كمين في النهار
الفصل 567: كمين في النهار
لم يمض سوى بضع ثوانٍ، ومع ذلك كان المكان كله يتناثر به الدماء في كل مكان!
“فقط قلها!” قال مو فان بنبرة غير سارة.
كان مو فان على وشك أن يطلب من تشانغ شياو أن يلقي التعويذة، لكن يبدو أن فقدان الذاكرة لم يسلب عقلانيته. اتبع غرائزه وألقى تعويذة الأرض المتوسطة.
“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.
أذهل مو فان، لكنه استدعى بعد ذلك الترتيبات التي تم إجراؤها بعد الكارثة.
“نعم، الذي وجدته عندما كنت تطارد وحشًا دمويًا، ما هو الخطأ؟”
“اااااه ~!” فجأة جاءت صرخة عذاب من ورائهم!
“بعد قتل وحش الدم، قررنا أن نستريح في قرية المعاز الشمسية. ومع ذلك، وجدنا فريق استطلاع في الطريق إلى هناك كان قد غادر للتو قرية الماعز الشمسية. لقد أعطانا هذا بعض الامدادات، لذلك عدنا إلى العاصمة العتيقة على الفور باستخدام هذا المسار، بعد فترة وجيزة من عودتنا إلى العاصمة العتيقة، سمعنا أن فريق الاستطلاع اختفى… “خفض القصير صوته، وكأنه لا يريد أن يسمعه أحد. كان مرتاحًا عندما أدرك أن الرجل الذي فقد ذاكرته هو الوحيد الذي كان قريبًا من مو فان.
شعر القرويون براحة أكبر، وارتدى كل منهم ابتسامة باهتة على وجوههم.
“مم، من المرجح أنهم قتلوا على يد اللاموتى في البرية. تعرضت فرقة أخي لكمين من قبل اللاموتى خلال رحلتهم أيضًا،” نظر مو فان إلى تشانغ شياوهو بجانبه.
“الذئب النجمي الرشيق!”
“مم، لقد افترضت ذلك أيضًا، لكن هل تعرف ما قاله لنا فريق الكشافة عندما اصطدموا بنا؟” ارتدى القصير ابتسامة شريرة.
توقف القصير عن الكلام على الفور، بينما استدار مو فان بسرعة ورأى ضبابًا دمويًا يتناثر في السماء، تبعه صراخ القرويين وفرارهم في حالة ذعر!
“ماذا قالوا؟” سأل مو فان.
تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!
قال القصير: “أخبرونا أن قرية الماعز الشمسية خالية تمامًا. قالوا لنا إنه لا جدوى من الذهاب إلى هناك”.
“هونغ جون، لقد أمضيت بضع سنوات في تعلم السحر خارج القرية. هل يمكنك العثور على أماكن للعيش فيها بمجرد وصولنا إلى العاصمة القديمة؟” سألت امرأة.
أصبح مو فان مرتبكًا تمامًا.
“عمي يُجر بعيداً، لقد.. لقد مات!”
ومع ذلك، فإن تشانغ شياوهوي، الذي كان يستمع أيضًا إلى همسات الاثنين، ارتجف بعنف عندما اتسعت عيناه الفارغتان!
كان مو فان على وشك أن يطلب من تشانغ شياو أن يلقي التعويذة، لكن يبدو أن فقدان الذاكرة لم يسلب عقلانيته. اتبع غرائزه وألقى تعويذة الأرض المتوسطة.
وأضاف القصير: “ألا تعتقد أن هذا غريب؟ الرئيس يتجنب أيضًا الطريق إلى قرية الماعز الشمسية. من الواضح أن الزعيم لا يريدنا أن نذهب إلى هناك”.
“تبًا، هؤلاء اللاموتى مجانين، يقتلون الناس في النهار!” صرخ القصير.
نظر مو فان إلى شي سانغ وسقط في فكر عميق.
لم يمض سوى بضع ثوانٍ، ومع ذلك كان المكان كله يتناثر به الدماء في كل مكان!
–
ظهر صرير آخر مرعب. سقطت امرأة كانت تهرب خوفًا على الأرض بعد أن تعثرت. انفجر مخلب طويل من الأرض الرخوة. تغلغلت قوته المذهلة على الفور في جسد المرأة، تاركة أولئك الذين شهدوها مع شعور بعدم الارتياح في بطونهم!
واصلت المجموعة الرحلة. ظل الجميع سالمين خلال الليلة الثانية.
كان مو فان غاضبًا عندما رأى القرويين يُقتلون. لم يكن في مزاج ليحافظ على قوته. لقد استخدم ببساطة كل حركة ممكنة.
كانوا قريبين إلى حد ما من العاصمة العتيقة بعد الليلة الثانية. سيصلون اليوم بالقرب من العاصمة العتيقة.
“تبًا، هؤلاء اللاموتى مجانين، يقتلون الناس في النهار!” صرخ القصير.
صاح هونغ جون مستيقظًا: “إنه النهار، سننتقل بمجرد أن يصبح الجميع جاهزين. يجب أن نصل إلى العاصمة العتيقة قبل حلول الليل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدوني! ساعودني!”
“هونغ جون، لقد أمضيت بضع سنوات في تعلم السحر خارج القرية. هل يمكنك العثور على أماكن للعيش فيها بمجرد وصولنا إلى العاصمة القديمة؟” سألت امرأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ساعدوني! ساعودني!”
“لا تقلق، لا تقلق!” ربت هونغ جون على صدره، مما يعني أنه سيتعامل مع كل شيء.
القصير لم يتوقف عن الكلام. جاء الرجل إلى مو فان للتفاخر بإنجازاته. شخر مو فان بازدراء نحو القصير وتفاخر ببساطة بإنجازاته في مدينة بو…
“تنهد، أشعر وكأننا بأمان الآن. اعتقدت أن إله البئر تخلى عنا.”
الفصل 567: كمين في النهار
“جوزاي، انظر كيف أخفت الجميع، همف!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح القصير متفاجئًا: “إذن أنت من مدينة بو! أعرف بعض الأصدقاء من هناك”.
شعر القرويون براحة أكبر، وارتدى كل منهم ابتسامة باهتة على وجوههم.
“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.
بقيت المجموعة بأمان لليلتين متتاليتين، وستنتهي رحلتهم بعد اليوم. لم تعد حياتهم في خطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحاجز الصخري!”
منذ أنه النهار، كان الجميع أكثر تشتتًا في جميع أنحاء المكان. مو فان بقي في مقدمة المجموعة…
قال القصير: “أخبرونا أن قرية الماعز الشمسية خالية تمامًا. قالوا لنا إنه لا جدوى من الذهاب إلى هناك”.
القصير لم يتوقف عن الكلام. جاء الرجل إلى مو فان للتفاخر بإنجازاته. شخر مو فان بازدراء نحو القصير وتفاخر ببساطة بإنجازاته في مدينة بو…
أصبح مو فان مرتبكًا تمامًا.
صاح القصير متفاجئًا: “إذن أنت من مدينة بو! أعرف بعض الأصدقاء من هناك”.
تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!
“كيف تعرف أناسًا من مدينة بو؟” كان مو فان مرتبكًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن تشانغ شياوهوي، الذي كان يستمع أيضًا إلى همسات الاثنين، ارتجف بعنف عندما اتسعت عيناه الفارغتان!
“أوه، لقد تحدثت معهم كثيرًا. تم إحضارهم إلى هنا للبقاء في العاصمة العتيقة بعد الكارثة. قيل لهم في الماضي أن يعيشوا في الضواحي، لكن شابًا ثريًا يدعى مو باي اشترى شارعًا لبيع خامات معادين سحرية، لذلك انتهى الأمر باللاجئين من مدينة بو للعمل معه “.
“آه ~!”
أذهل مو فان، لكنه استدعى بعد ذلك الترتيبات التي تم إجراؤها بعد الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الحاجز الصخري!”
تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!
واصلت المجموعة الرحلة. ظل الجميع سالمين خلال الليلة الثانية.
كان من النادر أن تصطدم بأناس من مسقط رأسه. كان عليه أن يقوم بزيارتهم قريبًا…
نظر مو فان إلى شي سانغ وسقط في فكر عميق.
قال القصير: “أبيع أيضًا الخامات السحرية لمتاجرهم في بعض الأحيان…”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك، فإن تشانغ شياوهوي، الذي كان يستمع أيضًا إلى همسات الاثنين، ارتجف بعنف عندما اتسعت عيناه الفارغتان!
“اااااه ~!” فجأة جاءت صرخة عذاب من ورائهم!
صاح هونغ جون مستيقظًا: “إنه النهار، سننتقل بمجرد أن يصبح الجميع جاهزين. يجب أن نصل إلى العاصمة العتيقة قبل حلول الليل”.
شوهت الصرخة بسبب الألم الشديد. تسبب الصوت المفاجئ في شعور المجموعة بأكملها بالخوف الشديد.
“بعد قتل وحش الدم، قررنا أن نستريح في قرية المعاز الشمسية. ومع ذلك، وجدنا فريق استطلاع في الطريق إلى هناك كان قد غادر للتو قرية الماعز الشمسية. لقد أعطانا هذا بعض الامدادات، لذلك عدنا إلى العاصمة العتيقة على الفور باستخدام هذا المسار، بعد فترة وجيزة من عودتنا إلى العاصمة العتيقة، سمعنا أن فريق الاستطلاع اختفى… “خفض القصير صوته، وكأنه لا يريد أن يسمعه أحد. كان مرتاحًا عندما أدرك أن الرجل الذي فقد ذاكرته هو الوحيد الذي كان قريبًا من مو فان.
توقف القصير عن الكلام على الفور، بينما استدار مو فان بسرعة ورأى ضبابًا دمويًا يتناثر في السماء، تبعه صراخ القرويين وفرارهم في حالة ذعر!
“الصاعقة!”
“لاموتى إنهم اللاموتى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا قريبين إلى حد ما من العاصمة العتيقة بعد الليلة الثانية. سيصلون اليوم بالقرب من العاصمة العتيقة.
“عمي يُجر بعيداً، لقد.. لقد مات!”
“تنهد، أشعر وكأننا بأمان الآن. اعتقدت أن إله البئر تخلى عنا.”
“آه ~!”
“آه ~!”
ظهر صرير آخر مرعب. سقطت امرأة كانت تهرب خوفًا على الأرض بعد أن تعثرت. انفجر مخلب طويل من الأرض الرخوة. تغلغلت قوته المذهلة على الفور في جسد المرأة، تاركة أولئك الذين شهدوها مع شعور بعدم الارتياح في بطونهم!
“بعد قتل وحش الدم، قررنا أن نستريح في قرية المعاز الشمسية. ومع ذلك، وجدنا فريق استطلاع في الطريق إلى هناك كان قد غادر للتو قرية الماعز الشمسية. لقد أعطانا هذا بعض الامدادات، لذلك عدنا إلى العاصمة العتيقة على الفور باستخدام هذا المسار، بعد فترة وجيزة من عودتنا إلى العاصمة العتيقة، سمعنا أن فريق الاستطلاع اختفى… “خفض القصير صوته، وكأنه لا يريد أن يسمعه أحد. كان مرتاحًا عندما أدرك أن الرجل الذي فقد ذاكرته هو الوحيد الذي كان قريبًا من مو فان.
“هناك واحد هنا!”
القرويون الذين ركضوا أبعد كانوا أسهل فريسة للاموتى. قام مو فان بمسح المكان بسرعة ورأى أن اللاموتى الذين يُفترض أنهم يأتون في الليل يتسلقون من الأرض ويهاجمون القرويين الفارين.
“ساعدوني! ساعودني!”
“الل…”
“لا داعي للذعر، فليظل الجميع هادئًا…”
صاح هونغ جون مستيقظًا: “إنه النهار، سننتقل بمجرد أن يصبح الجميع جاهزين. يجب أن نصل إلى العاصمة العتيقة قبل حلول الليل”.
القرويون الذين ركضوا أبعد كانوا أسهل فريسة للاموتى. قام مو فان بمسح المكان بسرعة ورأى أن اللاموتى الذين يُفترض أنهم يأتون في الليل يتسلقون من الأرض ويهاجمون القرويين الفارين.
“كيف تعرف أناسًا من مدينة بو؟” كان مو فان مرتبكًا.
لم يمض سوى بضع ثوانٍ، ومع ذلك كان المكان كله يتناثر به الدماء في كل مكان!
“لا تقلق، لا تقلق!” ربت هونغ جون على صدره، مما يعني أنه سيتعامل مع كل شيء.
“تبًا، هؤلاء اللاموتى مجانين، يقتلون الناس في النهار!” صرخ القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح مو فان: “توجه إلى الجانب، ليو رو، احمِ الأطفال، لا تدعيهم يهربون في حالة من الذعر”.
صاح مو فان: “توجه إلى الجانب، ليو رو، احمِ الأطفال، لا تدعيهم يهربون في حالة من الذعر”.
“عمي يُجر بعيداً، لقد.. لقد مات!”
كان يظهر المزيد من اللاموتى من الأرض. كانت الحماية التي كان القرويون يحمونها عديمة الجدوى على الإطلاق. في واقع الأمر، كان اللاموتى يستهدفون القرويين فقط.
أصبح مو فان مرتبكًا تمامًا.
في العادة، يتغذى اللاموتى على أهدافهم بعد محاصرتها. سوف يتكدس الزومبي في المناطق المحيطة ببساطة لتتبع رائحة الدم الطازج. ومع ذلك، فإن اللاموتى الذين كانوا يهاجمونهم لم يتغذوا بدلاً من ذلك. استمروا في مطاردة الهدف التالي. كانت هذه مذبحة دموية!
“هناك واحد هنا!”
“الصاعقة!”
صاح هونغ جون مستيقظًا: “إنه النهار، سننتقل بمجرد أن يصبح الجميع جاهزين. يجب أن نصل إلى العاصمة العتيقة قبل حلول الليل”.
“الذئب النجمي الرشيق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مسمار الظل العملاق!”
“مسمار الظل العملاق!”
“لا تقلق، لا تقلق!” ربت هونغ جون على صدره، مما يعني أنه سيتعامل مع كل شيء.
كان مو فان غاضبًا عندما رأى القرويين يُقتلون. لم يكن في مزاج ليحافظ على قوته. لقد استخدم ببساطة كل حركة ممكنة.
تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!
ومع ذلك، فقد القرويون عقولهم بالفعل وكانوا يركضون في كل الاتجاهات.
“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.
حتى مو فان لم يكن قادرًا على إنقاذ الجميع في ظل هذه الظروف. كان بإمكانه فقط مشاهدتهم وهم يمزقون إلى أشلاء من قبل الزومبي.
“تبًا، هؤلاء اللاموتى مجانين، يقتلون الناس في النهار!” صرخ القصير.
“الل…”
تم ترتيب اللاجئين من مدينة بو على دفعات. تم تخصيص الدفعة الأولى لضواحي شنغهاي، بينما تم إرسال الدفعة الثانية إلى العاصمة العتيقة. اختار مو فان شنغهاي، وتم ترتيبه للبقاء على حافة المدينة كما كان يأمل. الآن بعد أن ذكر ذلك القصير، تذكر على الفور أن الدفعة الأخرى تم إرسالها هنا إلى العاصمة العتيقة!
“الحاجز الصخري!”
–
كان مو فان على وشك أن يطلب من تشانغ شياو أن يلقي التعويذة، لكن يبدو أن فقدان الذاكرة لم يسلب عقلانيته. اتبع غرائزه وألقى تعويذة الأرض المتوسطة.
“مم، لقد افترضت ذلك أيضًا، لكن هل تعرف ما قاله لنا فريق الكشافة عندما اصطدموا بنا؟” ارتدى القصير ابتسامة شريرة.
سرعان ما شكّل حاجزان متتاليان من الحاجز الصخري جدرانًا حول المجموعة، مما منع القرويين من الركض بعيدًا جدًا أثناء منع الزومبي من القدوم.
قفز مو فان على الحاجز وصرخ نحو ليو رو التي كانت لا ازال خارج الجدران، “ليو رو، اجمعي كل الأطفال داخل الحاجز. لقد عزز تشانغ شياو هوي الأرض في هذه المنطقة. لن يخرج أي لاميت لفوق الأرض!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مسمار الظل العملاق!”
______________
“ماذا قالوا؟” سأل مو فان.
ترجمة: Scrub
القصير لم يتوقف عن الكلام. جاء الرجل إلى مو فان للتفاخر بإنجازاته. شخر مو فان بازدراء نحو القصير وتفاخر ببساطة بإنجازاته في مدينة بو…
“هل تتذكر الكهف الذي اعتدنا أن نختبئ فيه من المطر؟” نظر القصير عن قصد إلى القرويين وسأل بعد أن علم أنهم كانوا جميعًا في الخلف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
