الرحيل
الفصل 565: الرحيل
–
ذهبت المجموعة إلى القرية وشاهدت الفوضى على الطريق، والأكواخ الخشبية المتداعية، وبقع العشب المنتشرة في جميع أنحاء المكان، وبقع الدم ذات اللون البني…
من الواضح أن المكان تعرض للهجوم مؤخرًا، لكن لماذا كانت القرية خالية تمامًا؟
“تنهد، أنا عطشان للغاية. دعونا نأمل أن يكون البئر نظيفًا”، ذهب القصير إلى البئر في وسط القرية.
“تنهد، أنا عطشان للغاية. دعونا نأمل أن يكون البئر نظيفًا”، ذهب القصير إلى البئر في وسط القرية.
لم يكن البئر ضخمًا، لكن مو فان أصيب بالذهول تمامًا عندما خرج منه أكثر من مائة شخص. ما مدى عمق البئر ليستوعب الكثير من الناس؟
نخز رأسه ونظر إلى البئر، لكن كل ما رآه كان الظلام. بينما كان يكتشف طريقة للحصول على مشروب، ظهر وجه فجأة وتوقف أمام القصير مباشرة.
“لقد قررنا”، جلس رجل في منتصف العمر على الأرض بجانب البئر.
أصبح الوجهان شاحبين على الفور، مع سقوط القصير مرة أخرى على الأرض بينما جاء صوت عالٍ من البئر!
كان الشخص هو تشانغ شياو هوي دون أدنى شك. على الرغم من أنه كان أكثر نحافة من ذي قبل، إلا أن مو فان تمكن من التعرف عليه بمجرد النظر إلى الشعر على ساقيه.
استدارت المجموعة وعرفت على الفور أن هناك شخصًا ما في البئر بناءً على رد فعل القصير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى القرية، هل ستبقون وتنتظرون موتكم!؟” أخبرت سو شياوو القرويين بقلق.
–
صُعق مو فان للحظة، وهو يتعافى من الصدمة. سرعان ما أمسك بذراع تشانغ شياوهوي قبل أن يمشي أبعد من ذلك.
عندما سحبوا الرجل في البئر، أطلق الشاب الذي كان غارقا في الماء تنهيدة مرتاحة عندما علم أنهم جميعًا بشر أحياء.
أولئك الذين بقوا سينتهي بهم المطاف ميتين بالتأكيد. لم يهتم اللاموتى حتى إذا كانوا يشربون الماء من البئر. لقد تجاهلوا تمامًا الحاجز المصنوع من خشب الرماد. لم يكن الاختباء داخل البئر سوى حل مؤقت. لن يحميهم إلى الأبد.
“هل أنت هونغ جون؟” تقدم الرجل العضلي بسرعة إلى الأمام بعد أن تعرف على الشاب.
وقف مو فان جانبا. كان بإمكانه أن يقول بسهولة أن تشانغ شياو هو الذي يفتقر إلى الذاكرة كان يعتمد بشدة على الفتاة.
“وأنت… أوه، أنت يومياو من القرية الأخرى!” عرف هونغ جون الرجل العضلي.
قال الشاب الذي يُدعى جوزاي: “نعم، دعونا نغادر جميعًا معًا. ستقتل فقط على يد اللاموتى. لم نعد محميًا”.
“ماذا حدث هنا؟ لماذا لا يوجد أي شخص آخر؟ هل تعرف مكان سكان قرية المعاز الشمسية؟” قال فانغ يومياو.
“هل تعرفه؟” صاحت سو شياو لو من الفرح.
قال هونغ جون: “لا أعرف مكان شعبك، لكن علي إخبار الآخرين في البئر. من المرجح أن يختنقوا إذا لم يخرجوا قريبًا”.
كان تشانغ شياو هوي يحدق في مو فان أيضًا، ووجهه مرتبك.
–
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “لماذا؟ يقول صديقك أنك جندي. سوف يعيدك لتلقي العلاج. ربما لديهم طريقة لعلاج فقدان الذاكرة لديك؟” قال سو شياو لوه.
لم يكن البئر ضخمًا، لكن مو فان أصيب بالذهول تمامًا عندما خرج منه أكثر من مائة شخص. ما مدى عمق البئر ليستوعب الكثير من الناس؟
“لا جدوى من محاولة إقناعهم، لأنهم اتخذوا قرارهم. أولئك الذين يغادرون يجب أن يجتمعوا عند المدخل. سنغادر في غضون عشر دقائق. تأكدوا من إحضار ما يكفي من ثوم الرماد معكم!” قال الرئيس شي سانغ بشكل حاسم.
تناوب القرويون على الخروج من البئر وتجمعوا حول المكان. لم يجرؤوا على مغادرة المنطقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت لا تعرفني؟” سأل مو فان تشانغ شياوي، مع مفاجأة في جميع أنحاء وجهه.
أخيرًا، عندما قفز رجل وامرأة من البئر، حدق مو فان في الشاب وعيناه واسعتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى القرية، هل ستبقون وتنتظرون موتكم!؟” أخبرت سو شياوو القرويين بقلق.
اعتقد مو فان أن الرجل سيتقدم إليه، لكنه كان يقف بجانب المرأة. لم يُظهر الرجل أي رد فعل عندما مر بجانب مو فان، كما لو كانوا غرباء تمامًا.
لم يكن البئر ضخمًا، لكن مو فان أصيب بالذهول تمامًا عندما خرج منه أكثر من مائة شخص. ما مدى عمق البئر ليستوعب الكثير من الناس؟
صُعق مو فان للحظة، وهو يتعافى من الصدمة. سرعان ما أمسك بذراع تشانغ شياوهوي قبل أن يمشي أبعد من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تناوب القرويون على الخروج من البئر وتجمعوا حول المكان. لم يجرؤوا على مغادرة المنطقة.
“ماذا… ماذا تفعل؟” قال سو شياو لوه، وهي تلقي نظرة خاطفة على الخارجي الذي كان يمسك تشانغ شياو هوي.
وقف مو فان جانبا. كان بإمكانه أن يقول بسهولة أن تشانغ شياو هو الذي يفتقر إلى الذاكرة كان يعتمد بشدة على الفتاة.
“أنت لا تعرفني؟” سأل مو فان تشانغ شياوي، مع مفاجأة في جميع أنحاء وجهه.
ومع ذلك، كان عدد الأشخاص الذين كانوا على استعداد للمغادرة أقل مما كان متوقعًا. اختار معظم الناس البقاء.
كان تشانغ شياو هوي يحدق في مو فان أيضًا، ووجهه مرتبك.
“لقد قررنا”، جلس رجل في منتصف العمر على الأرض بجانب البئر.
“هل تعرفه؟” صاحت سو شياو لو من الفرح.
قال الشاب الذي يُدعى جوزاي: “نعم، دعونا نغادر جميعًا معًا. ستقتل فقط على يد اللاموتى. لم نعد محميًا”.
فتح مو فان فمه. نظر إلى تشانغ شياو هوي بوجه فارغ، ثم إلى المرأة التي كانت تتصرف بغرابة. هل يمكن أن يكون هذا ما يسمى بفقدان الذاكرة؟
“ماذا… ماذا تفعل؟” قال سو شياو لوه، وهي تلقي نظرة خاطفة على الخارجي الذي كان يمسك تشانغ شياو هوي.
كان الشخص هو تشانغ شياو هوي دون أدنى شك. على الرغم من أنه كان أكثر نحافة من ذي قبل، إلا أن مو فان تمكن من التعرف عليه بمجرد النظر إلى الشعر على ساقيه.
عندما سحبوا الرجل في البئر، أطلق الشاب الذي كان غارقا في الماء تنهيدة مرتاحة عندما علم أنهم جميعًا بشر أحياء.
حدق مو فان في تشانغ شياو هوي، الذي لم يتعرف عليه. على الرغم من أن الرجل فقد ذاكرته، إلا أن مو فان ما زال يسحبه بين ذراعيه وعانقه كثيرًا.
هز مو فان رأسه بلا حول ولا قوة عندما رأى رد فعل تشانغ شياوهو.
“كل شيء على ما يرام طالما أنك على قيد الحياة. كل شيء على ما يرام!” ربت مو فان الرجل على ظهره وأخذ نفسا عميقا.
قالت امرأة: “ستستغرق الرحلة إلى العاصمة العتيقة ما لا يقل عن يومين إلى ثلاثة أيام، مما يعني أننا سنحتاج إلى قضاء ليلتين على الأقل في البرية. هذا إلى حد كبير انتحار”.
——
أولئك الذين بقوا سينتهي بهم المطاف ميتين بالتأكيد. لم يهتم اللاموتى حتى إذا كانوا يشربون الماء من البئر. لقد تجاهلوا تمامًا الحاجز المصنوع من خشب الرماد. لم يكن الاختباء داخل البئر سوى حل مؤقت. لن يحميهم إلى الأبد.
اخترق ضوء الشمس الغيوم الرمادية في السماء، مشعًا بشكل خافت على القرية.
“هل أنت هونغ جون؟” تقدم الرجل العضلي بسرعة إلى الأمام بعد أن تعرف على الشاب.
توقف المطر، لكن الغيوم لم تختفي، وتجمع فوق منطقة شيان تشي كالمعتاد.
نخز رأسه ونظر إلى البئر، لكن كل ما رآه كان الظلام. بينما كان يكتشف طريقة للحصول على مشروب، ظهر وجه فجأة وتوقف أمام القصير مباشرة.
قالت سو شياو لوه بابتسامة مزدهرة: “فو دا… أوه، تشانغ شياوهوي، اعتقدت أنك ستكون وحيدا لبقية حياتك. شخص ما هنا ليعيدك”.
أولئك الذين بقوا سينتهي بهم المطاف ميتين بالتأكيد. لم يهتم اللاموتى حتى إذا كانوا يشربون الماء من البئر. لقد تجاهلوا تمامًا الحاجز المصنوع من خشب الرماد. لم يكن الاختباء داخل البئر سوى حل مؤقت. لن يحميهم إلى الأبد.
“لن أغادر”، صرخ تشانغ شياوهو، كما لو كان خائفًا من فقدان شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ مو فان برأسه: “أوافق على أنه يجب عليكم جميعًا مغادرة هذا المكان أيضًا”.
“لماذا؟ يقول صديقك أنك جندي. سوف يعيدك لتلقي العلاج. ربما لديهم طريقة لعلاج فقدان الذاكرة لديك؟” قال سو شياو لوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التفكير الثاني، بعد أن نظر مو فان إلى الندوب على تشانغ شياو هوي، وخاصة الجرح الطويل في مؤخرة رأسه، عرف أن الرجل كان محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة لأن سو شياو لوه وجدته.
“أنا…” لم يفهم تشانغ شياو كيف يعبر عن أفكاره. لقد نظر ببساطة إلى سو شياو لوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أومأ مو فان برأسه: “أوافق على أنه يجب عليكم جميعًا مغادرة هذا المكان أيضًا”.
وقف مو فان جانبا. كان بإمكانه أن يقول بسهولة أن تشانغ شياو هو الذي يفتقر إلى الذاكرة كان يعتمد بشدة على الفتاة.
فتح مو فان فمه. نظر إلى تشانغ شياو هوي بوجه فارغ، ثم إلى المرأة التي كانت تتصرف بغرابة. هل يمكن أن يكون هذا ما يسمى بفقدان الذاكرة؟
في التفكير الثاني، بعد أن نظر مو فان إلى الندوب على تشانغ شياو هوي، وخاصة الجرح الطويل في مؤخرة رأسه، عرف أن الرجل كان محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة لأن سو شياو لوه وجدته.
في رأيهم، سوف يموتون أسرع إذا غادروا القرية!
ذهب هونغ جون إلى تشانغ شياو هوي و سو شياو لوه وقال لهما، “ما الذي يعنيه المغادرة وعدم المغادرة، لقد قررنا جميعًا. يجب أن نشق طريقنا إلى العاصمة العتيقة بينما لا يزال الوضع نهارًا…”
ذهب هونغ جون إلى تشانغ شياو هوي و سو شياو لوه وقال لهما، “ما الذي يعنيه المغادرة وعدم المغادرة، لقد قررنا جميعًا. يجب أن نشق طريقنا إلى العاصمة العتيقة بينما لا يزال الوضع نهارًا…”
“هل سنغادر القرية؟” سألت سو شياو لوه.
أولئك الذين بقوا سينتهي بهم المطاف ميتين بالتأكيد. لم يهتم اللاموتى حتى إذا كانوا يشربون الماء من البئر. لقد تجاهلوا تمامًا الحاجز المصنوع من خشب الرماد. لم يكن الاختباء داخل البئر سوى حل مؤقت. لن يحميهم إلى الأبد.
قال هونغ جون: “نعم، القرية لم تعد آمنة. سنموت جميعًا هنا إذا بقينا لفترة أطول”.
ثم أشار هونغ جون في اتجاه، حيث كان الزعيم شي سانغ يأخذ القرويين لتعبئة أغراضهم.
قالت امرأة: “ستستغرق الرحلة إلى العاصمة العتيقة ما لا يقل عن يومين إلى ثلاثة أيام، مما يعني أننا سنحتاج إلى قضاء ليلتين على الأقل في البرية. هذا إلى حد كبير انتحار”.
أومأ مو فان برأسه: “أوافق على أنه يجب عليكم جميعًا مغادرة هذا المكان أيضًا”.
اعتقد مو فان أن الرجل سيتقدم إليه، لكنه كان يقف بجانب المرأة. لم يُظهر الرجل أي رد فعل عندما مر بجانب مو فان، كما لو كانوا غرباء تمامًا.
“حسنًا، تشانغ شياو هوي، سنذهب معًا”، اظهرت سو شياو لوه ابتسامة.
–
أومأ تشانغ شياوهو باستمرار. يبدو أنه قد تحول تمامًا إلى تابع لـ سو شياو لوه. سيذهب ببساطة أينما ذهبت.
“ماذا… ماذا تفعل؟” قال سو شياو لوه، وهي تلقي نظرة خاطفة على الخارجي الذي كان يمسك تشانغ شياو هوي.
هز مو فان رأسه بلا حول ولا قوة عندما رأى رد فعل تشانغ شياوهو.
قرر الرئيس شي سانغ المغادرة، وبالتالي يمكنه ببساطة جمع أولئك الذين كانوا على استعداد للمغادرة.
لقد جئت إلى هنا بحثًا عنك، وها أنت تلتقط الكتاكيت!
قال الشاب الذي يُدعى جوزاي: “نعم، دعونا نغادر جميعًا معًا. ستقتل فقط على يد اللاموتى. لم نعد محميًا”.
——
قال هونغ جون: “نعم، القرية لم تعد آمنة. سنموت جميعًا هنا إذا بقينا لفترة أطول”.
فشل القرويون في التوصل إلى اتفاق. أولئك الذين كانوا عنيدون أصروا على البقاء. يفضلون البقاء في البئر على مغادرة القرية.
قال هونغ جون: “لا أعرف مكان شعبك، لكن علي إخبار الآخرين في البئر. من المرجح أن يختنقوا إذا لم يخرجوا قريبًا”.
في رأيهم، سوف يموتون أسرع إذا غادروا القرية!
نخز رأسه ونظر إلى البئر، لكن كل ما رآه كان الظلام. بينما كان يكتشف طريقة للحصول على مشروب، ظهر وجه فجأة وتوقف أمام القصير مباشرة.
قرر الرئيس شي سانغ المغادرة، وبالتالي يمكنه ببساطة جمع أولئك الذين كانوا على استعداد للمغادرة.
هز مو فان رأسه بلا حول ولا قوة عندما رأى رد فعل تشانغ شياوهو.
ومع ذلك، كان عدد الأشخاص الذين كانوا على استعداد للمغادرة أقل مما كان متوقعًا. اختار معظم الناس البقاء.
ثم أشار هونغ جون في اتجاه، حيث كان الزعيم شي سانغ يأخذ القرويين لتعبئة أغراضهم.
“انظروا إلى القرية، هل ستبقون وتنتظرون موتكم!؟” أخبرت سو شياوو القرويين بقلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التفكير الثاني، بعد أن نظر مو فان إلى الندوب على تشانغ شياو هوي، وخاصة الجرح الطويل في مؤخرة رأسه، عرف أن الرجل كان محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة لأن سو شياو لوه وجدته.
قال الشاب الذي يُدعى جوزاي: “نعم، دعونا نغادر جميعًا معًا. ستقتل فقط على يد اللاموتى. لم نعد محميًا”.
فتح مو فان فمه. نظر إلى تشانغ شياو هوي بوجه فارغ، ثم إلى المرأة التي كانت تتصرف بغرابة. هل يمكن أن يكون هذا ما يسمى بفقدان الذاكرة؟
“لقد قررنا”، جلس رجل في منتصف العمر على الأرض بجانب البئر.
فتح مو فان فمه. نظر إلى تشانغ شياو هوي بوجه فارغ، ثم إلى المرأة التي كانت تتصرف بغرابة. هل يمكن أن يكون هذا ما يسمى بفقدان الذاكرة؟
قالت امرأة: “ستستغرق الرحلة إلى العاصمة العتيقة ما لا يقل عن يومين إلى ثلاثة أيام، مما يعني أننا سنحتاج إلى قضاء ليلتين على الأقل في البرية. هذا إلى حد كبير انتحار”.
قال هونغ جون: “نعم، القرية لم تعد آمنة. سنموت جميعًا هنا إذا بقينا لفترة أطول”.
استمر سو شياو لوه في إقناعهم “أصدقاء تشانغ شياو هوي سيرافقوننا إلى العاصمة العتيقة. سنكون آمنين بمجرد وصولنا إلى الجدران الخارجية”.
“كيف يمكن لعدد قليل من الأطفال التعامل مع هذه المخلوقات هناك؟ لن نغادر!”
ذهبت المجموعة إلى القرية وشاهدت الفوضى على الطريق، والأكواخ الخشبية المتداعية، وبقع العشب المنتشرة في جميع أنحاء المكان، وبقع الدم ذات اللون البني…
قال رجل عجوز: “الوقت ينفد منا. إذا كنتم ستغادرون، فيجب أن تمضوا قدمًا، إضاعة المزيد من الوقت هنا سيجعل الرحلة أكثر خطورة…”.
–
عضت سو شياو لوه شفتيها، ولا تعرف ماذا تفعل.
“هل تعرفه؟” صاحت سو شياو لو من الفرح.
أولئك الذين بقوا سينتهي بهم المطاف ميتين بالتأكيد. لم يهتم اللاموتى حتى إذا كانوا يشربون الماء من البئر. لقد تجاهلوا تمامًا الحاجز المصنوع من خشب الرماد. لم يكن الاختباء داخل البئر سوى حل مؤقت. لن يحميهم إلى الأبد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في التفكير الثاني، بعد أن نظر مو فان إلى الندوب على تشانغ شياو هوي، وخاصة الجرح الطويل في مؤخرة رأسه، عرف أن الرجل كان محظوظًا بما يكفي للبقاء على قيد الحياة لأن سو شياو لوه وجدته.
“لا جدوى من محاولة إقناعهم، لأنهم اتخذوا قرارهم. أولئك الذين يغادرون يجب أن يجتمعوا عند المدخل. سنغادر في غضون عشر دقائق. تأكدوا من إحضار ما يكفي من ثوم الرماد معكم!” قال الرئيس شي سانغ بشكل حاسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظروا إلى القرية، هل ستبقون وتنتظرون موتكم!؟” أخبرت سو شياوو القرويين بقلق.
__________________
قالت امرأة: “ستستغرق الرحلة إلى العاصمة العتيقة ما لا يقل عن يومين إلى ثلاثة أيام، مما يعني أننا سنحتاج إلى قضاء ليلتين على الأقل في البرية. هذا إلى حد كبير انتحار”.
ترجمة: Scrub
عندما سحبوا الرجل في البئر، أطلق الشاب الذي كان غارقا في الماء تنهيدة مرتاحة عندما علم أنهم جميعًا بشر أحياء.
قال رجل عجوز: “الوقت ينفد منا. إذا كنتم ستغادرون، فيجب أن تمضوا قدمًا، إضاعة المزيد من الوقت هنا سيجعل الرحلة أكثر خطورة…”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
