سآخذ الانتقام من أجلك!
الفصل 228
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً اشتعلت اللهب القرمزي من صدع أصابعه، فقد بدت وكأنها مصل مقدس أثناء تدفقهما فوق رأس شو تشاو تينغ.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
“لقد وجدتهم، هم في مستودع التسليم السريع جنوب معهد اللؤلؤة”
مو فان اتصل مرة أخرى على تانغ يوي في الهاتف، أراد أن يؤكد ما إذا كانت هناك طريقة مختلفة.
.
تانغ يوي إخبرته: “آلهة معبد البارثينون ربما يمكن أن تساعده. لكن مما أعرفه، فإن جميع المرشحات الاثني عشر في معبد البارثينون قد تم اغتيالهن. وبالتالي، فإن موقف الآلهة لا يزال شاغراً”.
“في هذه الحالة، ليس هناك أمل على الإطلاق؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ======================
على الرغم من ان مو فان لم يعرف من تانغ يوي عن ماذا كانت تتحدث، وفقا للهجة تانغ يوي، فُرَصْ شو تشاو تينغ للعودة إلى الوراء كانت في الأساس غير موجودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخيراً اشتعلت اللهب القرمزي من صدع أصابعه، فقد بدت وكأنها مصل مقدس أثناء تدفقهما فوق رأس شو تشاو تينغ.
قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.
لينغ لينغ سمعت لهجة مو فان، وشعرت وكأنه مثل البركان الذي كان على وشك أن ينفجر ويندلع!
تانغ يوي أجابت: “اذهب واعتني به، لدي بعض الأشياء التي يجب القيام بها”.
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شو تشاو تينغ أدرك أن مو فان لم يكن يتحرك، فركع فجأة. لقد استخدم رأسه الدموي المليء بالجروح، وضرب باستمرار على الأرض.
“حسنا.”
“غوغوغو~~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد قفل المكالمة، مو فان أدرك ان شو تشاو تينغ قد رفع بالفعل رأسه للنظر في مو فان.
الموت سيكون مثل شكل من أشكال الارتياح له، خاصة عندما كان أداة من الفاتيكان الاسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
.
“غوغوغو~~~”
.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينغ لينغ قال: “لماذا أشعر أنني أصبحت خادمتك؟ على الرغم من أنني في هانغ تشو، لا يزال يتعين علي مساعدتك في العثور على أدلة في شنغهاي … حسناً، حسناً، من الصعب جداً أن أجد وحش الظل. ومع ذلك، فإن العثور على الشخص الذي امسك به لن يكون بالأمر الصعب. وحش الظل قد سقط في يد شخص ما يسمى شين مينغ شياو”.
شو تشاو تينغ مدد مخالبه الأخرى الحادة تماماً واطلق صوت غريب على مو فان.
من النيران الحمراء الساطعة، طرحت بضع بتلات. لقد تحولوا إلى مراسم دفن مقدسة ساخنة. في النار تحول بسرعة شو تشاو تينغ وتشانغ لولو الى الغبار الأسود…
مو فان حاول أن يفهم: “ماذا تريد أن تقول؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كما نظر إلى شو تشاو تينغ، مو فان لم يستطع إلا أن يتذكر حفل افتتاح مدرسة تيان لان ماجيك الثانوية، وطالب عنصر البرق الذي صدم المدرسة بأكملها. في تلك اللحظة، كان الابهار الخاص به لا مثيل له. كلما نظر إليه مو فان، كان وجهه يحمل شعور الغطرسة. بعد كل شيء، كان الطالب الوحيد ذو عنصر البرق في المدرسة. على الأقل، هذا ما يعتقده …
“جوجوجو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شو تشاو تينغ أشار إلى مو فان، ثم أشار إلى موقع قلبه.
مو فان ذُهل: “أنت تريد مني أن انهي حياتك؟”.
كانت درجة حرارة اللهب عالية للغاية. بينما كان يحترق اللهب القرمزي جسده، امتد أيضاً إلى جثة تشانغ لولو بجانبه.
“ماذا ستفعل؟”
مو فان اتصل مرة أخرى على تانغ يوي في الهاتف، أراد أن يؤكد ما إذا كانت هناك طريقة مختلفة.
شو تشاو تينغ أومأ.
مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.
مو فان قال بصدق: “سوف آخذك إلى محكمة السحر، سوف أطلب منهم السيطرة مؤقتاً عليك وإيجاد طريقة لإعادتك”.
ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي اعطته تانغ يوي كان اليأس.
قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.
شو تشاو تينغ هز رأسه. الآن وقد غادرت تشانغ لولو هذا العالم، وتحول مظهره إلى هذا، وحتى ترك ذلك المسخ الغريب يو آنغ ان يعامله مثل العبد لإيذاء الناس باستمرار. هو قد رغب في ان ينهي حياته الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شو تشاو تينغ كان غير قادر على انهاء حياته. بما أن روحه كانت مستعبدة، لم يتمكن من قتل نفسه بنفسه. لهذا السبب توسل الى مو فان لاتخاذ الإجراء عنه.
على الرغم من ان مو فان لم يعرف من تانغ يوي عن ماذا كانت تتحدث، وفقا للهجة تانغ يوي، فُرَصْ شو تشاو تينغ للعودة إلى الوراء كانت في الأساس غير موجودة.
الموت سيكون مثل شكل من أشكال الارتياح له، خاصة عندما كان أداة من الفاتيكان الاسود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رش ضوء القمر البارد على السطح الوحيد. الضوء الساطع من النيران مو فان مدَّت ظله أمامه.
تانغ يوي قالت: “إذا كانت مياه الربيع المقدس تحت الارض حقاً بين يديك، اذا هم سيقومون بخطوة عليك، حتى لو كان هناك خطر في ذلك”.
مو فان لم يتحرك. كيف يمكنه أن يتحرك؟
شو تشاو تينغ أدرك أن مو فان لم يكن يتحرك، فركع فجأة. لقد استخدم رأسه الدموي المليء بالجروح، وضرب باستمرار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان يتسول الى مو فان، يبدو انه لا يريد الاستمرار في العيش مثل هذا. لم يكن يريد أن يُجبر على قتل شخص ما. كان يعتقد أنه في كل مرة يضطر فيها إلى قتل شخص ما، سيتم تذكيره بالألم العظيم اليوم. أراد أن يتحرر من كل هذا، وربما كان بإمكانه حتى مقابلة تشانغ لولو التي غادرت على طريق الينابيع الصفراء*.
“أنا …”
(ين وانغ في المعتقدات الصينية يمثل اله الموت عندهم ويعني اسمه الينابيع الصفراء او يمثل الموت او عالمه.)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان اتصل مرة أخرى على تانغ يوي في الهاتف، أراد أن يؤكد ما إذا كانت هناك طريقة مختلفة.
ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي اعطته تانغ يوي كان اليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
صوت تانغ يوي كان كئيب جداً وقالت: “افعل ما يريد، دعه يشعر بالسلام”. تانغ يوي الصورة كان صوت كئيب.
“ماذا ستفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (ين وانغ في المعتقدات الصينية يمثل اله الموت عندهم ويعني اسمه الينابيع الصفراء او يمثل الموت او عالمه.)
“أنا …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رش ضوء القمر البارد على السطح الوحيد. الضوء الساطع من النيران مو فان مدَّت ظله أمامه.
مو فان نظرت الى شو تشاو تينغ، الذي كان يركع باستمرار له. بداخل قلبه، اشتعل حريق من اللهب.
صوت تانغ يوي كان كئيب جداً وقالت: “افعل ما يريد، دعه يشعر بالسلام”. تانغ يوي الصورة كان صوت كئيب.
وأخيراً، مو فان أومأ. عرض موافقته على طلب شو تشاو تينغ.
مو فان قال: “السيدة تانغ يوي، يرجى العجلة وتحديد موقع الشماس الأزرق. أنا سوف أعتني بمن هم موجودين في معهد اللؤلؤة”.
======================
اللهب القرمزي المكثفة بداخل راحت كف مو فان. كانت تحترق وبدأت تقفز. يمكن رؤية انعكاس النيران على وجه مو فان الحازم، وانعكس أيضا على شو تشاو تينغ الي كان ينزف من وجهه المتعفن…
كما نظر إلى شو تشاو تينغ، مو فان لم يستطع إلا أن يتذكر حفل افتتاح مدرسة تيان لان ماجيك الثانوية، وطالب عنصر البرق الذي صدم المدرسة بأكملها. في تلك اللحظة، كان الابهار الخاص به لا مثيل له. كلما نظر إليه مو فان، كان وجهه يحمل شعور الغطرسة. بعد كل شيء، كان الطالب الوحيد ذو عنصر البرق في المدرسة. على الأقل، هذا ما يعتقده …
قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.
“حسنا.”
مو فان قال: “السيدة تانغ يوي، يرجى العجلة وتحديد موقع الشماس الأزرق. أنا سوف أعتني بمن هم موجودين في معهد اللؤلؤة”.
مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخيراً اشتعلت اللهب القرمزي من صدع أصابعه، فقد بدت وكأنها مصل مقدس أثناء تدفقهما فوق رأس شو تشاو تينغ.
كانت درجة حرارة اللهب عالية للغاية. بينما كان يحترق اللهب القرمزي جسده، امتد أيضاً إلى جثة تشانغ لولو بجانبه.
شو تشاو تينغ كان غير قادر على انهاء حياته. بما أن روحه كانت مستعبدة، لم يتمكن من قتل نفسه بنفسه. لهذا السبب توسل الى مو فان لاتخاذ الإجراء عنه.
كان جسد شو تشاو تينغ مغطى تماماً في النيران، عانق وتشانغ لولو بإحكام. كانت النيران تحترق بشراسة. مو فان لا يريد ان يعاني شو تشاو تينغ من آلام النار، ويبدو ان لهيبه كان يحرق حتى اسرع حتى ينهى بسرعة حياة شو تشاو تينغ.
مو فان اتصل مرة أخرى على تانغ يوي في الهاتف، أراد أن يؤكد ما إذا كانت هناك طريقة مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من النيران الحمراء الساطعة، طرحت بضع بتلات. لقد تحولوا إلى مراسم دفن مقدسة ساخنة. في النار تحول بسرعة شو تشاو تينغ وتشانغ لولو الى الغبار الأسود…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان حاول أن يفهم: “ماذا تريد أن تقول؟”.
خلال هذه العملية برمتها، مو فان استدار وكان ظهره موجه عليهما.
.
رش ضوء القمر البارد على السطح الوحيد. الضوء الساطع من النيران مو فان مدَّت ظله أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شو تشاو تينغ أدرك أن مو فان لم يكن يتحرك، فركع فجأة. لقد استخدم رأسه الدموي المليء بالجروح، وضرب باستمرار على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان نظرت الى شو تشاو تينغ، الذي كان يركع باستمرار له. بداخل قلبه، اشتعل حريق من اللهب.
في هذه اللحظة، مو فان شد قبضته بإحكام!
مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.
صوت تانغ يوي كان كئيب جداً وقالت: “افعل ما يريد، دعه يشعر بالسلام”. تانغ يوي الصورة كان صوت كئيب.
مع حرق جثة تشانغ لولو وشو تشاو تينغ بداخل النيران مو فان حول تنفسه الشديد صدره بشكل شرس على نحو متزايد. كان الأمر كما لو كان سيحرق الهواء من حوله!
“جوجوجو!”
رفع يده بقوة ووضع الهاتف بجانب أذنه. وبصوت شديد الخطورة سأل: “السيدة تانغ يوي. لقد ذكرت سابقاً أن قائد المجموعة الرئيسي وراء العملية هذه المرة كان مختبئاً بداخل معهد اللؤلؤة، صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“حسنا.”
“نعم، لسوء الحظ، لا نعرف اسمه. ما لم نحصل على المعلومات من شو تشاو تينغ، علينا أن ننتظر منهم لفضح أنفسهم.”
مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان سأل بإخلاص: “ماذا لو منحتهم فرصة للقيام بخطوة علي؟”.
“غوغوغو~~~”
مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.
تانغ يوي قالت: “إذا كانت مياه الربيع المقدس تحت الارض حقاً بين يديك، اذا هم سيقومون بخطوة عليك، حتى لو كان هناك خطر في ذلك”.
“نعم، لسوء الحظ، لا نعرف اسمه. ما لم نحصل على المعلومات من شو تشاو تينغ، علينا أن ننتظر منهم لفضح أنفسهم.”
“حسناً، سأمنحهم فرصة للقيام بخطوة على.”
“ماذا ستفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ======================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.
مو فان قال: “السيدة تانغ يوي، يرجى العجلة وتحديد موقع الشماس الأزرق. أنا سوف أعتني بمن هم موجودين في معهد اللؤلؤة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شو تشاو تينغ أدرك أن مو فان لم يكن يتحرك، فركع فجأة. لقد استخدم رأسه الدموي المليء بالجروح، وضرب باستمرار على الأرض.
بعد قول هذا، مو فان أغلق الهاتف.
“أنا …”
“جوجوجو!”
شو تشاو تينغ أشار إلى مو فان، ثم أشار إلى موقع قلبه.
النيران خلفه بدأت ببطء في الموت. فقط في هذا الوقت مو فان تجرأ على لف جسده لينظر عليهما.
كفاءة لينغ لينغ على العمل كانت عالية جداً. كانت صيادة عظيمة متخصصة في متابعة الدلائل وتحديد المواقع أفضل من نظيريها الطبيعيين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رؤية رماد العظم المختلط معاً، تحولت نظرة مو فان الى باردة قاتلة للغاية.
“الاثنان منكم … يمكنكم المغادرة دون قلق …”
“ماذا تريد ان تفعل؟”
“أنا، مو فان، سوف آخذ الانتقام لكم!”
“نعم، لسوء الحظ، لا نعرف اسمه. ما لم نحصل على المعلومات من شو تشاو تينغ، علينا أن ننتظر منهم لفضح أنفسهم.”
“غوغوغو~~~”
خلال هذه العملية برمتها، مو فان استدار وكان ظهره موجه عليهما.
….
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ساعدني في العثور عليهم.”
مو فان سأل: “لينغ لينغ، هل وجدت موقع وحش الظل؟”.
ومع ذلك، فإن الشيء الوحيد الذي اعطته تانغ يوي كان اليأس.
لينغ لينغ قال: “لماذا أشعر أنني أصبحت خادمتك؟ على الرغم من أنني في هانغ تشو، لا يزال يتعين علي مساعدتك في العثور على أدلة في شنغهاي … حسناً، حسناً، من الصعب جداً أن أجد وحش الظل. ومع ذلك، فإن العثور على الشخص الذي امسك به لن يكون بالأمر الصعب. وحش الظل قد سقط في يد شخص ما يسمى شين مينغ شياو”.
======================
كانت درجة حرارة اللهب عالية للغاية. بينما كان يحترق اللهب القرمزي جسده، امتد أيضاً إلى جثة تشانغ لولو بجانبه.
قسوة الفاتيكان الاسود حقاً جعل الشعر يقف في غضب.
“ساعدني في العثور عليهم.”
الفصل 228 – سآخذ الانتقام من أجلك!
.
“غوغوغو~~~”
“لا توجد مشكلة”.
مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.
مو فان أخذ نفساً عميقاً. شعر بوخزة حادة في حلقه اثناء قوله: “يمكنك أن تغادر بدون ندم”.
لينغ لينغ سمعت لهجة مو فان، وشعرت وكأنه مثل البركان الذي كان على وشك أن ينفجر ويندلع!
على الرغم من ان لينغ لينغ لم تفهم لماذا كان هناك حاجة ملحة للغاية للعثور على وحش الظل، كانت ستساعده بكل استطاعتها.
“لقد وجدتهم، هم في مستودع التسليم السريع جنوب معهد اللؤلؤة”
لقد كان يتسول الى مو فان، يبدو انه لا يريد الاستمرار في العيش مثل هذا. لم يكن يريد أن يُجبر على قتل شخص ما. كان يعتقد أنه في كل مرة يضطر فيها إلى قتل شخص ما، سيتم تذكيره بالألم العظيم اليوم. أراد أن يتحرر من كل هذا، وربما كان بإمكانه حتى مقابلة تشانغ لولو التي غادرت على طريق الينابيع الصفراء*.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كفاءة لينغ لينغ على العمل كانت عالية جداً. كانت صيادة عظيمة متخصصة في متابعة الدلائل وتحديد المواقع أفضل من نظيريها الطبيعيين!
مو فان قال: “حسناً، خلال ساعتين، ساعدني في نشر رسالة. أخبريهم أنني، مو فان، سوف آخذ وحش الظل إلى قفص الوحش الحديدي في الصباح الباكر. أريدك أن تضمني أن كل شخص يشارك في هذا الامتحان يعرف ذلك!”.
“ماذا تريد ان تفعل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لينغ لينغ قال: “لماذا أشعر أنني أصبحت خادمتك؟ على الرغم من أنني في هانغ تشو، لا يزال يتعين علي مساعدتك في العثور على أدلة في شنغهاي … حسناً، حسناً، من الصعب جداً أن أجد وحش الظل. ومع ذلك، فإن العثور على الشخص الذي امسك به لن يكون بالأمر الصعب. وحش الظل قد سقط في يد شخص ما يسمى شين مينغ شياو”.
“أنا أسحب ثعبان من ثقبه.”
إنه بالتأكيد لن يسمح له بالرحيل، بالتأكيد لن يفعل!!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مو فان أراد أن يجد الوغد الذي تسبب في وفاة شو تشاو تينغ وتشانغ لولو!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مو فان سأل بإخلاص: “ماذا لو منحتهم فرصة للقيام بخطوة علي؟”.
نظراً لأنه لم يتمكن من العثور على هويتهم قبل أن يكشفوا عن أنفسهم، عندئذٍ يمكنه فقط رمي شبكة كبيرة!
عندما سيكون وحش الظل في يديه، اذا كل الطلاب المشاركين سوف يتخذون خطوة عليه. وهذا يشمل ذلك العضو من الفاتيكان الاسود، حتى انه يمكن استخدام وحش الظل كساتر على هدفه الحقيقي!
ومع ذلك، مو فان سوف يكشفه بالتأكيد.
إنه بالتأكيد لن يسمح له بالرحيل، بالتأكيد لن يفعل!!!
إنه بالتأكيد لن يسمح له بالرحيل، بالتأكيد لن يفعل!!!
.
======================
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 228 – سآخذ الانتقام من أجلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شو تشاو تينغ أدرك أن مو فان لم يكن يتحرك، فركع فجأة. لقد استخدم رأسه الدموي المليء بالجروح، وضرب باستمرار على الأرض.
======================
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
