الإيمنويت تشبه الوحوش السبعة عشر.
ترجمة وتدقيق : عبدالعزيز
” إنها ليست كما لو أنها تعني الكثير لي أو شيء كهذا!. كل ما في الأمر أنها جيدة كتمويه عندما أغادر الجزيرة….. لست بحاجة إليها عندما أكون هنا!. وأيضاً لما فتحتي هذا الموضوع فجأة؟!”
أولا أعتذر على التأخير , والسبب هو أنه قد ظهر شيء فجأة شيء قد دمر جدولي في الترجمة وجعلني مشغولاً في الفترة الأخيرة.
“قصة قديمة؟”
ثانياً: بما أن الفصول قد تصبح أسبوعية أو شبه أسبوعية فما رأيكم أن أكمل الترجمة من بعد الأنمي. عموماً الخيار خياركم , التصويت سيستمر إلى الغد., لذا قولوا إن أردتم أم لا.
و في النهاية عيد مبارك .
و في النهاية عيد مبارك .
“حسناً, إنها قصة مصورة, لذا قد لا تكون صحيحة كما تعلمن”
وقبل أن أذهب, الفصل القادم سينشر يوم الجمعة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالفضول تجاهه, أليس كذلك؟”
“همم؟” نظرت آيسيا إلى عين كوتوري بابتسامة عريضة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات