شبيه الذئب
الفصل 334:
.
.
“ما زلت لا أعرف اسمك.”
.
لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.
.
“أنا.. انا يجب علي أن أقوم حالاً بإعداد لوحة إعلانية هناك! الشيء الموجود في المستنقع في وسط الوادي قد أصيب بجروح بالفعل. ومع ذلك، فقد أصيبت وماتت عدة من مجموعات السحرة. اذا كانوا حريصين جداً على إعطاء ذلك الشيء عناق دافئ كل مرة في الآونة الأخيرة. لا أستطيع أن أوقفهم!”*
في كهف رث، جلس رجل يرتدي ملابس خشنة مثل رجل الكهف إلى جانب نار قوية. على الجانب الآخر ترقد امرأة بحالة مشوشة من الصدمة، وكان صدرها يتنفس باطراد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي مان قالت: “يبدو أنك معتاد على هذا المكان. لا أريد أن أرى المزيد من الناس يموتون، وهم جميعاً سحرة متوسطين… دعني أساعدك في التخلص من ذلك الشيء الموجود في الوادي أيضاً.”
تم خلع سروال الجيش الأخضر للمرأة، وكشفت ملابسها الداخلية الوردية. كانت قطعة القماش صغيرة إلى حد ما غير قادرة على إخفاء غنائمها الممتلئة تماماً، والتي كانت مكشوفة تماماً وبدا أكثر جاذبية تحت إضاءة النار.
لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.
كهف، نار، رجل وامرأة، مثل هذا الإعداد يمكن أن يثير بسهولة خيال أي شخص وحشي.
عندما عاد الرجل، لي مان قد وضعت بالفعل سراويلها عليها. كانت عيناها تحدقان في النيران وهي تحاول معرفة ما إذا كان الرجل قد فعل شيئاً لها.
غمغم الرجل: “لماذا حتى تأتي المرأة إلى هذا المكان؟”.
فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.
“مم…”.
الفصل 334:
اطلقت المرأة أنين ناعم. فجأة، أصبح الجو في الكهف أكثر جفافاً، حيث سُمِعَ صوت شخص يبتلع لعابه.
ابتسم الرجل في ظروف غامضة وقال: “لجمع بعض الأشياء…”.
“اللعنة، نسيت أن أعيد لها سروالها…”
“أنا.. انا يجب علي أن أقوم حالاً بإعداد لوحة إعلانية هناك! الشيء الموجود في المستنقع في وسط الوادي قد أصيب بجروح بالفعل. ومع ذلك، فقد أصيبت وماتت عدة من مجموعات السحرة. اذا كانوا حريصين جداً على إعطاء ذلك الشيء عناق دافئ كل مرة في الآونة الأخيرة. لا أستطيع أن أوقفهم!”*
وبمجر ان عبرت الفكرة عقل الرجل. استعادت لي مان الوعي. وفحصت محيطها بوجه فارغ بعد أن فتحت عينيها، واكتشفت رجلاً ذا شعر طويل، مثل رجل الكهف يحدق بها. جمعت تركيزها على الفور وبدأت في إلقاء السحر بلا وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم خلع سروال الجيش الأخضر للمرأة، وكشفت ملابسها الداخلية الوردية. كانت قطعة القماش صغيرة إلى حد ما غير قادرة على إخفاء غنائمها الممتلئة تماماً، والتي كانت مكشوفة تماماً وبدا أكثر جاذبية تحت إضاءة النار.
ابتسم رجل الكهف وفضح أسنانه. كانت أسنانه مثل اسنان الذئاب حادة تماماً، مثل سيوف معلقة في الهواء وقال: “أنت مسمومة”..
كهف، نار، رجل وامرأة، مثل هذا الإعداد يمكن أن يثير بسهولة خيال أي شخص وحشي.
لي مان سألت في لهجة هادئة لأنها جمعت أفكارها وقالت: “أنت… صياد؟”.
كانت ساحرة متقدمة وكانت لا تزال قريبة جداً من فقدان حياتها، ناهيك عن تلك المجموعة من الصيادين!
السبب وراء تعثرها للحظة هو أن الرجل بدا مشابهاً للغاية لرجل الكهف. حتى الصياد الذي كان في حالة سيئة للغاية لا يزال يبدو أفضل منه. لم تستطع معرفة المدة التي قضاها في البرية.
لي مان لا يمكن أن تساعد ولكن التشكيك في قلبها، بالضبط كم من الوقت قضاه وهو يعيش هنا؟ وصل شعره تقريباً الأرض. كانت أسنانه مثل أنياب الذئب. لو لم يكن لوجهه الإنساني العادي، لكان قد ظنت أنه قد نشأ بالفعل بواسطة الذئاب، كما هو الحال مع فلم الفتى المستذئب!
قال الرجل وهو يبتسم: “بأكثر أو أقل، على الأقل لن أتمكن من مغادرة هذا المكان في فترة زمنية قصيرة.”
فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.
سألت لي مان: “هل أنقذت حياتي؟”.
(يسخر من الناس الي ما ردوا على نصيحته وماتوا من قبل بواسطة ذلك “الشيء”.)
قال الرجل: “نعم، السم الذي تم اصابتك به صعب للغاية. لقد استغرق الأمر جهداً كبيراً لتطهيره عندما اصبت به بنفسي. ومع ذلك، فإن جسدك أقوى بكثير مما كنت أعتقد. افترضت أنك ستظلين فاقدة للوعي لسبعة أو ثمانية أيام على الأقل.”
ابتسم الرجل في ظروف غامضة وقال: “لجمع بعض الأشياء…”.
أوضحت لي مان وقالت: “شكرا، أنا لست مهملة هكذا عادة.”
لي مان سألت: “لماذا أنت هنا؟”.
سأل الرجل: “لماذا تأتي امرأة مثلك إلى هذا المكان الخطير لوحدك؟”.
غمغم الرجل: “لماذا حتى تأتي المرأة إلى هذا المكان؟”.
لي مان اعادت السؤال. وعيونها تمتلئ بفخر الامرأة المستقلة وقالت: “الست انت لوحدك ايضاً؟”.
لي مان أصبح تعبير الظلام مظلما وهي تتوهج عليه وقالت: “هل كان لديك ما يكفي؟”.
أضاف الرجل. ونظرت عيناه إليها في بعض الأحيان وقال: “أنت على حق، لذلك أنت هنا للحصول على الكنز في الوادي؟”.
قال الرجل: “اررر… هذا لا يهمك”.
لي مان هزت رأسها. هي تتذكر البرق الذي رأته قبل أن تغيب عن الوعي، وقبل إلقاء نظرة فاحصة على الرجل أمامها وقالت: “أنا هنا للتحقيق في الشيء الذي قتل الكثير من الوحوش الشيطانية مؤخراً.”
قالت لي مان واحتجت بنبرة غاضبة: “أنا لم أخبرك بما هو عليه حتى!”.
“أوه، أنا أرى…” غيّر الرجل نظرته وهو يغير الموضوع واكمل: “طالما أنك لست هنا من أجل الكنز. لقد مات كثيرون بسببه”.
لي مان قالت: “مهما كنت تفعل، يمكنني مساعدتك، لكن آمل أن تتمكن من إرسال رسالة إلى مجموعة الصيادين التي وصلت للتو هنا. قل لهم ألا يذهبون للامام أكثر. حياتهم في خطر”.
لي مان كانت مندهشة وقالت: “مات الكثيرون؟”.
(يسخر من الناس الي ما ردوا على نصيحته وماتوا من قبل بواسطة ذلك “الشيء”.)
قال الرجل: “نعم، من أين تعتقدين أن هذا السم أتى؟ لقد حاولت تحذير بعض المجموعات، لكنهم تجاهلوا تماماً نصيحتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم خلع سروال الجيش الأخضر للمرأة، وكشفت ملابسها الداخلية الوردية. كانت قطعة القماش صغيرة إلى حد ما غير قادرة على إخفاء غنائمها الممتلئة تماماً، والتي كانت مكشوفة تماماً وبدا أكثر جاذبية تحت إضاءة النار.
لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.
فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.
وتذكرت كيف تسممت والشعور بعدم الارتياح الذي شعرت به عندما وصلت المجموعة لأول مرة إلى الوادي.
وتذكرت كيف تسممت والشعور بعدم الارتياح الذي شعرت به عندما وصلت المجموعة لأول مرة إلى الوادي.
كانت ساحرة متقدمة وكانت لا تزال قريبة جداً من فقدان حياتها، ناهيك عن تلك المجموعة من الصيادين!
قال الرجل: “اررر… هذا لا يهمك”.
_ اللعنة، مجموعة دا تشوي كانت لا تزال جاهلة حول الخطر. آمل، انهم لم يتسمموا مثلي. خلاف ذلك، فإن المجموعة بأكملها ستكون قد ماتت الآن. _
لي مان كانت مندهشة وقالت: “مات الكثيرون؟”.
قال الرجل: “سيستغرق الامر بعض الوقت حتى يتم تطهير السم. يجب أن تختبئي في الكهف في الوقت الحالي.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) غادر الرجل الكهف بحرج وقال: “لا… سوف أعذر نفسي الان واخرج. يرجى ارتداء سراويلك، لقد جفتها بالفعل من أجلك!”.
لي مان سألت: “لماذا أنت هنا؟”.
“ما زلت لا أعرف اسمك.”
ابتسم الرجل في ظروف غامضة وقال: “لجمع بعض الأشياء…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل: “ليس لدي أي وقت لأدخره. حياتي ما زالت على المحك هنا.”
لي مان أصبح تعبير الظلام مظلما وهي تتوهج عليه وقالت: “هل كان لديك ما يكفي؟”.
“ما زلت لا أعرف اسمك.”
غادر الرجل الكهف بحرج وقال: “لا… سوف أعذر نفسي الان واخرج. يرجى ارتداء سراويلك، لقد جفتها بالفعل من أجلك!”.
أوضحت لي مان وقالت: “شكرا، أنا لست مهملة هكذا عادة.”
لقد نفذ صبر لي مان تماماً. خلال المحادثة، أعطت بالفعل تلميحات لمغادرة الكهف اكثر من مرة. لدهشتها، جلس الرجل هناك طوال المحادثة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان قال: “لن يكون جيداً بما فيه الكفاية، أيضاً. نحن بحاجة إلى شخص قوي بدرجة كافية، يمكنه تحريك الوحش الشيطاني مستوى الجنيرال الوغد… (تنهد) لننسى ذلك، دعينا نجربها. يجب أن تجدي الرجل أولاً. فقط اجعلي الأمر واضحاً، لا تحاولي أخذ الشيء الذي أحتاجه. وإلا، فستموتون جميعاً قريباً.”
إذا لم يكن قد أنقذ حياتها، فلن تغفر له أبداً لخلع سراويلها!
………
………
وبمجر ان عبرت الفكرة عقل الرجل. استعادت لي مان الوعي. وفحصت محيطها بوجه فارغ بعد أن فتحت عينيها، واكتشفت رجلاً ذا شعر طويل، مثل رجل الكهف يحدق بها. جمعت تركيزها على الفور وبدأت في إلقاء السحر بلا وعي.
عندما عاد الرجل، لي مان قد وضعت بالفعل سراويلها عليها. كانت عيناها تحدقان في النيران وهي تحاول معرفة ما إذا كان الرجل قد فعل شيئاً لها.
فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.
فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.
وبمجر ان عبرت الفكرة عقل الرجل. استعادت لي مان الوعي. وفحصت محيطها بوجه فارغ بعد أن فتحت عينيها، واكتشفت رجلاً ذا شعر طويل، مثل رجل الكهف يحدق بها. جمعت تركيزها على الفور وبدأت في إلقاء السحر بلا وعي.
(أشلووووووووووون؟ ازاي؟ كيف؟ هاااااااه؟ مش فاااااااهم؟ لول؟ ….. بعد كذا ما عندي تعليق اي تاني ….. لنكمل.)
“أوه، يمكنك دعوتي بفان مو.”*
لي مان القت نظرة على الرجل الذي كان يسير نحوها وقالت: “هل لك ان تسدي لي خدمه؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي مان سقطت في فكر عميق.
لي مان لا يمكن أن تساعد ولكن التشكيك في قلبها، بالضبط كم من الوقت قضاه وهو يعيش هنا؟ وصل شعره تقريباً الأرض. كانت أسنانه مثل أنياب الذئب. لو لم يكن لوجهه الإنساني العادي، لكان قد ظنت أنه قد نشأ بالفعل بواسطة الذئاب، كما هو الحال مع فلم الفتى المستذئب!
قالت لي مان: “كان هناك رجل يتبعنا عندما دخلنا الوادي. أنا متأكد من أنه كان يستخدم طريقة الجيش في تعقب الأعداء وإخفاء وجوده. سأجده.”
رفضها الرجل على الفور وقال: “ليس لدي الكثير من الوقت”.
فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.
قالت لي مان واحتجت بنبرة غاضبة: “أنا لم أخبرك بما هو عليه حتى!”.
.
قال الرجل: “ليس لدي أي وقت لأدخره. حياتي ما زالت على المحك هنا.”
اطلقت المرأة أنين ناعم. فجأة، أصبح الجو في الكهف أكثر جفافاً، حيث سُمِعَ صوت شخص يبتلع لعابه.
لي مان قالت: “مهما كنت تفعل، يمكنني مساعدتك، لكن آمل أن تتمكن من إرسال رسالة إلى مجموعة الصيادين التي وصلت للتو هنا. قل لهم ألا يذهبون للامام أكثر. حياتهم في خطر”.
كان من المحتمل أن يكون هناك أخبار تنتشر حول بذرو الروح لعنصر الأرض. نتيجة لذلك، كثير من السحرة قد اتوا للبحث عن ذلك. لدهشتهم، لم يكن الوادي سوى فخ، أودى بحياة عدد لا يحصى منهم. علاوة على ذلك، كان من المستحيل على الناس معرفة الحقيقة، حيث تم القضاء على معظم المجموعات تماماً بعد المجيء إلى هنا. نتيجة لذلك، سيأتي المزيد من الناس إلى هنا وينتهي بهم المطاف إلى الموت.
لي مان كان لديها انطباع جيد إلى حد ما عن المجموعة. على الرغم من أنهم كانوا فاسقين للغاية، فقد اعتادت على الناس الذين يحدقون بها مثل هذا.
لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.
“أنا.. انا يجب علي أن أقوم حالاً بإعداد لوحة إعلانية هناك! الشيء الموجود في المستنقع في وسط الوادي قد أصيب بجروح بالفعل. ومع ذلك، فقد أصيبت وماتت عدة من مجموعات السحرة. اذا كانوا حريصين جداً على إعطاء ذلك الشيء عناق دافئ كل مرة في الآونة الأخيرة. لا أستطيع أن أوقفهم!”*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي مان قالت: “يبدو أنك معتاد على هذا المكان. لا أريد أن أرى المزيد من الناس يموتون، وهم جميعاً سحرة متوسطين… دعني أساعدك في التخلص من ذلك الشيء الموجود في الوادي أيضاً.”
(يسخر من الناس الي ما ردوا على نصيحته وماتوا من قبل بواسطة ذلك “الشيء”.)
الفصل 334:
لي مان سقطت في فكر عميق.
كان من المحتمل أن يكون هناك أخبار تنتشر حول بذرو الروح لعنصر الأرض. نتيجة لذلك، كثير من السحرة قد اتوا للبحث عن ذلك. لدهشتهم، لم يكن الوادي سوى فخ، أودى بحياة عدد لا يحصى منهم. علاوة على ذلك، كان من المستحيل على الناس معرفة الحقيقة، حيث تم القضاء على معظم المجموعات تماماً بعد المجيء إلى هنا. نتيجة لذلك، سيأتي المزيد من الناس إلى هنا وينتهي بهم المطاف إلى الموت.
اطلقت المرأة أنين ناعم. فجأة، أصبح الجو في الكهف أكثر جفافاً، حيث سُمِعَ صوت شخص يبتلع لعابه.
حتى ساحر متقدم مثلها قد فشلت في حماية نفسها بشكل صحيح، فإن أي مجموعة أخرى ستقتل بالتأكيد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم خلع سروال الجيش الأخضر للمرأة، وكشفت ملابسها الداخلية الوردية. كانت قطعة القماش صغيرة إلى حد ما غير قادرة على إخفاء غنائمها الممتلئة تماماً، والتي كانت مكشوفة تماماً وبدا أكثر جاذبية تحت إضاءة النار.
لي مان كانت مشتبهة قليلا من الرجل وقالت: “كيف تعرف أن الشيء قد أصيب؟”.
(مش ملاحظين انو كل مرة بيغير ويعكس أسمو للاسم الفيك في كل مرة بينكشف بسرعة بشكل غير طبيعي؟ ههههه.)
كان معظم الناس قد ماتوا في منتصف الطريق إلى الوادي، ومع ذلك يبدو أن هذا الرجل كان يعيش جيداً تماماً هنا.
أوضحت لي مان وقالت: “شكرا، أنا لست مهملة هكذا عادة.”
الى جانب ذلك، لقد شعرت بأن جالب الموت من بحيرة دونغ تينغ قد ظهرت قبل أن تغيب عن الوعي. كيف انتهى بها المطاف إلى إنقاذها من هذا الرجل؟ هل كانت تحت الوهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل: “ليس لدي أي وقت لأدخره. حياتي ما زالت على المحك هنا.”
قال الرجل: “اررر… هذا لا يهمك”.
_ اللعنة، مجموعة دا تشوي كانت لا تزال جاهلة حول الخطر. آمل، انهم لم يتسمموا مثلي. خلاف ذلك، فإن المجموعة بأكملها ستكون قد ماتت الآن. _
“ما زلت لا أعرف اسمك.”
لي مان كانت مشتبهة قليلا من الرجل وقالت: “كيف تعرف أن الشيء قد أصيب؟”.
“أوه، يمكنك دعوتي بفان مو.”*
لي مان عبست وقالت: “هذا الوادي ليس طبيعيا.”.
(مش ملاحظين انو كل مرة بيغير ويعكس أسمو للاسم الفيك في كل مرة بينكشف بسرعة بشكل غير طبيعي؟ ههههه.)
فحصت جسدها لفترة وجيزة. أجزائها الحساسة تبدو جيدة تماماً… غشاء البكارة قد تم كسره بالفعل. كأنثى ساحر المعركة، كانت قد أعطت بالفعل عذريتها للتدريب المكثف في الجيش. لا علاقة له بالرجل*.
لي مان قالت: “يبدو أنك معتاد على هذا المكان. لا أريد أن أرى المزيد من الناس يموتون، وهم جميعاً سحرة متوسطين… دعني أساعدك في التخلص من ذلك الشيء الموجود في الوادي أيضاً.”
حدقت في الشاب الاستثنائي مع نظرة صارمة. كان على الجيش الالتزام بالتخلص من أي تهديد محتمل. منذ ان لي مان كانت جنيرال، فهذه كانت مسؤولية لم تستطع تجنبها.
حدقت في الشاب الاستثنائي مع نظرة صارمة. كان على الجيش الالتزام بالتخلص من أي تهديد محتمل. منذ ان لي مان كانت جنيرال، فهذه كانت مسؤولية لم تستطع تجنبها.
“أوه، أنا أرى…” غيّر الرجل نظرته وهو يغير الموضوع واكمل: “طالما أنك لست هنا من أجل الكنز. لقد مات كثيرون بسببه”.
مو فان ذُهِلْ. بدأ يتفقد المرأة ذات النغمة المبجلة.
لي مان قالت: “مهما كنت تفعل، يمكنني مساعدتك، لكن آمل أن تتمكن من إرسال رسالة إلى مجموعة الصيادين التي وصلت للتو هنا. قل لهم ألا يذهبون للامام أكثر. حياتهم في خطر”.
قال مو فان: “لديّ خطة لقتله، لكنني لا أعتقد أنه أمر معقول مع اثنين منا. ما زلنا بحاجة إلى شخص ذكي بما يكفي لسحب الوحوش السامة بعيداً.”.
في كهف رث، جلس رجل يرتدي ملابس خشنة مثل رجل الكهف إلى جانب نار قوية. على الجانب الآخر ترقد امرأة بحالة مشوشة من الصدمة، وكان صدرها يتنفس باطراد.
قالت لي مان: “كان هناك رجل يتبعنا عندما دخلنا الوادي. أنا متأكد من أنه كان يستخدم طريقة الجيش في تعقب الأعداء وإخفاء وجوده. سأجده.”
قالت لي مان واحتجت بنبرة غاضبة: “أنا لم أخبرك بما هو عليه حتى!”.
مو فان قال: “لن يكون جيداً بما فيه الكفاية، أيضاً. نحن بحاجة إلى شخص قوي بدرجة كافية، يمكنه تحريك الوحش الشيطاني مستوى الجنيرال الوغد… (تنهد) لننسى ذلك، دعينا نجربها. يجب أن تجدي الرجل أولاً. فقط اجعلي الأمر واضحاً، لا تحاولي أخذ الشيء الذي أحتاجه. وإلا، فستموتون جميعاً قريباً.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لي مان اعادت السؤال. وعيونها تمتلئ بفخر الامرأة المستقلة وقالت: “الست انت لوحدك ايضاً؟”.
لي مان قالت بنبرة هادئة إلى حد ما: “أنا غير مهتمة به”.
رفضها الرجل على الفور وقال: “ليس لدي الكثير من الوقت”.
لي مان القت نظرة على الرجل الذي كان يسير نحوها وقالت: “هل لك ان تسدي لي خدمه؟”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
